الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سوسن شاكر مجيد : نحو تشديد الرقابة والمتابعة على مياه الشرب المعبأة محليا والمستوردة في العراق
#الحوار_المتمدن
#سوسن_شاكر_مجيد اشارت منظمة الصحة العالمية الى ان مياه الشرب تعد من أهم نواقل الأمراض في حالة تلوثها بسبب أرتباطها الوثيق بالأنسان أذ يمكن أن تكون مصدرا للأوبئة والامراض التي تسببها الأحياء المجهرية أو وجود المواد الكيمياوية فيها. ان تلوث مياه الشرب عن طريق المعاملة غير الجيدة للمياه داخل محطات التصفية وعدم تطبيق المعايير التامة لمياه الشرب اذ ان في حالة تجاوزها يعد الماء غير صالح للشرب مع ضرورة أعادة النظر في المحطات التي تعالجه .لقد اشارت الباحثة في دراستها المنجزة بتاريخ 17/4/2013 حول واقع مياه الشرب المزود عن طريق محطات أسالة المياه الحكومية في العراق الى عدم صلاحيته للأستهلاك البشري بسبب تلوثه وعدم كفاءة عمليات التصفية والتعقيم وغير ذلك، لذلك لجأ ت الكثير من العوائل العراقية الى استخدام المياه المعدنية المصنعة محليا او المستوردة لتكون بديلا عن محطات مياه الإسالة . وستسلط الباحثة الضوء هنا على واقع صناعة المياه المعبأة والحكم والقرار يكون للقاريء الكريم والجهات المسؤولة. تعد صناعة مياه الشرب المعبأة من أكثر قطاعات صناعة الأغذية والمشروبات انتاجا بالرغم من التكلفة العالية بالمقارنة مع تكاليف خدمات شبكة التوزيع الوطنية لاسيما في المدن الصناعية واصبحت المياه المعبأة توصف بأنها المشروب الاسرع نموا في العالم لتصبح مشروبا منافسا لمياه الشرب الاعتيادية اذ شهد الاستهلاك العالمي للمياه المعبأة منذ الثلاثين سنة الماضية زيادة منتظمة وبمعدل 9% سنويا لأسباب تعود الى اعتبارات تتعلق بتفضيل المستهلك وتلوث المياه او نتيجة للمشاكل الناتجة من استعمال الكلور في تعقيم مياه الشرب,وبلغ الحجم الأجمالي لأستهلاك العالمي للمياه المعباة لعام 2005 مايقدر ب 163894900 بليون لتر والذي يمثل مامعدله 25,36لتر/ فرد بعد ان كان المعدل 17.79 لتر/ للفرد عام 2000 .وتلقى صناعة مياه الشرب المعباة في العراق رواجا كبيرا وتحتل نسبة معاملها حاليا 54.5% من مجمل معامل الصناعات الغذائية المختلفة والمسجلة لدى التنمية الصناعية. ورغم زيادة اعداد المعامل الأ انه لوحظ ان هناك انخفاضا حادا في النوعية متمثلا بزيادة النسب المئوية للفشل في تطبيق المتطلبات الصحية الواردة في المواصفة القياسية العراقية الخاصة بمياه الشرب مما ادى الى اغراق الاسواق المحلية بالعديد من العلامات التجارية التي تفتقر الى المواصفات الصحية الخاصة وعدم تطبيقها للمعايير الدولية التي حددتها منظمة الصحة العالية الخاصة بمياه الشرب.ان منظمة الصحة العالمية حددت مؤشرات ومعايير الشروط الصحية للمياه الصالحة للشرب والخصها بما يلي:من الناحية المادية:رائحة الماء، طعم الماء، لون الماء، مجموع المواد الصلبة العالقة، الشفافية والعكورة.من الناحية الكيميائية:المعادن الثقيلة، النترات، المبيدات، درجة الحموضة، الأوكسجين المذاب، الأوكسجين الكيماوي، العسر الكلي، والمعادن المذابة كالزئبق والزرنيخ وغيرها.من الناحية البيولوجية:سلامة المياه من البكتريا، والكائنات الدقيقة المسببة لمراض القولون وغيرها. كما صدرت عن الإتحاد الأوروبي توجيهات بشأن ضمان وسلامة مياه الشرب وناقش فيه الأدوار والمسؤوليات التي تقع على أصحاب المسؤولية والأدوار التكميلية للمنظمين الوطنيين الموردين والمجتمعات المحلية ووكالات الترصد المستقلة. وتوجيهات بخصوص الإضافات المتعلقة بالمواد الكيميائية وإدارة المياه المنزلية وحصاد مياه الأمطار والمياه المباعة وإمدادات المياه المؤقتة والمبيدات المستخدمة لمكافحة ناقلات الأمراض في مصادر مياه الشرب.واجريت في العرا ......
