الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد كانون : المختصر المفيذ في ازمة الخطاب
#الحوار_المتمدن
#احمد_كانون المختصر المفيذ في ازمة الخطاب:تقع هذه الازمة و تتأثر بعدة عوامل،، حيث ان الخطاب ليس بالسياسي على وجه الخصوص؛ فقد يكون خطاب اب الاسرة لعائلته او خطاب حبيب لحبيبته الخ الخ: فالخطاب هو اكبر من مجرد كلمات!،، ؛ هو إطار يحدد شكل و نوع العلاقات، و افضل من عرف و وصف الخطاب هو الفيلسوف ميشل فوكو (الخطاب الاجتماعي منطلقًا).مفاصل الخطاب هي؛ 1- المتكلم (مصدر الخطاب). 2- مادة الخطاب نفسه. 3- المتلقي (المستهدف بالخطاب). 4- ناقل الخطاب (يخضع للزمن).المشكلة الاولى ان المتكلم قد يصدر منه خطاب لا يقصده؛ فيكون خطابه خاطئ.المشكلة التانيه هي في الخطاب؛ فقد يكون خطاب حي الان او قد يكون خطاب ميت فيروسي(يحيى الخطاب حسب الوسط المتلقي خلاف الزمكان).و المشكلة الثالثة في المتلقي عندما لا يفهم الخطاب او لا يحب المتكلم صاحب هذا الخطاب،، لان العامة او (الفرد العامي) تفهم فقط خطاب من تحب او الخطاب الذي يدغدغ عواطفها او عاطفته.و المشكلة الرابعة هي في نقل الخطاب و لحسن الحظ هناك الان تسجيل للخطاب فلايخضع هنا للتأويل المطلق او للتحريف المتعمد.اقول: "خذ هذه المفاصل و قيس العوامل و افهم و اكتشف ازمات عقائدية و خذاع و حقائق غائبة لازمة نعيشها فعليًا في الماضي و الحاضر و ربما في المستقبل"!. ......
#المختصر
#المفيذ
#ازمة
#الخطاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729790
قصي الصافي : هل تقودنا الرأسمالية الى الجنون؟ الجواب المختصر : نعم
#الحوار_المتمدن
#قصي_الصافي سوزان روزنثال by Dr. Susan Rosenthal *ترجمة: قصي الصافي(تمت الترجمة بالاتفاق مع الكاتبة Dr.Susan Rosenthal استاذة وطبيبة متقاعدة في الطب النفسي، عملت في عدد من الجامعات الامريكية، وكان آخر منصب شغلته رئيسة قسم طب الاطفال والمراهقين في جامعة كولومبيا بالولايات المتحدة) الحياة في ظل النظام الرأسمالي محفوفة بالمخاطر. لا يمكننا أن نحيا بمفردنا ، ولا يمكننا الاعتماد على دعم المجتمع لنا.نعيش على الدوام في حالة من التوترّ وعدم الاستقرار : هل يمكنني دفع فواتيري؟ هل سيحدث أن أفقد بيتي أو ربما أفقد عملي؟ ماذا سيحصل لي لو مرضت أو حدث لي حادث ؟ ناهيك عن التوتر المستمر بسبب العنصرية والحرب وكوارث تغير المناخ. هل تشعر بالأمان في هذا العالم؟ انا شخصياً لا أتمتع بمثل هذا الشعور. كل صباح ، أستيقظ يخالجني شعور بالرهبة والتفكير ، "يا إلهي. ما زلت هنا ، و الحال هو الحال "، ولست وحيدا في هذا.اجري إستفتاء (*1 )شمل عشرة بلدان وقد شارك فيه 10000 شاب ، تتراوح أعمارهم بين 16 و 25 عامًا ، وكان السؤال عن رأيهم و ما يشعرون به بشأن تغير المناخ. فكانت النتائج أن60% منهم يشعرون بالقلق الشديد. و أكثر من نصفهم ينتابهم الحزن والقلق والغضب والضعف والعجز والشعور بالذنب. سبعة وسبعون في المائة منهم يرون أن المستقبل مخيف ، و 56 في المائة يعتقدون أن البشرية محكوم عليها بالفناء. إنه أمر يفطر قلبي. ويظهر مدى حاجتنا الماسة إلى ثورة اجتماعية. إلا أن علماء النفس يرون الأمر بشكل مختلف، تقدم شبكة ( الحزن الايجابي)*2 :"برنامجاً فريداً من 10 خطوات لمساعدة الأفراد والمجتمعات في خلق مجالات يمكن للناس فيها توظيف مشاعرهم المؤلمة والقلق حول ما يواجهه العالم بإعادة توجيه حياتهم نحو عمل هادف. وتنصح جمعية علم النفس الأمريكية هذه بتعزيز التفاؤل ، ووضع خططاً للطوارئ المنزلية ، وتوسيع خدمات الصحة النفسية". مثل هذا الترويج لإحساس زائف بالسيطرة ليس بديلاً عن السيطرة الحقيقية التي يمكن تحقيقها بانتهاء النظام الرأسمالي وكل البؤس الذي ينتجه&#1632-;-التعمية والتخدير:يتعامل الماركسيون مع كل مشكلة من منظور أن هناك طبقتين اجتماعيتين ، تنتفع إحداهما على حساب الأخرى. لكي يراكم الرأسماليون رأس المال ، عليهم أن يحرموا الناس العاديين من أي سيطرة ذات مغزى على عملهم أو حياتهم أو قدرتهم على التأثير في توجه ومسار المجتمع. بيد إنه تحد كبير أن تحشر فئات اجتماعية مهمة في مثل هذا الترتيب الاجتماعي اللاإنساني. لذا يعمد الرأسماليون إلى منع العمال من الفعل الجماعي، والتعامل مع احتجاجاتهم على أنها إجرامية أو ذات طابع مرضي، والإصرار على أن معاناتهم ليست الا نتاجاً لتقصيرهم ، ويسوّق الرأسماليون الحلول الوهمية للتعميه والتخدير، فالقوة وحدها غير كافية. عدد العمال يفوق عدد الرأسماليين بشكل كبير ، و هم يتمتعون بذكاء كافٍ لايجاد الحلول ، كما انهم يديرون ماكنة المجتمع، لذا يجب خداعهم بشكل منهجي لضمان اذعانهم وتكيفهم مع النظام الرأسمالي. ولعلم النفس دور في ذلك عبر بث روح الإستسلام هذه والترويج لمفهوم ، "كن قنوعاً واقبل بما هو موجود ، وسنساعدك على بناء فقاعة تمنحك الطمأنينة ويمكنك العمل فيها.". بتجاهل المعلومات والأدوات والقوة الاجتماعية الكامنة لتأمين سلامتنا فعليًا ، يقترح علينا علم النفس بدل ذلك بناء فقاعات خيالية تمنحنا وهم الأمان. تكرس الفقاعات التي يعيش فيها الأفراد إيماننا بأنه لا يمكننا الاعتماد إلا على أنفسنا كأفراد. أما فقاعة التفاف الأصدقاء والعائلة و الجماعا ......
#تقودنا
#الرأسمالية
#الجنون؟
#الجواب
#المختصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735257