الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل حبه : خلفيات المجزرة التي ارتكبت ضد حزب توده ايرن عام 1983
#الحوار_المتمدن
#عادل_حبه ليس هناك أدنى شك في أن الثورة الشعبية الإيرانية التي تفجرت في عامي 1978-1979 تعد من بين الثورات الشعبية الكبرى التي حدثت في القرن العشرين من حيث حجم المشاركة الشعبية الواسعة واستمراريتها لحين اسقاط النظام الشاهنشاهي في شباط عام 1979. وسلكت هذه الثورة الطريق نفسه الذي سلكته غالبية الثورات من حيث المصير الذي آلت إليه وفشلها في تحقيق المطاليب والأهداف التي رفعها وطالبت بها حموع المشاركين من شتى أطياف ومكونات الشعب الإيراني. فبدلاً من أن يتحقق شعار الحكم للشعب والحرية للمواطنين وهو الشعار الذي رفعته الجماهير، تحول النظام الجديد تدريجياً إلى نظام ثيوقراطي فرض نمط من الاستبداد الديني في هذه البلاد، وتم تصفية كل مظاهر الحريات السياسية والفردية في إيران. وإزدادت تباعاً معاناة الإيرانيين من الناحية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية ليخيم الركود في شتى مجالات الحياة، ولتعيش البلاد في عزلة عن العالم الخارجي، وأصبح الحكم عامل سلبي يثير عدم الاستقرار في المنطقة.هذه التطورات السلبية التي عصفت بالبلاد ما كان لها أن تشق طريقها إلاّ بفعل عوامل داخلية لفئات اجتماعية تخشى أي تحول جذري في البلاد على طريق الحداثة والتغيير العصري. وشدد من هذا الإتجاه هو سعي قوى خارجية تتحكم بمصير شعوب العالم، وراحت تعمل لزعزعة وحرف الثورة الإيرانية عن مسارها لدوافع الحفاظ على مصالحها ومواقعها في المنطقة وعلاقة ذلك بكابوس الحرب الباردة التي غطت على الأحداث الدولية منذ عام 1949 وحتى الآن. شاركت في الموقف السلبي من الثورة أيضاً أنظمة إقليمية أرعبها مسار الثورة في بدايتها وحركتها لدوافع مذهبية وقومية. وتتوج ذلك الجهد في شن الحرب على إيران ، بعد سنة تقريباً من سقوط النظام السابق، لتفتح الطريق وتوفر الفرصة أمام الفئات المتعصبة والتيار المذهبي المحافظ لتعزيز مواقعه وفرض إرادته، وليزحف تدريجياً بالسيطرة على مفاتيح الاقتصاد والسياسة والثقافة والإعلام ومؤسسات الدولة مستغلاً ظروف الحرب، لينحرف مسار الثورة كلياًعن أهدافها الرئيسية.ما يلفت الإنتباه إن الغرب، وتحديداً الولايات المتحدة وبريطانيا، عملت منذ الأيام الأولى للثورة على عرقلة أي تطور إيحابي في البلاد سواء اللجوء إلى العمليات الاستفزازية المسلحة جراء خسارتها واحدة من أهم مرتكزاتها وقواعها في الشرق الأوسط المجاورة للإتحاد السوفييتي. وأقدمت الولايات امتحدة على خطوة الإنزال العسكري في صحراء طبس بذريعة تحرير الرهائن من موظفي السفارة الأمريكية في طهران، أو من خلال نشاط اجهزتها الاستخبارتية. وبادرت الولايات المتحدة بالتعاون من فلول النظام السابق وأطراف إقليمية حليفة لها إلى إذكاء لهيب الحرب العراقية الإيرانية ودفع نظام صدام إلى أشعال هذا الحريق المدمر الذي دام ثماني سنوات بهدف شل وتدمير قدرات البلدين. يبدو أن كل تلك الأساليب لم يحالفها الحظ ولم يتحقق الهدف الأساسي وهو إسقاط النظام الجديد، ولكن ذلك عزز من نفوذ التيارات الأكثر تشددا وتعصباً مذهبياً في قمة السلطة. بعيد الثورة، شرعت المخابرات البريطانية MI6 هي الأخرى بتنفيذ خططها بذكاء، وركزت نشاطها في عدة اتجاهات، أولها العمل على غلق الأبواب بوجه أية مساعي لترطيب الأجواء بين النظام الجديد وبين الإتحاد السوفييتي، وثانياً العمل على تحويل الخلافات بين المشاركين في الثورة إلى مواجهات عنفية ودامية لغرض تقليص القاعدة الاجتماعية للسلطة الجديدة، وإفشال أية مساعي من قبل حزب توده إيران لإستعادة نشاطه ودوره السابق في الساحة السياسية الإيرانية قبل الإنقلاب الذي حاكته وكالة المخابرات المركزية ......
