الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ريهام عودة : مشكلتنا كفلسطينيين أننا لا نعرف حتى الآن ماذا نريد؟
#الحوار_المتمدن
#ريهام_عودة من الواضح جدا أننا كشعب فلسطيني وكقادة فلسطينيين، لا نعرف حتى الآن ماذا نريد؟، وفي أي اتجاه يجب أن نسير من أجل نيل الحرية والاستقلال؟ حيث حتى الآن، لا يوجد استراتيجية وطنية واضحة المعالم، لتحرير أراضينا من الاحتلال الإسرائيلي، وتحقيق حلم الدولة الفلسطينية المستقلة، والسير في طريق النهضة والبناء من أجل مستقبل حر وواعد لشبابنا وأطفالنا.حتى الآن، لا ندرك أننا أضعنا نحو سبعة عقود من الزمن، ونحن في صراع دائر، تارة مع الاحتلال، وتارة مع أنفسنا كفلسطينيين، وذلك دون أدنى اعتراف منا بمسؤوليتنا عن قدرنا، وقراراتنا الخاطئة التي اتخذناها في الماضي، والتي أدت إلى تأخير حلم الاستقلال. فقد اكتفينا بإلقاء اللوم على الغير، و لبسنا لمدة طويلة ثوب الضحية الدائم، دون تحمل مسؤولية فشلنا وفشل قادتنا في تحقيق حلم الحرية والاستقلال، وذلك في الوقت الذي يجب أن نقف به أمام العالم، بكل قوة وصمود كشعب موحد، لديه هدف واضح ومخطط له جيدا، بدلا من التخبط في تجربة استراتيجيات تقليدية، وخطط سياسية فاشلة، لم تحقق أي انتصار تاريخي يؤدي بنا إلى التحرر من الاحتلال الإسرائيلي بشكل نهائي. ولكي نحدد الطريق الصحيح للتحرر، والاستقلال، والعيش بكرامة، دون الاعتماد على الغير أو التدخل بشؤون الغير، علينا أولاَ، أن نقوم بعمل تقييم ذاتي لمنهجية تفكيرنا كفلسطينيين، وللوسائل والأدوات التي تم استخدامها في السابق، ولم تعطي نتائج إيجابية لقضيتنا الفلسطينية، علينا بكل بساطة أن نُقيم، ونناقش ونطرح عدة تساؤلات على أنفسنا وقادتنا لنعرف ماذا فعلا نريد؟ تلك الأسئلة التي يمكن أن نطرحها على أنفسنا كشعب فلسطيني وكقادة قد تكون على سبيل المثال: - ماذا فعلا نريد، هل نريد الحرب أم السلام؟- هل نريد المقاومة المسلحة أم المقاومة السلمية؟- هل نريد دولة فلسطينية على حدود 67، أم دولة من النهر إلي البحر؟ - هل نريد الخلافة الإسلامية، أم الدولة المدنية؟- هل نريد كل القدس كعاصمة لفلسطين أم القدس الشرقية فقط؟- هل نريد عودة اللاجئين، أم التعويض المادي للاجئين؟ - هل نريد الانفكاك الاقتصادي عن إسرائيل، أم الاستمرار بالاستيراد والتصدير عبر إسرائيل؟ - هل نريد التنسيق الصحي مع إسرائيل لفحص عينات الكورنا، أم اتهام إسرائيل بمسؤوليتها عن تفشي وباء الكورنا في أراضينا الفلسطينية؟- هل نريد التخلص من المستوطنات الإسرائيلية، أم إرسال عمالنا للعمل داخل تلك المستوطنات؟- هل نريد مقاطعة التطبيع مع إسرائيل، أم التحدث سرا مع إسرائيليين في مقاهي تل أبيب؟- هل نريد اتفاقية أوسلو، والسلطة الفلسطينية، أم انتفاضة ثالثة وحل السلطة الفلسطينية؟ - هل نريد الدعم الأمريكي الاقتصادي، والإنساني لشعبنا، أم مقاطعة إدارة ترامب الأمريكية بشكل نهائي؟ - هل نريد عمل الأونروا في مخيماتنا، أم اتهام الاونروا بالتقصير؟ - هل نريد الدعم المالي لدولة قطر لنا، أم اتهام حكامها بتعزيز الانقسام الفلسطيني؟- هل نريد رعاية السعودية لمبادرة السلام العربية، ام اتهام حكامها بالتطبيع مع إسرائيل؟ - هل نريد المصالحة والوحدة الوطنية، أم استمرار الانقسام لأجل غير مسمى؟- هل نريد حكومة الأمر الواقع، وتصريف الأعمال، أم حكومة منتخبة ديمقراطية؟حقا ماذا نريد؟ وإلي متى سنستمر في حالة التيه السياسي، واللاوعي الشعبي، والتشكيك في نوايا أصدقائنا، والحيرة من طرق النضال التي يجب أن نعتمدها من أجل التحرر من الاحتلال؟إلي متى ستستمر الأجيال الفلسطينية من القادة والسياسيي ......
