#أضواء_المدينة_للشعر |الضوء 15 #ظل | لكنْ أمَا من عَشاءٍ أخير؟ - نور الموصلي
تهدهدُ بين يديها صغيراً
تعدُّ لهُ من حساءِ الحجارةِ
ما قد تيسَّرَ
تلقِمُهٌ صُوَراً من جنانٍ
بلوزٍ وتينٍ وخيرٍ وفيرْ
فيكفرُ بالجوعِ ربٌّ صغيرْ!
نحبُّ البلادَ
ونذبحُ أبناءَنا إذْ تجوعُ
#شعر_سوري #الجوع #الحجارة #الحب #هذيان
النص الكامل منشور على الرابط التالي:
https://www.adwa-almadena.com/ar/news/page/216
تهدهدُ بين يديها صغيراً
تعدُّ لهُ من حساءِ الحجارةِ
ما قد تيسَّرَ
تلقِمُهٌ صُوَراً من جنانٍ
بلوزٍ وتينٍ وخيرٍ وفيرْ
فيكفرُ بالجوعِ ربٌّ صغيرْ!
نحبُّ البلادَ
ونذبحُ أبناءَنا إذْ تجوعُ
#شعر_سوري #الجوع #الحجارة #الحب #هذيان
النص الكامل منشور على الرابط التالي:
https://www.adwa-almadena.com/ar/news/page/216
Adwa-Almadena
لكنْ أمَا من عَشاءٍ أخير؟
وجعاً على جنبيك أغدو ثم تغدو...وجهك الأفقُ المديدُملامحي كلُّ الجهاتِفمن يحاصرُ مَنْ؟!وكيف أعودُ منك لبعضِ ذاتيلو لماما؟تهذي برجعِ اسمي، أصمُّ جوارحيأمضي سدى...يرتدُّ صوتُك عن مدايأصيرُ للمنفى صدى!وأصيحُ: كم من كون سينكرني!لأدركَ أنَّ كفِّيك الزَّمانُ.خطاك…