الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد شاكر : الأول من أيار 000 الدلالة والمعنى
#الحوار_المتمدن
#ماجد_شاكر تحية اجلال واحترام للطبقة العاملة في 1 أيار الذكرى المتجددة وسوف تبقى ما بقيت الإنسانية بدأ الاحتفال بهذا اليوم في أستراليا سنة 1856 ثم انتقل إلى كندا وأمريكا معقل النظام الرأسمالي الإمبريالي عندما طالبة العمال بتحديد ساعات العمل 8 ساعات وتمت المواجهة واعدام قادة الحركة العمالية بفضل نضال وتنظيم صفوف الحركة العمالية ودعم الأحزاب الاشتراكية والشيوعية والمفكرين والفلاسفة رضخ أصحاب الشركات والحكومات لمطالب العمال وصدرت التشريعات التي تصون الحقوق للعمال وتحدد ساعات العمل وتحسن الأجور والرعاية الصحية والاجتماعية وأصبح هذا اليوم مناسبة تحتفل به الشعوب بانتصار إرادتها على الظلم والظالمين ال مستغلين الجشعين مما اضطر الحكومات للرأسمالية تقر بهذا الاحتفال ويصبح الأول من أيار عطلة رسمية في دول العالم السؤال لماذا البشرية تحتفل بهذا اليوم حتى من خارج الوسط العمالي الجواب البشرية منذ وجودها وبما أن القابلية للأفراد تختلف من شخص إلى آخر مما ولد استغلال القوي للضعيف من هنا بدا التسلط والاستغلال وما مرحلة العبيد التي مرت بها البشرية إلا دليل على الاستغلال بأبشع صوره عند قيام الثورة الصناعية ووسائل الإنتاج التي تعطي إنتاج وفير وبدون توقف طالما الآلة الصناعية تعمل وأصبح الإنتاج له مردود مالي اقتصادي وبما أن الإنسان دائما يحن للجذور الأولى أراد أصحاب العمل استعباد العمال واستغلال حاجتهم للعمل والمورد من خلال ساعات عمل طويلة وأجور قليلة مقابل أرباح طائلة تذهب للطبقة اامستغلة التي الدولة تتشكل منهم وتقع تحت تأثيرهم بفضل رأس المال المحرك الرئيسي في المجتمع حتى أصبحت الدولة وما تملك من سلطة حامية للاستغلال من هنا اكتسب نضال الطبقة العاملة القيمة الكبيرة في خلق تنظيم منظم مع مساندة المفكرين والفلاسفة الاشتراكيين والقوى الخيرة واليسار مما جعلهم يواجهون قوة المال بقوة الفكر والحجة وتقديم البديل كنظام اقتصادي هذا اليوم هو لكل البشرية لانها لأول مرة تنتصر على قوى الاستغلال والتسلط ولكن هذه القوى هل استسلمت وانتهت الجواب كلا الصراع أخذ أشكال متعددة من طبيعة النظام الرأسمالي انه متجدد ويستجيب للتحديات ولم يغلق نفسه في الادلجة الفكرية لذا دائما يبتكر وسائل ماكرة يمتلك رأس المال ووسائل الإعلام والجامعات والأساتذة ومراكز البحوث في ظل التطور الهائل في العلوم والتكنلوجيا وشبكة الاتصالات والمعلوماتية أصبح الصراع أوسع ولم يعد ببن الطبقة العاملة التي تعمل في مصنع أو شركة وهذه القوى تخطت موضوع السباق على مصادر الثروات الطبيعية أصبح التحدي من نوع آخر هو تحدي ثقافي يستهدف تغيير منظومة القيم الأخلاقية للشعوب لجعل الجميع يفكر على طريقة الرأسمالية وأصبح الاستغلال عابر للحدود وأصبح يشمل شعوب وبلدان ومن خلال عمل أنظمة في خدمة النظام الرأسمالي وأصبح الاستغلال يشمل طبقات واسعة من الشعب ونشأة طبقة طفيلية تحصل على أموال هائلة من الأموال دون جهد وتشكل أنظمة حاكمة وظيفتها حراسة مصالح النظام الرأسمالي وتصخير الأموال في خدمة أهدافه أصبحنا نرى شعوب يسلط عليها إرهاب منظم ويحصل على دعم مالي وتسليح نرى أموال طائلة تنفق على تسويق الفكر التكفيري بينما شعوب وطبقات تعاني من الفقر والجوع نرى أنظمة وشعوب مترفة تستخدم عمالة قادمة من دول فقيرة كعببد أصبحنا نرى انتشار واستخدام الأسلحة المدمرة واستخدام الحصار الاقتصادي على الشعوب وسيلة لتحقيق أهداف في أغلب الأحيان غير مشروعة نحن في العراق تجمعت ثروات البلد بين السراق الجهلة المتخلفين وأصبح الشعب طبقتين طبقة مسحوقة وهي الأكثرية وطبقة طفيلية استحوذت على السلطة و ......
#الأول
#أيار
#الدلالة
#والمعنى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675643
زهير الخويلدي : في الدلالة الفلسفية للفن
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي " الفن هو نوع من اللغز يجعل الذي يفكه يستمتع بسرعته في الفهم وبفطنته"1 لعل السؤال الأولي لأي تفكير فلسفي: في أي شيء يعتقد أنه من الواجب التفكير في مثل هذا العمل الفني ، والبقاء فيه وإعادة التفكير فيه ؟هذا السؤال أساسي يمكن طرحه حول الفن ، لأنه في الواقع جزء جيد من التقاليد الفلسفية ، يسير على خطى أفلاطون ، الذي سعى لأن يذكرنا بأن الفن لا يستحق أن يكون شيئًا من التفكير الفلسفي ، وناهض كل أطروحة الفلسفة تسير على هذا النحو ، فإن أي روح ترغب في التفكير بشكل جيد يمكن أن تتحول فقط عن الإغواءات الحسية التي تزرعها الأعمال الفنية على المسار الصعب للزهد الفلسفي: • تُعرّف الفلسفة بأنها بحث فكري للمبادئ الواضحة والكونية ، كمشروع نظري لبناء مفهوم شامل للمعقولية، بينما الفن ، على العكس من ذلك ، هو خلق أشياء ملموسة ومحددة. وهكذا فقد تم تقويض قيمة الفن لفترة طويلة من قبل الفلسفة أو قامت بتجاهله: كان أفلاطون يفهم العمل الفني على أنه تقليد أقل قيمة من الناحية الوجودية. تم تحديد الحساسية التي من خلالها يمكن للفن الوصول إلينا بالحسية ، ووقع مطابقتها مع الحواس. العمل الفني هو في الواقع موضوع تم فهمه لأول مرة من قبل الحواس. في مثل هذا المنظور ، كيف تجد الفلسفة مصلحة في التفكير في الفن ، وفي امتلاك الفن كشيء فلسفي؟ تختبر الفلسفة في الفن قدرتها على التفكير في الشيء المحدد: فالأثر الفني شيء خاص تمامًا لأنه فريد. هل يتخلى التفكير الفلسفي عن الخصوصية التي تعرفه كأثر فني أم يسقط من حسابه مسألة الاهتمام بماهية هذا الأثر الفني؟من خلال التفكير في الفن ، تسلط الفلسفة الضوء على العلاقة بين نشاط الفكر والجماليات ، وهي علاقة يكون من الأساسي أن تكون لها رؤية واضحة إذا أردنا أن نكون واضحين حول مفهومنا الخاص عن الفلسفة. تُعرف الفلسفة عادةً بأنها بحث عن المبادئ الأولى والعلل القصوى. كما تشارك في البحث الاستطلاعي الخاص بالعلوم حيث يتم نشرها في منطق تسلسل الخطاب وبقية الأساليب الاستدلالية. لكن في الوقت نفسه ، الفلسفة ليست مثل العلم الذي يعيش في التجاور وعدم اكتمال الخطابات التي ينتجها. تحتفظ بعلاقة خاصة مع الموضوع الذي يمارسه من حيث أنه يسمح لها بالتفكير بشكل منعكس في نشاطها ونفسها ، أي أنه يشكل وحدة متماسكة من الوعي الذاتي (أو أكثر بشكل متواضع ، الوعي الذاتي الذي يهدف إلى التماسك). كل الوعي الذاتي انعكاسي وممسك في وحدة. لا يمكن أن يكون الاستيلاء على الذات بمفرده خطابيًا بحتًا لأن الخطاب دائمًا ما يكون جزئيًا. من الأفضل أن تكون فورية وعالمية. تعبر العديد من الفلسفات عن هذه الفكرة من خلال تتويج الفكر في هوية العقل إلى الحق (لأرسطو ، التفكير هو الخلود إلى أقصى حد ممكن ، بالنسبة لسبينوزا ، نحن نعيش ونختبر أننا أبديون .. ..). دعونا نتذكر ببساطة فكرة أن إمكانية الاستيلاء الفوري على الذات عن طريق الوعي الذاتي هي ما يميز الفلسفة عن العلم. الاستيلاء الذي يجب ، بالطبع ، أن يُفصَّل على نشاط خطابي ، وإلا فإن الفلسفة ستكون شكلًا من التصوف. هذا الفهم الفوري له طبيعة جمالية (لذا فإن الجماليات تعارض الاستطرادية وكذلك الفورية للوساطة). علم الجمال هو أي شكل من أشكال التقاط المحتوى بشكل فوري وبديهي. سوف يسمي كانط "الجماليات المتعالية" الجزء الأول من نقد العقل الصافي الذي يشرح فيه نظرية الحساسية. لا يفهم كانط الحساسية على أنها ملكة أدنى من الذكاء ، على أنها ذكاء غامض. إنها ملكة لها كرامتها وعملها ، وهي كلية ضرورية لبناء التفكير النظري. في عام 1750 ، نشر بومغارتن عملاً بعنوان "الجماليات ا ......
