الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بوساحة مصطفى : التنمر المدرسي وبرامج التدخل
#الحوار_المتمدن
#بوساحة_مصطفى لقد أصبحت المدارس محل عمليات تنمر يومية، وأصبح انتشار ظاهرة التنمر فيها أمرآ أثبتته العديد من الدراسات على مستوى العالم، ففي دراسة لكوي (Coy ,2001) بعنوان "التنمر في المدارس "كشفت نتائجها أنه يهرب يوميا حوالي (160.000) طالبا من المدارس بسبب التنمر الذي يلاقونه من زملائهم.كما كشفت دراسة مسحية لإيرلينغ (, 2002 Erling) بعنوان "التنمر: أعراض كئيبة وأفكار انتحارية "أجويت على (2088تلميذا نرويجيا في المستوى الثامن عن أن الطلبة ممن يمارسون التنمر وكذلك ضحاياهم قد حصلوا على درجات أعلى بدرجة ملفتة للنظر في مقياس الأفكار الانتحارية.وفي دراسة لليند وكيرنى (Lind & Kerrney, 2004) والتي أجريت في نيوزلندا، اتضح أن حوالي (63 %) من الطلاب قد تعرضوا لشكل، أو آخر من ممارسات التنمر، كما وأشارت دراسة أدامسكي وريان (2008 Rayan, Adamski & ) التي أجريت في ولاية الينوي بالولايات المتحدة إلى أن أكثر من (50 % )من الطلاب قد تعرضوا لحالات التنمر، وفي إيرلندا أوضحت دراسة لمينتون (Minton, 2010) أن تعرض الطلاب لمشاكل التنمر بنسبة (35%) من طلاب المرحلة الابتدائية و (36.4 %) من طلاب المرحلة المتوسطة. أما دراسة تينينبايوم (Tenenbaum) التي أجريت عام 2011 م بعنوان "استراتيجيات المواجهة لحالات التنمر في الصفوف من الرابع إلى الثامن "فقد كشفت نتائجها عن أن المواجهة القائمة على التركيز على المشكلة كان النوع الذي غالبا ما تم استخدامه من قبل الضحايا.ويعود تنامي الاهتمام بظاهرة التنمر في المدارس، وتطور الدراسات حولها إلى عدد من الأسباب منها كما يرى سميث (2000 (Smith, الآثار المدمرة لهذه الظاهرة وخاصة على بعض الطلبة مما أدى بهم إلى الانتحار أو إلى التفكير فيه، وإلى وعي الأهالي بالظاهرة، وضغطهم على المدارس لوقفه، وعلى وسائل الإعلام للتوعية بها.ولقد خطت الدراسات العلمية والتربوية على الصعيد المحلى والعربي في السنوات الأخيرة الماضية خطوات متقدمة نحو الاهتمام بظاهرة التنمر في المدارس، حيث كشفت دراسة للدوسري عن أن التنمر متمثلا في الاعتداء على الآخرين أو على ممتلكاتهم قد احتل النسبة الأعلى لدى طلاب منطقة الرياض بنسبة (35.2 %) (الدوسري، 2003 م).كما كشفت دراسة القحطاني، بعنوان "التنمر بين طلاب وطالبات المرحلة المتوسطة في مدينة الرياض: دراسة مسحية واقتراح برامج التدخل المضادة بما يتناسب مع البيئة المدرسية "عن أن نسبة الطلاب والطالبات في المرحلة المتوسطة الذين يتعرضون للتنمر مرة أو مرتين خلال الأشهر الماضية تصل إلى (31.5 %) (القحطاني، 2008)، وعن العديد من العوامل المسببة لانتشار التنمر المدرسي وأشكاله بين الجنسين، وخصائص كل من الطالب المتنمر والطالب المتنمر عليه، والآثار السلبية على أطراف العلاقة. كما أوصت الدراسة بتبني برنامج دان ألويس لمنع التنمر في المدارس (Olwues s Bulying Prevention Program)، وتطبيقه على مستوى المدارس بالمملكة العربية السعودية والفصول والمستوى الفردي أيضا لمواجهة هذه الظاهرة والتقليل من آثارها على المتورطين فيها.كما توصلت إسماعيل في دراستين أجرتهما في عام (2010م) تبحث الأولى منها في المتغيرات النفسية لدى ضحايا التنمر في المرحلة الابتدائية إلى أن هناك علاقة ارتباطية موجبة ودالة عند مستوى (0.01) ببن ضحايا التنمر ومتغيرات الدراسة (حالة وسمة القلق، تقدير الذات، الأمن النفسي، الوحدة النفسية)، وعند مستوى (0.05) بين ضحايا التنمر المدرسي والأمن النفسي المنخفض، وفى الدراسة الثانية التي تبحث في فعالية العلاج بالقراءة في خفض التنمر المدرسي لد ......
