الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : عودة حرب النجوم في الإعلام الغربي مع إلغاء .. الإتفاقات النووية بين القطبين الروسي والامريكي ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة عمد الرئيس دونالد ترامب في الايام الماضية عندما كان يتجه نحو التصعيد في حملته الانتخابية الجديدة استعدادا لتنصيبه كمرشح اوحد للحزب الجمهوري إنطلاقاً من مبادئ دورتين متتاليتين لكل من يحقق الفوز والنصر والوصول الى حكم البيت الابيض لكن كنّا رأينا التخبط في اراء دونالد ترامب المتعددة منذ اليوم الاول عندما اتخذ قرارت الفصل والغاء معاهدات سواءاً كانت داخلية على طريقة اوباما كير وخارجية في معاهدات سابقة مع ايران ومع روسيا ومع كوريا الشمالية وصولاً الى علاقاته مع الحلف الشمال الاطلسي الناتو . كما كان هناك فوضى غير منتظرة بعد القرارت والحملات الإنتخابية المعقودة في الولايات التي يعتمد عليها الحزب الجمهوري والتي تقع تحت احكام ولايات تابعة لرؤساء وولايات للحزب الديموقراطي المنافس التاريخي للطرف الاخر.مع الإلغاءات المتعددة لملفات قديمة وحديثة نري تسلط دونالد ترامب في العجرفة والسخط والإستخفاف للأخر انطلاقا من سياسات كان عراب امريكا الاول والاوحد هنري كيسنجر في عهود سابقة اثناء فترة الحرب الباردة بعد فيتنام قد قفز مع ريتشارد نيكسون فوق الخطوط الحمر المرسومة واقدم على خطوة الإلتقاء مع دولة الصين الشعبية اثناء فترة حكم ماو تسي تونغ الذي كان قد تحالف مع ليوبيلد بريجينيف الرئيس السوفياتي ايام القبضة الفولاذية .مع ذلك كانت القرارات في المعاهدات تتسم بالإتفاق المشترك الا ان الاسلوب في الفرادة واتخاذه من جهة وناحية وجانب فردي كان لَهُ مردود سلبي وربما يُعاود الكرة دونالد ترامب الأن .لم يخلو العالم منذُ الإنقسام المعروف للقاصى وللدانى بعد الإعلان عن هول نتائج الحربين العالميتين الاولى سنة "1914".وعند نهاية الحرب العالمية الثانية سنة"1945" مما صدر من الإنقسامات التاريخية المزمنة في تحالفات كانت تبدو للبعض طبيعية وإن كانت حقيقتها عكس ذلك على الإطلاق .وكل الدلائل تُشير الى فجوة كبرى .بين من سوف يلتزم مع الولايات المتحدة الامريكية وحلفاؤها من الدول الأوروبية الغنية والصناعية مثل بريطانيا ،وفرنسا ،وألمانيا ،وإيطاليا ،وكندا ،وغيرهم من الدول التي اثبتت ولائها الى الولايات المتحدة الامريكية كقوةً ضاربةً في وجع الزحف "الشيوعي والسوفياتي الأحمر" والذي اثبتت الدلائل والوقائع بأنهُ لولا التصدي المعروف للجحافل الحمراء التي كان يقودها جوزيف ستالين في حرباً لم تعرف البشرية مثلها على الإطلاق في المئة سنة المنصرمة لكان العالم بإجمعهِ تحت هيمنة "النازية الهتلرية "، من جهة او حرباً تخوضها الولايات المتحدة الامريكية من جهة اخرى ،ضد ما سموه أنذاك حروب تقرير المصير والقضاء على الاشرار ،كانت تلك مقدمات وأولويات الحلفاء في تقاسم العالم .الى ان اصبح الاتحاد السوفييتي يُشكلُ القوة الاساسية في القارة الأوروبية المتواصلة مع جنوب وشرق اسيا.مما جعل مقدرة التنافس في الإستيلاء على قرارات الدول الفقيرة داخل اوروبا وآسيا معاً حيثُ تم تحصين دول ودور الاتحاد السوفييتي في بروز ما سُميّ "حلف وارسو" في مواجهة مجموعات دول "حلف الناتو "او شمال الأطلسي ،اصبح العالم يتعرف رويداً منذُ الحرب الكورية سنة "1952" عن تشكيل نواة وتأسيس جيوش جرارة ومتحركة برية وبحرية وحتى جوية .وكان الطرفان "الشرقي"،" والغربي "، يُغدقُ الأموال ويُبدد الثروات ويُزخرها في سبيل السباق في التصنيع للأسلحة الفتاكة والمتطورة حتى الممنوعة منها "النووية".وكانت اخر الاتفاقات والمعاهدات بين القوتين الكبيرتين قبل تفكك الاتحاد السوفييتي،في منتصف عقد الثمانينيّات ،إذ عقد الرئيس الامريكي "رونالد ريغان "والرئ ......
