الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن حاتم المذكور : بيتاً تآكل بالفضائح
#الحوار_المتمدن
#حسن_حاتم_المذكور 1 ــ مقتدى الصدر فاقد التوازن والحائز على صمت الرضا للمراجع العظام!!, يحاول ترميم البيت الشيعي المتآكل بالفضائح, قبل ان يصلح خرابه الذاتي. مصطفى الكاظمي, الذي يخطو الى جانبه خطوتين ثم خطوة الى الوراء, يدخل دائرة اليقين, كسياف جديد في رقصة الموت العراقي, حفاري الهاوية في المنطقة الخضراء, يعدون كل شي لدفن العراق حياً, مقسماً بين ثلاثة محميات من عبيد, هجّنتها ودجّنتها اقطاب مشاريع الأنهاك المبرمج للوطن دولة ومجتمع, اختراق هائل اعدته وتنفذه المصالح والمشتركات المرعبة, لثلاثي التوافق والتخادم الأمريكي الأيراني الأسرائيلي, في وأد حلم العراقيين, في ان يكون لهم وطن, له دولة وطنية تعبرعن ارادة مجتمع وطني, تغمره كرامة الأنسان الحر, في ان يعيش على ارضه كما يريد. 2 ــ محميات العبيد الثلاثة, التي تقاسمت العراق, تلعب ادوارها كل على حساب المكون الذي تدعيه, وفي حالة افقار وتجهيل واذلال, تفتك بالمواطن العراقي, لتجعل منه عبداً لعبوديتها, أمر كريه كجرح بحد الزجاج, ان يستعبد أبناء الجنوب والوسط, أحزاب من عبيد البيت الشيعي, ويستعبد أبناء المحافظات الغربية, لفيف من عبيد البيت السني, ويستعبد أبناء المحافظات الشمالية, عبيد من احزاب العشائر الكردية, والأسوأ ان يكون فيها اصل المستبدين عبيداً, يتوحدون حول اللصوصية والتهريب والقمع المشرعن, ما يجعل وبالضرورة القصوى, ان تتوحد الضحايا من زاخو حـد الفاو, وان تجد ثورة الجنوب والوسط, امتداداً لها, في المحافظات الغربية والشمالية, وان تجد انتفاضة ابناء المحافظات الكردية, من يتلاحم معها في المحافظات العراقية الأخرى, انها وحدة المشتركات والمصير, ولا مخرج من نكبة الجوع والجهل والأذلال وهدر الكرامة, الا بأكتمال النصاب الوطني, في لحظة الأنفجار للعصيان المدني, على عموم العراق. 3 ــ الكماظمي الذي اجهضه التوافق, بين اسوأ شخصيتين من رحم البيت الشيعي, هما مقتدى الصدر وهادي العامري, المعروفين بعبوديتهما العمياء, لنظام ولاية الفقيه الأيراني, كلفوه ليلعب دور المخادع, في ايهام ثوار ساحات التحرير, انه سيحقق أنجازات وطنية سريعة, من بينها الأنتخابات المبكرة, وكشف ومعاقبة القتلة, بغية تخدير وكسر ارادة الثورة, يرافقها موجة قتل واغتيالات, يتكفل بها مرتزقة التيار الصدري, وملثمي مليشيات الكتل الشيعية الأخرى, نجحت اللعبة في تمرير الخدعة الى حين, لكنها اسقطت مقتدى والكاظمي معه في مستنقع الأفلاس, فراحا يبحثان عن مخرج, باعادة ترميم البيت الشيعي, من داخل مستنقع الفساد والأرهاب طبعاً. 4 ــ الأغبياء في ادارة فساد بيتهم, ناهيك عن ادارة دولة بحجم العراق, اعتقدوا ان دخولهم ساحات التحرير, يكفي لإنهاء الحتمية التاريخية للتغيير, تناسوا ان ثورة نزيف الثروات والدماء, المشبعة بجوع وأذلال الملايين, اصبحت حالة وعي مجتمعي متمرد, يتسع على كامل جغرافية العراق, حتى يكتمل نصاب التغيير, حول نقطة الأنفجار, في لحظة العصيان المدني العاجل, الكاظمي الذي تعرى عن ثوب مصداقيته, وجرفته موجة الإفلاس الى مستنقع البيت الشيعي, اصبح كالطبل المثقوب, غير منسجم حتى مع نفسه, فأضاع الخيط والعصفور, وعاجلاً ستمر خدعته كما مرت سابقاتها, ويعود الثوار الى ساحات التحرير, يهتفون بكلمة العراق الأخيرة "آن لنا ان نسترجع الوطن", من لصوص ومهربي ومحتالي التاريخ الكاذب.20 / 12 / 2020 ......
