َأذْكَـــارِي
1.88K subscribers
5.06K photos
1.99K videos
560 files
2.74K links
تعتني بنشر كل ما صح و ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من أذكار ودعاء والأوراد الشرعية .


https://t.me/+7P6ds2orZQxkYzU0


https://t.me/salfaya11


حفظ الله بلادنا ليبيا من كل مكروه.
Download Telegram
حكم.أعياد.الميلاد.tt

📬 #السؤال :

طيب بالنسبة للأشخاص ، هناك أيضاً من يجعل له عيداً لميلاده هو لهذا الشخص ما حكم هذا؟
 
📝 #الجواب :

⚠️ كل هذا #منكر ، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً بـالنصارى واليهود ، لا أصل لها ولا أساس لها ، عيد الأم أو عيد الأب أو عيد العم أو عيد الإنسان نفسه أو عيد بنته ، كل هذه #منكرات ، كلها #بدع ، كلها تشبه بأعداء الله ، لا يجوز شيء منها أبداً ، بل يجب سد الباب والحذر من هذه المحدثات ، ولكن بعض الناس كثرت عليه النعم واجتمعت عنده الأموال فلا يدري كيف يتصرف فيها ، لم يوفق لصرفها في طاعة الله وفي تعمير المساجد ومواساة الفقراء ، وصار يلعب بها في هذه الأعياد وأشباهها ، وإذا كان المراد إحياء سنة الرسول ﷺ فليس بالموالد ، يحييها بالدروس الإسلامية في المدارس والمساجد والمحاضرات ، هذا ليس بدعة ، بل مشروع مأمور به ، يدرس السيرة النبوية ، ويبين ما جاء في المولد من الأخبار في الدروس الإسلامية بالمدارس ، بالمعاهد ، في المساجد ، في المحاضرات ، أما يجعل لها وقتاً مخصوصاً تقام فيه الاحتفالات في ربيع الأول أو في غيره والمآكل والمشارب وغير ذلك ، هذا لا أصل له ، بل هو من #البدع_المحدثة. نعم.

🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

 https://binbaz.org.sa/fatwas/4676/حكم-أعياد-الميلاد
حكم.أعياد.الميلاد.tt

📬 #السؤال :

طيب بالنسبة للأشخاص ، هناك أيضاً من يجعل له عيداً لميلاده هو لهذا الشخص ما حكم هذا؟
 
📝 #الجواب :

⚠️ كل هذا #منكر ، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً بـالنصارى واليهود ، لا أصل لها ولا أساس لها ، عيد الأم أو عيد الأب أو عيد العم أو عيد الإنسان نفسه أو عيد بنته ، كل هذه #منكرات ، كلها #بدع ، كلها تشبه بأعداء الله ، لا يجوز شيء منها أبداً ، بل يجب سد الباب والحذر من هذه المحدثات ، ولكن بعض الناس كثرت عليه النعم واجتمعت عنده الأموال فلا يدري كيف يتصرف فيها ، لم يوفق لصرفها في طاعة الله وفي تعمير المساجد ومواساة الفقراء ، وصار يلعب بها في هذه الأعياد وأشباهها ، وإذا كان المراد إحياء سنة الرسول ﷺ فليس بالموالد ، يحييها بالدروس الإسلامية في المدارس والمساجد والمحاضرات ، هذا ليس بدعة ، بل مشروع مأمور به ، يدرس السيرة النبوية ، ويبين ما جاء في المولد من الأخبار في الدروس الإسلامية بالمدارس ، بالمعاهد ، في المساجد ، في المحاضرات ، أما يجعل لها وقتاً مخصوصاً تقام فيه الاحتفالات في ربيع الأول أو في غيره والمآكل والمشارب وغير ذلك ، هذا لا أصل له ، بل هو من #البدع_المحدثة. نعم.

🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

 https://binbaz.org.sa/fatwas/4676/حكم-أعياد-الميلاد
حكم دفع الأموال لغرض بناء القباب على القبور وزخرفتها

📮 #السؤال :

أخونا يقول : يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء ، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي ، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي ، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟

🗒 #الجواب :

أولاً : التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا #منكر ومن #الشرك الأكبر ؛ لأنها تقرب إليهم وعبادة لهم ، الصدقات يتقرب إليهم يرجو بهذا فضلهم وثوابهم وبركتهم مثل ما لو ذبح لهم ، ومثل لو صلى لهم ؛ لأنه إنما تقرب بذلك لأنه يرى أنهم يصلحون لهذا الأمر ، وأنه يتقرب إليهم بالصدقات أو بالذبائح أو بغير ذلك حتى ينفعوه ، حتى يشفعوا له ، حتى يبرئوا مريضه ، وحتى يعطوه الولد وإلى غير ذلك.

وأما ثانياً : فاتخاذ القباب على القبور أيضاً منكر ، لا يجوز البناء عليها مطلقاً ، بل يجب أن تبقى مكشوفة ليس عليها بناء ، لقول النبي ﷺ : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولما ثبت في الصحيح عن جابر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله ﷺ عن تجصيص القبور وعن القعود عليها ، وعن البناء عليها فالرسول ﷺ نهى عن البناء عليها ، ونهى عن الكتابة عليها ، فالواجب أن لا يكتب عليها وأن لا يبنى عليها ، لا قبة ولا غيره.

ثالثاً : الصلاة عند القبور لا تجوز ، الرسول ﷺ لعن من اتخذها مساجد ، وقال الرسول ﷺ : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك) رواه مسلم في الصحيح ، فنهاهم أن يتخذوها مساجد ، ومن صلى عند قبر فقد اتخذه مسجداً ، ولو ما بنى عليه قبة ، ولو ما بنى عليه مسجد ، ما دام يصلي عند القبور أو بين القبور فإنه بهذا يتخذها مسجداً ؛ لأن الرسول عليه السلام قال : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً) فمن صلى في محل اتخذه مسجداً ؛ ولهذا لا يصلى في المحل النجس ، ولا يصلى بين القبور ، فإذا صلى عند القبور أو إلى القبر أو في طرف المقبرة كل هذا اتخاذ لها ، فالواجب الحذر من ذلك.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/6583/حكم-البناء-القباب-على-القبور-وزخرفتها
حكم دفع الأموال لغرض بناء القباب على القبور وزخرفتها

📮 #السؤال :

أخونا يقول : يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء ، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي ، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي ، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟

🗒 #الجواب :

أولاً : التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا #منكر ومن #الشرك الأكبر ؛ لأنها تقرب إليهم وعبادة لهم ، الصدقات يتقرب إليهم يرجو بهذا فضلهم وثوابهم وبركتهم مثل ما لو ذبح لهم ، ومثل لو صلى لهم ؛ لأنه إنما تقرب بذلك لأنه يرى أنهم يصلحون لهذا الأمر ، وأنه يتقرب إليهم بالصدقات أو بالذبائح أو بغير ذلك حتى ينفعوه ، حتى يشفعوا له ، حتى يبرئوا مريضه ، وحتى يعطوه الولد وإلى غير ذلك.

وأما ثانياً : فاتخاذ القباب على القبور أيضاً منكر ، لا يجوز البناء عليها مطلقاً ، بل يجب أن تبقى مكشوفة ليس عليها بناء ، لقول النبي ﷺ : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولما ثبت في الصحيح عن جابر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله ﷺ عن تجصيص القبور وعن القعود عليها ، وعن البناء عليها فالرسول ﷺ نهى عن البناء عليها ، ونهى عن الكتابة عليها ، فالواجب أن لا يكتب عليها وأن لا يبنى عليها ، لا قبة ولا غيره.

ثالثاً : الصلاة عند القبور لا تجوز ، الرسول ﷺ لعن من اتخذها مساجد ، وقال الرسول ﷺ : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك) رواه مسلم في الصحيح ، فنهاهم أن يتخذوها مساجد ، ومن صلى عند قبر فقد اتخذه مسجداً ، ولو ما بنى عليه قبة ، ولو ما بنى عليه مسجد ، ما دام يصلي عند القبور أو بين القبور فإنه بهذا يتخذها مسجداً ؛ لأن الرسول عليه السلام قال : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً) فمن صلى في محل اتخذه مسجداً ؛ ولهذا لا يصلى في المحل النجس ، ولا يصلى بين القبور ، فإذا صلى عند القبور أو إلى القبر أو في طرف المقبرة كل هذا اتخاذ لها ، فالواجب الحذر من ذلك.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/6583/حكم-البناء-القباب-على-القبور-وزخرفتها
حكم تهنئة الكفار بأعيادهم