#التنمر
#المدرسي
#وبرامج
#التدخل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702374
خالد الصعوب : الزحف المدرسي الإماراتي في المنطقة
#الحوار_المتمدن
#خالد_الصعوب افتتحت في مصر أم الدنيا أكثر من مائة مدرسة دولية هدفها بالطبع نشر قيم تتوافق مع بناتها بحسب المناهج التي يقومون بتدريسها. بالنسبة للأهالي غير الراضين عن المستوى التعليمي الحكومي، فإن ذلك مغري. هذه المدارس تبدو راقية ولا بد أن المناهج المستوردة تفيد الأبناء أكثر من المنتج الوطني، فمن بناة تلك المدارس ومن هي جهة التمويل؟ قامت الإمارات بتمويل أكثر من ألف مدرسة في العراق وليبيا ومصر والسودان وموريتانيا ومالي وأخيرا وليس آخرا في الأردن. نشطت فجأة في الآونة الأخيرة والأهالي لا يريدون سوى تعليم جيد لأن العلم سلاح والمدارس تبدو نظيفة مقارنة بالمدارس العامة، فهل يا ترى أدركت قيمة التعليم أخيرا مع اتفاق إبراهيم؟ النتيجة أن خريجي تلك المدارس هم الأولى بفرص ابتعاث للخارج يليه تولي مناصب تتحدث باسم الدول التي تخرجوا منها، والنتيجة أنهم مغسولة أدمغتهم وهويتهم صفرية. العتيبة الأب شاعر إماراتي كانت له مواقف وطنية وهوية واضحة ولكن ابنه يوسي تلقى تعليما يليق بالمنصب الذي تقلده فأصبح صاحب لقب سيد واشنطن من الإمارات مهاجما للدين الذي ينتسب له وللهوية العربية على امتدادها وحتى لحكومته متبعا أجندة المناهج المستوردة. ابنة نسيبة التي امتلك أجدادها مفاتيح بيت المقدس يوما تلقت تعليما مشابها وأصبحت اليوم تضيء شمعة في عيد الهانوكا اليهودي وترفض الدين الذي تنتسب له وتسلخ جلدها العربي وهي لا تتحدث العربية. هذه هي النماذج التي تنتجها تلك المدارس. في الأردن تسترت تلك المدارس خلف الدين في حلته الجديدة في مدارس صوفية وفي المدارس المحمدية التابعة للقضاة وتسترت بمستوى أجنبي متقدم في عدة مدارس أخرى. النتيجة لسان أجنبي أو الأدهى، لسان عربي لا عروبة فيه وإسلام لا إسلام فيه. مع التشجيع على الاستثمار لم تفطن الأجهزة الرقابية للمحتوى الذي يدرس في مناهج تلك المدارس، والتي يندى الجبين لحجم تشوهها وتشويهها للهوية. عصت الأردن على الخارج فأرادوا العبث فيها من الداخل، وهذا ما يحصل بشكل ممنهج، وبينما تشتد الرقابة على حرية التعبير في التواصل الاجتماعي تجدها تغفل عن الأدهى والأمر مما يعبث في الأردن وأمنها. بالأمس قابلت شابا خريجا من إحدى تلك المدارس فوجدته يؤمن حقا بضرورة فرض الديمقراطية الغربية أسوة بالنموذج العراقي الذي يراه ناجحا جدا ويؤمن أن الحرية مقدسة وأن الكفر والوطن والوالدين والاتجاه الجنسي تذوب جميعا في الأسطورة الشخصية للفرد ولا يعترض عليها لأن النص يقول لكم دينكم ولي دين. بالنسبة له، الوطن مكان كلأ وماء ليس أكثر وهو متحدث معتد بنفسه، فهل سيأتي يوم يتولى فيه منصبا مرموقاً فتتبع قراراته معتقداته؟ لم لا توجد لجان رقابة ومراجعة وتدقيق لمناهج تلك المدارس؟ ......
