الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هرمز كوهاري : الدكتور علي الوردي يناقش الماركسية من خلال الدين
#الحوار_المتمدن
#هرمز_كوهاري الدكتور الوردي يناقش ... موقف الماركسية من الدين [ 7 ] تقديم وتعليق هرمز. كوهاري كتب الدكتور علي الوردي في هذا الموضوع فقال :" لماركس رأي معروف في الدين حيث وصفه بانه " أفيون الشعوب " وقد تابعه انجلز في هذا الرأي ، ثم جاء لينين بعدئذ فأوضحه وزاد عليه وسأحاول في هذا ،مناقشة هذا الرأي من الناحية الاجتماعية ! "حول ظاهرة التدين اما الوردي يعلق ويقول : "ان ظاهرة التدين في المجتمع البشري ليست بمثل هذه البساطة بحيث يمكن الحكم عليها بانها أفيون الشعوب ونكتفي به انها في الواقع اكثر عمقا من ذلك" . ثم يضيف : " عاش ماركس في بيئة ثقافية كانت نزعة التدين ضعيفة فيها، فادى ذلك به الى التصور ان الدين امره هين وان في مقدور البشر الاستغناء عنه ، انه غفل عن حقيقة اجتماعية كبرى : هي ان التدين ليس أمرا طارئا ! 0على الطبيعة البشرية بل يتبع من حاجة عميقة فيها ، وربما صح القول ان النفس البشرية ، بل ينبع من حاجة عميقة فيها ،وربما صح القول ان النفس البشرية تحتاج الى التدين في بعض الأحيان كمثل ما يحتاج البدن الى الغداء !! ( لنا تعليق لهذا ادناه ) " ويسترسل الوردي ويقول : "و ان التدين ظاهرة اجتماعية عامة موجودة في جميع الشعوب حتى أشدها بدائية ، ولم يجد الباحثون في اية بقعة من بقاع الارض شعبا ليس له دين على وجه من الوجوه ويعزى سبب ذلك الى ان الانسان مهدد بالأخطار ومحاط بالمشاكل دائماً ، وهو اذن في حاجة الى عقائد وطقوس دينية تساعده على مواجهة تلك الاخطار والمشاكل وتبعث في نفسه الطمأنينة تجاهها ."والكلام لا زال للوردي : " ان الحيوان ليس في حاجة الى التدين لانه يعيش في لحظته الحاضرة ،وليس له قدرة على التفكير فيما يأتي من الايام من خطر او مصيبة .ولا يمكن ان نقول هذا عن الانسان حين يواجه مختلف المشاكل والأخطار في حياته ، فهو لا يستطيع ان يبق قابعا في لحظته الحاضرة تجاهها ،ان يفكر قبل كل شيء في الطريقة التي تنقذه منها ،فاذا شعر بالعجز عن ذلك لجأ الى العقأئد والطقوس الدينية من اجل الحصول على العزاء والسلوى او الصبر والتحمل وقوة العزيمة ."ويواصل الوردي ويقول : " اذا جاز لنا ان نقول عن الدين بانه أفيون الشعوب على نحو ما قال ماركس ، جاز لنا ان نقول ايضا انه أفيون ضروري !! لا يمكن ان تستغني الشعوب عنه . فاذا منعنا الشعوب عنه لجأت هي الى مخدر من نوع آخر للاستعانة به على مواجهة الحياة وأخطار. " وقد يعترض معترض فيقول : " ان المفكرين الكبار من البشر لا يستطيعون الاعتماد على الدين الذي لا يخلو من الحكايات والأساطير والخرافات التي لا يقبلها العقل السليم ولولا الترغيب والترهيب لما صدق بها حتى اولئك المؤمنون !! لأنهم لا يشعرون بالثقة والطمأنينة مما جاءت به الاديان من طقوس وعقائد المفكر " .يرد الوردي ويقول :" ان هذا اعتراض وجيه ، لكننا يجب أن لا ننسى ان المفكرين الكبار من هذا الطراز قليلون جدا ، وهم لا يؤلفون من مجموع البشر سوى نسبة ضئيلة جدا ، نحن لا ننكر ان هذه النسبة تزداد بتقدم الحضارة ، انما هي لا يمكن أن تكون كبيرة في اي حال من الاحوال ، أن اكثر الناس عاميون في تفكيرهم وسيظلوا عاميين الى ما شاء الله ، ومعنى ذلك انهم سيبقون في حاجة الى التدين على وجه من الوجوه ." " ه ......
