الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طالب عمران المعموري : الاسلوب السريالي في الخطاب القصصي عبر الرؤى الحلمية المشفرة للقصة القصيرة حقل النهود للكاتبة زهراء سامي هاشم
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري وانا أتأمل القصة القصيرة (حقل النهود ) للكاتبة زهراء سامي هاشم احد القصص المنشورة في كتاب مجموعة مؤلفين (الكتابة على الاشواك) بأسلوب سريالي يتحدى المنطق ، جاءت القصة بصور حلمية مشفرة تعكس حقيقة الاحلام والعقل الباطن التي تهيمن على بنية النص، وبتقنية تجريبية تطلق خيالها عبر صور رمزية دالة تتدفق بتلقائية نحو العالم الخارجي تعبر عن ثراء وغنى العقل الباطن محاولة لتفريغ اللاوعي المكبوت والانسلاخ من قيود الواقع وتفريغ وهمي للألم .. ، كون حقيقة ونفسية الانسان مقيدة بسلاسل ومخبأ في اللاوعي وقبل الولوج الى متنها الحكائي أقف عند عتبتها الاولى العنوان وبما له من موقع مهم في عملية الخلق الابداعي ومدى تعالقه مع النص ، حيث بات الوعي بأهمية العنوان على صعيدين النقدي والابداعي في الوقت الراهن مصدرا للإثارة الاسئلة وتعيد الاعتبار لهذه العتبة النصية المهمة وما يحمله من دلالات تثير المتلقي وتشد انتباهه، يغري المتلقي بقراءة النص (حقل النهود) جاء بلفظ مركب وبلغ انزياحية يثير في ذهن المتلقي تساؤلات عدة لا يستطيع الاجابة عنها مالم يقتحم أغوار النص.تعرض لنا الكاتبة عن طريق شخصيتها المحورية أحلاما واستيهامات تتداخل بين الواقع والخيال بأشكال حلمية تحمل معنى خفياً في عقلها الباطن، و من خلال توظيف الرمز اشبه برؤى حلمية مشفرة، تذوب فيها البنى الزمانية والمكانية (حينها فقدتُ خيطَ الأمل وطارَ عصفورُ الحلم بعودة أبي معافى، بقيتُ أكنس الدموعَ عن الطريق حتى طرقَ الأمل أهدابي الناعسةَ عندما عاد شريطُ ذكرياتِ طفولتي وكيف نجوتُ بفضل هذة المرأة المرمية الآن، أخذتُ خنجرَ والدي وعدتُ أدراجي لأقطعَ ثديها راكضةً به إلى الحقل، حفرتُ الأرضَ كما تحرث الثيرانُ الحقول، انبتُّهُ فيها وسقيته ماءً من النبع، أنتظرتُهُ يومًا بعد يوم أسبوعًا بعد أسبوع، أراقب نموَه كما لو كان طفلًا ينمو ويكبر في أحشائي، كنتُ جالسةً على حافة النهر وإذ بفتاة ذات وجه مستدير أبيض يلون وجنتيها نمشٌ أسمر متناثرٌ على خديها العريضين، خرجتْ من أرضِ الحقلِ يحملُ صدرُها الثدي الذي زرعتُهُ لكنه نهد يانع)ارى في هذا النص نسقا مثيولوجيا مضمرا وهو احد الركائز التي اعتمدتها الكاتبة في سريالية النص.. "أسطورة الانثى الاصلية، في السلم والرخاء والخصوبة والمحبة والحنان والتعاطف والدفء من ابرز صفات الانثى الاولى حيث يقول فراس السواح في كتابه (لغز عشتار) ان جميع (العشتارات) من أصل واحد يعود بالبشرية الى عهد براءتها الأولى حين كانت (الأم الكبرى) القائدة والرائدة وغارسة بذور النماء والمحبة، هي ف (أنانا) السومرية وهي أولهن هي عشتار البابلية وايزيس المصرية وعشتروت الفينيقية وارتميس اليونانية وديانا الرومانية وحتى عرب الجاهلية كان عندهم عشتارهم وهي العزى التي لازمتهم بضعة قرون قبل ان تتركهم وتتحول الى كوكب الزهرة، وهناك قصة مثيرة في كتاب الاصنام لابن الكلبي عن تحطيم خالد بن الوليد لتمثال عشتار العربية بوادي حراض".1(ولدتُ في قبيلةٍ تلتهم أوراقَ الأشجار عند الصباح وتلتحف بلحائها عند المساء، كانوا يتجمعون واحدًا فوق الآخر عند الفجر، مثل التل ليضعوا أولَ مولودٍ تنجبه آخرُ نساءِ القبيلة مع صغار النجوم ، فبعد أن كانت مزارعهم تعج بالنساء أصابتهم لعنة الصقر الذي كلما رأته امرأةٌ فقدت حياتها مع رؤيته، لم يبق من نسائها سوى امرأةٍ واحدةٍ بثدي واحدٍ، تمرر شفاه المرضى والمجذومين عليه ليتعافوا من دائهم الذي يحلُّ عليهم في بعض المواسم والأوبئة.)"لقد اصبحت الانثى لغزا بحليبها وخصوبتها وبتقلب مزاج ......
