الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن كم الماز : مقدمة سادية لكتاب مازوخي - ترجمة مازن كم الماز
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز هذه مقدمة سوبرفيرت لكتاب ليوبولد فون ساشر - مازوخ "نساء يرتدين الفرو" النسخة المنشورة عام 2008إن غرضي هنا هو أن أدمر أي متعة يمكنك أن تحصل عليها من هذا الكتاب . قد تعتقد أنك تجلس الآن بشكل مريح , أو ربما تستلقي في سريرك , لكن ذلك ما يفعله جسدك فقط . أما في عقلك فهناك حالة واحدة فقط للقراءة - وضعية الخضوع . عندما تقرأ فإنك دائما تجثو على ركبتيك و تتقبل بتواضع دروسك من الإله الكاتب . كل قارئ هو مجرد زومبي , عبد , روبوت , يريد أن تتم برمجته و إرشاده . ضع جانبا أفكارك الخاصة بك لتقرأ أفكاري أنا . افعل ذلك , افعله الآن . إذا كنت تعتقد أن أي كاتب يكترث لقرائه فعليك أن تعيد التفكير مرة أخرى . وحدهم أحط الكتاب قدرا يحمل أي تقدير أو اعتبار لقرائه . أما بالنسبة لكاتب غظيم فإن القارئ هو فقط عقبة بينه و بين الشهرة . هذا هو السبب في أن الكتب العظيمة يصعب فهمها لدرجة لا تصدق . انظر إلى كتاب استيقظ يا فينيغان . لا يقوم الكتاب بأية مبادرة للمساومة . إنه لا يهتم بك . الكشف الوحيد في الكتاب هو أنك كقارئ في عالم الكاتب تعادل دودة أو عقب سيجارة فقط . كل ما يفعله جويس هو أن يسحقك على الأرض بكعب حذائه . أعرف ما الذي تتوقعه من هذه المقدمة . تريد أن تعرف كل خلفيات القصة . أن تعرف أن ليوبولد فون ساشر - مازوخ ولد عام 1836 , نشر قصته "نساء يرتدين الفراء" عام 1870 , و مات عام 1895 . أن تعرف أنه جاء من جزء من الأمبراطورية النمساوية تعرف اليوم بأوكرانيا . أنه كتب بالألمانية و نشر عددا من الكتب و القصص الأخرى , و حقق شهرة أدبية في حياته . تريد أن تعرف أن فيتشيته ظهرت في كثير من أعماله و أنه كتب قصته "نساء يرتيدن الفرو" بناءا على خبرته كعبد لامرأة تسمى فاني فون بستور . أن تعرف أن أعماله و شخصيته هما ما دفعتا الطبيب النفسي كرافت - إيبينغ ليحدثنا عن ما أصبح يعرف بالمازوخية . لكني لا أريد أن أخبرك أي من هذا . قد يفيدك أن تعرف هذا . ربما لا . لكن هذا يسبب لي الملل بكل صراحة كما أني أنا أيضا لا أكترث بك و بما يفيدك أو ما تريده . الشيء الأساسي هنا هو متعتي أنا . إن الكاتب هو السيد في العلاقة الأدبية . و القارئ هو العبد . إذا أردت أن أخبرك أي شيء عن نساء يرتدين الفرو فعليك أن تستمع فقط ( دون أي اعتراض أو تفكير ) . و إذا لم أفعل فإنك ستستمر بالاستماع ( أو القراءة ) على أي حال . ليس أمامك خيار . أنا من يملك صوتا هنا . أما أنت فمجرد الأذن التي تستمع . اعتد على كل هذا . إذا كنت تتوقع أن أخبرك شيئا ما مفيدا عن هذا الكتاب فأنت غبي . أنا لا أنوي أن ألقي أي ضوء على هذه القمامة . أريد فقط أن أقول أشياءا تزيد التباس و غموض هذا الكتاب , أن ألقي به في الظلام , و أدفنه كما تفعل الحيوانات ببرازها . هذا كان أيضا ما فعله بقية الكتاب أو المؤلفين . لم يذكر فرويد ساشر - مازوخ و لا مرة في دراسته الموسعة عن المازوخية . من المحتمل أن يكون نيتشه قد قرأ ساشر - مازوخ , و هو الذي شغلته كثيرا تلك العلاقات بين السادة و العبيد , لكنه لم يذكر كاتب نساء في الفرو أيضا . و لم يذكره شبنغلر في انحطاط الغرب . أما كافكا الذي استمد الكثير من "نساء يرتدين الفرو" في قصته "التحول" لم يذكره أيضا . جويس الذي كان صاحب ميول مازوخية أشار إليه مرتين فقط في أوليسيس . لكن ذلك كان الاستثناء لا القاعدة . أما موقف بقية الكتاب من ساشر - مازوخ فكان عموما يشبه موقف هنري جيمس : "لم أقرأ كلمة واحدة لساشر - مازوخ . قرأت القليل جدا من رواياته و قد حذروني منه" . حذروك منه - لماذا ؟ لأن ساشر - مازوخ ليس لديه الكثير ليعلمه للآخرين ككاتب ......