#الدكتور
#الوردي
#يناقش
#الماركسية
#خلال
#الدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704509
ابراهيم خليل العلاف : رسائل عالم الاجتماع العراقي المتمرس الكبير الاستاذ الدكتور علي الوردي
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف رسائل عالم الاجتماع العراقي المتمرس الكبير الاستاذ الدكتور علي الوردي استاذ التاريخ الحديث المتمرس - جامعة الموصل كم كنت سعيدا ، وانا أكلف من الاخ الصحفي المخضرم الاستاذ سلام الشماع ، لان أقرأ كتابه :"رسائل علي الوردي " ، ( والذي صدر عن دار العرب للنشر والتوزيع والدار العربية للعلوم ناشرون ببيروت 2017 )واقدم له ؛فالاستاذ الدكتور علي حسين الوردي ( 1913-1995 ) عالم الاجتماع العراقي الكبير ليس استاذا اكاديميا فحسب ، بل هو استاذ عاش بين الناس علمهم ‘ وتعلم منهم . وكم كان يكره ان يكون في برجه الجامعي العاجي ، وكنتُ أراه يتجول في الاسواق ، ويسأل الناس ويمازحهم ويعلق على هذه الظاهرة وتلك بعبارات بسيطة لكنها تحمل معان ودلالات عميقة . كنتُ أحسبه قد سلك هذا السلوك مذ صار استاذا لعلم الاجتماع في كلية الاداب والعلوم ببغداد سنة 1948، لكني تفاجأت –وأنا اقرأ رسائله المتبادلة مع والده حسين الذي يشتغل صائغا ، ومع قريبه خليل ابراهيم الورد الموظف في مديرية معارف (التربية ) بغداد خلال السنوات التي قضاها في جامعة تكساس بالولايات المتحدة الاميركية . علي الوردي ملآ الدنيا وشغل الناس ...أقلق الحكام ورجال الدين ، وأقض مضاجعهم بآرءه وأفكاره التي فسر فيها طبيعة المجتمع العراقي والشخصية العراقية واعرف حكاما تصدوا لافكار الوردي في خطبهم ولكن بشكل غير مباشر .. كما اعرف رجال دين انهمكوا بالرد على اطروحاته الواحدة تلو الاخرى ، وخاصة ما يتعلق منها بازدواجية الفرد العراقي، وتناشزه الاجتماعي ، وبعدم تخلصه من عاداته وارثه البدوي في كل حركاته وسكناته .لاأريد أن أدخل في تفاصيل نظرياته وآراءه ، فذلك يحتاج الى مجلدات ولكن ماأريد ان أقوله أنني استمتعت كثيرا ، وانا اقرأ رسائله الممتدة من ايلول سنة 1946 وحتى تشرين الاول سنة 1950 ؛ وهذه الرسائل متبادلة مع قريبه الاستاذ خليل ابراهيم الورد الموظف في مديرية معارف بغداد ، ووالده حسين الوردي .وتكشف هذه الرسائل جوانب من حياة وشخصية الدكتور علي الوردي وهو موظف في دائرة ضريبة الدخل ببغداد وطالب دكتوراه يدرس علم الاجتماع في جامعة تكساس وقبل ان يمارس التدريس مدرسا ، فأستاذا مساعدا ، وأستاذا (بروفيسورا) ومن ثم عندما انتهى به الامر أستاذا متمرسا في جامعة بغداد أي بعد ان أحيل على التقاعد ولعله أول من حمل لقب (أستاذ متمرس ) في جامعة بغداد ، وهو لقب يعطى للاستاذ اذا احيل على التقاعد وبموجبه يحتفظ بكل امتيازاته ومكتبه في الجامعة ، إذ ليس من المعقول ان يحال الاستاذ على التقاعد بعد ان وصل الى مرتبة الاستاذية وامتلك تجربة ثرة طوال سني خدمته التي تتجاوز ال45 عاما .اقول بعد قراءة الرسائل التي ارسلها الوردي أو التي تسلمها أن علي الوردي ، كان رجلا وطنيا أحب العراق وتفانى في خدمته وافتخر به وتباهى خاصة في موطن دراسته في جامعة تكساس بالولايات المتحدة الاميركية فهو يطلب صورا عن بغداد ومعالمها كما يطلب صورا عن مدن العراق والاثار والمساجد وصور المراسيم الدينية ومنها عزاء الحسين عليه السلام .. كما كان يطلب طوابعا عراقية ليباهى بها زملاءه الاميركان وغير الاميركان ...كما كان الوردي متعلقا بإرث بلده وتقاليد أهله ، فهو يطلب من الاستاذ خليل الورد ان يرسل اليه السبح والغترة والعقال والعباءة العربية ويقول انه يريد ان يلبسها في الحفلات هناك اي في اميركا .وعلي الوردي - كما تكشف رسائله - عروبي قومي ؛ فهو لم ينسَ قضية العرب المركزية : فلسطين .. فنجده منذ الايام الاولى لوجوده في الولايات المتحدة ينهمك في إلقاء المحاضرات عن فلسطين ونضالها ......
#رسائل
#عالم
#الاجتماع
#العراقي
#المتمرس
#الكبير
#الاستاذ
#الدكتور
#الوردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712927
كامل داود : دراسة في سوسيولوجيا الأسلام الدكتور علي الوردي
#الحوار_المتمدن
#كامل_داود دأب الدكتور علي الوردي (1913-1995) ومنذ بواكير منجزه العلمي الكبير و ريادته لعلم الاجتماع العربي ، على التعرض بجرأة ووضوح للإشكاليات الكبرى التي تهيمن على التركيبة الذهنية العربية والكشف عن محددات وخفايا الأنساق السلوكية فيها .ويبدو ذلك واضحا منذ كتابه الاول "دراسة في سوسيولوجيا الإسلام" وهو رسالته للماجستير التي نالها بدرجة شرف عام 1948من جامعة تكساس في امريكا ولم يأذن بترجمته ونشره باللغة العربية في حياته ، مكتفيا بالقول عندما يُسأَل عنه، إن "أوان ترجمته لم يحن بعد" لذا تأخرت ترجمته حتى عام 2013 بعد رحيل مؤلفة بأكثر من عقدين .