الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عمر يوسف : العنصرية المقنعة
#الحوار_المتمدن
#عمر_يوسف أبدت المجتمعات العربية وخاصة التي تحسب نفسها على التقدمية والتنور والحقوق المتساوية شماتتها في ماما أمريكا بسبب سم الربيع الذي ذاقه طباخ السم أخيرا. تضامن المثقفون من كل حدب وصوب مع سود البشرة، فما هكذا يعامل الإنسان، وفخروا باسترجاع حديث شريف يقول لا فرق لعربي على أعجمي إلا بالتقوى. أخيرا بدونا أفضل من الغرب في تعاملنا الإنساني، فهل نحن كذلك؟ في دراسة اجتماعية، تم جمع نتائج استبيان حول دمج السود في المجتمع، فكان الجواب الذي يعرفه الجميع. هناك عنصرية ولكننا كما الكنديين، لا نصرح بها، كمن يتقدم لوظيفة فيرفض لأن مؤهلاته غير مناسبة مع أنها مناسبة جدا، ولكن تحفظات تشمل لون البشرة تفرض نفسها. عند السؤال عن الزواج أو التزويج لأسود البشرة كان الجواب لا قاطعة لا جدال فيها. وفي مناسبة وقع أبيض في حب سوداء وتزوجها فكانت قطيعة العائلة وراجت الشائعة بأن لا بد أن أحدا ما "عمله عمل" بمعنى سحره بطرق المشعوذين فغاب عنه العقل. لا يعرفون أن الأسود لا يرضى الزواج ببيض البشرة أساسا. في البلاد العربية مختلطة الألوان بأغلبية غير سوداء، ما هو حجم تمثيل أو وجود سود البشرة في البرلمانات العربية أو البرامج العربية على اختلافها أو الإعلانات أو اللافتات المنثورة على جوانب الشوارع؟ ما هو حجم تمثيل أو وجود السود في مناصب قيادية أو رفيعة فيها؟ صفر! حتى تونس التي تعتبر متقدمة في الديمقراطية حتى أن المرأة تحارب دين الله لتكون متساوية مع الرجل، تجد شاعرا فذا مثل أنيس شوشان، يعبر بحرقة في شعره عن دونية لون بشرته في بلاده. كثيرون يستخدمون عمالا سود البشرة وينادونهم بلقب "عبد" كذلك من باب السهولة. كثيرون لا يعلمون بوجود السود في مجتمعاتهم وهم كثر في البلاد العربية ولكنهم غير مرئيين، يتم نبذهم فيقبلون بنبذهم ويختفون بدلا من إثبات وجودهم. كلمة "عبد" شائعة الاستخدام جدا في بلاد العرب التي تدين بدين يقول لا فرق لعربي على أعجمي إلا بالتقوى، وليس من يطلقها حرا لكي يسمي الأسود عبدا، بل إن كليهما عبيد أنظمة استبدادية ولكنهما بدلا من التركيز على الحصول على حقوقهم ينشغلون بنبذ بعضهم البعض، فيزيد الانقسام انقساما. كما هي البطالة المقنعة، حيث يذهب أحدهم إلى العمل ويقضي يومه فيه دونما إنتاجية، كذلك هي العنصرية المقنعة. لا يعترف بوجودها مسؤولو الدول العربية لأن المشكلة تحتاج لحل والحل يحتاج لتفكير والتفكير متعب. العنصرية في بلادنا متعددة الألوان والأشكال، فاختلاف العرق مشكلة واختلاف اللون مشكلة واختلاف الجنسية مشكلة واختلاف الدين مشكلة واختلاف المذهب مشكلة واختلاف الجنس مشكلة واختلاف التفكير مشكلة واختلاف اسم العائلة مشكلة واختلاف الطبقة الاجتماعية مشكلة واختلاف مستوى التعليم مشكلة وهكذا. هنا تحضرني بعض سطور من شعر لأنيس شوشان؛أتدرون لما يهاجر منا السلام ؟؟أتدرون لما يعمُ فينا الظلام ؟؟ببساطةٍ لأنَنا مُجتمعٌ يخافنحنُ مُجتمعٌ يخاف الإختلافإختلاف اللونِ يؤذيناإختلاف الشكلِ يؤذيناإختلاف الفكرِ يؤذيناإختلاف الدين يؤذيناحتى إختلاف الجنس يؤذينالذا نحاول إغتيال كل إختلافٍ فينالا تقدم لدولة أيا كانت أفكارها مالم تحتو كافة أطيافها كعناصر فاعلة في المجتمع. يقال أن آدم عليه السلام كان أسود البشرة وليس ذلك مقتصرا على معنى الأدمة، فالتربة السوداء غنية بالمعادن بينما البيضاء فقيرة شحيحة لا ينبت فيها زرع، لذلك كان لا بد لأبي البشر أن يكون أسودا وقد خلق من الأرض وأنبت أعراقا لا حصر لها، ففي مكارم ......