#الاسلوب
#السريالي
#الخطاب
#القصصي
#الرؤى
#الحلمية
#المشفرة
#للقصة
#القصيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735870
بانكين خليل عبدالله : بين الصراحة والوقاحة شعرة وهي الاسلوب:
#الحوار_المتمدن
#بانكين_خليل_عبدالله بداية، قد نختلف حول تعريف جامع مانع يعرف لنا الصراحة، ولكن يمكننا أن نتفق من حيث المبدأ على أهميتها ودورها الريادي والبنيوي في بناء العلاقات الاجتماعية واستمرارها بأفضل الأشكال. وأيضاً، وبما أنه لا يوجد تعريف جامع مانع لها فهذا يعني أن هناك اختلاف مؤكد حول طريقة وكيفية تطبيقيها من شخص لآخر. وهذا الاختلاف بدوره قد يخلق خلافاً حول حقيقة كل منها، وهل بإمكانها أن تُعبر عن مفهوم ومضمون الصراحة خصوصاً أن لكل منا اسلوبه الخاص به والذي يمكنه من التعبير عن رأيه من خلاله؛ بناء على مجموعة من المقومات التي يتشكل منها الاسلوب كالبيئة التي نشأ بها والدين واللغة والثقافة الذي تربى عليهم، وأيضاً المكان والزمان الذي عاش فيهما، والتي خلقت منها مجتمعة هذا الاسلوب، الذي ربما يراه كل منا مناسباً من وجهة نظره هو. بل، وربما يعتقد بأنه الأفضل بناءً على ما سبق من اختلاف في الثقافة والبيئة واللغة والدين وغيرها بيننا وبين أفراد هذا المجتمع. هنا وحتى نتمكن من إزالة هذا الالتباس الحاصل حول خطأ وثواب رأي كل منا عن الصراحة وشرحنا لها، علينا أن نفصل قليلاً في مضمونها بطرح البعض وغيرها من الاسئلة أدناه على أنفسنا والتي قد تسهل من الوصول الى اتفاق يفيد في اِزالت هذا الالتباس الحاصل حول مفاهيم الصراحة ومنها:ما هي الصراحة وكيف نكون صريحين؟ما الفرق بين الصراحة والوقاحة، وما الرابط بينهما؟هل فعلاً نقدر أن تكون صريحين؟هل فعلا نقدر أن نتحمل تبعات صراحتنا؟إلى أي مدى تكون الصراحة مفيدة؟هل للصراحة سلبيات، ما هي؟هل حقاً الصراحة تبقيك وحيداً وتجعل الناس تنفر منك؟ ...الخ. عند الإجابة عن هذه الاسئلة سيتكون لدى كل منا رأي أوضح بهذا الخصوص، ويمكننا أن نشاركه مع المحيط من حولنا للإفادة به وزيادة نسبة الوعي بين أفراد مجتمعنا حتى نتمكن من الارتقاء بالوعي الجمعي ونبذ الخلافات بيننا للوصول الى الحياة المتزنة التي تسودها الإلفة والمحبة والتعاون فيما بيننا، والتي تمثل حقيقتنا وإنسانيتنا وهدف وجودنا فيها.بين الصراحة والوقاحة شعرة بناء على مفاهيمنا ومبادئنا باختلاف اللغة والعرق والجنس والأثنية والقومية والجغرافيا والدين...