تقدمت الكتاب في طبعته الاولى ، دراسة رصينة عن منهج علي الوردي قدمها "الدكتور حسين الهنداوي" المتخصص بالفلسفة مبينا اجتراح الوردي لمنهج نقدي جدلي خاص به وان كان لجدل " هيجل " ملامح واضحة في ذلك ويرى الهنداوي ان منهج الوردي هو تركيبة فريدة من عناصر شتى معقدة ومتنافرة من الموروث الثقافي العربي، ابن خلدون ( صراع البداوة والحضارة ) ، ( ازدواج الشخصية ) روبرت ماكايفر ، ( التناشز الاجتماعي ) وليم اوغوبرن ، ( علم النفس الاجتماعي ) هربرت ميد والفلسفة الهيجلية وقوانين التناقض ، وفي هذا الجانب ينبه الهنداوي الى ملاحظة مهمة في كتابات الوردي ، وهي ان ضعف الاهتمام الاكاديمي الامريكي بفلسفة كارل ماركس وهيجل حال دون تعمق الوردي بمؤلفاتهما (ص26)وحينما انتقل الوردي من الفلسفة الى علم الاجتماع ، سحب ابن خلدون وماركس وهيجل ومونتسكيو معه وعكف على البحث في حوادث وظواهر المجتمع العراقي وتدوينها وتحليلها والتي صارت اكثر فأكثر شهرة واثارة للسجالات بسبب روحها المشبعة بمفاهيم الصراع والتطور والحرية( ص45 ) اما حينما يكون الدين ظاهرة اجتماعية فان الغرض من علم اجتماع الدين هو دراسة العلاقات المتبادلة بين الدين والمجتمع واشكال التفاعل التي تحدث بينهما ، وواقع الامر ان هناك نقص في الدراسات الاجتماعية الاسلامية ، بل يرى على الوردي عزوف الدارسين عن محاولة دراسة التفاعل الحاصل بين الدين الاسلامي والمجتمع الذي ازدهر فيه وان الكتاب الذي نشر في انكلترا عام 1931 تحت عنوان ( سوسيولوجيا الاسلام ) لا يختلف كثيرا عن اي كتاب كتب حول الاسلام فهو يتناول النظريات التي تتعلق بمختلف المراحل التي مر بها المجتمع الاسلامي ومحاولة الكشف عن مدى قبول الناس الذين اعتنقوا الاسلام لفكرة انقيادهم له ( ص47 ) وذلك ما يختلف به الوردي موضحا اياه في المقدمة ، فهو يحسب ان الاسلام ظاهرة سياسية دينية فهو يختلف عن المسيحية لأن الاسلام لا يقول (اعط لقيصر ما لقيصر واعط لله ما لله ) بل ان الاسلام يؤمن ان قيصر هو وكيل الله وهما يعملان سوية (ص54)يضع علي الوردي في صدارة استنتاجاته مفتاح السوسيولوجية الاسلامية بأشارته الى اختلاف المسلمين و منذ ولادة الاسلام بين قراءتين متصارعتين احدهما واقعية والاخرى مثالية و هو ما ما عني به هذا الكتاب (ص49 ) مؤكدا ان هذا الاختلاف قد احتدم خلال العصور الاسلامية المتلاحقة و بشكل جلي. قد تبدو هيكلية الكتاب غريبة عما اعتدناه من كتب الوردي من حيث التبويب و التقسيم لان الكتاب اصلا رسالة ماجستير اتبع فيها المتطلبات الاكاديمية ، لذا جاء على فصول ستة احتوت عنوان الرسالة، بل حملت الكثير من التنبؤ فيما يتعلق بالطائفية السياسية في وقتنا هذا واستطاعت ان تمنهج التنقيب التاريخي عن جذورها، مشيرة الى أن المذهبين الأسلاميين مرا بأطوار التطور نفسها والتفاعل الاجتماعي نفسه لذلك يتشابهان في الكثير من خصائصهما والاختلاف محصور في زاوية النظر لكل منهما ......
#دراسة
#سوسيولوجيا
#الأسلام
#الدكتور
#الوردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713266
محمد جواد فارس : خفايا من حياة علي الوردي
#الحوار_المتمدن
#محمد_جواد_فارس خفايا من حياة علي الوردي سلام الشماع صدر هذا الكتاب عن دار العرب للنشر والتوزيع بطبعته الأولى عام 2015 . الكتاب يحتوي على 224 صفحة من القطع الكبير ، يتضمن الكتاب 23 مقالة ، مع 4 ملاحق وملحق للصور. و في الغلاف كتب الشاعر حميد سعيد : قال لي عبد الله :ألا تشاركني الرأي، في أن صاحبك سلام الشماع ، كان محظوظا في علاقته مع الدكتور علي الوردي ،إذ أفاد منه علما ، واغتنى بتجارب ، ما كانت لتتاح له ،لولا هذه العلاقة ؟ قلت نعم لكن غير واحد ممن أعرف ، كان له علاقة بالوردي ، حقيقة أو أدعاء ، غير انهم ما أفادوا منها علما ، ولا أغتنوا بتجربة ، وما تسميه الحظ ، ما كان ليتجلى في هذا الإنجاز الثقافي المتواصل ، في كل ما يتعلق با لوردي ، فكرا وسيرة ، كشفا ونقدا ، لولا ما يتوفر عليه صاحبي من كفاءة و وعي وخلق كريم . لذا أقول : كان الوردي هو الاخر محظوظا في علاقته بسلام الشماع ، و لولاها لغاب الكثير من تراث الوردي على صعيدي الفكر والسيرة ، و ضاعت حقائق بفعل الكذب و الادعاء و الانتحال ، وهي جميعا ،لم يسلم منها الرجل حيا وميتا . لكن سلام الشماع ، الأمين على الدكتور الوردي ، إنسانا ومفكرا ، يواصل عمله الموسوعي ، في الكشف والإضافة و التقويم ، وبعد كل الذي أنجزه مازال يعدنا بما هو جديد ، ليصل بموسوعته ( الوردية ) إلى أمداء أبعد وافاق أوسع . وأعرف أنه قادر على الوفاء بهذه الوعود . بهذه الكلمات الشفافة والرقيقة عبر الصديق الشاعر حميد سعيد ، عن الاعمال التي كتبها الكاتب سلام الشماع وما سوف ينجزه من كتابات عن العلامة علي الوردي . اما كتابنا موضع العرض فقد سطر الكتب الشماع ما دونه من أفكار وانطباعات حياتية ، في حياة علي الوردي ، لقد كتب سلام عن الوردي في كتابه خفايا من حياة علي الوردي : نعم ، ستغيب عن ذاكرة الأجيال المقبلة أسماء كبيرة من معاصريه ، ربما بعد عقود من الزمن ، إ لا الوردي فإنه سيضل عصيا على النسيان ، لسبب بسيط جدا هو أنه كان يمد بصره بعيدا إلى المستقبل ، فإذا كان أبناء عصره ظلموه و لم يولوه الأهمية التي يستحق فإن المستقبل الذي مد الرجل بصره إليه سينصفه و يعطيه حقه ، على الرغم من أن الوردي كان يردد في كل مناسبة وفي كل مجلس من مجالسه : ما فائدة أن يذكرنا التاريخ وسيأكلنا الدود عندما ننزل إلى قبورنا ؟. ويروى الوردي أن الظلم الذي يقع بين البشر أنواع شتى كالظلم السياسي و الظلم الاقتصادي و الظلم الطبقي و الظلم الشخصي ، وكان يؤلمه أإن يكثر الحديث عن الظلم و أنواعه منذ زمن قديم ، مع إغفال الناس نوعا من الظلم ، فلم يتحدثوا عنه إلا نادرا وهو الذي نسميه " الظلم الاجتماعي ". ويروي حادث مروع حدث في الولايات المتحدة الامريكية مشابه لما حدث في بيروت في الأشهر الماضية تفجير في ميناء بيروت ، تحت عنوان انفجار مروع يقول : إن الوردي يتحدث عما سمي ، في حينه ، مأساة مدينة تكساس ، في عام العام 1947 شب حريق على متن سفينة بضائع تدعى (غرنادا كامب ) كانت ترسو على رصيف ميناء مدينة تكساس بالولايات المتحدة الأمريكي ......
