#محمد_الضيـف
(من زاوية أخرى)
استوقفتني هذه الصورة طويلاً..
و التي يظهر فيها الطالب (محمد ذياب المصري)؛ الذي أصبح يعرف لاحقاً ب(محمد الضيف) ، قـ ـائد أركان المقـ ـاومة و الرجل الأخطر على الكيــ ـان الصهـ.يوني!
نعم (هو)..
كان يوزع الحلوى على الضيوف في إحدى الفعاليات التي نظمتها الجامعة الإسلامية في غزة في ثمانينات القرن الماضي.
في ثنايا الصورة، درس عميق لنا جميعاً..
للجهـ ـاد في سبيل الله مدارج💚
لن نبلغ أعلاها حتى نصعد درجات السلّم (درجة درجة).
في كل درجة، مكتسبات و خبرات تتراكم حتى نصل.
و في كل درجة إخلاص أعمق ، و فهم أوسع ، و تقوى تزداد ، و عطاء يتجدد ، و تضحية أشد.
محمد الضيف لم يستنكف عن تقديم الضيافة و ترتيب كراسي فعالية من فعاليات الدعوة.
محمد الضيف لم يستصغر هذا الجهد،و لم يستعجل القفز نحو المقدمة.
"أحسن الجندية، ف (حَسُنت) قيادته"
أيها المسلم الذي تتوق إلى نزال العدو..
تفاعل مع جميع أنشطة و فعاليات (دعوتك)، و لا تستصغر أي جهد.
فإذا أتقنت مرحلة، يسّر الله لك مرحلة أعلى.
هكذا حتى تبلغ ما بلغه الأخ (محمد الضيف) و أخوانه.
(من زاوية أخرى)
استوقفتني هذه الصورة طويلاً..
و التي يظهر فيها الطالب (محمد ذياب المصري)؛ الذي أصبح يعرف لاحقاً ب(محمد الضيف) ، قـ ـائد أركان المقـ ـاومة و الرجل الأخطر على الكيــ ـان الصهـ.يوني!
نعم (هو)..
كان يوزع الحلوى على الضيوف في إحدى الفعاليات التي نظمتها الجامعة الإسلامية في غزة في ثمانينات القرن الماضي.
في ثنايا الصورة، درس عميق لنا جميعاً..
للجهـ ـاد في سبيل الله مدارج💚
لن نبلغ أعلاها حتى نصعد درجات السلّم (درجة درجة).
في كل درجة، مكتسبات و خبرات تتراكم حتى نصل.
و في كل درجة إخلاص أعمق ، و فهم أوسع ، و تقوى تزداد ، و عطاء يتجدد ، و تضحية أشد.
محمد الضيف لم يستنكف عن تقديم الضيافة و ترتيب كراسي فعالية من فعاليات الدعوة.
محمد الضيف لم يستصغر هذا الجهد،و لم يستعجل القفز نحو المقدمة.
"أحسن الجندية، ف (حَسُنت) قيادته"
أيها المسلم الذي تتوق إلى نزال العدو..
تفاعل مع جميع أنشطة و فعاليات (دعوتك)، و لا تستصغر أي جهد.
فإذا أتقنت مرحلة، يسّر الله لك مرحلة أعلى.
هكذا حتى تبلغ ما بلغه الأخ (محمد الضيف) و أخوانه.