الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سامي الذيب : الأشرار الأربعة: يوسف زيدان، يوسف الصدّيق، محمد عابد الجابري، ومحمد الطالبي
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب الأستاذ الدكتور محمد المزوغيتونسي مقيم بإيطاليا، درس الفلسفة بجامعة غريغوريانا ـ روما، تحصّل على شهادة الدكتوراه بأطروحة عنوانها: نهاية الميتافيزيقا وعودة الخطاب الديني في فكر جياني فاتيمو. شَغل كرسي الفلسفة بالمعهد البابوي للدراسات العربية، وله العديد من الكتب والمقالات في الفلسفة والأديان.--------صدر له عن الدار الليبرالية في سوريا كتاب عنونهفي ضلال الأديانوهذا الكتاب سوف يجلب الصداع لكثيرينوقد جاء في نهاية مقدمة الكتاب الهدف الذي يسعى اليه مؤلفه:الغرض من هذا العمل ليس الدفاع عن أيّ دين من الأديان التوحيدية وإنما تفكيك خطاباتها ووضْعها على مشرحة التّمحيص الفلسفي، وخصوصا نقد المفكرين الذين يَتحيّزون إليها، وإظهار تهافُتهم الفكري الفظيع، والكَشف عن المنعرجات الخطيرة التي تنجرّ بالضرورة عن أطروحاتهم الطائفية الهدّامة، والتنبيه على خطرهم على التعايش السلمي بين أبناء الوطن الواحد، وبالتالي سَحْقهم وسَحق أديانهم معهم..وقد كرس الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.حال ما استلمت الكتاب سارعت بقراءته. وكم صدمت عندما اطلعت على ما تتضمنه كتابات هؤلاء "المفكرين" الذين كسبوا شهرة كبيرة في مجتمعنا وأفسدوا عقول الآلاف من شبابنالفد كنت اعلم بعضًا مما قالوه وكتبوه، ولكني لم اتعمق فيما كتبوه. فسقطوا من عيني وتبين لي مدى السموم التي نثروها في مجتمعنا..وحال انتهائي من قراءة الكتاب إتصلت بمؤلفه وعيّرته بشدة لعدم توفير ما يكتب لقراء العربية. فهو مؤلف غزير وعميق ولكن كتاباته لم تلقى الإنتشار الذي تستحقهوالمؤلف يعد حاليا كتابا يعتبره تتويجا لأعماله تحت عنوان "مخاريق الأنبياء". والكل يعلم انه عنوان كتاب للفيلسوف والطبيب ابو زكريا الرازي، الذي فقد ولم يبقى منه فقرات ضمن كتابات معارضيه.وحقيقة الأمر، لي اتصال يكاد يكون يوميًا مع محمد المزوغي، نتبادل خلاله اطراف الحديث ونتناقش في مواضيع شتة، ويعرض علي آخر ما دونه في كتابه هذا. واحثه في كل مرة لكي ينهي من كتابه ويسرع في نشره وتوزيعه. وقد ذكرت له في آخر ما كتبته له قول السيد المسيحما من أحد يوقد سراجا ويضعه في مخبأ أو تحت المكيال، بل على المنارة، ليستضيء به الداخلون (لوقا 11: 33)..وبما أن محمد المزوغي يتقن الكتابة والتحليل، فأنه قليل الحظ في نشر أفكاره. ولذلك أخذت على عاتقي التعريف بكتاباته. وبعد نقاش طويل يتخلله عتب شديد، سمح لي أن اقوم بهذه المهمة. وقد قمت أولا بنشر شريط عن كتاب نشره لدى الدار الليبرالية عنوانه بيار بايل: "محمد"، مقال مقتطف من القاموس التاريخي النقدي ترجمة محمد المزوغيأنظروا شريطي https://youtu.be/a47xSd4YzP8وقد سمح لي أن انقل لكم بعض ما جاء في كتابه المعنون: في ضلال الأديان، خاصة الصفحات التي سحق فيها الأشرار الأربعة: يوسف زيدان، يوسف الصدّيق، محمد عابد الجابري، ومحمد الطالبيوسوف أبدا بمقدمة الكتاب:مقدمة كتاب قي ضلال الأديان----------كيف تكون الأديان ضَالّة ومُضِلّة وهي التي من المفروض أن تكون، بحسب منطق المتديّنين، هادية للأخلاق الحميدة ولحُسن السيرة؟ لسبب بسيط، واقعيّ ومباشر، وهو أن الأديان لم تَجْلب للبشرية إلا العداوات والحروب، ولم تُفرز إلاّ طغاة وإجراميّين، فتاريخها لم يَخلُ من سفك للدماء، منذ نشأتها الأولى إلى يومنا هذا ......