#خفايا
#حياة
#الوردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713799
رائد عبد الكاظم الخزاعي : ظاهرة الوردي
#الحوار_المتمدن
#رائد_عبد_الكاظم_الخزاعي موجة علي الورديتقول العامة: إذا أفلس التاجر أخذ يفتش في دفاتره القديمة..وهذه حال غلمان التغريب في ديار المسلمين في الوقت الحاضر، فهم يشعرون بإفلاسهم بالرغم من ضخامة القوى الخارجية والداخلية التي تساندهم بالقوة العسكرية والقمع وهدر الأموال المتدفقة لتمرير مشروعهم البائس.. وما يفاقم شعورهم بالمرارة وخيبة الأمل، أن حصادهم حنظل، حتى بعد طوفان الإلحاد الهائل من خلال الفضائيات والشبكة العنكبوتية، حيث جاءت النتائج عكسية!! لذلك تراهم ينبشون علي الوردي ويمنحونه هالة تقديس كعادتهم مع كل من يخدم فكرهم المنحرف المستورد.. فالوردي لم يكن معروفاً لدى أكثرية الناطقين بالعربية، بل إن عدد قرائه في العراق أصلاً ضئيل، وبخاصة عند الأجيال الشابة. طبّل القوم وزمّروا وجعلوا الوردي أسطورة-مع إصرارهم على تقديمه كعالِم!!-.. أعادوا طباعة كتبه وأدخلوها في معارض الكتب، التي لهم سطوة خفية على برامج أكثريتها!! فمن هو علي الوردي؟ وما سر الاهتمام المبالَغ فيه من قبل هؤلاء المفلسين؟هو: علي حسين محسن عبد الجليل الوردي (1913- 13 تموز 1995 م)، عالم اجتماع عراقي، أستاذ ومؤرخ وعرف باعتداله وموضوعيته وهو من رواد العلمانية في العراق. لقب عائلته الوردي نسبة إلى أن جده الأكبر كان يعمل في صناعة تقطير ماء الورد. وأكثر مؤلفاته ذيوعاً:-مهزلة العقل البشري.-وعاظ السلاطين.-خوارق اللاشعور (أو أسرار الشخصية الناجحة).-هكذا قتلوا قرة العين-لمحات اجتماعية من تاريخ العراق الحديث (8 أجزاء).-الأحلام بين العلم والعقيدة.-منطق ابن خلدون.-أسطورة الأدب الرفيع.-دراسة في طبيعة المجتمع العراقي-شخصية الفرد العراقي، بحث في نفسية الشعب العراقي على ضوء علم الاجتماع الحديث. وما من شك في أن علمانية الوردي تكمن وراء استعادة التغريبيين له من كهوف التاريخ، وإضفاء هالة تضخيم حوله، وتقديمه على أنه "محتكر الحقيقة" وفريد العصر والزمان. لن نظلم الرجل فهو بحسب ظاهره مقتنع بالعلمانية الغربية الفاسدة، ربما بتأثير دراسته بالجامعة الأمريكية في بيروت ثم في الولايات المتحدة.ففي مهزلة العقل البشري يتناول الرجل المعروف أبي هريرة رضي الله عنه،!وعداؤه للأمويين بعامة ولمعاوية أوضح من أن يستطيع أحد طمس معالمه.. ومما يتسلل من خبايا عقله الباطن، أنه زعم أن الشيعة لم يكونوا رافضة أول الأمر، وأن أهل السنة كانوا خوارج. ......