📩 #السؤال :

في الأيام القريبة القادمة يحتفل الكفَّار بأعيادهم التي منها : عيد الكريسمس ، وعيد رأس السنة ، وغيرها ، وأنا في دائرةٍ حكوميةٍ ، معنا بعض النَّصارى أعطوا إجازات لحضور وإقامة أعيادهم ، ورأيتُ في الخطابات التي وُجِّهت لهم التَّهنئة والتَّبريك من بعض الناس ، من رجلٍ مسلمٍ ، كما أنَّ كروت التَّهاني تُوزَّع وتُطبع في البلاد ، وتُباع في كثيرٍ من المكتبات العامَّة ، فهل من نصيحةٍ حول هذا ، وبيان الحكم الشرعي؟ وفَّقكم الله ، وسدَّد خُطاكم.

🗒 #الجواب :

هذا لا يجوز ، تهنئة الكفَّار بأعيادهم مُشافهةً ، أو من طريق الهاتف –التليفون- أو بأوراقٍ تُطبع ، كل هذا #منكر لا يجوز من المسلم ، لا في بلاد الإسلام ، ولا في غير بلاد الإسلام ، لا يُهنِّئهم بأعيادهم ، ولا يُشاركهم فيها ، ولا يعمل معهم فيها ويُعينهم عليها ؛ لأنَّ هذه إعانة على #الباطل ، فلا يشترك معهم ، ولا يُعينهم ، ولا يُهنّئهم بأعيادهم الباطلة.

📚 فتاوى الدروس لسماحة الشيخ ابن باز رحمه الله

https://binbaz.org.sa/fatwas/21240/حكم-تهنئة-الكفار-بأعيادهم
حكم الذبيحة عند دخول البيت الجديد

📩 #السؤال :

هل الذبح قبل دخول الإنسان إلى فيلته ، أو منزله الجديد على الباب ، وتلطيخ الباب بالدم من التفاؤل ، والخير ، أم هو من التشاؤم؟ علمًا أنني أقصد بذلك دفع الشر ، والشياطين عن هذا المنزل ، واعترافًا بشكر الله ، وشكر نعمته؟

📋 #الجواب :

⚠️ هذا من أمر #الجاهلية ، كان أهل الجاهلية يذبحون عند نزول المنزل ، يذبحون ... على الباب ، أو عند ... الجدران ، وعند الآبار يقولون : هذا لدفع الجن ، وشر الجن ، ويذبحونها للجن ، يتقربون إليهم حتى يدفعوا شرهم بزعمهم ، هذا من الشرك الأكبر والعياذ بالله ، هذا لا يجوز ، هذا #منكر لا يجوز أبدًا ، بل هو منكر ، ومن أعمال #الجاهلية -نعوذ بالله- وقد روي عن النبي ﷺ أنه نهى عن ذبائح الجن.

والمقصود : أن هذا من الذبح لغير الله ، والله يقول -جل وعلا-: {فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ}  [الكوثر :2] ، ويقول : {قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي يعني ذبحي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ۝ لَا شَرِيكَ لَهُ}  [الأنعام :162، 163] ويقول النبي ﷺ : (لعن الله من ذبح لغير الله).

⛔️ وهذا من يذبح عند الأبواب ، وإن كان قصد بالذبح وجه الله ، لكنه وسيلة إلى #الشرك ، وعادة جاهلية يحييها ، فلا يجوز هذا.

👈 أما إذا جمع قراباته ، وجيرانه بعدما ينزل ، يجمعهم على الطعام ، #يشكر الله على ما أنعم به من سكنى البيت الذي استأجره ، أو اشتراه ، أو عمره ، هذا لا بأس إذا جمعهم على ذبيحة ، أو أقل ، أو أكثر ، جيرانه ، وقراباته ، شكرًا لله ؛ فلا بأس.

#السؤال : يسمى عيدًا؟

#الجواب : ما يسمى عيدًا ، هذا مجرد #شكر لله على أن الله يسر له المنزل ، ليس أعيادًا إلا عيد النحر ، وعيد الفطر ، هذه أعياد المسلمين ما في أعياد.

