الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل عبد الزهرة شبيب : البطالة والفقر في العراق من التحديات التي تنتظر حلولا جذرية لمعالجتها وليست ترقيعية .
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب يتميز العراق بغناه بثرواته الطبيعية المتنوعة , الا أن هذه الثروات غير مستغلة بالشكل الأمثل وبالشكل الذي يحقق المستوى المعيشي الجيد على الأقل ان لم يكن تحقيق الرفاهية الاقتصادية لشعبه, وكل ذلك يعود الى سوء ادارة شؤون البلاد من قبل المتنفذين وعدم قدرتهم على حل مشاكل البلاد الاقتصادية والاجتماعية والى نظام المحاصصة المقيت . ولكون السلطة قائمة على نظام المحاصصة الطائفية- الاثنية فقد عجزت عن ايجاد الحلول الناجحة لمشاكل البلاد وهي كثيرة ما ادى الى اتساعها وتعمقها وتحولها الى ازمة لنظام الحكم تجلت مظاهرها في غياب الرؤى والاستراتيجيات القريبة والبعيدة وفي الخلل الكبير في تطبيق مبدا الشخص المناسب في المكان المناسب وما يترتب على ذلك من استبعاد العناصر الكفؤة المخلصة والوطنية وفي تفشي الفساد والبيروقراطية والترهل في اجهزة الدولة والى شللها. ومن الظواهر الاقتصادية التي يمكن تلمسها في العراق بشكل واضح ظاهرة البطالة. فالعاطل عن العمل هو كل شخص قادر على العمل وراغب فيه ويبحث عنه ولكن دون جدوى. وتعني ظاهرة البطالة العجز عن ايجاد فرص عمل مناسبة للحصول على دخل ذي مستوى معيشي لائق , فلكل شخص الحق في العمل وحرية اختياره كما ان له حق الحماية من البطالة. فالعمل ليس فقط لزيادة الانتاج وتحسين نوعيته , بل هو حق من حقوق الانسان وتلبية لحاجة من حاجاته الأساسية.في تقرير اعدته الامم المتحدة بالاشتراك مع البنك الدولي صدر في ايلول 2003 أن 50 في المائة من قوة العمل العراقية عاطلون او لا يجدون عملا ثابتا. وقد تعرضت البنى التحتية للتدمير الى جانب الاثار السلبية للحصار المفروض عليه والذي ادى الى ارتفاع نسبة البطالة كثيرا وجاءت سلطة الاحتلال في العام 2003 لتزيد الفوضى ولتزيد من نسبة البطالة حيث ساهم الوضع الامني غير المستقر وتواصل عمليات السلب والنهب والسطو المسلح وتدمير البنى التحتية وخاصة الكهرباء الى ايقاف الاعمال سواء في القطاع العام او في القطاع الخاص. ويشير وجود البطالة وارتفاع نسبتها في العراق الى وجود خلل اقتصادي واجتماعي وفني كبير واستمرارها وعدم معالجة ذلك يشير الى خلل اكبر في السياسة المعتمدة من قبل الدولة.ان تقارير وزارة العمل والشؤون الاجتماعية في نهاية عام 2007 تشير الى تركز البطالة بين شريحة الشباب الذين تقل اعمارهم عن 30 سنة كما توجد بطالة مقنعة بنسبة كبيرة اضافة الى تشغيل الاطفال بشروط مجحفة للعمل وبأجور زهيدة بعيدا عن رقابة السلطة وتدخلها .أسباب ظاهرة البطالة في العراق :يمكن تشخيص عدة أسباب لهذه الظاهرة الخطيرة :1. كانت الحروب التي خاضها النظام المقبور منذ ثمانينات القرن الماضي وما تبعها من حصار اقتصادي دولي شامل قد اثرت على عجلة الاقتصاد الوطني وتدمير البنى التحتية للبلاد، و ساهمت في ارتفاع نسبة البطالة وتدني مستوى الانتاج والتنمية الى ادنى مستوى وتوجيه الدخل القومي نحو متطلبات الحروب .وادى الى تراجع القطاع العام على التوظيف وضعف القطاع الخاص في النشاط الاقتصادي ما ادى الى ان يكون معدل البطالة تراكميا .2. الاحتلال الامريكي للعراق في العام 2003 وما رافقه من تدمير ونهب وحرق لمؤسسات الدولة وخراب البنية التحتية وخاصة المؤسسات الصناعية حيث توقفت العديد من الشركات الصناعية الحكومية عن العمل تماما وكان يعمل فيها المئات من العمال العراقيين .3. حل الجيش العراقي والمؤسسات الامنية المختلفة ووزارة الاعلام من قبل سلطة الاحتلال اسهم في زيادة عدد العاطلين عن العمل حيث بلغ عدد هؤلاء بحدود المليون شخص .4. كان للتهجير الطائفي الذي شهدته الساحة العر ......