#الزحف
#المدرسي
#الإماراتي
#المنطقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708997
بوراس اسماعيل : المتغيرات النفسية لدى ضحايا التنمر المدرسي
#الحوار_المتمدن
#بوراس_اسماعيل تعد مرحلة الطفولة من المراحل المهمة في حياة الإنسان، لما لها من دور أساسي في تنشئة الفرد، حيث يكتسب خلالها الخبرات التي تؤدي إلى تكوين قيمه وإتجاهاته وسلوكياته التي تصاحبه في مراحل حياته، لذا تحظى هذه المرحلة باهتمام الكثير من العلماء والمتخصصين في العديد من المجالات.إلا أن هذه المرحلة لا تخلو من العديد من الاضطرابات السلوكية التي تؤثر سلبا على الصحة النفسية للطفل، حيث تشكل بعض هذه الاضطرابات خطرا كبيرا يهدد الفرد أو الأسرة أو المجتمع بأسره.ويعد التنمر المدرسي School Bullying بما يحمله من عدوان تجاه الآخرين من المشكلات التي لها آثارا سلبية سواء على القائم بالتنمر أو على ضحية التنمر أو على المتفرجين على هذه السلوكيات أو على البيئة المدرسية بأكملها.حيث يظهر المتنمر العديد من الاضطرابات السلوكية مثل: السلوكيات العدوانية، والفوضوية، وسوء التوافق الاجتماعي، وسلوكيات مضادة للمجتمع، وعناد، وقد يتعرض للفصل من المدرسة ....... وغيرها. (Scholte et al.. 2007)كما أن للتنمر المدرسي آثارا سلبية على المتنمر عليه (ضحية التنمر) Victim of Bullying حيث نجد أن ضحية التنمر تعاني الوحدة، وسوء التوافق النفسي والاجتماعي، وقلة أو ندرة في الأصدقاء، وقصورا في العلاقات الاجتماعية، والخجل، مع تدني في تقدير الذات، والانسحاب الاجتماعي، كما تعاني الخوف من الذهاب إلى المدرسة وقصورا في المهارات الاجتماعية، وأحلام اليقظة، وتدني في مستوى التحصيل الأكاديمي، كل هذه الأمور من شأنها أن تعوق النمو السليم للطفل.(Ericson. 2001 Fox & Boulton. 2005 Jontzer. Hoover & Narloch. 2006)حيث يقضي الأطفال ضحايا التنمر وقتهم في المدرسة في خوف وقلق من المتنمرين وماذا سيفعلون بهم المرات القادمة، وربما يعانون من ألم وعدم ارتياح عندما يكون التنمر جسديا، وربما يبدأ هؤلاء الأطفال في الانسحاب من الأنشطة المدرسية والطرق الذي يحدث فيها التنمر، وقد يهربون من المدرسة خوفا من المتنمرين، وفي أسوأ الحالات نجد أن العديد من الأطفال يعانون المرض ويحبطون وقد يقومون بأعمال انتحارية. Quiroz. Arnette & Stephen. 2006))وربما يعاني ضحايا التنمر المدرسي من الاضطهاد وسوء تقدير الذات، والقلق، والإحساس بالعزلة، كما أنهم يتغيبون كثيراً من المدرسة، ويتدنى مستوى التحصيل الأكاديمي لهم، كما تتطور لديهم سلوكيات المخاطرة للقيام بالسلوك العنيف. Burmaster. 2007)).ولقد وضح سمبسون Sampson.2004)) أن ضحايا التنمر المدرسي كثيراً ما يتغيبون من المدرسة، ولا يمكنهم التركيز في الأعمال المدرسية كما أنهم ليس لديهم الاعتداد بالنفس، ويعانون الاكتئاب الذي يمكن أن يستمر لسنوات، كما أن لديهم قصورا في التوافق الاجتماعي، والقلق، والأرق ليلاً.ويؤثر التنمر على الضحية حيث يقوم هؤلاء الضحايا بالتمارض حتى لا يذهبون إلى المدرسة، كما أنهم مشغولون عن متابعة الدروس داخل الفصل في التفكير في كيفية تجنب المتنمر، وبما أن المتنمر يترك آثاراً سلبية في شخصية الضحية لدرجة أن أصدقاء الضحية يحاولون ألا يقيموا علاقة معه على اعتبار أن هؤلاء الضحايا مستسلمون للمتنمر برغبتهم مما يسبب آثاراً سيئة على شخصية الضحية.حيث تعاني ضحية التنمر من عواقب قصيرة المدى وطويلة المدى؛ أما عن العواقب قصيرة المدى، حيث يكون الضحية مصاب جسديا ولديه أسنان مكسورة، فقدان الثقة بالنفس، فقدان الثقة بالأصدقاء وقدرتهم على حمايته وتأييده، الشعور بالراحة عند نهاية الأسبوع والأجازات المدرسية، فقدان الشهية بسبب القلق، عدم القدرة ع ......
