(أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ)
كنت اقرأ القرأن واذا بقلبي يطلب مني التوقف عند هذه الاية والتفكر فيها :
لو سألنا اي احد مؤمن بوجود الله الان من الهك ماذا ستكون اجابته؟
اكيد الاجابة هتكون بدون تردد انه الله ..
لكن
هل فعلا الهه الله ؟
هل باللاوعي وفي افكاره ومشاعره ومعتقداته وسلوكياته الهه هو الله ام شئ اخر؟
خلينا نوجه الاسألة لانفسنا
هل تعبد الله ام تعبد شهوة تحركك يمين ويسار وتجعلك عبد لها فتنسيك الله
هل تعبد الله ام تعبد مطامعك فتجعلك تفجر وتظلم وتكره وتحسد وتكذب فتطمس على بصيرتك وتنسيك الله ..
هل تعبد الله ام تعبد هذه العلاقة فتجعلك تتنازل عن نفسك ومبادئك وحدود الله فيصبح هذا الطرف هو المسيطر عليك ويصبح لله ند بقلبك وينسيك الله ..
في عصر طغت عليه الماديات والغرائز من هو الهك الحق ؟ جاوب حقا وليس بالاجابة المنطقية الواعية المحفوظة؟
نرى (معظمنا نحن البشر) نعيش التيه والخوف والتوتر والكابة والمظلومية والغضب والنكد و التعلق و و و
فلو اخذنا لحظة توقفنا فيها ونظرنا للصورة من بعيد وسالت نفسي الان من الهي .. من اتخذته اله وند للخالق الحق فاصبحت في النار و التيه والقلق والحزن و و و .. سؤال اساله بوعي وبصدق بدون مرواغة الايجو ولا دفاع كاذب عن النفس .. سؤال للاستيقاظ لمن يريد الاستيقاظ منا...
من الهك الان في هذه اللحظة ..
هل هو هواك الذي تحركه شهوتك وغريزتك
هل هو ذاك الهدف الذي جعتله مصدر لقيمتك
ام هذه العلاقة ومن معك فيها والذي سيطر على كيانك وجعلك باللاوعي عبدا له
ام الظروف ام اهلي ام البلد ام ماذا ؟
في اللحظة التي تشعر فيها انك مُوكًل الى نفسك وانك تايه وان كل ذبذباتك بالارض .. إسأل من اتخذته اله الان فابعدني عن الصراط المستقيم ؟ ابعدني عن ولاية الاله الحق .. ابعدني عن النور ..اسال الله ان ينير لك شاشة قلبك المعتمة وان ترى ماهو موجود كي تتحرر وترجع لالهك الحق ومن ثم للانطلاق والترقية والارشاد ... وتأكد انك عندما تسأل بصدق .. ستأتيك الاجابة ..
#خواطر_من_اية
#عبير_رشدى
كنت اقرأ القرأن واذا بقلبي يطلب مني التوقف عند هذه الاية والتفكر فيها :
لو سألنا اي احد مؤمن بوجود الله الان من الهك ماذا ستكون اجابته؟
اكيد الاجابة هتكون بدون تردد انه الله ..
لكن
هل فعلا الهه الله ؟
هل باللاوعي وفي افكاره ومشاعره ومعتقداته وسلوكياته الهه هو الله ام شئ اخر؟
خلينا نوجه الاسألة لانفسنا
هل تعبد الله ام تعبد شهوة تحركك يمين ويسار وتجعلك عبد لها فتنسيك الله
هل تعبد الله ام تعبد مطامعك فتجعلك تفجر وتظلم وتكره وتحسد وتكذب فتطمس على بصيرتك وتنسيك الله ..
هل تعبد الله ام تعبد هذه العلاقة فتجعلك تتنازل عن نفسك ومبادئك وحدود الله فيصبح هذا الطرف هو المسيطر عليك ويصبح لله ند بقلبك وينسيك الله ..
في عصر طغت عليه الماديات والغرائز من هو الهك الحق ؟ جاوب حقا وليس بالاجابة المنطقية الواعية المحفوظة؟
نرى (معظمنا نحن البشر) نعيش التيه والخوف والتوتر والكابة والمظلومية والغضب والنكد و التعلق و و و
فلو اخذنا لحظة توقفنا فيها ونظرنا للصورة من بعيد وسالت نفسي الان من الهي .. من اتخذته اله وند للخالق الحق فاصبحت في النار و التيه والقلق والحزن و و و .. سؤال اساله بوعي وبصدق بدون مرواغة الايجو ولا دفاع كاذب عن النفس .. سؤال للاستيقاظ لمن يريد الاستيقاظ منا...
من الهك الان في هذه اللحظة ..
هل هو هواك الذي تحركه شهوتك وغريزتك
هل هو ذاك الهدف الذي جعتله مصدر لقيمتك
ام هذه العلاقة ومن معك فيها والذي سيطر على كيانك وجعلك باللاوعي عبدا له
ام الظروف ام اهلي ام البلد ام ماذا ؟
في اللحظة التي تشعر فيها انك مُوكًل الى نفسك وانك تايه وان كل ذبذباتك بالارض .. إسأل من اتخذته اله الان فابعدني عن الصراط المستقيم ؟ ابعدني عن ولاية الاله الحق .. ابعدني عن النور ..اسال الله ان ينير لك شاشة قلبك المعتمة وان ترى ماهو موجود كي تتحرر وترجع لالهك الحق ومن ثم للانطلاق والترقية والارشاد ... وتأكد انك عندما تسأل بصدق .. ستأتيك الاجابة ..