#الدلالة
#الفلسفية
#للفن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678958
أمينة الخربوع : الدلالة والتداول Semantic and pragmatic
#الحوار_المتمدن
#أمينة_الخربوع "ليست اللغة إلا لهجة بجيش وسلاح بحرية" "ماكس فاينرايخ"ملخص:ماذا يعني أن نقول شيئا ما؟ وعلام ندل بواسطة الكلمات؟ هل المعنى كله في الكلمات؟ وماذا يعني أن يكون للشيء معنى؟ ، إن للتواصل البشري خصائص ينفرد بها تغيب في معظم الأنماط الأخرى وأبرزها قيام التواصل على ثلاثة أركان أساسية وهي : المتكلم والسامع وسياق الحوار ولا يتم هذا التواصل إلا بواسطة قواعد تحكمه بغرض تحقيق التفاهم عن طريق تعرف السامع على ما يعنيه المتكلم من إلقائه لجملة من الكلمات.الكلمات المفاتيح: المتكلم – السامع - السياق – المعنى – التواصل.ABSTRACTWhat does mean to say something? what do we denote by the words? Is the whole meaning in the words? What does mean to have a meaning? Human communication has unique characteristic that are absent from the rest of the other communicative patterns, the most prominent of which is the communication on three basic pillars: the speaker the listener, and the context of the speech, this communication is only carried out by means of rules aimed at achieving understanding by identifying the listener with what the speaker means by delivering a set of words,Key words: speaker – listener – context – meaning – communication مصطلح الدلالة (1) مصطلح أطلقه اللسانيون وأرادوا به دراسة العلامات سواء أكانت لغوية أو غير لغوية ، وأما علماء الدلالة فأرادوا به دراسة الظواهر اللغوية من خلال البحث عن القوانين التي بموجبها تتغير المعاني ، في حين انصب اهتمام البنيوية على بنية اللغة وعلاقة المعنى بالشكل اللغوي ، أما التوليديين فقد عنوا عناية كبيرة بالكفاءة اللغوية ، دون الاكثرات بالاستعمال رغم أهميته القصوى، فدلالة المفردات والتراكيب اللغوية لا تقتصر فحسب على نظام بنيوي يربط الشكل بالمعنى ويقبل الوصف ضمن قواعد بنيوية وتوليدية ، بل هي متفاعلة مع معطيات السياق من متكلم وسامع والظروف المحيطة بهما ، ولا أدل على ذلك من أن نفس القول يمكن أن تكون له دلالات مختلفة باختلاف السياقات . وهذا الاختصاص الذي يربط دلالات اللغة بالاستعمال ضمن سياق محدد هو ما أصبح يعرف اليوم بالتداولية.إن مايميز الأفعال الإنجازية أنها تتحقق بمجرد إصدار أصوات أو كتابة شيء ما لكن ما وجه الاختلاف بين مجرد إصدار الأصوات أو الكتابة وتحقيق فعل إنجازي؟يكمن الاختلاف الأول حسب سيرل في "كون أن ما يميز الاصوات أو العلامات الخطية التي ينتجها المتكلم حين تحقيقه لفعل إنجازي امتلاكها معنى ، أما الاختلاف الثاني فمرتبط بالأول بحيث يتحدد استعمال هذه الأصوات أو هذه العلامات الخطية بكونها تسخر للدلالة على شيء ما، فعندما نتكلم نقصد الدلالة على أمر ما مما نقوله"(2) . انطلق سيرل من التمييز بين مجرد إصدار الأصوات وتحقيق فعل إنجازي ، معتبرا أنه يجب أن تكون للأصوات دلالة وأن تستعمل لأجل أن تعني شيئا ما . مناقشا مفهوم الدلالة غير الطبيعية عند جرايسGrice في مقال عنونه ب الدلالة (Meaning) ، فقد عد ما جاء به هذا الأخير مفيد كخطوة أولية للاشتغال على الدلالة ، ذلك أن جرايس ركز أساسا على الانفعال الناتج عن تأثر السامع بقول المتكلم ، فالدلالة -حسب سيرل- مرتبطة بإرادة المتكلم أن يعني ما يقوله ، وبإرادة تبليغه انطلاقا من تحقيق فعل إنجازي مع الرغبة في إحداث تأثير على السامع ،إضافة الى هذا فقد عدل سي ......