#عودة
#النجوم
#الإعلام
#الغربي
#إلغاء
#الإتفاقات
#النووية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678909
عصام محمد جميل مروة : نصيب الإستفادة من الإتفاقات الأممية في اليمن .. لا تتجاوز نسبة الصفر ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة حاولت منظمة الأمم المتحدة ان تقدم إعانتها الى الشعب اليمني دون تفرقة ما بين من هُم مع النظام الموالى للمملكة العربية السعودية من جهة ،ومن يقفون بكل قواهم الى جانب المشروع الإيراني الذي بدورهِ لا يترك منفذاً إلا ويستخدمهُ كورقة رابحة في مواجهة جميع العرب الذين يتباهون في معاداتهم لأيران ويتقربون لأسرائيل عبر قنوات مدفوعة من الجانب الأمريكي الذي يمد دول الخليج بالسلاح الحديث فقط لمواجهة منظمات على شاكلة "الحوثيون" في اليمن .هل فعلاً فتح المجال لتقديم المساعدات الغذائية هي لدوافع انسانية بحتة ام تخضع لشروط قد تطول وتقتصر حسب رؤية ونظرة الإدارة الأمريكية الجديدة في تبديد وتبديل سياسة الشرق الأوسط على المدى المنظور.قليلُ جداً ما كانت الأصداء والأحداث التي تمر بها المنطقة العربية او في حد الوصف التفصيلي للصراع العربي العربي ،او العربي الأفريقي ،او الأكثر تداولاً ما سُميّ منذُ الإحتلال الصهيوني الى فلسطين، "الصراع العربي الإسرائيلي الصهيوني"،وما الى ذلك من اسماء وألقاب للكثير من النزاعات التي ما فتِئت تتوالي وتتوالد وتتزايد من المحيط العربي الى الخليج.مع كامل الأسف لن تكون" الحرب اليمنية " الحالية إلا تكملةً لسلسلة من الحروب، في البلد الذي يُعتبر الأقدم في الحضارات ،التي شهدتها تلك البقعة من العالم .تأكيداً على ذلك ما فيها من اهمية تاريخية لأن المضيق الذي يفصل مناطق "الحجاز" اي المملكة العربية السعودية الأن هي ذاتها ما زالت في العقول التي "درست "جيداً المفعول الاول والأخير، بعد ظهور (الدين الإسلامي )وخروج "النبي محمد" في "يثرِب " و"نجد" لاحقاً "مدينة مكة المكرمة والمدينة المنورة "، بعدما ضاقت السبل وضُيقّ الخناق على الفكر الاسلامي الجديد أمر "الرسول أصحابه وآل بيته "وكل ما لهم صلة رحم به ان يهاجروا الى البلاد المجاورة ،حيثُ كانت "الحبشة" اثيوبيا اليوم ، وإريتيريا والبحر الأحمر، وممر ومضيق عدن . أنذاك مملكة وإمبراطورية واسعة الخيال وتحتكم الى الدين المسيحي واليهودي على حد سواء.لكن هذه المقدمة هل تتناسب مع أيامنا الحالية او هل تستحق المجازفة والمناورة في تشبيهها لما حصل من "إنقلابات" وصلت الى حد القتل والتهجير والإلغاء الى شريحة كبيرة جداً من ابناء" اليمن السعيد"،هي المؤامرة مثلاً لو أنتقلنا من بعد صدور الإسلام الى اليوم اي اكثر من "1400" عام ماذا حصل من تجديد للإنسان .او للمواطن اليمني العادي ؟الذي عاش قروناً تشبه حالته "المزريه" في الشكل الخارجي ، للكائن البشري حيثُ نحد في المجتمع اليمني الفقير والذي يتوالد فقراً بعد فقر ، نكاد لا نعرف حقيقة الامر الواقع الى هذا النسيج من المجتمع اليمني الذي يستند الى "العشيرة "والى العائلة والى كل شيئ في الإجتزاء والتقسيم،ان الربيع العربي الذي ساد منذ بداية العقد الحالي ، حيث وصلت الشرارات الخبيثة الى بلاد عديدة في كل من تونس ،وجمهورية مصر العربية، والجماهيرية الليبية ،وسوريا ،وصولاً الى بلاد "الحضارات" ، اي إن دلت تلك التسمية سرعان ما يعتقد القارئ منا بإن اليمن قد سار مع اشقائه العرب من دول (الربيعية تلك) وقد يتحقق تقدماً في الحياة المعيشية لأبناء ذلك الوطن الذي تتلاعب في مستقبلهِ دول كبرى منذ بروز وأنتاج "النفط والغاز"حيث تم إكتشافهِ وكاد اليمن ان ينعم ويتقدم، كجيرانه في التطور والعمران ،الذي رافق دول الجوار. خصوصاً أراضي المملكة العربية السعودية التي تُعتبرُ جارةً أساسية لأهل اليمن .والجميع يعلم أن الإستخراج للنفط والغاز في اليمن حسب الإتفاقات والعقود بأنهُ "محظور" على اليمن لأسب ......
#نصيب
#الإستفادة
#الإتفاقات
#الأممية
#اليمن
#تتجاوز
#نسبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710195