الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد بيان : التنظيم الإصلاحي، دائما ذو أفق رجعي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_بيان كثيرة الأحداث المثيرة التي عرفها العالم في الآونة الأخيرة. لا أقصد ما ذأب على تسميته ومنذ مدة ب"بؤر الصراع" الساخنة هنا وهناك. أعني الأحداث التي تفجرت إثر فعل لحظي مثير، ومن بينها وبامتياز الاحتجاجات التي نددت بالجريمة البشعة التي ذهب ضحيتها المواطن الأمريكي جورج فلويد.فكما بأمريكا وخارج أمريكا، خرجت الآلاف (ومئات الآلاف أيضا) للتعبير عن امتعاضها واستنكارها للجريمة العنصرية المذكورة. وكان وراء ذلك، الشعور بالإهانة الذي تملك المتظاهرين في زمن مسخ الديمقراطية وحقوق الإنسان.قد يكون بعض الإسهام من طرف بعض التنظيمات السياسية والمدنية في التحفيز على التظاهر والدعوة الى الاحتجاج (انتيفا، مثلا بالولايات المتحدة الأمريكية). لكن جل الشوارع، حتى لا نقول كلها، امتلأت بالمحتجين (الأمر لا يهم شوارعنا البئيسة) بعفوية وتلقائية، وذلك بالنظر الى فظاعة الجريمة. إنها ليست المرة الأولى، فالإحساس بالظلم في حالات متقدمة وحده يحث على الاحتجاج وتسجيل الرفض. قد يتطور الرفض الى مستويات متقدمة، وقد ينتهي كما بدأ. وكثيرة أشكال الرفض التي انتهت الى حيث بدأت، أي الخفوت، ومن بينها أشكال التضامن المتواصلة مع الشعب الفلسطيني في وجه الإجرام الصهيوني. إنها أشكال دعم محدودة ومحاصرة من طرف الصهيونية والرجعية والامبريالية رغم قمة الوحشية الصهيونية. ومن بين أشكال رفض الظلم التي تطورت الى مستويات متقدمة، نذكر انتفاضة الشعب التونسي إثر استشهاد البوعزيزي المثير (إحراق الذات). إلا أن هذا التطور كان محكوما بعدة عوامل، داخلية وخارجية. والعامل المفتقد حينذاك هو التنظيم الثوري. لا ننفي أثر وتأثير التنظيمات السياسية والنقابية والمدنية آنذاك، إلا أن الحدث تجاوزها وصار بأيدي "اللاعبين الكبار"، المحليين منهم والدوليين. والحالة الراهنة توضح أن المآل الذي رسم للتجربة التونسية، وتجارب أخرى بمصر وغيرها، قد تحقق بنسبة عالية. فتحالف الرجعية والصهيونية والامبريالية يكرس الاضطهاد والاستغلال الطبقيين ويضمن استمرار أمن وأمان آليات نهب خيرات الشعوب. وهذا التحالف قد يكون سياسيا في ظل شروط هذا البلد، وقد يكون عسكريا في ظل شروط بلد آخر. وحتى القوى الإصلاحية المتبجحة ببعض الشعارات الديمقراطية لا تتوانى أن تسقط في أحضان الرجعية والامبريالية. فالتنظيم الإصلاحي، دائما ذو أفق رجعي، وتنكشف حقيقته لحظة اشتداد الصراع الطبقي؛ وهي حال كل تنظيم سياسي يغازل القوى الظلامية والشوفينية ويستلطفها ويستقوي بكمها، وهي قوى رجعية نكوصية وفاشية. ولا ننسى جريمة طحن الشهيد محسن فكري بالحسيمة. فبعد حين، انفجرت انتفاضة الريف وتوسعت الاحتجاجات بعدة مدن ومناطق وسقط شهداء آخرون وببشاعة لا تقل عن بشاعة جرائم الطحن والخنق و"الإحراق". وتلي ذلك نضالات مشهودة بجرادة وزاكورة وغيرهما وموجات من الاعتقال السياسي. والنتيجة بعد كل هذه التضحيات؟طبعا، استمرار تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية واستفحال أشكال القمع والتضييق على الحريات. أما الأحزاب السياسية والقيادات النقابية والجمعوية، فغائبة كل الغياب عن هموم الجماهير الشعبية المضطهدة وفي مقدمتها الطبقة العاملة. وحضورها بأغلبيتها و"معارضتها" يقتصر على مناسبات حضور الكاميرا والتمويل... متى سندرك أهمية بناء التنظيم الثوري، بل متى سنعمل على ذلك، كأولوية في خضم الانخراط في معارك أبناء شعبنا، وليس كعملية تقنية معزولة؟ فلا يكفي الإدراك والتفسير ورفع الشعارات، المهم هو العمل، أي البناء/التغيير، خاصة في ظل الوضع الثوري..العمال حاضرون، وكذلك الفلاحون الفقراء وأوسع الجماهير ال ......