#الدلالة
#والتداول
#Semantic
#pragmatic

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681507
علي محمد اليوسف : اللغة والفكر واسبقية الدلالة
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف الفكر يكتسب هويته وماهيته بعلاقته بالوجود المادي المتبادل المتخارج معه جدليا, وليس باللغة التي تعّبر عن الوجود في ملازمة الفكر التجريدي لها. فالفكر يكسب الموجودات صفاتها البائنة, ويكتسب هو أي الفكر المتموضع بالموجودات المدركة هويته وصفاته ماديا أو مثاليا بحسب منهجية التعبير والفهم. الفكر منهج عقلي بالتفكير لا يمكنه غير توصيف ما يرغبه متحققا في الاشياء ومواضيع الادراك لكنه لا يقوم بخلقها تفكيرا تجريديا. الفكر هو تعبير لغوي صادر عن ملكة تفكير العقل.والفكر واللغة في تلازمهما معا لا يستطيعان خلق وجود شيء مادي وأعطائه صفاته وعلّة وجوده في علاقة تعبيرهما عنه كوجود صوري مجرّد في الذهن فقط, وأنما الوجود يكتسب صفاته وماهيته في تعالقه مع الادراك العقلي الواقعي له, قبل الفكر المعبّر عنه في تعالقه مع تعبير اللغة...بمعنى ادراك العقل للموجود أو الشيء يسبق دلالة الفكر واللغة التعبير عنه.وجود الاشياء في نوع علاقتها مع التفكير العقلي لها, تسبق الفكر واللغة المعبّرة عنها لاحقا. فالعقل يستبق الفكر واللغة في تلازمهما وادراكهما الوجود الخارجي كوسائل بينما يكون الادراك العقلي لها غاية وهدف , وهذا يخالف مثاليو فلاسفة نظرية المعرفة في تزمتّهم القول( أن فعل المعرفة لا يقوم في عملية ادراك الموضوع,بل في فعل خلق الموضوع, وأن الوجود لا يوجد في ذاته, أنما الفكر هو الذي ينشؤه). ببساطة متناهية الفكر لا ينشيء وجودا شيئيا من فراغ وجودي سابق عليه, بل من موجود مادي مستقل أو موضوع مدرك خياليا سابقين عليه, الموجودات والموضوعات والاشياء في استقلالية تامة عن الادراك العقلي والفكر واللغة.. بدون توفر وعي قصدي يتناولهما معرفيا. لكنه (الفكر) يضطلع بمهمة تغيير وتبديل الاشياء والموجودات كمواضيع يدركها العقل ويعمل على تخليقها في جدلية من الصيرورة الدائمة غير المنتهية بين الموجودات ولغة الفكر المعبّر عنها...اللغة تخلق مواضيعها التصورية بالفكر ولا تخلق موجوداتها المادية بالواقع... فالموجود المادي سابق في وجوده الادراك العقلي وتعبير اللغة عنه. فهل يسبق الفكر أو اللغة أحدهما تراتيبيا في تعبيرهما عن الوظيفة الادراكية التخليقية العقلية التناوبية للموضوع,؟ وفي تعبيرهما عن وجود المادي في أختلافه عن التفسير المثالي على مستوى أفصاح اللغة في علاقتها بالاثنين كوجودين غير مختلفين المادي والمثالي في وظيفة اللغة التعبير عن كل منهما بمواصفاته الخاصة به. واقع الموجودات المستقل في عالمنا الخارجي لا يعيّن نوعية التفكير بها, بل اختلافات مناهج الفكرفي تفسيرها الموجودات والاشياء تعطيها الصفة المادية بالفكرالتصوري المجرد فقط ولا يعطي الفكر الصفة المادية حسّيا واقعيا للموجودات السابقة عليه. فالمادية جوهر دفين بالموجودات لا يقوى الفكر خلقها بل توصيفها اذا كان ذلك متاحا ممكنا. أننا في هذه الحالة نفهم أن الفكر المادي في تمايزه عن المثالي هو في أسبقية الفكر على اللغة على صعيد الادراك الوجودي للاشياء في الواقع عقليا (صمتا) تفكيريا تخليقيا داخليا من دون الافصاح عنه باللغة تعبيريا شفهيا أو كتابة.بمعنى أن تخليق وأعادة انتاجية الشيء المفكر به (جوّانيا) من قبل العقل الذي نقلته الحواس كموضوع لتفكير العقل به, يكون حضور الفكر سابق على عطالة اللغة في فعالية التفكيربالموضوع صمتا عقليا, وتنقلب المعادلة في الاسبقية حين يتم توظيف العقل اللغة التعبير عن الشيء في وجوده الخارجي وبأدراكه المتعيّن من جديد. فاللغة هنا في تعبيرها عن مدركات العقل الخارجية تسبق الفكر.فأدراك الشيء عقليا في العالم الخارجي يكون في أسبقي ......
#اللغة
#والفكر
#واسبقية
#الدلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686027
عذري مازغ : نهر -مربيع-: نحت انتروبولوجي في الدلالة
#الحوار_المتمدن
#عذري_مازغ "أيري أمان الفقيرايري امانأورييسريذ مربيعايري أمان"أغنية شعبية امازيغية غالبا ما كانت تغنى بالأطلس المتوسط تذكرني بمرحلة بدوية جميلة تحيل إلى نمط خاص عرف بالأطلس المتوسطالإحالة الأولى: غالبا كان الناس يسكنون في خيم على شكل دائري او نصف دائري، وغالبا قرب واد او ينبوع مائي نسميه العنصر واحيانا في مناطق "أزغار" (المناطق السهلية) كانوا يسكنون قرب بئر وافر المياه بجانبه "لابروان" (مقتبس منAbrevoir الفرنسية) وهي خشبة محفورة لوضع الماء فيها لسقي البهائم كما بجانبه أيضا صخرة مسطحة تستعمل لغسل الملابس .الإحالة الثانية: حالة السكن في مجموعات سكنية (قرى صغيرة) قرب منبع (عنصر) أو وادي توجد به أحجار مسطحة كبيرة الحجم تستعمل للغسيل، كان الغسيل يدوي واحيانا بالشتف بالأرجل حسب حجم الرداء وهنا ياتي القصد من "أيري امان": شخص يشتف برجليه على الغسيل ويطلب رمي الماء من الآخرترجمة البيت الغنائي:"ارمي لي الماء أيها الفقير" (الفقير قد تعني الفقر بالفعل وقد تعني رجل شيخ بالأمازيغية "أفقير")لن يكفيني مربيع (لن يكفيني ماء ام الربيع، النهر الذي حرف اسمه بالمغرب من مربيع إلى أم الربيع).ايري امان (إعادة جملة : ارمي لي الماء)الخلل: في كل حياتي تساءلت عن مغزى ومعنى "مربيع" ولم أكن يوما مقتنع باسمه في كتب الجغرافية، في كتب الجغرافية يسمى "ام الربيع" وهو اسم يختزل معناه في العربية، ليس معقول أن يكون اسم عربي لنهر ليس عربي وبالتالي لم يسكن بالمنطقة عرب في كل التاريخ وحتى في النطق المحلي ليس "أم الربيع" بل اسمه الحقيقي هو مربيع، يمكن ان استأنس بالأندلس في تسمية نهر بها هو نهر الواد الكبير لكن هناك فرق شاسع في وضع النهرين تاريخيا، فواد الكبير كان يمر عبر مدن تاريخية حكمتها الممالك الطائفية الأموية بالخصوص ونسجت حوله الكثير من الشعر والأدب بينما أم الربيع وعبر كل تاريخه السحيق كان نهرا موحشا إلى حد ما وكان كتاب التاريخ في حقه حددوه كونه يفصل إقليمين في المغرب : إقليم فاس وإقليم مراكش.وحتى التحول في الأسم بين النهرين مفارق جدا: الواد الكبير كان يسمى قديما قبل الدولة الاموية وملوك الطوائف ب"بيتيس" وتداوله الآن ك"واد كبير" ليس فيه هذا التناغم الحرفي (من الحروف) كما لنهر أم الربيع أو كما لمدينة غرناطة مثلا، ف"غرناطة" تعني بالإسبانية فاكهة الرمان بينمي ينتفي فيها المدلول عربيا (كلمة غرناطة لا تعني شيئا في القاموس العربي ) بل هي فقط كلمة تعرضت للتعريب، بينما "مربيع" و"أم الربيع" نلاحظ فيهما تناغما في الحروف سهل عملية تحويل معنى أمازيغي لنهر بالمغرب إلى معنى أمازيغي وهذا التحول حدث فقط في مرحلة المد القومي العربي بداية استقلال المغرب من فرنسا (أو شبه استقلال، او سميه ماشئت). أي انه بفضل تناغم الحروف بين الكلمتين تحول "مربيع" الذي يعني شيئا في الأمازيغية إلى "أم الربيع" الذي يعني شيئا آخر مختلف تماما أو متقارب من زوايا تأويلية عربية استنادا إلى حال النهر نفسه (حالته الجغرافية) كون تعدد عيونه من جهة (رقم الأربعين)، ومن حيث تأثيره في خصوبة السهول تحت منبعه (الخضرة والربيع) وهذا ما اعتمدته الجغرافية الرسمية في المغرب في تحديد دلالته وتزوير اسمهترمز الدلالة في الشعر أعلاه إلى أمر مسكوت عنه، فالقصد من "أورييسريذ مربيع" لا يعني حجم تدفق وصبيب النهر بقدر ما يعني كثرة عيونه على مقاس تمثيلي في عملية الغسيل من رمي الماء، أي ان الذي يشتف لا تكفيه عين واحدة من عيون مربيع والقصد مجازي بالطبع إذا استحضرنا دلالة "مربيع" الأمازيغيةيكتب اسم النهر باللات ......