#السؤال : .. النزالة؟

#الجواب : هذه يسمونها النزالة هذه النزالة هذه مباحة ، لا بأس بها.

📚 فتاوى الجامع الكبير للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/2252/حكم-الذبيحة-عند-دخول-البيت-الجديد
هل الاحتفال في رجب من التشبُّه بالجاهلية؟

📩 #السؤال :

من يعملون الحفلات في رجب وفي شعبان يكونون متشبهين بأهل الجاهلية؟

📄 #الجواب :

لا ، إذا كان عنده #أسباب ما هو داخل في هذا ، هم يتشبهون بهم إذا فعلوا كفعلهم.

س : يذهب بعضهم إلى بعض المقابر؟

#الشيخ : هذا #منكر في أي وقت ، يذهب عند القبور هذا منكر في كل وقت ، ما هو في رجب بس.

س : نفس الاحتفال في خمسة عشر شعبان ، وسبعة وعشرين رجب؟

#الشيخ : هذا #بدعة ، ما فيه ذبح.

س : ما زال بعض الناس يعتقدون هذا؟

#الشيخ : الأصل أن يُنهَوا عن ذلك.

س : هو ما يعتبر أنها جاهلية بس يعتبر أنها عادية؟

#الشيخ : لا يتقيد في رجب ، يذبح في أي وقت كان ، إذا كان قصده التقرب والصدقة ، لا يتقيد برجب.

س : يعني يوضح له أنه مكروه أو محرم؟

#الشيخ : ظاهره أنه..... أقل أحواله #الكراهة لكن... لا فرع ولا عتيرة يُبيّن أن هذا من عمل الجاهلية ، ثم نسخه الله في الإسلام.

📚 فتاوى الدروس - لسماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله

https://binbaz.org.sa/fatwas/24005/هل-الاحتفال-في-رجب-من-التشبه-بالجاهلية
تعريف.البدعة.وحكمها.tt

(حكم صلاة الرغائب والاحتفال بليلة الإسراء والمعراج)

📮 #السؤال :

يقول : ما هي البدعة؟ وهل لها أقسام سماحة الشيخ؟

🗒 #الجواب :

البدعة كل قربة #تخالف الشرع يقال لها : بدعة ، كل من يتقرب بشيء لم يشرعه الله يقال له : بدعة ، مثل : الاحتفال بالموالد ، مثل : الاحتفال بليلة الإسراء والمعراج ، مثل : الاحتفال بأول ليلة من رجب يسمونها : #الرغائب ، كل هذه بدع.

وهكذا ما أحدثه الناس من البناء على القبور بدعة ، اتخاذ المساجد عليها بدعة ، اتخاذ القباب عليها بدعة ، #منكر ، من أسباب #الشرك ، ومن وسائله ، وكلها ضلالة ما فيها أقسام ، الصحيح أن كلها ضلالة ، يقول النبي ﷺ : (كل بدعة ضلالة) هذا الصواب ، جميع البدع #ضلالة. نعم.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/9281/تعريف-البدعة-وحكمها
حكم دفع الأموال لغرض بناء القباب على القبور وزخرفتها

📮 #السؤال :

أخونا يقول : يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء ، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي ، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي ، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟

🗒 #الجواب :

أولاً : التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا #منكر ومن #الشرك الأكبر ؛ لأنها تقرب إليهم وعبادة لهم ، الصدقات يتقرب إليهم يرجو بهذا فضلهم وثوابهم وبركتهم مثل ما لو ذبح لهم ، ومثل لو صلى لهم ؛ لأنه إنما تقرب بذلك لأنه يرى أنهم يصلحون لهذا الأمر ، وأنه يتقرب إليهم بالصدقات أو بالذبائح أو بغير ذلك حتى ينفعوه ، حتى يشفعوا له ، حتى يبرئوا مريضه ، وحتى يعطوه الولد وإلى غير ذلك.

