الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد رباص : كوفيد-19: مناظرة فلسفية بين سلافوي جيجيك وجورجيا أغامبين
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص في نص شبيه ببيان رأى النور نهاية فبراير الماضي، قال الفيلسوف الإيطالي جورجيو أغامبين إن إجراءات الطوارئ التي اتخذتها الحكومات في سياق مكافحة تفشي جائحة كرونا غير عقلانية وغير مبررة، مستندا إلى بيان المجلس القومي الإيطالي للبحوث الذي اعتبر أن أعراض الجائحة تكون خفيفة أو معتدلة في أغلب الحالات.لذلك تساءل أغامبين مستنكرا: “لماذا تخلق السلطات الحكومية ووسائل الإعلام مناخا من الذعر، يتسبب في حالة استثناء حقيقية تتضمن تقييد الحركة وتعليق الحياة اليومية والعمل في مناطق بأكملها؟”، معتقدا أن تلك الحالة تؤدي لفرض “عسكرة حقيقية” على تلك المناطق، في صيغة وصفها الفيلسوف الإيطالي ب”الغامضة وغير المحددة”، متنبئا بتعميم حالة الاستثناء على كافة المناطق.بعد ذلك استعرض أغامبين “القيود الحكومية على الحرية” التي أقرتها السلطات (الإيطالية)، معتبرا أنها غير متناسبة مع التهديد الذي تسببه “عدوى تشبه الإنفلونزا” ولا تختلف عن الفيروسات المعدية التي تصيبنا كل عام.في ختام ما يشبه البيان قال أغامبين إن السلطات استنفدت مبرر الإرهاب لاتخاذ تدابير استثنائية، ولهذا فإن “اختراع وباء يمنحها الذريعة المثالية لتعميم إجراءاتها التي تتجاوز كل الحدود”، مشيرا إلى حالة الخوف والفزع الجماعي وما اعتبره “قبولا بتقييد الحكومات للحرية تحت دعاوى السلامة”.تجدر الإشارة إلى أن الفيلسوف الإيطالي والمنظر القانوني حام في سماء الشهرة بفضل كتابه “حالة الاستثناء.. الإنسان الحرام” الذي يعتبر أن السلطات تستخدم الظروف الاستثنائية لتبرير تعطيل القانون وحيازة السلطة المطلقة، مشيرا لتحولها إلى حالة دائمة حتى في النظم الدستورية الديمقراطية.للرد على أغامبين نشر الفيلسوف السلوفيني الشهير سلافوي جيجيك مقالا اعتبر فيه أن ما كتبه زميله الإيطالي هو نسخة متشددة من الموقف اليساري الشائع للنظر إلى الذعر والهلع كممارسة سلطوية للضبط والمراقبة والعنصرية.في نفس السياق، تساءل جيجيك مستنكرا عما إذا كان من مصلحة السلطات وأصحاب رؤوس الأموال إثارة أزمة اقتصادية عالمية لدعم سلطتهم. كجواب على تساؤله قال إن الدول مذعورة ومدركة تماما لعجزها عن السيطرة على الوضع، كما أن هذا الذرع يزعزع ثقة المواطنين في الدولة.يعترف جيجيك بإن الحجر الصحي والإجراءات الحكومية تقيد فعلا حريتنا، لكن التهديد بتفشي الجائحة أدى أيضا لأشكال من التضامن المحلي والدولي، بالإضافة إلى أنه عزز الشعور بالحاجة لمراقبة السلطة نفسها و”إثبات أن ما حققته الصين، يمكن تحقيقه بطرق أكثر ديمقراطية وشفافية”، بحسب مقاله “المراقبة والمعاقبة” المنشور في قسم الصالون الفلسفي بعروض كتب لوس أنجلوس.قال جيجيك إن إجراءات مواجهة الجائحة لا يجب أن تختزل في النموذج المعتاد للتحكم والمراقبة الذي تبناه الفيلسوف الفرنسي ميشيل فوكو، معتبرا أن اليمين البديل واليسار المزيف يرفضان قبول حقيقة الجائحة على حد سواء، ويقومان بالتنديد بإجراءات مواجهته، مضيفا أنه انتقد مواقف ترامب وأنصاره الذين يتبنون فكرة المؤامرة، وكذلك إصرار بعض اليساريين على اعتبار إجراءات السلطات تشوبها كراهية للأجانب، مؤكدا أن تجنب المصافحة والاختلاط هو شكل من أشكال التضامن اليوم.للإدلاء بالحجة المقنعة استشهد الفيلسوف السلوفيني برواية الأديب الإيطالي جيوفاني بوكاتشيو “ديكامورون” التي تروي هروب مجموعة من الشبان والشابات إلى فيلا منعزلة خارج فلورنسا الإيطالية هربا من طاعون فتك بسكان المدينة، مقارنا أحداث الرواية بما يحدث حاليا من هروب الأثرياء بطائراتهم الخاصة إلى جزر صغيرة في الكاريبي، بينما ......