#خلفيات
#المجزرة
#التي
#ارتكبت
#توده
#ايرن
#1983

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677983
محمد علي حسين - البحرين : حزب توده الايراني وجبهة التحرير البحرينية.. والمصير المشترك ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين أوجه الشبه بين كيانوري الذي خان حزب توده الأيراني واستسلم لعصابات الملالي، وعبدالنبي سلمان الذي شوّه سمعة جبهة التحرير وألبس "المنبر التقدمي" عمامة الملالي!؟لقد ساند قائد حزب توده نورالدين كيانوري الدجال الخُميني الذي إزاء الكادحين والفقراء والعمال، وكلّ من لا ينعمون بملكيات خاصة فارهة، والذين قال فيما سبق أنّ الإسلام جاء من أجلهم لا من أجل سكان القصور، سُرعان ما ظهر على حقيقته. لقد أعلنَ نظامُ ما بعد الفتنة الخمينية والمؤامرة الغربية تجريم الإضرابات، ومن أجل عرقلة كل الاحتجاجات التي من شأنها أنْ تجعل الفتنة أكثر راديكالية فيما يتعلق بالأوضاع الاقتصادية، شنَّت عصابات الملالي حملتها التجريمية هذه باعتبار أنّ الوقت قد حان للبناء لا الثورة. وهو الموقف الذي لطالما أخذته القوى اليمينية في أعقاب الثورات على مدار التاريخ الحديث.أدعو القراء الأعزاء إلى استماع أقوال الإعلامي الايراني المعارض سياوش اوستا عن نورالدين كيانوري في الدقيقة الـ12 من الفيديو، وثم الوثائق التاريخية حول مؤامرة الغرب ضد الشاه وايران:فيديو.. مقابلة مع الإعلامي الايراني المعارض "سياوش اوستا" (SIYAVASH AWESTA) حول الفتنة الخمينيةhttps://www.youtube.com/watch?v=jRI76ONP32w**********حزب توده وعمائم "الثورة"كان ذلك هو عنوان التقرير الصحفي الذي حمل مقتطفات من بيان الحزب بمناسبة الانتخابات الرئاسية الايرانية الاخيرة ويسجل الحزب في بيانه خيبة أمله من نظام الملالي لكنه لا يستذكر انه ذات النظام الذي وضع يده في يده بعد ان قبل كيانوري يد خميني ولم يكن يعلم انها قبلة نحره او انتحاره «ان شئت» فبعد اسابيع قليلة ظهر كيانوري على شاشة تلفزيون خميني وآثار التعذيب والارهاق والالم بادية على وجهه ليدلي «تحت الضغط» باعترافات مطلوبة على حزبه ليكون ذلك الاعتراف ايذانا أو رخصة لتصفية قادة الحزب وكوادره اعداما واغتيالا ونفيا او سجنا على يد ذات نظام الملالي الذي وضع الحزب يده في يده بعد ان توهم انها «ثورة»..!! قال الحزب في بيانه «بانتصار قوى الظلام» في الانتخابات ولم ينتبه او لم يدرس ويتأمل ان «انتصار قوى الظلام كان على قوى الظلام» ايضا فلا فرق او فارق كبير ومهم بين ان «ينتصر» روحاني او رفسنجاني فالاخير كان احد قادة النظام البارزين والكبار عندما تمت تصفية قادة حزب توده وكوادره في حملة منتصف الثمانينات التي سحق فيها الملالي حزب توده وسط صمت المعتدلين وصمت الاصلاحيين او بالأدق وسط صمت العمائم كلها. فهل لم يتعلم شيوعيو توده ان الرهان على العمامة هو الذي كان السبب في محنة نهايات حزبهم، تلك النهاية التي لم يستطع الشاه ولا السافاك الوصول اليها وتحقيقها فأنجزتها وحققتها العمامة وهي نفس العمامة التي شاركتهم سجون الشاه ومعتقلاته التي قدموا فيها كأس عصير لرفسنجاني فلم يتذكر عصيرهم وترك خميني يعصرهم عصراً. في مطلع التسعينات احتدم سجال ساخن وطويل حول امكانية العمل او التعاون بين اليسار وبين العمائم وقد تصاعد هذا السجال في البحرين بين يساري «جبهة التحرير» التقدمي الان لكن تيار «التعاون» او ما سمي بذلك تغلب في توجهاته فانقاد يسار التقدمي لا الى «التعاون» فحسب بل وضع بيضه كل بيضه في سلة العمامة ثم كان ما كن من نهاية لتاريخه المدني وبداية كتابة تاريخ آخر مختلف.وتلك حكاية لابد من العودة الصريحة لفصولها من البداية. ويبدو ان اليسار العربي لأسباب معروفة كان يبحث عن قشة دون ان يلاحظ ......
#توده
#الايراني
#وجبهة
#التحرير
#البحرينية..
#والمصير
#المشترك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711176
عادل حبه : رحيل رئيس حزب توده ايران الرفيق علي خاوري
#الحوار_المتمدن
#عادل_حبه رحيل رئيس حزب توده ايرانالرفيق علي خاوري في ذمة الخلودترجمة عادل حبه1923-2021بيان اللجنة المركزية لحزب توده الإيراني: في الحداد على "صوت الحقيقة" للحزب، المناضل الذي لا يكل و "رأس المال اروحي" لعمال وكادحي بلادنا!إلى أعضاء وأنصار وأصدقاء الحزب المناضلين من أجل العمال والكادحين!تعبر اللجنة المركزية لحزب توده الإيراني عن حزنها العميق بمناسبة وفاة الرفيق علي خاوري، صوت حقيقة حزب توده إيران. كان الرفيق علي خاوري مناضلاً لا يعرف الكلل، ناضل خلال ما يقرب من ثمانين عاماً من أجل حقوق العمال والكادحين في بلادنا، على الرغم من معاناته جراء سنوات السجن والتعذيب من قبل النظام الشاهنشاهي وسنوات الهجرة والحملة الدعائية للنظام وأباعه ضده وضد الحزب. ولم يتخل خلال حياته الغزيرة ورغم مرضه عن واجبه - كما قال دائماً - كجندي في الحزب، ولم يبخل عن ال عطاء في واحدة من أصعب الفترات وأكثرها حساسية في تاريخنا. ولعب دورا محددا ومتميزا في استمرار عمل ونضال حزب توده ايران.