#مشكلتنا
#كفلسطينيين
#أننا
#نعرف
#الآن
#ماذا
#نريد؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675390
ريهام عودة : تحليل: طبيعة المستوطنات الإسرائيلية المحتمل ضمها أولا للسيادة الإسرائيلية
#الحوار_المتمدن
#ريهام_عودة من الواضح جدا أنه لا يوجد اعتراض من قبل أي سياسي أو مسؤول إسرائيلي حول خطة الضم الإسرائيلية التي طرحها نتانياهو ، ولكن ربما الاختلاف قد يكون فقط حول شكل هذا الضم و الخارطة النهائية للضم وتوقيت تنفيذ عملية الضم. الأمر الذي يشير إلي أنه هناك جدية إسرائيلية لتطبيق خطة الضم سواء كان ذلك آجلا أم عاجلا وسواء كان ذلك ضمن موافقة أمريكية أم لا، لكن الأمر الذي ليس متضحا حتى الآن هو متى سيتم الضم ؟ و ما هي المستوطنات التي سيتم ضمها أولا؟وقبل الخوض في توقع طبيعة المستوطنات الإسرائيلية التي يمكن أن تضمها إسرائيل كمرحلة أولى من عملية الضم ، لابد من تحليل أسباب طرح نتانياهو لخطة الضم الإسرائيلي ، و التي تعود في أغلبها ، إلي رغبة نتانياهو و حزب الليكود الإسرائيلي الشديدة لاتخاذ خطوات استباقية لفرض حدود دولتهم على الفلسطينيين ، وذلك بشكل أحادي وضمن وجهة النظر الإسرائيلية في ظل عدم وجود أية مفاوضات جدية ونهائية بين الإسرائيليين و الفلسطينيين حول حل الدولتين و حول ترسيم حدود كل دولة. و تجدر الإشارة ، بأن نتانياهو يريد أن يستبق الأحداث، و يفرض تحديد حدود الدولة الإسرائيلية من منطلق أفكار استعمارية صهيونية تتجاهل حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير و استعادة أراضيه المحتلة ، و ليس من منطلق التفاوض بين دولتين متساويتين في الحقوق و الواجبات الدولية حسب معايير القانون الدولي لحل الصراع . و السؤال الذي يطرح نفسه هنا ، هل يجرؤ نتانياهو على تنفيذ خطته الاستيطانية لضم جميع مستوطنات الضفة الغربية و القدس مرة واحدة أم أنه سيطبق خطة الضم بالتدريج و عبر عدة مراحل ؟حسب تحليلي لسياسة نتانياهو الاستيطانية ، أن ما يهم نتانياهو حاليا هو ضم أكبر قدر ممكن من المستوطنات الإسرائيلية الي السيادة الإسرائيلية، لكي يضيع الفرصة على السلطة الفلسطينية للمطالبة بتلك الأراضي في المستقبل عند التفاوض حول الحدود النهائية للدولة الفلسطينية ، و كأنه يريد أن يفرض على السلطة خارطة الأمر الواقع ، فلا يكون هناك أي مجال أمام الفلسطينيين في المستقبل بالمطالبة بأية أراضي فلسطينية تم ترسميها مسبقا من ضمن أراضي الدولة الإسرائيلية ، ومن هنا يمكننا توقع طبيعة المستوطنات الإسرائيلية التي سيضمها أولا خلال المرحلة الأولى ، كضرورة عاجلة في سياسة نتانياهو الاستيطانية نظرا لأهميتها الأمنية و الاستراتيجية ، لذا فيما يلي أهم سناريوهات عملية ضم المستوطنات الإسرائيلية: - البدء أولا بضم مستوطنات القدس الكبرى نظرا لخطورة عملية ضم المستوطنات الإسرائيلية بشكل كامل ، وعدم وجود اتفاق شامل بين نتانياهو و غانتس و الأحزاب الإسرائيلية المعارضة حول الرؤية النهائية لخطة الضم ، أعتقد أن نتانياهو لن يتسرع بعملية ضم جميع المستوطنات بالضفة الغربية التي تحتاج الي خرائط مفصلة تتعلق بخط المواصلات و الطرق البرية التي تخترق أراضي الضفة الغربية وفي نفس الوقت تصل المستوطنات بإسرائيل مباشرة ، فالموضوع معقد جدا و لا يمكن تنفيذ شبكة المواصلات بسهولة الي جانب المخاطر الأمنية التي ستهدد تلك المستوطنات في حال ضمها الي إسرائيل ، حيث ستكون تلك المستوطنات في حال ضمها ، بمثابة أهداف سهلة لعناصر المقاومة المسلحة في الضفة الغربية خاصة عناصر حركة حماس و الجهاد الإسلامي، لذا ففي أغلب الظن سيتم ضم تلك المستوطنات في مرحلة أخرى متقدمة و ليس بالضرورة خلال هذا العام ، أي عام 2020. لذا من المرجح جدا، أن يضم نتانياهو أولاً مستوطنة معاليه ادوميم ، وهي تُعد من أك ......
#تحليل:
#طبيعة
#المستوطنات
#الإسرائيلية
#المحتمل
#ضمها
#أولا
#للسيادة
#الإسرائيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682523
ريهام عودة : دعوة للمصالحة مع دول الخليج العربي، قبل أن نخسرها جميعا..
