الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن شنكالي : القيادة تليق بالفرسان
#الحوار_المتمدن
#حسن_شنكالي لو تصفحنا تأريخ الشعب الكوردي وما أفرزه من قادة على مدى سنوات نضاله المرير , لتقرير حق المصير والتحرر والإستقلال , كأي شعب من شعوب العالم الثالث الذي ذاق الأمرين على أيدي جلاوزة الانظمة الدكتاتورية المقيتة المتعاقبة على حكم العراق منذ تأسيسه في عشرينيات القرن الماضي , لقفز الى الذاكرة نضال الرئيس مسعود البارزاني الذي تشرف بإنضمامه لصفوف قوات البيشمركة البطلة وهو في ريعان شبابه حيث لا يتجاوز عمره آنذاك السادسة عشرة من العمر في عام 1962 , بعد أن نهل من المبادىء والقيم الثورية من مدرسة النضال والتضحية والفداء التي أرسى دعائمها البارزاني الخالد , ليكون فارساً من فرسان الثورة الكوردية المسلحة وقائداً من قادتها الذي يشار اليه بالبنان , حيث أمضى 56 عاماً مقاتلاً وقائداً في صفوف قوات البيشمركة .في عام 2003عند تحريرالعراق من براثن الدكتاتورية ساهم وبشكل فاعل في تشكيل الحكومة العراقية الجديدة بعد معارضته للنظام البائد لسنوات خلت من أجل إرساء النظام الديمقراطي ومشاركة جميع شرائح المجتمع العراقي من خلال الكتل والأحزاب في العملية السياسية لإيصال العراق الى مصافي الدول المتقدمة , بعد أن عاش العراقيون على هامش الحياة لأكثر من ثلاث عقود من الزمن . فالشجاعة سمة من سمات القيادة الناجحة , وما أقدم عليه الرئيس مسعود البارزاني عندما قرر إجراء الإستفتاء وبموافقة جميع الكتل والأحزاب الكوردية , على إستقلال كوردستان كان قراراً شجاعاً بإمتياز وخطوة بالإتجاه الصحيح رداً على خرق الحكومات العراقية المتعاقبة على إدارة الدولة لبنود الدستور العراقي وإفشال مشروع التوافق والشراكة السياسية وتهميش الحقوق القومية للشعب الكوردي مع سبق الإصرار والترصد , لكن المشروع التآمري والخياني الذي نسج خيوطه مجموعة من بائعي الأرض بالتعاون مع أجندات خارجية من أجل مصالح شخصية حال دون تنفيذه , حيث أصبحت نتائج الإستفتاء وثيقة تأريخية يفتخر به الكورد , ولم يتمكن أي قائد إنجاز ما تم أنجازه على مدى تأريخ النضال الكوردي . ولاينكر دور الرئيس مسعود البارزاني في تشكيل الكابينات الوزارية المتعاقبة وتقريب وجهات النظر بين الفرقاء السياسيين بعد إجراء الإنتخابات النيابية على مدى إثنتي عشر عاماً ولثلاث دورات إنتخابية وبشهادة قادة الكتل والأحزاب السياسية , مما يدل على دهائه وفطنته وحنكته السياسية وإستقراءه للمستقبل السياسي في العراق , بإعتباره مركز إستقطاب لجميع السياسيين بمختلف قومياتهم وطوائفهم وأقلياتهم ومذاهبهم دون إستثناء , وأصبحت كلمته المسموعة محط إحترام وتقدير لديهم من خلال التشاور معه في أحلك الظروف التي مر بها العراق للخروج من عنق الزجاجة , وبحق يمكن القول أن القيادة تليق بك يا فارس الفرسان ويا رمزاً خفقت بحبه قلوب الشعب الكوردي في كوردستان الكبرى . ومن أقوال الرئيس مسعود البارزاني التي يعتز بها ( أنا بيشمركة وسأبقى بيشمركة ) ... ......
