الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شيرزاد همزاني : وهل خيراً منك أستقبلت السماء .. الى الدكتور محمد مشالي
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني محمد مشالي يا طبيب الفقراءسافر للعلا هل خيرا منك استقبلت السماءفرق بين طبيب إنسانوبين أطباء مصاصي دماءفرق بين من درس ليعيد الورد للحياةوبين من درس ليجتر الزرع ويوسع مملكة الصحراء فرق بين قلب رحيموقلب ملئه البغضاءفرق بين أيقونة الضياءوبين ليل الظلم والظلماءفرق بين هدوء النفس وطمآنينتهاوبين نفس تحترق فقط للثراء الفرق بينك وبينهمالفرق بين شعب صالحوحكومة شعواء ......
#خيراً
#أستقبلت
#السماء
#الدكتور
#محمد
#مشالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686531
احمد الحاج : الطبيب مشالي ليس الأول ولن يكون الأخيرة
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج بدأت رحلتي -إعلاميا- مع رحمة الطب والتطبيب والطبابة وأشهر أطباء الفقراء والغلابة عام 2004 تحديدا فبعد أن - حوسم - الغوغاء والسوقة وشذاذ الافاق مستشفيات العراق ومستوصفاته وعياداته الشعبية ومراكزه الصحية وفككوها وسرقوها ليتركونها أثرا بعد عين بعيد الاحتلال الاميركي البوشي الماسوني الغاشم عام 2003 شرع عدد من الاطباء بإقامة ما صار يعرف يومئذ بـ" العيادات الانسانية " كإجراء مؤقت يتكفل بعلاج المرضى بأسعار رمزية أو مجانية ريثما يتسنى للمتخصصين إعادة الامور الى نصابها وتأهيل المستشفيات الحكومية المسروقة والمدمرة وتجهيزها مجددا ...كانت المعدات والاجهزة الطبية المسروقة تباع في سوق الهرج وسوق الحرامية في ساحة التحرير بثمن بخس بعد نهبها حيث المجاهر الالكترونية ، السديات ، الاسرة ، السماعات ، الأدوات الجراحية ،تباع على الارصفة من قبل أنصاف لصوص وأرباع بشر وأخماس مواطنين ، ثلثهم يظهر اليوم على الفضائيات يتباكى أحدهم على عراقه الذي أسهم هو أولا بسرقته وتشجيع أمثاله من سقط المتاع على فعل ذلك ، يظهر أمام الشاشات وهو يحمل على الساسة الفاسدين مع أنه شخصيا اس الفساد والافساد والطائفية المقيتة في الارض ،وهو ذاته الذي وبعد أن باع دينه بـ"مبردة ، براد ، ثلاجة ، تلفزيون ، مكتب منضدي " سرقها من احدى المؤسسات والدوائر الرسمية ايام الحواسم ، قد باع ولمرات عدة خلال السنوات التي اعقبت الحوسمة ، صوته واصبعه الانتخابي للفاسدين مقابل "صوبة ، بطانية أم النمر ، كارت موبايل أبو العشرة " وهو نفسه الذي واذا ما ولي منصبا فسيبيع ضميره هذه المرة ويخون الأمانة لأن الحليب الذي ارضعه والفكر الحاقد الذي لقنه منذ نعومة أظافره غير طاهر، ومن بين العيادات التي تم افتتاحها لغرض تقديم المساعدة ومد يد العون الى المعوزين كانت عيادة في احدى المناطق الشعبية القديمة وقد انتدبت اعلاميا متطوعا لتغطية فعالياتها اليومية وكانت تعالج المرضى بأجر مقطوع - 500 - دينار بضمنها صرف الدواء وكشفية الاطباء - وعددهم خمسة اضافة الى المضمد - ممن تبرعوا للعمل من دون مقابل فيها حيث وضعت قطعة كبيرة على باب العيادة نصها (علاج الايتام وذوي الاحتياجات الخاصة مجانا) أما البقية فبـ 500 دينار فقط لاغير ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل تعداه الى توزيع الحصص التموينية بين المراجعين في رمضان ، وتوزيع البيض بينهم ، اضافة الى إجراء عمليات الختان الجماعية المجانية ، والتوسط لكفالة الايتام لدى المنظمات الانسانية ، وتوزيع الكراسي المتحركة والعكازات المرفقية بين ذوي الاحتياجات الخاصة ...وكلها من تبرعات المحسنين واصحاب القلوب الرحيمة ، ومنذ ذلك الحين صار عندي شغف كبير بملاحقة أخبار أطباء الفقراء والغلابة في عموم الوطن العربي والعالم الاسلامي حاضرا وماضيا ولعل من أشهرهم الطبيب محمد مشالي الذي توفاه الله تعالى فضجت جميع وسائل الاعلام والتواصل بالترحم عليه وذكره بكل خير وثناء حسن ، الا ان مشالي رحمه الله والحق يقال لم يكن الأول في مجاله ولن يكون الأخير قطعا فطبيب جراحة الأطفال المهدي الشافعي " مغربي الجنسية " قد قدم العلاج المجاني لمئات الأسر الفقيرة جنوبي المغرب وأجرى أكثر من 500 عملية جراحية مجانا،حتى لقب بـ "طبيب الفقراء" ، كذلك الدكتور رحيم مال الله الخشيمي (عراقي ) اختصاص باطنية قلبية صدرية وهو معروف بعلاج المرضى مجانا في اشهر مخصوصة من السنة وبمبالغ زهيدة طيلة العام ، علاوة على الدكتور عبد الامير علوش ( عراقي ) المولود سنة 1938م في مدينة الحله وعيادته في مركز المدينة وأجور كشفيته 500 دينار عراقي فقط و دوامه بعد تقاعده بشفتين" صباحي - مس ......
