الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
Said aljaffar : علم الاشارة بين بيرس ودي سوسير
#الحوار_المتمدن
#Said_aljaffar . الاساس في توجه بيرس فلسفي في حين إن توجه دي سوسير لساني وهو المنطلق الأساس لاختلاف النظريتين. الفرق الأول : اعتمد بيرس التصنيف الثلاثيtryadic : الكلمة representamen, المؤول interpretant، والمرجع أو الشئ الخارجي object ، في حين اعتمد دي سوسير التصنيف الثنائي diadic المتكون من الصورة الصوتية acoustic image أو التي سميت لاحقا signifier أو الدال والsignified او المدلول. فقد اقصى دي سوسير كل ما هو خارج لساني من طريحته. الفرق الثاني: قام بيرس بتصنيف دقيق لأنواع الإشارات في حين لم يتناول دي سوسير الموضوع إلا لماما. قال دي سوسير باعتباطيةالعلاقة بين الدال والمدلول واعتمد ذلك كأحد أهمم ثنائياته كاللغة والكلام والتزامنية والتعاقببة والمادة (الجوهر) substance والهيئة (الشكل) form . رابعا قال دي سوسير بالقصدية اي ان كل ما نقوم به مقصود ومخطط له ونستخدم الاشارات لهذا الهدف، لكن بيرس لا يشاطره الرأي ويقول إن وجود الاشارات عرضي ونقوم بتوظيفها حين نكون على مساس بها. خامسا التقسيم الثلاثي يربطنا بالعالم المادي في يبقى التقسيم الثنائي منغلقا ومكتفيا بنفسه. أضاف امبرتو ايكو تصنيف تفصيلي هو النوع المجرد kind والنوع الاجرائي token , كما خلق يلمسليف في نظريته في الغلوسماطيقا glossematics تنويعا رباعيا وهو شكل التعبير ومادة (جوهر) التعبير ، وشكل المفهوم ومادة المفهوم. طرح رولان بارت ما سمي اللسانيات العابرة translinguistics حيث ادخل السرد والفنون ضمن السبميوطيقا (علم الاشارة) بل نقل السيميوطيقا (علم الاشارة) الى داخل اللسانيات او بتعبير ادق الى داخل علم الدلالة semantics . التسمية العربية لمفهوم semiotics تراوحت بين علم العلامات لدى المغاربة وعلم الاشارة لدى العراقيين والسميوطيقا لدى سيزا قاسم ونصر حامد ابي زيد. شخصيا اظن ان تسمية علم العلامات غير موفقه لسببين الاول يتعلق بالاسلوبية حيث تزدحم اصوات العين واللام وحيث التكرار والجناس القبيح ، فكلمة علم وعلامة مشتقان من الجذر نفسه علم . السبب الثاني حرف s في نهاية المصطلح ليس له علاقة بالجمع بل بموضوع ابستمولوجي يربط العلم بالعلوم الاخرى فالمصطلح في كل اللغات الني اعرفها هو بالمفرد مثلا في الروسية يسمى semiotika بالمفرد المؤنث وفي السويدية والنرويجية والدانماركية يسمى semiotik (هنالك مترادف في السويدية يعني علم الاشارة) بالمفرد المحايد ، كذلك الامر فيما يخص الفرنسية والاسبانية والايطالية. كما ان المترجمين العرب يجعلون العلوم التي تنتهي ب s بالمفرد حينا وبالجمع حينا اخر ، لا حظ مثلا الرياضيات واللسانيات ، بينما الفيزياء عن physics و علم الدلالة عن semantics وهو تخبط واضح سببه عدم معرفة السياق العلمي والتاريخي للمصطلح في لغته الأم. اخيرا السيميوز semiosis هي الصيرورة الاشارية اي العملية التي يجري فيها استيعاب الاشارة بين المرسل مرورا بالرسالة والشفرة التي تحملها حتى وصولها الى المستقبل الذي يستوعبها ويكون عنها مفهوما ثم يكون له رد فعل في سيميوز لانهائي كما بينه كل من بيرس ودي سوسير...هوامش: التصنيف العام للإشارات هو إشارات التواصل بين الآلات والعلم المتخصص فيها يسمى السبرنطيقا ceberenetics، إشارات التواصل بين النباتات والعلم المتخصص فيها يسمى bionics، اشارات التواصل بين الحيوانات ويسمى العلم المتخصص فيها zoo semiotics. بدأ التفاهم بين البشر بالاشارات ثم انتقلوا بعدها للتفاهم بالاصوات المفردة ثم المقاطع الثنائية ولاحقا الجذور الثلاثية وهي حقبة امتدت على مدى &#1639-;-&#1637-;-&#1632-;- الف عام ، والانتقال من الاشارة الى الكل ......
