الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : ماذا لو أرشفنا فسادهم بالأسماء والوقائع؟
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي هاكم هذا المثال: الوزيرة الفاسدة في حكومة الجزار عبد المهدي د. سها خليل حسين العلي بك أدينت بقضية عقد فساد قيمته 41 مليار دينار وحكم عليها بالسجن لعام واحد مع وقف التنفيذ!*أصبحت مهمة أرشفة جرائم الفساد الكبرى والمعلن عن الأحكام فيها مهمة وطنية لكل من يستطيع ذلك وخصوصا المشتغلين في ميدان الإعلام والناشطين في مواقع التواصل. الفائدة من هذا الأرشيف مستقبلا ستكون حاسمة، فحين سيسقط النظام، وهو سيسقط أو يتفكك ذاتيا ذات يوم بكل تأكيد، سنكون أمام مهمة ضخمة هي استرجاع مليارات الدولارات من أموال الشعب التي نهبتها أحزاب ومليشيات وشخصيات الفساد وسنكون بحاجة لأدلة وملفات وشهود، لأن الفاسدين سيدمرون وسيتلفون الأدلة والملفات وقد يقتلون الشهود فلنكن نحن شهودا، ونقدم أرشيفاتنا الشخصية الموثقة بالتواريخ والأسماء والأرقام. لنؤرشف كل معلومة حول أي شخص أو حزب أو هيئة مستقلة أو ديوان وقف، وخصوصا تلك التي يعلن عنها في الإعلام وتعقد فيها صفقات علنية أو تصدر بها أحكام مع ذكر أسماء القضاة والشهود والمبالغ التي وردت في كل ملف. إليكم هذا المثال الطازج لإضافة معلومة إلى أرشيف الفساد:اسم المتهم أو المحكوم: د. سها خليل حسين العلي بك.المهنة والصفة: وزيرة التربية في حكومة عادل عبد المهدي.القضية: القضية الجزائية 603 ق1/ 2020 وهي قضية فساد تتعلق بعقد بين الوزارة وشركة تأمين صحي أهلية تدعى "أرض الوطن".قيمة ملحق بالعقد الذي صُرف من مالية الوزارة للشركة هو واحد وأربعون مليار دينار عراقي.الحكم: صدر بحقها حكم وفق المادة 331 بالسجن لمدة عام واحد فقط، والأدهى والأمر أن السجن لمدة عام واحد كان مع وقف التنفيذ! الإدانة للوزيرة بالفساد ثابتة بدليل صدور الحكم بالسجن. وهذا الحكم مخفف جدا وهو مع ذلك "مع وقف التنفيذ" دون بيان الأسباب ولكن لا معلومات في الحكم عن المبالغ المهدورة وهي اثنان وأربعون مليار دينار! هل تم استعادة المبلغ أو تقسيطه أو أنه ...؟اسم القاضي الذي حكم في القضية: لم يذكر في التقرير الإخباري.*تصوروا فقط ماذا سيحدث لو تقدم ألف مواطن فقط بأرشيفه الشخصي ضد هؤلاء الفاسدين المدانين والمحكومين بهذه الأحكام المخففة أو المحكومين والهاربين أو المحكومين المعفو عنهم بقضايا فساد كالوزراء عبد الفلاح السوداني وحازم الشعلان وأيهم السامرائي وهوشيار زيباري وغيرهم كثر من القدماء والجدد، الى القضاء العراقي المستقل حقا حين يقوم نظام وطني ديموقراطي في عراق مستقل! *أما المجرمون المعروفون بجرائمهم الثقيلة كعادل عبد المهدي الذي يصول ويجول هذه الأيام، ولم يقترب منه أحد بل أن هناك مَن يلمعه ويقدمه كمفكر وفيلسوف هذه الأيام في معرض كتب اللص المتصهين فخري كريم، وهو - عبد المهدي - الملطخ بدماء مئات الشهداء وعشرات آلاف الجرحى من شباب انتفاضة تشرين، أما المجرمون من هذا الحجم فلا يحتاجون إلى أرشفة وشهود وأدلة لأنها أكثر من أن تحصى!رابط الخبر: القضاء يصدر حكمًا بالسجن "مع وقف التنفيذ" ضد وزيرة في حكومة عادل عبد المهدي:https://ultrairaq.ultrasawt.com/%D8%A7%D9%8 ......