وأما ثانياً : فاتخاذ القباب على القبور أيضاً منكر ، لا يجوز البناء عليها مطلقاً ، بل يجب أن تبقى مكشوفة ليس عليها بناء ، لقول النبي ﷺ : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولما ثبت في الصحيح عن جابر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله ﷺ عن تجصيص القبور وعن القعود عليها ، وعن البناء عليها فالرسول ﷺ نهى عن البناء عليها ، ونهى عن الكتابة عليها ، فالواجب أن لا يكتب عليها وأن لا يبنى عليها ، لا قبة ولا غيره.

ثالثاً : الصلاة عند القبور لا تجوز ، الرسول ﷺ لعن من اتخذها مساجد ، وقال الرسول ﷺ : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك) رواه مسلم في الصحيح ، فنهاهم أن يتخذوها مساجد ، ومن صلى عند قبر فقد اتخذه مسجداً ، ولو ما بنى عليه قبة ، ولو ما بنى عليه مسجد ، ما دام يصلي عند القبور أو بين القبور فإنه بهذا يتخذها مسجداً ؛ لأن الرسول عليه السلام قال : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً) فمن صلى في محل اتخذه مسجداً ؛ ولهذا لا يصلى في المحل النجس ، ولا يصلى بين القبور ، فإذا صلى عند القبور أو إلى القبر أو في طرف المقبرة كل هذا اتخاذ لها ، فالواجب الحذر من ذلك.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/6583/حكم-البناء-القباب-على-القبور-وزخرفتها
حكم.أعياد.الميلاد.tt

📬 #السؤال :

طيب بالنسبة للأشخاص ، هناك أيضاً من يجعل له عيداً لميلاده هو لهذا الشخص ما حكم هذا؟
 
📝 #الجواب :

⚠️ كل هذا #منكر ، جعل عيداً له أو لأمه أو لبنته أو لولده كل هذه الذي أحدثوها الآن تشبهاً بـالنصارى واليهود ، لا أصل لها ولا أساس لها ، عيد الأم أو عيد الأب أو عيد العم أو عيد الإنسان نفسه أو عيد بنته ، كل هذه #منكرات ، كلها #بدع ، كلها تشبه بأعداء الله ، لا يجوز شيء منها أبداً ، بل يجب سد الباب والحذر من هذه المحدثات ، ولكن بعض الناس كثرت عليه النعم واجتمعت عنده الأموال فلا يدري كيف يتصرف فيها ، لم يوفق لصرفها في طاعة الله وفي تعمير المساجد ومواساة الفقراء ، وصار يلعب بها في هذه الأعياد وأشباهها ، وإذا كان المراد إحياء سنة الرسول ﷺ فليس بالموالد ، يحييها بالدروس الإسلامية في المدارس والمساجد والمحاضرات ، هذا ليس بدعة ، بل مشروع مأمور به ، يدرس السيرة النبوية ، ويبين ما جاء في المولد من الأخبار في الدروس الإسلامية بالمدارس ، بالمعاهد ، في المساجد ، في المحاضرات ، أما يجعل لها وقتاً مخصوصاً تقام فيه الاحتفالات في ربيع الأول أو في غيره والمآكل والمشارب وغير ذلك ، هذا لا أصل له ، بل هو من #البدع_المحدثة. نعم.

🔖 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

 https://binbaz.org.sa/fatwas/4676/حكم-أعياد-الميلاد
حكم دفع الأموال لغرض بناء القباب على القبور وزخرفتها

📮 #السؤال :

أخونا يقول : يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء ، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي ، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي ، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟

🗒 #الجواب :

أولاً : التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا #منكر ومن #الشرك الأكبر ؛ لأنها تقرب إليهم وعبادة لهم ، الصدقات يتقرب إليهم يرجو بهذا فضلهم وثوابهم وبركتهم مثل ما لو ذبح لهم ، ومثل لو صلى لهم ؛ لأنه إنما تقرب بذلك لأنه يرى أنهم يصلحون لهذا الأمر ، وأنه يتقرب إليهم بالصدقات أو بالذبائح أو بغير ذلك حتى ينفعوه ، حتى يشفعوا له ، حتى يبرئوا مريضه ، وحتى يعطوه الولد وإلى غير ذلك.