الخ. وبحسب النص أعلاه أيضاً، ربما ندرك معنى الصراحة، ولكن؛ هناك من يجهل الخيط الرفيع بين الصراحة والوقاحة، ويعتقد أن ما يقوله هي الصراحة ولكن تكون هي الوقاحة بعينها سواءً بقصد أو دون قصد. وذلك يعود لأسباب عدة أحدها، طباع الشخص نفسه، والتي قد تكون فعلاً كذلك، أو بسبب الاسلوب الخاطئ، وأيضاً الزمان والمكان الغير مناسبين لإبداء ذاك الرأي.الصراحة: هي أن تعبر عن رأيك بصدق وأمانة بالكلمات والاسلوب المناسبين وفي الزمان والمكان المناسبين في قضية ما، دون الانحياز لطرف على حساب آخر، في حال ُطلب منك؛ أو توجب عليك إبداء الرأي، دون أن تجرح مشاعر أحد. طبعاً، ولا نعني بأن الصراحة تقتصر وبالضرورة في إبداء الرأي بقضية ما، وإنما أيضاً، يمكننا أن نقول بأنها حالة شعورية، وتعبير أخلاقي نابع من روح المسؤولية التي تقع على عاتق كل إنسان في كل زمان ومكان، وتبدأ من تصارحه مع نفسه، ومروراً بالوسط والمحيط الخارجي، وفي الميادين السياسية، ووصولاً إلى الخالق العظيم وتصارحه معه.الوقاحة: هي إبداء الرأي بكل صراحه، دون مراعاة لشعور الطرف الآخر وتجريحه والتركيز على السلبيات. لأن الصراحة، وكما آنفنا بالذكر، أنها لا تقتصر على أبداء الرأي في السلبيات فقط، وإنما أيضاً في الايجابيات، وهنا، علينا الانتباه على ألا نخلط بين الصراحة والمجاملة، ونوقع أنفسنا ف ......
#الصراحة
#والوقاحة
#شعرة
#الاسلوب:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740127
رائد الحواري : الاسلوب والشكل في ديوان رقاع إلى صلاح الدين نظير أحمد شمالي
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الاسلوب والشكل في ديوان رقاع إلى صلاح الدين نظير أحمد شماليلكل شاعر لغته وأسلوبه في الكتابة، بحيث يمكن للمتلقي أن يعرف هذه الشاعر من خلال اللغة وشكل تقديمه للقصيدة، "نظير أحمد شمالي" يؤكد على أنه شاعر يحافظ على لغته وعلى أسلوبه فيما يقدمه من قصائد، هذا ما نجده في ديوان "رقاع إلى صلاح الدين"، فرغم زمن كتابة القصائد الذي يمتد لأكثر من خمسة وثلاثين عاما، 1981-2017، إلا أنه بقي محافظا على أسلوبه، وعلى لغته، فنجده يؤكد الفكرة/الموضوع/الحالة التي يتناولها من خلال تركيزه على ألفاظ بعينها،سنحاول إضاءة هذا الأمر من خلال التوقف عند بعض القصائد، جاء في قصيدة "مصرع اثيران في رقصة العري"، والتي كتبها في1985:" (2)أطفئي المصباح شهرزادعبث ما نفعلعبث ما نقولفالصحو عبثنبضات القلب عبثلم نعد نحلم بالأجنةوبالفارس الآتي على فرس بيضاءفالكأس بالدم امتلأتعبث ما نصرخ به، أن نوقف طوفان دمفألف ضحية لم تزل بالمزاد...