#تشديد
#الرقابة
#والمتابعة
#مياه
#الشرب
#المعبأة
#محليا
#والمستوردة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709929
عامر عبود الشيخ علي : في شارع المتنبي .......-ازمة مياه الشرب في العراق الواقع والافاق-
#الحوار_المتمدن
#عامر_عبود_الشيخ_علي في شارع المتنبي ..."ازمة المياه في العراق الواقع والافاق"ضيف منتدى رواد المتنبي الثقافي صباح بوم الجمعة 8/10 المهندس الاستشاري والناشط البيئي جاسم الاسدي، على قاعة علي الوردي في المركز الثقافي البغدادي في المتنبي، للحديث عن ازمة المياه من خلال محاضرته التي حملت عنوان "ازمة المياه في العراق ..الواقع والافاق" وبحضور نوعي من الخبراء والمهتمين بهذا الشأن، اضافة الى الاعلاميين وجمهور شارع المتنبي.حيث استعرض الاسدي خلال حديثه بعد تقديم سيرته الذاتية من قبل مديرة الجلسة الدكتورة هافان حسن، مشاكل المياه وشحة مياه الاهوار واسبابها في العراق، وتاثير دول الجوار ايران وتركيا على ذلك، وعدم وجود مفاوض قوي باستطاعته مفاوضة الجانب الايراني والتركي لهذا الملف الخطير والمهم جدا، مبينا "عندما كانت كميات المياه كبيرة وواسعة كنا لا نعرف ماهي شحة المياه، وليس لدينا ثقافة ادارة هذه الشحة وكان الهاجس الاكبر هو هاجس الفيضانات التي تحدثت ومنها فيضانات عام 1948 و1954 و1968، لتكون الاهوار هي الملاذ لمياه هذه الفياضانات، حتى ان البعض يقول ان الاهوار ماهي الا منخفضات لدرء الفيضانات، متناسيا الجزء الاكبر من اهتمامات الاهوار البيئية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية، مشيرا الى "هذا هو وضع الاهوار سابقا، اما بعد عام 2002 وسياسة التجفيف لم يبقى الا الجزء الغامر القريب من الحدود الايرانية والذي يتغذى من نهر الكرخة والتي عملت الحكومة الايرانية الى قطع هذا النهر وانشاء ثلاثة سدود كبيرة عليه اضافة الى سدة ترابية بطول 64 كيلومتر وبارتفاع ستة امتار عن مستوى سطح البحر، وقطعت اغلب الجداول التي تزود الجانب الشرقي من العراق، ولهذا اصبحت الاهوار العراقية جافة تماما.واكد جاسم الاسدي "ان الوطن العربي يصنف من المناطق الفقيرة من حيث المياه، وهذا الفقر اثر على تامين حصة الفرد العربي والتي يجب ان لا تقل عن الف متر مكعب سنويا الا ان هذه الحصة وصلت الى خمسمائة متر مكعب سنويا، مضيفا "اما في العراق عندما نقول وصلنا الى الفقر المائي علينا ان لا ننظر الى الارقام التي تطلقها وزارة الموارد المائية على كميات المياه التي تطلق الى نهري دجلة والفرات، بل الى كميات المياه التي تدخل سدي حديثة والموصل وكذلك سدي دوكان ودربندخان، ولهذه الشحة وصل العراق الى الفقر المائي والذي سيتضاعف كثيرا في المستقبل وستكون هناك نقص في كيات المياه بحلول عام 2035 بحدود 11 مليار متر مكعب.واعرب عن "ان الخطر الحقيقي لا يتمثل بسد اليسو التركي وحده والذي يبلغ حجم تخزينه للمياه 11 مليار متر مكعب والذي انشأ لغرض توليد الطاقة الكهربائية، وانما هناك سد اخر قيد الانجاز في الجانب التركي وهو سد الجزرة، والذي يبعد 15 كيلو متر عن الحدود السورية، وهو سد اروائي وهو الاخطر في تاثيره على العراق.وبعد ذلك بين جاسم الاسدي المعالجات لهذه الشحة في المياة ومنها "اعتماد طرق الوقاية والتخفيف من الجفاف عبر ادارة الخزانات المائية بشكل اكثر فاعلية واجراء الحسابات كل شهر على الكمية المحتجزة، تمكين جمعيات مستخدمي المياه واخال التحسينات المطلوبة في الالات الزراعية، الاستفادة من مياه المبازل والصرف الصحي بعد معالجتها، انشاء سد غاطس وهويس ملاحة في شط العرب وفي منطقة الفاو بالذات، ضبط التوزيعات المائية عبر توزيع المياه بنسب مئوية، رفع التجاوزات على اعمدة الانهار والحد من مزارع الاسماك غير القانونية والتي تربو على عشرين الف مزرعة.وقبل الختام بين الاسدي نتائج تجفيف الاهوار الاقتصادية والبيئية وعدم الاستقرار الامني، والتي ادت الى النزوح والهجرة ......
#شارع
#المتنبي
#.......-ازمة
#مياه
#الشرب
#العراق
#الواقع
#والافاق-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733949