#الطبيب
#مشالي
#الأول
#يكون
#الأخيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686521
فاطمة ناعوت : محمد مشالي … شجرةٌ بمئة مليون ثمرة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت Twitter: @FatimaNaoot "مِن ثمارِهم تعرفونِهم". وهذا الرجلُ شجرةٌ وارفةٌ أثمرتْ عشرات الآلاف من الثمار، وبكتْ على رحيله ملايين الثمار. طبيبٌ من النبلاء الذين حقّقوا قَسَمَ "أبقراط" أبي الطبّ، الذي أوصى الأطباءَ بعدم استغلال المرضى، والرحمة بأوجاعهم وفقرهم. لهذا أطلق عليه الناسُ: “طبيب الغلابة"، فكان أثرى الأثرياء بحبّهم ودعواتهم له بالستر والصحة وطول العمر. تصوّروا كمَّ ثراء رجلٍ ظلَّ يحصدُ دعوات الفقراء نصفَ قرن من الزمان، حتى أصبح شجرة عملاقة أصلُها ثابتٌ وفرعُها في السماءَ ثمارُ شجرته أجيالٌ متعاقبة من المرضى الذين عالجهم أطفالا حتى كبروا وجلبوا إليه أطفالهم يعالجهم، وعلى يديه يصيرُ الأطفالُ كبارًا أصحاء، جيلا بعد جيل. وثمارُ شجرته أبناءُ شقيقه المتوفى، الذين قرّر أن يكون لهم أبًا حتى يشتدَّ عودُهم. وثمارُ شجرته أبناؤه الثلاثة الذين صاروا مهندسين كبارًا يفخرون بأبيهم الطبيب العظيم الذي منح حياته لفقراء المرضى. وأما الثمارُ التي بكت رحيله أول أمس، فهي مئة مليون مصري ممن يعرفونه شخصيًّا، أو قرأوا عنه أو سمعوا، فأمطروه بدعوات الترحّم على روحه النبيلة التي لم تعرف الجشمع ولا استغلال وهن المرضى ولا فقر المعوزين. طبيبٌ شابٌّ تخرج في كلية الطب في عام 1967 الذي مرّ على مصر حزينًا طويلا كطول الكمد. فقرّرالطبيبُ تحويل النكسة إلى رجاء، والكمدِ إلى منحة عطاء فيّاض لا يتوقف، إلا بتوقّف آخر خفقة في قلبه. وكأنه يقولُ للعالم إن بلدًا عظيمًا مثل مصر، لا ينكسرُ لأن أبناءه متحضرون ونبلاء أقوياء بتراحمهم، أثرياءُ بزهدهم في المال والثراء. حديثُنا عن د. "محمد عبد الغفار مشالي"، ابن محافظة الغربية الذي أحبّه المصريون كافّة وترحّم عليه كلُّ من شُفي على يديه أو سمع عنه. كان أبوه مريضًا ولكنه ادّخر تكاليف علاجه لكي ينفقها على ابنه حتى يتخرّج من كلية الطب. فقرر الابنُ الطبيبُ ألا يترك مريضًا يتألم جراء فقره. فإذا اجتمع المرضُ والفقرُ على إنسان، فذاك هو البلاءُ العظيم. وهب حياته وعلمَه للفقراء يعالجهم بجنيهات قليلة أو بالمجان ويشتري لهم الدواء من جيبه، إن كانوا مُعوزين. قرابةَ النصف قرن، وطقوسُ يومه ثابتة. يخرج من بيته في الصباح، يشتري لزوجته طلبات البيت ويوزّع الإفطار على فقراء شارعه، ثم يذهب إلى عيادته يعالج مرضاه دون مقابل إن كان المريض لا يملك قوتَ يومه. ثم يعود إلى بيته ليلا، لينام ساعات قليلة، استعدادًا ليوم آخر من الحب والرحمة والإيثار. كان "د. محمد مشالي"، مثالا حيًّا لقوله تعالي: “ألمْ ترَ كيف ضربَ اللهُ مثلا كلمةً طيبةً كشجرةٍ طيبة، أصلُها ثابتٌ وفرعُها في السماء"، فكان هو تلك الكلمة الطيبة التي امتدَّت نغمتُها الطيبةُ نصفَ قرن تمنحُ الحُبَّ، فتوغّلَ جذرُها في الأرض وطالت فروعُها لتشارفَ السماء. تمنّى أن يلقى وجهَ ربّه واقفًا على قدميه يعالجُ الفقراء. فأعطاه سؤال قلبه وظل يداوي مرضاه حتى عشية يوم رحيله. يومُه الأخير على الأرض، كان عجيبًا. كان قد بلغ الخامسة والسبعين من عمره، ونزل كعادته في الصباح يشتري طلبات بيته ويمنحُ الفقراء فطورهم. في طريق عودته أعطى حارسة بيته عنقودًا من العنب، وصعد ليأخذ حقيبته الطبية، لينطلق كالمعتاد إلى عياداته الثلاث المتناثرة في مدينة طنطا وقراها. لكنه لم يبرح بيته، وصعدت روحه إلى بارئها، ليمنحه اللهُ رجاءه بموته واقفًا متهيئًا للعمل، ويكرمه بصعود روحه على فراشه بين يدي زوجته وأولاده. في شبابه المبكّر قرأ كتاب "المعذّبون في الأرض"، لعظيم الأدب "طه حسين"، فمسَّ قلبَه عذابُ الفقراء والمهمّشين، وقرر أن يحقق شيئ ......
#محمد
#مشالي
#شجرةٌ
#بمئة
#مليون
#ثمرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686814