#-مربيع-:
#انتروبولوجي
#الدلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687950
علي محمد اليوسف : اللغة والفكر في اسبقية الدلالة
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف الفكر يكتسب هويته وماهيته بعلاقته بالوجود المادي المتبادل المتخارج معه جدليا, وليس باللغة التي تعّبر عن الوجود في ملازمة الفكر التجريدي لها. فالفكر يكسب الموجودات صفاتها البائنة لغويا, ويكتسب هو أي الفكر المتموضع بالموجودات المدركة هويته وصفاته ماديا أو مثاليا بحسب منهجية التعبير والفهم. الفكر منهج عقلي بالتفكير لا يمكنه غير توصيف ما يرغبه متحققا في الاشياء ومواضيع الادراك لكنه لا يقوم بخلقها تفكيرا تجريديا. الفكر هو تعبير لغوي صادر عن ملكة تفكير العقل.والفكر واللغة في تلازمهما معا لا يستطيعان خلق وجود شيء مادي وأعطائه صفاته وعلّة وجوده في علاقة تعبيرهما عنه كوجود صوري مجرّد في الذهن فقط, وأنما الوجود يكتسب صفاته وماهيته في تعالقه مع الادراك العقلي الواقعي له, قبل الفكر المعبّر عنه في تعالقه مع تعبير اللغة...بمعنى ادراك العقل للموجود أو الشيء يسبق دلالة الفكر واللغة التعبير عنه فهما وسيلة ادراك فقط لا وسيلة معرفة حقيقية.وجود الاشياء في نوع علاقتها مع تفكير الادراك العقلي لها, تسبق الفكر واللغة المعبّرة عنها لاحقا. فالعقل يستبق الفكر واللغة في تلازمهما وادراكهما الوجود الخارجي كوسائل بينما يكون الادراك العقلي لاشياء العالم الخرجي غاية وهدف قصدي , وهذا يخالف مثاليو فلاسفة نظرية المعرفة في تزمتّهم القول( أن فعل المعرفة لا يقوم في عملية ادراك الموضوع,بل في فعل خلق الموضوع , وأن الوجود لا يوجد في ذاته, أنما الفكر هو الذي ينشؤه). ببساطة متناهية الفكر لا ينشيء وجودا شيئيا من فراغ وجودي سابق عليه, بل من موجود مادي مستقل أو موضوع مدرك خياليا سابقين عليه, الموجودات والموضوعات والاشياء في استقلالية تامة عن الادراك العقلي والفكر واللغة.. بدون توفر وعي قصدي يتناولهما معرفيا. لكنه (الفكر) يضطلع بمهمة تغيير وتبديل الاشياء والموجودات كمواضيع يدركها العقل ويعمل على تخليقها في جدلية من الصيرورة الدائمة غير المنتهية بين الموجودات ولغة الفكر المعبّر عنها...اللغة تخلق مواضيعها التصورية بالفكر ولا تخلق موجوداتها المادية بالواقع... فالموجود المادي سابق في وجوده الادراك العقلي له وتعبير اللغة عنه. والفكر هو نضح الواقع ومصدره في تجريده بالذهن لغويا. والسؤال هل يسبق الفكر أو اللغة أحدهما تراتيبيا في تعبيرهما عن الوظيفة الادراكية التخليقية العقلية التناوبية للموضوع,؟ وفي تعبيرهما عن وجود المادي في أختلافه عن التفسير المثالي على مستوى أفصاح اللغة في علاقتها بالاثنين كوجودين غير مختلفين المادي والمثالي في وظيفة اللغة التعبيرعن كل منهما بمواصفاته الخاصة به. واقع الموجودات المستقل في عالمنا الخارجي لا يعيّن نوعية التفكير بها, بل اختلافات مناهج الفكرفي تفسيرها الموجودات والاشياء تعطيها الصفة المادية بالفكرالتصوري المجرد فقط ولا يعطي الفكر الصفة المادية حسّيا واقعيا للموجودات السابقة عليه. فالمادية جوهر دفين بالموجودات لا يقوى الفكر خلقها بل يمكنه توصيفها اذا كان ذلك متاحا ممكنا. أننا في هذه الحالة نفهم أن الفكر المادي في تمايزه عن المثالي هو في أسبقية الفكر على اللغة على صعيد الادراك الوجودي للاشياء في الواقع عقليا (صمتا) تفكيريا تخليقيا داخليا من دون الافصاح عنه باللغة تعبيريا شفهيا أو كتابة.بمعنى أن تخليق وأعادة انتاجية الشيء او الموضوع المفكر به (جوّانيا) من قبل العقل الذي نقلته الحواس كموضوع لتفكير العقل به, يكون حضور الفكر سابق على عطالة اللغة في فعالية التفكيربالموضوع صمتا عقليا, وتنقلب المعادلة في الاسبقية حين يتم توظيف العقل لغة التعبير عن ......
#اللغة
#والفكر
#اسبقية
#الدلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688351
طالب عمران المعموري : .تصعيد الدلالة عبر تصعيد مشاعر المتلقي في جدائل شنكال للشاعر مهند صلاح اقتراب نصي ..
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري اضمامة شعرية تزينت بصورة للوحة فنية رمزية لمرأة وقد أغمضت عيناها في لحظة تأمل وكأنها تؤدي طقسا او صلاة ذهنية وعلى رأسها طيران متعانقان اشبه بالطواويس وقد انسدل ريش جناحيهما على جدائل تلك المرأة وقد يرمز هذا الطائر الى (طاووس ملك ) وهو من معتقدات ذلك الشعب العريق القديم قدم الحضارات وقد توجت لوحة الغلاف بعنونة ، قد أحسن الشاعر في اختيارها بما تحتويها من دلالات فنية وجمالية ذات دلالة سيميائية تحمل في طياتها قيما أخلاقية واجتماعية بعنوان (جدائل شنكال ) عتبة نصية اولى جاءت بلغة شعرية انزياحيه ( العنوان المزدوج 1 او ما يسمى ب(العنوان مركب) جدائل : ومفردها جديلة :ضفيرة الشعر، شنكال لفظ باللغة الايزيدية تعني سنجار، فبهذا أنسنه الشاعر المكان شنكال ، فكان العنوان متوافقا مع اللوحة التي ترمز الى شنكال فجعل لها جدائل فصارت المرأة ، الام ، الوطن ، التأريخ وبهذا صار العنوان مفتاحا مهما للنص الشعري والذي يساعد على كشف مدلولات النص ( الاستهلال) الجميل الذي جاء في الاهداء المتوج لنصوصه وللدور الذي يلعبه الاستهلال لكل نص إبداعي بما يضطلع به من وظائف تتعدد بتعدد أبعاد النص الشعري (المبدع/ النص / المتلقي)2 والذي يعد الإهداء العتبة الثانية بعد العنوان ومن المناصات المهمة للمجموعة ومفتاحا لها، والذي تجلى في نصه :الى الأيزيدين وهم يخرجون من نافذة قلبيليعلنوا السلام...استطاع الشاعر بهذا الاستهلال توظيف الجمالية في شعره توظيفا يشد انتباه القارئ ويجعله على توافق مع نصه الشعري الذي يبعد عنه الرتابة والملل، فما خرج من قلب الشاعر الا شعرا محكيا يحمل معه الوجع والالم لشعب عانى ما عانا من ويل وثبور من هول الهجمة الداعشية الهمجية لم يقتصر استهلال الاهداء في مقدمة المجموعة فحسب وانما هنالك اهداءات تقدمت بعض نصوصه كأستهلال لها كما في نصه: استعارة الجثث كان الاهداء : الى صديقي (حجي صبري خديودو)/ الخيط المقدس كان الاهداء: الى اختي النقية (سناء برجس) / رجال الشمس: الى فوج (لالش) الابطال لواء الحسين/ جنون على مذبح الحلم : الى فاروق دين/ تراتيل الوجع : الى آخر أطفال الأيزيدين الأنقياء فارس زيد فارس / العودة من الجحيم : الى أختي العزيزة (حلا سفيل) / الولادة من خاصرة القلب : الى شجرة الحياة اختي العزيزة ( أمينة قاسم) / ملائكة بورك : الى ابن قلبي ( عامر عجاج الأيزيدخاني) ( ذاته الشاعريه ) التي اصبحت طاقة كامنة وملكة وجدانية واعني بالشاعرية ولم اقل شعرية لان الشاعرية تخص المبدع ولا تخص النص ولكن بتلك الملكة الراسخة انتجت لنا نصا شعريا فبهذا تكون الشعرية للنص3 والشاعرية للمبدع فكيف يهمش الناص وهو يملك كل ذلك الجمال الروحي والعطاء.تضمنت مجموعته الشعرية اربعةٌ وعشرون عنواناً وبعنونة مختلفة المواضيع وهذا التنوع يستقطب المتلقي ويكون دافعا لفضول قراءة المجموعة، تفاوتت العنونة الداخلية للنصوص بين الرمزية والواقعية فبعض هذه العنونة جاء بمفردات وجمل انشائية ، كما في:الرسالة الاخيرة/ خمسون رأسا مقطوعة / الشعراء / أين حقي / فقراء / / قبر/ لذّة / نبوءة /والبعض الآخر من العنونة جاء بلغة وبدلالة انزياحية وخروج عن المألوف بما يتضمنه من تشبيه واستعارة وبعض الخصائص الاسلوبية الانشائية كأسلوب الاستفهام او المفارقة اللفظية كما في: شنكال بطعم الرؤيا / ظل الرحيل / استعارة الجثث / اعتقال الموتى / الخيط المقدس / رجال الشمس / جنون على مذبح الحلم / تراتيل الوجع / صورة الوجع / الولادة من خاصرة القلب / هل لاتزال سنجار بخير؟است ......
