الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حمزة بلحاج صالح : الفكر يحاور بالفكر و سعتي الإطلاع و الأفق..
#الحوار_المتمدن
#حمزة_بلحاج_صالح كفى تدويرا للغة من نوع و جنس كافر و خبيث و يحارب الإسلام و ضال و فاسق... مفردات لا علاقة لها بنقاش المثقفين و أهل الفكر و العلم و بالإنسان كإنسان و حتى مع الملحدين و اللادينيين و المخالفين.. على من يريد أن يخطو خطوة في طريق العلم و المعرفة و التحضر و التمدن و تأسيس خطاب إنساني و كوني إسلامي رفيع ...أن يراجع مفردات حديثه و تخاطبه و كلامه و الأوصاف و النعوت التي يضفيها و يصف بها المفكرين الغربيين أو العرب الذين نهجوا فكرا صادما أو منفلتا من قيم الدين ...اللغة إبنة حقلها التداولي فكثير من مفردات القران أولا تتعلق بسياق عقائدي معين.. و ثانيا هي حتى إن اطلقت في القران فهي مقيدة بالسياق و المراد من الخطاب الذي هو معيار التمييز عند الأفراد بل تعني الإطلاق لا التعيين..فان الله رمى بها في قلب المؤمن لا لتتحول إلى لسانه حكما على الخلائق تشخيصا و تعيينا...بل لتنتقل إلى تمثلات العقل معيارا يحتفظ بها كل فرد مؤمن يقيس بها سلوكه و تصوراته هو في علاقته مع الله ...لا لتتحول إلى نعت للخلائق و الناس خاصة إن كانوا من النخب و العلماء باحثين عن الحقيقة ...فلا يخاطب العالم الكبير " ستيفن هوكنز" على أساس إلحاده بأنه كافر و خبيث ...و كذلك رائد الداروينية الجديدة ريشارد داوكينز أو إدغار موران الملحد و ميشال أونفري و كارل ماركس أو ألان باديو ....و من مثل هذه الأوصاف و النعوت القرءانية "كافر" " منافق" " فاسق" " ضال" " ذمي" و " كالكلب إن تحمل عليه يلهث .."و "فاجر".. الخ ...و مصطلحات أخرى من الفقه التقليدي و الخطاب العام السائد نذكر منها " نجس" " خبيث " "عدو الله" " كلب " " ينشر شبهات " " يحارب الدين" " يعلن حربا على الله " " إحذر من شبهاته" " نحصن شبابنا من هذا الفكر" " نرد عليه لفضحه و بيان نواياه الخبيثة " ..الخناهيك عن الذين يتلاعبون بالأحاديث النبوية كلعب للتسلي ينزلونها على الافراد دون الرجوع إلى مسألة الاطلاق و التعيين التي سأعود إليها و دون الرجوع إلى المقاصد التشريعية و القرانية و نواظم القران الكريم ...و سيل من المفردات التي طرق عليها اللسان من خلال قراءات معينة أو مجالس و لقاءات بين متدينين في المساجد و البيوت يلتقون على هذا النمط من التفكير و اللغة و الخطاب ...الغاية من مناقشة أفكار مفكر ليس فضحه بمعنى كشف مخططاته ..فالفكر يحاور بالفكر و عبارة فضح و تعرية و كشف من مفردات لغة التفكيك و النقد الفلسفي و الأدبي ...لا تحمل شحنة من الأحقاد و التحذيرات و الشخصنة و الطائفية و الدين و الأيديولوجيا ...لقد تطور الفكر و تطورت الحريات الفكرية و غيرها بما جعل تحمل هذه المفردات غير ممكن... فليتراجع عنها و ليستبطنها كل مسلم بالثقافة و الإختلاف و مناقشة الفكر بالفكر...وعلى المناقش أن يتزود بأدوات النقاش العلمي عن مقدرة و كفاءة أو يبتعد عن هذا المجال و يتركه لأهله يتعلم منهم كيف يعيد طرق لسانه على مستوى من النقد الرفيع و لو صارما و لاذعا ..الكبار كبار.. مؤمنون مسلمون أو ملاحدة لادينيون أو بوذيون ..فلا يقترب من مناقشة الكبار و منجزهم إلا الكبار ...و لنراجع أدبيات الفقه التقليدي القديمة دار الكفر و الحرب و دار الاسلام و الايمان و دار السلم و مقولات الولاء و الموادة ..فلا نكون شهودا على الإسلام سيئة بل نكون له شهداء على الناس...نحسب أنفسنا أرقى أمة و نحن في هاوية التخلف ...لسنا شهداء على الناس و قد يبعث الله من المفكرين الملحدين و الفلاسفة من يؤمنون به و يوقرونه ...أو أمة اخرى ......
