الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد حسن الساعدي : من هو رئيسنا القادم ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسن_الساعدي تشير الأخبار الواردة من الغرف المغلقة، ان هناك ربما تبادلا للأدوار في الدائرة الكردية، حيث أشارت تقارير أن رئيسنا القادم، سيكون من الحزب الديمقراطي الكردستاني ،كما أن هناك تغييرات مؤكدة في التحالفات السياسية القادمة، للدخول في الانتخابات.. تثر تلك "التسريبات" أن هناك احتمالا كبيرا، لتبادل المواقع والأدوار بين (البارتي والبكتي) وتباعا لذلك سيكون الرئيس العراقي القادم (نجيرفان بارزاني) الرئيس الحالي للإقليم.. وهذا ما يعكس المتغيرات الكبيرة والمهمة، في مشهد التحالفات والتي قد تتغير إلى خارطة جديدة.. إذا ما علمنا أن هذه المتغيرات ستطال القوى الشيعية والسنية على حد سواء، فمن المرجح أن يكون هناك متغيرات في المشهد الشيعي، والذي يشهد خلافات كبيرة، قد تعصف بكتل لها نفوذ (كالفتح).. حيث تشير الأخبار إلى حصول خلافات حادة، بين العامري والاسدي ما ينذر بانسحاب الأخير من التحالف، كما يبدو من خلال قراءة المشهد ان الحكمة، سيكون لاعبا أساسياً ومهما في المشهد القادم، من خلال تفاهمات مهمة يجريها مع العبادي والحلبوسي وقوى كردية، من خلال تشكيل تحالف عابر، يمثل القوى السياسية الشيعية والسنية والكردية، وربما تلتحق به بعض القوى الصغيرة ، الأمر الذي يجعلنا أمام متغيرات مهمة تؤثر على المشهد السياسي برمته .اللافت في رئيسنا القادم أن صحت هذه الاحتمالات، وعلى الرغم من إتقانه اللغات الأخرى، إلا انه لايجيد اللغة العربية والتي تعتبر اللغة الأم في العراق.. إلى جانب عدم إدراكه وإلمامه بواقع المكونات الاجتماعية والجغرافية العراقية، إضافة إلى التركيبة الديمغرافية للشعب العراقي ، خصوصا، وان السيد بارزاني غائب عن المشهد السياسي العراقي ، حيث عاش بعيدا عن العراق منذ عام &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1637-;-، وعاش فترة شبابه وأكمل دراسته خارج العراق.. من المنطقي التساؤل عن قدرته كمرشح، لإدارة هذه الخلافات بروح شفافة، بعيدا عن التعنت والاصطفافات القومية، التي أبعدت الأكراد عموما عن المشهد العراقي والمشاركة في القرار السياسي، ومنها القرارات غير المدروسة التي يطلقها، الكرد والتي تجعلهم في موقف الإحراج، كما حصل من استفتاء، رفضته القوى السياسية العراقية، إضافة إلى الرفض الإقليمي والدولي .السيد نجيرفان يمتلك علاقة طويلة ومتشعبة مع دول الغرب ، تجعل منه تحت دائرة الضوء والتشكيك، وتضعه كصيد سهل أمام منتقديه، والذين يتهمونه بعلاقته وارتباطاته الدولية،ما يؤشر عند اغلب القوى السياسية أن مجيئه ربما سيؤشر لتنفيذه لأجندات خارجية، تسبب الفرقة وتؤثر على المشهد السياسي والذي بات أمام مفترق طرق، وفي خطر انهيار كبير إذا لم تحكم خيوطه، أو ترمم أركانه.. من جهة أخرى يرى مناصروه أن المرشح، يمثل الطاقات الشابة المتجددة، إلى جانب امتلاكه الثقافة اللازمة، والتي تؤهله لقيادة البلاد، وتأصيل الأواصر واللحمة الوطنية بين جميع المكونات، بما يحقق الوحدة الوطنية في ظل عراق واحد وموحد.. ولكن في كل هذه الاحتمالات يبقى الخيار لصناديق الاقتراع، والتي هي من ستحدد شكل الحكومة القادمة ، كما أنها ستكون حجر أساس لنظام سياسي جديدة، أنهى حقبة فاشلة في تاريخ الحكم السياسي في البلاد . ......