#كوفيد-19:
#مناظرة
#فلسفية
#سلافوي
#جيجيك
#وجورجيا
#أغامبين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712859
وليام العوطة : سلافوى جيجيك: تسعُ نكاتٍ
#الحوار_المتمدن
#وليام_العوطة سلافوي جيجيك : تسعُ نكاتٍترجمة: وليم العوطةالمصدر: http://www.critical-theory.com/the-10-best-zizek-jokes-to-get-you-through-finals/مقدمة المترجمتحيلُ علاقة الفلسفة بالنكتة (والمزحةِ، والسخرية و الضحك..الخ) إلى ما يبدو، بالظاهرِ، تناقضًا أو إستبعادًا متبادلاً بين الجدّية والحصافة و العمق والإتزان الفلسفيّ، وبين الهزلِ والإبتذال والبساطةِ الشعبية للنكتةِ. وقد يظهرُ إنّ النكاتَ أو التهكمّات التي أطلقها فلاسفة على مر العصور، سرعان ما تستدعيّ تبدّلاً في سحنة قارئها، فهي وإن أثارات الضحك بدايةً سرعان ما تستدعيَ، مرةً أخرى، الجدية والهدوء للتأمّل في مغزاها العميق، لكأنّ على الفيلسوف أن يتلبّسَ لبوسَ المتزّن الصارمِ العبوسِ، وكأن الفلسفة تقصي بطبيعتها حسًّا لطيفًا من الطرفة والظرافةِ، ففي بدئها دهشةُ وفي نُهيتها وِحشةُ، وهذه لا تثير ضحكةً أو سرورا. إلاّ أنّ هذه الصورة التقليدية للفلسفة وللفيلسوف لا تثبتُ أمام تحدّي هؤلاء الفلاسفة الكثًر الّذين، ومن ومنظوراتهم المختلفة، أعطوا للتفكير الفلسفيّ سمةَ الإنشراحِ والغبطةِ والفرح، وأحيانًا بفعلٍ فلسفيّ تهكّميّ تتواطىء فيه النكتةُ والعمق، الضحكةُ والذكاء، التهكّم والنقد الجذريّ. والنكتة الفلسفية فعلٌ سياسيٌّ أمام سلطانٍ يعمم سيطرته وسيادته بإحزان الناس وإشقائهم، وإن تسامح السلطان في بثّ النكات وإضحاك الناس فلكي يحتكر صناعة الضحك والنكاتِ، ولكي يسكّن حماسةً الناس بالخلاص منه؛ بينما نكتة الفلسفة تفضحُ سياسات التحكّم والقمعِ والغمّ، وهي أبعد ما تكون عن الإبتذال، لأن هذا حليفُ السلطانِ، وأن يكن الفكرَ مبتذلاً وسهلاً معناه أننا لا نعِش الحياة سوى إرتكاسًا وأننا منفعلين متلقّين، بينما أن نعيش الحياة حقًا معناه أن نختبر إثباتيتها حين نجهد في تقوية قدرتنا على الوجود والمنحِ والإبداع والفعلِ والمشاركة في صناعة العالم. والنكتة في الفلسفة إبداع لأن الفلسفة إبداعٌ بعد دهشةٍ، إبداعٌ لآلة الفكرِ في إقتدارها على طرح الأسئلة والشكوك وصناعة المفاهيم وسيرورات الفهم، وإستفزاز كلّ يقينٍ وعقيدةٍ وتسليمٍ. أمّا بالنسبة إلى الفيلسوف والناقد الثقافي السلوفينيّ الفذّ سلافوي جيجيك، تبدو النُكاتُ قصصًا ممتعة تقودنا عبر