الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله صالح : هل سيتكرر السيناريو السوري في ليبيا ؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_صالح سؤال بات يتردد على مسامع كل مراقب يتابع تطورات الأوضاع في المنطقة ، فبعد ان هدأت أصوات المدافع والرشاشات وازيز الطائرات في سوريا وبعد الاستقرار السياسي والعسكري النسبي الذي ساد اجواءها، خصوصا وان ضجيج جائحة كورونا فرض على ما يبدوا هدنة اجبارية على الجميع ، تحولت الأنظار الى ليبيا ، ذلك البلد الافريقي الذي يتملك أكبر احتياطي نفطي في القارة الافريقية وشريطاً ساحلياً على البحر الابيض المتوسط بطول ألفي كيلو متر ولا يفصلها عن أوروبا سوى البحر المتوسط ومساحة من الارض تبلغ 1.8 مليون كليو متر مربع بينما عدد سكانها أقل من سبعة ملايين نسمة، مما جعلها تتمتع بموقع جيواستراتيجي مهم في حوض البحر المتوسط و شمال أفريقيا .عام 2011 تدخل حلف الشمال الأطلسي وساهم بشكل فاعل في اسقاط نظام القذافي بعد أن لمّح لروسيا بوعود الشراكة في ثروات هذا البلد، فحصل الحلف منها على الضوء الاخضر، الا ان الغرب سيّر الأمور عكس ما كان قد وعد به روسيا فجاء التدخل الروسي المباشر والقوي في سوريا بغية اعادة التوازن بين الطرفين في تأمين المصالح الإقليمية .تركيا التي لم تجنِ ما كانت تتوقعه في تدخلها في سوريا، بل وباتت من احدى الأطراف الخاسرة في تلك الساحة، ماديا بشريا و سياسيا، وجدت ضالتها في ليبيا خصوصا بعد توقيعها نهاية العام الماضي على اتفاقيات استراتيجية مع (حكومة الوفاق الوطني) بقيادة فائز السراج ، تلك الحكومة المعترف بها دوليا، ومن بنود تلك الاتفاقية حق التنقيب عن النفط شرق البحر المتوسط وبالمقابل مساعدة حكومة السراج في صراعها مع قوات( الجيش الوطني الليبي ) بقيادة خليفة حفتر، تلك القوات التي كانت في تلك الاثناء تقترب من اسقاط حكومة فائز السراج والسيطرة على طرابلس العاصمة، لذا وجد الرئيس التركي رجب طيب اردوغان في ذلك فرصة لاستغلال الوضع بغية تعويض ما خسره في سوريا والتحرك إقليميا صوب أفريقيا من جهة ومحاولة اسكات معارضيه في الداخل من جهة أخرى ، ولا يجب أن ننسى بان الشراكة الفكرية بين الطرفين وتبنيهما لفكر "الاخوان المسلمين " كان أحد العوامل التي ساهمت في تقريب وجهات النظر بينهما و توقيع تلك الاتفاقية .روسيا ، وفي ظل تململ أمريكا والغرب من الانخراط في شؤون المنطقة عموما وليبيا خصوصا والتخبط في سياسات ترامب إزاء المنطقة ككل، نقلت مواجهتها الخفية تارة والعلنية تارة أخرى مع تركيا، من سوريا الى ليبيا، كون بوتن قد أدرك بانه ربح المعركة تقريبا في سوريا ومن مصلحته الا يترك ليبيا لاردوغان خصوصا وان تدخله في ليبيا لا يكلفه الكثير كما حدث في سوريا ومكاسبه ستكون أكبر. حين ادركت روسيا بان تركيا تدعم فائز السراج بمقاتلين سوريين من المعارضة التي كانت تشرف عليهم هناك ومنهم جبهة النصرة وتنقلهم الى ليبيا وتمد حكومتها بالسلاح والمال ، بادرت هي بدورها بتجنيد المرتزقة السوريين عبر شركاتها الأمنية كشركة ( فاغنر) بحجة حراسة المنشأت النفطية في جنوب ليبيا، أي في المنطقة الواقعة تحت نفوذ (الجيش الوطني الليبي) بقيادة خليفة حفتر العدو اللدود لفائز السراج .اليوم نرى المقاتلين السوريين الذين انهكتهم الحروب وبات الجوع يهددهم وعوائلهم، ناهيك عن مصيرهم المجهول في ظل الأوضاع السياسية والاقتصادية الوخيمة السائدة في سوريا ، هذه الظروف جعلتهم لقمة سائغة لتركيا وروسيا لذا نراهم يتسارعون للتجنيد في القتال في ليبيا مقابل إغراءات مالية تؤمن لقمة العيش لهم ولعوائلهم . بعد ان كان الصراع بين الميليشيات المتحاربة منذ سقوط القذافي وغياب سلطة مركزية مستقرة هناك منذ عام 2014 هي السمة الأبرز في ليبيا، باتت الص ......