#ماذا
#أرشفنا
#فسادهم
#بالأسماء
#والوقائع؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702274
كوسلا ابشن : يا أحرار تامازغا إقذفوا بالأسماء العبودية الى مزبلة الزمن الماضوي
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن استراتيجية الأنظمة الاستعمارية لنهب خيرات الشعوب بدون رد فعل مقاوم, إعتمد على أداة قاهرة واللاإنسانية لتنفيذ هذه أهدافها الآنية والمستقبلية وهي فرض الثقافة و اللغة الاستعماريتين على الشعوب المستعمرة لتغيير هوياتها الثقافية واللغوية, و هذا الفعل الخبيث اللاإنساني تمارسه كل الانظمة الاستعمارية الاستطانية لديمومة الوجود والنهب والاستغلال, رغم وجود بعض الفوارق فيما بين النسبي والمطلق في عملية الاستلاب والاغتراب. الموقع الإستراتيجي لبلاد الأمازيغ (تامازغا) جعلها عرضة للغزوات البربرية للاستعمار الإستطاني, أخطرها الاستعمار العربي (الاعرابي) لما تميز به من بطش وحشي و تخلف سوسيو-إقتصادي و ثقافي و ما مارسه من إستلاب ثقافي ولغوي استعماريين, لسلخ الانسان الامازيغي عن واقعه الملموس وعن تاريخيه وثقافته ولغته و حضارته.يقول ابن خلدون:" أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب والسبب في ذلك أنهم أمة وحشية بإستحكام عوائد التوحش... فطبيعتهم آنتهاب ما في أيدي الناس وأن رزقهم في ظلال رماحهم... " , إنطلاق العرب من أرض الحجاز العاقرة للبحث عن الاراضي الزراعية حاملين معهم ميراثهم الثقافي واللغوي المتخلف. بإستعمار العرب لأوطان الشعوب المحتلة, هيمنة ثقافة الإنحطاط والتخلف وساد الإستلاب الثقافي وإغتراب الشعوب المستعمرة عن واقعها الثقافي واللغوي والحضاري. عملية الإستلاب والاغتراب مهدت للإستعمار الإستطاني وتحويل الشعوب من هوياتها الطبيعية الى الهوية الإستعمارية, الاصطناعية المزيفة وخلق واقع جديد مزيف وهجين, و يختفي فيه ما هو طبيعي وأصلي, تتم فيه إغتيال السمات الهوياتية الحضارية المحلية, لولادة قسرية لهوية ثقافية مبنية على الاوهام والأساطير.الأنطمة الاستعمارية تدرك جيدا ديمومتها في المستعمرات مرتبطة بمحو ذاكرة الشعوب المستعمرة وثقافاتها ولغاتها, وهذا بالضبط ما فعله الحجازيون في مستعمراتهم, آبادوا الشعوب وآبادوا ذاكرتها وثقافاتها ولغاتها, و من بين ضحاياه الأمة الامازيغة في بلادها تامازغا, التي عانت منذ الغزو العربي من كل أشكال التطهير والتمييز العرقيين و مازالت تعاني منهما.من بين الخصائص المهمة في حفظ الهوية عدا الارض هما اللغة و الثقافة. اللغة هي رمزية الكائن الأمة عن وجودها الحضاري المستقل وإبداعها اللساني, و لهذا حاول الاستعمار العربي محو اللغة الامازيغية و محو تاريخها, وبفشله حاول ربطها بلغته و تاريخه المفترضين ولم يبلغ المراد, ففرض عليها الحصار و التهميش و الاقصاء حتى ادخالها في حالة النسيان. رغم كل المؤامرات والفتن لم يستطيع الاستعمار الاستطاني العروبي إماتة اللغة الامازيغية فهي ما زالت تقاوم كل مكائدة دعاة التعريب و التبعية الثقافية واللغوية للإستعمار العروبي بذريعة التصورات الدينية الوهمية (لغة الله), المكرسة لإنسلاخ الأمازيغ عن واقعهم و تاريخهم وثقافتهم وحضارتهم, وتعميق الإنحطاط الفكري وتكريس ثقافة التخلف والإستسلام للأساطير والأوهام. و إماتة اللغة الامازيغية من إماتة الامة الامازيغية, فواقع التعريب شاهد على الإبادة الهوياتية بسبب الاستلاب اللغوي. ما نالته اللغة الامازيغية, لم يكن في معزل عن رمزية الإنتماء الثقافي مثل ما أصاب أسماء المدن من إستبدالها من الاسماء الامازيغية ذي الدلالة المعرفية واللغوية مثل تطاوين (العينين) التي أستبدلت الى تطوان بدون معنى أو إشاون ( قرون) أستبدل الى شفشاون بدون معنى. المصيبة الكبرى ما حل بالاسماء الشخصية للأمازيغ الدالة عن الانتماء الهوياتي الامازيغي,التي أستبدلت بأسماء أهل الحجاز بدعوى إنتماء الاسماء ......
