الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعد السعيدي : قانون تحديد شروط العمامة
#الحوار_المتمدن
#سعد_السعيدي بعد سقوط النظام السابق والفوضى التي تلته قام البعض باستغلال تلك الاوضاع لتشكيل الميليشيات العسكرية. وقد جعلت غالبية هذه الميليشيات تحت قيادة معممين. ثم نمت وتكاثرت هذه الميليشيات وازدادت وصار لبعضها فضائيات وممثلين نيابيين ومصالح اقتصادية وجمهور من الاتباع والمستفيدين. وبالتوازي مع نموها وتكاثرها صارت هذه الميليشيات مع عمائمها تتنمر وتتغول على الدولة والمجتمع. بهذا تكون العمامة ذات التأثير الكبير في المجتمع قد اخرجت من وظيفتها الارشادية والوعظية لتصبح اداة للهيمنة والتحكم. وحيث يرى الجميع بان ثمة فوضى تبدو وكأنها متعمدة في العراق حيث صار يؤتى بأيّ معمم كان ليُفرض على البلد والناس غالبا بمعية ميليشيا مسلحة. لذلك فلاجل الحفاظ على المجتمع والسلم الاهلي صار ضروريا العمل على تشريع قانون يحدد شروط اعتمار العمامة.لقد لوحظ تكرار قيام معمم وبحجة قرابته لمعمم آخر بادعاء وراثة القيادة الدينية منه غالبا بمعية ميليشيا مسلحة. فهل تبيح العمامة كل هذا بحكم تأثيرها وهل هي مما يمكن وراثته يا ترى؟لا يتوافر غالبية هؤلاء المعممين على التعليم الكافي حيث ان معظمهم هم ممن ترك الدراسة، ولا على الذكاء وهو ما يظهر من تصرفاتهم. وقد بلغنا عن احد هؤلاء ممن يحوز على ميليشيا عسكرية وتمثيل نيابي كبير بكونه لم ينه الدراسة المتوسطة. لذلك يجب ان يحدد القانون الذي يتوجب تشريعه امر العمامة مع العوبة الوراثة هذه، وألا يسمح لأيّ كان باعتمارها من دون تاريخ شخصي واضح ومثبّت. ويجب التشديد على ان لا يكون من يريد اعتمار العمامة ناقص علم وعقل ومعرفة بتاريخ بلده، وان يكون له تحصيل علمي اقله الاعدادية. ويجب التأكد من عدم كونه مخبولا او سفيها من مثل ما رأينا من معمم يطلق التهديدات ضد افراد الامن من بلد مجاور. ولابد ان يكون حسن السيرة غير محكوم بجريمة او جنحة او عميلا للاجنبي. والاهم الا يستغل مركزه لخداع مريديه باي شكل كان من مثل القيام بامور يمكن ان تضر بهم وبالآخرين مثلما رأينا خلال الفترة الوبائية الحالية. فإن لم تتحقق اي من هذه تنزع عنه العمامة ويمنع منعا باتا من الامامة. ولا يمكن تحقيق كل هذا إلا بوجود قانون ينظم هذه الامور..ولا يمكن التغاضي بموازاة هذا عن المسؤولية الملقاة على عاتق الحوزات الدينية على الاخص في تحديدها شروط اعتمار العمامة. إذ يتوجب عليها التشديد على منعها عن اي شخص لا يتوافر على الشهادة الدراسية منها مهما كانت منزلة اقاربه. وهذا لقطع الطريق امام ادعاء حيازتها واستخدامها في غير محلها لمن يتميز بغياب الاهلية والمعرفة. كذلك يتوجب عدم قبول هذه الحلقات في دراساتها من ليس حائزا على شهادة التحصيل الدراسي الحكومي بشكل كامل.لقد ادت ضحالة الثقافة الانتخابية الشعبية وسذاجة البعض الى وصول بعض الاصناف الى مجلس النواب من بينهم معممين ممن كانت انظارهم جميعا مسلطة على امكانية استخدام المجلس لتحقيق مآرب سياسية واخرى شخصية. وقد ادى وصول هؤلاء الى المجلس الى تفاقم الفساد وانتشار قمع الحريات وتخلف في جميع نواحي الحياة وابقاء البلد رهن الارتباط بمصالح دول اخرى. وقد تميز الكثير من هؤلاء النواب المعممين بالشطارة الفائقة في اقتناص فرص التجاوز على المال العام، وبمحاربتهم للعلم والثقافة ونشرهم للفساد وغضهم النظر عن انتشار التطرف الديني. لذلك فلكي لا تتكرر هذه الاوضاع يتوجب فرض خلع العمامة مقدما والابتعاد عن كل ماتمثله على كل مرشح للانتخابات لضمان عدم استغلاله لها.وبسبب غياب التعليم والاخلاص والخبرة لا يكون المعممون مؤهلين لشغل المناصب في السلطات التشريعية وال ......