#التنظيم
#الإصلاحي،
#دائما
#رجعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681193
محمد الحنفي : البرنامج الثوري البرنامج الإصلاحي: أية علاقة؟ وأي أفق؟.....1
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي مقدمة:إن أي حركة، كيفما كانت هذه الحركة، سواء كانت نقابية، أو حقوقية، أو جمعوية، أو أحزاب سياسيبة، لا يمكن أن تكتسب قيمتها، إلا بما تلتزم به، من برنامج معروف المراحل، محدد الخطوات، معروف الأهداف، تقود على أساسه الحركة كل الفئات المستهدفة بذلك البرنامج، في أفق العمل على تحقيق الأهداف المسطرة، من أجل العمل على نقل المستهدفين من واقع، إلى واقع مختلف، معبر عن التحول الإيجابي، الذي تنشده الحركات المناضلة، من أجل إحداث تطور ما، في حياة أفراد الشعب، أو في أفق تغيير واقعهم، في أفق تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، الهادفة إلى إيجاد واقع جديد، بإنسان جديد، وبعقلية متقدمة، ومتطورة، تنسجم مع الطموحات الشعبية، في تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، على المدى المتوسط، والبعيد.وحرص الإنسان على التغيير المنشود، لا بد له من حركة، وهذه الحركة، لا بد أن تكون ثورية، والحركة الثورية، لا بد لها من برنامج ثوري؛ لأن ما يهمها، هو تثوير المناضلين أولا، على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة.وتثوير الحركة على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة اليومية، للمناضل الثوري، وعلى مستوى البرنامج المعتمد، الذي يجب أن يكون ثوريا، حتى يساهم في الحفاظ على الأداء الثوري، لتنظيمات الحركة الثورية، وللمناضلين الثوريين، على جميع المستويات التنظيمية، في أفق تحقيق الأهداف، المسطرة في البرنامج الثوري، للمرحلة الإستراتيجية.ومعلوم أن البرنامج المرحلي / الإستراتيجي، يشمل البرنامج الاقتصادي، والبرنامج الاجتماعي، والبرنامج الثقافي، والبرنامج السياسي، بالإضافة إلى البرنامج التنظيمي، والإشعاعي.وهذه البرامج التي يعتمدها التنظيم الحزبي الثوري، بأبعادها المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، في أفق خلق دينامية تنظيمية ثورية، تجعل التنظيم الحزبي الثوري، مع الجماهير، وإلى جانبها، وفي قيادة نضالاتها الجماهيرية: النقابية، والحقوقية، من أجل تحقيق مطالبها الآنية، وسعيا إلى جعل الحكم يستجيب لمطالبها المستعجلة، التي تقتضي شروطا معينة، للاستجابة إليها، من أجل التخفيف من حدة الاستغلال، الممارسة على الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، مما يشعر الكادحين بأهمية النضال الجماهيري، مع ربطه بالنضال السياسي، الذي يعتبر شرطا لإبراز أهمية خطورة وعي الجماهير الشعبية الكادحة، في العمل على تغيير ميزان القوى لصالحها، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.ونحن عندما نعمل على تغيير ميزان القوى، لصالح الجماهير المعنية بالتغيير، تبقى معرضة للتهميش، ما لم يتغير ميزان القوى لصالحها، من أجل التخفيف من حدة ما تتعرض له من تهميش.ومهمة البرنامج الثوري، هي الدفع في اتجاه تغيير ميزان القوى: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، لصالح الجهات المعنية بالتغيير.أما مهمة البرنامج الإصلاحي، فلا تتجاوز مهمة المحافظة على ما هو قائم، مع الظهور بمظهر الحرص على تمكين المتضررين من الأوضاع من السعي إلى الإصلاحات، التي تمكنهم من الشعور بالتخلص من الوضعية التي يعانون منها، والتي سرعان ما تعود، تلك المعاناة، بأقبح ما كانت عليه؛ لأن البرنامج الإصلاحي، لا يستهدف أصل المشكل، من أجل تغييره، حتى وإن كان في إطار المشاركة في الانتخابات، فإن البرنامج الثوري، سيكون له فعل مخالف، وتأثير إيجابي، لصالح المستهدفين بالتغيير.فالبرنامج الثوري، ليس هو البرنامج الإصلاحي، والبرنامج الإصلاحي، ليس هو البرنامج الثوري، على مستوى الإنسان، وعلى مستوى مصلحة الكادحين، وعلى ......
#البرنامج
#الثوري
#البرنامج
#الإصلاحي:
#علاقة؟
#أفق؟.....1

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689203
محمد الحنفي : البرنامج الثوري البرنامج الإصلاحي: أية علاقة؟ وأي أفق؟.....2
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي بين البرنامج الثوري، والبرنامج الإصلاحي:وإذا كان البرنامج الإصلاحي، لا يرقى إلى مستوى البرنامج الثوري، المنحاز إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فإنه يصير هو البرنامج، الذي يبحث عنه الممارسون للاستغلال المادي، والمعنوي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نظرا لدور البرنامج الإصلاحي، الذي لا يكون إلا مضللا، ولا يكون شيئا آخر، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يستمر الممارسون للاستغلال، في استغلالهم مدى عمرهم العملي. والتضليل، ممارسة ضرورية، يمارسها الإصلاحيون، من خلال التزامهم بأجرأة برنامجهم الإصلاحي، المنحاز، أصلا، إلى الطبقات الممارسة للاستغلال المادي، والمعنوي؛ لأنها، هي الطبقات التي تساهم في تحقيق التطلعات الطبقية للقيادات الإصلاحية. أما العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، المعرضون جميعا للاستغلال الهمجي، فإنهم لا يستطيعون، لا من قريب، ولا من بعيد، تحقيق التطلعات الطبقية للقيادات الإصلاحية، ولكنها تستطيع، إذا امتلكت وعيها الطبقي، وأدركت أن البرنامج الإصلاحي، هو مجرد برنامج تضليلي، لا يخدم إلا مصالح الممارسين للاستغلال المادي، والمعنوي، في حق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وإذا كان العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يخضعون للاستغلال الهمجي، بسبب التضليل، الذي تمارسه القيادات الإصلاحية، العاملة على جعل الالتزام بالبرنامج الإصلاحي، نظرا لاستفادة القيادات الإصلاحية، من تعميق استغلال العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، عن طريق تمكينها من تحقيق تطلعاتها الطبقية، فإن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يراهن الحزب الثوري، على تطور وعيهم بالذات، وبالواقع، وبما يمارس عليهم من استغلال، وبالشروط الذاتية، والموضوعية، التي تؤدي إلى القبول بذلك الاستغلال، وعدم القبول به، انطلاقا من الشروط القائمة. وهو ما يقتضي من العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، العمل على مواجهة الاستغلال المادي، والمعنوي، حتى يتأتى للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أن يعملوا على توظيف رصيدهم من الوعي بالذات، وبالواقع، من أجل الوصول إلى جعل الذات قادرة على الصمود، بالإضافة إلى الوصول، إلى جعل الواقع في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، من أجل التخفيف من حدة الاستغلال أولا، ومن أجل العمل على القضاء على الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، حرصا منهم على التحرر، والديمقراطية، والاشتراكية، عندما تكون الشروط مساعدة على ذلك، من أجل وضع حد للفساد، الذي ينمو في النظام الرأسمالي، الحاضن له، والساعي إلى تأبيد استغلال الكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة.وكثيرا ما تكون هناك محطات نضالية، ينحاز فيها الإصلاحيون إلى الحكم، وإلى الطبقات الممارسة للاستغلال المادي، والمعنوي، وبطريقة همجية للواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي يصير في خدمة الطبقات المستغلة، أو المستفيدة من الاستغلال المادي، والمعنوي. وهذا الانحياز المكشوف للإصلاحيين إلى الحكم، وإلى الطبقات المكرسة لاستغلال العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ليس خوفا من الحكم، أو الطبقات المستغلة، بل رغبة في أن يصير هذا الانحياز، أفضل وسيلة للتسريع بتحقيق التطلعات الطبقية، التي يمكن أن تتحقق بالانحياز إلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ويمكن أن نعتبر أن محطة 08 مايو ،1983 أفضل مثال، على أن القيادات الإصلاحية، عندما تتطلع إلى الحكم، إلى جانب المستغلين، تتمكن من التسريع بتحقيق التطلعات الطبقية، التي هي المحرك الأساسي ل ......