#الاشارة
#بيرس
#سوسير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682028
غازي الصوراني : تشارلز بيرس 1839 – 1914
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني مؤسس الفلسفة الذرائعيّة (البراجماتية)، التي تتلخص فكرتها الأساسية في " أنّ العقل لا يُدِرك غايته، إلاّ إذا قاد صاحبه إلى العمل الناجح؛ فالفكرة الصحيحة هي الفكرة الناجحة المفيدة، والمعيار الوحيد للحقيقة هو فعاليتها ونجاحها"، والبراجماتيّة في المعرفة هي القول بأنّ القانون العلمي (أو القاعدة العلميّة) لا يكون إلاّ عند التطبيق في ظروف عمليّة بصورة ناجحة ونافعة، وهو مضمون ما سمّي بـ: " "قانون بيرس": قيمة فكرة ما تكمن في نتائجها العمليّة" (روزنتال ويودين، 1987، ص 98)"([1]).في هذا السياق أشير إلى أن البرجماتية أو الذرائعية "البراغماتيّة أو الذرائعيّة كما جاء تعريفها في قاموس المعجم الوسيط هي اسم مشتق من اللفظ اليوناني: - براغما: - ومعناه العمل، وهي مذهب فلسفي - سياسي يعتبر نجاح العمل المعيار الوحيد للحقيقة، وقد ترسّختْ البراغماتيّة في أمريكا ابتداء من أواخر القرن التاسع عشر، وهي لا تهتمّ إلاّ بالتجربة وبالنتائج العمليّة للفكر غير مكترثة بالمبادئ والمقولات وأنساق الفلسفة التقليديّة"([2]).ظهرت البراغماتية (المذهب الذرائعي) في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث لقيت انتشاراً، لم تصادفه هنا فلسفة من قبل، تبلورت الخطوط العريضة لهذه الفلسفة في السبعينيات من القرن التاسع عشر في مؤلفات تشارلز بيرس، وتطورت على يدي وليم جيمس (1842 – 1910)، ويعتبر جون ديوي (1859 – 1952) الزعيم الروحي للبراغماتية المعاصرة في أمريكا([3]).تبلورت براغماتية "بيرس" في نظريتين اثنتين، هما نظرية الشك – الاعتقاد، ونظرية القيمة، كما ينفي "بيرس" ان يكون وعي الإنسان انعكاساً للواقع الموضوعي، ويؤكد على أن وظيفة الفكر الاساسية: تخليص الإنسان من الشكوك، وتزويده بعقيدة راسخة، أما العقيدة، عنده، فهي الإستعداد الواعي، أو العادة، في ان يتصرف الانسان، في ظروف معينة، على هذا النحو أو ذاك.يرى تشارلز بيرس "أن الفلسفة يجب ألا تهتم بـ"قضايا الفلاسفة"، وإنما ينبغي أن تعني بـ"القضايا الانسانية"، أو، بعبارة أدق، بأهداف الانسان، وبالوسائل الكفيلة بتحقيقها، إن على الفلسفة أن تتحول إلى أداة تخدم الإنسان في حياته العملية.إن جوهر البراغماتية يتلخص بالعبارات التالية: الإنسان مكره على العيش في عالم لا عقلاني، يتعذر فهمه، وإن محاولاتنا لإدراك الحقيقة الموضوعية ستبوء حتماً بالفشل؛ ولذا يجب النظر إلى مختلف النظريات العلمية، وإلى الأفكار الاجتماعية والقيم الاخلاقية، نظرة "أداتية" Insturmental، أي من وجهة نظر منفعتها في تحقيق أهدافنا، إن ما ينفع الانسان، ما يعود عليه بالنجاح، هو الصحيح، هو اليقين"([4]).