#قانون
#تحديد
#شروط
#العمامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679043
احمد موكرياني : الإسلام ليست بإطالة اللحى ولبس العمامة ولا بالانتحار وانما بالأخلاق الحميدة والاعمال الصالحة
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني ان غباء إدارة بايدن بالانسحاب غير المدروس من أفغانستان وتسهيل عملية سيطرة طالبان على أفغانستان والعودة بأفغانستان 20 سنة الى الوراء، دعمت الإرهاب في كل العالم، وخاصة اللذين يتاجرون بالدين الإسلامي، والقصد من ذكر إدارة بايدن، هو بأن قرارات الرئيس الأمريكي ليست من إنتاجه لوحده، فهو اثبت غباءه في أكثر من مناسبة، ولكن هناك مستشاريه، منهم من أيدوه في اخذ القرار وزينوا له النتائج.ان طالبان والقاعدة وداعش والحشد الشعبي والحشد الولائي ومرتزقة أردوغان ليسوا من الإسلام بشيء، وانما أدوات تحت قيادات طلاب حكم او لتحقيق اهداف دول التي تمولهم لاستغلالهم لتنفيذ اجنداتها، وقد شاركت الولايات المتحدة وإيران وباكستان والسعودية وقطر وأردوغان في تأسيس هذه الفرق الإرهابية وتمويلها للأغراض سياسية معروفة لتخدمها، ووفرت لهم ملذ آمن ومعسكرات لتدريبهم.وثقت عدد من الفيديوهات قتل طالبان للأسرى وهم عُزل، استسلموا لطالبان فقتلوهم بدم بارد بدون محاكمة.ان من يقتل أسير أعزل دون محاكمة فهو مجرم وفقا للشرائع الدولية والشريعة الإسلامية، ولابد ان يحاكم في المحكمة الجنائية الدولية، ويلاحق من قبل الإنتربول ويحاسب كل من يأويهم او يأوي قادتهم او ممثليهم، ان كان اميرا او ولي بدعة او رئيس دولة، فالكل يتحملون أثم قتل الأعزل ومشاركون في الجريمة. قال الله تعالى في القرآن الكريم " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِندَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلك كُنتُم مِّن قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا (النساء، الآية:(94)).هناك من اعتبر احتلال طالبان لأفغانستان بعد بدأ انسحاب القوات الامريكية انتصار للإسلام واحتفلوا به، وبالامس احتفلوا بالهجوم على المركز التجاري العالمي في نيويورك وقتلوا حوالي 3000 من اللذين لم يقاتلوا المسلمين ولم يخرجوا المسلمين من ديارهم، أي لا يمكن تبرير قتلهم وفقا للشريعة الإسلامية.فهل تعتبر هجمات سبتمبر 2001 انتصار للإسلام، لا اظن ذلك، فكانت النتيجة ان أدرجوا الدين الإسلامي كدين إرهابي وليس الدين الرحمة الى العالمين: "وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً للعالمين" (الأنبياء، الآية: (107)). فهل قدر المهاجمون والمنظمون لتلك العملية عدد الأبرياء اللذين قتلوا في المركز التجاري العالمي وفي الطائرات الأربع، لربما كانوا فيهم من الصالحين أصلح من المنتحرين وأصلح من اللذين خططوا لقتل الناس الأبرياء.فأن المنتحر أجرم بحق نفسه قبل الآخرين، لأن الدين الإسلامي لم يشرع الانتحار كشهادة، وحذرنا الله من قتل النفس:"........وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا" (النساء، الآية: (29)).ان الرؤساء الدول والمرجعيات الدينية هم المسؤولون المسئولية الكبرى عن جرائم طالبان والقاعدة وداعش والحشد الشعبي والولائي ومرتزقة أردوغان، ان الرؤساء الدول، هم من يمولون الإرهاب ويشاركون في الجرائم الإرهابية، فلابد من ان يعاقبوا بسبب تمويلهم للإرهاب وتوفير ملذ آمن لهم، وتوفير وسائل التواصل لهم لبث سمومهم، والإعلان عن جرائمهم.على الشعوب المدحورة، والضحايا الإرهاب ان يلجؤوا الى المحاكم الجنائية لمحاكمة الرؤساء الدول مهما كانت قوتهم والمراجع الدينية للإرهابين، ومحاكمتهم لتمويلهم الإرهاب او مشاركتهم في تأسيس للمجموعات الإره ......