#القيادة
#تليق
#بالفرسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677506
ابراهيم زورو : الأحترام تليق بالعاهرة
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_زورو كافة الأعمال والمهن التي اشتغل بها الإنسان كانت نابعة من الحاجة الماسة لها أو من أجل لقمة عيشهم، فأولى هذه المهن هي السحر والشعوذة وبعدها تأتي مهنة الدعارة أو البغاء والتي من نتيجتها الطبيعية هي دخول المجتمع في مرحلة جديدة من التطور، ونتكهن بعد ذلك مرحلة تنظيم المجتمع بظهور السياسي الذي لا يملك شيئاً سوى لسانه والذي تم ابرام العقد بينه وبين المجتمع كي ينظم له اعماله ويسيّر المجتمع عبر القوانين الناظمة لهذا الشيء، فمن البديهي جداً أن يجتمع السياسي مع العاهرة فأنها هي التي تقرر إذا ما منعته من رجولته! ويخرج صباحاً ويقول أنا ديمقراطي، يالها من ليلة حمراء مليئة بالقرارات المصيرية، ويفكر الشعب أنه من حقه الطبيعي أن يرفا عن نفسه. المرأة قد لعبت دوراً مميزاً في حياة البشرية فمن اجلها قامت الحروب ومن أجلها كانت الأساطير ومن أجلها تم اعتناء المرء بنفسه ولا نخاف كثيراً إذا قلنا بوجودها ظهر علم الجمال وما إلى ذلك من اعمال التي تعتبر ممراً اجبارياً للحصول على العمل، ومن هنا أيضاً كانت الدعارة بمثابة الحصول على لقمة العيش وقد اعترف المجتمع آنذاك بهذه المهنة، رغم انها بقيت غائبة في اللاشعور المجتمع، اعتقد من حيث انها تعتبر ملكية فردية خاصة جداً ولا يمكن الاقتراب منها بلغة عسكرية على أنها منطقة عسكرية عليها الحظر والحماية، كون المرأة تعتبر ساحة للرجل وهي تمنحه شرط الدخول في المجتمع الذكوري وعليه أن يرفع رأسه طالما قد تجاوز أمتحان الدخول مع المرأة واستطاع ان يكون رجلاً لأنه نجح في تمزيق ذلك الغشاء والتي تعتبر حسب مفاهيم المجتمع بأن قوته تعادل جدار برلين أيام الحرب الباردة بين المعسكرين، إذاً يمكن اعتبار أحدى أسباب الحقد على المرأة من قبل الرجل هو ضعفه الجنسي فيسقط ضعفه على المرأة والكل يعلم هذا السبب ولكن الطريق إلى الضعف الجنسي يقع أمام الرجل وليس خلفه من هنا فمحاربته للمرأة هو موقف من رجولته لأسباب ذاتيه وليست موضوعية، فحراثة الأرض تلزمها قوة الرجل في تمسكه وتمكّنه من مسك بمحراثه القديم، علماً أن العلم قد تطور لكسر هذا الحقد وهذا الضعف إلا أن ذاكرته لم تسعفه على أن تطور ما يسري على حد من ضعف رجولته. فالذين اعترضوا على بيوت الدعارة اعتراضهم ليست لها علاقة بواقع الحال، وأنما علاقتهم مع انفسهم!.في ذلك العصر الذي اعترف ببيوت الدعارة وعلى بيع الجسد تم الأتفاق بين العشائر وبين فئة(جماعة) على توكيل الأخير لتسيير اعمال الأول بموجب عقد اجتماعي مبرم على ان لا ينكل أي طرف ببنود العقد، وقد تطاولت هذه الفئة على الطرف الأول فباتوا سجناء عملهم الذي لا يغتفر، فكانت ولادتهما معاً، من حيث العاهرة لا عمل لها سوى بيع الرغبة، وهؤلاء كانوا يعتبرون من الفئة المتطفلة على طرف العقد. مقارنة من حيث الولادة ومن حيث العمل، على اعتبار ان عمل العاهرة قريب جداً من عمل السياسي ثم أنها لا تظلم كي تستمر بعملها بينما السياسي يستمر في اغتصاب السلطة، تصور لو قارننا بين ما ناقشه الروائي ميلان كونديرا في روايته احدى عشرة دقيقة وهي المدة التي تستغرق العملية الجنسية، بينما المدة التي تستغرقها السياسي هي مدى الحياة، لو قلنا أن الدكتاتور عدد شعبه يربو على خمس وعشرين مليون نسمه فكم يستغرق وقته في إتمام العملية الجنسية!. فمدة العملية الجنسية في حالة كونديرا يقضونها صامتين بينما السياسي يكذب، يرتشي، يظلم، يسجن، يلاط به، تافه، مغتاب، سخيف، مبالغ، فاقد الناموس والشرف والكرامة، يزني، إنه بات كحاوية التي تجمع فيها كل قذازات العالم، يبيع اسرته وأولاده في سبيل استمراره في الحكم، يغتصب، يسرق قوة شعبه ......