#مقدمة
#سادية
#لكتاب
#مازوخي
#ترجمة
#مازن
#الماز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694443
مازن كم الماز : كافكا كاناركي رومانسي - ترجمة مازن كم الماز
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز اذا بحث المرء في ميول كافكا السياسية فمن المضلل ان نفعل هذا باستخدام التعابير الرائجة عن التناقض بين اليمين و اليسار . ان السياق المناسب لهذا البحث سيكون تلك الايديولوجيا التي سماها ميخائيل لوي "بمعاداة الراسمالية الرومانكتيكية" رغم ان معاداة الصناعة قد تكون اكثر دقة لانها تتجاوز كرؤية عامة التناقض بين اليمين و اليسار - من كتاب "كافكا ، اليهودية و السياسة و الادب" ل ر روبرتسوناهتمام كافكا بالاناركية ( التي كانت تعرف أيضًا بالاشتراكية التحررية في بدايات القرن العشرين ) بدأ بالصداقة التي جمعته بالاناركي التشيكي ميكال ماريس الذي دعا كافكا إلى عدة اجتماعات و تظاهرات اناركية . ذكر ماريس ان كافكا حضر بعض تلك الاجتماعات و تحدث عن اهتمامه بأفكار اناركيين مثل بيتر كروبوتكين و ميخائيل باكونين حيث يحضر نقد الرأسمالية المعاصرة كرفض للسياسة المؤسساتية لصالح مجتمع يقوم على أساس الجماعات بدون تدخل اية اجهزة ادارية . لكن اناركية كافكا تظهر بالفعل في نقده المناهض للاشتراكية للبيروقراطية المستمد من تجربته في مؤسسة تعويض العمال عن الحوادث حيث عمل كمحامي . إن موقف كافكا المتشكك من حركة "العمال المنظمة" و كل الاحزاب و المؤسسات السياسية يجد افضل تعبير ربما في وصفه للعمال الصاعدين في مذكراته : "هناك سكرتيرون ، بيروقراطيون ، سياسيون محترفون ، كل أشكال السلاطين المعاصرين الذين يشقون طريقهم إلى السلطة" . هذا التصريح هو أقرب للاناركية لانه يشدد على الطبيعة السلطوية للسيستم و ليس فقط على الاستغلال الاقتصادي كما تفعل الماركسية . هذا النقد للبيروقراطية يربط أيضا بين رؤية كافكا الفكرية و بين اناركيين مثل غوستاف لاوندير الذي قام بنقد مشابه للاشتراكية . شهادات ثلاثة معاصرين تشيكيين توثق ايضا لتعاطف كافكا مع نضال الاناركيين و مشاركته في عدة فعاليات تحررية . من الثابت ان كافكا كان قد حضر اجتماعات "نادي مولودي" و هو نادي معادي للعسكر و لرجال الدين و انه شارك بين عامي 1910 و 1912 في مؤتمرات اناركية عن الحب الحر و عن كومونة باريس . كما شارك في الاحتجاجات على حكم الإعدام بحق المفكر و المعلم الاناركي الإسباني فرانشيسكو فيرير و اعتقل عام 1912 لمشاركته أيضا في الاحتجاجات على حكم الإعدام بحق الاناركي ليابيتس في باريس . و يظهر اهتمام كافكا بالاناركية ايضا في قراءاته فقد كان قارئا نهما لكتب جين غريف ، بوردون ، غودوين ، تولستوي ، ايما غولدمان و بينيامين توكر و كان احيانا يقدمها كهدايا . ماكس برود كاتب السيرة الاهم لكافكا يصفه "بالاناركي الميتافيزيقي الذي لا يكترث كثيرًا بالسياسات الحزبية" و هو توصيف يبدو قريبا جدا من الواقع . لانه بينما احتفظ كافكا بصلات مع الحركة التحررية السرية في براغ لكنه "لم ينضم" إليها فعلا أما الالهام الاناركي الذي نجده في قصصه فإنه لم يكن نتيجة عقيدة ما بل نتاج حالته الفكرية و حساسيته النقدية التي كانت السخرية و الدعابة سلاحها الأقوى ، تلك الكوميديا السوداء التي دعاها السوريالي أندريه بريتون "بالثورة الروحية الأقصى" . نقلا عنhttps://theanarchistlibrary.org/library/failure-to-appear-at-the-trial#toc1 ......