#العنصرية
#المقنعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680973
عبد الرحمن تيشوري : لماذا لا ندرس البطالة المقنعة المعرقلة للتطوير والاصلاح في القطاع العام ؟
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرحمن_تيشوري ونضع حدا لهذه الآفة السورية ونخلق ثقافة عمل انتاجية انجازية فيها قيمة مضافة جديدة ؟؟؟؟!!!!!عبد الرحمن تيشوري / خبير ادارة عامةليس غريبا وخافيا على احد ماتعانيه مؤسسات القطاع العام والاجهزة الحكومية من انتشار ظاهرة البطالة المقنعة والتي تتمثل بوجود اعداد من اليد العاملة تزيد عن الحاجة الفعلية مما يؤدي الى تدني مستوى الانتاجية للعاملين وضعف الكفاءة في تشغيل هؤلاء العاملين الامر الذي ينعكس سلبا على ربحية المؤسسات المشغلة ويحول دون امكانية زيادة دخول العاملين فيها وبالتالي استمرار التأثير السلبي على نفسية العاملين وعدم اشباع حاجاتهم وهذا الامر يبرر اجراء دراسة مستفيضة حول واقع البطالة المقنعة في القطاع العام تمهيدا لحل هذه المشكلة عبر اقتراحات سنضعها في متن هذه الدراسة المقتضبة القصيرة7% من السوريين موظفين عند الدولة من اعلى النسب بالعالمانتاجية عامل اوربي تساوي انتاجية 25 عامل سورياهداف الدراسة من وجهة نظرنا :• معرفة معدل البطالة المقنعة في القطاع العام من خلال اجراء مسح ميداني يشمل بعض مؤسسات القطاع العام والاجهزة الحكومية • تحديد اماكن تموضع البطالة المقنعة وذلك حسب : - طبيعة الاعمال - مستويات تأهيل العاملين - المستوى الوظيفي • تقييم اثر البطالة على مستوى المؤسسة • تقييم اثر البطالة المقنعة على المستوى الاقتصادي العام • معرفة وحصر الاسباب التي ادت الى تفاقم الظاهرة • التعرف على خصائص البطالة المقنعة في الدولة • اقتراح الحلول قصيرة وبعيدة الاجل لتخفيف مستوى البطالة المقنعة • تطبيق اقتراح نصف العمل بنصف الاجر لمن يرغبالانشطة المقترحة لتنفيذ الدراسة*اجراء مراجعة شاملة لتطور اليد العاملة في القطاع العام مقارنة بتطور الانتاج والانتاجية فيه * مراجعة شاملة لكل الدراسات والابحاث المتعلقة بالموضوع ان وجدت * اجراء مسوحات ميدانية على عينات من مؤسسات القطاع العام لقياس معدل البطالة المقنعة فيها والتعرف على اسبابها وخصائصها * تحليل نتائج المسوحات واستخلاص النتائج * قياس دور استخدام التقنيات الحديثة في الحد من ظاهرة البطالة المقنعة * اعداد تقرير بنتائج الدراسة متضمنا اقتراحات عملية لمعالجة البطالة المقنعة * اغلاق هذا الملف نهائيا بما يؤدي الى تفعيل عمل مؤسسات القطاع العام لجهة تحسين كمية الانتاج ونوعيته من خلال الاستفادة المثلى من قوة العمل المتاحة بدل من شحن الجميع للعمل ضد بعضهم* الاستفادة من هذه الدراسة لتغيير بنية القوة العاملة في سورية للتخلص من منخفضي التاهيل واحالتهم الى التقاعد وتعيين بدل عنهم مهندسين وشباب جامعيين خريجين متحمسين للعمل ويملكون دماء حارة وطاقات شابة وبتخصصات مهمة اليوم كالادارة والمعلوماتية والعلوم المصرفية والترجمة والاعلام وغيرها بعض المنهجيات المتبعة • وضع معدلات للاداء المعياري لكل مجموعة اعمال متشابهة بعد اعادة تصميم العمل والمراكز الوظيفية بناء على اسس معيارية • مقارنة الاداء الفعلي للاعمال بمعدلات الاداء المعياري • اجراء مسوحات ميدانية على عينة ممثلة لمجتمع البحث من الناحية الاحصائية • استخدام اسلوب معاينة العمل لقياس معدل البطالة المقنعة للاعمال المكتبية والادارية • اعادة تدوير العمالة الفائضة في بعض المؤسسات التي تعاني من زيادة كبيرة على المؤسسات التي تحتاج فعلا الى عمالة كالمحاكم مثلا حيث لا يعقل ان تبقى القضية عالقة في المحكمة اكثر من سنة • مضاعفة حجم العمل المطلوب انجازه اليوم من قبل ......
#لماذا
#ندرس
#البطالة
#المقنعة
#المعرقلة
#للتطوير
#والاصلاح
#القطاع
#العام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700744