وأما ثانياً : فاتخاذ القباب على القبور أيضاً منكر ، لا يجوز البناء عليها مطلقاً ، بل يجب أن تبقى مكشوفة ليس عليها بناء ، لقول النبي ﷺ : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولما ثبت في الصحيح عن جابر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله ﷺ عن تجصيص القبور وعن القعود عليها ، وعن البناء عليها فالرسول ﷺ نهى عن البناء عليها ، ونهى عن الكتابة عليها ، فالواجب أن لا يكتب عليها وأن لا يبنى عليها ، لا قبة ولا غيره.

ثالثاً : الصلاة عند القبور لا تجوز ، الرسول ﷺ لعن من اتخذها مساجد ، وقال الرسول ﷺ : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك) رواه مسلم في الصحيح ، فنهاهم أن يتخذوها مساجد ، ومن صلى عند قبر فقد اتخذه مسجداً ، ولو ما بنى عليه قبة ، ولو ما بنى عليه مسجد ، ما دام يصلي عند القبور أو بين القبور فإنه بهذا يتخذها مسجداً ؛ لأن الرسول عليه السلام قال : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً)  فمن صلى في محل اتخذه مسجداً ؛ ولهذا لا يصلى في المحل النجس ، ولا يصلى بين القبور ، فإذا صلى عند القبور أو إلى القبر أو في طرف المقبرة كل هذا اتخاذ لها ، فالواجب الحذر من ذلك.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/6583/حكم-البناء-القباب-على-القبور-وزخرفتهاد
حكم صلاة من استمع إلى الغناء قبلها

📩 #السؤال :

السؤال الثالث يقول فيه : ما حكم من استمع إلى الغناء ثم صلى أفيدونا جزاكم الله خيراً؟

📋 #الجواب :

الاستماع إلى الغناء #منكر لا يجوز ، ولكنه لا يمنع صحة الصلاة فقد جمع بين شر وخير ، فإذا استمع الغناء أو آلات الملاهي ثم صلى فقد جمع شراً وخيراً فصلاته إذا استوفت شروطها صحيحة إذا أداها كما أمر الله صحيحة وعليه التوبة من استماعه للغناء ، قال الله عز وجل : {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ}  [لقمان :6] قال أكثر المفسرين رحمة الله عليهم : إن لهو الحديث هو : #الغناء ، قال بعضهم : ويلحق به آلات اللهو وكل صوت منكر ، فالله جل وعلا ذم من فعل هذا قال : {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ}  [لقمان :6] وهذا على سبيل الذم والعيب لهم والتحذير من هذا العمل.

فلا يجوز للمسلم أن يتسمع الغناء لأنه يمرض القلوب ويصدها عن ذكر الله ويسبب تثاقلها عن سماع القرآن ، ويسبب أيضاً الاستهزاء بآيات الله ، فالخطر فيه عظيم.

فالواجب على المؤمن والمؤمنة أن يحذرا ذلك ، وأن يبتعدا عن استماع الأغاني وآلات الملاهي ، حذراً من مرض القلوب وحذراً من غضب الله عز وجل ، ولكن الصلاة مع هذا صحيحة ، فالمغني والمستمع للغناء صلاتهما صحيحة إذا أدياها كما أمر الله عز وجل. نعم.

#المقدم : أحسن الله إليكم.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/7281/حكم-صلاة-من-استمع-إلى-الغناء-قبلها
حكم دفع الأموال لغرض بناء القباب على القبور وزخرفتها

📮 #السؤال :

أخونا يقول : يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء ، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي ، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي ، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟

🗒 #الجواب :

أولاً : التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا #منكر ومن #الشرك الأكبر ؛ لأنها تقرب إليهم وعبادة لهم ، الصدقات يتقرب إليهم يرجو بهذا فضلهم وثوابهم وبركتهم مثل ما لو ذبح لهم ، ومثل لو صلى لهم ؛ لأنه إنما تقرب بذلك لأنه يرى أنهم يصلحون لهذا الأمر ، وأنه يتقرب إليهم بالصدقات أو بالذبائح أو بغير ذلك حتى ينفعوه ، حتى يشفعوا له ، حتى يبرئوا مريضه ، وحتى يعطوه الولد وإلى غير ذلك.