#المتغيرات
#النفسية
#ضحايا
#التنمر
#المدرسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715973
عزيز باكوش : مواقع التواصل الاجتماعي : الدخول المدرسي وعلم النفس الاجتماعي أية علاقة ؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_باكوش مواقع التواصل الاجتماعي : الدخول المدرسي وعلم النفس الاجتماعي أية علاقة ؟عزيز باكوش تظهر المؤسسة التعليمية في نظر مكونات المجتمع الدينامي التفاعلي ليس فقط باعتبارها لبنة أساسية في تشكيل الوعي بخطورة المرحلة وضرورة تجاوز الأعطاب النفسية للجائحة ،بل وركيزة لابد منها لترسيخ مقومات بناء أجيال صالحة ومتصالحة مع الأوبئة ، ما يجعل من المدرسة كمكون مركزي عصب الحياة ودينامو التنمية والتطور البشري . وذلك خلافا لما يشهده العالم العربي اليوم ، من نكوص على هذا المستوى ، لا سيما في الظروف العصيبة والاستثنائية التي نعيشها ، دخول مدرسي مرتبط بالجائحة للسنة الثالثة على التوالي ، ما يجعل من إقراره رغم الجهود المبذولة أصعب دخول مدرسي على الإطلاق. في كل بقاع العالم، لا سيما في الدول التي حباها الله بخاصية التمدن ونعمة الديمقراطية ، تسير مدارس التحليل النفسي مدارس السيكولوجيا ، وعلماء السوسيولوجيا ومراكز الرصد جنبا إلى جنب مع الحياة والمجتمع والمدرسة ، وبشكل خاص أثناء بداية الموسم الدراسي ، حيث تشرع المؤسسة التعليمية بجميع مكوناتها في القيام بمهام التنشئة الحضارية للمجتمع . ولا تشكل مواقع التواصل الاجتماعي نشازا في هذا الإطار ، بل، تبرز كأحد أقوى قنوات التفاعل والتواصل في الشأن التربوي، باعتبارها مسارات ذكية موازية فاعلة ومتفاعلة في التوجيه والتنوير والإشعاع والتثقيف العلمي والتربوي . في البلاد المستنيرة يتطوع الأستاذة الجامعيون المتخصصون في السيكوسوسيولوجيا، و يقدمون دروسا افتتاحية عبر المحطات الموضوعاتية وعلى قناتههم التواصلية الخاصة منصة اليوتوب أو غيرها من مواقع التواصل الاجتماعي ، أو من خلال صفحاته الشخصية م الفايسبوكية أو غيرها من مواقع التواصل لدعم هيئة التدريس ومساعدتها نفسيا على تجاوز الأعطاب النفسية المحتمل ظهورها خلال محطة الدخول . إن تسهيل مهمة الأستاذة أو الأستاذ نفسيا ومعنويا في مواجهة حزمة الإكراهات النفسية والمعنوية للدخول المدرسي الاستثنائي في ظل استفحال الوباء وارتفاع الحالات المؤكدة وهول الوفيات يعتبر مهمة حضارية يمليها الانتماء للوطن والمستقبل معا . ليس لأن العالم الطبيب أو البروفيسور المحلل النفسي هو الرجل المناسب والمختص فحسب ، بل لأنه في تقديرنا ،الكائن الأعلم من غيره بطرق استكشاف العقل البشري والمدرك لآليات فهم السلوك الإنساني ، بل والأكثر قدرة على التمكن من أساليب التخفيف والدعم والعلاج النفسي للإنسان في الظروف العصيبة التي تواجهه.في المغرب اليوم ، لاحظنا قيام بعض هياكل المجتمع المدني ببعض المبادرات المحمودة في هذا الاتجاه ، بحمولة نفسية داعمة تسند الأستاذ -ة وتعزز معنوياته، في مواجهة طوفان من التبخيس والتشفي التي تطال هذا الكائن الصفي النبيل صاحب أنبل رسالة حضارية على الإطلاق، وموجة الأسئلة الاستنكارية الفجة المفبركة ، أو من خلال صور كيدية ، أو تدوينات مريضة وحاقدة ، بل ناقمة ومنتقمة في أحسن الأحوال ،كما لو كان الأستاذ هو مصدر الداء وأصل الوباء .. بالمقابل ، يبدو التلفزيون المغربي الخشبي المحنط ، بقنواته الجمع بصيغة المفرد ، جامدا هامدا على هذا المستوى . بحيث لم نشاهد قط، وصلة إشهارية تدعم معنويات الأستاذة أو الأستاذ في مواجهة صعوبة وإكراهات الدخول المدرسي الحالي في ظل الجائحة أو غيرها من أعطاب المجتمع وانتكاساته الاقتصادية والمعيشية وانعكاساتها المريرة على المعيش اليومي. إن الدعم النفسي لهذه الفئة من قبل التلفزيون ،واجب حضاري ومك ......