#البرنامج
#الثوري
#البرنامج
#الإصلاحي:
#علاقة؟
#أفق؟.....2

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689960
محمد الحنفي : البرنامج الثوري البرنامج الإصلاحي: أية علاقة؟ وأي أفق؟.....3
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي وإذا كانت الحركة الثورية، تأخذ بسبل الالتزام بالبرنامج الثوري، من خلال إعداد البرنامج إعدادا جيدا، وجعل البرنامج مستوعبا من قبل أعضاء الحركة الثورية، العاملين في مختلف الإطارات الجماهيرية، والمتفرغين للعمل في الحركة الثورية، ومن خلال تفعيل البرنامج الثوري، على مستوى الإطارات الجماهيرية، وعلى مستوى التحالفات، والتنسيقيات اليسارية، وعلى مستوى الجبهة الوطنية للنضال من أجل الديمقراطية، والحرص على أن تكون التنظيمات الجماهيرية مبدئية، ومبادئية، حتى تتخلص من التبعية الثورية، فإننا نجد أن الحركة الإصلاحية العاملة على تفعيل البرنامج الإصلاحي، تصير شيئا آخر.المراد بالبرنامج الإصلاحي:إن البرنامج الإصلاحي، لا يسعى إلى القيام بعملية التغيير الشامل، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بقدر ما يحرص على إقرار ما هو قائم، في إطار اختيارات لا ديمقراطية، ولا شعبية، مع ضرورة إجراء إصلاحات اقتصادية، واجتماعية، وثقافية، وسياسية، في إطار نفس الاختيارات.وهذه الإصلاحات التي يقترحها الإصلاحيون، في برنامجهم الإصلاحي، في إطار نفس الاختيارات القائمة، لا تستهدف الجوهر، بقدر ما تقتصر على الشكل، من منطلق أن الإصلاحيين، يعتبرون أن الحكم، والطبقة الحاكمة، وكل المستهدفين من الاستغلال المادي، والمعنوي، مجرد خصوم للديمقراطية، وليسوا أعداء طبقيين. فالخصم يمكن أن يكون صديقا. أما العدو، فما يجمع الحركة الثورية به إلا الصراع، الذي لا يكون إلا طبقيا، ويستهدف نفي الاختيارات القائمة، وإقرار اختيارات بديلة: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، بهدف تغيير الأسس، التي تقوم عليها سياسة الدولة، حتى تتحول تلك السياسة، من خدمة المستغلين، إلى خدمة مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.والإصلاحيون لا يسعون إلى ما تسعى إليه الحركة الثورية، بقدر ما يحرصون على مداراة الحكم، والطبقة الحاكمة، وسائر المستغلين، والمستفيدين من الاستغلال المادي، والمعنوي، من منطلق اعتبارهم مجرد خصوم.وهؤلاء الخصوم، لا يتجاوزون أن يكونوا وسيلة لتحقيق التطلعات الطبقية، للقيادات الإصلاحية؛ لأن الإستراتيجية الإصلاحية، لا تستهدف نقض الاختيارات اللا ديمقراطية، واللا شعبية، بقدر ما يقرون تلك الاختيارات، مع العمل على إجراء بعض التغييرات، في السياسة القائمة على أساسها، حتى يصير في إمكان الإصلاحيين، وخاصة منهم القيادات الإصلاحية، تحقيق التطلعات الطبقية، التي تجعلهم يلتحقون بحركية المستغلين: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، من أجل أن يصيروا، كذلك، مستهدفين من الاختيارات اللا ديمقراطية، واللا شعبية، ويتصنفوا إلى جانب الحكم، والطبقة الحاكمة، وسائر المستغلين، والمستفيدين من الاستغلال المادي، والمعنوي، على حساب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.وإذا كان الإصلاحيون، يطرحون في برنامجهم، بعض الفقرات، التي تهم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، فإن ذلك لا يتجاوز أن يصير جزءا لا يتجزأ من ممارسة التضليل على الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة.ومعلوم، أن التضليل بالنسبة للكادحين، يعتبر أشد أنواع القمع، كما قال الشهيد عمر بنجلون، أمام المؤتمر الاستثنائي، الذي انعقد في يناير 1975. فكأنه يعلم مسبقا، أن الحركة الإصلاحية، والبرنامج الإصلاحي، الذي تعمل على تفعيله، يسعيان، معا، إلى تضليل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، إرضاء للحكام، وللطبقة الحاكمة، ولسائر المستغلين، ولكل المستفيدين من الاستغلال المادي، والمعنوي، ونظرا للنهج الذي تسل ......