#سيتكرر
#السيناريو
#السوري
#ليبيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681669
سامي عبدالقادر ريكاني : -هل سيتكرر السيناريو الافغاني في العراق؟-
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبدالقادر_ريكاني كثيرا ما يوجه الية هذا السؤال من قبل القنوات الاعلامية هذه الايام حتى بات هو السؤال الذي اتلقاه يوميا من قبل الناس وبمختلف مستوياتهم بعد احداث افغانستان الاخيرة.وللجواب بصورة اوضح من وجهة نظري على هذا الموضوع رايت بانه لابد من تقسيمها على النحو الاتي:اولا: التشابه الذي يوحي باحتمالية تكرار السيناريو الافغاني في العراق هي:- كلاهما احتلتهما امريكا واسقطت حكوماتها - الدولتين غنيتان بالموارد الطبيعية- في كلا الدولتين الامريكيين نصبوا حكومات جاءة بها على دبابتها- الدولتين تقريبا تتشابه من حيث التنوع العرقي والطائفي - في كلا الدولتين حكوماتها كانت توافقية بين احزاب تكونت على اساس عرقي وطائفي- في كلا الدولتين كان الفساد والمليشيات الحزبية هي المتحكمة في القرار والواقع الاداري للدولة- الحكومات المتعاقبة في كلا الدولتين فشلتا في ادارة الدولة وبناء الجيش الوطني حتى تحمي دولتها- في كلا الدولتين وبعد الاحتلال كانت امريكا دائما تتفاوض من اجل الخروج منها- في كلا الدولتين فشلت امريكا بعد كل المحاولات والمصاريف الهائلة في ان تبني سلطة وطنية قادرة على تسليم السلطة قبل ان تنسحب منها.ثانيا: الاختلاف الذي يعيق تكرار السيناريو الافغاني في العراق - عدم وجود بديل موثوق به داخليا من قبل الشعب وخارجيا من قبل امريكا ودول الجوار بحيث تحل مكان الفوضى الاداري الموجود في العراق ، بخلاف افغانستان التي رات في طالبان البديل الاكثر شعبية وقدرة على مسك زمام الامور في افغانستان خاصة بعد ابداء رغبتها في الانفتاح على دول الجوار الاقليمي والدولي والقبول بالشروط التي فرضت عليها بعد المفاوضات الطويلة مع الجميع، وان كانت هذه الاتفاقات غير ضامنة في المستقبل.- وبخلاف ما يروج لها الاعلام العالمي بان الانسحاب الامريكي كان مفاجئا في افغانستان بل بالعكس تماما فان المفاوضات بين امريكا وطالبان لم تتوقف منذ 2004 ولحد الان في محاولة منها لجرها الى المشاركة في السلطة حتى وصل الامر في النهاية في 2020 لاتفاق حقيقي بين امريكا وطالبان وان الانسحاب كان وفق التفاهمات والشروط بين الطرفين الا ان هذه السرعة في السيطرة واستسلام الحكومة لها لم تكن في متوقع المجتمع الدولي.- اما في العراق فلم يحدث ان فاوضت امريكا مع اي طرف عراقي محتمل بان يكون البديل عن الحكومات الفاشلة التي اتت بها لحكم العراق بل ان كل مفاوضاتها كانت مع نفس الاحزاب الفاسدة كلما ارادة تحسين الوضع في العراق مرة بعد اخرى.- العراق بخلاف افغانستان جرى انسحاب امريكي منها سابقا في 2011 ومن ثم دخلت مرة اخرى اليها باتفاق اخر في 2014 لمحاربة داعش، وهذا مالم يحدث في افغانستان منذ عشرون سنة من احتلالها لها. - ان الانسحاب الامريكي من افغانستان يروج لها الاعلام الامريكي وادارة بايدن في نظرها انها سلمتها لاهلها ليديروا دولتهم وان نتائجها ستكون ايجابية بالنسبة للاستقرار الداخلي بسبب المفاوضات المستمرة الجارية بين قيادات طالبان وامريكا وقيادات دول الجوار وكل هذا له مردود ايجابي لسمعة الادارة الامريكية وشعبيتها في الداخل الامريكي وخارجها على المستوى العالمي. بخلاف ما سيروج لها الاعلام العالمي وما سيكون لها من عواقب وخيمة للادارة الجديدة وسمعتها الداخلية اذا ما فعلت نفس الشيء في العراق لانها ستحل الفوضى في المنطقة.فما ان تنسحب امريكا من العراق فلن يحكمها سوى ايران ومليشياتها الولائية، وان كانت امريكا لايهمها من سيحكم العراق بعدها كما ان لها تجربة سابقة مع هكذا حالة عندما سلمت ا ......