كتب الرفيق شهيد رحمن هاتفي (حيدر مهرگان) في صحيفة "نويد" التابعة لحزب توده إيران في العدد 17 ، 13 فبراير 1977، في مقال يمس شغاف القلب بعنوان "علي خاوري صوت شرعية حزبنا". وجاء فيه: "الرفيق خاوري ليس وحده، إنه ليس سجينًا، إنه أحد الأصول المعنوية للبروليتاريا المناضلة لدينا ". وكتب رفيقه البطل هوشنگ تيزابي ، الذي انضم إلى حزب توده الإيراني في السجن بعد لقائه برفيقه خاوري، هذه الكلمات المعبرة: "كنت أعرف الماركسية الحقيقية فيه. وهو بإمكانه كعضو في حزب توده ايران أن يجعل المائدة تحتضن أكثر الأطعمة التي نتذوقها في العالم. إنه أمانة ثمينة، ولا يمكن لأي جدار أن يفصله عن الأشخاص الذين يحبهم كثيراَ. يا له من حب مجنون! إنه حر في حالة حضور كل الجماهير، كل مناضلي الشعب، كل تلاميذ وخطباء الشارع، كل عمال وطنه والمعذبين ".ولد الرفيق علي خاوري في مدينة مشهد في الحادي والعشرين من آذار عام 1923. كان والد الرفيق يُلقب بـ "الأديب خاوري"، فهو شاعر يكتب الشعر باللغتين العربية والفارسية، ولهذا السبب كثيراً ما كان العلماء ينشدون الشعر في منزله. انجذب الرفيق خاوري إلى الأفكار الشيوعية في سن مبكرة. كما يورد هو نفسه: "عندما ولد الحزب، كنت صغيراً متأثراً بشدة بالأفكار التقدمية، وعملت في مشهد. كان أخي عبد الرسول خاوري أيضاً ناشطاً وكادراً في الحزب الشيوعي، وأصبح فيما بعد عضواً في لجنة ولاية خراسان، وكنت أتحدث معه عن نشاطي في صفوف الشباب". كان الرفيق علي خاوري ناشطاً في تنظيم الشباب في الحزب أثناء نمو نشاط حزب توده إيران في السنوات الأولى من تأسيسه، واضطر للهجرة عن غير قصد قبل الانقلاب السياسي سيئ الصيت في 19 آب عام 1953. بعد مرور بعض الوقت، أرسلته قيادة الحزب إلى الصين مع رفاقه بهرام دانش ، ورصدي، والعقيد نوائي، والعطاعي، وخلعتبري، والعقيد چيليبا للعمل في جامعة بكين بتدريس اللغة الفارسية، وإطلاق برامج إذاعية باللغة الفارسية من إذاعة بكين. بعد عودته من الصين، تم إرسال الرفيق خاوري إلى إيران مع الرفيق شهيد حكمت جو والرفيق الرائد رزمي والمهندس معصوم زاده لأدارة منظمة الحزب داخل البلاد وفقاً لقرار قيادة الحزب آنذاك. ونظراً لأن السافاك قد استطاع التسلل إلى منظمة طهران للحزب عبر المندس عباس شهرياري، فسرعان ما وقع رفيق خاوري ورفاقه في فخ السافاك وتم نقلهم إلى غرف التعذيب للنظام الشاهنشاهي. وحكم على الرفيقين بالإعدام في محاكم الشاه العسكرية. إن الدفاع اللامع للرفيق خاورى في ظل النظام القمعي وفي الفترة التي ......