#بيتاً
#تآكل
#بالفضائح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703024
محمود سلامة محمود الهايشة : تآكل مجانية التعليم في مصر ..
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة التعليم هو الوسيلة الوحيدة التي ترتفع بها مكانة الإنسان إلى مراتب الكرامة والشرف. والتعليم هو أهم الأسلحة والذخائر التي تستخدمها الشعوب على مر العصور والحضارات لتنمية الذات ومواجهة الآخر. نتحدث هنا عن ملف التعليم في مصر، وبالتحديد عن مجانِيَّة التعليم، والحديث عنها مليء بالقِصص والحكايات، فالتاريخ فيه كل شيء؛ حيث ظل التعليم في مصر غير مجانِيٍّ، وبمصروفات حتى عام 1950م إلى أن أتى الدكتور/ طه حسين - وزير المعارف آنذاك - وعمل على أن يكون التعليم الأساسي ما قبل الجامعي مجانيًّا، بينما التعليم في الجامعات ظل بمصروفات، استمر الوضع هكذا حتى جاء دستور عام 1964م، وعدَّل المادة الخاصة بمجانية التعليم، وأصبح التعليم بجميع مراحله، الجامعية وما قبلها، مجانيًّا؛ أي: لم يُصبح التعليم الجامعي مجانيًّا إلا بعد 12 عامًا من قيام ثورة يوليو عام 1952م، وتحويل مصر من النظام الملكي إلى النظام الجمهوري، وخروج المستعمِر الإنجليزي من مصر، والسؤال الذي يطرح نفسه الآن: ماذا حدث الآن في المجانية؟! بشكل مباشر بدأت المجانية تتآكل، وذلك بإنشاء المدارس والمعاهد والجامعات الخاصة والأهلية، وهذا ليس عيبًا؛ فالحكومة لا تستطيع سد الفجوة بين ما هو متاح فعلاً من مؤسسات تعليمية حكومية، وبين الزيادة الرهيبة في أعداد السُّكان، فمثلاً كان عدد سُكان مصر عام 1990م حوالي 50 مليونَ نسمةٍ، واليوم ونحن في عام 2013، قد تخطى العدد 90 مليونًا؛ مما يعني زيادة أكثر من 40 مليونًا في ثلاث وعشرين سنة فقط، فمشكلة تلك المؤسسات التعليمية الخاصة أن الكثير منها يُقام لهدف واحد فقط، هو الربح، دون النظر إلى جودة ما يقدَّم من خدمة تعليمية، وهنا لا نعمم الأمر، أو نقول: إن هذا موجود في 100% من تلك المؤسسات الخاصة، فمنها ما يقدم عملية تعليمية متميزة، إن لم تكن تساوي ما يقدم من تعليم في خارج مصر، بل في بعض الأحيان تتخطاه. فعندما ظهرت تلك المؤسسات التعليمية الخاصة في سوق الخدمات التعليمية، كأحد أنواع المشاريع الاستثمارية في مصر، كان من يُرسِل أبناءه إليها يكون دليلاً على ضعف مستوى التحصيل الدراسي والعلمي عند هؤلاء الأبناء، فكان غرض أولياء الأمور هو أن يحصل أبناؤهم على شهاداتهم الدراسية بسهولة ويسر، ما دام ولي الأمر يدفع ثمن تلك الشهادة؛ حيث كان الاعتقاد السائد حينها أن تلك المؤسسات الخاصة أضعف في المستوى العلمي من المؤسسات الحكومية المجانية، ومع مرور السنين نضجت التجربة، وانقلبت الأوضاع رأسًا على عَقِب، من النقيض إلى النقيض، فقد تراجع التعليم الرسمي الحكومي، وأصبح في حالة يُرثى لها، وتغيرت المفاهيم لدى الناس، فمن يريد أن يُعلم أبناءه بشكل جيد، ويستثمر فيهم أمواله ووقته، فعليه أن يُلحِقَهم بالمدارس الخاصة، وكلما ذهبوا إلى مؤسسات ذات مصروفات مرتفعة ومُكْلفة، زادت جودة ما يُقدَّم من خِدْمات وتقنيات تعليمية. وبالطبع مع زيادة أعداد الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة وما يعادلها من دبلومات فنية، فلم تَعُد الجامعات المصرية الحكومية تستوعب مثل هذه الأعداد الرهيبة، ويتوقع خبراء التعليم في مصر أنه في خلال العشر السنوات القادمة، سوف تزيد أعداد الجامعات الخاصة بشكل كبير جدًّا، ويُصبِح الملتحقون بالتعليم الجامعي الخاص ما يقرب من 75% من الراغبين في مواصلة تعليمهم العالي، والباقي في الجامعات الحكومية الموجودة حاليًّا، وتتوقف الدولة عن إنشاء جامعات جديدة تتبعها، ويصبح دور الجامعات الحكومية هو إعداد أجيال جديدة ممن يحملون درجتي الماجستير والدكتوراه، والإشراف على ما تُقدِّمه الجامعات الخاصة من ......