#الأحترام
#تليق
#بالعاهرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701474
نهاد ابو غوش : يليق بنا الفرح كما تليق بنا الحرية
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش يليق بنا الفرح كما تليق بنا الحريةاستحوذت قضية الأسرى الفلسطينيين الستة الذين تحرروا من سجن جلبوع الإسرائيلي في مدينة بيسان المحتلة، وهو السسجن الأكثر منعة وتحصينا ليس في فلسطين فقط بل في الشرق الأوسط، على اهتمام واسع جدا في الأوساط الشعبية والرسمية ولدى النخب والمثقفين ووسائل الإعلام كما لدى عدد كبير من الفنانين والرسامين وكتاب الأعمدة والتحليلات السياسية، كما في ساعات البث الفضائي والإذاعي في وسائل الإعلام العربية والعبرية والعالمية، الصديقة والعدوة والمحايدة على السواء. حظيت القضية بكثير من الشروح والتفسيرات والتكهنات، عن سبل التحضير لهذه العملية الخارقة، وكيفية التكتم عليها، وطرحت أسئلة صعبة حول احتمال تلقي أبطال العملية لمساعدات من الخارج، وهل نجحوا في الوصول إلى مكان آمن، وهل يمكن للسلطة الفلسطينية والتنسيق الأمني أن يشي بهم ويساعد سلطات الاحتلال على الوصول إليهم، وهي اسئلة أثيرت حول الدول العربية التي يمكن ان يصلوا إليها لا سيما وأن مكان السجن في منطقة بيسان لا يبعد سوى 14 كيلومترا عن الحدود الفلسطينية الأردنية، وبضع عشرات الكيلومترات عن كل من الحدود السورية واللبنانية عن فلسطين، وأن الوقت الذي انقضى بين تنفيذ الهروب واكتشاف العملية ( 3 ساعات) يكفي لبلوغ اي نقطة حدودية بما في ذلك السواحل الفلسطينية الشمالية قرب الناقورة المتاخمة لسواحل جنوب لبنان.ترافق الإعجاب بمأثرة الأسرى الست الذين اجترحوا معجزة حقيقية تشبه الأفلام والمعجزات، بالخوف عليهم وعلى مصيرهم خصوصا وأن مساحة فلسطين الصغيرة هي تحت السيطرة المطلقة لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي يمكنها اقتحام اي مكان ، أو قصفه وتدميره إذا كان الاقتحام محفوفا بالمخاطر كما هي حال قطاع غزة، ولعل ما ضاعف الإعجاب بالأسرى هو الظرف السياسي السيء الذي طغت على مشهده مجموعة من التطورات السلبية الداخلية في العلاقات الوطنية، وقمع المعارضين، واستئناف الاتصالات الفلسطينية الإسرائيلية على قضايا معيشية واقتصادية بمعزل عن الهموم السياسية الرئيسية.كما زاد من هذا الإعجاب معرفة كثير من الأسرى المحررين بظروف هذا السجن المنيع المخصص لقيادات الأسرى وذوي الأحكام العالية جدا ولمن تصنفهم السلطات الإسرائيلية بأنهم شديدي الخطورة، كما أسهبت المصادر الأمنية والإعلامية الإسرائيلية في وصف تحصينات السجن وصعوبة اختراقه، علما بأن محاولة سابقة للهروب منه باءت بالفشل.