طريقٍ مختصرٍ إلى الحصافةِ الفلسفية. أيًّا من قرأ كتبه أو سمعه يعرفُ أنّ النكاتَ هذه تتبوّأ موقعًا مركزيًا في خطابه، موقعٌ يستحيل فصله عن فلسفة الفيلسوف الجدّية وتنظيراته السياسية التي تمزج بين الماركسية واللاكانية وتعطي الأولوية للهيغيلية. يمنحنا جيجيك حسًّا منعِشًا لما ندعوه ""خِفّةِ العمق"، و "المرحَ الساحرَ لأسياد الفلسفة الكبار، وربّما نبدأ في التعرّف على الفلسفة نفسها، في أعلى أعلى مراتبها، بإعتبارها أقرب إلى الضحكِ والمِزاح"!في ما يلي مقدّمة من جيجيك ومن ثمّ تسعُ نكاتٍ مع تعليقات من الفيلسوف على بعضها.مقدّمة بقلم سلافوي جيجيك : دور النُكاتِ في صيرورةِ القردِ إنسانًا تذكرُ واحدةٌ من الأساطير الشعبية المنتشرة في أنظمة أوروبا الشرقية أنّه وُجِد قسمٌ للشرطة السريّة إختصّ بإختراع (وليس تجميع) وتسويق النكات السياسية ضد النظام وممثلّيه، ذلك أنّ هؤلاء كانوا على درايةٍ بالوظيفة الإيجابية للنكات في تثبيت الوضع القائم (فالنكات السياسية تقدّم للناس العاديين طريقةً سهلة ومُطاقة من أجل التنفيس عن غضبهم، وتخفيف إحباطاتهم). أسطورة جذّاب ......
#سلافوى
#جيجيك:
#تسعُ
#نكاتٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747114
نيكوس موتاس : سلافوي جيجيك ، مدافع عن الرأسمالية متنكرا بزي -فيلسوف ماركسي-
#الحوار_المتمدن
#نيكوس_موتاس "أقل ما ندين به لأوكرانيا هو الدعم الكامل ، وللقيام بذلك نحتاج إلى حلف شمال الأطلسي أقوى [...] اليوم ، لا يمكن للمرء أن يكون يساريًا إذا لم يقف وراء أوكرانيا بشكل لا لبس فيه" (الجارديان ، 21 يونيو 2022).من هو كاتب الكلمات المذكورة أعلاه؟ هل هو سكرتير الناتو ينس ستولتنبرغ؟ أم المستشار الألماني أولاف شولتز؟ ربما رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز؟ لا أحد منهم. تنسب هذه العبارة لأحد مشاهير المثقفين اليساريين المعاصرين . الماركسي الهيغلي "الفيلسوف سلافوي جيجيك. كان رأي جيجيك في أوكرانيا غير ذي أهمية على الإطلاق إذا لم يتلق المفكر والمنظر الثقافي السلوفيني الكثير من الدعاية في وسائل الإعلام الغربية ، مما جعل نفسه أحد "أهم المفكرين الأحياء". لأكثر من عقدين من الزمان ، احتل جيجيك مكانة بارزة ليس فقط في الصحافة البرجوازية ولكن أيضًا في أكثر المعاهد الأكاديمية ومراكز الفكر المرموقة في أوروبا والولايات المتحدة. والحقيقة هي أن سلافوي جيجيك هو تجسيد للدجال الماركسي الزائف الذي يحاول ، من