#مواقع
#التواصل
#الاجتماعي
#الدخول
#المدرسي
#وعلم
#النفس
#الاجتماعي
#علاقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733757
امال قرامي : في أشكال الردّ على العنف الممارس في الفضاء المدرسي
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي لاشكّ أنّ التعبير عن مشاعر التعاطف مشروع ويعتبر واجبا أخلاقيا وإنسانيا تجاه الضحايا، ولكن حين تكون ردود الفعل متباينة وموصولة إلى الانفعالات ومنحازة أو منساقة وراء خطاب العنف فإنّها تكون مدعاة للقلق والخوف. وبناء على ذلك يكون من المفيد التوقّف عند أشكال تفاعل التونسيين/ات مع الظواهر والأحداث والأخبار والتأمّل في ردود فعلهم والحجج المقدّمة للدفاع عن وجهة نظرهم فهي تعليقات وتصريحات تكشف عن الأزمة المجتمعية التي نمرّ بها. فالمندّد بالعنف هو ذاته الذي ينشر صورة المعنّف واسمه ولقبه في محاولة لفضحه والتشهير بعائلته متناسيا أنّ نشر صور غير الراشدين اعتداء صارخ على الآخر وإيذاء له ولأسرته. ولا يختلف الأمر بالنسبة إلى من يشتم هذه الشرذمة من التلاميذ الممارسين للتهديد والمتشفّين من الأستاذ/ الضحية فيطالب النيابة العمومية بالتحرك لإنزال أشدّ العقوبات عليهم ويدعو إلى إعدام المعتدي على أستاذه... هو ممارس لشكل آخر من العنف فحين يتهاون الأستاذ/ة في تقديم واجبه ويعنّف التلميذ الذي لا يحضر الدروس الخاصة يكون بذلك أوّل مسؤول. ولا تسأل عن الذي يدعّي العصمة والاستقامة ويتناسى كم من مرّة شتم تلميذا أو تنمّر أو صفع أو أهان أو تحرّش بتلميذة ...وإذا كانت ردود عامّة التونسيين متّسمة بالانفعال ومخبرة عن وقوعهم تحت أسر الأهواء (الغضب، الرغبة في الثأر، ...) ومعلنة عن علل الشخصية التونسية فإنّ سلوك من يزعم أنّه قادر على تفسير سلوك هذا المعنّف بكلّ ثقة،مثير للعجب والحيرة لاسيما عندما يصدر عن مسؤول تربوي أو نقابي يعلن أنّ تصرفات التلميذ راجعة إلى إهمال الأسرة أو تعاطي المخدرات أو تهاوي البنية التحتية واختلال المنظومة التربوية...وهكذا يسمح البعض لأنفسهم بأن يتّخذوا موقع «العليم» بما يجري في الصدور فيحلّلون ويصدرون الأحكام.. دون انتظار لما سيوفّره البحث والتحقيق من معطيات.أمّا المطالب بسنّ قانون يجرّم الاعتداءات من موقع من يملك سلطة الضغط فإنّه يتناسى رفضه لمنطق جعل القضاة يتحصّلون على امتيازات على حساب قطاعات أخرى، ورفضه لقوانين تجرّم الاعتداء على مختلف المنتمين إلى القطاعات الصحية والأمنية وغيرها.هذه عينة من ردود الفعل المخبرة عن شيوع المواقف المتناقضة والنفاق الاجتماعي وغياب الانسجام الفكري والسلوكي. فمن السهل أن تجرفنا العواطف فننخرط في خطاب الكراهية والإدانة ونبحث عن كبش فداء نعلّق عليه جميع الأخطاء. في المقابل ننزّه أنفسنا عن ممارسة أشكال من العنف، وندعي الطهرانية والالتزام بالمبادئ والأخلاق والقيم ومن السهل أيضا أن نتموقع في مقابل الآخر /المجرم/المتوحش/الشيطان...ولكن لابد لنا أن نقرّ اليوم بأنّه قد صار من العسير أن نتدبّر ظاهرة العنف بشكل عقلاني ومعمّق، وأن نسعى إلى فهمها في بعدها الشمولي والتقاطعي. فمن استهان باغتصاب الفتيات والكهلات والمسنّات والأطفال وأصحاب الهويات اللامعيارية ولم يحّرك ساكنا أمام حوادث قتل النساء واعتبر أن العنف الزوجي أمر خاصّ، واستمتع بتعنيف نائبة في البرلمان لا يجوز له اليوم أن ينتصب مدافعا عن حقّه في الحماية وسنّ تشريع «قطاعي» التوجه. إنّ الحق في الحماية لا يتجزأ وفق القطاعات، والقوانين لا يمكن أن تكون هي بدورها، مكرّسة للتمييز على أساس القطاع، والطبقة، والسنّ والدين والمذهب...ومن أدمن على استهلاك مضامين(الراب، المسلسلات، الأغاني، الأفلام، النكت...) ترسّخ العنف اللفظي والمعنوي والمادي والرمزي واستمتع بما يقدّمه الإعلام من برامج تسلية لا يمكن له أن يثور اليوم ضدّ إنتاج الرداءة. فالمواطنة المسؤولة تقتضي ردّ الفعل الفوري لا ......