#أحرار
#تامازغا
#إقذفوا
#بالأسماء
#العبودية
#مزبلة
#الزمن
#الماضوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709741
نجيب علي العطّار : التَّسميمُ بالأسماء
#الحوار_المتمدن
#نجيب_علي_العطّار كلُّ إنسانٍ يولدُ، بالضرورة، توأمًا لكيانٍ معنويٍ يَندرُ افتراقُه عنه؛ الإسم. ورغم أنّ الاسم قد يسبقُ المُسمّى، ويسبقُ مُوجبات وجودِه في بعض المجتمعات، لكنّ هذه التوأميّة تبدأ حين يولدُ الانسان ولادتَه الطَبَعيّة، والاسمُ المُناسب هو أوّل ما يُعطاه المولود. ومن المهمّ، في هذا المجال، دراسة العلاقة بين الحالة الاقتصاديّة للأهل المتديّنين وميلِهم الى تسميةِ أولادِهم بأسماء ذات بُعدٍ دينيّ، كنوعٍ من التفاؤلِ بمستقبلٍ كريمٍ لهذا المُسمَّى لمجرّد دينيّةِ اسمه، اذا جاز التعبير، أو كـ "اعتذار سلف" عن انجابِ/ ايجادِ طفلٍ قبل توفير شروط الحياة الكريمة له. ليس الانسانُ وحدَهُ من يُسمَّى، فكلُّ موجودٍ إذا أُوجِدَ سُمّيَ، لكن الانسان هو الكائن الوحيد القادر على اطلاق الأسماء على المُسمّيات، لذلك يُمكننا تعريفُه، بالرسم الناقص بلغة المناطقة، بأنّه "الكائنُ المُسمّي". والاسمُ هو لفظٌ يدلُّ على تعريفٍ محدّدٍ لمُعرَّفٍ ما، نُشيرُ الى ماهيّتِه بـ "التعريف"، والى تعريفِه بـ "الاسم" الذي يُقلّصُ بدورِه الكمَّ المقول نسبةً الى الكمِّ المقصود. ولا بدَّ لقانون/ معيار "المُطابقة" أن يكون مَرعيًّا عند تعريفنا للأشياء بحيثُ تكونُ المصاديقُ شاهدةً على منطقيّةِ "التعريف" وأهليّتِه لأن يُؤخذ به. التَّسميمُ، لغةً، هو جعلُ السُمّ في الطعام، وتسميمُ جوِّ النقاش، مثلًا، يعني تعكيرُه وافتعال المشاكل فيه. والتسميمُ بالأسماء هو اعطاؤها فاعليّةَ السُمِّيّة عبرَ إسقاطِها على غيرِ مُسمّياتِها، أي عبر تسمية التعريفات بغيرِ أسمائها الصحيحة، أو عبرَ إملاءِ تعريفاتٍ اختزاليّة وتشويهيّة للأنظمة الفكريّة/ الثقافيّة، أو الدينيّة/ الفلسفيّة، وتقديمِها لا بالصورةِ التي هي عليها وإنّما بالشكل الذي يُريدُه المُقدِّم/ المُعرِّف لها، لغرضِ التنميطِ والتصنيفِ واستثمارِهما في السيطرةِ من جهة، وتبرير ضرورة الصراع وبَداهَتِه من جهة أخرى. وتبرز خطورة هذا التسميم من خلال نتائجِه، شبه الحتميّة، التي تتفاوتُ في درجةِ الكارثيّة والتأثير التدميري للذات والآخر. فما هي آليّة هذا التسميم؟ تقديمًا للجواب سنُميّز بين نوعين من الصراع؛ تفاعُلي وإلغائي. الصراعُ التفاعُلي هو تنافس أصحاب الأفكار على الاقتراب من الحقيقة. ويُمكن أن نفسّرَه، بلغة النحويين، بأنّه صراعٌ على وزن "مُفاعَلَة"؛ أي يتطلّب وجود "آخرٍ" نتفاعلُ معه، وبالتالي لن يعملَ أحدُهما على الغاء الآخر وانّما يستفيدُ كلٌ من تجربةِ غيرِه بصورةٍ قد تكون تكامُليّة في بعض الأحيان. هذا الصراع يُسمّى اختلافًا تفاعُليًا ويكون طرفاه فاعِلَين ومُنفعلَين في الوقتِ نفسِه، على عكس الصراع الإلغائي الذي يُمكنُنا تعريفُه، بعد أن عرّفنا التفاعلي، بالقول؛ إنّه ضدُّ الصراع التفاعُلي، حيثُ يعمل كلُّ طرفٍ على الغاء الآخر، أو التحكّم به، دون اكتراثٍ للحقيقة التي غالبًا ما تكون الضحيّةَ الأكثرَ تضرُّرًا من هذا الصراع. فـ "الآخر" هنا لا يكون طرفًا نتفاعل معه وانّما مفعولًا به لفعل "ألغى"، فاعلُه ضميرٌ غائب تقديرُه "قائد"، ويكون "المَقودون" نوّابًا للفاعل. والعلاقةُ بين "توازن الرعب" وبين تبدّل حال الطَرَف من "الفعل" الى "الانفعال" هي علاقة عكسيّة. كما يُمكننا تقسيمُ الصراع الالغائي الى خامد ونَشِط؛ الخامد يبقى ضمن اطار الصراع الفكري الذي لم يتحوّل بعدُ الى صراعٍ عسكريٍ، أو يُمكننا القول بأنّه خامدٌ حتى اشعارٍ آخر، على عكس النَشِط الذي يُترجم مباشرةً من لغةِ الفكر الى لغة الاقتتال والصراع العسكري. إنّ التسميم بالأسماء وسيلةٌ تظهر، ......
#التَّسميمُ
#بالأسماء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752586