من الواضح أن الأسرى الستة تمتعوا بأعصاب حديدية، وقدرة عالية جدا على التخطيط، وذكاء متميز تمكن من اختراق منظومة الأمن الإسرايئلية في واحدة من نقاط قوتها المدعاة، كما احتفظ أبطال العملية بالسرية والتكتم المطلق حتى عن أقرب اقربائهم، شقوا طريقهم البطولي الصعب والأسطوري نحو الحرية متحدّين أعتى ادوات القمع والبطش والأسلحة المتقدمة الذكية، وأدوات الرقابة البرية والجوية، والتكنولوجيا والطيارات المسيرة، والكلاب البوليسية، وكل ما راكمته دولة الاحتلال الإسرائيلي من خبرات وتجارب في محاولاتها للسيطرة على الشعب الفلسطيني وإخضاعه، وبحسب ما اتيح من مصادر ومعلومات فقد حفر الأسرى نفقهم للحرية بأدوات بسيطة مثل الملاعق والأنصال وربما المسامير، واستغلوا هندسة السجن (المفارقة أنها منشورة من باب غطرسة الإسرائيليين وتباهيهم بقوتهم) ووجود فراغات اسفل المبنى، وقاموا بحسابات دقيقة مكنتهم من حفر النفق الذي يبلغ طوله 25 مترا خلال عام كامل.كل هذه البطولات الظاهرة والحقائق الدامغة لم تمنع هواة نظرية المؤامرة من تلفيق روايات واحتمالات وفرضيات لا يجمعها جامع سوى اتفاقها بأ ......
#يليق
#الفرح
#تليق
#الحرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730779
راندا شوقى الحمامصى : حوكمة تليق بالإنسانيّة والطريّق نحو نظام عالميّ عادل
#الحوار_المتمدن
#راندا_شوقى_الحمامصى بيان أعدته الجامعة البهائيّة العالميّةبمناسبة ذكرى مرور 75 سنة على تأسيس الأمم المُتّحدةNEW YORK—21 September 2020 تحلّ الذّكرى الخامسة والسّبعون لتأسيس الأمم المُتّحدة في الوقت الذي تحفّز الحقائق العالميّة سريعة التّغيّر بروز تقدير أعمق للتّواصل والاعتماد المُتبادلين بين البشر. وفي خضم الاضطراب الذي أحدثته وعملت على تسارعه جائحة اجتاحت العالم، هناك إمكانيّات عديدة من أجل تغيير اجتماعيّ ملحوظ يمكن أن يجلب الاستقرار للعالم ويثري حياة سكانه. فعلى مرّ التّاريخ، أتاحت فترات الاضطراب فرصًا لإعادة تعريف القيم الجماعيّة والافتراضات التي تقوم عليها. وكذلك الحال في الوقت الحاضر. فمدى المجالات التي تحتاج فيها النُّظُم والمقاربات القائمة إلى تحوّل جذريّ يُظهر كم ستكون هامّة وحرجة فترة الربع قرن القادمة، الممتدّة من الذّكرى السّنويّة الخامسة والسّبعين للأمم المتحدة إلى الذّكرى المئويّة لها، في تحديد مصائر البشريّة. وهناك مجموعة من الأصوات تدعو إلى اتّخاذ خطوات حاسمة للمُضيّ قًدًمًا في مسارنا الجماعيّ نحو سلام عالميّ دائم. إنّها دعوة يجب تلبيتها.