#البرنامج
#الثوري
#البرنامج
#الإصلاحي:
#علاقة؟
#أفق؟.....3

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690606
محمد الحنفي : البرنامج الثوري البرنامج الإصلاحي: أية علاقة؟ وأي أفق؟.....4
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي وهكذا يتبين، من خلال سبل الالتزام بالبرنامج الثوري، والالتزام بالبرنامج الإصلاحي، أنه يوجد بون شاسع بين الحركة الثورية، والحركة الإصلاحية من جهة، وبين البرنامج الثوري، والبرنامج الإصلاحي من جهة ثانية، وبين الأهداف الثورية، والأهداف الإصلاحية من جهة ثالثة، وبين الغاية من ارتباط الحركة الثورية بالعمل الجماهيري، واتباط الحركة الإصلاحية بتطلعاتها الطبقية من جهة رابعة. وهو ما يعني ـ في نهاية المطاف ـ ذوبان الحركة الثورية، في صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، والحرص على نخبوية الحركة الإصلاحية، حتى لا تتعرض للذوبان في صفوف الجماهير الشعبية، لتناقض ذلك، مع سعيها إلى تتحقيق تطلعاتها الطبقية.أهداف البرنامج الثوري:وبالنسبة للأهداف التي يسعى البرنامج الثوري إلى تحقيقها، فإنها محكومة بطبيعة سبل الالتزام بالبرنامج الثوري، التي تسعى إلى الارتقاء بالإنسان، إلى ما عليه الإنسان في الدول المتقدمة، والمتطورة، والاشتراكية، والديمقراطية، والمتحررة. وهذا الطموح، هو الذي يعمل الحزب الثوري، من خلال أجرأة برنامجه الثوري، إلى تحقيقه. غير أن هذا الطموح، يصعب تحقيقه في بلد كالمغرب، إن لم يتم تفكيك الواقع فيه، تفكيكا علميا دقيقا، حتى يتبين ما يجب عمله، من أجل إدراك ما يمكن تغييره على المستوى القريب، وعلى المستوى المتوسط، وعلى الميتوى البعيد. وما هو غائب حتى الآن، وفي ظل هذه الشروط الي يعيشها الشعب المغربي: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، والتي تقتضي من المستهدفين بالتغيير، الوعي بالذات، وبالواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وبالموقع من علاقات الإنتاج، وبفائض القيمة، وغير ذلك، مما يقتضي شروط التغيير، والوعي بها.ولذلك، وجب على الحزب الثوري، أن يضع برنامجا خاصا، لجعل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، يدركون أهمية، ومهمة الوعي ب:1) خطورة انتشار، وتجذر الفكر الإقطاعي المتخلف: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا على الواقع، وعلى العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، نظرا لأهمية التضليل، الذي يمليه الفكر الإقطاعي، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، مما يجعلهم ينخدعون بذلك الفكر، ولا يتعاطون مع الفكر المتقدم، والمتطور، في حدوده التنويرية، قبل أن يرتقي إلى مستواه العلمي المتطور، في اتجاه صيرورته اشتراكيا علميا؛ لأن امتلاك العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، لوعيهم الحقيقي، الذي يجعلهم ينجزون وعيهم بدورهم التاريخي، ويقومون بهذا الدور، كما يجب، في تاريخه، وفي لحظته التاريخية، التي تقتضي القيام به، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، حتى يتأتى لامتلاك الطبقة العاملة، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعيهم الحقيقي، الذي يجعلهم يقبلون على الانخراط بالتنظيمات الجماهيرية المبدئية / المبادئية، من أجل المساهمة في النضال، من خلال التنظيمات الجماهيرية، من أجل التخفيف من حدة الاستغلال، عن طريق فرض الاستجابة للمطالب المطروحة.2) خطورة انتشار الفكر الإقطاعي الجديد، الذي يلعب دوره، كذلك، في تضليل العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين ينخدعون بمختلف الخطابات الرائجة، نظرا لطبيعة تكوينهم، أصلا، خاصة، وأن ثقافة الإقطاع الجديد، تحاول أن تؤلف بين الأصالة، والمعاصرة، في فكره، وفي ممارسته، حتى يبعد عنه صفة التخلف، التي تلتصق، أصلا، بالإقطاع المحافظ، الذي يتمسك بالأصالة، وينبذ المعاصرة؛ لأنه لا يستطيع أن يتعاطى معها: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا. والإقطاع الجديد، كالإقطاع القديم، من ......
#البرنامج
#الثوري
#البرنامج
#الإصلاحي:
#علاقة؟
#أفق؟.....4

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691636
محمد الحنفي : البرنامج الثوري البرنامج الإصلاحي: أية علاقة؟ وأي أفق؟.....5
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي أهداف البرنامج الإصلاحي:أما الأهداف التي يسعى البرنامج الإصلاحي إلى تحقيقها، فتحتاج إلى العمل على إعداد المجال، حتى يصير قابلا، ومساعدا على تحقيق الأهداف الإصلاحية، أو الهدف الإصلاحي الرئيسي، المتمثل في تحقيق التطلعات الطبقية.فإعداد المجال، الذي يساعد على تحقيق أهداف الإصلاحيين القريبة، والمتوسطة، والبعيدة المدى، يقتضي:1) قيام الإصلاحيين بمد الجسور مع الحكم، الذي يصير في المغرب مقررا، ومنفذا، في الكثير مما يجري في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، إلى درجة أن الحكم كمقرر، وكمنفذ، وفي ظل تسييد ديمقراطية الواجهة، صار مصدرا لكل ما ينفع، وما يضر في هذه الحياة. لكن ما ينفع من؟ وما يضر من؟ ما ينفع، هو للذين يرضى عنهم الحكم، ولذلك نجد أن الإصلاحيين يحرصون على أن يرضى عنهم الحكم. ولذلك، نجد أن الإصلاحيين، يحرصون على أن يرضى الحكم، باعتبار ذلك الرضى، خير وسيلة لتحقيق التطلعات الطبقية، خاصة، وأن مد الجسور مع الحكم، خاصة وأن رضى الحكم، يجلب الريع المخزني، الذي يجر إلى التسلق السريع، في سلم التطلعات الطبقية، التي تجعل الإصلاحيين، بعد ذلك، يتنكرون إلى علاقاتهم بالجماهير الشعبية الكادحة، وخاصة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.2) قيام الإصلاحيين باستغلال تواجدهم في القيادات النقابية، وفي قيادات الجمعيات، من أجل ترويضها، وجعلها تتراجع عن الالتزام بتنفيذ برنامجها النضالي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى لا يتأثر الحكم بتلك النضالات، وحتى لا يضطر إلى الاستجابة لإرادة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أو إلى مطالبهم الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأن في الاستجابة إلى إرادة الجماهير الشعبية الكادحة، وإلى مطالبهم إنهاك لسلطة الحكم ،ورفع من شأن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، الذين يتخلصون، بذلك، من حدة الاستغلال الهمجي، الذي يتعرضون له، ودور القيادات الإصلاحية: النقابية، والجمعوية، هو الحيلولة دون الاستجابة لإرادة الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة.3) العمل على إرضاء الحكم، من خلال التواجد في المؤسسات المنتخبة، انتخابا غير حر، وغير نزيه، إلى درجة أن الحكم يجد فيهم ما لم يكن يتصوره. وبالتالي، فإنه يغض الطرف عنهم، من أجل التمكن من تحقيق التطلعات الطبقية، بوسيلة، أو بأخرى، عن طريق استغلال الموارد الجماعية، في الجماعات التي يشرفون، من خلالها، على تسيير الشأن المحلي.4) استغلال مختلف المسؤوليات، التي يتحملونها في مختلف المؤسسات، التي ترصد لها أموالا طائلة، تمكن المشرفين من تحقيق التطلعات الطبقية، التي تعتبر هاجسهم الرئيسي، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ليصيروا، بذلك، في طليعة من يعتمد عليهم الحكم في تحقيق أهدافه، على حساب الجماهير الشعبية الكادحة، وعلى حساب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. وهو ما يعتبر في نظر الحكم، وسيلة للسيطرة على الجماهير الشعبية الكادحة، عن طريق من كانوا يعتبرون أملا للجماهير المذكورة، حتى يتأتى لها الوعي بممارستهم، التي تجعلهم يقدمون خدمات للحكم، على حسابهم، مما يجعلهم لا يسألون من الحكم عما يفعلون.5) استغلال التواجد في البرلمان، من أجل التمتع بفيض من الامتيازات الريعية، التي تجعلهم (لا) يستطيعون قول لا للحكم، فيشدون على قول (نعم)، بالتواجد، حتى يحضر معهم في كل لحظة، تقتضي منهم قول (نعم)، سواء كانوا في الحكم، أو في المعارضة؛ لأن جميع البرلمانيين، يعتبرون بمثابة وزراء للحكم، ك ......
#البرنامج
#الثوري
#البرنامج
#الإصلاحي:
#علاقة؟
#أفق؟.....5

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695831
محمد الحنفي : البرنامج الثوري البرنامج الإصلاحي: أية علاقة؟ وأي أفق؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_الحنفي مقدمة:إن أي حركة، كيفما كانت هذه الحركة، سواء كانت نقابية، أو حقوقية، أو جمعوية، أو أحزاب سياسيبة، لا يمكن أن تكتسب قيمتها، إلا بما تلتزم به، من برنامج معروف المراحل، محدد الخطوات، معروف الأهداف، تقود على أساسه الحركة كل الفئات المستهدفة بذلك البرنامج، في أفق العمل على تحقيق الأهداف المسطرة، من أجل العمل على نقل المستهدفين من واقع، إلى واقع مختلف، معبر عن التحول الإيجابي، الذي تنشده الحركات المناضلة، من أجل إحداث تطور ما، في حياة أفراد الشعب، أو في أفق تغيير واقعهم، في أفق تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، الهادفة إلى إيجاد واقع جديد، بإنسان جديد، وبعقلية متقدمة، ومتطورة، تنسجم مع الطموحات الشعبية، في تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، على المدى المتوسط، والبعيد.وحرص الإنسان على التغيير المنشود، لا بد له من حركة، وهذه الحركة، لا بد أن تكون ثورية، والحركة الثورية، لا بد لها من برنامج ثوري؛ لأن ما يهمها، هو تثوير المناضلين أولا، على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة.وتثوير الحركة على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة اليومية، للمناضل الثوري، وعلى مستوى البرنامج المعتمد، الذي يجب أن يكون ثوريا، حتى يساهم في الحفاظ على الأداء الثوري، لتنظيمات الحركة الثورية، وللمناضلين الثوريين، على جميع المستويات التنظيمية، في أفق تحقيق الأهداف، المسطرة في البرنامج الثوري، للمرحلة الإستراتيجية.ومعلوم أن البرنامج المرحلي / الإستراتيجي، يشمل البرنامج الاقتصادي، والبرنامج الاجتماعي، والبرنامج الثقافي، والبرنامج السياسي، بالإضافة إلى البرنامج التنظيمي، والإشعاعي.وهذه البرامج التي يعتمدها التنظيم الحزبي الثوري، بأبعادها المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، في أفق خلق دينامية تنظيمية ثورية، تجعل التنظيم الحزبي الثوري، مع الجماهير، وإلى جانبها، وفي قيادة نضالاتها الجماهيرية: النقابية، والحقوقية، من أجل تحقيق مطالبها الآنية، وسعيا إلى جعل الحكم يستجيب لمطالبها المستعجلة، التي تقتضي شروطا معينة، للاستجابة إليها، من أجل التخفيف من حدة الاستغلال، الممارسة على الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، مما يشعر الكادحين بأهمية النضال الجماهيري، مع ربطه بالنضال السياسي، الذي يعتبر شرطا لإبراز أهمية خطورة وعي الجماهير الشعبية الكادحة، في العمل على تغيير ميزان القوى لصالحها، في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.ونحن عندما نعمل على تغيير ميزان القوى، لصالح الجماهير المعنية بالتغيير، تبقى معرضة للتهميش، ما لم يتغير ميزان القوى لصالحها، من أجل التخفيف من حدة ما تتعرض له من تهميش.ومهمة البرنامج الثوري، هي الدفع في اتجاه تغيير ميزان القوى: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، لصالح الجهات المعنية بالتغيير.أما مهمة البرنامج الإصلاحي، فلا تتجاوز مهمة المحافظة على ما هو قائم، مع الظهور بمظهر الحرص على تمكين المتضررين من الأوضاع من السعي إلى الإصلاحات، التي تمكنهم من الشعور بالتخلص من الوضعية التي يعانون منها، والتي سرعان ما تعود، تلك المعاناة، بأقبح ما كانت عليه؛ لأن البرنامج الإصلاحي، لا يستهدف أصل المشكل، من أجل تغييره، حتى وإن كان في إطار المشاركة في الانتخابات، فإن البرنامج الثوري، سيكون له فعل مخالف، وتأثير إيجابي، لصالح المستهدفين بالتغيير.فالبرنامج الثوري، ليس هو البرنامج الإصلاحي، والبرنامج الإصلاحي، ليس هو البرنامج الثوري، على مستوى الإنسان، وعلى مستوى مصلحة الكادحين، وعلى ......