#البطالة
#والفقر
#العراق
#التحديات
#التي
#تنتظر
#حلولا
#جذرية
#لمعالجتها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690073
علاء هادي الحطاب : ننتظر حلولاً لا بكاء
#الحوار_المتمدن
#علاء_هادي_الحطاب من حق المواطن أن ينتقد ويشكو ويعتب ويتظاهر لعدم تقديم الخدمات التي يطلبها، والتي وجدت السلطة من اجل ان تقدمها للمواطن، بلحاظ فلسفة وجود سلطة حاكمة تمتلك حق انفاذ القانون في سبيل ادارة مجموعة من الناس ضمن نطاق جغرافي معين وفق عقد اجتماعي كفل للافراد حق اختيار من يدير شؤونهم وحق السلطة في ادارة هؤلاء الافراد وفق قوانين وتشريعات واجراءات تجدها السلطة نابعة من صميم الشعب.وهنا يكمن دور السلطة بايجاد الحلول للمشكلات والازمات التي يعانيها المجتمع وأن تجد طريقا لمعالجتها، وعندما نتحدث عن السلطة هنا لا نعني بها الحكومة (الوزارة) فقط، بل السلطة بمفهومها العام، سواء السلطة التشريعية او التنفيذية او حتى القضائية في المشكلات المتعلقة بها.الشعب ينتظر ممن اوكل اليهم مهمة ادارة شؤونه ان يجدوا حلاً لمشكلاته وازماته ولا ينتظر منهم ان يتركوا مواقعهم وتكليفهم ويمارسوا دور المواطن المشتكي والمتظاهر والمنتقد لغياب ما يريده من خدمات وحاجيات. وجدت السلطة لتعمل، لتفكر، لتنتج، لتؤدي وظائفها، ولم توجد كي تنضم الى طابور المشتكين والمحتاجين للخدمات التي يجب ان تُوفَرَ لهم.ما نشهده اليوم اننا جميعا نشترك بالتشكي والنقد والبحث في اسباب المشكلات والحاجات، سواء في السلطة التنفيذية او التشريعية بل وحتى النخب الاكاديمية واصحاب الرأي العام وجماعات الضغط من اتحادات ونقابات ومنظمات مجتمع مدني، تحولنا جميعا الى خانة نقد احدنا للاخر ورمي كل منا “ كرة الحاجات” في ملعب الطرف الاخر، وانشغلنا في محاولة اقناع الجمهور بأن هذا الطرف او ذاك هو صاحب المشكلة، بل اكثر من هذا؛ فقد صرفنا جهدا ووقتا من اجل اثبات تقصير جهة معينة على حساب الاخرى، الامر الذي استلزم من تلك الاطراف ايجاد مؤسسات ووسائل فقط لاقناع الجمهور بتقصير خصمها، سواء كان الامر بين السلطتين التشريعية والتنفيذية او بين الكتل السياسية، ووصل الامر بين الافراد كمسؤولين عن قطاعات معينة.جميعنا نبكي ونندب حظنا العاثر، ما ولد احباطا كبيرا داخل المجتمع، الامر الذي انسحب على فكرة “ عدم جدوى التفكير اصلا” في حلول ربما ان بحثنا جيدا وجدناها بين ايدينا. وصلنا لمرحلة من الاحباط بأنه لا جدوى من البحث لان البلد مقبل على كارثة وافلاس وانهيار، مع ان تأريخ العراق يؤكد لنا انه لن ينهار مهما مرت به من ظروف صعبة، وانه قادر على الصمود والبقاء ولا يمكن له ان ينهار بين ليلة وضحاها. ساهمنا جميعا بذلك، حكومة وبرلماناً وإعلاماً ومؤسسات مجتمع مدني ونخباً ثقافية وأصحاب رأي، من دون أن نبذل تلك الجهود في التفكير عن الحلول.