#سيتكرر
#السيناريو
#الافغاني
#العراق؟-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728956
محمود عباس : هل سيتكرر سيناريو عفرين في شرق الفرات؟
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس هل المنطقة الكوردية في شرق الفرات، أمام سيناريو مشابه للاتفاقيات العسكرية والسياسية التي جرت بين تركيا وروسيا والسلطة في عام 2018م، قبل احتلال عفرين؟ أم أنها مسرحية يتم ترويجها في الإعلام، تتداولها في الأيام الأخيرة، مصادر قريبة من النظام وروسيا، لعودة السلطة، وتحجيم القضية الكوردية؟هل هو ترهيب، أم تحذير، أم حقيقة لا تزال في طور الحوارات بين تركيا وروسيا، وبموافقة إيرانية؟ هل هي رسائل لأمريكا قبل أن تكون للإدارة الذاتية؟ أم أنه من ضمن مخطط حول مستقبل سوريا تدرس مع اللجان الأمريكية؟ أم أن تركيا جادة، لتوسيع جغرافيتها بعد تصاعد قوتها العسكرية، والتغطية على تراجع قيمة ليرتها والتضخم الاقتصادي، وصعود المعارضة؟هل يتناسون أسباب الوجود الأمريكي، وماذا تعني لها، شرق الفرات من كل سوريا، وحماية إسرائيل؟هل ستتخلى إدارة بايدن عن المنطقة كما تخلى ترمب عن المنطقة؟ هل يتم البحث في قضية شرق الفرات بمعزل عن قادم سوريا؟ معظم المحللين السياسيين بدأوا يعرضون هذه الأسئلة والشكوك، بكل تناقضاتها ووجهات النظر المختلفة، إلى درجة تبينت لنا خلفيات مسرحية العودة إلى كتابة الدستور، والضجة الفارغة (عنوان كتاب ويليام شكسبير) التي خلقها (غير بيدرسون) حول الجولة السادسة والتي كانت سياسيا (وليس من حيث ارتزاق أعضاء اللجان من أموال الشعب السوري ولمدة سنتين) محاولة للتغطية على الخلافات المتصاعدة بين روسيا وتركيا من جهة، وما يخططون له لمواجهة أمريكا في شرق الفرات من جهة أخرى، علما يدركان أن الخلافات بينهما أوسع من ردمها بالاتفاق على شرق الفرات. وما يجري ليس سوى تسابق بينهما لمن سيستأثر بشمال شرق سوريا، عودة السلطة بمساعدة روسيا، أم الاحتلال التركي من خلال منظمات المعارضة. حتى الأن لا توجد أية بوادر أو تصريحات أمريكية لها رائحة الموافقة على أنها ستتخلى عن المنطقة أو ستسمح للسلطة أو لتركيا بالعودة إليها أو اجتياحها، وصمتها تعكس منطقين: التقليل من أهمية التحريض. والرفض المبطن لمطالب روسيا بإعادة السلطة للتفرد بكلية الملف السوري، إلى جانب الرد السلبي للطلبات التركية بتوسيع مساحة احتلالها للمنطقة.والرفض الأمريكي له مؤشرات عدة، منها: 1- أنها تعني التخلي عن جزء من استراتيجيتها في منطقة الشرق الأوسط. 2- عدم تكرار الإدارة الجديدة تجربة أفغانستان لئلا تتفاقم انتقادات الشارع الأمريكي والحزب الجمهوري، والتي قد تؤثر على مستقبل الانتخابات القادمة.3- ستفتح الأبواب إيران على إسرائيل، أي أنها ستعرض الأمن الإسرائيلي إلى الخطر المباشر.4- ستعني خسارتها في حربها ضد الإرهاب، وداعش تحديداً، المنظمة التي لا تزال نشطة من خلال خلاياها النائمة والمنتشرة على طول بادية الشام ومنطقة الأنبار. أما القوة السياسية المتحكمة بالإدارة الذاتية أي الـ ب ي د على الأرجح تدرسها من الأوجه المختلفة، على خلفية تأثيراتها المباشرة عليها، وبالتالي فهي على الأغلب تحاور الاحتمالات المتناقضة:1- لن تتخلى عن شبه كيان تكرس أبعاد الإيدلوجية الأممية، وتنقلها من البعد النظري إلى الواقع العملي، خسارتها تعني خسارة النظرية وبالتالي قد تكون بداية نهاية المنظومة. وستستمر بالتمسك بالإدارة الذاتية شبه الفيدرالية، ما دامت مقتنعة أن دول التحالف وعلى رأسهم أمريكا يقدمون الدعم، النظري واللوجستي لهم وللمنطقة، خاصة بعد تصريحات الإدارة الأمريكية الجديدة الإيجابية، والتي كرسها تصريح الرئيس جو بايدن حول تركيا. 2- ومن جهة أخرى وحسب تصريحات قيادة قنديل، قد تقبل بعودة النظام، بشروط، لئلا تخسر ......
#سيتكرر
#سيناريو
#عفرين
#الفرات؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735984