#تآكل
#مجانية
#التعليم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752442
بوياسمين خولى : تآكل ذاكرة الحداثة
#الحوار_المتمدن
#بوياسمين_خولى يقدم "بول كونرتون" في كتابه المعنون: ” how modernity forgets“، والمترجم للعربية تحت عنوان: “كيف يغزو النسيان ذاكرة الحداثة – بقلم علي فرغلي”، يقدم "بول كونرتون" فكرة فقدان الذاكرة الثقافية، مقدمًا رؤى حول الأساس الرخو للحداثة. وذلك، بالنظر إلى مدى سيطرة الماضي على الثقافة المعاصرة، وفتنتها بالحنين إلى الماضي وملاحم العصور السابقة. لقد اهتم "كونرتون" بأماكن الذاكرة التي يولد أساسها المتغير فقدانًا للذاكرة الثقافية. إنه درس فُقدان الذاكرة الثقافي الناتج عن الانفصال عن المكان والممتلكات والسلع، حيث لا يُعطى زوال الحياة الحضرية أي تحسين طوبوغرافي أو ثبات. ويتوسع "كونرتون" في دراسته، ليشير إلى ثمن السرعة وانضباط الوقت، والموضة والتسليع والتشييء – نسبة للشيء- الذي لا هوادة فيه، ولكن مع التركيز الأصلي على فقدان الذاكرة الثقافي. فهناك أنواعًا مختلفة من النسيان الهيكلي الخاص بالتكوينات الاجتماعية المختلفة. فكل التشكيلات الاجتماعية المختلفة قبل بداية الحداثة لها أشكالًا مميزة من النسيان خاصة بها ، لكن هناك أنواعًا من النسيان البنيوي الخاص بثقافة الحداثة.وقد تطرق عدد من المفكرين لهذا الأمر. يرى "فريدريك جيمسون" بأن "نظامنا الاجتماعي المعاصر بأكمله بدأ شيئًا فشيئًا يفقد قدرته على الاحتفاظ بماضيه" . ويعتقد "إريك هوبسباوم" أن "تدمير الماضي، أو بالأحرى الآليات الاجتماعية التي تربط تجربة المرء المعاصرة بالنسبة إلى الأجيال السابقة، هي واحدة من أكثر الظواهر تميزًا وغرابة في أواخر القرن العشرين. حيث نشأ معظم الشباب والشابات في نهاية القرن في نوع من الحاضر الدائم يفتقر إلى أي علاقة عضوية بالماضي العام في الأوقات التي يعيشون فيها". وقد ذهب "أندرياس هويسن" إلى القول إن هناك "تناقض رئيسي ومحير في ثقافتنا. وهو تضاؤل التاريخ والوعي التاريخي بلا منازع، والرثاء من فقدان الذاكرة السياسية والاجتماعية والثقافية، والخطابات المختلفة الاحتفالية أو المروعة، حول ما بعد التاريخ ، قد صاحبها في العقد ونصف العقد الماضي طفرة ذاكرة ذات أبعاد غير مسبوقة".فهناك نوع من فقدان الذاكرة الجماعي ، وهو الخوف المعبر عنه في ذوق أزياء الأزمنة السابقة ، واستغله التجار الذين يحنون إلى الماضي بلا خجل ؛ أصبحت الذاكرة من "أكثر الكتب" مبيعًا في المجتمع الاستهلاكي.ويلاحظ "توني جوت" أنه " بالنظر مِن خلال الاختفاء التقريبي للتاريخ السردي في المناهج الدراسية في العديد من الأنظمة المدرسية، فقد يأتي وقت نجد لدينا العديد مِن المواطنين الذين يُشكل ماضيهم عالمًا منسيًا، أو مجهولًا، إذ لن يتبقى شيء يُمكن نسيانه".وركز "ريتشارد تيرديمان" المشكلة في: "بدءًا من أوائل القرن التاسع عشر، يمكننا القول أن القلق بشأن الذاكرة تبلور حول تصور لاثنين من الاضطرابات الرئيسية: ذاكرة قليلة جدًا، ومعلومات كثيرة جدًا مِن الصعب استيعابها." ويركز "أولريش بيك" على مسألة النسيان مِن منظور مستقبلي؛ "على سبيل المثال تلك الناتجة عن الملوثات النووية أو الكيميائية والملوثات في المواد الغذائية، فإن النسيان هو النص الفرعي لمناقشته؛ لأنه حتى مع التخمينات أو التكهنات ، نظرًا لأن الأخطار التي قد لا تكون مرئية في الوقت الحالي وفي بعض الحالات قد تصبح سارية فقط خلال عمر الأطفال الذين أصبحوا الآن منشغلين بالمخاطر ، فإن مركز الوعي بالمخاطر لا يكمن في الوقت الحاضر ، لكن في المستقبل، ونتيجة لذلك، يفقد الماضي في مجتمع المخاطرة القدرة على تحديد الحاضر. يأخذ المستقبل مكانه، باعتباره سبب التجربة والعمل الحالي ......