#الحوار_المتمدن
#ريهام_عودة منذ بدء موجة التطبيع الخليجية مع إسرائيل، وتوقيع اتفاقية سلام من قبل دولة الإمارات العربية ودولة البحرين مع إسرائيل تحت رعاية البيت الأبيض في واشنطن خلال شهر سبتمبر من العام 2020، اشتعل غضب القيادة الفلسطينية، وبدء معظم القادة الفلسطينيين يستنكرون بشدة هذا التطبيع الخليجي مع إسرائيل، لأنهم اعتبروا أنه بتطبيع دول الخليج العلاقات مع إسرائيل، قبل إنهاء إسرائيل احتلالها للأراضي الفلسطينية، قد يكون ذلك بمثابة تخلي خليجي عن القضية الفلسطينية، وخروج عن مبادئ المبادرة العربية للسلام.ومع مراقبتي لردود فعل القادة الفلسطينيين و قادة الفصائل الفلسطينية و الحملة الإعلامية التي شنتها بعض وسائل الإعلام الفلسطينية الحزبية لاستنكار التطبيع الخليجي مع إسرائيل ، وجدت أنه هناك انفعال كبير في رد الفعل الفلسطيني على المستوى القيادي ، مما حصر ذلك السلطة الفلسطينية في زاوية ضيقة ، و جعل عدد كبير من الدول العربية تشعر بالغضب و الاستفزاز ، فظهر الأمير السعودي بندر بن سلطان على عبر شاشة فضائية العربية ليتهم الفلسطينيين بالجحود ونكران الجميل ، الأمر الذي يستدعي بشكل عاجل و جدي أن تقوم القيادة الفلسطينية بعملية ضبط نفس لتصريحات السياسيين الفلسطينيين و التعامل بدبلوماسية محنكة في طريقة التعبير عن الغضب ضد التطبيع العربي و الاستنكار بشكل موضوعي لموجة الانتقادات العربية أو الخليجية اللاذعة تجاه القادة الفلسطينيين التاريخيين.فيجب علينا كفلسطينيين ألا نتعامل بعاطفية ومشاعر هائجة عند الدفاع عن قضيتنا العادلة، أو الرد على أية انتقادات عربية لسياستنا الداخلية، بل يجب علينا أن نكون عقلاء وألا نحرق كل سفن العودة إلى هذه الدول الخليجية ، التي ربما سياستها ومصالحها القومية و الأمنية و الدولية و الاقتصادية لا تتوافق حالياً مع ظروف قضيتنا الفلسطينية. علينا كفلسطينيين أن نتحمل مسؤولية قضيتنا ، و أن نعتمد على أنفسنا في تحرير وطنا من الاحتلال الإسرائيلي لذا من يقدم لنا المساعدة و الدعم لنشكره بشدة ، و من يعتذر و ينسحب عن دعم قضيتنا ، نشكره أيضا و لترافقه السلامة بهدوء ، و ليس أن نقوم بتحميل الجميل للعالم كله، كوننا شعب يخضع للاحتلال و يحتاج دائما إلي دعم الآخرين ، فكيف سنبني دولة فلسطينية حرة و مستقلة، ونحن قرارنا السياسي و المالي غير مستقلا ، و نطالب دوما الآخرين سواء كانوا عرب أم غربيين بدعمنا ، بل نُلح عليهم للاستمرار بتمويل مشاريعنا و كأن القضية الفلسطينية هي طفل رضيع يحتاج لرعاية العالم كله باستمرار.أعتقد أنه علينا أن نراجع أوراقنا التاريخية مرة أخرى، و علاقتنا مع الدول العربية، التي قدمت كثير من الأموال و الدعم المعنوي لشعبنا، فالتاريخ لا ينسى موقف الملك السعودي الراحل فيصل الذي فرض حظرا على شحنات من النفط الخام إلى الولايات المتحدة وهولندا خلال شهر أكتوبر من العام 1973 ، لكي يُجبر إسرائيل على الانسحاب من الأراضي الفلسطينية و العربية المحتلة خلال عام 1967 ، و لأنه أراد حينذاك معاقبة هولندا بسبب تزويدها لإسرائيل بالأسلحة وسماحها للأميركيين باستخدام المطارات الهولندية لإمداد ودعم إسرائيل. لا أحد يستطيع أن يُنكر أيضاً ، موقف الإمارات العربية في دعم وتمويل وكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين - الاونروا ، فلولا الدعم الإماراتي لتوقفت الاونروا عن تقديم خدماتها لعدد كبير من اللاجئين الفلسطينيين في فلسطين و لبنان وسوريا ، و لا أحد يستطيع أن ينكر أيضا دور مصر التاريخي في دعم القضية الفلسطينية و دعمها للمصالحة الفلسطينية و التهد ......
#دعوة
#للمصالحة
#الخليج
#العربي،
#نخسرها
#جميعا..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694849
ريهام عودة : ملامح سياسية الرئيس الأمريكي، جو بايدن تجاه قضايا الشرق الأوسط
#الحوار_المتمدن
#ريهام_عودة بعد أن واظب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشكل كبير على إبراز دعمه المعنوي و المادي و العملي المتواصل لإسرائيل حتى آخر يوم في منصبه ، بدءاً من إعلانه القدس كعاصمة لإسرائيل ، و نقله لمقر السفارة الأمريكية من تل أبيب إلي القدس، و مرورا بفرضه عقوبات على إيران ، حتى توسط اداراته المباشر لعقد اتفاقيات سلام بين إسرائيل و بعض الدول العربية ، التي أدت حتى نهاية عام 2020 إلي حدوث اتفاقيات سلام بين إسرائيل وكل من الإمارات العربية المتحدة و البحرين و المغرب ، يمكننا القول اليوم أنه كان عنوان سياسة ترامب تجاه الشرق الأوسط هو : "إسرائيل أولا و أخيرا " . وبعد خسارة ترامب الانتخابات الرئاسية، بدأت أنظار العالم تتجه نحو الرئيس الأمريكي الجديد والديمقراطي جو بايدن، الذي سيتولى الحكم خلال شهر يناير 2021، حيث يأمل الفلسطينيون بأن يتم إصلاح ما تم افساده من علاقات أمريكية – فلسطينية ابان حكم ترامب، وعودة المساعدات الأمريكية للشعب الفلسطيني مرة أخرى.