#الإسلام
#ليست
#بإطالة
#اللحى
#ولبس
#العمامة
#بالانتحار
#وانما
#بالأخلاق
#الحميدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729089
ربيع نعيم مهدي : جناية العمامة
#الحوار_المتمدن
#ربيع_نعيم_مهدي "1"في يومٍ من الأيام أُجبِرت من باب المجاملة على دخول الجامع لأداء صلاة الجمعة، وشاءت الصدفة أن يكون دخولي متزامناً مع إلقاء إمام الجماعة للخطبة، والتي شهدت سوءَ توزيعٍ مفرط في علامات الرفع والنصب والجر.إلتفتُ الى صاحبي وقلت له: (ان الرجل يرفع المجرور)!!. فأجابني: (ليفعل ما يريد باللغة، وليَقُل ما يشاء.. المهم ان لا يتحدث بالسياسة).. فلجأت الى الصمت ورحت أفكر في حال بعض رجال الدين، ممن لبس العمامة وجنى عليها وعلى اتباعها، ففي تاريخنا العربي والذي يتسم بكونه اسلامياً في الغالب، نلاحظ وجود دورٍ للعمامة في أغلب الاحداث سواء أكانت سياسية أو اجتماعية، وحتى اساليب الحياة الفردية لم تكن بعيدة عن تأثيرات العمامة التي فصّلَت للمسلم افعاله العبادية والمعاشية، بدءاً من طرق الاستنجاء (النظافة الشخصية) ووصولاً الى تحديد المكاسب المشروعة والمحرمة. واذا تفحصنا في التاريخ وتحديداً التاريخ السياسي، سنجد من الاخبار ما يشير صراحة الى ان العمامة كانت جزءاً من صراعٍ شغل الكثير من الزمن، حيث تنوعت أحداث هذا الصراع ما بين ثورةٍ ودعوةٍ وفتوى، واذا حاولنا سرد تلك الاحداث سنحتاج الى آلاف الصفحات لعرض تفاصيلها وما نتج عنها من أثر على حياة الشعوب في المنطقة، لذلك سأكتفي في هذا المقال بعرض إشكالية نقل بعض الروايات وترديدها مضامينها."2"لا يخفى على أحد ان العراق بعد عام &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1635-;- قد شهد نمواً مفرطاً في أعداد المعممين، ويبدو – بل بالتأكيد – ان اغلبهم إما جاهل لا يجوز له ارتقاء المنبر، وإما متعلم قاصد أن ينشر الجهل بين الناس ليصنع منه ثقافة.والحديث هنا ليس افتراء على أحد، فبعص المعممين أثار استياء حتى اقرانه من خطباء المنابر، فعلى سبيل المثال تحدث احدهم عن فوائد اللطم على الحسين، وقال (ان في كل ضربة على الصدر تقتل سبعين كرة دمٍ بيضاء، وهذا السلوك في المحصلة سيعزز من مناعة الانسان!!). وحاله حال خطيب يعلل للناس طيران البومة ليلاً بعد ان كانت تسكن القصور، وأنها اعتزلت حياة النهار بعد قتل الحسين في عاشوراء!!.. وآخر يورد خبر الغراب الذي يحمل قطرة من دم الحسين في ذات اليوم.. وخطيب آخر يتحدث عن اقرار البطيخ بولاية علي بن ابي طالب، وآخر يروي حكماً شرعياً بجواز أكل سمكة مشهورة بسوء الأخلاق!!، وآخر يرى ان الارنب من الحشرات ولا يجوز أكله، وآخر ينقل خبراً يجزم بصحته عن إمامٍ اعاد الحياة لبقرةٍ ميتة، وآخر ينقل خبراً عن عصفور أقسم بإمامة جعفر الصادق... والقائمة طويلة. - ومن يريد التأكد من صحة ما ذكرت، فما عليه سوى إجراء بحث سريع على شبكة الانترنت وسيجد الكثير من التسجيلات المرئية-.