#أشكال
#الردّ
#العنف
#الممارس
#الفضاء
#المدرسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737512
حبطيش وعلي : النقاش المدرسي: معناه التربوي و نماذجه
#الحوار_المتمدن
#حبطيش_وعلي عنوان المقال بالفرنسية: Le débat scolaire : son sens éducatif et ses modalitésعنوان المقال بالعربية : النقاش المدرسي: معناه التربوي و نماذجه تأليف : ميشال توزيترجمة الاستاذ: حبطيش وعليأصبح النقاش في الفصل واجباً في مناهج المدارس الابتدائية وفي عدد من مواد التعليم الثانوي ؛ على جميع المستويات ، إنها ممارسة موصى بها في سياق التربية المدنية. ومع ذلك ، وبغض النظر عن المطلب المشترك لإطار هيكلي وحرية التعبير ، فإن النقاشات المختلفة ليست متشابهة لأنها لا تملك نفس الأهداف.تدرب على الديمقراطية وتعلمنقترح تعريف المناقشة على أنها تفاعل اجتماعي بشري مع هيمنة لغوية شفهية ، حيث يتساءل المرء بطريقة منظمة عن موضوع محدد يطرح مشكلة من خلال رهاناته ، من خلال مواجهة التمثيلات ووجهات النظر حول السؤال المطروح. غالبًا ما يحدث في إطار عمل ، يتم إجراؤه وفقًا لقواعد ضمنية أو صريحة من قبل ميسر.النقاش المدرسي ، كنوع من النقاش ، هو جزء من مؤسسة تعليمية ، تستخدمه كوسيلة للتعلم التأديبي (التعلم عن طريق المناظرة في العلم أو الفلسفة) ، أو / وكهدف تعليمي في حد ذاته (تعلم المناقشة ، باللغة الفرنسية كنوع شفهي ، أو في التربية المدنية): إنه يطور المعرفة والمهارات والمواقف أو المعرفة المحددة أو المستعرضة. في سياق مجتمع ومدرسة تريد أن تكون ديمقراطية (لا ديمقراطية بدون نقاش في الفضاء العام) ، إنها طريقة اجتماعية للعيش معًا في الفصل وفي الحياة المدرسية ، مما يفتح "مساحة عامة للمدرسة للنقاش "، وينطوي على مبادئ (احترام حقوق الطفل والتلميذ ، والاعتراف بحالة خطابهم ؛ لا عنف أو ضربات أو إهانات أو سخرية ، إلخ) ، والقواعد (مثل جولات التدخل) ، والوظائف في بعض الأحيان (الرئيس ، وسكرتير الجلسة ، وما إلى ذلك) ، وهو نوع من العلاقات التعاونية النفسية والاجتماعية والفكرية داخل المجموعة الطبقية. ، ولا سيما من خلال مواجهة الآخرين مع تمثيلاته وفرضياته ، وما إلى ذلك) ، فإنه يؤسس استثمارًا فرديًا وجماعيًا نهج ، "مجتمع بحثي" يقول ديوي ، وهو مفكر جماعي يحشد ، بهدف الحقيقة أو الاقتناع ، والتفكير في شكل عقلاني ، وعمليات التفكير مثل الإشكالية (طرح الأسئلة وطرحها ، والبحث عن المشكلة) ، والتصور (توضيح ما يتحدث المرء عنه ، وتعريفه ، والتمييز والتوحيد) ، والتحليل والتوليف ، ومناقشة الأطروحات ، الفرضيات أو الحلول وما إلى ذلك. في أكثر طرائقها تكوينية ، فإنها تتعارض مع أشكال النقاش التوسطي ، والتي لا تمثل ممارساتها الاجتماعية المرجعية ، مثل النقاش الانتخابي ، الذي غالبًا ما يهدف إلى "قتل" الآخر ، أو ما يسمى بالممارسات المجتمعية. الجدل القائم على المجارف العاطفية أو المعارضات العقيمة أو التجاور البسيط لـ "وجهات النظر". لأنه في هذا النوع من التعليم التربوي ، فإن الأمر لا يتعلق بمسألة القتال ضده بقدر ما يتعلق بالسعي إليه ، والعمل أقل على علاقات القوة الجنسية بقدر ما يتعلق بجلب الرهانات للتأثير على العلاقات الاستكشافية للمعنى: اتخاذ القرار الأنسب "الصالح العام" أكثر من الأغلبية ، للذهاب إلى العقل مع "أفضل حجة" (هابرماس). إنها لعبة مربحة للجانبين ، لأننا بذلك نهرب من تمجيد الله (قول ما نفكر فيه دون التفكير فيما نقوله) ، والسفسطة (الرغبة في إقناع الآخر بشكل مستقل عن الاهتمام بالحقيقة في التلاعب) ، والديماغوجية (الانضمام إلى الأغلبية في شخص واحد. المصلحة الخاصة دون الحاجة إلى صرامة فكرية). الإدراك في المواجهات الاجتماعية - العاطفية ، عند التقاء علاقة تعاونية مع القانون (ترك الحرب للتعاون ، وال ......