#كافكا
#كاناركي
#رومانسي
#ترجمة
#مازن
#الماز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694521
مازن كم الماز : عن التشرد - إليزابيل ايبرهارت ، ترجمة مازن كم الماز
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز إنها قضية لم تحظ باهتمام كثير من المثقفين : حق الإنسان في ان يكون متشردًا ، حرية أن يهيم على وجهه كما يشاء . التشرد هو خلاص أيضا و العيش على ناصية الطريق هو جوهر الحرية . أن تمتلك الجرأة على تحطيم القيود التي تقيدنا بها الحياة المعاصرة ( بحجة أنها توفر لنا حريات أخرى أكبر بالمقابل ) ، ان تحمل عصى الترحال و تمضي بعيدا ! بالنسبة لمن يفهم قيمة الحرية و مذاقها ، تلك الحرية التي تقوم على الوحدة أو العزلة ( لأنه لا وجود لإنسان حر إلا ذاك الذي يعيش وحيدا ) فإن هذا هو أفضل الأعمال و أكثرها شجاعة . قد تكون سعادة فردانية أو أنوية ، ربما ، لكنها بالنسبة لمن يتذوق طعم الحرية فإنها سعادة و متعة بكل تأكيد. أن تكون وحيدا ، و حاجاتك أو متطلباتك محدودة ، ان يتم تجاهلك ، أن تكون غريبًا ، و أن يكون منزلك في أي مكان أو كل مكان ، أن تسير وحيدًا ، عظيمًا ، في طريقك لفتح العالم ، بمفردك . عابر السبيل المتعافي الذي يجلس على قارعة الطريق متأملًا في الأفق المفتوح أمامه ، اليس هو السيد المطلق لهذه الأرض ، و كل أنهارها و سماءها أيضا ؟ بأي شيء يمكن لسكان البيوت أن ينافسوا هؤلاء سواء على القوة أو السلطة أو الثروة ؟ إن أملاكه بلا حدود و لا نهاية ، و إمبراطوريته بلا أية قوانين . لا عمل يشده إلى الأرض لان هبات الأرض و جمالها ملكه أساسًا. ان البدوي في مجتمعنا المعاصر هو شخص منبوذ "بلا عنوان" . بإضافة هذه الكلمات لاسم أي شخص يبدو شكله غريبًا أو غير معتاد ، يمكن عندها لأولئك الذين يضعون القوانين و يطبقوها أو يفرضوها أن يقرروا مصير هذا الإنسان ( اعتمادًا على تلك التهمة ) . أن يكون لك بيت ، عائلة ، أملاك ما أو وظيفة حكومية ، أن يكون عندك مصدر رزق ثابت و دائم و أن تكون برغي ما أو عجلة في ماكينة المجتمع ، تبدو كل هذه الأمور ضرورية أو لا يمكن الاستغناء عنها بالنسبة للغالبية العظمى من البشر بمن فيهم المثقفين و حتى اولئك الذين يعتبرون أنهم احرار بالكامل . لكن كل هذه الأشياء ليست الا أشكالا مختلفة للعبودية التي تأتي من التواصل مع الآخرين ، خاصة الاتصال المتكرر و المستمر . طالما استمعت بانبهار ، إن ليس بحسد ، للمواطنين الذين يتحدثون كيف عاشوا في نفس الحي او حتى في نفس المنزل طوال العشرين أو الثلاثين عامًا الماضية ، و اولئك الذين لم يغادروا مسقط رأسهم أبدًا. ألا تشعر بالرغبة المقلقة و المعذبة لمعرفة ما وراء خط الأفق الأزرق الغامض و المثير ، ألا تجد تفاصيل الحياة رتيبة ، مملة أو كئيبة ، أن تنظر في الطريق الأبيض الذي يقود إلى المجهول دون أن تشعر بالرغبة الملحة في أن تسلكه و أن تعبر الجبال و الوديان مستسلمًا لتلك الرغبة ! الاعتقاد الجبان بأنه على الإنسان ان يبقى في نفس المكان يذكر باستسلام الحيوانات التام ، حيوانات الواجب التي يتم استعبادها باستغباءها بينما هم دائمآ مستسلمين برغبة لهذا النير . هناك حدود لكل مجال و قوانين تحكم كل سلطة منظمة . لكن المتشرد يملك الأرض كلها تلك التي تنتهي فقط عند الأفق الذي لا وجود له ، و إمبراطوريته غير مرئية لان سلطته و استمتاعه بها هي أشياء روحية فقط . نقلا عن http://www.spunk.org/library/writers/eberhard/sp000201.txtإيزابيل ايبرهارت ( 1877 - 1904 ) ولدت في جنيف لاب اناركي و ام يعود أصلها إلى نبلاء روس رغم تساؤلات عن والدها الفيزيولوجي ، تلقت تعليما جيدا على يد والدها و أصبحت تتحدث بغات عدة منها العربية ، انتقلت للعيش في شمال أفريقيا و أخذت ......
#التشرد
#إليزابيل
#ايبرهارت
#ترجمة
#مازن
#الماز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695471