#تآكل
#ذاكرة
#الحداثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758629
أمين ثابت : تآكل الجدار نثر شعري
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت تآكل الجدار قصيدة نثر 9مايو2017م.عبر الوقت . . سريعا - حين ألتقيتك - لم تسعفني . . لحظات صمتيأن ابوح . . بسري أني عشقتك . . وكفىفليس امامي . . من رجاسوى . . نظرة من عيونك ونبض شوق . . يعتريك . . حين ترحلين وحين ألاحق. . ظلك . . شاردا . . متى ألتقيك - عبر الوقت سريعا - وحين اشتهي . . حلما . . يراودني تصفعني. . لحظات . . عيشيفأجدني . . تائها في تفاهات . . لا ترىواوساخ . . تزكم. . انفي- اجدني مغلولا. . بزمن . . كسيح ؛ لا ينسكب دمعي - واجدني . . منزوعا ؛ متسمرا . . في المكان ؛ يعبر الوقت . . بطيئا . . بطيئا ويثقل فمي- تثقل الاوقات حتى يتخشب الزمن والسماء لم تعد تنبئ . . بشيء والصباح يظل منتظرا عصافيرا - غادرت دون وداع - كانت تورد المحيط . . بأنغامها وتتسابق الغيوم لإسقاط . . المطر - كم كانت تعشق . . صدوح اصواتها فتجود علينا بالمطر الغزير ويأسرك صباح الطريق حين تتراقص عليه . . وقع خطوات الطفولة وهم ذاهبون للمدارس وتحيات البشر . . حين يذهبون لأعمالهم - تخشب كل شيء . . بتآكل فلم تجد ذاتك ؛ سوى حلم . . لم يقرأه . . احد تتجمد اوصالك ؛ ويذهب هاربا - من يديك - كل شيء ؛ سوى وحدتك . . وزمنا. . يعبق بالألم . . عليك . . وعلى ما تبقى لديك . . من ذاكرة . عبر الوقت . . سريعا - حين ألتقيتك - لم تسعفني . . لحظات صمتيأن ابوح . . بسري أني عشقتك . . وكفىفليس امامي . . من رجاسوى . . نظرة من عيونك ونبض شوق . . يعتريك . . حين ترحلين وحين ألاحق. . ظلك . . شاردا . . متى ألتقيك - عبر الوقت سريعا - وحين اشتهي . . حلما . . يراودني تصفعني. . لحظات . . عيشيفأجدني . . تائها في تفاهات . . لا ترىواوساخ . . تزكم. . انفي- اجدني مغلولا. . بزمن . . كسيح ؛ لا ينسكب دمعي - واجدني . . منزوعا ؛ متسمرا . . في المكان ؛ يعبر الوقت . . بطيئا . . بطيئا ويثقل فمي- تثقل الاوقات حتى يتخشب الزمن والسماء لم تعد تنبئ . . بشيء والصباح يظل منتظرا عصافيرا - غادرت دون وداع - كانت تورد المحيط . . بأنغامها وتتسابق الغيوم لإسقاط . . المطر - كم كانت تعشق . . صدوح اصواتها فتجود علينا بالمطر الغزير ويأسرك صباح الطريق حين تتراقص عليه . . وقع خطوات الطفولة وهم ذاهبون للمدارس وتحيات البشر . . حين يذهبون لأعمالهم - تخشب كل شيء . . بتآكل فلم تجد ذاتك ؛ سوى حلم . . لم يقرأه . . احد تتجمد اوصالك ؛ ويذهب هاربا - من يديك - كل شيء ؛ سوى وحدتك . . وزمنا. . يعبق بالألم . . عليك . . وعلى ما تبقى لديك . . من ذاكرة . ......
#تآكل
#الجدار
#شعري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760858