#النقاش
#المدرسي:
#معناه
#التربوي
#نماذجه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745411
محمود سلامة محمود الهايشة : العنف المجتمعي منبع العنف المدرسي
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة بما أن مصر تعيش حالة من العنف المجتمعي منذ سنوات عديدة، وقد زاد هذا العنف بعد 25 يناير 2011؛ وذلك لأسباب لم يمكن حصرها، ولكننا يمكننا أن نجمعها في تصنيفات محددة كالتالي:• إما بسبب مثلث: الفقر - الجهل - المرض. • أو التلوث بكافة أشكاله، والذي يأتي على رأسه التلوث الأخلاقي منبع كل الموبقات. • النظام الحاكم الذي يُمْسِك في يده بكل مقدرات الدولة، بما فيها البشر والحجر والموارد، وحتى يظل النظام متماسكًا ومسيطرًا على الأفراد، ومن ثم المجتمع ككل، فلا بد من اتباع سياسة: فَرِّقْ تسُدْ. • كيف تعمل الأجهزة الرقابية، وتطبيق القوانين على الشرائح الدنيا من المجتمع بدون وجود العنف؟ عندما تصفحت الكثير من المقالات والدراسات المنشورة على شبكة الإنترنت عن العنف، وجدت عددًا غير محدود لتعريف ظاهرة العنف، ومثل هذا الأمر في أنواعه وأشكاله، ولكننا يمكننا أن نقول: إنه عبارة عن كل فعل يُمَارَس من طرف، فردًا كان أو جماعة، ضد فرد أو جماعة آخرين، عن طريق التعنيف اللفظي أو الفعلي، مُحْدِثًا أضرارًا معنويةً كانت أو مادية، فهو صراع بين طرفين: طرف فاعل (مصدر العنف)، وطرف مفعول به (مستقبِل لهذا العنف)، والفاعل والمفعول به يمكن أن يكون من وإلى "صغير - كبير، طفل - شاب - شيخ - امرأة، رئيسًا كان أو مرؤوسًا، الحكومة والمواطنين والعكس". إذًا فمعادلة العنف عبارة عن طرف أيمن، وطرف أيسر:طرف معتدي، طرف معتدى عليه.وليس شرطًا أن يكون الطرف المعتدى عليه ضعيفًا جسديًّا أو ماديًّا، ولكنه منخفض في درجة العنف، فمثلاً: في حالة عنف طفل على غيره من الأطفال، أو عنف الطفل تجاه معلميه بالمدرسة. وبما أن المرأة والأطفال في أي مجتمع يمثلون ثلثيه، وليسوا نصفه؛ ولأنه في أغلب الأحيان هم الطرف الأضعف، أو هم جزء من أي واقعة تحدث داخل البيت أو خارجه، سواء أكان خارجُهُ هذا "الشوارع - النوادي - المحلات التجارية - المواصلات العامة - المدارس - الجامعات... إلخ"؛ لذا إذا حاولنا أن نستعرض كل ما كُتب عن ظاهرة العنف في أي بلد بالعالم، ونَطَّلع على التقارير الدولية والأممية، فسوف نجدها تقريبًا جميعًا، إما أن تتحدث عن العنف ضد الأطفال، أو العنف ضد المرأة، أو العنف ضدهما معًا. وأهم محرِّض على العنف هي الوسائل التكنولوجية الحديثة، التي تعتبر عاملاً مشتركًا أعظم لكل ما يستخدمه الإنسان المعاصر على مدار الساعة، فالتكنولوجيا في الإعلام (المسموع - المقروء - المرئي)، الشاشتين "الصغيرة والكبيرة"؛ أي: التلفزيون، والسينما؛ حيث لم يعد هناك فرق بينهما؛ لأن ما يُعرَض على شاشات السينما لا يفرقه عن التلفزيون سوى عدة أسابيع ما بين العرض هنا، وإعادة العرض هناك، والتكنولوجيا ما هي إلا صور جميع وسائل الاتصال والتواصل بين كل إنسان وغيره، في أي بقعة من بقاع العالم، وبأقل وقت وجهد ومال، فقد أصبح بالإمكان أن يشاهد الناس بعضهم بعضًا بالصوت والصورة والحركة، وأيضًا اللمس، وقريبًا الشم والتذوق، وذلك عن طريق شاشات تختلف في الحجم والشكل، وكاميرات وسماعات صغيرة للغاية، فيوجد التليفونات المحمولة بكافة أجيالها، والكمبيوتر اللوحي، و"الآي باد"، و"الآي فون"، و"اللاب توب"، والكمبيوتر المكتبي المنزلي... إلخ. ما هي الموضوعات التي تطرحها وتناقشها الأفلام السينمائية، والمسلسلات التليفزيونية؟ وما هي القضايا والإشكاليات التي يتم مناقشتها وعرضها بالتحليل، والسرد، والتفنيد، في كافة البرامج الفضائية؟ كلها وبكل بساطة لا تركز إلا على السلبيات التي تملأ المجتمع، والتعرض لكافة أوجه العنف في المجتم ......