(3)في مدن الكهولةجماجم الصغار ملائكة قتلى، دمى حجريةفأصهل صهيلك ، يا حصان، يا حصان، وأصهل صهليكبحافر تدك حصون الحديديا حصان الوعد، طر للشمس الأسيرةطر، يا حصان!!طر، يا حصان!!" ص39-41، في المقطع (2) نلاحظ أن هناك تأكيد على حالة اليأس من خلال تكرار لفظ "عبث" ومن خلال ألفاظ: "أطفئي، لم، بالدم/دم، نصرخ، طوفان، ضحية" وما يجعل هذا اليأس شامل، عدم خوض الشعر في التفاصيل، واكتفى بالحديث العام عن: "العمل، القول، نصرح"، ولم تقتصر حالة اليأس/العبث على المحسوسات "نفعل، نقول، نصرخ" بل طالت أيضا المتخيلات/الأحلام/الأمل: "الأجنة، الفارس، فرس بيضاء" ن هنا يمكننا القول أن حالة الياس شاملة عند الشاعر، لكنها ليست مطلقة في القصيدة، لوجود الألفاظ بيضاء السابقة "الأجنة، الفارس، فرس بيضاء" فهو من خلال ذكره لها يؤكد ـ بطريقة غير مباشرة ـ على أنها مازالت ذات قيمة عنده.في المقطع (3) يكرر الشاعر "فأصهل/صهيلك، طر ، يا حصان، فرغم الفاتحة القاتمة للمقطع: "في مدن الكهولة/جماجم الصغار ملائكة قتلى، دمى حجرية" إلا أن هناك حركة تمرد/أمل نجده في "فصهل صهيلك" وكأن الشاعر يستعجل فعل الثورة/التمرد لسوء الحال ولاشتداد القسوة/الألم، وهذا ما جعل تكرار "صهيل/الحصان/طر" مبررا للمتلقي.وقبل أن نغادر المقطع نذكر بأن التأكيد/لتكرار لم يقتصر على الألفاظ فحسب، بل طال أيضا الحروف التي نجدها في "الحديد" التي يتكرر فيها حرف الدال، وفي "جماجم" التي يتكرر فيها حرفي الجيم والميم، وهو ما يؤكد على أن الشاعر يتوحد مع حالة الهيام الشعري، بحيث يكون متماهي مع الفكرة ومع الألفاظ التي يستخدمها، فبدأ وكأنه (أسير) لألفاظ بعينها.ولتبان أن الشاعر لا يتخلى عن أسلوبه نأخذ قصيدة ثلج ستائرك هذا المساء" والتي كتبها في 12/1/2001، يقول فيها: "(1)ثلج ستائرك هذا المساءأيا دفئا مضى عنا وأرتحلمضى وأرتحل..وأرتحل.."(3) يا فارس الشرق القديمما عدت شاعر القبيلةفالعشق في القلب أمسى من طلل!!يا عاشقا صهوته غيم البخورفي صقيع الليل سقط..ضم جعبة الأشعار وأرحل للبعيد..للبعيد رحلت عنا الأغاني الحالماتوالعشق عنا قد رحلقد رحلوفي القلب ثلج العاصفةراسخ كالطود، كالطود راسخ" ص54و46، في المقطع (1) التأكيد/التكرار نجده في " مضى، اترحل، اللافت في هذا المقطع وفي قصائد أخرى أن الشاعر ينهي/يختم القصيد/المقطع وكأنه صوت الصدى الذي يبقى يتردد: "مضى عنا وارتحل ـ مضى وارتحل ـ ارتحل ......