#خواطر_من_اية
#عبير_رشدى
(أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَٰهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَىٰ عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ ۚ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ)
كنت اقرأ القرأن واذا بقلبي يطلب مني التوقف عند هذه الاية والتفكر فيها :
لو سألنا اي احد مؤمن بوجود الله الان من الهك ماذا ستكون اجابته؟
اكيد الاجابة هتكون بدون تردد انه الله ..
لكن
هل فعلا الهه الله ؟
هل باللاوعي وفي افكاره ومشاعره ومعتقداته وسلوكياته الهه هو الله ام شئ اخر؟
خلينا نوجه الاسألة لانفسنا
هل تعبد الله ام تعبد شهوة تحركك يمين ويسار وتجعلك عبد لها فتنسيك الله
هل تعبد الله ام تعبد مطامعك فتجعلك تفجر وتظلم وتكره وتحسد وتكذب فتطمس على بصيرتك وتنسيك الله ..
هل تعبد الله ام تعبد هذه العلاقة فتجعلك تتنازل عن نفسك ومبادئك وحدود الله فيصبح هذا الطرف هو المسيطر عليك ويصبح لله ند بقلبك وينسيك الله ..
في عصر طغت عليه الماديات والغرائز من هو الهك الحق ؟ جاوب حقا وليس بالاجابة المنطقية الواعية المحفوظة؟
نرى (معظمنا نحن البشر) نعيش التيه والخوف والتوتر والكابة والمظلومية والغضب والنكد و التعلق و و و
فلو اخذنا لحظة توقفنا فيها ونظرنا للصورة من بعيد وسالت نفسي الان من الهي .. من اتخذته اله وند للخالق الحق فاصبحت في النار و التيه والقلق والحزن و و و .. سؤال اساله بوعي وبصدق بدون مرواغة الايجو ولا دفاع كاذب عن النفس .. سؤال للاستيقاظ لمن يريد الاستيقاظ منا...
من الهك الان في هذه اللحظة ..
هل هو هواك الذي تحركه شهوتك وغريزتك
هل هو ذاك الهدف الذي جعتله مصدر لقيمتك
ام هذه العلاقة ومن معك فيها والذي سيطر على كيانك وجعلك باللاوعي عبدا له
ام الظروف ام اهلي ام البلد ام ماذا ؟
في اللحظة التي تشعر فيها انك مُوكًل الى نفسك وانك تايه وان كل ذبذباتك بالارض .. إسأل من اتخذته اله الان فابعدني عن الصراط المستقيم ؟ ابعدني عن ولاية الاله الحق .. ابعدني عن النور ..اسال الله ان ينير لك شاشة قلبك المعتمة وان ترى ماهو موجود كي تتحرر وترجع لالهك الحق ومن ثم للانطلاق والترقية والارشاد ... وتأكد انك عندما تسأل بصدق .. ستأتيك الاجابة ..
#خواطر_من_اية
#عبير_رشدى
كنت اقرأ القرأن واذا بقلبي يطلب مني التوقف عند هذه الاية والتفكر فيها :
لو سألنا اي احد مؤمن بوجود الله الان من الهك ماذا ستكون اجابته؟
اكيد الاجابة هتكون بدون تردد انه الله ..
لكن
هل فعلا الهه الله ؟
هل باللاوعي وفي افكاره ومشاعره ومعتقداته وسلوكياته الهه هو الله ام شئ اخر؟
خلينا نوجه الاسألة لانفسنا
هل تعبد الله ام تعبد شهوة تحركك يمين ويسار وتجعلك عبد لها فتنسيك الله
هل تعبد الله ام تعبد مطامعك فتجعلك تفجر وتظلم وتكره وتحسد وتكذب فتطمس على بصيرتك وتنسيك الله ..
هل تعبد الله ام تعبد هذه العلاقة فتجعلك تتنازل عن نفسك ومبادئك وحدود الله فيصبح هذا الطرف هو المسيطر عليك ويصبح لله ند بقلبك وينسيك الله ..
في عصر طغت عليه الماديات والغرائز من هو الهك الحق ؟ جاوب حقا وليس بالاجابة المنطقية الواعية المحفوظة؟
نرى (معظمنا نحن البشر) نعيش التيه والخوف والتوتر والكابة والمظلومية والغضب والنكد و التعلق و و و
فلو اخذنا لحظة توقفنا فيها ونظرنا للصورة من بعيد وسالت نفسي الان من الهي .. من اتخذته اله وند للخالق الحق فاصبحت في النار و التيه والقلق والحزن و و و .. سؤال اساله بوعي وبصدق بدون مرواغة الايجو ولا دفاع كاذب عن النفس .. سؤال للاستيقاظ لمن يريد الاستيقاظ منا...
من الهك الان في هذه اللحظة ..
هل هو هواك الذي تحركه شهوتك وغريزتك
هل هو ذاك الهدف الذي جعتله مصدر لقيمتك
ام هذه العلاقة ومن معك فيها والذي سيطر على كيانك وجعلك باللاوعي عبدا له
ام الظروف ام اهلي ام البلد ام ماذا ؟
في اللحظة التي تشعر فيها انك مُوكًل الى نفسك وانك تايه وان كل ذبذباتك بالارض .. إسأل من اتخذته اله الان فابعدني عن الصراط المستقيم ؟ ابعدني عن ولاية الاله الحق .. ابعدني عن النور ..اسال الله ان ينير لك شاشة قلبك المعتمة وان ترى ماهو موجود كي تتحرر وترجع لالهك الحق ومن ثم للانطلاق والترقية والارشاد ... وتأكد انك عندما تسأل بصدق .. ستأتيك الاجابة ..
#خواطر_من_اية
#عبير_رشدى