الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نهويل مورينو : تحليلنا: مرحلتا دكتاتورية البروليتاريا
#الحوار_المتمدن
#نهويل_مورينو من مؤلفه: الدكتاتورية الثورية للبروليتاريا- الفصل الثامن بعد ستين عاما من الثورة الروسية، بات واضحا أن ما كان ينظر إليه سابقا على أنه مرحلة واحدة لدكتاتورية البروليتاريا -بناء الإشتراكية، وتلاشي الطبقات الاجتماعية والدكتاتورية بحد ذاتها- بات الآن مرحلتين متمايزتين أو مهمتين تاريخيتين. المرحلة الأولى التي اختبرناها على مدى ستين عاما، هي المرحلة السياسية، النضال الصلب ضد الامبريالية الذي يستوجب تعزيز دولة العمال والدكتاتورية الطبقية، التي قد تكون إما بيروقراطية أو ثورية. في المرحلة الثانية، بعد هزيمة الامبريالية، فإن المهمة الأساسية هي بناء الاشتراكية ثقافيا واقتصاديا، حيث -كما توقع معلمونا- ستنقرض الدولة وستضعف دكتاتورية البروليتاريا وتحل مكانها الحريات المزدهرة كمالا، والتي لا يمكن تخيلها.دولة العمال تعيش تناقضا حادا في هذه المرحلة الأولى. الإمبريالية تواصل هيمنتها على السياسة والاقتصاد العالميين، تماما كما تواصل استغلالها غير المباشر للطبقة العاملة في تلك البلدان بسبب وجود الحدود القومية، ونتيجة لتفوقها الذي سبق ذكره.نتيجة لذلك، تعاني الطبقة العاملة اضطهادا مباشرا، وهو الثمن الذي تدفعه لدفاعها عن دولة العمال وظهور البيروقراطية التي تحتفظ لنفسها بفائض الإنتاج. إذا كان النظام بيروقراطيا، فإن هذا الاضطهاد يمكن أن يصبح قهريا، من أجل الحفاظ على حياة الموظفين الطفيلية وزيادة امتيازاتهم.ومع هذا، إذا كان النظام ديمقراطيا وثوريا، يمكن أن تكون هناك أيضا تضحية ديمقراطية طوعية بفائض الإنتاج، تبذلها البروليتاريا لدفع كلفة مواجهة الإمبريالية، والارتقاء بالثورة الاشتراكية الوطنية والأممية وبموظفيها.في هذه المرحلة، فإن بقاء معايير التوزيع البرجوازية سيكون مرتبطا باضطهاد يستند إلى أسباب وظيفية وسياسية، وليس إلى الاستغلال الطبقي.وفقا لماركس، فإن المرحلة الاشتراكية تتميز بأن يتقاضى كل فرد وفقا “لعمله”، بعد اقتطاع ما يذهب “للصندوق المشترك”. ولكن ما يحصل فعلا في هذه المرحلة الأولى لدكتاتورية البروليتاريا هو أن يتقاضى كل فرد وفقا “للأجر” الذي يعتبر ملائما لمستوى الاضطهاد أو التضحية الوظيفية. يعني ذلك أنه لابد من انتزاع فائض قيمة من العامل دون أن يعود للطبقة العاملة ولا أن يذهب “للصندوق المشترك”، وبالتالي يشكل هذا اضطهادا أو تضحية.“بهذا النموذج يتخذ حكم البروليتاريا طابعا مختزلا ومكبلا ومشوها. يمكن للمرء أن يقول بشكل مبرر تماما إن البروليتاريا، التي تحكم في بلد متخلف ومعزول، لاتزال طبقة مضطهدة”[i]هذا لا يمكن أن يتغير إلا بالهزيمة النهائية للإمبريالية. منذ زمن الثورة البلشفية، ونحن نعيش مرحلة حرب ضد الإمبريالية شنتها بروليتاريا الدول المتقدمة، والجماهير المستعمرة، ودول العمال. بناء اقتصاد انتقالي، على أهميته، يخضع لهذا الصراع. هذه هي اذا المرحلة الانتقالية للاشتراكية في الانتقال إلى “الانتقال إلى الشيوعية”.السياسات القومية والإصلاحية والبيروقراطية لدول العمال، والأحزاب الجماهيرية حول العالم، سمحت للإمبريالية بأن تحول هزائمها إلى مجرد انتكاسات، بل وحتى بأن تقوم بردة فعل مضادة وتحافظ على هيمنتها العالمية.على المستوى الأممي، توجد مرحلة حرب أهلية محتملة وازدواج القوة بين دول العمال وجماهير العالم البروليتارية وبين الإمبريالية. هذه الحرب الأهلية وازدواجية القوة كامنة في كل بلد، وهذا بديهي في المراحل الثورية، لكنه بات موجودا على المستوى الأممي منذ 1917.“الثورة الإشتراكية ليست ممكنة فح ......
#تحليلنا:
#مرحلتا
#دكتاتورية
#البروليتاريا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689087
تشي غيفارا ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك. : في مواصلة تحليلنا وعرضنا لكتاب، الملك المفترس le roi prédateur الفصل الأول بعنوان.. محمد السادس ملك من ذهب.