#الاسلوب
#والشكل
#ديوان
#رقاع
#صلاح
#الدين
#نظير
#أحمد
#شمالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741292
رؤى الدرويش : دراسة في نمطية الاسلوب العربي للحكم وضرورة التغيير
#الحوار_المتمدن
#رؤى_الدرويش قد يأخذ المتابع للوضع العربي الراهن بكل ارهاصاته والمتغيرات التي مرت به, تساؤل عن طبيعة الحاكم العربي والكيفيات التي يستطيع الخروج بها من مواصفات سلوكية سيكلوجية افرزتها فترات الحكم العربي الاسلامي ما بعد الحكم الراشدي , او الحكام اللذين جاؤا تحت مسمى الثورات التحرريه والانقلابات العسكرية بلافتاتها الحالمه بانشاء وطن عربي حضاري .ولعل الصورة التي ترسمها رواية جلال الدين الاسيوطي في كتابة ( تاريخ الخلفاء) نقلا عن الذهبي, وهي ان طباطبا العلوي( مؤرخ عربي من اهل الموصل تولى نقابة الطالبيين العلويين في النجف وكربلاء) سأل المعز صاحب القاهرة عن نسب الفاطميين (فجذب المعز سيفه من غمده, وقال هذا نسبي , واخذ ينثر الذهب على الامراء والحاضرين , وقال هذا حسبي). هذه الصورة التي رسمت تاسيس الخط الاسلامي للحكم, تاخذ بعدا سوسيولوجيا يمهد الطريق لتكريس الغلبة عن طريق القوة في المخيال الاجتماعي.وليس بعيدا عن هذه الصورة ما حدوه الدارسون للحكم العربي الاسلامي , من انه (الحكم) مبني على القوة والقهروالسطوة والتسلط تارة وعلى الطاعة والاستعباد والتحكم تارة اخرى. حتى ان هاتين الوسيلتين اصبحتا ما يميز العلاقات الجمعية لمجتمعنا العربي الاسلامي عبر تحديد دور الانسان في تنفيذ الطاعة للفقية, اوطاعة شيوخ الافتاء.وعلى هذا خضعت المنطقة العربية, لنمطين من الحكم الاول اطاعة اولي الامر ,والثاني بالعجز والخوف اللذان ساقا المجتمع للروح الاستسلامية التي اوصلته حد تأليه الحاكم. ومن الطبيعي ان هذه الخاصيه هي ليست حكرا على المجتمع العربي بل تتعداه الى معظم شعوب الارض, حيث ان التجارب النفسيه لعالم النفس الامريكي الشهير( فيليب زمباردو) بجامعة ستانفورد...اختار سجن ستانفورد وستانلي ملجرام بجامعة هيل حول الطاعه ودرجة الانصياع للسلطه ( وجدوا ان الانسان الذي يتعرض للظلم والاضطهاد يستسلم حتى لو توافرت له فرص الخلاص) وهذا ما يجعل المجتمع شريكا في خلق الاستبداد والخضوع الكامل للحاكم. الحاكم المتماهي مع الله او مع وحدانيته حسب ما يقول عمرو ابو خليل وهو طبيب نفساني لما يؤكده طه عبد الرحمن الاستاذ في السوربون مغربي الاصل عندما يقول ان التعامل بين الحاكم والمحكوم هو عبودية ملكية تخلق الاستبداد الذي قسمه الى1- المستبد الذي تستحوذ عليه رغبة التسيد الكلي لاستعباد الاخرين.2- المستبد الذي يجعل تسيده فوق القانون منساقا لاهوائه3-التسيد بمعنى الحاكم المحيط الذي يرتقي الى مرتبة التأليه والمعصوم الذي لا ينازعه في قرارته احد.وعلى هذا النحو الذي خضعت له منطقتنا العربيه , يرى الباحثون في الشؤون السياسية والاجتماعية ان الحكام اعطوا انفسهم المواصفات التي ترسم لهم (وحدهم سيكلوجيا الحاكم العربي) ذو المواصفات التالية:1-الحاكم الذي يمنح ذاته اهمية اعلى مما يستحق2-المغالاة في تفخيم ذاته حد الهذيان الفكري3-انعدام القدرة على تقييم مقدراته الجسمية والنفسيه والمعنوية والاجتماعية والمالية الى غيرها من المواصفات.4- جنون العظمة وهي من امراض الذهان ( العصبية) والتي لا يدرك المريض انه مصاب بها ( والذهان هو عكس العصاب الذي يدرك المريض انحرافه عن السلوك الطبيعي للانسان)وليس بعيدا عن تلك المواصفات ما جاء باحدى الدراسات عبر صحيفة المدى والتي حددت سيكلوجيا الحاكم بما يلي ,( البرانويا ( الشك), الغطرسة الذوبان في السلطة حد اختزال المجتمع والوطن بشخصة, وكان شاوشسيكو مثالا حينما قال : لن يحدث تغيير في رومانيا الا اذا تحولت اشجار البلوط الى تين( وكانت النتيجة ان مسك الشعب به واعدمه), النرجسية الخبيثة ( شعور ال ......
#دراسة
#نمطية
#الاسلوب
#العربي
#للحكم
#وضرورة
#التغيير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767258