لكن هل الجميع يرحب بجو بايدن وسياسته الديمقراطية، أم أن هناك أطراف دولية تتخوف من سياسة بايدن الجديدة تجاه الشرق الأوسط خاصة فيما يتعلق بملف الاتفاق النووي الإيراني وإمكانية رفع العقوبات الأمريكية عن إيران؟خلال هذا المقال سأبرز أهم ملامح سياسة بايدن تجاه قضايا الشرق الأوسط، أثناء فترة حكمه المقبلة، وذلك بناء على تحليل سياسة الحزب الديمقراطي الذي ينتمي له بايدن، ورؤية الحزب الديمقراطي للملفات الهامة المتعلقة بالشرق الأوسط، والتي أعلن عنها بايدن أثناء حملته الانتخابية الأخيرة. أولاً) ملف القضية الفلسطينية عندما تم سؤال بايدن خلال حملته الانتخابية عن موقفه من الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني ، أكد بايدن مرارا تأييده لحل الدولتين و عودة مفاوضات السلام بين الطرفيين ، لكنه لم يعطي أية وعود بإغلاق مقر السفارة الأمريكية الجديد بالقدس ، مما يدل على أن كل شيء تم أثناء عصر ترامب فيما يخص عملية الاعتراف بالقدس كعاصمة لإسرائيل ، سيبقى كما هو دون أي تغيير ، و لكن ربما سيختلف بايدن عن ترامب حول تمسكه بمبادئ عدم فرض الرؤية الأمريكية للسلام على الطرف الفلسطيني أو الإسرائيلي، مع العمل على دعوة الطرفيين للعودة إلي طاولة المفاوضات مرة أخرى ، و ليس من المتوقع أن يقوم بايدن بفرض أية ضغوط سياسية على أي طرف ، لأن ملف الصراع الإسرائيلي -الفلسطيني بالنسبة له ، ليس من أولويات سياسته الخارجية ، لذا من المتوقع أن يتم التعامل مع ملف القضية الفلسطينية بكل برود سياسي حيث لا يوجد أمل كبير بالوصول لحل نهائي في ظل الانقسام الفلسطيني و في ظل سيطرة حزب اليمين الإسرائيلي بقيادة نتانياهو على الحكم . من المتوقع أيضا ألا يؤيد بايدن سياسة الاستيطان الإسرائيلية أو أية خطة لضم أراضي الضفة الغربية للمستوطنات الإسرائيلية، حيث سيتبع بايدن في هذا الجانب سياسة الاتحاد الأوروبي وقرارات الأمم المتحدة المتعلقة برفض سياسة الاستيطان الإسرائيلية.هناك أيضا احتمالات كبيرة بأن تنخرط إدارة بايدن في مناقشات جدية مع السلطة الفلسطينية من أجل محاولة إعادة فتح مكتب منظمة التحرير في واشنطن، الذي تم اغلاقه خلال فترة حكم ترامب، ومن المتوقع أيضا أن تحاول إدارة بايدن تقديم مساعدات أمنية وإنسانية للسلطة الفلسطينية للحيلولة من انهيارها. أما بالنسبة لسياسة بايدن مع إسرائيل، سيلتزم بالطبع بايدن بقواعد السياسة الخارجية الأمريكية، التي تعتبر إسرائيل حليفاً استراتيجياً هاماً للولايات المتحدة الأمريكية، لا يمكن الاستغناء عنه، بل من ......
#ملامح
#سياسية
#الرئيس
#الأمريكي،
#بايدن
#تجاه
#قضايا
#الشرق
#الأوسط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703763
ريهام عودة : في عيد الحب، عقارب الساعة بغزة تعود إلى الوراء ...
#الحوار_المتمدن
#ريهام_عودة في عيد الحب الموافق 14 فبراير ، من العام 2021 ، تلقت معظم نساء غزة من الآنسات و المطلقات و الأرامل صدمة كبيرة إثر صدور قرار من المجلس الأعلى للقضاء الشرعي التابع لحكومة حماس بغزة ، ينص حرفيا على "منع الأنثى غير المتزوجة سواء كانت بكراً أو ثيباً من السفر إلا بموافقة ولي أمرها " ، الأمر الذي جعل عقارب الساعة في هذا اليوم تعود للوراء ، وتعود إلي عصر ولاية الرجل على المرأة و تحكمه بمصيرها ، إلي عصر استعباد النساء ، و كأنهن مخلوقات ضعيفة يتم سوقهن إلي الوجهة التي يراها الرجل مناسبة له، وذلك تحت ذريعة حماية و صون شرف المرأة ، و كأننا نعيش في صحراء قاحلة لا يوجد بها أي قانون أو وسائل لحماية النساء من أي اعتداء أو شر مستطير. إن قرار المجلس الأعلى للقضاء الشرعي بغزة القاضي يمنع النساء العازبات من السفر إلا بموافقة ولي الأمر ، لهو قرار غريب ومستهجن ، ففي الوقت الذي تراجعت به أكبر دولة إسلامية ووهابية في العالم العربي ، ألا وهي المملكة السعودية عن قانونها السابق الذي قضى بمنع سفر النساء السعوديات إلا بموافقة ولي الأمر ، و من ثم مع حملة الحداثة التي تقودها القيادة الشابة بالسعودية ، تم السماح للنساء السعوديات ، من هن فوق سن ل 21 عام ، بالسفر بدون موافقة ولي الأمر ، جاء قانون القضاء الشرعي الجديد ليفرض علينا كنساء و فتيات فلسطينيات ، شروط وقيود تخالف حقوقنا المشروعة بصفتنا مواطنات فلسطينيات كاملات ، و نتمتع بالأهلية القانونية التي تسمح لنا بالسفر دون أخذ أي إذن من أي أحد. وبما أنه للأسف، أصبحت عقارب الساعة في غزة، تعود للوراء، فهل نتوقع في الأيام القادمة أن يحدث مثلا: - أنه بعد أن سمحت السعودية لنسائها بقيادة السيارات، أن يتم منع نساء غزة من قيادة السيارات؟ - أنه بعد أن سمحت أفغانستان للنساء بالمشاركة في الانتخابات، أن يتم منع النساء في غزة من المشاركة، والترشح في الانتخابات؟- أنه بعد أن انتهى عصر الجواري وملكات اليمين، أن يتم السماح في غزة لعودة الجواري و السماح للرجال بالحصول على ملكات اليمين؟