يحاول بيرس التوفيق بين التسليم بالحقيقة الموضوعية، التي تعترف بها كافة العلوم، وبين نظريته الذاتية في الشك – الاعتقاد، كما أن ريبية الفهم البراغماتي لقيمة المعرفة ووظائفها تدفع ببيرس إلى نفي الوجود الموضوعي لمادة (موضوع) المعرفة.ان محتوى وقيمة أفكارنا ومفاهيمنا تقتصر، في نظر بيرس، على تلك النتائج العملية، التي نتوخاها منها، هذا المبدأ، الذي أطلق عليه اسم "مبدأ بيرس"، أصبح انجيلاً للمدرسة البراغماتية كلها، وخير تعبير عن جوهرها المثالي الذاتي.وهكذا فإن "وجود الشيء يعني ان له نتائج عملية، ان موضوعات بيرس الثلاث التالية تشكل الاساس النظري للتيار البراغماتي بأسره([5]):1) التفكير هو الوصول إلى الارتياح النفسي الذاتي.2) الحقيقة هي ما يقودنا إلى الهدف.3) المطابقة بين الأشياء وبين مجمل النتائج الحسية، أو "العملية"، الناجمة عنها." في تع ......
#تشارلز
#بيرس
#1839
#1914

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707151
قحطان الفرج الله : علي المرهج و تشارلس بيرس وفردوس البراجماتية المفقود
#الحوار_المتمدن
#قحطان_الفرج_الله سيجد القارئ الجاد في هذا كتاب البراغماتية للدكتور علي المرهج تقصيًا علميًا دقيقًا لآليات نشوء الأفكار وظروف انتاجها الثقافية والاجتماعية. إن البراجماتية حركة فلسفية مارست تأثيرًا عميقًا على الفكر الأمريكي في بدايات القرن العشرين، غاب مفكرها الأول (تشارلز بيرس) عن الصدارة لفترة من الزمن لعدة ظروف وتصدر (ووليم جيمس، وجون دوي) لانتشار كتبهم وترجمتها، يقدمه هذا الكتاب بمنهج علمي دقيق وممتع بعيدا عن لغة الغموض والالتواءات. الفيلسوف(بيرس) يرى أن البرجماتية لا تتحق إلا بتأكيد النتائج الملموسة لأفكارنا وتصوراتنا ويَعد هذه النتائج وسيلة لتحديد قيّمة تلك الأفكار والتصورات، وهذا ما دفع (بيرس)للنظر لمفهوم (الحقيقة) فهو يرى أن أفضل الطرق لاثبات صحة معتقد إنما تكون وفقًا لما يمليه منهج البحث العلمي من أحكام، ولا تغفل هذه الدراسة الجادة دور (ويليم جيمس) الذي سعى لوضع أساس منطقي للمعنى في مجال الفعل الإنساني العملي والملموس فقد ركز (جيمس) على تفسير الدور الذي تقوم به التطورات والأفكار في خبرة الإنسانية، فهو يذهب إلى "أن معتقداتنا تؤثر على افعالنا في هذه الحياة لذلك تركز براجماتيته. على الأساليب والطرق التي وفقًا لها ترتبط الافكار والمعتقدات بما لنا من خبرات". بينما يرتكز نظر (ديوي) على شكل مختلف فهو قد ركز على تطوير الاتجاه السيكولوجي فهو يأخذ بتفسير الفعل الإنساني من خلال النظر إلى الميول السلوكية.تعرض هذه الدراسة وبدقة حدود وأصول ومبادئ البراجماتية، وما أحبّ الإشارة إليه ما طرحة (الأستاذ الدكتور علي المرهج) في الفصل الأول وهو: (الأسس الثقافية للبراجماتية في أمريكا) فهو يقول "عندما نتناول الجذور الفلسفية للبراجماتية لا نستطيع تجاوز الأسس الثقافية الأمريكية التي أنطلق منها الفكر البراجماتي، ولا يمكن أن تعد البراجماتية كاتجاه فلسفي أمريكي ما لم نتعرض للحديث عن أهمية الاتجاهات الفكرية الأمريكية التي سبقت البراجماتية في الظهور والتي