الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مروان صباح : بلقمة واحدة ابتلعت الصين إيران ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / ما يتعامى عنه هو تلك الحقيقة المضيئة التى أشارت على نوع العلاقة التى يعتقد أحد أطرافها بأنها تكاملية ، لكن سرعان ما سيكتشف أنها ابتلاعية وكل ما تحمل ليس إلا بضعة من الجرعات لحماية النظام من السقوط ، فبعد دخول الأمريكان الي العراق 2003م ، توصلوا إلى قناعة بأن المنطقة العربية والإسلامية تحتاج لقوى عالمية لكي يتم السيطرة عليها وبالتالي جاء الرئيس اوباما بفكرة تقاسم المنطقة مع الروس والأوربيين ، وهذا التفاهم ليس بجديد ، بل يعود إلى أيام اجتماع يالطا ، المدينة الواقعة في أوكرانية ، عُقد الاجتماع الثاني قبل شهور قليلة من إستسلام الألمان ، كانوا قد اجتمعوا في طهران قبل عامين من ذلك التاريخ وحدد الاجتماع الثاني كيفية توزيع التركة الألمانية بين الثلاثي الكبار ، أمريكا وروسيا ( السوفيات ) وبريطانيا ، وأنشأوا بعد ذلك ، تجمع أطلق عليه الأمم المتحدة لكي يتحكموا في حياة البشرية وعلى الرغم من أن الروس كان لهم الفضل في زعزعت الجيش ألماني في مناطق شرق أوروبا والتى شهدت مقاومة ألمانية غير مسبوقة ، إلا أن الأمريكان خرجوا من الحرب بنفوذ أوسع وهيمنوا على العقلية البشرية بحكم التكنولوجيا المستدامة والتى حاكت على الدوام النفس البشرية ، لقد قبلت واشنطن بتقسيم ألمانيا وهي تعلم أنها ستتوحد في المستقبل لصالحها ، وبالرغم من بسط الجيش السوفياتي سيطرته حتى حدود بولندا ، لكن مع إنهيار الإتحاد ، تحولت بولندا قاعدة كبيرة لحلف الناتو ، أما التركة الألمانية ، من ثروات ومعدات ، تنازلوا الأمريكان والبريطانيين عنها للسوفيات ، لأنهما أخذوا الأفكار والخبراء . القوى التى انبثقت عن مؤتمر يالطا انخرطت في مهمات عسكرية متعددة في العالم ، وبالاخص المناطق التى تعتبر إستراتيجية ، فاليوم على سبيل المثال ، روسيا لها وجود ما يقارب 1500 جندي من شركة فاغنز يقاتلون في ليبيا وتعود ملكية هذه الشركة إلى شخصية مقربة من الرئيس بوتين ويعتبر يفغيني بريغوجين من الأشخاص الذين يعتمد عليهم بقيام المهام الصعبة ، ايضاً شركته تقوم بأعمال في مناطق أخرى ، مثل أفغانستان وسوريا واوكرانيا وتعتبر الذراع السري لوزارة الدفاع الروسية ، بل ايضاً قاتلت هذه القوات سابقاً في مولدوفا ، الدولة الواقعة بين أوكرانيا ورومانيا ، واستطاعت انتزاع منطقة ترانسنيستريا التى تتمركز فيها حتى الآن قوات روسيا ، أما سكانها يطالبون بالالتحاق بالإتحاد الروسي ، ومن جانب آخر ، دعمت موسكو تاريخياً غزو ارمينيا في أذربيجان ، ويعود التوتر هناك بالأخص في منطقة باكو إلى عام 1918م القرن المنصرم ، ودعمت انفصال أبخازيا في جنوب اوسيتيا وجورجيا وضمت جزيرة القرم وتدعم الانفصاليين في شرق أوكرانيا ، بل ذهبت وزارة الدفاع الروسية إلى تأسيس قواعد عسكرية في كل من مولدونا وأرمينيا وحولت القرم إلى قاعدة كبيرة تطل على البحر الأسود ، بالطبع من خلال مساهمتها في القتال في سوريا ، عززت وجودها العسكري ووسعت قواعدها وأنشأت قواعد أخرى حتى وصلت أعداد قواتها إلى 70 ألف جندي وضابط ، وهذا ما تحاول صنعه في ليبيا ، وبالتالي سيتيح هذا الموطئ القدم لها في المستقبل التمدد في شمال أفريقيا وأفريقيا العمق وايضاً تهدف في محاصرة أوروبا الغربية من المنطقة الجنوبية وبالتالي بذلك تكون قد أطبقت سيطرتها على الطاقة التى تغذي أوروبا ، في المقابل تسعى تركيا فعل ما يفعله الروسي في عديد من المناطق التى باتت تتقابل معه في أغلب الميادين . كان الرئيس أوباما قد أسس إلى سياسة الشراكة الجديدة للصراعات الدولية ، فأصبحت واشنطن تتفرج أكثر مما تصنع ، وهذه الشراكة سمحت إلى قوة أخرى التمدد ف ......