#الفكر
#يحاور
#بالفكر
#سعتي
#الإطلاع
#الأفق..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679691
صالح الشقباوي : هل هناك يمين عربي يؤمن بالفكر الصهيوني
#الحوار_المتمدن
#صالح_الشقباوي هل هناك يمين عربي يؤمن بالفكر الصهيونيكما هو معروف فلسفيا وسياسيا وجود يمين صهيوني ويمين امريكي ويمين أوروبي، وللاسف يبدو انه برز في الآونة الإخيرة ، يمين عربي جديد متحالف وجوديا مع اليمين الصهيوني فكرا وفلسفة وايديولوجية ، فقبل شروعي بايضاح ماهيات هذا اليمين العربي المتطرف ، لا بد لي من ايضاح اهم المنطلقات الفكرية لليمين الصهيوني والذي اسسه الفيلسوف الصهيوني جابوتنسكي، ومعرفة طبيعة جذوره الفكرية ، فهو يؤمن بالجغرافيا السياسية ، كما ويرفض مطلقا حق وجود دولتين على جغرافيا واحدة ويعتبر الوجود الفلسطيني على الارض وجودا عابرا يقيم عليها ولا يمتلكها وبالتالي يمكن ازاحته عنها واستبداله في اي زمان وعن اي مكان وهذا يؤكد ان المشروع الاستيطاني الصهيوني برمته مشروعا يمينيا ولد مع ولادة التأسيس الصهيوني والذي وظف الدين والمال والسياسة لخدمة تطلعاته..كذلك العنف..لذا فان التحول الخطير في المجتمع الاسرائيلي نحو الميل الطبيعي الى الفكر اليميني المتطرف هو نتيجة لانتشار واتساع ميزات الحركة المسيائية والخلاصية وقيادتها للمشروع الصهيوني ودينامكياتها الداخلية والتوحد كليا مع اليمين الانجليكاني الامريكي الجديد المتمثل بحكومة ترامب، واليمين العربي الصاعد والذي يعتمد فلسفة الأنارخية وهي فلسفة سياسية بامتياز اهم ما يميزها تخليها عن ضرورة ان يكون للشعب الفلسطيني دولة وكيان وهوية ، فهم ابناء بيولوجين للآباء الصهاينة المؤسسون ويسيرون على دروبهم في طمس معالم الهوية والكيانية الفلسطينية ، فالحق في بناء الدولة والسيادة هو حق حصري لليهود، وهنا لابد لنا كحركة وطنية فلسطينية معاصرة تكتيف عملنا الفكري والسياسي وايقاظ حركتنا الوطنية من غفوتها لكي نمنع تخلي البعض العربي عن حقوقنا في دولة وكيان لصالح تحالف بديل مع الصهاينة ، وان نعتمد على العرب الوطنين الذين لن يبيعوا قوميتهم مقابل الحفاظ على عروشهم . ......
#هناك
#يمين
#عربي
#يؤمن
#بالفكر
#الصهيوني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691037
ازهر عبدالله طوالبه : -الأفكار لا تُشخصَن، والاختلاف بالفكِر سبيل لتقدُّم الأُمم-
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه إنَّ إحدى أهم المُعضلات التي فتَّكت مُجتمعاتنا، وشرَّختها، وعمِلت على تجّزأتها، ورسّخت مبدأ الوصاية المُطلَقة بينَ أعضائها، هي أنّنا ما زلنا غير قادرين على أن نُفرِّق بينَ الحوارات/النِّقاشات التي تدور في فلكِ العلاقات الشخصيّة، وبين الحوارات/النِّقاشات التي تدور في فلَك الأفكار، بصرفِ النَّظر عن ماهية هذه الأفكار. فكثيرًا ما يصطَدم الشّخص الذي يرفُض أن يكونَ مُقيَّدًا بفكرهِ، مِن خلالِ نقاشاتٍ متعدِّدة النّوع، بأُناسٍ يُنصّبونَ أنفُسهم كأعداءٍ لهُ، ولكُلّ مَن يرفُض أفكارهُم، لمُجرَّد أنَّهم يختَلفونَ معهُم فكريًّا، ويرفضونَ أن يرضخوا لفكرةٍ معيّنة، وأن يؤمنوا بأنَّ الأفكار المُتناقلة، لا يأتيها الباطِل لا مِن خلفها ولا مِن أمامها، مَع أنَّ الليّنينَ بفكّرهم، الغير جامدين، يرفضونَ أفكارَ غيرهم، لكن، هذا الرَّفض لا يُسحَب لمَن يُخالفهم، بذواتهم، أي على العكس، تمامًا، مِن المُتشدّدينَ برفضهم لمَن يُخالفهم.