الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى راشد : مناهجنا الأزهرية تخرج إرهابى
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_راشد ====================لل&#1650-;-سف توجد كتب بمناهج المعاهد الأزهرية درسناها وتدرس حتى الأن تعلم الإرهاب و الكراهية لا ينجو منها إلا من رحم ربى  مثل كتاب الإقناع فى حل ألفاظ ابى شجاع، وكتاب الشرح الصغير ، وكتاب الإختيار لتعليل المختار ، وكتاب الروض المربع بشرح زاد المستقنع ، وهى كتب بشرية تم تقديسها ، وعندما ادرك شيخ الأزهر السابق د محمد طنطاوى  رحمة الله عليه خطورة هذه الكتب البشريةنحاها جانبا ووضع هو كتاب الفقه الميسر لكن للاسف حاليا بدلوا كتاب الفقه الميسر مرة أخرى بهذه الكتب ال&#1650-;-ربعة وهى قنابل موقوتة كانت سببا فى تصادمى مع الأساتذة وقتما كنت طالبا بمعهد سموحة الأزهرى بال&#1650-;-سكندرية لعدم إقتناعى بالكثير من اراء اصحابها الدموية الإجرامية المنافية للمنطق والعقل والضمير الإنسانى والأخطر أنها تتعارض مع القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة بشكل واضح وصريح لذا نطالب ال&#1650-;-مام ال&#1650-;-كبر المحترم د احمد الطيب العودة للفقه الميسر ، او السماح لنا بتنقية هذه الكتب وفق القرآن والأحاديث الصحيحة ، وال&#1650-;-مر لا يستغرق معنا سوى شهر واحد ، لنجنب الأجيال القادمة الفكر المدمر الإرهابى حماية لوطننا والعالم و عودة للشرع الصحيح حتى يرضى  الله علينا جميعا ل&#1650-;-ن إستمرار هذه الكتب هو الكفر بعينه بشرع الله الصحيح .ابن جامعة الأزهر المخلص أستاذ الشريعة د مصطفى راشد واتساب +61452227517 ......
#مناهجنا
#الأزهرية
#تخرج
#إرهابى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696290
سامى لبيب : كل مسلم مشروع إرهابى متى تأدلج وتمنهج بالإسلام
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب - فوقوا بقى .. لابد من المصارحة والمكاشفة - الجزء التاسع .- الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت .فى هذا الجزء من "فوقوا بقى" نبتعد عن النقد الأكاديمى الميثولوجى للأديان وفكرة الإله وكل قصص التهافت والسذاجة والتناقض , لنعتنى بحالة الإسلام والإرهاب فقد صار الإسلام على المحك متصادماً مع الإنسانية وقيم العصر لنطلب اليقظة والفوقان .لقد فرض الإسلام الإرهابى نفسه على الأحداث , فبعد عمليات القتل والذبح والإغتصاب والبشاعة التى مارستها التنظيمات الإرهابية كداعش والقاعدة وبوكو حرام ألخ فى بلادها , حضر الإسلام الإرهابى فى أوربا خاصة فى فرنسا لنجد قتل وذبح عشوائى تمثل فى طعن العديد بالسكاكين والدهس العشوائى بالسيارات لمارة , لتُختتم بذبح مدرس تاريخ فرنسى على يد شيشانى وذبح ثلاث داخل كنيسة نوتردام على يد تونسى والحبل على الجرار .بداية يُلاحظ أن الإرهابيين ليسوا جميعا عرب وهذا يجعل دائرة الإتهام تُشير للإسلام فقط , كما يُلاحظ أن القائمين بالإرهاب من المهاجرين الجدد , والأكثر غرابة أن منهم من ينتمى للجيل الثالث أو الثانى من المهاجرين وهذا يعطى دلالة على تلك الأيدلوجية التى تتغلغل كالفيروس لتدعو للقتل والخراب وسط مجتمع مدنى إحتضنهم .يُلاحظ أن عشرات الجرائم الإرهابية البشعة التى تمت فى بلاد إسلامية والتى راح ضحيتها الآلاف والمئات من الضحايا لم تُحرك ساكناً أى مؤسسة إسلامية بالإستنكار والتنديد كما لم نجد مظاهرة واحدة شعبية تندد بإرهاب التنظيمات الإرهابية بينما المظاهرات حاضرة مُنتفضة أمام رسومات مسيئة تم نشرها فى بلادها وفق إيمانهم بحرية التعبير !يُلاحظ أيضا أن شعار ليس هذا من الإسلام وهؤلاء الإرهابيين ليسوا مسلمين ولا يمثلون الإسلام حاضراً دوما فى صورة نغمة مملة مع كل حادث إرهابى بشع , وللأسف تجد هذه النغمة قبولاً وترديداً لدى المسلمين والغرب ليتم الإغفال عن أن النص القرآنى مؤسس للعنف والإرهاب والإقصاء.أستعير مقولة المصارحة والمكاشفة التى أطلقها جورباتشوف آخر رئيس للإتحاد السوفيتى والتى ساهم بتلك المقولة فى إنهيار الإتحاد السوفيتى , لأقول بالرغم من قسوة إنهيار دولة الشيوعية , فهذه المصارحة والمكاشفة ذات أهمية فى كشف الفشل والخلل فى منظومة حكم الحزب الشيوعى .نحن فى حاجة للمصارحة والمكاشفة فى التعاطى مع القضية الإسلامية لأعلنها بمنتهى الصراحة أن كل مسلم هو مشروع إرهابى متى تأدلج وتمنهج وتسيس بفكر الإسلام ولن تجدى المرواغة والتحايل والتزييف فى الخداع ومدارة القبح .قولى هذا مَبنى عن أن النص المؤسس للمنهج والأيدلوجية الإسلامية هو نص إرهابى عنيف بإمتياز يدعو لقتل الآخر وإقصاءه فلا قبول لهذا الآخر إلا بقتله أو إذلاله وخضوعه لدولة الإسلام .قد يقول قائل أنك تتجنى على الإسلام فهناك آيات تدعو للصفح والتسامح وقبول الآخر كآية "لا اكراه في الدين" وآية "لكم دينكم ولي دين" وآبات :فأصفح الصفح الجميل" ، "ادعوا الى سبيل ربك بالحكمة والموعضة الحسنة " ,"وجادلهم بالتي هي أحسن" ، فهذا ما يعلنه أصحاب ما يُدعى ب - الإسلام المعتدل فى دعواهم أن الإسلام دين تسامح وأن الإرهابيين ليسوا من الإسلام .أصحاب الإدعاء بالإسلام المتسامح المعتدل يشيرون فقط لتلك الآيتين ويهملون تعمداً زخم من عشرات الآيات التى تدعو لقتل الآخر وكراهيته والتى سيأتى ذكرها , كما أنهم يرواغون ويزيفون الحقائق , فالآيات القليلة عن الصفح والتسامح كانت فى مرحلة الضعف والإستكانة للمشروع الإسلامى الوليد , وعنما قويت شوكة الإسلام فقد تم نسخ تلك الآيات المتسامحة بآيات القتال ......
#مسلم
#مشروع
#إرهابى
#تأدلج
#وتمنهج
#بالإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697419