#بلقمة
#واحدة
#ابتلعت
#الصين
#إيران

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685452
كاظم فنجان الحمامي : مثلثات برومودية ابتلعت رواتب المتقاعدين
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي ظهر مثلث برمودا في المحيط الأطلسي فابتلع السفن والطائرات، وظهرت الثقوب السوداء في محيط مديرية تربية البصرة، فتبخرت التوقيفات التقاعدية، وتلاشت الاستقطاعات المالية، فاختفت قرابة 30 مليار دينار على مدى ثلاث سنوات، وضاعت بمنخفض طامٍ تَنكّرَ واضمحل، وزالت صروف البحث عنها فاصبحت على غير عنوانٍ ومن بحثَ انفعل. .فقد تعددت الأسباب والمسببات في خضم الاتهامات المترددة بين متاهات مثلث: (التربية - المالية - التقاعد). .مثلث آخر من مثلثات الغموض والابتلاع واللغف، بدعوى إن تربية البصرة تجاوزت في الصرف لبعض الحسابات الواردة بالمصروف الفعلي بالمخصصات المقطوعة والرواتب الاسمية ومخصصات الموقع الجغرافي، بينما سقطت مقصلة التجويع فوق رقاب المتقاعدين، من دون أن تفزع لهم اللجنة المالية النيابية. ومن دون أن يواسيهم أحد. فما الذنب الذي أرتكبه التربويون حتى يُحرموا من استحقاقاتهم التقاعدية منذ عشرة أشهر ؟. ومن المسؤول عن فقدان هذه المبالغ المليارية التي كانوا يستقطعونها شهرياً من المعلمين والمدرسين والاداريين ؟. أليس في وزارة المالية رجل رشيد لينبري لهذه المعضلة ؟، وكيف اختفى دور نقابة المعلمين في البصرة في التصدي لهذه المهزلة ؟، أيعقل أن يخرج المعلمون المحالين الى التقاعد ليتظاهروا في شهر رمضان أمام مبنى مديرية التربية من أجل المطالبة باستحقاقاتهم، وهم يحملون لافتات كُتِب عليها: (نحن تربويون ولسنا متسوّلين). من دون أن تكلف الوزارات المعنية نفسها في إسعاف عوائلهم التي ظلت حتى الساعة تتضور جوعا منذ العام الماضي ؟. .ألا لعنة الله على المتورطين بهذه الكارثة، وتباً لكل مسؤول يرى ويسمع من دون ان يبادر لتقديم الحلول الفورية العاجلة. وليعلموا إن معلمينا هم الذين يعطوننا الطريقة المثلى لنحيا حياة صالحة، ولن نتوقف أبداً عن المطالبة بحقوقهم. . ......