#البرنامج
#الثوري
#البرنامج
#الإصلاحي:
#علاقة؟
#أفق؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696913
فلاح أمين الرهيمي : الكاظمي ومشروعه الإصلاحي الفاشل
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي السيد الكاظمي بعد عام من توليه سلطة الحكم لم يحقق للشعب مما كان يتأمل منه أن يحققه سوى الوعود وكأن سلطة الحكم تقوم على الوعظ والإرشاد والوعود وكان يعتقد أن التوافقية هي التي تنقذ مشروعه الإصلاحي فبدأ مشروعه الأمني مع الفصائل المسلحة فتراجع عنه بعد أن تصدت له، وبدأ مشروعه في محاربة الفساد الإداري فتصدى له الحيتان الكبار فتراجع عنه، وجرب مشروع الاستثمار وعقد الاتفاقيات الاستثمارية مع بريطانيا وفرنسا وألمانيا والعربية السعودية فتصدى له السلاح المنفلت الذي هدد الأمن والاستقرار للاستثمار الأجنبي فتراجع عنه، وبدأ مشروعه مع انتفاضة الجوع والغضب التشرينية وأطلق التصريحات الرنانة عن ملاحقة ومحاسبة القتلة والثأر للشهداء والذين تعرضوا للاغتيال وزار بيوت الشهداء ومن ثم توجه نحو الانتخابات النيابية المبكرة فتصدى له انفلات السلاح والمال السياسي فاعتذر منه وانسحب ... ولم يبق لديه إلا (الصدمة المالية) من خلال وزير ماليته (العبقري) وتطبيقها وتنفيذها على جماهير الشعب الذي لا يملك (السلاح المنفلت ولا المال السياسي) والذي نجح في تجربته معهم في (التخدير والترقيد) من خلال وعوده معهم واستطاع من إخلاء ساحة التحرير من خيمهم واعتصامهم فكانت (الصدمة المالية) التي رفعت قيمة الدولار على حساب الدينار العراقي وهذه العملية التدميرية سبقت أن جربتها عدة دول وأدت بها إلى الفشل وأذكر التجربة الروسية : (عند تطبيق سياسة (العلاج بالصدمة) في روسيا في أوائل التسعينات صرح (أناتولي تشوبايس) أحد المنظرين الاقتصاديين في روسيا عن خلق ملايين المالكين غير أن الذي حدث في الواقع هو أن الإصلاحات المزعومة أسفرت عن فوضى اقتصادية شاملة، فبدلاً من ظهور ملايين الملاكين كما زعم تشوبايس ظهر عشرات الملايين من الجياع وانخفض الناتج الوطني الإجمالي من عام / 1991 إلى عام 1998 بنسبة 50% وبلغ انخفاض الصناعة 50% والزراعة 60% وبالتالي وجد أن حفنة من المسؤولين الروس والمتنفذين في إدارة الدولة مع المستثمرين من رجال المافيات قد جمعوا ثروات طائلة في ظروف أعوام قليلة عن طريق (الصدمة المالية) يقابلهم أعداد كبيرة من الجياع والفقراء والمحرومين وهذا ما دفع كبار الاقتصاديين (سايروس) إلى القول : أن ما يحصل في روسيا نتيجة الصدمة هو أقرب إلى النهب مما دفع الحكومة الروسية التي أطلقت الأسعار وأزالت كل الضوابط والقيود المفروضة سابقاً بسبب (الصدمة المالية). إن عملية (الصدمة المالية) التي طبقها وزير المالية هي عملية فاشلة ومرفوضة ولو كانت نافعة لطبقتها حكومة لبنان وسوريا والجزائر التي تعاني من ظروف مالية أصعب من العراق .. وإذا كانت حكومة الكاظمي تبحث عن أموال للخزينة أو الميزانية التي تعاني من النقصان .. لماذا لم يذهب الكاظمي إلى ملاحقة الحيتان اللصوص الذين سرقوا المليارات من الدولارات ويستعيدها منهم لسد نقص الميزانية ويملأ خزينة الدولة ولماذا لن تضبط النوافذ الحدودية ولماذا لم يراقب وتضبط أنابيب النفط ولماذا لم يراقب ويحاسب المكاتب الاقتصادية للأحزاب ولماذا لم يضبط واردات ضرائب الدولة .. لماذا يذهب إلى الفقراء والجياع والمحرومين ويقتطع من لقمتهم ما يسد به نقص الميزانية ولماذا يذهب يقتطع من دموع الأيتام والأرامل الدنانير القليلة ويترك الفساد الإداري الذي أتخم بطونهم بالمليارات وهم يعيشون ويبذخون بها مع عوائلهم في العواصم الأوربية !!؟؟ إن قانون (الصدمة المالية) يقتطع من أفواه الجياع ومن عرق جبينهم .. إن هذه ليست سياسة اقتصادية وإنما ابتزاز الموظف والعامل والعتال وكل الفقراء والمحرومين ... إن السيد الكاظمي يفتخر ويقول (أنا أول ......