#.تصعيد
#الدلالة
#تصعيد
#مشاعر
#المتلقي
#جدائل
#شنكال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714049
طالب عمران المعموري : بنية النفي ودورها في انتاج الدلالة لا أودعها أسراري ... قصيدة للشاعر جبار الكواز مقاربة اسلوبية
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري شفافية شعرية روحاً تتماهى في جسد لغة.. انحرافٌ لغوي ومفارق ، وعلاقة وشيجة بالجمال ، شعرية لاتحد بقياس تنفتح على معطيات نفسية (لا أودعها أسراري ... ) عنونةٌ لنص وجيز منتهية بعلامة حذف... تحيلنا الى التأويل وكأنه يقول لا أودعها أسراري... وبعد ... وماذا ؟ فيه واعزاً ومحركاً فضول القارئ من خلال إثارة المستوى البصري، وهي لا تقل أهمية عن أي مستوى من مستويات الإثارة الشعرية يضفي ايقاعاً بصرياً اضافة الى الإيقاعات الصوتية في تثبيت الرؤيا، وتعزيز الإيحاء، والبعد النفسي؛ وبذلك يلعب التشكيل البصري دوراً مهما في انتاج الدلالة وتعميق الرؤيا الشعرية ويزيد من فاعلية الجملة ومردودها الايحائي . اعتمد الشاعر اسلوب النفي هو طريقة انكار او نقض فكرة أو حجة أو موضوع ويراد به نفي جملة او دليل وهو ضد الاثبات1 استهل النص ب(لا ) لا النافية التي تدخل على الجملة الإسمية والجملة الفعلية ويبقى التصريف النحوي وحركة الإعراب كما هو وتحتمل الجملة التصديق والتكذيب، وأنا أتأمل هذا النص كقارئ أول محاولا الاقتراب اسلوبياً والوقوف على (أدبية النص)..أظهر لنا الكواز شعريته هذه المرة من خلال هذا النص الوجيز بأسلوبية...تتجسد في لغته الشعرية وكأنه بلسان الحال يقول كما قال جبران خليل جبران(لكم لغتكم ولي لغتي ) لكم من اللغة العربية ما شئتم ولي منها ما يوافق أفكاري وعواطفي عَبْر منولوج داخلي لإنتاج نص يمر بمخاض عسير من تأمل، وتخيل ثم المخاض الذي يسبق الكتابة ومرحلة الكتابة ذاتها ، كما في نصه :أصارعُ حروفي وهي تهربُ من اوراقي/ وأنا أراها تشرق خلف ظنون المساء/ جُمَلي الخرسُ حين أكلّمها بأصابعي/ومن خلال شاعريته الكامنة المتبلورة من عوامل اساسية تسهم في نموها كالبيئة والعوامل الاجتماعية ، والنوازع النفسية ، والثقافية ، والتجربة والمعاناة ، والفكر والايديولوجيا ، والنقد والتبادل المعرفي ..الخ تلك الطاقة الكامنة (الشاعرية - المبدع )2 لولادة كيان مستقل وهو النص (الشعرية – النص) لإيصال رسالة الى قارئ عارف يمنحه تلك الدلالات الذوقية ،لأنه " تبقى تجربة الشاعر في جبين الشاعر كالعطر المحبوس في أحشاء البرعم لا ينتفع به حقل ولا تفرح به رابية ..."3. اعتمد الناص اسلوب النفي الذي يعكس أسلوب حالة القلق الوجودي الذى يعتمل في وجدان الشاعر، ولا شك أن أسلوب النفي يوحى بحيوية التجربة، وقدرتها على التوازي مع تفاعلات الواقع. وإن التعامل مع أداة النفي في هذه الدفقة الشعرية يتم عن وعى بدورها الدلالي ، كما في : لا أودعها/ لا سؤالي/ لا حزني / لا جملي / لا خطرات / لا زعلي/ يتجلى ذلك النفي في نصه :لا أوْدِعُها أسراريالمظللةَ بالثقوب.ولا سؤالي ولا حزني وأنا أراها تشرق خلف ظنون المساءولا جُمَلي الخرسُ حين أكلّمها بأصابعيولا خطرات نبضي الى قلبهالا زعلي من أمواج فراتهاووجد الشاعر (جبار الكواز) في بنية النفي وسيلة فاعلة لرسم صورة شعرية ملامح هذه اللوحة الحزينة، بكلمات مكثفة وقليلة يرسخ مفهوماً عميقاً وإحساساً كاملاً، حيث يعمل على خلق نوع من التوازي بين البنية اللغوية والتجربة النفسية ، تتجلى ارهاصاته النفسية في المفردات الظاهرة في نصه: ظنون / خطرات / زعلي / أصارعُ / هامسةً /ماكثة / شهيق /ينفتح النص على فضاءات شعرية بعناصرها الخارجية والداخلية كالتكرار، والغموض والمفارقة والتأويل والصورة الشعرية والانزياح ومن تجربة شعرية ، اللغة ، والموسيقى الداخلية والمجاز والاضداد ، كل ذلك له الاثر الدلالي الناجم عن تلك الاساليب من خلال السياق ......