#الأشرار
#الأربعة:
#يوسف
#زيدان،
#يوسف
#الصدّيق،
#محمد
#عابد
#الجابري،
#ومحمد
#الطالبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132
سامي الذيب : الأشرار الأربعة: ورابعهم محمد الطالبي
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب ذكرت في مقال سابقhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677132أن الأستاذ الدكتور محمد المزوغي اصدر كتابا عنونه: في ضلال الأديانيمكنكم الحصول عليه من الدار الليبرالية. للحصول عليه يمكن الإتصال بها +49 176 21419894illiberallabrary@gmail.comوللقراء خارج سوريا لاسيما في الدول الأوروبية أصبح بالإمكان طلب كتب الليبرالية عن طريق موقع صفحات ناشرون السويدhttps://www.safahat-publishers.com/product-tag/dar-lebralye/وقد كرس المزوغي الجزء الأكبر من هذا الكتاب لسحق فكر اربعة من أشرار مجتمعنا:يوسف زيدانيوسف الصدّيقمحمد عابد الجابريومحمد الطالبي.بعد ان نشرت في مقالي المذكور اعلاه مقدمة كتاب المزوغي في ضلال الأديانوعرضت ما ذكره مؤلفه عن الشرير الأول يوسف زيدان، والشرير الثاني يوسف الصدّيق، والشرير الثالث محمد عابد الجابرياعود اليك لأنقل ما كتبه الأستاذ المزوغي عن الشرير الرابع محمد الطالبيالأشرار الأربعة: ورابعهم محمد الطالبي (تحت عنوان: محمد الطالبي المسيحية دعارة مُحرَّمَة والإسلام بغاء حلال)------------------------------------------------------------1. سلميّة! سلميّة!------------«الأستاذ محمد الطالبي، جامعي ومؤرخ ومفكر تونسي »، متواضع جدا إلى درجة أنه «يَرفض أن تُطلَق عليه صفة "عالم"، ذلك لاعتقاده أنها صفة تؤدي إلى عدم التواضع ». هكذا يقدّمه، حسين بن عثمان، أحد قرّائه المخلصين، والذي يذكره التونسيون بقولته الشهيرة، في التلفزة على المباشر: " بن علي مات، بن علي مات"، يقصد الرئيس التونسي زين العابدين بن علي، والذي لم يَمت، ولكن خَطفوه ورَحَّلوه إلى السعودية، لكي يأتوا بالإسلاميين للحكم ويُذيقوا الشعب التونسي أشدّ العذاب. إنّ هذا العالِم، يواصل بن عثمان، له اسهامات عديدة في شتى المجالات «مقالات ودراسات وكتب، أغلبها مجهول عند القارئ العربي غير المختصّ، لأن صاحبها كتبها في لغة غير عربية ونشرت في دوريّات ومراكز مختصة. ومن كتبه نذكر أطروحته عن تاريخ إفريقية عندما كانت امارة أغلبية، وكتابه ابن خلدون والتاريخ، وكتابه الإسلام والحوار، وكتابه تأملات في القرآن بالاشتراك مع موريس بوكاي، وكتابه الاصرار على الاحترام بالاشتراك مع أوليفي كليمان ». الأستاذ الطالبي هو من الجيل المؤسس للتعليم الحديث في تونس، والذي اضطلع بمهمّة «تكوين الجامعة التونسية وارساء تقاليد عصرية في البحث العلمي».الطالبي درسَ في تونس أيام الحماية الفرنسية، ثم انتقل إلى باريس لمواصلة تعليمه، وفي ثنايا حوار نشره في كتاب "عيال الله"، روى نُكتة عن حياته في باريس. قال: «كنتُ سكنتُ في بيت سيّدة فرنسية طيّبة جدا، مؤمنة بعقيدتها المسيحية وتعلّمتُ منها الكثير. فقد كانت تريد مني أن أنقلب إلى دين الحق، ودين الحق عندها لا يوجد في غير المسيحية [...] كانت تطلب منّي من حين لآخر مرافقتها إلى الكنيسة، ولبّيتُ طلبها عدة مرات، وحضرتُ طقوس المسيحيين الدينية أيام الآحاد، وقد كانت تجربة ثريّة بالنسبة إليّ. اطّلعتُ خلالها وعن قرب على عمق الحياة المسيحية في قلوب المعتقدين حقا في صفاء وفي محبة لخدمة الإنسان من خلال تعاليم السيد المسيح وتعاليم الإنجيل ».لكن، رغم مناشدات هذه السيدة المسيحية "الطّيّبة جدا" ودعواتها المتكررة لكي يَنقلب هو إلى الدين الحقّ (المسيحية) فإن الطالبي لم ينقلب ولم يبدّل دينه اطلاقا، بل قلبَ الآية وطلبَ من المسيحيّين أن يتخلّوا عن دينهم ويَنقلبوا إلى الدين الأحَقّ (الإسلام). والسبب في ذلك هو اقتناعه بأن ......