- أنه بعد أن انتهت دولة الخلافة الإسلامية في العراق، أن يأتي الخليفة الإسلامي الجديد ليحكم غزة ويتحكم بنسائها؟منذ بدء عودة عقارب الساعة إلى الوراء بغزة، أصبح كل شيء متوقع، ويمكن لسكان قطاع غزة عبر مجرد توقيع رسمي من أي مسؤول لا يعترف بالقانون الفلسطيني الأساس، أن يسافروا جميعا، وفي ثواني إلى رحلة عبر الزمن من القرن ل 21 إلى القرن 12، تحت ذريعة حماية النساء وصون شرفهن. للأسف مرة أخرى ، أنه في العصر الذي تسافر به نساء العالم إلي المريخ، وتقود به مركبات فضائية، يأتي مسؤول من غزة و يقوم بمنع نساء وفتيات القطاع من ركوب باص صغير ينقلهن من حدود القطاع المحاصر إلي العالم الخارجي إلا بإذن من ولي أمرهن ، حتى لو كان سفرهن كان سببه طلبا للعلم ، أو البحث عن فرصة العمل ، أو مجرد محاولة لتحقيق أحلامهن في الحرية و اكتشاف العالم ، مثلهن مثل أي انسان طبيعي يتمتع بكامل الحرية و الحقوق ، مثلهن مثل باقي البشر في معظم أنحاء العالم ، بغض النظر عن النوع الاجتماعي أو العرق أو الدين أو الحالة الاجتماعية ، وذلك حسب الإعلان العالمي لحقوق الانسان. ......
#الحب،
#عقارب
#الساعة
#بغزة
#تعود
#الوراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709182
ريهام عودة : لا يجوز لإسرائيل أن تتدخل في الانتخابات الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#ريهام_عودة كثر الحديث في الآونة الأخيرة حول عدم إمكانية إجراء الانتخابات التشريعية الفلسطينية في الأراضي الفلسطينية وذلك في حال رفضت حكومة نتنياهو إجراء تلك الانتخابات في القدس.و تُعد القدس العاصمة المقدسة للدولة الفلسطينية وشعبها ، لذا لا يمكن لأي قائد فلسطيني أو فصيل فلسطيني التخلي عن مبدأ إجراء الانتخابات بالقدس ، لأن ذلك سيكون بمثابة اعتراف ضمني من الفلسطينيين بأن القدس تابعة للدولة الإسرائيلية، و عندئذ سيتم اتهام القيادة الفلسطينية بأنها تنازلت عن القدس بكل سهولة مقابل تجديد شرعيتها عبر الانتخابات الفلسطينية. و تعي إسرائيل جيدا مدى أهمية القدس بالنسبة للفلسطينيين، لذا تستخدمها كورقة ضغط لإجبار الفلسطينيين على تقديم تنازلات في ملف محكمة الجنايات الدولية ، حيث لن تستطيع أي قيادة فلسطينية الموافقة على اجراء الانتخابات الفلسطينية بدون القدس، الأمر الذي سيشكل سببا وجيها لتأجيل تلك الانتخابات حتى إشعار آخر، وبالتالي يتم حرمان الشعب الفلسطيني من ممارسة الديمقراطية إلي أجل غير مسمى.و من الجدير بالذكر أن الفلسطينيين لم يمارسوا حقهم الديمقراطي لاختيار قادتهم منذ نحو 15 عاما بسبب الانقسام الفلسطيني ، فقد ذاق الشعب الفلسطيني خلال تلك الأعوام السابقة مرارة النزاع الداخلي بين حركتي فتح وحماس ، و عاني سكان قطاع غزة بالذات من قسوة الحصار و الحروب و البطالة و الأزمات الاقتصادية و الإنسانية المتعاقبة.لقد ضاعت بالفعل أحلام الشباب الفلسطيني في الحصول على مستقبل مشرق بسبب الانقسام الفلسطيني ، الأمر الذي جعل صدور مرسوم رئاسي خلال شهر يناير من العام 2021 ، حول إجراء انتخابات تشريعية و رئاسية يُشكل بارقة أمل جديد للشعب الفلسطيني لإنهاء حقبة زمنية مظلمة من تاريخ الشعب الفلسطيني، و توحيد الإدارات الحكومية المنقسمة في كل من غزة و الضفة الغربية، و إعادة فتح المعابر المغلقة ، و فك الحصار عن قطاع غزة ، و السماح للشعب الفلسطيني لممارسة حقه الديمقراطي لاختيار من يمثله و يحكمه. لكن للأسف كل تلك الآمال و الأحلام الشعبية ، ستذهب مع الريح ، في حال تم تأجيل الانتخابات الفلسطينية لأجل غير مسمى بسبب تعذر إجرائها بالقدس. و يمكننا القول، بأنه في حال أعلنت إسرائيل رفضها الرسمي لإجراء الانتخابات الفلسطينية في القدس، سيعدُ ذلك بمثابة تدخل إسرائيلي صارخ في مستقبل الشعب الفلسطيني ، حيث لا يجوز لإسرائيل أو غيرها أن تتدخل في الانتخابات الفلسطينية ، حتى لو بطريقة غير مباشرة عبر مثلاً ، منعها للسلطة الفلسطينية لعقد الانتخابات في القدس ، فما الذي يمنع إسرائيل من الموافقة على إجراء الانتخابات بالقدس مع استخدام نفس آليات تنظيم الانتخابات السابقة التي تمت في القدس خلال عامي 1996 و 2006؟هل تخشى إسرائيل أنه في حال تم إجراء انتخابات فلسطينية، أن تفوز حركة حماس و تسيطر على الضفة الغربية مثلما فازت بالسابق و سيطرت على قطاع غزة ؟ إن كان ذلك ما تخشاه إسرائيل، فلتفز حركة حماس، وليجرب أهل الضفة الغربية حكمها مثلما فعل الغزيين و ليس لإسرائيل أي شأن في قرارات الشعب الفلسطيني و في مصيره و في من يحكمه أو لا يحكمه! ليختار الشعب الفلسطيني قادته بكل حرية، و ليتحمل الشعب الفلسطيني بأكمله نتيجة تصويته ، و نتيجة قراراته سواء كانت إيجابية أو سلبية ، فهل تعتبر إسرائيل نفسها وصية على الشعب الفلسطيني خاصة في الضفة الغربية ؟ ليتم منح الشعب الفلسطيني كامل الحرية ليشارك في عملية ديمقراطية توقفت منذ ......