وهنا تجدر الاشارة الى ان هذه التسجيلات تحولت الى مفردة في الصراع والجدل الدائر بين ما يُسمى بالدعاة وحماة المذهب و.. و.. الى آخر التسميات والصفاة التي يرددها السذج من البشر. "3"وبغض النظر عن الموقف تجاه المنظومة الدينية، هناك علامة استفهام كبيرة تبحث عن اجابة في ظل هذه الفوضى، فالرواية والخبر في اطار الخطاب الديني ليست في حقيقتها سوى أدوات توجيه، وبالتالي نحن أمام اشكالية التوجيه، والذي للأسف يبدو في ظاهره كأنه صناعة للجهل، الجهل الذي تسعى المنظومة الدينية الى محاربته ونشر ثقافة تشجع على طلب المعرفة والعلم. وبالتالي فإن المسؤولية تجاه الخطاب الديني تفترض على اهل العمامة ان يكونوا اشد الناس حرصاً على مضمون الخطاب وتنقية مصادره من هذه الاخبار والروايات. وبالرغم من وجود تيار من الخطباء يعتمد على النقل، إلا اننا نجد في اخبار العمامة حالات من الحرص على التأكد من ......
#جناية
#العمامة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744101
الفضل شلق : انتصار ثقافة العمامة على ثقافة الحداثة عندنا
#الحوار_المتمدن
#الفضل_شلق ثقافتان إثنتان. خطان متوازيان لا يلتقيان. ربما وجدتا في العائلة الواحدة أو الشخص الواحد، ليس فقط في حارات المدن والقرى. واحدة تقليدية دينية يعبر عنها رجل الدين. الأخرى احتمال حداثة أو سعي وراءها. انفصام ذاتي فردي ومجتمعي. واحدة لما لم يعد يلزم والأخرى نتوهم حدوثها. المثقف الحداثي صار احتمالاً. الأول خريج جامعة أو حوزة دينية. الثاني خريج جامعة للعلوم الحديثة. شيوع المزاج الديني جعل الأولى تطغى على الثانية حتى داخل الشخص الواحد. الانفصام الثقافي كاد أن يميل لجانب الحداثة في النصف الأول من القرن العشرين. انهزمت الحداثة أمام التقليد منذ الربع الأخير في القرن العشرين. تراجع البحث في قضايا التطوّر الاجتماعي والنمو الاقتصادي. صار مداره حول الدين وقضايا الخلاص في الآخرة. التقليد وجود حقيقي. الحداثة احتمال مكبوت. خسرنا في معركة الحداثة والتحديث. انهزمنا أمام العالم؛ والهزيمة في الأساس داخل أنفسنا. أمام ذاتنا، وفي فلسطين. ثورة عام 2011 العربية عبّرت عن سعي وراء تحول الذات العربي الفردية والمجتمعية الى الحداثة بشعار “الشعب يريد إسقاط النظام”. تحوّل الأمر الى حروب أهلية لا تنتهي. حروب أهلية تستخدم العنف المسلّح أحياناً واحتلال الدين كل مجالات المجتمع. كاد الدين أن يكون جزءاً من المجتمع. صار كل المجتمع. صار مضمراً لدى الجميع شعار “الإسلام هو الحل”؛ الشعار الذي قال به حسن البنا والإمام الخميني. صار هو المزاج العام. علماء الدين يظهرونه. أساتذة الجامعات غير الدينية يضمرونه حتى دون أن يعلنوه. هزيمة على الأرض؛ خلاص في السماء. الآخرة أولى من الدنيا. الدين والدنيا منفصلان منذ القدم في الوعي الجماعي. انفصام دائم. لكن الأول يطغى على الثانية في حاضرنا البائس. بؤس مصدره فقر ثقافتنا