#رحيل
#رئيس
#توده
#ايران
#الرفيق
#خاوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713060
طلال الربيعي : حزب توده: الانتخابات الرئاسية الإيرانية
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي الانتخابات الرئاسية الإيرانية: بيان من حزب تودهالأحد 20 يونيو 2021المصدر: In Defense of Communismترجمة: طلال الربيعي ---------بمناسبة الانتخابات الرئاسية في إيران ، أصدر حزب توده الإيراني البيان التالي:"الرفض التاريخي للشعب والقوى الوطنية والمحبة للحرية في إيران للنظام الديني الاستبدادي والتمثيلية الفاضحة للانتخابات الرئاسية في 18 يونيو 2021 ...المضي قدما نحو إقامة حركة اجتماعية شاملة تهدف إلى نبذ النظام الديني وتغيير النظام السياسي الفاسد والمعادي للشعب في إيران!تقاطع اللجنة المركزية لحزب توده الإيراني الانتخابات الرئاسية في 18 يونيو 2021 بناءً على سياستها الأساسية المتمثلة في الدفاع عن السلام والحقوق والحريات الديمقراطية والعدالة الاجتماعية، وفي سياق النضال من أجل تحقيق المطالب المشروعة للطبقة العاملة. في بيانها الصادر في 23 مايو، خاطبت اللجنة المركزية لحزبنا جميع القوى الوطنية والديمقراطية في البلاد، قائلة: "لقد توصلت القوى التقدمية الساعية إلى الحرية وأغلبية سكان البلاد إلى فهم مشترك بأن الهيكل السياسي الكلي للحكم في إيران - النظام الديني في إيران - هو هيكل متحجر [...]والأمل فقط أن يكون المدير الرئيسي لهذا النظام السياسي، أي المرشد الأعلى الحالي علي خامنئي، ورجال الدين الأقرب إليه، وقيادة الحرس الثوري الإيراني. على استعداد للتخلي عن السلطة والقمع بناءً على نصيحة القوى "الخيّرة" [في البلاد] أو بسبب إيمانهم [الخاص] بمستقبل إيران والشعب، وإصلاح النظام أو تحقيق الحرية وتنفيذ إرادة الشعب هو مجرد سراب ولن يؤدي إلا إلى استمرار النظام الاستبدادي الحالي. لذلك فإن توقع إجراء "انتخابات حرة" في ظل النظام الاستبدادي الحالي، كما أوضحت تجربة السنوات الأخيرة، هو اعتقاد أجوف وغير متوافق كليًا مع طبيعة ووظيفة هذا النظام. في الوضع الحالي في إيران، فإن قول "لا" للاستبداد ممكن فقط من خلال رفض المشاركة في تمثيلية الحملة الرئاسية الحالية ".إن السبيل الوحيد لتخليص الوطن من الدمار الذي أحدثته السياسات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والخارجية لهذا النظام هو بسط حكم الشعب. إنها قاعدة تعتمد على التفويض الديمقراطي للشعب، وللحفاظ على وحدة الأراضي، وحماية المصالح والحقوق الوطنية لكل مواطن إيراني".في 16 يونيو، عشية الانتخابات الرئاسية، خاطب حزب توده الإيراني الشعب الإيراني قائلاً: "على الرغم من كل الجهود اليائسة لقادة الجمهورية الإسلامية، بما في ذلك تهديدات المرشد الأعلى بشأن عواقب عدم التصويت في الانتخابات الحالية، و اتخاذ كل الاحتياطيات السياسية - مثل استخدام عدد من يسمون بمديري الصحافة الإصلاحيين - لمدح إبراهيم رئيسي، الذي تلطخت يداه بدماء الآلاف من المناضلين من أجل الحرية في الوطن، من الواضح أنه مع يقظة الشعب والجهود المشتركة للأغلبية الساحقة من القوى الوطنية والمحبة للحرية في البلاد والنشطاء السياسيين والاجتماعيين في مقاطعة حاسمة ومنسقة لهذه التمثيلية المعادية للشعب، فإن هذا الجهد للقادة الرجعيين سيفشل بالتأكيد." أحدث الإحصائيات وأكثرها تفاؤلاً التي أصدرتها وزارة الداخلية في جمهورية إيران الإسلامية استناداً إلى استطلاعات الرأي التي أجريت، تتوقع أن تكون نسبة المشاركة بين 37 و 47 في المائة ... الأدنى في تاريخ الانتخابات الرئاسية في الـ 42 عاماً الماضية!وفي خطاب متلفز للجمهور في نفس اليوم، اعترف علي خامنئي بأن النظام لم يتمكن من إجراء "انتخابات مجيدة"، واعترف بنجاح حملة مقاطعة الانتخابات من ......
#توده:
#الانتخابات
#الرئاسية
#الإيرانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722726