#العنف
#المجتمعي
#منبع
#العنف
#المدرسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745549
محمد الاغظف بوية : العنف المدرسي : من التلميذ الى المدرس
#الحوار_المتمدن
#محمد_الاغظف_بوية عندما يهاجم أحد المترشحين مراقبا للإجراء بهدف السماح له بالغش او التغاضي عنه دليل قاطع على فساد العلاقة بين التلميذ والمدرسة من جهة ووجود خلل بنيوي لا يمكن اصلاحه بالشعارات او العبارات الرنانة او بالأداء الرديء. ما يحدث بالمدارس بالوطن هو نفسه ما يحدث في بلدان اخرى. وانني اتساءل هل نملك خططا استراتيجية مواطنة لمكافحة العنف في المدارس ؟وهل مثل تلك الخطط موجودة على ارض الواقع ومتاحة على موقع وزارة التربية الوطنية ليطلع عليها الجميع بما فيها التلاميذ واولياء امورهم ؟ وهل توجد بالوزارة جهات تقوم بالتخطيط المحكم للتصدي لهذه الظاهرة المقيتة؟ واين الخطط المتعلقة بالعنف المدرسي او التحرش ؟ ولو افترضنا وجود مراصد لتتبع هذه الافة ،هل لدينا قدرة على وضع نتائج اي دراسة بكل موضوعية وشفافية لمناقشتها ومعرفة مكامن القوة أو الضعف في هذه الدراسات ؟ ما العنف المدرسي؟يعرف العنف المدرسي بأنه أي نشاط يعيق سير العملية التعليمية في المؤسسات المدرسية ،ويمكن أن يقع في اماكن متعددة سواء داخل الحرم المدرسي ،أو خارج المؤسسات التربوية ،أو خلال أية انشطة خارجية تقيمها المؤسسة ،وتتعدد أشكال العنف المدرسي فمنها ما هو جسدي ومنها ما هو جنسي ،كما يشمل تسلط الزملاء على زميلهم أو هجوم متعلم على مدرسه ،وقد يتطور الشكل لهجوم خارجي على المدرس والتلميذ معا ،وكما هو معلوم فإن العنف المدرسي اتسم مؤخرا بالعالمية والشمولية. فلا تكاد تخلو بلدان منه ،كالعنف المسلح الذي يجتاح المدارس الامريكية من إطلاق للنار أو تسميم. كيف نحد من العنف المدرسي ؟تتطلب عملية الحد من العنف بحسب الدراسات الاجتماعية والنفسية تضافر الجهود الاسرية والمدرسية، وذلك حتى يتم حماية التلاميذ من كافة الاضرار التي يتسبب بها العنف المدرسي ،فالمطلوب من الاسرة مثلا تقديم الرعاية الفائقة والدعم السليم والتعليم للمتعلم ومراقبة الاسرة له منذ صغره والانتباه الى نوعية سلوكياته اتجاه نفسه واتجاه الغير بشكل يقلل من امكانية انحرافه وانجراره لسلوكيات عقيمة ومتوحشة ،كما يطلب من الاهل التوفر على قدرات معرفية للمساهمة في خلق جو من النقاش والتفاهم الإيجابي لمساعدة الأبناء على التمييز بين السلوك الخاطئ والسلوك المتزن. العنف المسكوت عنه : عنف ضد المدرسشكلت ظاهرة العنف الموجه ضد المدرسين نمطا جديدا من النقاش داخل أورقة المؤسسات التعليمية المغربية ،بعدما تعرض عدد كبير من أسرة التعليم الى عنف مادي ،وتنامت الشكاوى ضد بعض التلاميذ . مما اعاد النقاش مرة أخرى حول واقع التدريس وأثره على السير العادي للمنظومة التعليمية ،مما استدعى تدخلا مباشرا للوزارة الوصية على القطاع وتطلب منها وضع برنامج لتشخيص الظاهرة ووضع حد لإحداث قد تزداد سوءا اذا لم تتوقف. يعتقد بعض المحللين الاجتماعيين والنفسانيين أن المدارس الوطنية باتت تشهد تغييرات ترتبط بتغير نمط التفكير والرؤية الجديدة للمدرس والتي تقطع مع منظومة الاخلاق والقيم التي تمنح حيزا مهما من الاحترام والتقدير للمدرس. من وراء العنف ضد المدرس ؟ لا شك أن المجتمع يعرف تحولات تؤثر بشكل مباشر على التلميذ. بدوره لا يستوعب التلميذ هذه التحولات بشكل ايجابي ،فينخرط في عالم المخدرات والاقراص المهلوسة وولوجه الشبكة العنكبوتية. يتخبط التلميذ في هذا العالم الجديد ،ليخلق عالمه الخاص المبني على تفجير مطالبه وأزماته النفسية في وجه المدرس. ولذلك تتكرر أدبيات وسلوكات المعتدي من كسر انف مدرس او هجوم على مدرسة اثناء القيام بواجبها المهني. < ......
#العنف
#المدرسي
#التلميذ
#المدرس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762935