#بنية
#النفي
#ودورها
#انتاج
#الدلالة
#أودعها
#أسراري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716713
عباس علي العلي : العرب والعربانية تداخل في الدلالة وتشارك في المدلول
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي من أهم إشكاليات العقل والفكر العربي بالذات ليس الانتماء للبداوة كنمط أجتماعي واقتصادي منتشر في بقاع كثيرة من العالم وقد تحولت الكثير من المجتمعات تبعا لقانون العمل الأقتصادي من نمطية إلى نمطية ومن خلال الوعي بالزمن ، الإشكالية ليست في هذا الجانب إنما في عدم قدرة المجتمع العربي عموما من أن يتجاوز أنتماء عقله للعربانية الفكرية أي أن يتحول الإنسان من إعرابي إلى كائن إيجابي يفهم أن الزمن قيمة مطلقة ومؤثرة وقائدة وعليه أن يتماهى مع الزمن روحا وليس ظاهرة فقط .عليه أن يتخلص من عربانيته التي يؤمن بها على أنه مركز الكون وأن الله ما خلق شيء إلا لأجله وأجل ناقته وأن قيمه هي الحقيقية وأن ثقافته هي الأصل لذا لم يجد الله أفضل منه ومن ثقافته حتى يرسل أخر الرسالات ، على الإعرابي أن يعي أن العرب شيء والأعراب شيء أخر أما أن يختار الزمن والتطور والتجديد الجوهري بمـأخذ المعطيات أو أن يجلس في خيمته ينتظر أن ينزل الله له ويقول أن الأعراب ليس أشد كفرا ونفاق بل وأشد جهلا وتخلفا وسذاجة من كل الخلق .العربان يأخذون النص الفكري والمنتج المعرفي كما هو دون أن يتمعنوا أن الولادات الفكرية لا تأتي من فراغ ولا من عبث ممن أرسلها أنها منظومة مرتبطة برؤية كونية من أول الوعي التأريخي وانتهاء بالقدر الخلقي ، وأنها أيضا مرتبطة بسلسة من العلل والأسباب والمؤديات وأن هناك معطيات لا بد أن ترتبط بالنص وهناك غايات العامل الذي يجمع هذه الحقائق كلها هو الزمن الذي يمر ويحمل معه التغيير والتحديث وعلى الفكر أولا أن يتغير في كل لحظة من خلال القاعدة التي ينطلق منها العقل والوعي بالعقل قبل الوعي بالزمن ، على الإعرابي أن يعي في كل مرة أنه ضمن سلسلة طويلة ومتعددة ومتشعبة من الارتباطات ومنتظمة وفق إيقاع كلي متى ما تخلف عنه لفظته خارجا . هو لا يعي أن النص الفكر والمعرفي أو أي منتج أخر ى ينتمي له بل ينتمي لرؤية كلية أنتجته بمعزل عن مراعاة حال محدد، الكليات لا تلحظ الجزئيات إلا من خلال تتبع الأخيرة للأولى ، أي أن المنتج المعرفي لم يأت اختراع مسخر له بل استجابة لواقع محكوم بالحاجات والضرورة والمماهات مع حركة الوجود كله التي نختصرها بالحركة بالزمن بالمستقبل ، هم يأخذون كأعراب النص المعرفي حكم منعزل عن الواقع وعن الوقائع ويتم حشوه بالدماغ دون تدبر ولذا فان كثيرا من النصوص القرآنية ذمت هذا الوضع كما جاء بمثل الكلب أن تحمل عليه يلهث أو أن تتركه يلهث أو الحمار يحمل أسفارا ولا يعلم أنه يحمل خلاصة الحكمة وجوهر المعرفة لأنه قد أمن بعقله عقل حمار لا تعنيه المعرفة ولكن يعنيه الحمل أكثر في اشارة إلى حمل ما لا تعرف ما فيه .الأعراب اليوم في ظل عالم مادي مدعوم بقوة مادية مؤثرة وفي ظل حرب مستمرة وجودا وعدما يريدوا فقط أن يعيدوا حكاية قصة حدثت منذ الف وخمسمائة سنه بكل تفاصيلها فقط المتغير الوحيد فيها أن يستبدلوا الخيمة ببرج خليفة والسيف والرمح بالقاذفة والصاروخ ، زعماء الأعراب اليوم هم نفسهم أمس بل أكثر غباء لأن الأولين كانوا خاضعين لحكم عالم محكوم بالتخلف ونقص المعرفة وسكون طبيعي بيئي وواقعي، أما زعماء الأعراب اليوم كل شيء بمتناول اليد ويمكنهم أن يفحصوا عقولهم ومؤدياتهم الإيمانية بكل بساطة وبمنتهى الدقة والشفافية وهم يعلمون أنهم مجرد عالة على التاريخ وعلى الحاضر وأنهم مرض المستقبل ومتأكدون من ذلك ومع هذا وذاك يصرون أن يجتمعوا في سقيفة الأعراب هناك عند ضواحي مكة المتربة وفوق الرمال بعنوان مخادع هو الأصالة والتجذر .الفكر والمفكرون العرب وعقدة الضد والضديدالمنظومة الفكرية العربية والتي صاغتها ا ......
#العرب
#والعربانية
#تداخل
#الدلالة
#وتشارك
#المدلول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725234
علي محمد اليوسف : اللغة والصوت والفكر تطابق الدلالة واختلاف المصطلح
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف تمهيد: صوت اللغة تعبير خارجي وصمت الفكر رؤية لغوية داخلية لا صوت لها. وصمت الفكر وصوت اللغة نسختان تحملان نفس الابجدية المنطوقة خارجيا والصامتة داخليا في ادراك الاشياء. نسختان لابجدية تصويرية واحدة في التعبير عن المدركات المادية خارجيا والخيالية داخليا, فهما يمثلان تطابقا بالدلالة واختلافا بالمفهوم ماجعل فلسفة اللغة المعاصرة ونظرية العقل والمعنى تدور في حلقة دائرية مغلقة مرتكزها اللغة بما هي ضوابط نحوية تراوغ في التعبير عن المعنى. يكتنفها عدم وضوح التفريق في التعبير عن حقيقة واحدة هي ان اللغة ابجدية صوتية تجريدية تطابقها لغة تجريدية تحمل نفس الرؤية الخيالية هي الفكر الصامت في تعبيرهما عن تجريد اللغة للمادة او الموضوع المستمد من مصنع الخيال الذاكراتي حيث يصبح الفكر واللغة دلالة لمعنى محدد لفهم الواقع او موضوعات الخيال.ميزات لغة الانساناكتسب اختراع اللغة تعريفه الفلسفي المعاصر عند الانسان من صفة اللغة انها(صوت) يحمل معنى ودلالة مصدره ما تطلقه حنجرة الانسان المتطورة فسلجيا عبر الاف السنين في ملازمتها اللسان التدريب على اطلاق صوت ذي معنى لا صوت حيواني لا معنى له, وباختلاف تدني قدرة وعي الحيوان تطوير اصواته الى نوع من لغة تواصلية لعدم ادراكه ان الصوت يمكن تطوره الى ابعد من اشباع حاجتي رغبة الجماع وحاجة تحذير نوعه من الخطر الذي يتهدد بقائه من استهداف الكائنات الاخرى للاضعف في الطبيعة...من ميزات تطور لغة الانسان وتحولها من اصوات حيوانية بلا معنى يقلد الانسان بها غيره من الحيوانات مقارنة باختلافها عن اصوات بقية الكائنات الحية :- لغة الانسان عقلية صوتية اي تصدر عن شبكة اعصاب ترتبط بقشرة الدماغ. لها رموز وقواعد واحكام تضبطها منها الابجدية او المقاطع الرمزية المكتوبة في تعبيرات الدلالة التواصلية فهم مشتركات الطبيعة مع الانسان ومدركاته لموجودات عالمه المادي والخيالي.- لغة الانسان الصوتية والمكتوبة تحمل دلالة ومعنى لشيء محدد معين. لا توجد لغة صوتية ولا لغة كتابية رمزية لا تحمل التعبير عن معنى قصدي.- لغة الانسان نشأت وبقيت لغة تجريد لفظي يحدده ويضبطه (التجريد) اللغوي الذي يمكنه التعبير عن كل شيء لكن ليس بمقدوره ان يكون متموضا ماديا او موضوعا يدركه العقل بمعزل عن ارتباطه بالمعنى.- الصوت الصادرمجردا عن معناه اي بلا حمولة فكرية قصدية هادفة لا يكون ولا يصبح لغة. الصوت ليس هو اللغة فقط بل هي المعنى ايضا. وبلغ التضاد الاختلافي بين انصار السلوك اللفظي الذين يعتبرون دراسة الصوت باللغة له اسبقية الاهتمام على دراسة المعنى باللغة التي يقول بها انصار فلسفة اللغة وبعض علماء اللسانيات ونظرية فائض المعنى.- لغة الانسان تتسم بخلق جماليات لغوية صائتة وصامتة معا هي خارج الاستعمال الدارج على ان وظيفة اللغة تواصلية داخل مجموعة بشرية يجمعها تعايش مشترك دائم. مثال تلك الجماليات نتاجات الادب والفنون ومختلف الفعاليات من رسومات وتشكيل ونحت التي يجري توظيف اللغة بها خارج وظيفة التواصل اللغوي الحواري المباشر.- في تقريب نوضحه لاحقا تفصيلا ان الفكر لغة ابجدية تصورية تحمل معنى قصدي. ولا يمكننا تصور لغة لا يحتويها فكر قصدي هادف. بفارق من عدة فوارق ان اللغة صوت نشأ استجابة لاشباع رغبات يحتاجها جسم الانسان ولا يختلف شكل الصوت اللغوي من حيث هو ابجدية بلا صوت عن الفكرالملازم لها من حيث كونه محتوى لغوي صامت لا قيمة له بدون لغة تعبيرصوتي او ابجدي مكتوب عنه.- ملازمة اللغة للفكر هو خزين تحتفظ به الذاكرة والذهن كحلقات في منظومة العقل الادراكية. وفرق اللغة عن ......
