الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ترجمة سعيد العليمى : موقف الحزب الشيوعى الهندى الماركسي من المراجعتين اليمينية السوفييتية واليسارية الصينية
#الحوار_المتمدن
#ترجمة_سعيد_العليمى نشرت الوثيقة فى ( الصراع ) نشرتنا الداخلية – العدد السابع - 20 / 7 / 1975 . وكذلك فى العدد الأول من مجلة الشيوعى المصرى الصادر فى سبتمبر 1975 - - وقد كانت مجلتنا النظرية - كتب المقدمة خليل كلفت ، وترجم النص سعيد العليمى مع هانى شكر الله ونشرت بأسماء الأقلام : صالح محمد صالح ، فهد إسماعيل شكرى ، ومجدى محمد إبراهيم . مقدمة نترجم هنا ما ورد تحت عنوان ( الحركة الشيوعية العالمية ) ضمن نشرة أصدرها الحزب الشيوعي الهندي (الماركسي ) في عام 1975 باللغة الإنجليزية ، لقد امتلأت قلوبنا بالبهجة والثقة لدى اطلاعنا على هذه النشرة ، وتعرفنا من خلالها على الموقف الحاسم الذي يتخذة هذا الحزب الشيوعي الثوري من المراجعة السوفييتية ، والعقائدية الصينية في نفس الوقت. لقد اتخذنا منذ بداية نشأتنا الحلقية الأولى موقفا قاطع الحسم من المراجعتين اليمينية السوفييتية واليسارية الصينية ، وبرغم استفادتنا من فكرماوتسي تونج بمواقفه الماركسية في مواجهة المراجعة السوفييتية ، فإننا حددنا موقفنا بوضوح في رفض الأخطاء الخطيرة التي انساق إليها الحزب الشيوعي الصيني لتتبلور في النهاية في سلسلة من المواقف المترابطة التي أصبحت تشكل خطرا لا يمكن الاستهانة به على الموقف الماركسي الثوري في أي مكان في عالمنا اليوم . وعندما نجد الرفاق الهنود يتخذون هذا الموقف منذ وقت طويل ، وبالأدق عندما نجدهم يتخذون موقف الرفض القاطع إزاء الموقف الجديدة التي جاء بها المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي الصيني ( 1 ) فى أبريل 1969على الفور كما فعلنا نحن الذين نشأنا في أعقاب ذلك المؤتمر دون أن يكون له بالطبع أي علاقة بشروعنا في العمل الحزبي .. عندما نجد هؤلاء الرفاق يتخذون هذا الموقف ، أي نفس موقفنا فإن هذا يشعرنا بالسعادة، سعادة من يكتشف في الواقع المحدد ما كان يتصوره فقط من أنه لا يسير وحيدا في طريق موحش.. لسنا إذن حزبا شيوعيا صغيرا واحدا في بلد واحد أي مصر يسبح ضد التيارات العاتية لأنواع المراجعة اليمينية واليسارية المسيطرة داخل الحركة الشيوعية العالمية ، بل جزء من حركة شيوعية منظمة تتخذ موقفا ماركسيا لينينيا وتواجه وتقاوم على أساسه المراجعة اليمينية واليسارية التي تعادي الماركسية باسمها وتمثل أفدح الأخطار على قضيتها .وليس الحزب الشيوعي الهندي الماركسي حزبا صغيرا مثلنا ، فهذا الحزب الذي انشق عن الحزب الشيوعي الهندي المراجع سوفييتي الطراز ، وذيل حزب المؤتمر الحاكم ( في النصف الأول من الستينات ثم انشقت عنه مجموعات ماوية في أعقاب المؤتمر التاسع للحزب الشيوعي الصيني ) ، إتخذ موقف الرفض الحاسم إزاء مواقفه الجديدة مثل القول بأن الاتحاد السوفييتي بلد امبريالي اشتراكي.. الخ بما يترتب على ذلك.. نقول إن هذا الحزب الشيوعي الثوري حزب جماهيري أكبر عدديا من الحزب الشيوعى اليمينى ، فلقد بلغ عدد اعضاءة فى عام 1975 مايزيد عن 529 الف عضو . وفي العدد القادم أو الذي يليه سوف نقدم ترجمة لجزء آخر من نشرة الحزب الشيوعي الهندي الماركسي يتعلق بأوضاع الحركة الشيوعية الهندية ، ويوضح موقف هذا الحزب من المراجعة الهندية والعقائدية الهندية من خلال مواقفهما وممارستهما العملية ، والنتائج التي تؤدي إليها. وبوجه عام فلا اختلاف مع هذا الموقف من الحركة الشيوعية العالمية ( 2 ) ، بل إن مهمتنا المشتركة ، مهمة جميع الماركسيين الحقيقيين في العالم ، هي إغناء وتعميق هذا الموقف والصراع على أساسه وحتى النهاية ضد مختلف أنواع المراجعة وبالأخص المراجعة اليمينية السوفييتية ، والمراجعة اليسارية الصينية وإليكم النص المشار إليه أعلاه :الحركة ال ......
#موقف
#الحزب
#الشيوعى
#الهندى
#الماركسي
#المراجعتين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682183