كان لها الدور الأساسي في بناء الإنسان" فقد تعرضت الدراسة لاغلب المباني الفكرية التي راهقت إنتاج فلسفة (بيرس) كالاتجاهات الدينية، وعصر الاستنارة (عصر العقل)، والعصر الرومانسي، وحركات التطور ودورها في صياغة الفكر البرجماتي، كما أن هذه الدراسة العميقة لم تغفل النقد الذي وجه (للميتافيزيقيا)، كما أن التعرض لنظرية السيموطيقا (نظرية العلامات) وهي أحد أهم مجالات البحث الفلسفي عند (بيرس) وهي من أهم الاشكال الرئيسية في بناء فلسفته حيث عرض الكتاب مفهوم (بيرس) للعلامات على أنها نظرية عامة في المعنى طالما أن كل معنى هو علامة أو كل علامة لها معنى حيث يقول بيرس "أن كل تفكير ينبغي أن يكون بالضرورة بواسطة العلامات" وعرضت الكيفية التي يتم فيها تحصيل المعرفة بين الإدراك الحسي والإدراك العقلي وكذلك سلطت الأضواء على على أقسام الفعل الذهني وأشكال الوعي، هذا الكتاب يقدم البراجماتية بطريقة مختلفة، يمكن لمسها من خلال كل فعل منتج بعيدًا عن منطق والازدراء واخذ العناوين ومحاكمتها بعيدًا عن ظروف إنتاجها أو محاولة تطبيقها دون مراعاة ممهدات وجودها بشكل ينسجم مع الطبيعة الثقافية. ......
#المرهج
#تشارلس
#بيرس
#وفردوس
#البراجماتية
#المفقود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707338
وديع بكيطة : شارل ساندرس بيرس تقديم عام للأعمال الكاملة
#الحوار_المتمدن
#وديع_بكيطة تعد هذه الورقة ترجمة "للتقديم" الخاص بالمجلد الأول، من الصفحة عشرة إلى الثالثة عشرة، الذي هو جزء من عشرة مجلدات، ألفها الفيلسوف الأمريكي شارل ساندرس بيرس (1839 -م1914) ما بين سنة 1866 و1914، وقد تركت كمخطوطات في الأغلب، قبل أن ترى النور على يد جامعة هارفارد وبالأخص قسم الفلسفة.تقديم:1) قام تشارلز ساندرس بيرس بدور مهم في تاريخ الفلسفة الأمريكية، بالرغم من أنه لم ينشر خلال حياته أي كتاب عن الفلسفة، وباستثناء فترة قصيرة نسبيا قضاها بالجامعة لم يشغل فيها أي كرسي لم يكن له أي تأثير على طلابه، رغم كل هذا فقد أصبح معروفا بأنه مؤسس أحد أهم الاتجاهات الفلسفية التي أنتجها أمريكا.2) البراغماتية، تطورت واتبعت كل من فكر الثنائي وليام جيمس وجون ديوي بدلا من مفاهيم "بيرس"، لكن بيرس، كما أكد جيمس وديوي بشدة، هو من حدد مبدأ هذا الاتجاه وأعطاه الزخم الأول. بالرغم من أنه لم يكن قائدا لهذه الاتجاهات الفلسفية. بل كان فقط منشأ الفكرة، فقد صاغ في كتاباته الكثير من المفاهيم التي بدأت حاليا تحوز على الاعتراف، وتوجد لديه أفكار لم يتم تطويرها لحد الآن بالكامل.3) تمثل المقالات عن البراغماتية مرحلة واحدة فقط من عمله. كانت أدق أفكاره مكرسة للإشكاليات المنطقية: منطق التقسيمات والعلاقات، نظرية العلامات (السيميائية)، المنهج العلمي، الاحتمال والاستقراء، والتحليل المنطقي للرياضيات. تمثل كتاباته مساهمات مهمة في تطوير المنطق الرياضي الدقيق، في الفترة، التي امتدت بين "قوانين الفكر" لبول (Boole) ومحاضرات شرودر (Schr&#246-;-der). وبتطرقه إلى المنطق كموضوع يعرض كل النقاط الخاصة به.4) تبلغ مقالاته المنشورة حوالي خمسة وسبعين، وهي مقالات عن البرغماتية وبحوث في المنطق ونقاشات هامة حول المشكلات الميتافيزيقية. يوجد لهذه المقالات المنشورة مراجعات تمثل ضعف العمل المنجز، يمكن للمرء أن يرى تنوع اهتماماته في هذه الدراسات، والتي جمعت مواضيع متنوعة ومتباعدة وغير متوقعة مثل الجيوديسيا، وعلم الفلك، التخاطر، وعلم الجريمة والبصريات. حُررت هذه الكتابات بعناية شديدة، ومما ساهم في عدم الكشف عن جانب آخر من "بيرس" الذي يتحلى بروح النكتة، والنضارة، وخفة العبارة، وغنى الأفكار، وغرابة الأطوار، والثقة بالذات، وعمله على الأنساق المنهجية الكبرى. تمثل العبارة التالية وصف جيمس ومضات العبقرية بـ"أنها ومضات من الضوء البهي ضد الظلام السيميري". ظهر بيرس في كتاباته الأقل رسمية مثلما عرفه أصدقاؤه في هارفارد بنفس الشخصية، إبان الفترة العظيمة للفلسفة في مطلع القرن العشرين.5) أصبحت المخطوطات غير المنشورة بعد وفاة بيرس سنة 1914، تحت وصاية قسم الفلسفة في جامعة هارفارد. ويصل عددها إلى المئات، لا تتضمن أجزاء منفصلة، وهي حصيلة عمره الطويل الذي كرسه للفلسفة وللعلم في مجموعة كبيرة ومتنوعة من المقالات، وهي غير مكتملة لا يوجد بها لا تاريخ أو عنوان، والعديد منها في غير مكانها أو مفقودة تماما. تمت إعادة كتابة بعضها ما يصل إلى اثني عشرة مرة. ومن الواضح أن بيرس نفسه لم يستطع اختيار شكلها النهائي بعد. نجد عند التعرف على بعضها أنها مسودات سابقة للكتابات المنشورة، ونجد بعضها الآخر يختلف تماما عن الكتابات المنشورة لدرجة أن أحدهم سيضعها موضع شك، تحتوي في الغالب على مقاطع أو أجزاء أطول، مما يثير إعجاب أولئك الدارسين الذي قاموا بفحصها ورأوا أنها ذات قيمة، وأوضح من تلك التي نشرت، وتوجد أيضا العديد من الدراسات المكتملة والطويلة، ومع ذلك لم تنشر، يمكن اعتبارها أحيانا من خلال المراسلات كمشاريع موجهة للنشر، ولسبب أو لآخر لم تنش ......
#شارل
#ساندرس
#بيرس
#تقديم
#للأعمال
#الكاملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717524
وديع بكيطة : شارل ساندرس بيرس تمهيد عام للأعمال الكاملة
#الحوار_المتمدن
#وديع_بكيطة إضاءة المترجم:تعد هذه الورقة الثانية ترجمة "للتمهيد" الخاص بالأعمال الكاملة The Collected Papers of Charles Sanders Peirce، التي ألفها الفيلسوف الأمريكي شارل ساندرس بيرس (1839 -م1914) ما بين سنة 1866 و1914، والتي تتضمن عشر مجلدات، وتحتوي على واحد وثلاثين كتابا، وقد بقيت أغلب هذه الأعمال كمخطوطات لم تعرف النشر، حتى قامت جامعة هارفارد قسم الفلسفة بالأخص بنشرها، طبقا لصيغة أحدث وأكثر دقة مما كانت عليه.