#الكاظمي
#ومشروعه
#الإصلاحي
#الفاشل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703188
فلاح أمين الرهيمي : ما هو واجب المصلح في مشروعه الإصلاحي ؟
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي سبق وأن ذكرنا في عدة مقالات عن دور وواجب المصلح والآن نكرر و (نصقل) حتى يفهم كلامي حتى من به صمم .. إن المصلح هو الذي يغير الواقع الذي جاء لإصلاحه وهذا يعني أن الواقع فاسد والمصلح يحمل (معوله) ليهدم الواقع الفاسد ومن أولويات عمله قطع الصلة والعلاقة مع الواقع القديم وأحزابه السياسية لأن الواقع الفاسد هو من إفرازات فترة حكمهم السياسي والاقتصادي ومن ناحية أخرى استبدال جهاز الحكم الذي بواسطته قام وأنجز الواقع الفاسد الذي لا يعتمد عليه لأنه يعرقل الإصلاح. أنا كاتب وباحث أرصد السلبيات .. لا أفرضها بل أحللها .. ولا أتهم بل أقيم .. ولا أتهجم بل أنتقد وأكتب عن الواقع بصراحة وموضوعية ومصداقية وعمري الآن أربعة وثمانون عاماً ولا أخاف في الحق لومة لائم وفي كل ليلة يزورني عزرائيل ويشاهد العصا التي أتوكأ عليها بجانب سرير نومي ويخاف منها فيقطع جزء من حياتي ويهرب. السيد الكاظمي حينما جاء إلى سلطة الحكم ماداً يده اليمنى إلى الماضي وماداً يده اليسرى إلى الإصلاح فأصبح عمله قلق ومتذبذب وهي عملية فاشلة وفقد الماضي والمستقبل ... لأن الإصلاح يريد التقدم للأمام على حساب الماضي .. والماضي يريد المحافظة على سلطته ومكاسبه ومصالحه وحينما يقتطع جزء منهم ويقدمها للإصلاح يتضررون من هذا العمل ويعتبرونه ضد مصالحهم (فاقد الشيء لا يعطيه) وحينما يريد كسب رضاهم واطمئنانهم ... يثير الغضب وعدم الرضا لدى القوى الحية التي تناضل من أجل المستقبل وبقيت هذه هي الحالة المترجرجة والقلقة في عمل السيد الكاظمي وهي عملية تتناقض مع مشروع السيد الكاظمي الإصلاحي .. إلى أن حدث ما كان الشعب يخشاه ويحذر منه وهو (الخميس الدامي) الذي حفز السيد الكاظمي على إجراء التنقلات والإقالات في القوى الأمنية التي كانت جميعها من صناعة النظام القديم الذي استمر سبعة عشر عاماً ... وهل يبقى الشعب ينتظر عملية التطهير بالجهاز القديم حتى تحدث الكارثة الأخرى للشعب ؟ أم سوف يبادر السيد الكاظمي بتطهير الجهاز الإداري القديم ويشيد عوضاً عنه جهاز إداري ينسجم مع رغباته وتطلعاته في الإصلاح ؟ وفي الشر نجاة ---- حين لا ينجيك إحسان ......
#واجب
#المصلح
#مشروعه
#الإصلاحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706843
طلال الشريف : الإنتخابات مزورة دون مشاركة دحلان والتيار الإصلاحي
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف مازالت قصة الانتخابات في علم الغيب، رغم تحديد مواعيد إجرائها، ووجهة نظري أن الانتخابات ستكون مزورة إن جرت دون مشاركة دحلان والتيار الإصلاحي. تأجيل المصالحة وإجراءات إنهاء الإنقسام، هي ألغام كبيرة، سيضاف إليها لغم آخر، إذا غاب حل منصف لمشاركة التيار ودحلان، فهم يشكلون قطاع واسع من الجمهور ، وهي قضية عامة، وليست قضية خاصة، أو، حزبية داخلية، كما يدعي البعض، فتلك ازدواجية في المعايير، ومادمتم في اجتماع الأمناء العامين بالقاهرة بعد أيام ستناقشون قضايا التغول على القضاء، وقضايا الحرية، والسلم الأهلي، للمرحلة الانتخابية، وما بعدها، وستدافعون عن حصصكم التي يتجاوزها القانون والقضاء الذي فرضه الرئيس قبل العملية الانتخابية، فلا تتركوا تجاوزات تستأصل مواطنين آخرين، وجماعات، وأجسام سياسية، وقضيتهم أصبحت قضية عامة، وليست خاصة، فالتجاوز حتى على الخاص، هو، تجاوز على العام في العمل السياسي.لماذا؟ لأن "قضية هامة" بمنع الرئيس من يراه مناويئا لسياساته أو بسبب خلافات شخصية من المشاركة، هذا يعني تزويرا مبكرا للإنتخابات تشاركون فيه الرئيس. هذه القضية، هي قضية التيار الإصلاحي وقائده محمد دحلان ، تعرفونها جميعا بأنها القضية الأهم، وتتحركون، وكأنها غير موجودة، وهي موجودة وحاضرة، وهي لب حراك المحرك الأساسي للأنتخابات، وكل ما يفعله الرئيس عباس من تجاوزات وتغولات على القضاء وتعديلات قانون الانتخابات، ومنع الفتحاويين من تشكيل قوائم خارج قائمة الرئيس، ومنع أي مرشح من حركة فتح للرئاسة، بما فيهم، مروان البرغوثي، الحاصل دائما على أعلى نسبة فوز في استطلاعات الرأي، تبقى قضية التيار الإصلاحي، ودحلان، هي الغائب الحاضر، الذي لن تكون انتخابات صحيحة دون مشاركتهم فيها بالفرص العادلة السارية على الجميع، من ترشيح قائمة للتيار، دون منغصات، ودون منع، ويجب منح الفرصة لكل المتنافسين على الرئاسة بمن فيهم محمد دحلان، ومنح الفرصة له، وهو حقه، كما الآخرين، وما يقوم به الرئيس هو مناف للديمقراطية وقاعدة المشاركة للجميع، وإلا تصبح الإنتخابات مسروقة، ومزورة سلفا، وتآمرا، وكأنها لم تجر .. لماذا؟