#يجوز
#لإسرائيل
#تتدخل
#الانتخابات
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715818
ريهام عودة : إنهم ليسوا مجرد أرقام، بل أرواح بريئة، و لعنة على قاتليهم
#الحوار_المتمدن
#ريهام_عودة انتهت الحرب الإسرائيلية ذات ل 11 يوم على قطاع غزة بتاريخ 20 مايو، 2021، ولكن لم تنته معها الآلام والأحزان التي طغت على قلوب معظم سكان قطاع غزة، فبسبب تلك الحرب اللعينة، هناك من فقد أعز أبنائه، وهناك من فقد زوجته أم أطفاله، وهناك من فقد أطفاله الأبرياء كلهم، وهناك من فقد بيت أحلامه للأبد، وهناك من فقد مصدر رزقه، ولقمة عيشه! و لن أستطيع أن أحصي عدد جميع الخسائر المادية و البشرية و النفسية التي ابتلى بها سكان قطاع غزة، جراء تلك الحرب الإسرائيلية المدمرة ، و التي تركت أثار نفسية مدمرة في قلوب و عقول معظم سكان قطاع غزة ، الذين هم الآن بأشد الحاجة إلي سنوات طويلة من العلاج و الدعم النفسي للتعافي من آثار تلك الحرب المدمرة ، التي شنها سلاح الطيران الحربي الإسرائيلي و كأنه يشن حربا على جيوش بلدان عظمى، و ليس على مجرد مدنيين أبرياء لا ذنب لهم سوى أن قدرهم جعلهم يعيشون في أكثر بقعة بالعالم مصنفة بأنها منطقة نزاع و حروب ، و ذات كثافة سكانية عالية ، و غير قابلة للحياة بسبب تدهور أوضاعها الإنسانية و الصحية و الاقتصادية و الاجتماعية.إن أقسى مشهد في الحرب عانى منه معظم سكان قطاع غزة، هو مشهد قصف الأبراج السكنية، وقصف بعض بيوت المدنيين فوق رؤوس ساكنيها من قبل الطيران الحربي الإسرائيلي.وقد برر الجيش الإسرائيلي لقصفه لتلك البيوت المدنية، بأنه كان يريد استهداف أهداف عسكرية للمقاومة الفلسطينية ، فكان يضحي بحياة عشرات من أطفال ونساء غزة الأبرياء، من أجل تحقيق انجاز عسكري يتباهى به أمام شعبه، مصورا نفسه بأنه حامي الحمى للمدنيين الإسرائيليين من صواريخ المقاومة الفلسطينية في غزة، وذلك دون الالتزام بأخلاقيات الحرب، و القانون الدولي ، واتفاقية جنيف الرابعة، فهو يحاول الدفاع عن المدنيين في دولته، عبر قتله ليس فقط عناصر للمقاومة الفلسطينية بل قتل أيضا عشرات المدنيين الآخرين من غزة، من أجل تحقيق هدف عسكري ثمين يتفاخر به لاحقا! وهنا أتساءل، هل الدم الفلسطيني عند قائد السلاح الجوي الإسرائيلي رخيص جدا لهذا الحد؟ للأسف يبدوا كذلك، فالفلسطينيين عند قادة الجيش الإسرائيلي، هم مجرد عرب ساذجون، ومجرد أرقام، مقارنة باليهودي الإسرائيلي صاحب الدم الأزرق، وابن شعب الله المختار! إن أكبر جريمة ارتكبها الجيش الإسرائيلي خلال حربه الأخيرة على غزة، هو قصفه لعمارة عائلة أبو العوف في شارع الوحدة ولبيت عائلة أبو حطب في مخيم الشاطئ، حيث نتج عن ذلك القصف الإسرائيلي استشهاد أكثر من 30 مدني ومدنية من بينهم أطفال، ونساء، وشيوخ، تم قصفهم بدم بارد، ودون أي سابق إنذار، وكأنهم مجرد نقاط الكترونية تظهر على شاشة الطائرة الحربية الإسرائيلية. إن قتل أطفال و نساء وشيوخ هذه العائلات الفلسطينية البسيطة ، جريمة لا تغتفر ، و هي تؤكد على النظرية التي يتبناها الجيش الإسرائيلي عند حسابه لعدد المدنيين الفلسطينيين الذين يتم قصف بيوتهم من قبل الجيش الإسرائيلي ، حيث عادة ما يقارن الجيش الإسرائيلي عدد الضحايا الفلسطينيين ، بعدد الضحايا العرب و المسلمين في البلدان الأخرى مثل سوريا و العراق ، حيث لا يرى الجيش الإسرائيلي نفسه مذنبا ، و ليس لديه أي مانع بأن يسقط عشرات الأطفال و النساء الشهداء في غزة ، مقارنة بالأعداد الكبيرة من ضحايا الحروب الأخرى في بعض البلاد العربية ، و ذلك في سبيل الحصول على صيد عسكري ثمين من وجهة نظر الجيش الإسرائيلي. لقد تأكدت من هذه النظرية الإسرائيلية، في استهتارها بعدد الشهداء الفلسطينيين من المدنيين، عندما سمعت ......
