الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جاسم ألصفار : من كان بيته من زجاج لا يرمي الاخرين بالحجارة
#الحوار_المتمدن
#جاسم_ألصفار د. جاسم الصفار03/07/2020ليس من شك في ان الادعاءات الأمريكية ضد الصين بنشر وباء فيروس الكورونا، ما هي الا استمرار للحرب الاقتصادية بينهما. هذه الحرب التي لم تبدأ بعد انتخاب الرئيس دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الامريكية بل سبقت ذلك بعقد من السنين، على وجه التقريب. أي ان موقف الولايات المتحدة الامريكية من الصين بدأ بالتغير قبل وقت طويل من وصول ترامب الى السلطة ولكن ما كان يخطط في السر ظهر فجأة الى العلن في زمن ترامب الذي وان لم يكن هو سبب تدهور علاقة بلاده بالصين، الا انه هو من كشف النوايا الحقيقية لبلاده تجاه الصين. إن ذروة العلاقات الإيجابية بين الصين والولايات المتحدة، والتي كانت قائمة على التعايش الاقتصادي الوثيق بين البلدين، بدأت بالتراجع في عهد الرئيس جورج دبليو بوش، الذي، أطلق تصريحات غير ودية تجاه الصين، جرى التخفيف من حدتها في نهاية عهده. والحقيقة، هي انه في نهاية عهد الرئيس جورج دبليو بوش، لم يكن الشخص الرئيسي الذي حدد سياسة الولايات المتحدة فيما يتعلق بالصين هو وزير الخارجية أو رئيس البنتاغون، بل وزير المالية هنري بولسون، الذي دعا إلى علاقات اقتصادية وثيقة مع الصين.ومع انتخاب باراك أوباما رئيسا للولايات المتحدة الامريكية في عام 2009، والذي تزامن مع الأزمة الاقتصادية العالمية، تغير كل شيء. لم يتحدث أوباما عن علاقات بلاده الاقتصادية بالصين بغلاظة مثل ترامب، ولكنه في الواقع، هو الذي بدأ في بناء سياسة التصدي للطموحات الاقتصادية الصينية. فكان مشروعه الآسيوي الرئيسي، الشراكة عبر المحيط الهادئ، يهدف بشكل صريح إلى العزلة الاقتصادية والتجارية للصين.لم تدرك الصين وقتها ما كان يعد لها، واستهانت بجدية مشروع لجم نشاطها التجاري، لولا ان يحل ترامب رئيسا للولايات المتحدة الامريكية، بعد براك اوباما، ليكشف عن ان مخططات الولايات المتحدة الامريكية تنطوي على إجراءات ملموسة، عندما تم الإعلان في عام 2017 عن ان الصين هي المنافس الاستراتيجي للولايات المتحدة. والذي أزعج الصين هو ان تصريحات ترامب لقت اجماعا عند الحزبين الديمقراطي والجمهوري. غير ان ترامب، ولأغراض انتخابية، تمكن فيما بعد من ايجاد تفاهمات تجارية مع الصين، كان لها بوضوح طابع الهدنة المؤقتة (وليس السلام). فليس خافيا ان سياسة الرئيس الامريكي دونالد ترامب، بقرب انتهاء دورة حكمه الاولى، اصبحت محكومة في المقام الأول بالحملة الانتخابية المقبلة، لذا فان الاتفاقات التجارية مع الصين كانت لتعفيه عن فرض رسوم اضافية على البضائع الصينية مما قد يؤثر سلبا على المستهلك الامريكي ويضعف تأييد الناخبين له. ولكن هذا كان قبل انتشار وباء فيروس الكورونا الذي أثر سلبا على اداء الاقتصاد الامريكي وكشف عجز ادارة ترامب عن مواجهة ازمة انتشار الوباء. لذا لم يكن امام ترامب الا ان يلعب ورقة الفيروس الصيني، كما يسميه، ليحمل الصين تبعات ما جرى في بلاده متهما اياها بالتستر على انتشار الوباء في مراحله الاولى مما منح فيروس الكورونا فرصة الانتشار بسهولة خارج حدود الصين. ولو افترضنا انه لم يكن هنالك وباء فيروس الكورونا فان الاقتصاد الامريكي كان هو الورقة الرابحة لترامب، حيث أظهر السكان في بداية عام 2020 درجة عالية من الرضا عن الوضع الاقتصادي وسياسات ادارة ترامب في هذا المجال. يضاف الى ذلك فشل محاولة اقالة ترامب في كانون الثاني/يناير التي رفعت من حظوظ ترامب بالفوز في الدورة الانتخابية القادمة.الآن تغير الوضع بشكل كبير. بعد ان وجه الوباء ضربة قاسية للاقتصاد الامريكي وأدى الى تدني شعبية ترامب مقارنة بمناف ......
#بيته
#زجاج
#يرمي
#الاخرين
#بالحجارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683610
رانية مرجية : جيوب مثقلة بالحجارة
#الحوار_المتمدن
#رانية_مرجية النهر غريب عن الطين لأن رمله آخر وأرضه لا تعرف النهر غريب بالنسبة لسيدة مثلي لأن أبعاده تتدفق وليس لديه أي سلطة في الهاوية النهر غريب بالنسبة لسيدة مثلي حتى لو أخذت نفسي إلى هناك لرؤيتي فيه مسترخية ومنغمسة سأستخدم جيوب معتادة على وزن الحجارة لماذا يجب أن أقع في عمق غريب ......
#جيوب
#مثقلة
#بالحجارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742443