إنّ العائلة البشريّة واحدة. هذه حقيقة آمن بها العديد من النّاس حول العالم. ويجب أن تُفضي آثارها العميقة المترتّبة على سلوكنا الجماعيّ الآن إلى حركة متّسقة نحو مستويات أعلى من الوحدة الاجتماعيّة والسّياسيّة. وكما أعلن حضرة بهاء الله منذ أكثر من قرن من الزمان "لن يتحقّق السّلام الحقيقيّ والطّمأنينة إلّا عندما تصبح كلّ نفس محبّة لخير عموم البشر". إنّ مخاطر جامعة عالميّة منقسمة على نفسها هي أكثر بكثير من أن تُحصى. شهد القرن الماضي عدّة خطوات، غير مثاليّة، لكنّها مهمّة، في إرساء الأساس لنظام عالميّ يمكنه أن يضمن سلامًا وازدهارًا عالميًّا للجميع. فأول محاولة جادّة للبشريّة في الحوكمة العالميّة، وهي عصبة الأمم، استمرّت 25 عامًا. وكون الأمم المتّحدة قد ضاعفت بالفعل هذه المدة ثلاث مرّات هو أمر يُثير الاعجاب. فهي في الواقع، لا نظير لها كهيكل لإشراك جميع دول العالم ومنبر للتّعبير عن الإرادة الإنسانيّة المُشتركة. ومع ذلك، تُظهر الأحداث الأخيرة أنّ التّدابير الحاليّة في مواجهة المخاطر المتعاقبة والمترابطة بشكل متزايد لم تعد كافية. لذلك، يجب توسيع نطاق التّكامل والتّنسيق إلى مدى أبعد. والسّبيل الوحيد للمُضيّ قُدُمًا والقابل للتّطبيق يكمن في نظام لترسيخ التّعاون العالميّ. إنّ الذّكرى السّنوية الحاليّة لهي لحظة مناسبة للبدء في بناء إجماع في الرّأي حول كيف يمكن للمجتمع الدّولي أن يُنظّم نفسه بشكل أفضل، والنّظر في ما ستكون عليه المعايير التي يُقاس بها التّقدّم.خلال السنوات الأخيرة، وقع النقد المنطقي للعلاقات والتدابير المتعددة الأطراف، في بعض الأحيان، تحت تأثير رفض فكرة نظام دوليّ قائم على قواعد وأحكام. ومع ذلك، فإن فترات التراجع هذه جزء لا يتجزأ من عمليّات تاريخيّة أوسع تدفع المجتمع العالمي نحو وحدة أقوى. ففي كلّ مرحلة من تاريخ البشريّة، لا تصبح مستويات التّكامل الأكثر تعقيدًا ممكنة فحسب، بل ضرورية أيضًا. وتظهر تحدّيات جديدة وأكثر إلحاحًا، وتضطر الكيانات السياسية إلى ابتكار تدابير جديدة تلبّي احتياجات السّاعة من خلال قدر أكبر من الشّمولية والاتّساق والتّعاون. إنّ متطلّبات اللّحظة الحاليّة تدفع الهياكل القائمة من أجل تسهيل المُداولات بين الأمم، بالإضافة إلى أنظمة لتسوية النّزاعات إلى ما يفوق قدرتها على التّأثير. لذلك، نجد أنفسنا على عتبة مهمة حاسمة: تنظيم شؤوننا على نحو هادف ونحن في كام ......