#إنهم
#ليسوا
#مجرد
#أرقام،
#أرواح
#بريئة،
#لعنة
#قاتليهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720997
ريهام عودة : ما أسباب تواصل بعض الوزراء الإسرائيليين مع السلطة الفلسطينية على الرغم من معارضة بينت؟
#الحوار_المتمدن
#ريهام_عودة منذ منتصف عام 2021 حتى مطلع عام 2022 ، انتشرت عدة أخبار عبر وسائل الإعلام الفلسطينية و الإسرائيلية عن اجتماعات و لقاءات بين بعض الوزراء الإسرائيليين و الرئيس الفلسطيني محمود عباس ، وكبار مسؤولي السلطة الفلسطينية، للتفاهم حول بعض الشؤون الفلسطينية المتعلقة سواء بقضية الضرائب الفلسطينية المحتجزة عند إسرائيل أو قضايا مدنية تتعلق بلم الشمل و اصدار هويات للفلسطينيين الذين لم يحصلوا على لم شمل في الضفة الغربية أو قطاع غزة ، أو قضايا تتعلق ببعد سياسي كبير ، مثل مناقشة مدى إمكانية العودة لمفاوضات السلام ، للوصول الي اعتراف إسرائيلي بحل الدولتين و إيقاف عملية الاستيطان الإسرائيلية في الضفة الغربية. هكذا تبدو الاخبار المتواردة حول طبيعة تلك الاجتماعات التي تم بعضها على مستوى رفيع بين وزير الجيش الإسرائيلي غانتس، والرئيس الفلسطيني عباس تارةً، وبين وزير الخارجية الإسرائيلي لبيد، ورئيس الهيئة العامة للشؤون المدنية، حسين الشيخ تارةً أخرى. ومن الملاحظ من تلك الاجتماعات أنها تمت في معظمها كمبادرة من الجانب الإسرائيلي للتقرب من السلطة الفلسطينية، ومناقشة معها بهدوء حول قضايا في معظمها تتعلق بالجانب الاقتصادي أو الشق المدني، وليس حول قضايا استراتيجية تتعلق بالحل النهائي للصراع الفلسطيني – الإسرائيلي. ومن المثير للانتباه أيضا، من تلك اللقاءات، أنه في كل مرة يكون هناك اجتماع بين وزير إسرائيلي، وقائد كبير في السلطة الفلسطينية، تهاجم المعارضة الإسرائيلية تلك اللقاءات، ويتنصل رئيس الحكومة الإسرائيلية بينت من مسؤوليته حول الموافقة على تلك اللقاءات، مؤكدا في كل مرة أنه لا يعترف بالدولة الفلسطينية، ولن يتفاوض مع الرئيس محمود عباس حول حدود هذه الدولة الفلسطينية. الأمر الذي يستدعي تحليل أسباب تواصل بعض الوزراء والمسئولين الإسرائيليين مع السلطة الفلسطينية، على الرغم من رفضهم للعودة الي مفاوضات السلام، ورفضهم الاعتراف بحل الدولتين.و يمكن القول بأنه ، على الصعيد الفلسطيني تبدو نوايا السلطة الفلسطينية واضحة حول موافقتها على المشاركة في تلك الاجتماعات ، حيث تتمثل أهداف السلطة الفلسطينية من مشاركتها في تلك اللقاءات، في محاولة الحصول على تسهيلات اقتصادية ومدنية تخفف من حدة الأزمة الإنسانية التي يعاني منها بعض أفراد الشعب الفلسطيني ممن ليس لديهم لم شمل و يريدون الحصل على أرقام هوية ليمكنوا من حرية التنقل و السفر في الأراضي الفلسطينية وخارجها ، و أيضا محاولة متابعة أوضاع وحقوق العمال الفلسطينيين في إسرائيل ، و محاولة الإفراج عن إيرادات الضرائب الفلسطينية المحتجزة عند الحكومة الإسرائيلية ، بالإضافة الي محاولة أخيرة من الرئيس عباس لانعاش عملية التفاوض من أجل الوصول لحل الدولتين على حدود 1967، كحل نهائي لتحقيق حلم الدولة الفلسطينية المستقلة . أما بالنسبة لنوايا المسؤولين الإسرائيليين من تلك اللقاءات مع السلطة الفلسطينية، فهناك أهداف أخرى يسعى بعض المسئولين الإسرائيليين الوصول إليها تتمثل في النقاط التالية: 1) محاولة تخفيف غضب السلطة الفلسطينية من توقف عملية المفاوضات حول حل الدولتين لا يخفى عن الجميع غضب السلطة الفلسطينية، و على رأسها الرئيس عباس من التعنت الإسرائيلي بعدم الاعتراف في الدولة الفلسطينية على حدود 1967 ، و عاصمتها القدس الشرقية و الاستمرار الإسرائيلي في توسيع عملية الاستيطان بالضفة الغربية ، وعدم الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني بالحرية و الاستقلال من الاحتلال الإسرائيلي ، إضافةً الي الحروب الإسرائي ......