#ظاهرة
#الوردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715168
ياسر جاسم قاسم : ابن خلدون بين علي الوردي وفالح عبدالجبار وعبدالرزاق مسلم الماجد
#الحوار_المتمدن
#ياسر_جاسم_قاسم ابن خلدون بين عبدالرزاق مسلّم الماجد وعلي الوردي وفالح عبدالجبار ...لم يشكل عالم اجتماع عربي ظاهرة كبرى كما شكل العالم ابن خلدون في عصرنا الحديث اذ تمت قراءته من عدة اوجه، لدى كثير من المفكرين العرب وما يهمنا في هذه الدراسة كيف تمت قراءته من قبل العلماء الثلاثة المشار اليهم وهم الدكتور علي الوردي الذي تبنى في مقاربته المجتمع العراقي نقطة انطلاق خلدونية تتمثل في صراع البداوة والحضارة ، والدكتور عبدالرزاق مسلم الماجد الذي تبنى في قراءته لابن خلدون النظرة الاشتراكية ومفاهيمية تخص العقل والنظرة الى المعرفة وماهية الدولة والاخلاق لدى ابن خلدون، هل تتاى من التجربة ؟ ام من الفطرة ؟ وفالح عبدالجبار الذي قرا ابن خلدون من ناحية الدولة وتشكلاتها وعلاقتها بالبداوة وسنأتي على كل واحد منهم وندرس كيف توقف عند ابن خلدون علنا نؤسس لدراسة مقارنة في هذا المجال... بداية يعد الدكتور علي الوردي الاهم في قراءته لفكر ابن خلدون وتطبيقاته داخل المجتمع فصراع البداوة والحضارة يمتد عند الوردي في الماضي الى اقصاه ووجد منذ ان ظهر الانسان فالصحراء حسب قول الوردي تنتج البداوة والبقاع الخصيبة تنتج الحضارة وهما في صراع متصل منذ ان ظهرا الى الوجود وهذه هي دورة الصراع الخلدوني وهي مستمرة في نظر علي الوردي وتقوم على هيمنة احادية :سيادة روح البداوة وانتقالها الى المدينة ضمن دورة خلدونية مغلقة ، والتضاد بين البداوة والحضارة عند ابن خلدون يشمل :القيم ، التنظيم، الانتاج، الخصال السايكولوجية ، والاخلاقية واننهما عالمان متعاكسان .الى هنا فان الوردي يتبنى هذه الرؤية الخلدونية تماما . وياتي فالح عبدالجبار لا لينقدها بل ليفسر في ضوء السوسيولوجيا المعاصرة معنى ان يتجدد الصراع الدوري الذي يندفع من البادية الى الحضر ومعه صبغة دينية ويكون ندا للحضر ؟ اذن هو يكمل ما ابتدأه الوردي بايجاد تفسيرات لدورة ابن خلدون في تغلغل البدو في الحضارة ...يعتبر ان اختلال التوازن بين الدائرة الزراعية agriculturism والدائرة الرعوية pastoralism لصالح هذه الاخيرة ، ويضيف عبدالجبار ان نمط العيش الرعوي ينمي بحكم تطبيقه بالذات الملكات العسكرية الاساسية في ذلك العهد اللاتكنولوجي : سرعة الحركة وخفة الانتقال والقدرة على الهرب سواء لتفادي القتال ام لتجنب خوضه في نقطة معينة ، يقول عبدالجبار " ان الرعوي لايحتاج الى انتاج وسائط الحرب هذه فهي جزء من حياته، وهو لايعيش مطمئنا بل يحمل السلاح في حله وترحاله" ويبرهن فالح عبدالجبار سيادة البداوة في مناطق العرب وبالتحديد شمال افريقيا وعدم وجودها في اوربا الساحل المقابل بسيسولوجيا حديثة كما اسلفنا " ان طغيان البداوة في شمال افريقيا وغيابها في اوربا على السواحل المقابلة يرجع الى تباين الوزن النسبي للاقتصاد الرعوي والاقتصاد الزراعي في المجتمعين" ويذهب علي الوردي الى " ان اعظم منطقة صحراوية على وجه الكرة الارضية هي هذه المنطقة التي تكتنف البلاد العربية ، فلو سرحنا نظرنا في خارطة البلاد العربية ، من المحيط الى الخليج نجد فيها صحراء مترامية الاطراف، حيث يخترقها بحر واحد هو البحر الاحمر وبعض احواض الانهار ، وسلاسل الجبال" ويضيف علي الوردي وبشكل اعمق من فالح عبدالجبار موضحا طبيعة المنطقة العربية التي افرزت البداوة وسببها" المعروف ان هذه المنطقة لم تكن صحراوية منذ بداية امرها ، انما كانت منطقة كثيرة المطر عامرة بانواع النبات والحيوان، ولم تبدأ الطبيعة الصحراوية تظهر فيها الا بعد انزياح الدور الجليدي الرابع نحو الشمال، وبهذا اخذ المطر يقل فيها وتزداد فيها ال ......
#خلدون
#الوردي
#وفالح
#عبدالجبار
#وعبدالرزاق
#مسلم
#الماجد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725480
قاسم حسين صالح : علي الوردي..منسيا في ذكرى وفاته
#الحوار_المتمدن
#قاسم_حسين_صالح مرّت ذكرى وفاة عالم الأجتماع العراقي والعربي الدكتور علي الوردي دون ان نحييها علميا في اقسام علم الأجتماع بالجامعات العراقية ،واعلاميا في الفضائيات والصحف العراقية. والمخجل ايضا أن الوردي يوم توفي في (13 تموز 1995) لم يجر له موكب تشييع يليق بعالم كبير بل اقتصر على المقرّبين ،فيما ودعه زملاؤه ومحبوه..صمتا ..وعن بعد!. الوردي ..عن قرب تعود علاقتي بالدكتور علي الوردي إلى عام " 1989 ". ففي تلك السنة كان على رأس وزارة التعليم العالي وزير مثقف بثقافة فرنسية محب للأدب والثقافة والفلسفة، هو الدكتور منذر الشاوي.وكان من نشاطاته الثقافية أن اصدر جريدة رصينة باسم " الجامعة "،وكنت انا مسؤول الصفحة الأخيرة فيها ،فخططت لاجراء حوارات مع الرموز العلمية والثقافية لأعمل ارشيفا لمفكّري العراق ومبدعيه،فبدأت بأول وزيرة للتعليم العالي الدكتورة سعاد إسماعيل وزرتها في بيتها على نهر دجلة قريبا من الصليخ. وكان هدفي الثاني هو الوردي الذي زرته بداره الواقعة خلف إعدادية الحريري للبنات في الأعظمية،واجريت معه حوارا نشر المسموح به في حينه مع صورة كاريكاتيرية بريشة الفنان "علي المندلاوي". لم ينشر الحوار كله ،فسألني عن السبب فأجبته: " إذا نشر يا دكتور فسيكون طريقك لبو زعبل"، فرد مازحا" :" والله إذا أنا وأنت سوا..