#اللغة
#والصوت
#والفكر
#تطابق
#الدلالة
#واختلاف
#المصطلح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752413
ميلود كاس : العنونة وتوجيه الدلالة –قراءة في ديوان الشاعرة التونسية آمال موسى- أنثى الماء
#الحوار_المتمدن
#ميلود_كاس تعتمد هذه القراءة على جملة من الإجراءات السياقية بهدف خلق تأويل منسجم مع طبيعة هذا النص الشعري، موظفة كل الأسيقة الخارجية، وذلك في حدود المتوفر ؛ فقد تغيب عن المتلقي كثير من الأسيقة الخارجية وذلك لعدة أسباب. ليبقى السياق الداخلي للنص هو الركيزة الأساسية التي تنبني عليها أي قراءة، وربما كذلك ينبني عليها تصورنا للسياق الخارجي، بما توفره القرائن النصية في إحالتها إلى المعطيات الخارجية. ذلك لأن "السياق الداخلي يعمل أولا على وضع تأويل داخلي متسق يضبط موقع ووظيفة ومدلول العناصر التي بدت أساسية للقارئ (Lecteur) بينما يعمل السياق الخارجي على منح النموذج النصي امتدادا في الواقع أو على الأصح امتدادا في ما يتصور القارئ انه هو الواقع ".( ) لذلك ستكون هذه القراءة (Lecture) محكومة بالتقسيمات التي يمليها هذا الديوان، وسيتداخل ما هو خارجي بما هو داخلي في أثناء هذا التحليل.1- الناص (Auteur): إن أول ما يطالعنا من الديوان ، هو اسم الشاعرة (آمال موسى) الذي يجده المتلقي مكتوبا في أعلى صفحة الغلاف، هذا الاسم يفيد المتلقي في عملية تأويله للنص، فإضافة إلى وظيفته المناصية ( ) في كونه العلامة الفارقة بين شاعر وشاعر، فبه تثبت هوية الكتاب لصاحبته وفيه تتحقق ملكيتها الأدبية والفكرية له ( ). إضافة إلى هذا فانه يثير حفيظة المتلقي عن كل ما يرتبط بهذا الاسم (الظروف الزمانية والمكانية، الظروف الفكرية والثقافية، الأعمال الأدبية والفكرية السابقة واللاحقة..) . فعلى الرغم من تجاوز النقد (Critique) لمرحلة كان فيها الاهتمام بتفسير الأدب على ضوء من سيرة الكاتب الذاتية (Autobiographie) وظروفه النفسية والاجتماعية ومحيطه. بل قد دعا رولان بارت إلى موت المؤلف إذ يرى أن " فعل الكتابة لا يتم دون أن يصمت الكاتب. فعل الكتابة كأن يكون الكاتب ( خافت الصوت كالميت) .."( ) . إلا أن هذا التجاوز لم يكن كليا عند الكثير من النقاد، فخطر الارتكاز على ملابسات النص ، يكمن في تضليلنا على حقائق النص اللغوية وجعل النص نتيجة حتمية لسنن نفسية أو اجتماعية أو ثقافية خارجة عنه، أما مسألة حضور الذات في الخطاب الأدبي فمسألة عدها عبد المالك مرتاض - هو و كثير من النقاد - أمرا يقينيا وفي هذا السياق يقول عبد المالك مرتاض : ".. أننا حين نقرأ نصا من النصوص الأدبية لا نستطيع أن نفصله عن المؤلف (Auteur) الذي ألفه . إننا على طول طريق القراءة ونحن نشعر بمثول المؤلف بين النص وفيه، مثولا قويا... النص هو الناص حالا فيه جاثما عليه كالقدر، والكتابة هي الكاتب قابعا بين كلماتها حين تضحكك أو حين تبكيك ، أو حين تمتعك أو حين تؤذيك ."( ) لذلك فإن سرد شيئا من سيرة الشاعرة الذاتية (Autobiographie) قبل هذا التحليل السياقي، الذي ينطلق من النص مستثمرا كل ما يحيط به، بغية الوصول إلى تأويل يحتكم إلى إشارات السياق بمفهومه الموسع يعد أمرا ضروريا. إن آمال موسى، شاعرة تونسية وباحثة في مجال علم الاجتماع (sociologie). أصدرت ثلاث مجموعات شعرية:- أنثى الماء "دار سيراس للنشر والتوزيع، طبعة 1996 (الطبعة الثانية عام 2000). كتب مقدمته الأديب الأستاذ محمود المسعدي.- "خجل الياقوت" عن دار شرقيات للنشر والتوزيع بالقاهرة طبعة 1998. - "يؤنّثني مرّتين" عن دار سيراس للنشر والتوزيع، أفريل 2005. ترجمت كل من المجموعة الأولى والثانية إلى اللغة الإيطالية، وصدرت الترجمة عن دار San Marco Dei Guistiniani وهي من دور النشر الكبرى بإيطاليا. قدم الترجمة الإيطالية الشاعر الإيطالي المعروف (جوزيبي كونت)، وقام بالترجمة المغربي (رداد ......