#أسباب
#تواصل
#الوزراء
#الإسرائيليين
#السلطة
#الفلسطينية
#الرغم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745460
ريهام عودة : ما الحل ، لحقن دماء سكان قطاع غزة في المستقبل؟
#الحوار_المتمدن
#ريهام_عودة مع انتهاء جولة التصعيد القصيرة التي استمرت لمدة 3 أيام م بدءً من تاريخ 5-8-2022 ، بين حركة الجهاد الإسلامي و الجيش الإسرائيلي ، و التي أطلق عليها الاحتلال الإسرائيلي مسمى عملية " الفجر الصادق " ، و أدت للأسف إلي سقوط عدد كبير من الشهداء و الجرحى في صفوف الشعب الفلسطيني بقطاع غزة ، إضافة الي التسبب بحالة كبيرة من الرعب و الذعر لأطفال غزة بسبب صوت القصف الإسرائيلي ، إضافة إلي حالة القلق و التوتر الشديد التي أصابت معظم سكان القطاع جراء الخوف الشديد على حياتهم وحياة أطفالهم في ظل انقطاع الكهرباء ، و الحر الشديد ، و استرجاع الذكريات الأليمة لتصعيد مايو 2021 ، الذي قضى على أهم معالم شوارع قطاع غزة الرئيسية ، ودمر أبراج سكنية بأكملها ، وشرد أعداد كبيرة من العائلات. تساءل البعض عبر وسائل التواصل الاجتماعي ، هل كُتب القتال على سكان قطاع غزة كل فترة زمنية و أخرى ، فحتى الآن لم يتم اعادة إعمار عدد كبير من البيوت التي تدمرت خلال تصعيد مايو 2021 ، ومازال أصحابها يقطنون بشقق مؤقته بالايجار، فما بال أن يتورط القطاع بجولة جديدة من التصعيد العسكري قبل ترميم جروح تصعيد مايو 2021. للرد على هذا التساؤل لابد من التذكير أولاً ، أن هذه الجولة الجديدة من القتال بين حركة الجهاد الاسلامي و الاحتلال الاسرائيلي، لم تبدأها الجهاد الاسلامي ، بل فٌرضت عليها من قبل الجيش الإسرائيلي الذي قام بضربة استباقية ، استهدفت القادة العسكريين للجهاد الإسلامي ، مما أدى ذلك لرد الجهاد الإسلامي على اسرائيل ، عبر إطلاق الصواريخ من غزة للانتقام و الثأر لاستشهاد أبرز قادة الجهاد الإسلامي العسكريين ، و ذلك تحت مسمى معركة وحدة الساحات ، كرسالة للاحتلال الإسرائيلي أن الهم الوطني واحد ، و لا يمكن الفصل بين ما يحدث بالضفة الغربية من اعتقالات إسرائيلية ضد المقاومين الفلسطينيين ، وما يحدث في غزة من مقاومة مسلحة ضد الجيش الإسرائيلي. لذا معظم المواطنوان الفلسطينيون يعلمون جيداً ، أن إسرائيل هي من بدأت الحرب ، و الهجوم على القطاع، و ليس أي فصيل فلسطيني ، وهذا ما جعل عدد كبير من سكان القطاع يتعاطفون مع حركة الجهاد الإسلامي التي شعرت بألم الغدر الإسرائيلي. لكن ما أريد أن أطرحه هنا ، هو موضوع أخر، لا يتعلق بمن بدء المعركة أم لا ؟ أو من فاز بالمعركة أم لا ؟ما أريد أن أطرحه هنا في هذا المقال ، هو ضرورة البحث عن حلول جذرية لسكان قطاع غزة ، تضمن لهم العيش بكرامة دون سفك دمائهم و استشهاد أطفالهم و إصابة نسائهم و شيوخهم بجراح الحرب ، و دمار منازلهم و سبل عيشهم. حيث يجب التعامل مع قطاع غزة من وجهة نظر أخرى ، ليست عسكرية و لا حتى انسانية ، يجب أن يتم التعامل مع قطاع غزة، و سكانه كجزء من الحل النهائي للصراع الفلسطيني – الاسرائيلي، و كشعب يستحق الحياة ، يتم توظيفه لبناء الدولة الفلسطينية المستقبلية على حدود 1967 ، و ليس التعامل معه فقط كمجرد أدة لإدارة الصراع و المعركة مع الاحتلال الإسرائيلي ، أو قربان للحروب التي يتم شنها من حين لأخر. ولإخراج قطاع غزة و سكانه من قوقعة الحروب و الدمار ، لابد من اعتماد استراتجية وطنية عملية لإنهاء الانقسام الفلسطيني، و التعامل مع سكان قطاع غزة بصفتهم شركاء في بناء الوطن مع إخوانهم في الضفة الغربية و القدس ، و ليس بصفتهم محكومين يتلقون مساعدات انسانية من حين لأخر ، أو موظفين عاطلين عن العمل يتلقون رواتبهم من السلطة الفلسطينية كالتزام اداري من ......
#الحل
#لحقن
#دماء
#سكان
#قطاع
#المستقبل؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764807