خلال التحليلات الطنانة ، والتعبيرات الفلسفية غير المتماسكة والمتناقضة في كثير من الأحيان ، "تبييض" النظام الاستغلالي نفسه. ليس من قبيل المصادفة أن الدجال الذي يدعو الآن إلى "حلف شمال الأطلسي أقوى" للدفاع عن أوكرانيا ، هو نفس الشخص الذي كان في عام 1999 مؤيدًا صريحًا للتدخل الإمبريالي لحلف شمال الأطلسي وقصف يوغوسلافيا . في مقالته بعنوان "الناتو ، اليد اليسرى لله" ، كتب جيجك من بين أشياء أخرى: اليوم يمكننا أن نرى أن مفارقة قصف يوغوسلافيا ليست تلك التي كان دعاة السلام الغربيون يشكون منها - أن الناتو أطلق التطهير العرقي ذاته الذي كان من المفترض أن يمنعه. لا ، ايديولوجية جعلهم ضحايا هي المشكلة الحقيقية: من الجيد تمامًا مساعدة الألبان العاجزين ضد الوحوش الصربية ، لكن تحت أي ظرف من الظروف يجب أن يُسمح لهم بالتخلص من هذا العجز ، والتمسك بأنفسهم كذات سياسية مستقلة وذات سيادة. [...] لكن ليس الناتو وحده هو الذي نزع الطابع السياسي عن الصراع. وكذلك فعل خصومه من اليسار الزائف. بالنسبة لهم ، أدى قصف يوغوسلافيا إلى آخر فصل من قطع أوصال يوغوسلافيا تيتو. لقد كان بمثابة نهاية لوعد ، وانهيار يوتوبيا للاشتراكية الأصيلة ومتعددة الأعراق في بلبلة حرب عرقية. حتى الفيلسوف السياسي حاد النظر مثل آلان باديو لا يزال يؤكد أن جميع الأطراف مذنبة بنفس القدر. كان هناك مبيدون عرقيون من جميع الجهات ، كما يقول ، بين الصرب والسلوفينيين والبوسنيين. [...] يبدو لي أن هذا يمثل توقًا يساريًا ضائعًا ليوغوسلافيا. والمفارقة هي أن هذا الحنين يعتبر أن صربيا سلوبوفان ميلوسيفيتش هي خليفة دولة الحلم تلك - أي القوة التي قتلت فعليًا يوغوسلافيا القديمة "(lacan.com/zizek-nato.html ، 29 يونيو 1999 ).لم يكن سلافوي ، المؤيد الصريح لجريمة الناتو المروعة في يوغوسلافيا ، مسرورًا بما فيه الكفاية من الوحشية التي تم إطلاقها ضد الشعب الصربي. لقد أراد المزيد من القنابل: "إذن ، بالضبط بصفتي يساريًا ، إجابتي على المعضلة" قصف أم لا؟ " هي: القصف ليس كافيا بعد ، وهي متأخرة جدًا " (سلافوي جيجيك ، ضد الابتزاز المزدوج ، نيو ليفت ريفيو ، 04/1999). بعد أربع سنوات من الجريمة التي وقعت في يوغوسلافيا ، في عام 2003 ، كان "الفيلسوف" السلوفيني يؤكد خلال مقابلة: "مع اثارة خوف العديد من اليساريين ، حتى أنا أظهرت بعض التفهم لقصف الناتو ليوغوسلافيا السابقة. آسف ، لكن هذا القصف أوقف صراعًا ره ......