وقد قمت سلفا بترجمة "التقديم" العام (الورقة الأولى) لهذه الأعمال الكاملة، من النص الإنجليزي، وأعود الآن لأستكمل هذا العمل بهذه الترجمة، التي تعضد سابقتها. تأتي هذه الترجمة في وقت لم يشهد فيه القارئ العربي أي ترجمة مباشرة لأي نص من نصوص "بيرس" من النص الأصلي الإنجليزي إلى اللغة العربية، إذ إن النزر اليسير الذي ترجم كان عبر وسيط اللغة الفرنسية، لهذا بقي "بيرس" مغمورا في الثقافة العربية، بالرغم من الحاجة الملحة إليه، سواء على مستوى المنهج أو فلسفة العلوم.تمدنا هذه الورقة مثل سابقتها برؤية أفقية شاملة عن هذه الأعمال، وهي مدخل ضروري لفهم فلسفة شارل ساندرس بيرس، وتحدد بعض ما قد يتناهى إليه الغموض أو اللبس ضمن النسق العام. وقد راعيت في هذه الترجمة دقة المفاهيم وسلاسة التعبير، والذي تطلب العودة إلى النص الأصلي ومراجعة ما سبق وترجمت به بعض المفاهيم الخاصة بفلسفة بيرس ونسقه. يمتد هذا "التمهيد" من الصفحة ثلاثة عشر (13) إلى الصفحة ستة عشر (16) من النص الأصلي.تمهيد : 1. يجب أن أتوخى الدقة في العمل وأن أضع أسسا عميقة وضخمة، من أجل بناء نسق فلسفي يتجاوز الزمن. بنى أرسطو بعد دراسة دقيقة على بعض المفاهيم مثل المادة والشكل، الفعل والسلطة ـ وهي مفاهيم واسعة جدا ذات تصميمات غير واضحة واستقرائية، لكنها صلبة، ولا تتجاوز، ولا تقوض، وقد أصبحت الفلسفة الأرسطية سائدة في كل مكان، كما أن "الحس الإنجليزي العام"، مثلا، هو أيضا أرسطي، وأن الرجال العاديين يعيشون داخل منزل "ستكريت" لدرجة أن كل ما يرونه من النوافذ يبدو لهم غير مفهوم وميتافيزيقي. كان من الواضح منذ مدة طويلة أن الأرسطية، التي رافقت التاريخ الفلسفي بفخر، لم تعد تلبي الاحتياجات الحديثة، وقد بدأ هذا التجاوز على مدى القرون الثلاثة الماضية مع ديكارت وهوبز وكانط وآخرين، الذين قاموا بإصلاحات، وتعديلات والتفكيك الجزئي لهذا الإرث المتجذر. أصبح لفكر شلينج وهيجل تأثير على الذوق الألماني، كما أن لهذا النسق الواحد مرجع خاص به، ويتضمن أخطاء غير مقصودة، بالرغم من جدته، إلا أنه من الواضح غير صالح للاعتماد. يتعهد هذا المجلد بصنع فلسفة مثل فلسفة أرسطو، ووضع الخطوط العريضة لنظرية شاملة في الإدراك، تتجاوز الزمن، عن عمل العقل البشري، في فلسفة كل مدرسة وكل مذهب، في الرياضيات، في علم النفس، في العلوم الفيزيائية، في التاريخ، في علم الاجتماع، وأي قسم آخر قد يكون موجودا، يتطلب معرفة تفاصيله. تقوم الخطوة الأولى على إيجاد مفاهيم بسيطة تنطبق على كل موضوع.2. لكن قبل كل شيء، دعوني أتعرف على قارئي، الذي أعرف شخصيته جيدا، وأعبر له عن خالص تقدري وعن سعادتي العميقة لمخاطبة شخص حكيم وصبور للغاية. يضمن هذا الكتاب فرادة موضوعه ودقة أسلوبه من بين ملايين الكتب. وسيدرك القارئ أن هذا الكتاب لم يكتب ليؤكد أراءه المسبقة، ولن يتحمل عناء قراءته إذا كان كذلك. ويكون مستعدا لمقابلة القضايا التي يميل في البداية إلى الاعتراض عليها؛ وهو يتوقع بعد كل شيء أن يقتنع بأن بعضها صحيح. سيفكر مليا أيضا في أن التفكير والكتابة في هذا الكتاب، ق ......
#شارل
#ساندرس
#بيرس
#تمهيد
#للأعمال
#الكاملة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717739