وهُنا، نتساءل بتعجُّب، كيفَ لإنسانٍ أن يزدرء مِن إنسانٍ آخر لمُجرَّد أنّ هناكَ ثمّة اختلاف بالرؤى الفكرّية لكُلّ واحدٍ منهُما، مع علمِهما بأنّ هُناكَ واحد مِنهُم يصّعُب عليهِ أن يبقى مُقيّدًا في حدودٍ فُرِضَت على غيرِه ممّن سبقوه، دونما أيّ حُجّةٍ تُذكَر ؛ سوى حُجّة أنّ الحُدود التي فُرِضت عليهِ، تتمتَّع بقِدمِ رسمها، وتحليل أقرَب للمادةِ المُحلَّلة، مِن حيثِ الزَّمن.إنّ النَّظر للاختلافات الفكريّة -التي تتمتَّع بالاختلاف المنطقيّ والعقليّ، الذي بدورهِ سيجّعَل الإنسان لاعبًا مهمًّا في ملاعبِ الاجتِهاد- على أنّها مِن أقسى وأسوأ المُعضلات التي فسّخَت نسيج المُجتمعات، هي نظرةٌ تدلّ على أنَّ النّاظر مُصاب بتلبُّك عقليّ، وتصلُّب دماغي، وتعنُّت جاهليّ ؛ إذ لا يُمكِن أن تكونَ المُجتمعات مُستقرَّة دونما أن يكونَ هناكَ اختلاف فكريّ، حتى لو كانَ هذا الإختلاف بسيط.نعم..مِن حقِّ أيّ شخص أن يتوقَّف عند الأفكار، وأن يُهروِلَ أو يركُض حولها ؛ ليَقِف عند خُطوطها العريضة . كما أنَّهُ من حقّه أيضًا أن يُقارِع الفِكرة بالفِكرة، وأن يُفكِّر بهزيمة و/أو دحِض الفِكرة . لكن، ليسَ مِن حقّه أن يُشخصِن الأفكار، وأن يدخُل ساحة الصِّراع الفكريّ، وهو يحمِل بُندقيّة لا يُطلَق منها الرّصاص إلّا على أساس "الشَّخصنة"، أي على مَن هو حامِل الفِكر، وليسَ على الفِكر بذاته.ونعم...هُناك مسطرَة في المقلَمة الفكريّة التي توجَد بحقيبة كُلّ إنسان، وبالتّحديد، الإنسان الذي يُفكّر. لكن، هذه المسطَرة تختَلِف في عرضِها وطولها عند كُلّ واحد منّا ؛ إذ من الاستحالة أن يكونَ هُناك مسطَرة قادِرة على أن تحدِّد طول وعَرض الأفكار بينَ البشَر، وإن كانَ هناكَ مسطرة تقوم بهذه المُهمّة، فهذا يعني أنّ المقلَمة سبب هلاك مَن يحملها.سيقول البَعض، بأنّني أدعو إلى عدَم النَّقد لكُلّ مُخالِف بالفِكر، أو العَكس، وأنَّ الأفكارَ يجب أن تبقى تسير بأقدامها الكبيرة، وبكتِفيها الرّشيقين، وبقوّتها أو ضُعفها أيًّا كانَ مصدَرهما، فهذا ليسَ منطِقي، ولا أعتَرف به كنمط حياة، إطلاقًا .فأنا لستُ ضدّ النَّقِد، بل لا يُمكِن أن أكونَ ضدّه ؛ إذ أنَّني أؤمِن بأنَّ المسألة التي تخلو مِن النَّقد، لا تحتَمِل الوقوف على أقدامها كثيرًا، ومِن المؤكَّد، بأنَّها ستسّقُط عند أوّل درجةٍ تُحاوِل أن تعتَليها.لكن، هذا لا يعني أنَّني مَع النّقدِ على إطلاقِه . فهُناكَ آليّة للنَّقِد وهُناك معايير وأُسس خاصّة بالنَّقد. فلا يحقّ لأيّ واحدٍ أن يكونَ ناقِدًا، أو أن يكونَ له"رأي نقديّ"في أمرٍ لا ي ......
#-الأفكار
ُشخصَن،
#والاختلاف
#بالفكِر
#سبيل
#لتقدُّم
#الأُمم-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746841