&#1633-;- لأن التهم التي حوكم عليها صوريا وغيابياً محمد دحلان، هي تهم كيدية، وسياسية، ومزورة، ومحددة الهدف، لمنعه من التنافس، من قبل الرئيس، وليس نزاهة في الرئيس، ومن حوله، كما يوحون بذلك ويبررون بقضايا هم زوروها ودون وجه حق ، وأنتم تسمعون وتعرفون، وتسكتون، و لأن فيها خصام سياسي واضح، ولكون القرارات فيها تحتاج، التدقيق، والمراجعة، والانصاف، وهذا ما طالبكم به دحلان لتشكيل لجنة تحقيق منكم في حينها، ولم تتقدموا لإنصاف الحق، وهذه الكيدية السياسية قد حضر لها مبكرا، وأمام العالم كله لمنع محمد دحلان بعد سنوات، وعند إجراء الإنتخابات سيبرزون ذلك التزوير لمنعه من المنافسة على منصب الرئيس، وأنتم تفهمون هذا كله كما يفهمها شعبنا والعالم أجمع من حينها.&#1634-;- المتداخلين خارجيا لصالح الرئيس وحماس، المنافسين الرئيسيين لدحلان، يسعون في هذا الوقت لتوجيه ضربة لدحلان ولمتداخلين خارجيين آخرين مؤيدين لدحلان في لعبة الإقليم، ولن يقدر الرئيس وحماس على تحمل تبعات هذه الضربة، التي لم توجه حتى الآن، وجاري التحضير لها، وهم جميعا، أي، عباس وحماس، ومحتضنيهم الخارجيين، ودحلان ومحتضنيه الخارجيين، وكل الفصائل، وجموع الشعب، يعرفون ذلك، ولا تدلون برأيكم، ولا تتصرفون لمنع هذه الضربة، التي لن تعود على شعبنا بالخير، لأن البناء عليها خطر سيدركه الجميع لاحقا، وعليكم تدارك هذا الخطر مبكرا، ولكي ......
#الإنتخابات
#مزورة
#مشاركة
#دحلان
#والتيار
#الإصلاحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707911
نادر عمر عبد العزيز حسن : الشيخ مصطفى عبد الرازق ومنهجه الإصلاحي
#الحوار_المتمدن
#نادر_عمر_عبد_العزيز_حسن نادر عمر عبد العزيز دبلوم الفلسفة العربية و الغربية الفهرستالمنهج الإصلاحي للشيخ مصطفى عبد الرازقالمقدمة .......................................................................................ص3 الباب الأول : نبذة عن الشيخ مصطفى عبد الرازق – التحول الفكري للشيخ عبد الرازق وتأثير الإمام محمد عبده– السمات الفكرية للشيخ – مؤلفات و تلاميذ الشيخ .................................................................................ص6-12الباب الثاني " في مجال الفكر الإسلامي الفلسفي " : تأصيل الفكر الإسلامي الفلسفي أمام دعاوي المستشرقين و مقالات الإسلاميين – الأحكام العملية و الفقة أرض خصبة لدراسة أصولية فلسفية عربية أصيلة –الأمام الشافعي وأصول الفقه-التصوف وعلم الكلام . ...............................................................................ص12-20الباب الثالث :" في مجال الفكر الديني " : مفهوم الإيمان والإسلام والوحي العلاقة بين الفلسفة و الدين – الدين والتعصب – الدين والحرية الإنسانية – الدين والحياة – الدين و الجمود العقلي ..............................................................................ص20-26الباب الرابع :" في مجال الأخلاق " : الأخلاق و الفضيلة – أسس التربية الأخلاقية – الإلزام الأخلاقي ......................................................ص26-27الباب الخامس : "في المجال الإجتماعي " : العادات – الأصالة و التجديد – حرية المرأة – العدالة الإجتماعية " ........................................ص27-29الباب السادس " في مجال السياسة " : وحدة الجنس البشري – وظيفة الحكومة – صفات الحاكم – مبدأ المساواة و سيادة القانون – العلاقات بين الدول- أهمية التاريخ – حرية النقد . ..............................................ص.29-31الباب السابع " في مجال الجمال والفن - الخاتمه " : ................ص32-36مقدمة بعد مرور أكثر من خمسين عاما على وفاة الشيخ مصطفى عبد الرازق يظل منهجة المتكامل شامخا أمام تغيرات الدهر و تقلباتة صامدا أمام عمليات التفريط في إعمال العقل و تربية النفس ، و الإفراط في سطحية الآراء و الأخذ بالظواهر البعيدة عن الجوهر ، يبحث عن ميادين التطبيق و التطوير ،فما نعانية الآن من مشكلات نظرية كانت أو عملية كانت الشرارة التي أشعلت فتيل عملية التنوير و الريادة قديما عند الشيخ عبد الرازق و من قبله من أعمدة النهضة العربية الحديثة كالإمام محمد عبده و الأفغاني و الكواكبي . والمشكلة النظرية التي نعاني منها فكريا و فلسفيا الى الآن هي مشكلة الجمود العقلي المفضي الى التقليد من جهة و حشر أشباه الدارسين داخل إطارها من جهة أخرى ، فلن نستطيع تحقيق أدنى تقدم في مجال الفلسفة العربية من منطلق أن العقل قوه خلاقة مبدعة في ميدان الفكر الفلسفي العربي التي ترفض خصائصة الفكرية أي فكر لا يتحقق فيه هذه الخصائص ، إن التراث القديم سواء كان شرقي أو غربي يحتاج الى نظرة رأسية مستقلة متأنية تقوم على النقد و التحليل ثابته على أدلة حقيقية تدخل الى مفهوم الفلسفة الحقيقي لا نظرة أفقية سطحية تقوم على الرواية و الحكاية و ترديد العبارات الرنانة كالببغاوات عن الفيلسوف و أفكارة التي لا تأتي بجديد ولا تربط الأصالة بالمعاصرة كما نشاهد اليوم عند كثير من المؤلفين و الكتاب . ومن جهة أخرى الدراسة الجامدة للنصوص الفلسفية القديمة ......
#الشيخ
#مصطفى
#الرازق
#ومنهجه
#الإصلاحي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716452