#حوكمة
#تليق
#بالإنسانيّة
#والطريّق
#نظام
#عالميّ
#عادل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734634
جلبير الأشقر : هل تليق الديمقراطية بشعوبنا؟
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر في منطق الاستشراق الاستعماري كما فنّده المفكّر المصري أنور عبد الملك، ومن بعده وبوحي منه المفكّر الفلسطيني إدوارد سعيد، تُحال شعوب الأقاليم المستعمَرة إلى ثقافة سرمدية تحكم مصيرها وتفرض حدوداً ضيقة على قدرتها على اللحاق بقطار الحداثة في ما يتعلق بمكتسباتها الحقوقية والسياسية، لاسيما حقوق الإنسان، وحقوق النساء بوجه خاص، والحرية والديمقراطية.والحال أن في منطقتنا ثمة من يتبنّون هذا المنطق الاستشراقي بحجة نبذ التأثير الاستعماري، إذ يغلّفون موقفهم الرجعي المضاد للمكتسبات المذكورة بالحرص على «ثقافتنا» التي يعرّفونها إما بالانتساب القومي، أو بالانتساب الديني، أو بالإثنين معاً، ويحسبونها سرمدية على طريقة المنطق الاستشراقي التقليدي.وبالطبع فإن المنطقين مبنيان على فرضية فاسدة من أساسها هي أن الثقافة لا تتغيّر مع الزمن وأن حقوق الإنسان والديمقراطية جزء من «الثقافة الغربية» وكأن بلدان الغرب قد أقرّتها منذ فجر التاريخ، بينما هي مكتسبات تحققت من خلال نضال شعبي طويل وشاق أخذ يتصاعد منذ ثلاثة قرون لا أكثر، بعد قرون عديدة كانت فيها أوروبا المسيحية متخلّفة عن الشرق الإسلامي في المجالات ذاتها، بما فيها حقوق النساء ونبذ فكرة تفويض الله للحاكم التي شكّلت الأساس الأيديولوجي للحكم المطلق. بيد أن الطرفين، الاستعماري والذي يدّعي مقاومة هذا الأخير ثقافياً، يلتقيان في استخدام منطقهما المشترك ذريعةً لسلوك ظالم، حيث يبرّر الرجعيون في منطقتنا تصدّيهم للمطالبة الديمقراطية بشتّى أوجهها بحرصهم المزعوم على تقاليدنا وشِيَمنا، بينما نرى حكام عواصم الاستعمار القديم والمجدّد يتذرّعون باحترام ثقافتنا لتبرير غضّ نظرهم عن انتهاكات حقوق الإنسان في بلداننا، سعياً منهم وراء إبرام عقود تجارية مع حكامها. وربما استحقت الحكومة الفرنسية «السعفة الذهبية» في مجال النفاق الاستشراقي إذ تجمع بين التعدّي التعسّفي على بعض التقاليد الإسلامية على أرضها باسم الحداثة وبين سكوتها عن بعض أبشع انتهاكات حقوق الإنسان في منطقتنا حسب مصلحتها التجارية، وهو تقليد تفوّق فيه الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، عندما ركض يعانق عبد الفتاح السيسي إثر انقلابه من أجل بيعه طائرات «رافال» باهظة الثمن، ولم يقصّر خليفته إيمانويل ماكرون في السير على النهج ذاته مثلما رأينا مؤخراً.أما الحد الأقصى من الازدراء الاستشراقي بشعوبنا فتبلغه تلك العواصم الغربية حين تستمر على هذا المنوال عينه إزاء بلدان شهدت في منطقتنا هبّة شعبية عارمة من أجل الديمقراطية كما هي حال تونس والسودان. فإزاء تونس، نرى الاتحاد الأوروبي، بلسان ممثله السامي الإسباني جوزيب بوريل، وبعد أن شدّد عقب انقلاب قيس سعيّد على ضرورة «الحفاظ على ترسيخ الديمقراطية واحترام سيادة القانون والدستور والإطار التشريعي» داعياً إلى «استعادة الاستقرار المؤسساتي في أقرب وقت ممكن، ولاسيما استئناف النشاط البرلماني واحترام الحقوق الأساسية» (بيان بتاريخ 27/7/2021) نرى هذا الممثّل نفسه يصرّح إثر الخطاب الذي ألقاه سعيّد في الثالث عشر من الشهر الجاري، والذي ألغى به نهائياً البرلمان التونسي المنتخب في عام 2019، معلناً أنه سوف يُشرف بمفرده على صياغة دستور جديد للبلاد بدون أي هيئة منتخَبة، نرى ممثّل الاتحاد الأوروبي إذاً يعلن أن تصريحات سعيّد «هي خطوة مهمة نحو استعادة الاستقرار المؤسساتي وتوازنه» (بيان بتاريخ 16/12/2021).فقد نسي الممثّل السامي مطالبته باحترام الدستور واستئناف النشاط البرلماني في أقرب وقت ليحيّي شطْح سعيّد في اتجاه الحكم الفردي المطلق، وذلك إثر خطاب سلطوي احتجّت علي ......
