الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : حَانَةُ الصَّرَاصِيرِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي هلْ تغنِّي الصراصيرُ...؟ إنهَا تُثَرْثِرُ في حانةٍ يقدِّمُ النملُ الأزرقُ حفلَ جازٍ ... ووجبةً منْ سكرٍ مُثْقَلٍ بالنعاسِ... رأسِي مثقلٌ بالصَّرْصَرَةِ ... يُغادرُ جمجمَتَهُ و يقودُ جوقةً من الصراصيرِ ... لِينسَى أنهُ كانَ على جسدِ امرأةٍ ... اقتعدَتِْ الفراغَ تمتصُّ النجومَ بِالْبَّايْ PAILLE ... و تُمَصْمِصُ الصمتَ فتسكرُ في عينِ المكانِْ ... هلْ يغنِّي المطرُ...؟ المطرُ يبكِي إنَّهُ دموعُنَا خزَّنَتْهَا السماءُ ... حينَ كنَّا نضحكُ حدَّ البكاءِْ هلْ يشبهُ الضحكُ البكاءَْ...؟ المطرُ يشربُ حزنَ نَا ... ويختبِئُ في مظلَّةِ تنقرُ بأوتارِ فنانٍ ... على شجرةٍ كانتِْ الفأسُ على رأسِهَا تُغنِّي... هلْ يبكِي الغناءُ...؟ كُلٌّ يُغَنِّي على لَيْلَاهُ كُلٌّ يبكِي موتَاهُ... وأنَا لَا حنجرةَ لِي ولَا صوتْ كلُّ مَا أملكُهُ : قِرْبَةُ ماءٍ في عينَيَّ و جيوبُ عطشٍ في جوفِي... حينَ توارَى النهرُ في موجةٍ ترثِي غريقاً... صَبَّ عينيْهِ وغرقَ ثمَّ لَمْ يَنْسَ أَنْ يُغَنِّيَ للماءِْ... هلْ يغنِّي الموتَى...؟ وحدَهُمْ هؤلاءِ يملكُونَ صوتَنَا .... فينْكَمِشُ الكونُ في مِحْبَرَةٍ و أكتبُ أَنَا لَوْنَ الْمِدَادِْ ...! ......
َانَةُ
#الصَّرَاصِيرِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696378
مروان صباح : صناعة المفاهيم وسياسة الصراصير
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / هو سؤالاً يُلقى على مصداقية الحضور في هذه المشاركة الفعلية الإفراغية معاً ، تسوق في الغالب إلى معادلات صارخة ، سواء على صعيد نسبة معادن الأشخاص أو مراكزهم أو بنيويتهم ، إذنً يا صديق الأخير أسمعني جيداً ، وأقول هذا وأنا أسفًا &#128542-;- على حال البشرية ، كل مرة أقع في ذات الفخ الذي يجعلني أجلس &#129681-;- في مجالس الصراصير &#129715-;-، بالفعل دائماً أعود لهذا الخطأ ، كأن هناك &#128072-;- مغنطيس يبدد كل المعرفة التى يمتلكها منا الرجل ، لا أعرف تماماً هذا السحر ، لكنه يحصل في كل مرة يا أخي &#128526-;-، بل ربما لأنني حبيس مفاهيم تكوينية لها علاقة في المناخ العام أو ضاربة في اصقاع الريفية أو الجبالية أو الصحراوية ، هو مناخ يطغى عليه الضغينة ، فالمعرفة كما يبدو لي ، غير قادرة على تبديدها ، بل عندما أُُقدم على فعل خطأ &#128529-;- ، أشعر أنني أعود لطفولتي ، وفي هذه اللحظة تتوقف معرفتي عن العمل ، هل أنت تتفق معي بهذا ، أو هل تتفهم ما أحاول أن أقوله ، وهذا بتقديري ، لأنني أكون مثقل بالمعرفة ، وأعتقد خاطئاً ، بأن الجلسات الخاطئة مع الناس الخطأ ، قد تفرغ الكثير من الحمولة التى أحملها ، لكن مع كل هذا ، اكتشف في كل مرة ، أن تقديري كان ليس في محله ، نعم &#128077-;- لحظة لو سمحت &#128591-;- ، أعتقد &#129300-;- أنني أعرف ماذا يدور في خاطرك من تساؤلات ، يبدو إنك تريد أن تساءل هكذا ، هل تستطيع صنع الرجل والنساء في جلسة أو جلستين ، وببساطة شديدة ، البيوت هي الوحيدة والكفيلة بصناعتهم ، ومن أخفقت البيوت في تربيتهم من المستحيل للمجالس العابرة صناعة الرجال أو النساء سواء بسواء ، بل في كل مرة من المؤكد وهو أمر محسوم ستخرج بنتيجة ، أنهم سيبقون صراصير &#129715-;-وسأبقى يا أخي &#128526-;-للأسف ، أقع في ذات الشرك القديم والمستجد مع كل ضجر يدفعني للمشي في الطريق الخطأ، على الرغم أن العلم وفر للإنسان مادة بف باف Pif paf ( مبيد لجميع الحشرات ) ، الذي مكنه من طردهم من البيوت حتى يجد أحياناً نفسه يساق بها إلى حيث يجلسون . والسلام ......
#صناعة
#المفاهيم
#وسياسة
#الصراصير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724739