الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
منى فتحي حامد : الثقافة الجنسية علم وحق مشروع لحماية أبنائنا
#الحوار_المتمدن
#منى_فتحي_حامد منى فتحي حامد _ مصرالعلاقات ما قبل الزواج منتشرة في المجتمع الغربي وممارسات جنسية قبل الزواج، أغلبهم يروا أنها علاقات جنسية خارج إطار الزواج هي حرية شخصية بينما الرافضين لهذه العلاقات يضعون مبررات كونها محرمة دينيا والبعض الآخر يرفضون الإعلان عن الرغبة الجنسية أمام العامة.أصبح إشهار العلاقة بين الذكر والأنثى بالزواج هو الشرط الرئيسي لممارسة الجنس. لكنه في الآونة الأخيرة تأزمت ظروف الحياة مما أدى إلى تأخّر سن الزواج و مما أدى إلى مشكلة كيفية التعامل مع الرغبة الجنسية.في المجتمعات الغربية وكثير من دول العالم تم حل الإشكال من خلال القبول أو غض النظر عن إقامة علاقات جنسية، كما سمحوا لمن تجاوز سن الرشد بأن يمر بعلاقات طبيعية عاطفية وجنسية حتى أن يلاقي الشريك الذي يشعر بأنه سيستمر معه في باقي حياته.المؤسسات الدينية والمدنية في المجتمعات العربية ترفض هذه الحلول وتعتبرها انحلالا، لكنها لن تتمكن من منع العلاقات السرية بين الجنسين بينما في الدول المتقدمة تم السماح بالسكن المشترك بين الرجل والمرأة دون زواج، والتي يتحقق فيها شرط الإشهار والعلن، عند حدوث حمل فالوالدين معروفين، كما أن حقوق المرأة محفوظة حسب قوانين تلك البلاد كحق الزوجة تماما.رفض المجتمع العربي السكن بين رجل وامرأة إلى تحت مسمى زواج، مثل العرفي والمسيار والمتعة التي لن يتوفر فيها العامل الرئيسي للعلاقات المشروعة وهو الإشهار، كما تشترط هذه العقود بشكل مسبق تنازل المرأة عن حقوقها بالنفقة والميراث والسكن المشترك، بحيث تكون هذه العلاقات مجرد رخصة "دينية" لممارسة الجنس.من مخاطر عدم إشباع الرغبة الجنسية تعرض بعض النساء لظاهرة التحرش في الشوارع ووسائل النقل والأسواق والمنتزهات والمناطق الخالية، كذلك انتشار حوادث الاغتصاب والتي قد أصبح يشكّل خطرا على حياة المرأة.لوحظ أن بعض الأشخاص كانوا يكذبون عند سؤالهم عن أمورهم الجنسية و ينكرون مشاهدتهم لمحتوى جنسي لأنه يعدم قيمهم الأساسية وهذا النفاق للأسف يسبب الأزمة في عدم إيجاد الحلول المناسبة للتغلب على مشكلة عدم إتمام العلاقات الجنسية.يرى البعض أن الثقافة الجنسية لا تحتاج إلى تدريس أو تعليم بل تحتاج إلى آداب تتفق مع الدين، لأن الجنس ليس غريزة حيوانية بل أرقى الغرائز الإنسانية وتدريسه ليس مسؤولية المُعلم فقط بل المدرسين كافة، فالعلاقة الجنسية المشروعة أتت لأغراض سامية تتمثل بتحقيق العفة و التحصين بين الأزواج بعيدا عن العلاقات الجنسية الآثمة والرغبة في الإنجاب، أي أنه ليس الغرض منها المتعة واللذة فقط.ما زالت المواد الدراسية تهتم بشرح الأجهزة التناسلية، وعندما يقوم المعلم بالشرح يشعر الطلبة والطالبات بالخجل، هذا يدل على أن ثقافة الحديث عن الجنس في مجتمعاتنا العربية منعدمة، هذا الأمر يختلف في المجتمعات الغربية، حيث هناك حصص تدريسية حول موضوع الجنس وكيفية تحسين العلاقة الجنسية بين الزوجين والمحافظة على الصحة الجنسية على حسب أعمارهم الدراسية، أي تكون المدارس ملزمة بتدريس مناهج تحذر من مخاطر المواقع الإباحية والمحادثات الجنسية والتحرش، لذلك يجب على مجتمعاتنا العربية تدريس الثقافة الجنسية، علما بأننا حاليا وسط عالم الإنترنت والعولمة السوشيال ميديا.بعض الدول اعتبرت الأفلام الإباحية بالإضافة إلى الكتب تساعد كثيرين في شرح العلاقة الجنسية قبل الزواج، لكنه السبب الأهم لمعاداة الأهل لمادة التربية الجنسية هو الخوف من أن تؤدي هذه الدروس إلى زيادة الجرأة لدى الشباب للقيام ببعض التجارب الجنسية في سن مبكرة، ما يرونه ليس متناسبا مع الق ......
#الثقافة
#الجنسية
#مشروع
#لحماية
#أبنائنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745254
منى فتحي حامد : النوادي الأدبية وأثارها على أبنائنا وشبابنا
#الحوار_المتمدن
#منى_فتحي_حامد المعتاد بأذهان وعقول الأشخاص سواء كتاب أو شعراء أو متذوقين للأدب والفنون بألوانها شتى، أن النوادي الأدبية حريصة دائما على تنمية الموهوبين و تشجيع المبدعين بمختلف الأجيال.لكنه من الملاحظ مؤخرا بأن معظمها أو أغلبها به عدد الحاضرين كل مرة بها هم نفس الأشخاص والأصدقاء المقربين، لن يتغيروا و لن تتعدى أعدادهم عدد أنامل الأيدي الواحدة.المسؤولين عن تلك النوادي الأدبية مهتمين فقط بالانتخاب و بكراسي منصة الحضور فقط كما لو كانوا منها وإليها أبدا.أحيانا يتواجد بينهم من لا ينتمي لأي ابداع أو روح ثقافية على الاطلاق، لكنه يتواجد للترقي بالمنصب و إدارة المكان واتخاذ اللقب.هل بين مسؤوليها المحبة والتمني بالخير لكل فرد ينتمي إليها.العجيب من ذلك قلة تواجد الشباب من الجنسين، على الرغم من ادعائهم بإمداد يد العون و المساعدة لهؤلاء الشباب. التركيز فقط على كبار السن منهم، خاصة المدح و الإنشاد للمتوفيين أكثر ممن على قيد الحياة، بسيطا جدا إن كرموا الأحياء المبدعين الذين لن ينتمون إليهم.نتساءل ما الأسباب الحقيقية وراء عدم كثرة زوار نوادي الأدب:* هل التسلط و الرياء من مسؤوليها.* التباهي بمساعدة الشباب و هم على العكس من ذلك بالتعامل معهم.* التصفيق والتهليل للقدامى سواء موهوبين أو غير، خاضعين تحت سيطرة السطحية و الاستفادة و المجاملات.من ثم هل يأتي النبوغ والتقدم و الفلاح، هل نرتقي بثقافة أبنائنا و شبابنا و تنمية إبداعاتهم و مواهبهم، أم يظلون حالمين بالفرصة و إثراء المعرفة والنجاح.النوادي الأدبية تمثل كل منطقة، فهل حقا جديرة بالمسؤولية و احتواء هذا المكان بلا زيف أو نفاق، و من المسؤول عن توجيهها لما ما يتناسب مع حق الجميع في الموهبة و الابداع و حصاد النجاحات ..._________________________ ......
#النوادي
#الأدبية
#وأثارها
#أبنائنا
#وشبابنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747550