#تليق
#الديمقراطية
#بشعوبنا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741565
كاظم فنجان الحمامي : تصرفات نيابية لا تليق بالعراق
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي فشل البرلمان في جلسته الاولى في أن يعكس صورة حضارية تليق بالعراق داخلياً وخارجياً، فالشكل المسرحي المؤسف، الذي بدت به الجلسة الأولى لا ينبئ إلا عن مزيد من الفوضى السياسية. وسيكون امتداداً لعثرات الدورات السابقة. .فقد سخر العراقيون من دخول البرلمان بالاكفان وعربات التوكتوك والدشاديش الممزقة، ولم تتوقف انتقاداتهم عند حدود الكتابة، حيث نشر كثيرون صورا ساخرة بأوضاع توحي بأن القادم أسوأ، وبات من غير المستبعد ان تنتقل إلينا عدوى حلبات الملاكمة التي احتضنتها قاعات البرلمان الاردني، الذي شهد فوضى عارمة وشجارا بين الأعضاء. فما ان وجه رئيس البرلمان الاردني كلمة لأحد النواب بعبارة (اخرس)، حتى رد عليه احد النواب الملاكمين بعبارة: (خرسة تخرس بوزك)، ثم اندلع بعدها شجار عنيف شارك فيه السادة النواب. .فالانطباع العراقي الذي تولد لدى الناس ان بعض نوابنا تصرفوا وكأنهم على اتم الاستعداد لخوض جولات حامية الوطيس في الملاكمة والتايكواندو، ومن دون التقيد بقواعد اللعبة، وهناك أكثر من مؤشر يوحي بان الجلسات القادمة لن تخلو من التراشقات والمناكفات والملاسنات والدفرات. سيما ان الأزمات البرلمانية المتوقعة تزيد من احتمالات التشكيك في القدرة على التغيير السياسي. وتثير قلقاً ومخاوفاً شعبية على مستقبل الحياة السياسية في العراق، فالصورة التي ظهر فيها البرلمانيون، جاءت بمرتبة متدنية في توقعات الجماهير المعروفة بشغفها الدائم في المتابعة السياسية والتشريعية، وقدرتها اللافتة على توظيف منصات التواصل، من خلال متابعة أداء المجلس من منظور عربي ودولي، أي عبر ما يكتب عنه من مقالات وتحليلات سواء مكتوبة أو مبثوثة. .والله يستر من الجايات. . . ......
#تصرفات
#نيابية
#تليق
#بالعراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743465
سامر أبوالقاسم : ألوان تليق بالوطن
#الحوار_المتمدن
#سامر_أبوالقاسم في بداية عهدي بالكتابة، لطالما استهوتني فكرة أن أصبح رساما، لا لشيء سوى لتجسيد مفهوم السعادة، وإعطائها مدلولا في الحياة. إذ بقدر ما كانت الحياة صعبة، بقدر ما كنت متشوقا لإلباسها لبوسا تتناغم مع ما يجول في الخاطر من تطلع إلى أن تكون بصورة أجمل مما هي عليه.فقد أصبح الرقاص السياسي متذبذبا، حتى صدق فيه قول الشاعر أحمد مطر: (يَخفِـقُ "الرقّاصُ" صُبحـاً ومسـاءْ. ويظـنُّ البُسَطـاءْ أَنّـهُ يَرقصُ! لا يا هـؤلاءْ. هـوَ مشنوقٌ ولا يـدري بما يفعلُهُ فيهِ الهـواءْ!).وأصبحنا الأمة الأكثر استقرارا وأمنا وازدهارا وأكثر تنظيما، بل وتوسعت النخب، ولم يعد ينقصنا سوى امتلاك ضمير اجتماعي وتحرك للقضاء على الفوارق والتمييز والتهميش.