الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ضياء لاغة : حكمة البؤس و الإنصياع الأعمى بعقل مغيب للأثر الديني أسطورة موسى مثالا في سورة الكهف من القرآن
#الحوار_المتمدن
#ضياء_لاغة مامعنى مؤمن ومامعنى كافر!؟هل المؤمن مثلا متيقن تماما من وجود الرب!؟ هل يحادثه ويحاوره مثلا متى أراد!؟ هل يراه مثلا هووالناس متى أرادوا هم أيضا كذلك!؟ لم يتخفى وهويعلم أن الناس ستنكروجوده متى لم تراه بالفعل!؟ ثم لماذا متى الناس تُنكرذلك! قصد استرشادها لحقيقة وجوده الفعلية والقطعية وهوالمخفي عنها دوما أي الغائب!؟ يصفها هوبالكفروعدم الإيمان، ويفرض عليهم الإيمان به (غيبا بمعنى غائب) ويعدها بالعذاب، مع أنها فقط أرادت أن تتحقق من الأمرلتطمئن قلوبها!؟ أوليس ذلك حق الناس المشروع من أجل إيمان صارم وعادل!؟ أوليس الإيمان الحق ما كان مؤيدا على الدوام بطريقة حسية وعقلية ومادية!؟ أوليس الأنبياء كما يقال أرادوا رؤية الله( وَلَمَّا جَا&#1619-;-ءَ مُوسَى&#1648-;- لِمِيقَ&#1648-;-تِنَا وَكَلَّمَهُ&#1765-;- رَبُّهُ&#1765-;- قَالَ رَبِّ أَرِنِى&#1619-;- أَنظُرْ إِلَيْكَ &#1754-;-) هل في طلب موسى كفر!؟ نحن نعلم حسب الآية في مكملها الآتي (قَالَ لَن تَرَى&#1648-;-نِى وَلَ&#1648-;-كِنِ &#1649-;-نظُرْ إِلَى &#1649-;-لْجَبَلِ فَإِنِ &#1649-;-سْتَقَرَّ مَكَانَهُ&#1765-;- فَسَوْفَ تَرَى&#1648-;-نِى &#1754-;- فَلَمَّا تَجَلَّى&#1648-;- رَبُّهُ&#1765-;- لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ&#1765-;- دَكًّا وَخَرَّ مُوسَى&#1648-;- صَعِقًا &#1754-;- فَلَمَّا&#1619-;- أَفَاقَ قَالَ سُبْحَ&#1648-;-نَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَا&#1760-;- أَوَّلُ &#1649-;-لْمُؤْمِنِينَ) ولكن هذا يخص موسى لوحده بتجلي الإله للجبل، وقد طلب مرأى الله فكان ما حصل حسب الرواية، فإن كان نبي طلب رؤية الله فضهرت له آية حتى يطمئن قلبه ويصدق، فما بال جماهيرالناس العادية بمعنى ليسووا أنبياء، لا تحصل لهم أية خوارق سوى هذيان استطباب نفسي، كدليل على أن أسطورة الجبل دكا سوى مجرد هذيان كذلك ليس إلا!! وذلك لا يُلزم الجماهيرالعريضة التي قد تطلب نفس ماطلبه موسى فلا يتحقق أي شيء فعلا ماديا على وجه الأرض. ثم لوتفتت جبل كما تذكرالقصة، فأين هم ألائك الناس الذين يسكنون حول الجبل!؟ أين شهاداتهم وتقاريرهم التاريخية الموثقة عما حصل!؟ لايوجد أي شيء، وكأن موسى يعيشان هووالجبل الذي تفتت لوحدهما من دون جميع السكان الذين من المتوقع أن يدلوا بشهاداتهم التوكيدية على حصول الواقعة بالفعل!؟ يعني أسطورة سمجة، تستغفل المؤمن بها استغفالا خسيئا، لا يمكن أن ترتقي لمستوى الواقع أبدا، ولا بأي حال من الأحوال، ثم تبعا لهاته الأسطورة، ألم يحصل حدث استباحة دماء طفل صغيرمع موسى بالقول فَانطَلَقَا (أي عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا وموسى ) حَتَّى إِذَا لَقِيَا غُلامًا فَقَتَلَهُ( أي العبد الصالح الذي آتاه الله من لدنه علما) قَالَ ( موسى ) أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَّقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُّكْرًا، يعني موسى النبي يتعلم من عبد صالح، يعني وهوالنبي المرسل ليس لديه علم بما يقوم به هذا العبد، وهنا أنا أتساءل أهل موسى وهونبي مرسل يعني كليم الله كما يقال، وعبد صالح يرجح أنه الخذروقد علمه الله حسب الآية التي تقول (عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا) والإثنان هما أصحاب علم وذا قربى من الله، وأحدهما نبي(موسى) وإلاههما واحد، غيرمتفقان بينهما في مسألة قتل الغلام الصغيرمن دونه ، وكأن الله يضفي بعلم للخذرولا يضفي ذات العلم نفسه لموسى، يعني أن الله يمكرمع موسى وهونبيه، ليوقع بينه وبين عبد يدعى الخذر، ليجعله بمثابة نبي أحمق وجاهل تجاه الخذر،فيقول موسى أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ ......
#حكمة
#البؤس
#الإنصياع
#الأعمى
#بعقل
#مغيب
#للأثر
#الديني
#أسطورة
#موسى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715644