يا محلاها ". وتطورت العلاقة إلى صداقة وزيارات في بيته. كنت أحرص ان ادعوه لكل ندوة علمية يوم كنت خبيرا بمركزالدراسات بوزارة الداخلية .ففي الدراسة الميدانية بعنوان:(البغاء..أسبابه ووسائله وتحليل لشخصية البغي) والتي تعدّ الأولى من نوعها في العراق والعالم العربي من حيث نوعية ادوات البحث والاختبارات النفسية،وعدد البغايا والسمسيرات( 300 بينهن من لها علاقة بمسؤولين كبار!)،أتيت بالوردي واجلسته في الصف الأول في ندوة دعت لها وزارة الداخلية ضمت اكاديميين وقضاة. وحين انتهت الندوة مدّ يده نحوي وسحبني (على صفحة )وقال:" دراستك هاي عن الكحاب تذكرني بحادثة ظريفة. في الأربعينات ناقشت الحكومة موضوع فتح مبغى عام في بغداد،وعقدت لقاءا ضم كلاّ من الوصي ونوري سعيد ووزير الداخلية ووزير الصحة ومدير الأمن العام. فاتفقوا على الفكرة لكنهم اختلفوا على المكان ،بين الباب الشرقي وساحة الميدان. وكان بين الحاضرين شخص مصّلاوي يجيد فن النكته فقال لهم : ان افضل مكان للمبغى هو الميدان والما يصدّق خل يروح يسأل أمّه ! ".ضحكنا..وخاطبت عيناه عينيّ بتعليق:ماذا لو قالها احدهم اليوم! لأفرغ مسدسه في قائلها، فيما الوصي ونوري السعيد ووزير داخليته ومدير امنه العام..استلقوا على ظهورهم من الضحك!.والوردي يجيد فن اختيارعنوان موضوعه ويعرف فن استخدام مقولة(العنوان ثريا النص)،فحين سألته عن بدايات حياته اختصر الاجابة بعنوان:(من الحمير..الى الجامبو!)..مبينا انه كان في بداية حياته يسافر على ظهور الحمير ثم اتيح له ان يسافر بطائرة الجمبو..وختم جوابه بأنه كان في صباه صانع عطّار براتب شهري قدره خمس روبيات (ثم صرت الآن مؤلفا اتحذلق على الناس بأقاويل لا يفهمونها..واطلب منهم أن يفهموها!). والوردي كاتب ساخر باسلوب بسيط ولطيف،وهذا هو الذي مكّنه ان يكون مشهورا بين العامة.ومن سخرياته الموجعة أن أقيم له قبيل أن يموت حفل تكريمي (شكلي) فبعث ابنه وقال من على المنصة: يبدو أن والدي لا يكف عن المزاح حتى وهو على فراش المرض..فقد كلفني ان انقل لكم بيتا واحدا" من الشعر:( جاءت وحياض الموت مترعة..وجادت بوصل حيث لا ينفع الوصل )!.والوردي واحد من ابرز علماء العراق في النصف الثاني من الق ......
#الوردي..منسيا
#ذكرى
#وفاته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725706
عباس علي العلي : الشخصية العراقية في نظرية الوردي النقدية ج 3
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي نقطة مهمة أخرى هو غياب المؤسسة الأكاديمية المستقلة التي تروج وتمهد الطريق للفلسفة وكل العلوم الإنسانية المنبثقة عنها كعلم الأجتماع وعلم النفس ونظرية المعرفة عن الساحة التعليمة والتركيز المشدد على علوم الدين والكم الهائل الذي تفرع وتفرخ في ظل جو انعزالي متحسس للأثر الفكري التحريري، وعدم صياغة منهج فاعل يقود للتحولات الكبرى التي افترضت كما في المجتمعات الحداثية شروط التحول ليس حبا في الحداثة والتقدم ولكن كان استجابة ضرورية لشروط التحول ذاته وأعني به التقنية والمال والأقتصاد.بقاء المجتمع العراقي والعربي والإسلامي تحت واقع التخلف التقني وعدم قدرته على التزحزح خارج نظام الدولة المدينة، وأعتماده على القطبية الثنائية المكون من مؤسسة دينية تعاضد مؤسسة سياسية مع تحالف أقطاعي رجعي ربط بين وجوده المهزوز والذي يسير نحو الزوال الحتمي وبين المؤسستين السابقتين، ليمارس هذا الحلف سطوته بكل قسوة ضد أي أتجاه تجديدي أو حداثي، وهو يعلم أن الزمن ليس بصالحه ولا يمكن أن يترك الأمور راكدة على النحو الذي يؤمن له دوام هذه السطوة وأستمراريتها، وهذا ما عزز أيضا من تقوقع الشخصية تحت شروط هذه القوى القاهرة، ولم تجد مثلا لفكرة التحرر الأقتصادي والتحول الصناعي أجواء مثالية كتلك التي شهدتها أوربا والمجتمعات المتحولة، وبقيت حركة المجتمع عموما تحت رحمة القوى المحافظة والأصولية.إذا كانت الشخصية العراقية تحت تأثير ما يسمى أجتماعيا ونظريا بمستحقات نظرية التناشز الأجتماعي التي درسها الدكتور الوردي في أمريكا على يد روادها المبشرين، وملخص هذه النظرية التي تدور في فلك التكوين الأجتماعي للفرد كفرد وللفرد كمجتمع هو الفرق بين سيرورة التطور من جهة زمنيا ومستوى الأستجابة المتباينة لمفردات التطور ، فمن طبيعة التغيير السريع والتحديث الطبيعي لعناصر المحرك الأجتماعي انه لا يؤثر في جميع أجزاء الكيان الاجتماعي بدرجة واحدة وبمستوى واحد، فكثيراً ما يكون هناك عنصران مترابطان يتعرضان للتحديث أو أثار هذا التحديث وتكون النتائج مختلفة بالرغم من كونهما مترابطان ومتصلان ويتعرضان لمؤثر واحد، نجد هناك أستجابة بدرجة ما هنا وضعف أستجابة في العنصر الأخر ثم يحدث التغيير في احدهما دون ان يحدث في الأخر فيؤدي ذلك بالنتيجة الى حدوث صراع طبيعي أو توتر أو تناقض بينهما).