وعلى الرغم من صغر السن، فقد حدست أنه لم يكن ينقصني آنذاك امتلاك رؤية للعوالم المشوهة التي ينبغي أن تخضع لعملية التجميل، ولم أكن بحاجة إلى عامل الوقت الذي نملك منه الكثير نحن الأطفال في غياب موضوعات ووسائل اللهو واللعب، كما لم يكن غائبا عن ذهني أني في حاجة إلى ما يغوص بي في عالم الخيال الفني الواسع.الأمر إذا أعقد من ذلك بكثير، وقد يكون مرتبطا بصعوبات موضوعية، تتطلب ألوانا تليق بموضوع الوطن، بل وإعادة تشكيله، ليصبح تعبيرا يعكس ذاك التقدير الذهني الجميل لواقع أريد تقبيحه.فمن يحدد اليوم حاجات الشعب؟ من يحاول القيام بإصلاحات؟ من يخرج البرلمان من خاصيته المحافظة؟ من يعمل على فك طلاسم الأزمة الاجتماعية والسياسية؟ من يجنب البلد الاندحار إلى ويلات الاحتقان؟ من يزرع بذور الأفكار؟ من يقود حركة قادرة على فرض توقف وتأمل لتوضيح المسار؟أيقنت أن الريشة بقدر ما هي أداة للمس والانسياب، بقدر ما تصبح جزءا من الفكرة المطلة على الدماغ. وهي الحالة التي دفعت بي إلى البحث عن معمار وصفي، بكل ما يحمله من حركات وألوان وخطوط وانحناءات، قد تساعدني في تصوير المشهد.وكأني بذلك أطرق باب الذاكرة من نافذة الألوان ومزجها، علها تفي بغرض إبداع لوحة فنية، تكحل عين الناظر وهو يشاهد الصورة بفسيفساء لونية وحركية وحياة، وليحدث ذاك التناغم المطلوب بين الرسم والواقع.فقد يصلح الفن للتبشير بعدالة اجتماعية، ويصدر قوانين تنظم الفئات الهشة والفقيرة والمهمشة، ويحتضن حاجاتها وانتظاراتها، ويقيم ديمقراطية تليق بجمال اللوحة، وينقذ بلدا من الضياع.كم كنت متشوقا لتلخيص وجهة نظري في لوحة، عبر ريشة الفن المنذور للحياة، المكثف للتعبير عن أفكار لاحت في الأفق، ليبقى للوجود معناه النبيل في الأذهان ومكانته الرائعة في النفوس.لا لشيء سوى للإسهام في تشكيل تحالفات الألوان التي تقود إلى تصحيح المسار وتفادي تدمير البيوت والأسر، ولحمل أفكار متقدمة للحاضر والمستقبل، ولتتسم قيادة المشروع المجتمعي بشخصية كاريزمية منقلبة على الجبن العام، وحاملة لمشعل يبلور تقدما ملموسا لا مدبجا في الخطب.إن الوقوف أمام الفنان من زاوية إبداعاته، هو شكل من أشكال استحضار الهندسة كميزة ابتكارية عنوانها الأساسي وطن، دون أن يكون المفهوم مرئيا كما جرت العادة في التصاميم الشائعة التي تكاد تكون متناسخة.فالوطن في حاجة إلى تربية مجانية وإلزامية، وإلى صحة عامة متاحة للجميع، وإلى ضمان اجتماعي أكثر تقدما، وإلى تحصين طبقة وسطى مثقفة ومسيسة، وإلى تقوية شغيلة مستمتعة بوعي اجتماعي...إن الوطن مع الريشة والفنان، ومع تناسق الألوان على الأجزاء الداخلية للوحة وفضاءاتها، يصبح متفردا بأبهى الحلل، وتحفة فنية، ولوحة فائقة الدقة والابتكار، وعنوان هوية جماعية نحياها في الداخل ونطل بها على الخارج. وحدها ال ......
#ألوان
#تليق
#بالوطن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752365