#رئيسنا
#القادم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716624
محمد نجيب وهيبي : عذرا رئيسنا لا احب لك غياهب النسيان ... فلا تزجّوا بي في غياهب تسفيه الراي
#الحوار_المتمدن
#محمد_نجيب_وهيبي اغلب "الرفاق" المساندون بشراسة لحركة الرئيس قيس سعيد الاخيرة بالتعطيل الجزئي بالعمل بالدستور بدعوى " تصحيح مسار الثورة" يقفزون من الفراغ لانّهم ينطلقون من مُسلّمة أن رئيس الجمهورية المُنتخب منذ سنتين تقريبا هو جزء من القوى الثورية او يعمل مع القوى الثورية وفق برنامج ثوري بروافع طبقية واضحة على مستوى المشروع الاقتصادي و السياسي والاجتماعي ، والحال أن الرَّجُل لما واتته الفُرَصُ لم يُظهر اي منزع ثوري .في المرّة الاولى عند تعيينه لرئيس الحكومة الاول " الفخفاخ" ورُغم ضربه عرض الحائط بِمُقترحات الاحزاب الاولى حول الشخصيات الاولى الا أنه اختار من ذيل القائمة واحدا من الفتيان الذهبيين الوافدين على السّاحة السياسيّة بعد 2011 " اللاثوريين" من حزب التكتّل " الترويكي" المدعوم فرنسيًّا سِرًّا وعلنا .و في الثانية لمَّا فجّرتْ فضائح الفساد و العجز عن ادارة الدولة حكومة "الفخ" بحزامها الرئاسي " القوي والعادل" ، مما دفع رئيسنا المُفدّى لفرض استقالتها وارجاع الامانة اليه ، طلع علينا برئيس حكومة من خاصّته من مستشاريه بالقصر قبل ان يدفع به لوزارة الداخلية في حكومة سيادته الاولى بوصفه من ثقاته ، تقنيًّّا من تقنيي الدولة العميقة واحد فتيانها "البيروقراطيين الذهبيين" ومن الوافدين على الساحة بعد 2011 ايضا .في كلتيهما كان للرئيس دور مهم في تحديد اسماء بعض الوزراء و مساحة اهم من أجل ضبط وتوجيه السياسات الحكومية واستراتيجيات ادارة الدولة ، هذا دون الحديث عن صلاحياته الدستورية في ادارة مجلس الأمن القومي و ترأس المجالس الوزارية وتوجيه السياسة الخارجية للدولة التونسية وحماية الحقوق والحريات الفردية والعامة لعموم التونسيات والتونسيين ، ولًكِنًّهُ خيَّر طيلة ما يُقارب السنتين الاستنجاد بكل أنواع البيروقراطيين الاداريين " الدولاتيين" في كل المناصب الرسمية و لم يتوجّه لاي من قوى الثورة لاسناد مشروعه و لم يُقدّم اي تفاصيل لاي مشروع ثوري او إصلاحي حتى !!! خارج غروره الخاص وحملته الشخصيّة المُطلقة في تقويض كل " شكل الحكم " القائم لصالح حُلمه بتركيز لا مركزَيّة شكلانيّة سطحيّة الأوعية القانونية ، لا حزبيّة المضمون و المرامي تقوم على هدف مركزة الحُكم لدى مؤسّسة الرئاسة وحدها دون شريك أو رقيب .لمَّا توجّه الى فرنسا في اوّل زيارة رسميّة له وبعد أن خصَّ ذراعها الاعلامي " العربي " فرنسا 24 بحوار لم يَجُد بمثله على اي قناة تلفزيون محليّة بما في ذلك التلفزية العمومية التونسية ، سفّه حتى جرائم الاستعمار الفرنسي بحق الشعب التونسي و صنّفه بلغة قانونية ركيكة ومحافظة بوصفه حماية لا استعمارًا !!! لا يستوجب إعتذار فرنسا الاستعمارية رمزيًّا وتاريخيا و قصر الامر على " التعويض المادي" !!! في شكل استثمارات تسمح لراسمال الميتروبيليتان الفرنسي مزيد التوغّل في الاستيلاء على ثرواتنا و استغلال عرقنا مُقابل فُتاة اسقطه "الكومسيون المالي " قديما !!! فقط لا غير ، فتبخَّرت معه الكرامة الوطنيّة و ادمعت دماء شهداء التحرير الوطني دماءًا اخرى لأن الارض لم ترتوي فلم تنبت خلفًا صالحًا ...عاثت حركة النهضة الإسلامية في الارض والعباد فسادًا وإفسادًا في كُلِّ مفاصِل الدولة وعلاقاتها داخليا وخارجيُّا و خرجت ضِدّها وضِدَّ حٌكمها مرارا وتِكرارا في معارك طويلة بشعارات سياسيّة وطبقيّة واضحة ، بتنظيمات لا يُمكن الطعن بسهولة في مرجعيتها " الثورية" و حتى "الإصلاحية " ذات الطابع الوطني و الخيار الديمقراطي الواضح ، أُعْتُقِلَت الشبيبة بالمآت و نُكِّلَ بها من قبل مُنتسبي بعض " النقابات الامنية" ، رتعت النق ......
#عذرا
#رئيسنا
#غياهب
#النسيان
#تزجّوا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727039