#العنونة
#وتوجيه
#الدلالة
#–قراءة
#ديوان
#الشاعرة
#التونسية
#آمال
#موسى-
#أنثى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752503
علي محمد اليوسف : غياب الزمن في وهم الدلالة
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف هل الزمن وجود ادراكي للعقل ام هو موضوع يبتدعه العقل خيالا ام هو مفهوما ادراكيا ميتافيزيقيا لا يصل حقيقته عجز العقل الانساني المحدود؟ فرضية الزمان يمتلك قابلية ادراكه المغيّب فيزيائيا بدلالة قياس مقدار حركة الاجسام داخله ما يجعل امكانية التشكيك ان الزمن كموضوع او مدرك عقلي غير موجود إحتمالية واردة فلسفيا. خاصة في الفلسفات المثالية التي تقول ما لا يدركه العقل غير موجود ولا اهمية الانشغال بمعرفته. ذهب نيتشة ان الوجود وليس الزمن وحده مفهوم افتراضي غائم لا يدركه العقل بوضوح محتوياته ولا بدلالة غيريته مع الاخر التي هي وهم افتراضي باعتبار الوجود مفهوم اخترعه العقل من عدم لا يمكن البرهنة عليه.. واعتبر الوجود بلا معنى نبحث عنها ليس في تعدد مباحث التفتيش عن معناه بل في طبيعته المعجزة الميتافيزيقية ما فوق ادراك العقل الذي لا يعي الا ما يدركه فقط.. كثيرة جدا المدركات من حولنا في الطبيعة والعالم ندركها ماديا بدلالة المغايرة المكانية او السيرورية بغيرها من دون ادراكنا ملازمة الزمن لها. الشيء بالشيء يدرك وليس الشيء بالشيء يذكر فقط. وهذا النوع من الادراك غير المباشر القائم على الدلالة المغايرة بالعلاقة الشيئية بين الموجودات والمواضيع هو ادراك لازمني اي غير زمني بمعنى هو يقوم على علاقة الشيء بغيره مكانيا دونما الحاجة الى زمان يؤطر وجودهما الادراكي المتعالق. وهذا الافتراض بمعيارية علم الفيزياء وبعض الفلاسفة محال. فلا يمكن ادراك المكان من غير ملازمة زمانية له. والبداية الفلسفية الجادة حول هذه الموضوعة كانت ل (كانط) في كتابه الشهير نقد العقل المحض.وبهذا الفهم المتشعب نفترق امام طرق متباينة مختلفة تجعلنا نشكك بالوجود الارضي كاملا على انه وهم من الخيال العقلي التأملي المصنوع خارج الزمن حاله حال جميع المفاهيم المطلقة مثل الهواء , الضوء, الاخلاق , العواطف , الضمير .. الخ. التي ندركها بدلالة وجودية مغايرة لها لازمنية. فكل قيمة معرفية مدركة يمكن تفنيد وجودها الاصطلاحي حين تصبح مفهوما لا يدركه العقل بدلالة موجودية مادية اخرى تلازمها يعقلها العقل ويعبّر عنها المنطق اللغوي. المفهوم حقائق ميتافيزيقية غائمة لا حضورية الادراك كما في ملازمة العلاقة السيرورية المكانية ممثلة في ادراكاتنا الاشياء المادية كمصطلحات متفق عليها إجماعيا. الزمان مفهوم ميتافيزيقي مطلق مدرك بالدلالة المغايرة له بالماهية والصفات للاشياء الاخرى. هنا يصبح التشكيك الخاطيء بهذا التفكير الفلسفي واردا ليس من جهل العقل معرفة التمييز بين تصادم اختلاف المجانسة النوعية التي تقوم على امكانية العقل معرفة كل تجانس نوعي (الماهية والصفات) للاشياء ومواضيع الادراك بغض النظر عن المفارقة او التوافق بين تلك الاشياء في المجانسة النوعية لكل منهما كطرفين يتبادلان التاثير المعرفي بينهما ولا يجمعهما الجدل الديالكتيكي. المجانسة النوعية للشيء الجوهر والصفات الخارجية له ليس تاكيدا لوجود ذلك الشيء الذاتي المتمايز بل لتاكيد اختلافه عن غيره من الاشياء التي يتعامل معها. كل مدرك زمكاني عقلي هو في حقيته ادراك مكاني فقط مجردا عن زمانيته المغيبة وراء المكان كوجود مدرك بلا احساسات زمانية تلازمه. لذا حين نقول المجانسة النوعية بالاشياء لا تشابه المجانسة النوعية للزمن تاتي من معرفتنا ماهية وصفات الاشياء من حولنا ونفتقد ادراكنا العقلي لمعنى المجانسة النوعية للزمن بغير حضوره كدلالة معرفية محايدة للتعريف بغيره من مدركات وليس كوجود يدركه العقل منفردا منعزلا عن دلالته التي ندركها شيئيا في الحس او الخيال ومنطق التعبير اللغ ......
#غياب
#الزمن
#الدلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757341
علي محمد اليوسف : غياب وجود الزمن في وهم الدلالة
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف هل الزمن وجود ادراكي للعقل ام هو موضوع يبتدعه العقل خيالا ام هو مفهوما ادراكيا ميتافيزيقيا لا يصل حقيقته عجز العقل الانساني المحدود؟ فرضية الزمان يمتلك قابلية ادراكه المغيّب فيزيائيا بدلالة حركة الاجسام داخله ما يجعل امكانية التشكيك ان الزمن كموضوع او مدرك عقلي غير موجود إحتمالية واردة فلسفيا. خاصة في الفلسفات المثالية التي تقول ما لا يدركه العقل غير موجود ولا اهمية الانشغال بمعرفته. كثيرة جدا المدركات من حولنا في الطبيعة والعالم ندركها ماديا بدلالة المغايرة المكانية او السيرورية بغيرها من دون ادراكنا ملازمة الزمن لها. الشيء بالشيء يدرك وليس الشيء بالشيء يذكر فقط. وهذا النوع من الادراك غير المباشر القائم على الدلالة المغايرة بالعلاقة الشيئية بين الموجودات والمواضيع هو ادراك لازمني اي غير زمني بمعنى هو يقوم على علاقة الشيء بغيره دونما الحاجة الى زمان يؤطر وجودهما الادراكي المتعالق. وهذا الافتراض بمعيارية علم الفيزياء وبعض الفلاسفة محال. فلا يمكن ادراك المكان من غير ملازمة زمانية له. والبداية الفلسفية الجادة حول هذه الموضوعة كانت ل (كانط) في كتابه الشهير نقد العقل المحض.وبهذا نفترق امام طرق متباينة مختلفة تجعلنا نشكك بالوجود الارضي كاملا على انه وهم من الخيال العقلي التأملي المصنوع خارج الزمن حاله حال جميع المفاهيم المطلقة مثل الهواء , الضوء, الاخلاق , العواطف , الضمير .. الخ. التي ندركها بدلالة وجودية مغايرة لها لازمنية. فكل قيمة معرفية مدركة يمكن تفنيد وجودها المفهومي حين تصبح مفهوما اصطلاحيا يدركه العقل بدلالة موجودية مادية اخرى تلازمها يعقلها العقل ويعبّر عنها المنطق اللغوي. المفهوم حقائق ميتافيزيقية غائمة حضورية نسبيا بخلاف المصطلح المتفق عليه إجماعيا. الزمان مفهوم ميتافيزيقي مطلق مدرك بالدلالة المغايرة له بالماهية والصفات للاشياء الاخرى. هنا يصبح التشكيك الخاطيء بهذا التفكير الفلسفي واردا من جهل العقل معرفة التمييز بين تصادم اختلاف المجانسة النوعية التي تقوم على امكانية العقل معرفة كل تجانس نوعي (الماهية والصفات) للاشياء ومواضيع الادراك بغض النظر عن المفارقة او التوافق بين تلك الاشياء في المجانسة النوعية. المجانسة النوعية للشيء الجوهر والصفات الخارجية له ليس تاكيدا لوجوده الذاتي المتمايز بل لتاكيد اختلافه عن غيره من الاشياء التي يتعامل معها. كل مدرك زمكاني عقلي هو في حقيته ادراك مكاني فقط مجردا عن زمانيته المغيبة وراء المكان كوجود مدرك بلا احساسات زمانية تلازمه. لذا حين نقول المجانسة النوعية بالاشياء لا تشابه المجانسة النوعية للزمن تاتي من معرفتنا ماهية وصفات الاشياء من حولنا ونفقتقد ادراكنا العقلي لمعنى المجانسة النوعية للزمن بغير حضوره كدلالة معرفية محايدة للتعريف بغيره من مدركات وليس كوجود يدركه العقل منفردا منعزلا عن دلالته التي ندركها شيئيا في الحس او الخيال ومنطق التعبير اللغوي .. الزمن ادراك دلالة لوجود غيره من الاجسام وليس دلالة ادراك وجود له كذات. كل موجود مكاني او موضوع مفهومي يحمل مجانسة نوعية تتوزعها صفات ذلك الشيء الخارجية وماهيته الدفينة. عليه يكون الزمن مفهوما مجانسته النوعية لا يمكن ادراكها حدسيا الا بمغايرة مرتبطة بمادة يحتويها الزمن بلا ادراك لها من قبلنا. الزمن ليس موضوعا يدركه العقل بل هو دلالة قياس مقدار حركة الاجسام داخله.ما يرجّح مناقشة مثل هذه الافتراضية الفلسفية الفيزيائية اننا لا نعيش وجودنا زمنيا بل نعيشه بعلاقات ترابطية مادية وسيرورية مكانية تربط بين الاشياء والظواهر خارج فاعلية وجوب ......
#غياب
#وجود
#الزمن
#الدلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758821