الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فوزي البكري : حين يرتفع صوت العُهر
#الحوار_المتمدن
#فوزي_البكري فوزي البكري- فلسطينرويدك تاجر الشهواتلا تعتز.. لا تفخرولا تغتر بالإقبالبالأرباح.. بالأرقام.. لا تغترفهذا السوق مفتوحلكل بضاعة متجر ***أتحسب أيها المغرورأن العقل لم يزرع ولم يحصدوأن الروح لم تذهب إلى البيدروأن القلب لم يخصبوان الحب لم يمطرإذن أخطات يا جاهلفلا تثريب أن تجهربأنك كاسح الأخلاقوانك سيد البندرولا تثريب أن تصغيلهاتف نفسك الجوفاءوتصدع بالذي تؤمر ***تجرَّع من كؤوس الغيدما يغري وما يسكرولحِّن آهة النشوانعلى أوتار خديها ودغدغ قطعة السكر ***وقَلِّبْ صفحة البيضاء فالشقراءفمن في خدها عنبرفذات الردف.. فالرعناءذات الشبشب الأخضر!وأعلن تحت ركبتهابأنك عبدها الأصغرفإنك عند شبشبها حقير لم يجد أحقر ***لتقرأ يا عريف الحفلة الحمراءكتاب الشهوة الأصفرلتنشر يا عقيم الحس في الأثداءقلوع الكبت.. ولتبحرلتشرح يا خطيب الجنسكيف يضاجع المنبرفسوف تظل رغم المال والأنصارورغم تساقط الأبرارورغم تفوق البربربعيراً هائجاً أجرببعيراً خاوي الأحشاءحداه الجوع أن يجترويمضغ فلسفات العهرتعذَّب أيها الأرعنفماء الخـُلقإن لم يجر.. لا يأسنوغصن الخلقيا منبوذلا يذوي ولا يُكسر ......
#يرتفع
#العُهر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688829
كاظم حبيب : أينما تمتد الأصابع الإيرانية يرتفع الدخان
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب لم يعد خافياً تماماً على أحد من العراقيات والعراقيين ستراتيج وتكتيكات القيادة الإيرانية في منطقة الشرق الأوسط وعلى الصعيد العالمي ، إلا المغفلين منهم إلى حد اللعنة ، أو النائمين منهم كأهل الكهف ، أو التابعين مباشرة كقطيع سادر في جهله وغَّيه لإيران ، أو المهمشين سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً وهم كثرة حقاً. فقادة الدولة الفارسية الكبار يعلنونها بصراحة تامة ودون مواربة ، فهم يسعون إلى مدَّ نفوذهم السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي ، لاسيما المذهبي أبعد من نفوذهم الحالي في لبنان والعراق وسوريا واليمن وغزة ، ليشمل كل الدول العربية الأخرى وبعض دول غرب آسيا ، لتكون دولة إقليمية كبرى تلعب دوراً قيادياً مهيمناً في المنطقة وعلى الساحة الدولية . فهي تفكر بإقامة دولة فارسية إمبراطورية جديدة لا تختلف في ذلك عما تسعى إليه تركيا الأردوغانية في إقامة إمبراطورية عثمانية جديدة من توسع في المنطقة وغرب اسيا وجمهوريات الاتحاد السوفييتي السابقة ذات الأكثرية المسلمة . لا يبالي منتهجو هذه السياسة الخارجية العدوانية لتحقيق توسعهم الجغرافي الاستعماري بما يمكن ان يتسببوا به من عواقب على شعوبهم الإيرانية من أزمات سياسية ومصاعب اقتصادية ومالية ومشكلات مع المجتمع الدولي من جهة ، ولا ما يصيب شعوب منطقة الشرق الأوسط بشكل خاص، ومنها : سيادة الفوضى والفساد وسباق التسلح والحروب والموت والخراب والدمار والفقر والحرمان من جهة ثانية . فالقيادة الإيرانية تسعى بكل السبل إلى تأمين :1) التوسع المستمر في إنتاج الأسلحة التقليدية الحديثة من جهة ، والأسلحة ذات التدير والقتل الشملين كالسلاح الكيمياوي والجرثومي والنووي ، إضافة إلى المزيد من إنتاج وتخزين الصواريخ البالستية مختلفة الأبعاد والرؤوس ومنصاتها وتكوين ترسانات هائلة من الأسلحة الدفاعية والهجومية موزعة عل مناطق مختلفة من الخرطة الإيرانية. ويتم ذلك على حساب الإنتاج المدني لإشباع حاجات السكان للسلع والخدمات وتوفير فرص العمل للأعداد المتزايدة من العاطلين عن العمل. 2) التوسع المستمر في زيادة عدد القوات المسلحة الإيرانية الرسمية بكل أصنافها ، وكذلك قوات الحرس الثوري وفيلق القدس وقوات البسيج ، إلى جانب جيش جرار من الأجهزة الأمنية والجواسيس والعيون المبثوثة في كل أنحاء الجمهورية لمراقبة الناس والتحكم بسلوكياتهم حتى في بيوتهم، إضافة إلى إجراء التدريبات والمناورات المستمرة لهذه القوات .3) التوسع في نشاط وزارات الخارجية والدفاع والداخلية والحرس الثوري وفيلق القدس والأجهزة الأمنية المختصة بالعمل في الدول الأخرى لتنشيط دورها وعلاقاتها بالدول والشعوب الأخرى لضمان تأييد ودعم لفعالياتها وسياساتها في الخارج . 4) إقامة الميليشيات الطائفية الشيعية المسلحة والأجهزة الأمنية في البلدان الأخرى ، لاسيما في تلك الدول التي تعتبر ضمن "المجال الحيوي لنفوذها" في الدول التالية : (العراق ولبنان وسوريا واليمن) ، إضافة إلى خلاياها الميليشياوية النائمة في دول أخرى منها : السعودية والبحرين والسودان ومصر وليبيا وباكستان وأفغانستان ، كما تحاول النفود والتمدد إلى الدول المغاربية تونس ومراكش والجزائر وليبيا ودول أفريقية أخرى بصيغ مختلفة . 5) تأسيس المزيد من محطات الإذاعة الإخبارية وقنوات التلفزة في إيران وفي الدول الخاضعة لها لتوجيه وترويج دعايتها الفكرية والسياسية والمذهبية نحو شعوب هذه البلدان ، بما يتناسب ونهجها الموجه لغرض التوسع والتأثير في فكر وممارسات الشعوب والتي تتسبب في المزيد من الصراعات الطائفية على المستويين الرسمي والشعبي. ......
#أينما
#تمتد
#الأصابع
#الإيرانية
#يرتفع
#الدخان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727302