#مثلثات
#برومودية
#ابتلعت
#رواتب
#المتقاعدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753119
خزامي مبارك : هل ابتلعت قوى المركز حزب المؤتمر السوداني؟
#الحوار_المتمدن
#خزامي_مبارك سيظهر النص هل ابتلعت قوى المركز حزب المؤتمر السوداني؟ _ في فهم تحالفات المؤتمر السوداني مع القوى الإسلاموعروبية _(1)خزامي مباركالخرطوم 8/يونيو/2022 ___________أطرح هذا السؤال و في جعبتي وثائق كثيرة من بيانات ومواثيق وتحالفات طويلة المدى والقصيرة منها، بعضها أحدثت إنشراخات كبيرة في الحياة السياسية السودانية يوماً ومنها ماتت ولم يعد يتذكره الناس حتى. تحالفات قامت على أسس سياسية ومسلح كالتجمع الوطني في التسعينيات وتحالفات جمعتها رؤى طويلة المدى كتحالف الكتلة التاريخية وغيرها. ولكن جوهر المسألة هي أن كل هذه التحالفات لم تكن معنزلة عن الصراع الإجتماعي /الإقتصادي / السياسي الذي يعيشه السودان كدولة ولدت في سياق مابعد إستعماري صاحبت تكوينه إختلالات جمة،وهذا أمر طبيعي لأن سودان اليوم الذي نعيشه هو إمتداد لذلك الحقل الذي صنعته الامبراطورية المصرية في نهاية 1820وبداية 1821م التي شملت دولا وقبائل مختلفة كانت تمر بفترات متباينة من التطور الإجتماعي و الإقتصادي فجعلت منها دوله حديثة، بنمط الدولة الحديثة المولودة في المجتمعات اللبيرالية ، عرفت" بالدولة السودانية" كانت وحدة فرضتها طموحات مصر وتوازن القوي الدولية في ذلك الزمان، وحدة كانت تحمل في داخلها غابة من التباينات والإختلافات إلا أن محمد علي باشا إختار الثقافة السياسية لها أي توجهها الأيديولوجي الإسلام والعروبة (الثقافة العربية الإسلامية) فكانت النتيجة الغاء الوجود الإجتماعي والثقافي والفكري واللغوي والإبداعي لبقية المكونات غير العربية، إضافة إلى ذلك أصبح هذا التوجه بمثابة الأداة المبررة للرق والنخاسة في تلك المجموعات، هذه البداية المختلة صنعت لنا سوداناً أبرز ميزاته التفاوت الإثني والثقافي والإقتصادي وأصبحت النواة الأساسية المكونة للمجموعات المهيمنة هي (مؤسسة الجلابة وزعماء الطوائف ورجالات الادارة الأهلية وزعماء الطرق الصوفية ‘رجال الدين والأهالي المنتمين لحقل الثقافة العربية الإسلامية )الغلبة والسيطرة. وإستمرت هذه التركيبة طيلة الحقب التاريخية لمسيرة الدولة السودانية، ففي المهدية يكفيك فتح أروقة الصراع بين أولاد البلد وأولاد العرب لمعرفة ذلك، بل نظرة واحدة الي كلمات شعراء ذلك الزمان كشعر الحاردلو يعكس ذلك الصراع والسيطرة. وفي فترة الحكم الثنائي التي شهدت تكوين الحركة الوطنية السودانية لم يتغير في الامر شيئاً، بل الأخطر فيها حتى الحركة الوطنية جاءت تحمل في ذاتها الكثير من هذه التناقضات والبعض منها غارقه حتى الركبة في الوعي (الاسلاموعروبي) فمؤتمر الخريجين مثلا كان يعمل على بث المشاعر القومية (بوتقة الأنصهار) التي لو تأملناها نجد أساسها يرجع للوعي الأيديولوجي المهيمن عبر خطابات وحدة الامة وغيرها وهي وحدة في ثوبها الاسلاموعروبي بلاشك. كما ان جمعية الإتحاد السوداني 1920 التي يعتبرها البعض أول تنظيم سياسي "للأفندية" أكبر عيوبها أنها فشلت في العمل علي البحث ومعرفة التركيبة الاجتماعية والاقتصادية للسودانيين وقوانين تطورها ومعالجة مسألة الاستبعاد فيها. هذا الكلام لا ينقص من نضلات الحركة الوطنية السودانية ضد الاستعمار بقدر ما هي محاولة لوضع الاشكالية في سياقها الموضوعي مع الاشادة الكاملة لعبيد حاج اللمين وعلي عبداللطيف ورفاقهم من نضالات عظيمة قدموها ضد الاستعمار. في عام 1956خرج المستعمران (البريطاني والمصري) الذي عرف بالاستقلال وترك المجال للسودانيين لبناء دولتهم بما يحقق لهم الرفاهية والحرية وغيرها من الحياة الكريمة اساسها ......
#ابتلعت
#المركز
#المؤتمر
#السوداني؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758700