الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن الشيخ : ليس هناك احزابا اسلامية بل هي حركات باطنية معادية للاسلام الجزء الثاني والاخير
#الحوار_المتمدن
#مازن_الشيخ الحقيقة ان الانسان لابد ان يأخذه العجب من سلوكيات واخلاق قادة الاحزاب الاسلامية!حيث أنهم ومن خلال تبوءهم مقاليد السلطة في بعض البلاد العربية والاسلامية,ساد الخراب والفساد,وعمت الفوضى وضاعت حقوق المواطنين وتهدد الامن القومي,واالمثال واضح في ايران,وحليفها حزب الله في لبنان,والسودان والعراق ,والى حد ما في تركيا,ناهيك عن تجربة حكم الاخوان في مصر.والذي انتهى بانتفاضة جماهيرية بعد سنة واحدة من تسلم الاخوان لمقاليد السلطة.قرأت مرة لمحمد الماغوط,بأن المخابرات السوفيتية,في حقبة الحكم الشيوعي ,كانت قد اكتشفت,بأن وزيرا في حكومة يانوش كادارالمجرية الشيوعية, كان يتلقى رواتبا شهرية من السي اي ايه,توضع في حساب له في احد بنوك سويسرا,راقبوه لعدة اشهر,فلم يجدوا في سلوكه واتصالاته اي مؤشرعلى انه يقدم خدمات مقابل ذلك,وبعد ان عجزوا عن اكتشاف السر,استدعوه الى التحقيق ,وواجهوه بالادانة الدامغة,وخيروه بين الاعدام,أوكشف مهمته,فانهار,واخبرهم بأنه,ومن خلال موقعه القيادي في اهم الوزارات الخدمية,كلف بأن يضع الشخص في مكانه غيرالمناسب وتوزيع المسؤولية الادارية الى الاغبياء,أوالفاسدين,وذلك لاثارة نقمة الشعب ضد الحكومة الشيوعية.كما.اني قرأت من خلال بروتوكولات حكماء صهيون,بأن يهود فرنسا اشتكوامرة الى الحاخام الاكبرفي الاستانة,بأن الكاثوليك يضطهدونهم وأنهم لم يعودواقادرين على الصمود,فطلب منهم عدم مغادرة فرنسا,بل التظاهرباعتناق الكاثوليكية,والانخراط في سلك الكهنوت,حتى يصلوا الى مراتب عليا كأساقفة,وحتى كردينالات,ومن خلال مواقعهم القيادية تلك يقومون بنشرالمفاسد,حتى يلحقوا اكبرالاذى بتلك العقيدة الدينية.هذان الامران فيهما تفسيرا معقولا لحقيقة مايجري من قبل الاحزاب الدينية الاسلامية,وفعلا,انا لاأستبعد ابدا ان يكون اكبرشيوخ واائمة وقادة الدين السياسي هم عملاء وجواسيس,قامت وكالات المخابرات المركزية,أوالموساد باعدادهم بدقة واساليب فنية عالية التخصص,وزرعتهم في المؤسسات والفرق والمنظمات,والمساجد ودورالعبادة الاسلامية,ولازالت,وتشرف على نشاطاتهم وتقدم كل انواع الدعم والمساندة لايصالهم الى مصاف القيادة في بلدانهم,ثم دفعهم الى تخريب الدولة والاساءة الى سمعة الدين الاسلامي من اجل اثارة النقمة وجعل المواطن الاعتيادي يرى انه السبب في كل المئاسي والمصائب التي حلت بالبلاد ,خصوصا بعدأن اعتمد الاسلاميون العنف والقتل,كطريق للزحف الى مقاليد السلطة,والذي ذهب ضحيته الملايين من الابرياء,قتلا وتهجيرا,بدأها نظام حكم الولي الفقيه في ايران,عندما اسس ودعم الاحزاب الدينية(الشيعية)في العراق,من خلال انشاء ميليشيات مسلحة تابعة للقيادة الدينية في قم وطهران,ذلك,أدى الى تأسيس ميليشيات(سنية)لمقاومة التشيع,اشرف على جمعها,وتدريبها ,نظام الحكم الاردوغاني,حيث اصبحت تركيا قاعدة للجهاديين السنة الذين جلبتهم الدعاية من جميع انحاء العالم,كانت تدربهم وتمدهم بالدعم اللوجستي,وتزج بهم في ساحات القتال,في كل من سوريا والعراقوالكل رأى ماذا فعلوابمواطني تلك الدولتان وبناهم التحتيةالمهم ان كل الدلائل تشير الى ان قادة الاحزاب الدينية,وخصوصا نظام الولي الفقيه في ايران,ومن انتمى الى هذا الجناح,ونقيضه المزعوم!نظام الاخوان بقيادة تركيا,ومن اقتدى به وسلمه زمام قيادته طوعا,ليسوا سوى قطبي صراع مزعومين!يجهرون بالخلاف,بينما,بينما هم متفقين في الباطن,على التنسيق والتعاون فيما بينهما,من اجل سحق وتدميرالدول العربية وامتصاص ثرواتها القومية لحساب الشركات العالمية,وصناع وتجارالاسلحة,والتي اصبح لها سوقا رائجا,في منطقتنا المنكوبة,حي ......
#هناك
#احزابا
#اسلامية
#حركات
#باطنية
#معادية
#للاسلام
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691601