#سلافوي
#جيجيك
#مدافع
#الرأسمالية
#متنكرا
#-فيلسوف
#ماركسي-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761047
طلال الربيعي : سلافوي جيجيك والانهيار النهائي لليسار المناهض للحرب
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي هل لاحظت كيف أدت كل أزمة سياسية خارجية كبرى منذ غزو الولايات المتحدة والمملكة المتحدة للعراق في عام 2003 إلى ظهور طبقة أخرى من اليسار للانضمام إلى المعسكر المؤيد لحلف الناتو والمؤيد للحرب؟من الصعب الآن أن نتذكر أن الملايين قد تظاهروا في الولايات المتحدة وأوروبا ضد الهجوم على العراق. يبدو أحيانًا أنه لم يتبق أحد لا يرحب بالموجة التالية من الأرباح للمجمع الصناعي العسكري في الغرب (يشار إليه عادةً باسم "الصناعة الدفاعية" من قبل هؤلاء المستغلين أنفسهم).لقد تعلمت واشنطن درسًا صعبًا من عدم شعبية هجومها عام 2003 على العراق بهدف السيطرة على المزيد من احتياطيات النفط في الشرق الأوسط. لا يحب الناس العاديون رؤية الخزائن العامة تُنهب أو تعاني من سنوات من التقشف، وذلك ببساطة لتضخيم جيوب بلاك ووتر وهاليبرتون ورايثيون. ويزداد الأمر سوءًا عندما يتم تسويق مثل هذه الحرب لهم على أساس من خداع كبير.لذلك, منذ ذلك الحين، تعيد الولايات المتحدة تغليف استعمارها الجديد من خلال الحروب بالوكالة التي تعتبر تسويقها أسهل بكثير. كانت هناك سلسلة متعاقبة منها: ليبيا وسوريا واليمن وإيران وفنزويلا والآن أوكرانيا. في كل مرة، يتم استدراج عدد قليل من اليساريين إلى معسكر صقور الحرب من خلال غرائز الغرب غير الأنانية والإنسانية - التي يتم الترويج لها، بالطبع، من خلال ترسانة من الأسلحة الغربية. لقد وصلت تلك العملية إلى أدنى مستوياتها مع أوكرانيا. رينوالد حول مصالح المجمع الصناعي العسكري في الغرب: "في اللحظة التي اختفى فيها سوق هذه الأسلحة، عندما خرجت الولايات المتحدة أخيرًا من العراق وأفغانستان، لحسن الحظ, ها هي السوق الجديدة في أوكرانيا"https://twitter.com/Jonathan_K_Cook/status/1533828866438995968?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1533828866438995968%7Ctwgr%5E%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Fscheerpost.com%2F2022%2F06%2F24%2Fa-lemming-leading-the-lemmings-slavoj-zizek-and-the-terminal-collapse-of-the-anti-war-left%2Fالمجابهة النوويةلقد كتبت مؤخرًا عن الهذيان المذعور بجنون العظمة للصحفي "اليساري" الشهير بول ماسون، الذي يرى الآن يد الكرملين خلف كل شيء. BRITISH “WATCHDOG” JOURNALISTS UNMASKED AS LAP DOGS FOR THE SECURITY STATEhttps://www.mintpressnews.com/watchdog-journalists-carol-cadwalladr-paul-mason-security-state/281146/ وراء الكواليس، كان ماسون يردد اصداء وكالات الاستخبارات الغربية في محاولة لإفساد أي صحفي مستقل وشيطننه سراً حين يجرؤ على التساؤل عمىا إذا كان تسليح أوكرانيا إلى أقصى درجة أو تجنيدها في حلف الناتو - على الرغم من أنها تشترك في الحدود التي تعتبرها روسيا قضية مهمة من الناحية الوجودية - قد لا يكون استخدامًا حكيمًا تمامًا لأموال دافعي الضرائب.ليس من الصعب أن نتخيل أن ماسون يمثل ......