من محركات التغيير المهمة في قانون الوجود هي قدرة اطرافه على خوض الصراع بين الثابت والمتحول وأقصد به طبعا التوصيفات النسبية، أي أن كل مجتمع ما لم يكن له قوة أساسية ذاتية لأن يقبل افتراضات قوانين الصراع التي يستحكمها الزمن ويبسطها في مفاصل الحركة ويتقبل باستعداد على الرضا والعمل بنتائجها، سيجد نفسه في لحظة تأريخية حاسمة وحرجة خارج دائرة الفعل الحضاري وربما نتيجة القدرة على الأستجابة الطبيعية للحدث حسب قدرة وتفاعل هذه العناصر المحركة، وقد يتخلف عن مهايأة بقية المجتمعات الأخرى المستجيبة لتلك الصراعات بنفس الدرجة، عندها سيكون عبء للحاق ثقيلا ومحبطا وغير قادر على التواصل مما يشكله من فجوة تاريخية تتعمق بغياب الحرية الاجتماعية لفرد والمجتمع مع تحرك لزمن بسرعة.يقول الدكتور الوردي (إن التناشز الاجتماعي يرادف كل تغير يقع في المجتمع وكلما كان التغيير اكبر وأسرع كان التناشز الاجتماعي اشد وأكثر تنوعاً، وسبب التناشز إن عناصر التراث الاجتماعي لا تتغير كلها على وتيرة واحدة أو بسرعة واحدة، فمنها ما يتغير بسرعة وعلى درجات متفاوتة وهذا يؤدي إلى ظهور بعض المشاكل الاجتماعية)، هذه النتيجة التي وصل لها الوردي هي ليست أفتراض نظري فقط بل واقع حال شهدته من قبل أور ......
#الشخصية
#العراقية
#نظرية
#الوردي
#النقدية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730876
عباس علي العلي : الشخصية العراقية في نظرية الوردي النقدية ج 4
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي عليه يمكن من خلال ما تقدم أن نحدد أسباب الغموض والإضطراب في الشخصية العراقية كنموذج معياري لما يلي:.• الإرث التاريخي الذي لا تستطيع هذه الشخصية أن تخضعه طبيعيا وفقا لما يجري في عالمها الواعي والإرادي، لأن هذا الإرث أساسا يقاوم قوة التجديد لعوامل نشأته أصلا، فالإرث التاريخي هذا أما أنه ديني روحي غير منقط ولا يصلح للتجديد، فهو إرث ميت في الواقع ولكنه يعيش وبقوة في داخل الذات محاطا بعوامل تغذية مستمرة من جهة، وعوامل ذاتية فيه لأنه وكما تؤمن الشخصية نفسها أنه أما مقدس وأما خلافه حرام أو يمس الشرف والأعتزاز الذاتي، ولكنه في الحقيقة يستجيب للتطور والتحول البطيء ولكن بوتيرة جدا ضعيفة، ويحتاج إلى عوامل دفع وتعزيز لحالة الإحساس بالتطور وهو ما يعيق عملية إدماجة الطبيعي مع محركات التطور والتحديث.• غياب الرؤية العملية لصنع مسرعات التطور بفعل الواقع المتشبث أصلا بالتراث والعرف والتدين، وهذا ما يساهم في أضطراب منحنيات الحركة التطورية، المدينة وقوانينها هي المعول لها وبها في هذا المجال، إلا أن الهجرة الريفية والقروية هي من ساهمت في أريفة المدينة، وبدل من أت تكون هي المحرك لمدينة الشخصية المهاجرة، تحولت المدينة إلى مستجيب عكسي أولا لكثرة الهجرات المتتالية والتي في غالبها تقع تحت عوامل أقتصادية أو أسباب سياسية، لأن القوى السياسية التي سيطرت على واقع المدينة في الغالب هي قوى متحالفة مع السلطة أو صاحبة مصلحة في تعزيز سلطة السياسيين الذين هم بحاجة لقواعد جاهلة أو مغيبة لتعزيز النفوذ بين برجوازية طفيلية ناشئة، وبرجوازية وطنية مدنية أحست بضعف قوتها التدريجي تجاه المنافس لها وبدفع سياسي في الغالب.• عزز منهج تأريف المدينة أن السلطة الجديدة والبرجوازية الناشئة تحالفتا معا من أجل أن لا تسمح للأفكار الليبرالية والصوت المدني بالظهور والتفاعل تحت قيم الصراع الجديد، صراع إرادات التحول من خلال هيمنة الواقع الجديد على مؤسسة العلم والتعليم والتربية، فغالب كوادر هذه المؤسسات وبحث من توجهات السلطة السياسية هم من نواتج الريف أو من نواتج الهجرة الريفية للمدينة، وبالتالي لم تستطع هذه المؤسسة الأساسية للتمدن من خلق جيل مدني ولا نجحت في بناء فلسفة تربوية وتعليمة ناهضة نحو تمدين المجتمع، حتى كوادر هذه المؤسسة أصلا يعيشون نوعا من الإنفصام الداخلي بين الوظيفة وبين المنهج، هذا ما أنعكس سلبا وإرتدادا على النشئ الجديد، فليس غريبا مثلا أن تتسلل الممارسات الدينية والطائفية التي ليس لها جذور حقيقية في الدين والعلم إلى أكثر المؤسسات العلمية تطورا وهي الجامعات والكليات والمعاهد العليا، ولا غريب أن نرى هناك من يحرص على إدامة هذا الوجود بعنوان أظهار الولاء والتملق للسلطة الحاكمة.• من القوى الأساسية التي لها دور محوري ومهم في عملية التمدن ومساندة البرجوازية الوطنية في سعيها نحو التصنيع بأعتباره علاجا ناجحا في بلورة التمدن وربط علاقاته الأقتصادية بحركة المجتمع وهي المؤسسة العسكرية التي بدأت وجودها ونشأتها في بيئة مدنية برجوازية، أصبحت في ظل التحولات الأجتماعية ونشوء سلطة الأحزاب التي تنتمي من فروع البرجوازية الطفيلية في غالبيتهم من طبقة القرى والأرياف ومن نتاج الهجرة، لذا لم يعد هناك أعراف عسكرية ولا قانون ضبطي يخضع في تراتبيته للعرف العسكري القديم، مما عزز من قوة الأريفة وقرينة المدينة، وبذلك فقدة قوة التمدن عنصرا هاما في صراع الريف والمدينة وخضعت بالكامل للنتائج الجديدة التي أفرزت طبقة عسكرية نفعية تعتاش على تعاليم البرجوازية الطفيلية وتحميها من أي محاولة لإزاحتها عن مصدر قوة القرا ......