#الأشرار
#الأربعة:
#ورابعهم
#محمد
#الطالبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679352
عبد اللطيف بن سالم : د. محمد الطالبي في موقف حذر .
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_بن_سالم الشيخ الطالبي في موقف حذر : في قناة " الحوار التونسي" في حصة " تونس لا باس " الأخيرة محمد الطالبي يُناقض نفسه ، كفّروه فكفّر غيره .وماذا يهم أن يكون بورقيبة كافرا أو طاغوتا كما يدّعي محمد الطالبي إذا كان بالفعل هو "المجاهد الأكبر" الذي قضّى حياته كلها نضالا من أجل تونس ، من أجل تخليص هذا الوطن من مخالب الاستعمار الفرنسي الغاشم وتحريره من السلطة الملكية العثمانية الفاشلة والانتقال به إلى نظام جمهوري متوازن ، وإذا كان هو الذي خطّط مع رفاقه للنهوض بهذا البلد في جميع الميادين وفي جميع المجالات الاقتصادية والاجتماعية وبالخصوص منها الناحية التربوية والثقافية التي أنجبتك أنت وأمثالك من المثقفين والمتنوّرين ،والتي لا نزال نجني ثمارها ونتمتع بنتائجها إلى هذه الساعة وربما بقينا نتمتع بها إلى الأبد لولا مثل هذه النكسات التي بُلينا بها في المُدة الأخيرة بسبب النظام السابق الفاسد وما جلبته لنا هذه الثورة من بعده، هذه الثورة التي أكلت أبناءها في اللحظة الحاسمة ودفعت بالبلاد إلى الغوغائية و الانتهازية والمرتزقة الذين كانوا يتربّصون بها منذ مدة ويُوهمون الناس بأنهم مناضلون صادقون من أجل سلامة الوطن وازدهاره وتحرير شعبه من الدكتاتورية ،وفي الأخير اغتصبوا الثورة وعبثوا به وبممتلكاته وميزانيته ، هؤلاء الذين عاقبهم الرئيس السابق بن علي فعاقبوا الشعب التونسي من بعده وتشمتوا فيه وقالوا له بكل ما لديهم من حقد دفين ( موتوا بغيظكم ) جزاء ما قدمه لهم في انتخابات اكتوبر 2011 من الثقة فيهم والتعاطف معهم وتسليمهم أمر البلاد بأيديهم لكن لو كانوا في مستوى تلك الثقة وذلك التعاطف لما حوّلوا حقدهم ذاك على بن علي إلى حقد على شعبه ولو كانوا في المستوى المطلوب من الوعي والمسؤولية لما حملوا الحقد مطلقا إلى الأبد لآنه : لا يحمل الحقد من تعلو به الرُّتب """ ولا ينال العُلا من طبعُه الغضبُ لكن سي الطالبي الذي لا نزال نردّد قولته الشهيرة ( الدين حرّية ) كأنما هو اليوم يسقط في هوة الخوف منهم (وللعلم فإن الإسلا ميين لا يمثلون بالضرورة عامة المسلمين كما أكدت لنا اليوم أفعالُهم ) وأخذ في مجاملتهم ومداهنتهم ومحاولة تحويل ما اتهموه به من الكفر إلى غيره ، وإلى الزعيم بورقيبة ذاته الذي قال "عنه كافر وطاغوت" وهو الذي يعلم أكثر من غيره بأن الدّين لا يكون إلا حالة شخصية لا حق لأحد في التدخل فيها ،علاقة خاصة بين الإنسان ومعتقده . لكن يبدو أن ما قام به الدكتور الطالبي ما هو إلا استرضاء لهم بالتشهير بعدوّهم اللدود الذي كان يردّد دائما قوله ( التخونين لا ) و أغلق جميع الأبواب في وجوههم وبدأ بنفيهم وتشريدهم حتى جاء بن علي فواصل نفس المهمة من بعده معهم .لكن :( أولنا صغار وآخرتنا صغار) وتبقى تونس دائما " لا باس " ......