#سلافوي
#جيجيك
#والانهيار
#النهائي
#لليسار
#المناهض
#للحرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761245
عصام بن الشيخ : -الميتة الثانية- لغورباتشوف.. ماذا يدور في عقل سلافوي جيجيك؟
#الحوار_المتمدن
#عصام_بن_الشيخ الموتة الثانية لميخائيل غورباتشوف... ما الذي يدور في عقل سلافوي جيجك؟ ***********************"الموت البيولوجي لميخائيل جورباتشوف هو موته الثاني: رمزياً، كان ميتاً بالفعل مع تفكك الاتحاد السوفيتي. كان دوره سلبيًا تمامًا، دور الوسيط الزائل: "هدم الجدار"، وشرع في زوال النظام الشيوعي وتذكره وأشاد به لأنه جعل هذا الاختفاء يحدث بسلام. لعب جورباتشوف دوره بأمانة. إذن ما الخطأ الذي حدث؟ لماذا أصبحت البيريسترويكا كاتاستروجكا؟"... كانت هذه افتتاحية سلافوي جيجيك في جريدة انترنازيونال الايطالية.. لمح زيزاك في المقال الى أن الأوكراني نيكيتا خروتشوف هو من بدأ تفكيك الشيوعية السوفييتية عام 1956، مقرا أن تصريح خروتشوف في زيارته للأمم المتحدة وعلى الأراضي الأمريكية عام 1959 حين تحدى الغرب بأن أحفادهم سيكونون شيوعيين!!، هو "تمثيل وكذب"!؟. لأن خروتشوف هو مصمم برنامج نزع الستالينية لإعادة تأهيل الشيوعية السوفييتية، والواقع أن من تم تأهيله على يد خروتشوف هو غورباتشوف كأحد القادة داخل الحزب الشيوعي، فكم هو عدد القادة والوزراء السوفييت الذين دفعم خروتشوف للتخلي عن الامبراطورية السوفييتية؟؟. ويتساءل زيزاك هل سرق خروتشوف أفكار ليو تروتسكي ، "اليهودي المتجول" للثورة والمناهض الحقيقي لستالين؟، العدو اللدود. الذي عارض فكرة "بناء الاشتراكية في بلد واحد" برؤيته للثورة الدائمة؟؟!. وأشار زيزاك الى رسالة تروتسكي الأخيرة وقال: (معزولًا في المكسيك ومدركًا لتدهور حالته الصحية، اعترف تروتسكي (...) ، بعد اندلاع الحرب العالمية الثانية، بأن الصراع كان يمكن أن ينتهي بدون ثورة اشتراكية. في هذه الحالة يجب التخلي عن المشروع الماركسي اللينيني بأكمله ". هنا مقطع من نص تروتسكي الأخير: "سنضطر إلى الاعتراف بأن الستالينية (...) لا ترجع جذورها إلى تخلف البلاد ولا في الوسط الإمبريالي ، بل في العجز الخلقي للبروليتاريا عن أن تصبح الطبقة الحاكمة. . ومن ثم سيكون من الضروري إنشاء خطة لاحقة (...) أن الاتحاد السوفيتي الحالي كان مقدمة لنظام جديد وعالمي للاستغلال ". يرى زيزاك في مقاله أن غورباتشوف تجاوز ستالين وقام بمواصلة عمل خروتشوف لكنه وفي لخطة لينين، وكتب زيزاكأن ليون تروتسكي كان واضحا في توصيته بوجوب التخلي عن الستالينية حين قال (يجب أن نترك وراءنا الفكرة الأساسية لـ "القوة البروليتارية" ، عن أن الملعونين على الأرض قادرون على تنظيم قوة بديلة. يعني "التأمل في الماضي" أن هذه الفكرة كان مصيرها الفشل منذ البداية. هذه هي الخطوة التي لم يكن غورباتشوف مستعدًا لاتخاذها عندما أطلق شعارات الجلاسنوست والبيريسترويكا ، لم يدرك أنه أطلق العنان لانهيارًا غيّر العالم).وقارن جيجيك (زيزاك) الشيوعية في النموذ الصيني وقال:(مع إصلاحات دنغ شياو بينغ، سار الصينيون بشكل مختلف جذريًا وبطريقة معاكسة تقريبًا. على المستوى الاقتصادي (وفي بعض النواحي الثقافي) تم التخلي عن ما تفهمه الشيوعية عادةً وفتحت الأبواب أمام التحرر على النمط الغربي (الملكية الخاصة، والربح، والفردانية اللطيفة، وما إلى ذلك...)، ومع ذلك فقد حافظت على هيمنتها الأيديولوجية - السياسية عبر الحزب اليوعي الحاكم، ليس بمعنى الأرثوذكسية العقائدية (ففي الخطاب الرسمي، فإن الإشارة الكونفوشيوسية إلى "المجتمع المتناغم" قد حلت عمليًا محل أي إشارة إلى الشيوعية)، حيث أنهت الشيوعية "قرن الإذلال" عام 1949، حين أذل العالم الغربي وروسيا الصين لبدء حروب الأفيون، التي انتهت فقط مع انتصار الشيوعية وأفضالها التحررية. عاد جيجك لغورباتشوف وقال أنه كان ض ......
#-الميتة
#الثانية-
#لغورباتشوف..
#ماذا
#يدور
#سلافوي
#جيجيك؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767268