نعم ربّ قائل يقول اننا كمواطنين على مختلف مستوياتنا وادوارنا بالمجتمع لسنا معنيين بايجاد الحلول، لاننا انتخبنا سلطة وفوضناها مهمة رعاية شؤوننا وهي التي عليها ان تؤدي وظائفها اتجاهنا، وتوفر لنا احتياجاتنا وترعى وتدير شؤوننا، وتحصل مقابل ذلك على امتيازات افضل من امتيازاتنا من مأكل ومشرب ومسكن ورواتب وسيارات وسفر ووجاهة اجتماعية وسلطة نافذة، نعم كل ما تقدم هو الصحيح، لكن هذا لا يمنع من ان نكون مواطنين فاعلين بايجاد الحلول والتفكير بها وتقديمها بطريقة او بأخرى لاصحاب القرار، وإن لم نجد الاستجابة من قبلهم ما علينا الا ان نبحث في وسائل اخرى لايصالها وان لا نتوقف عن البحث والتفكير بدل البكاء والنحيب على حظنا العاثر وعلى بلد ننتظر جميعا أن يُصاب جميع ابنائه بالاحباط واليأس والقنوع.لذا على السلطة (حكومة - برلمان) ان تأخذ دورها وتؤدي مهامها في ايجاد الحلول لمشكلاتنا ومغادرة الانشغال باتهام احدهم للاخر ، فلم نخترهم من اجل ذلك بل اخترن ......
#ننتظر
#حلولاً
#بكاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701047
ديمة جمعة السمان : قصة الأطفال لا تغضب يا كنغور لم تقدّم حلولا
#الحوار_المتمدن
#ديمة_جمعة_السمان قصة لا تغضب يا كنغور.. هل قدمت حلا مقنعا لظاهرة العنف بين الأطفال؟"لا تغضب يا كنغور" قصة موجهة للأطفال بقلم الكاتبة سامية شاهين من عرابة البطوف. القصة من منشورات دار الهدى للطباعة والنشر في كفر قرع 2001، رسوماتها بريشة الفنانة المبدعة منار الهرم النعيرات، ودققتها لغويا لينا عثامنة.لا شك أنه في ظل تفشي العنف والتفنن بأساليب التنمر في مجتمعاتنا، لا بد من أن يهتم كتابنا بإلقاء الضوء على هذه الظاهرة التي أصبحت مقلقة، ومحاولة معالجتها بالكتابات، مع إعطاء أهمية مضاعفة للأطفال من خلال القصص الموجهة لهم. وبما أن الكاتبة جمعت بين الكتابة ودراسة علم النفس، فقد حاولت أن تعالج موضوع العنف من خلال قصة لا تغضب يا كنغور. ولكن كما نعلم أن الكتابة للأطفال من أصعب أجناس الأدب، لذا يجب توفر أكثر من شرط لكي تكون القصة تستحق أن تجد مكانا لها في مكتبة الطفل.أولا الخيال وعنصر التشويق والمعلومة الصحيحة والمفردات الجديدة التي تتناسب وعمره، والمعيار الواحد الذي يبني عليه القصة ويتقبلها؛ كي لا يتشتت الطفل.