#محمد
#الطالبي
#موقف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745249
المثنى الشيخ عطية : مجموعة الشاعرة المغربية رجاء الطالبي -أوراق أندروميدا-: مشغولات لغةٍ تنعتق نحو المجرات المفتوحة
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية لا أعتقد أن الشعر استقرّ على تعريفٍ له، منذ انفجاره الكوني في التعبير عن إنسانه، إذ أن إنسانه نفسه لم يستقرّ على حال رغم ظنون الثوابت فيه، ولا نعرف إن كان قد حان زمن طفرات الإنسان في التحوّل إلى ما يهجس به خوفه وخياله، من استذئاب ودراكولية وزومبية، ومن أشكالٍ فضائيةٍ تعكس تصوراته عن نفسه، وإنْ تعدّى هذا الهاجس إلى ما يمكن أن يكون عليه في أكوانٍ موازية أو متعددة اختلفت فيها شروط التكوين لتنتج ما يهجس به، في حياته التي هي ليست أكثر من ومضةٍ بالنسبة لكائن أعلى، ضخمٍ لا تُعتبر حياتنا عليها بالنسبة إليه أكثر من زمن تركه عدسةَ مجهره في مراقبتنا، ليرشف رشفةً من فنجان قهوته، بينما هي بالنسبة إلينا ملايين ومليارات من السنوات، وتجعلنا نقول حين نكتشف ذلك عن الحياة: ماهي إلا ومضة، وتجعل شعراء منا يعبّرون عن ذلك بشعر الوميض وقصيدة الومضة أو النبضة أو ما نخترع من تعريفات للشعر الذي يعبّر عنا عاكساً ومجسداً لنا في ثباتنا وتحولاتنا. من شعر الومضة، (الذي يعتقد أصحابه وهم مُحقّون ربّما وغير محقين في تعريفاتِ محقّين غيرهم ربّما، إذ لا يستقرّ الشعر على حالٍ، كما الثعالب في ابتكارها لوضعيات التخفي عن الدجاج، أو ربّما كما الفيروسات في تحولاتها داخل مضيفيها)، ومن شعرِ غير الومضة الذي يرتدي ثياب السطر وثياب القطعة في قصيدة النثر القصيرة ومتوسطة الطول، تبرز مجموعة الشاعرة المغربية رجاء الطالبي مفصحةً في عنوانها عن: المرأة المُسَلْسَلَة أي المقيّدة بالسلاسل: "أندروميدا": ابنة كيفاوس ملك أثيوبيا، أو فلسطين في روايات أخرى، وابنة كاسيوبيا التي تباهت أن ابنتها أجمل بكثير من حوريات البحر، فأرسل إله البحر المغرور بوسيدون وحشَ البحار لتدمير إثيوبيا، ودفْع كيفاوس إلى تقييد ابنته على الصخور كقربان لاسترضائه، قبيلَ أن يتمكن البطل بيرسيوس نازلاً على حصانه المجنح من السماء لقتل الوحش وإنقاذها. وهذا ما تخيّله اليوناني القديم من ملاحظته مجرّة النجوم الأقرب إلى مجرتنا درب التبانة، والتي سمّاها أندروميدا، أو سمّى هذه المجرة على ما تخيلتْه أساطيره، ليسير العالم مستخدماً لها، في خيال الأدب كما في اكتشافات العلم؛ ولتصل إلى الطالبي، متداخلةً بملاحظاتها عن الأرض والسماء، وقراءاتها للثقافة، وعيشها للشعر في داخلها، فتنتجَ قصائد ومضة العين أو نبضة القلب التي تجمعها وتفرقها ضمن مجموعتها، برفقة لغتها، معبرة عن ذلك بـ: "رميتُ بأغنيات الحبّ من النافذةكنتُ في رفقة لغتي أُنظّف زجاجَ العالم".إلى جانب قصائد النثر بأشكالها المتعددة فيما كان هذه الأوراق. أوراق أندروميدا"، مجموعة شعرية لا تبرز فيها الأسطورة بصورة مباشرة تعكس ما أراد مبدعوها من معانيها، بقدْر ما تتغلغل المعاني في شرايين القصائد، عاكسةً ومجسّدة مجالاتٍ تدخل في فلسفة الموت المعقّدة كما في تناول خبز الحياة البسيطة، وفي تفصيص عُقَد اليأس كما في ضمّ بتلات وردة الأمل، في مسيرة الإنسان. ولا تطرقُ هذه المجموعة كذلك حديد الذكورة المستحيل سلاسل في تكبيل النساء، بمطارق النسويّة التي تعاني من رسم المصير بهذه السلاسل، وإنما تتوزع متغلغلة في شرايين القصائد التي تعنى بصراعات الإنسان وأحلامه داخل وخارج خصوصية الذكورة والأنوثة. لكنّ هذه المجموعة تحاول كما يبدو بغموض الشعر ومجازاته وإيحاءاته أن ترسم خصوصيتها في الجدْل بسلاسل العلم ومكتشفاته حول التشابك الكمّي ولا نهائية الاحتمالات وما يَخلق من عوالم تدور على نفسها لتعيد الإنسان إلى عوالم الأساطير. وفي اجتراحات الخصوصيات القديمة هذه بأساليب عصرها والجديدة الآن بأسا ......
#مجموعة
#الشاعرة
#المغربية
#رجاء
#الطالبي
#-أوراق
#أندروميدا-:
#مشغولات
#لغةٍ
#تنعتق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759284