#الشخصية
#العراقية
#نظرية
#الوردي
#النقدية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730875
عباس علي العلي : الشخصية العراقية في نظرية الوردي النقدية
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الشخصية العراقية أسباب وظواهر.من أكثر ما يثير في الذاكرة العقلية عند عامة الناس ويتذكروا فورا شخصية الدكتور علي الوردي ومنهجه ونظريته في علم الأجتماع كلمة أو مفهوم الإنفصام الأجتماعي في الشخصية العراقية، فقد أرتبط هذا المفهوم بالدكتور الوردي وصار دالا ودليل يرشد الذهن فورا إلى صورة العلامة الوردي ذي الشخصية العلمية المثيرة والمبدعة والمجادلة والتي أنقسم فيها الناس بين مؤيد لطروحاتها وبين معارض يصل لحد التكفير والتسقيط .هذا المأتى النفسي بالأكثر سببه أن الدكتور الوردي قد ظهر في وقت وزمان كان المجتمع العراقي ينسلخ شيئا فشيئا من ظلامية العصور التاريخية الممتدة منذ سقوط بغداد على يد هولاكو وأنتهاء بسقوطها مرة أخرى على يد الجنرال مود قائد الحملة البريطانية على العراق، فما بين السقوطين غابت شمس الفكر والمعرفة وتقوقع العلم الأجتماعي كباقي العلوم في حضيرة النسخ والمسخ دون أن يبدع العقل العراقي الجمعي شيئا يذكر . فبدأ عصر ما بعد العثمانية الأستعمارية العنصرية الفجة، عصر يحاول أن يفك عن العراق عزلته ويقود إلى تلمس ملامح رؤية كونية تحاول اللحاق والتعويض عما فات، والواقع يقول أن الجهود التي بذلها رموز النخب العراقية أتت ثمارها أخيرا ولكن غير ناضجة بما فيها الكفاية لأن تنتج مزيجا أخر أكثر قدرة على التحريك والتسريع في خطوات التجديد المعرفي والفكري، لأن عوامل ومعطيات التخلف الأجتماعي في الفترة العثمانية ما زالت قادرة على المعارضة وبقوة، تتقدمها المؤسسة الدينية المتحجرة والمؤسسة الأجتماعية القروية التي ترى في علم الأجتماع تهديد لها ولمستقبل الثقافة القروية الأستبدادية . في ظل هذا التعارض الفكري والعقائدي وفي ظل أضطراب أجتماعي طبيعي ناتج عن الحلحلة المجتمعية ظهر الوردي حاملا راية علمية تقود لتنوير جانب مهم وأساسي من جوانب العلم، وهو الجانب الأخطر فيه أجتماعيا وهو علم الأجتماع، ومع علم النفس والفلسفة يمكن أن تكون هذه العلاقة المشتركة هي الأساس الأهم في انطلاق حملة التنوير والتجديد الفكري والبناء الطبيعي لمنطلقات التحديث والمعاصرة، قاد الدكتور الوردي حملة تفكيكية للمفاهيم الأجتماعية كما للواقع العراقي من خلال دراسة عميقة نقدية وتشخيصية أثارت زوبعة من المواجهات الفكرية، قاومها بشدة وأنتصر في البعض وأحبطته الظروف في بعض وقد أتعبه المشوار الطويل من النقد والنقد المقابل، لكنه بقى وفيا لمبادئه ولعلمه ولرؤيته للحياة.ليس فقط على مستوى الشارع العراقي الأجتماعي الشعبي المرتبط (بلا وعي وإرادة علمية أو إيمانية حقيقية) دوما بالمؤسسة الدينية والأجتماعية كما يرتبط الذيل بجسد الحيوان ويتحرك لمصلحة الأخير، كانت المؤسسة الثقافية والفكرية بما فيها الأكاديمية في الكثير من عناصرها ورموزها تتناوب الصراع والجدال مع الدكتور الوردي، وتحاول إحباط مشروعه التنويري فما كان منه إلا أن يواجه هذه الحملات التشكيكية بالمزيد من السخرية العلمية من عقول هذه الرموز والعناصر، مستغلا سعة أفقه العلمي والفكري ومعريا ضحالة المنطلقات التي ينطلقون منها . فيما الطبقة الثقافية الناشئة والتي شكلت فيما بعد الغالبية الفكرية اليسارية العراقية وقفت مع الوردي بكل قوة لأنها ترى أن معطيات الفكر الأجتماعي الذي ينادي به الدكتور غالبا ما تكون حقائق معاشة، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أتهامها بما يخالف القواعد العلمية البحثية، لذا أضيف عبء أخر على لدكتور الوردي بسبب هذا التأكيد من أنه كان ماركسيا أو ماديا وحتى ملحدا في نهجه الخفي وتحريضه المستمر ضد أركان ورؤى الرجعية الدينية والفكرية والأجتماعية ......
#الشخصية
#العراقية
#نظرية
#الوردي
#النقدية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730872