الراهنة. ركود مترسّخ واحتمال ثورات أخرى في الوعي. حيوية الوعي لا يحركها إلا السؤال والشك. الركود يثبته الجواب. الأجوبة جاهزة في كتب التراث. تراث لم يعد يلزم إلا للبحث التاريخي. البحث المجدي والعلمي يقتضي الوقوف خارج التراث؛ أن تقف الذات خارج نفسها ولو مؤقتاً. خسر الرهان مثقفو الحداثة والتحديث. ليس الانقسام بين اعتدال وتطرّف تكفيري بل بين ديني يزعم أنه تقليدي وحداثة منبتة (أي منقطعة الجذور)، بين ثقافة دين يحتل كل المجتمع ويسيطر على وعيه، وثقافة حداثوية عادت احتمالاً. الثقافة الدينية يمثلها علماء الدين والحداثة الثقافية يمثلها الأساتذة الجامعيون وغيرهم ممن هم في الجهاز التعليمي والثقافي. وهم كلهم ينتمون الى طبقة واحدة من أصحاب العمامة ويتقاسمون إنتاج وعي المجتمع.المثقف الحداثي عاد احتمالاً بعد أن كان التطوّر في غير اتجاه. أُغلق المجتمع في الربع الثالث من القرن العشرين وسادت ثقافة رجال الدين ودخل المثقفون المدنيون تحت لوائهم. صارت داعش وأخواتها من السابقات وربما اللاحقات ممكنة، بل الوحيدة الممكنة. الثقافة السائدة هي ما تمثله داعش، ومن قبلها جبهة النصرة، ومن قبلها القاعدة، ومن قبلها القطبية التي أفرخت الخمينية في إيران، ثم الانقلاب على الأتاتوركية في تركيا. كانت القطبية (سيد قطب: معالم الطريق) تأسيسية في كل ذلك. وكانت نتيجة حتمية لما بدأه الأخوان المسلمون “والتنظيم” العسكري في داخلهم. واكب الاستبداد السياسي والأمني استبداد ديني؛ استبداد ثقافة دينية جديدة لما كان الاستبداد السياسي واقعاً فالاستبداد الديني صار حتمياً. ما عبر عنه هو شعار “الإسلام هو الحل” الذي طلع من مصر وتبنته الخمينية. مع تسلم السلطة الخمينية في إيران صار شعار “الإسلام هو الحل” ممكنا في اعتقاد الثقافة الإسلامية في كل ......
#انتصار
#ثقافة
#العمامة
#ثقافة
#الحداثة
#عندنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749164
محمود طارق عزيز : العمامة و السياسة
#الحوار_المتمدن
#محمود_طارق_عزيز قصيدة بعنوان:- العمامة و السياسة قالُ لا تتدخل بالسياسة اعترضت على كلماتهم بكياسة امسكوني و اوسعوني ضرباً رموني بسوق النخاسة عدت و الدماء تسيل فهب كلب الحراسة طاردني و قتلتُوضعت قدمي فوق رأسَ عارضت سياستهم بوجهة نظريِمع جمهورٍ امام باب الرئاسة هب جمهوري و هب شغبهم قاتلتهم بشوق و حماسة قالُ نحن نسرق و نذبح نحنُ اصحاب القداسة اجبتهم نهايتكم مزابل التاريخ ما يحدث انتم اساسة قالوُ لا تتدخل بسياسة انت مواطن سيء نحن اصحاب قداسة انت مواطن وحيد نحن البرلماني و القادة و الساسة عندها قالُ لا تدخل بسياسة صرخت بوجههم بأعلى صوتي نحنُ المطرقة و الفاسة عرف الناس حقيقتهم رمُ العمامة قالُ غادرُ يا اولاد الزناة افصلُ الدين عن السياسة فعادُ قالُلا تتدخل بسياسة ......
#العمامة
#السياسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756920