وأما ثانياً : فاتخاذ القباب على القبور أيضاً منكر ، لا يجوز البناء عليها مطلقاً ، بل يجب أن تبقى مكشوفة ليس عليها بناء ، لقول النبي ﷺ : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولما ثبت في الصحيح عن جابر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله ﷺ عن تجصيص القبور وعن القعود عليها ، وعن البناء عليها فالرسول ﷺ نهى عن البناء عليها ، ونهى عن الكتابة عليها ، فالواجب أن لا يكتب عليها وأن لا يبنى عليها ، لا قبة ولا غيره.

ثالثاً : الصلاة عند القبور لا تجوز ، الرسول ﷺ لعن من اتخذها مساجد ، وقال الرسول ﷺ : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك) رواه مسلم في الصحيح ، فنهاهم أن يتخذوها مساجد ، ومن صلى عند قبر فقد اتخذه مسجداً ، ولو ما بنى عليه قبة ، ولو ما بنى عليه مسجد ، ما دام يصلي عند القبور أو بين القبور فإنه بهذا يتخذها مسجداً ؛ لأن الرسول عليه السلام قال : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً) فمن صلى في محل اتخذه مسجداً ؛ ولهذا لا يصلى في المحل النجس ، ولا يصلى بين القبور ، فإذا صلى عند القبور أو إلى القبر أو في طرف المقبرة كل هذا اتخاذ لها ، فالواجب الحذر من ذلك.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/6583/حكم-البناء-القباب-على-القبور-وزخرفتها
حكم دفع الأموال لغرض بناء القباب على القبور وزخرفتها

📮 #السؤال :

أخونا يقول : يقوم بعض الناس بوضع نقود ليست بسيطة على القبور بما يسمونها قبور الأولياء ، ثم تجمع هذه النقود ويصرفونها في تعمير القباب وزخرفتها ووضع الأنوار عليها واستعمال مكبرات الصوت على تلك القباب لنشر دعايات ذلك الولي ، كما يؤدون هناك صلاة الفريضة أحياناً داخل المقابر حول ذلك الولي ، فما حكم الدين الإسلامي في مثل هذه الأفعال أفادكم الله؟

🗒 #الجواب :

أولاً : التقرب بالنقود أو بالطعام أو بالخبز إلى القبور هذا #منكر ومن #الشرك الأكبر ؛ لأنها تقرب إليهم وعبادة لهم ، الصدقات يتقرب إليهم يرجو بهذا فضلهم وثوابهم وبركتهم مثل ما لو ذبح لهم ، ومثل لو صلى لهم ؛ لأنه إنما تقرب بذلك لأنه يرى أنهم يصلحون لهذا الأمر ، وأنه يتقرب إليهم بالصدقات أو بالذبائح أو بغير ذلك حتى ينفعوه ، حتى يشفعوا له ، حتى يبرئوا مريضه ، وحتى يعطوه الولد وإلى غير ذلك.

وأما ثانياً : فاتخاذ القباب على القبور أيضاً منكر ، لا يجوز البناء عليها مطلقاً ، بل يجب أن تبقى مكشوفة ليس عليها بناء ، لقول النبي ﷺ : (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولما ثبت في الصحيح عن جابر رضي الله عنه قال : نهى رسول الله ﷺ عن تجصيص القبور وعن القعود عليها ، وعن البناء عليها فالرسول ﷺ نهى عن البناء عليها ، ونهى عن الكتابة عليها ، فالواجب أن لا يكتب عليها وأن لا يبنى عليها ، لا قبة ولا غيره.

ثالثاً : الصلاة عند القبور لا تجوز ، الرسول ﷺ لعن من اتخذها مساجد ، وقال الرسول ﷺ : (ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك) رواه مسلم في الصحيح ، فنهاهم أن يتخذوها مساجد ، ومن صلى عند قبر فقد اتخذه مسجداً ، ولو ما بنى عليه قبة ، ولو ما بنى عليه مسجد ، ما دام يصلي عند القبور أو بين القبور فإنه بهذا يتخذها مسجداً ؛ لأن الرسول عليه السلام قال : (جعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً)  فمن صلى في محل اتخذه مسجداً ؛ ولهذا لا يصلى في المحل النجس ، ولا يصلى بين القبور ، فإذا صلى عند القبور أو إلى القبر أو في طرف المقبرة كل هذا اتخاذ لها ، فالواجب الحذر من ذلك.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/6583/حكم-البناء-القباب-على-القبور-وزخرفتهاد