#الحوار_المتمدن
#تشي_غيفارا_ابن_الزهراء_ابن_الزهراء_محمد_محمد_فكاك. في شهر يوليوز سنة2009 أحدثت مجلة فوربس المفاجأة حين نشرت قائمتها السنوية للشخصيات الأكثر ثراء في العالم. ففي الترتيب المخصص للملوك سجل ملك المغرب، محمد السادس ظهورا ملفتا بحلوله في الرتبة السابعة بثروة قدرتب2.5 مليار دولار متقدما على منافسين يتوفرون على وسائل ثراء أكثر مثل أميردولة قطرالتي تتوفر بلاده على باطن أرض زاخر بالغاز والبترول، أو أمير الكويت الذي تقل ثروته بستمرات عن تلك التي يملكها ملك المغرب.في سنة 2009 كانت الأزمة المالية العالمية، التي اندلعت عاما قبل ذلك، قد ضربت بقوة مجمل العائدات المالية ولم يفلت منها الأغنياء، غير أن محمد السادس الذي تضاعفت ثرواته في ظروف خمس سنوات، بدا أنه أفلت بشكل غامض من هذا المصير ما دام أن مجلة فوريس وضعته على رأس قائمة الشخصيات الذين نموا وراكموا واكتنزوا ثرواتهم خلال سنة2008.يوجد بطبيعة الحال بون شاسع بين وضع القمة الذي ينتمي اليه ملك المغرب، وبين الرتب الدنيا السحيقة، خيث تراوح بلاده مكانها. ففي التقرير العالمي حول التنمية البشرية الذي يعده برنامج الأمم المتحدة للتنمية البشرية بنودpnud والذي غطى الفترة ما بين 2007 و2008 احتل المغربالرتبة126 من بين 177 بلدا فيما يخص التنمية البشرية، بينما وصلت نسبة الفقر والبؤس فيه الى18.1. حسب تقريرfedoua tounassi( mohammed6 un roi en ormassif) courrier international n0 9 juillet 2009.الأكثر من ذلك أن أزيد من خمسة ملايين مغربي يعيشونبعشرة دراهم في اليوم أوأقل من أورو واحد. والحد الأدنى القانوني للدخل اليومي لا يتجاوز55درهما أي خمسة أوروات. وما يزيد الطين بلةأن المديونية العمومية للمرب سنة 2008 قفزت مننسبة20 بالمائة من الناتج الوطني الخام في ظرف سنة واحدة.ان ترتيب مجلة فوربس لم يرفع سوى ركن من الستار، وبشكل محتشم، عن ضخامة ثروة هائلة هي في الواقع أكبر من تلك الأرقام، كما أنه تجاهل الحديث عن الوسائل المستعملة لمراكمتها. كما ربطت المجلة تنامي ثروة الملك بارتفاع سعر الفوسفاط الذي يجعل المغرب واحدا من أوائلمنتجيه في العالم، وهنا لم تكن فوربس موفقة. لقد كان هناك انقلاب عسكري، علىمدى فترة طويلة في عهد الحسن الثاني، تعرضت نسبة مهمة من أرباح ما يسمى بالمكتب الشريف للفوسفاط بلغت 50 بالمائة حسب التقديرات، للخصم من الميزانية العامة لأجل نفقات الملك، مما جعل الأمر شططا شبيها بذاك الذي تمارسه العائلةالسعودية التي تستحوذ علىقسط وافر من الحصيلة البترولية.( بلادي هي في ملكي) هكذا كان ينظر الحسن الثاني للأمر، وقد عمد الى تطبيق قناعاته، بحذافيرها. كان أسلوبه في الحياة يطبعه الاسرافالمفرط، اذ كان يحب الترف والانفاق المبالغ فيه، ومع ذلك فانه لم يسبق أن ظهر أبدا ضمن قائمة الشخصيات النية. واذا كان ابنه قد حقق هذه القفزة الكمية في ظرف عشر سنوات فذلك لأنه انغمس في ضرب من السطو والاستحواذ حيال اقتصاد البلاد عبر الهيمنة على القطاعات المهمة والاستراتيجية، أي ما يمكن اعتباره،انقلابا اقتصاديا صامتا،حيث تم استخدام ظاهر قانوني لاخفاء شطط جسيم.في كل مكان عبر العالم،يعمد قادةمتسلطون أو ديكتاتوريون الى تحويل قسط من الثروات الوطنية لمنفعتهم ومصالحهم الأنانية الشخصية في جل الأحيان يكون الأمر متعلقا بمواد أولية مثل البترول، غير أن هدا النهب غالبا ما يكون خارجا عن القانون.أما سوء استعمال السلطة في المغربكما سنكشف عنه،فهو يتخذ طبيعةمن نوع اخر تماما، ينتسب لوضعية غير معهودة،وبشكل غيرمسبوق. فهذا ا ......
#مواصلة
#تحليلنا
#وعرضنا
#لكتاب،
#الملك
#المفترس
#prédateur
#الفصل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711610