فلنرَ إن كانت القصة استوفت هذه الشروط.بدأت الكاتبة بداية جيدة، فقد طلب الذئب من كنغور الصغير اللعب معه بالكرة في الغابة، مما أعطى القارىء فكرة أن كل من يسكن الغابة من الحيوانات يعيش في سلام. والا فكيف يلعب الكنغر الصغير الأليف مع الذئب المفترس؟ إذن الغابة تعيش في سلام ضمن قوانين وضعها " الأسد" ملك الغابة. وقد تم دعم هذه الفكرة، عندما خاطب كنغر الذئب بـــ ( الرفيق)، وبعدها تعامل الذئب بهمجية مع الكنغر وضربه بالكرة على رأسه ضربة موجعة، وبعدها هرب الذئب واختبأ خلف السّور. هنا تبدو الصورة وكأن الكنغر والذئب صديقان، ولكن الذئب أساء الأدب وتعامل مع صديقه بعنف، ثم هرب الذئب من أمام الكنغر؛ كي لا يقوم الكنغر بالانتقام منه؛ ليسترد حقه منه. ونفاجأ بعدها بأن ملك الغابة الأسد، والذي من المفترض أنه يحكم الغابة، يحاول أن يفترس كنغر! ولكن كنغر ينجح بالهروب منه.هل هذا استخفاف بعقل الطفل؟ بعدها سمع أرنوب كنغر وهو يصرخ من الوجع، فقد كان حزينا (يشعر شعورا كله عذاب واكتئاب).هل كلمة اكتئاب مناسبة لاستعمالها للطفل! اصطلاح "اكتئاب" يحمل معاني عميقة جدا، ولا ينصح باستعماله الا للمختصين في علم النفس ولحالات مرضية معينة.بعدها ذهب كنغر إلى أمه غاضبا، فنصحته بأن يمنع العدوان بالاحسان، وعليه ألا يغضب، بل يأخذ نفسا عميقا، بالشهيق والزفير يذهب الغضب، ويشعر بالراحة.هي معلومة صحيحة، ولكن لم يكن مكانها هنا. لم تعالج الأمّ الموضوع.لماذا لم تؤكد على ضرورة انتقاء الأطفال لأصدقائهم مثلا، ولماذا لم تركز على ضرورة استعمال العقل والتصرف بذكاء في مثل هذه المواقف، وأننا نستطيع أن نتغلب على من هم أقوى منا جسديا بالتفكير واستعمال العقل. أيكفي أن تطلب منه ألا يغضب، وأن يخرج غضبه بالتنفس، وأن يلعب بحرية وحيدا، وبعدها يلعب سويا مع الآخرين دون حلول مقنعة، سيتعرض بعدها بالتأكيد للإساءة، ممّا قد يتسبب له بزيادة عقده النفسية، ودفعه بالنهاية لتقبل الوضع والاستسلام لما يجري.. أو التوحد والبعد عن الأصدقاء. ثم إن استهزاء الزرافة به لأنه قصير القامة عندما لم يستطع أن يخلّص الكرة من بين أغصان الشجرة العالية، لأنه قصير القامة لم يكن موفقا. فهناك معلومة من المهم أن يعرفها الطفل. الكنغر يستطيع أن يقفز عاليا، يصل ارتفاعه إلى حوالي 12 مترا.والمشكلة أنه بعد تعرضه للاساءة من الزرافة، تذكر كلام أمه وأشغل نفسه باللعب وحيدا سعيدا بعد عملية الشهيق والزفير التي أشعرته ب ......
#الأطفال
#تغضب
#كنغور
#تقدّم
#حلولا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730850