قصص جنسية عربية
44.4K subscribers
103 links
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️💋💃👄🌈🔞
Download Telegram
المفاجئة . دخلت الدوش كي استحم واذا باختي تأتي وتحلق لي زبي .. لم أفهم شي مما يجري.. بعد العشاء الجميل. جلست انا في الصالون وحدي و دخلا الام وابنتها الي الغرفة و ابن معهم جهزا نفسيها بالمكياج و الأمور كثيرا ثم خرجت اختي وضعت غمادة على عيني قالت... لا تسترق النظر لدينا مفاجئة لك.. و مسكتني من يدي و قادتي الي غرفة ابنتها... نزعت المادة فتحت عيني وجدت ابنتها بلباس خفيف أغلبية جسمها ظاهر لباس عروس ليلة دخلتها و اخوها بلباس زهري بجانبها ... ما الامر مالدي يحدث ... قال اختي.. هذه اليوم عروستك هذه اليوم زوجتك افتح كسها بزبك هذا و خليني ازوجك بنتي و ذهبت اغلقت الباب ورائها بقيت انا و ابنة اختي فقط.. عريس و عروسة ... قالت البنت هاي يا خالي اخرق كسي اليوم .. الم اعدك اننا سوف تتزوجني انا و امي و اخي...
انقصت عليها امصمص و ارضع نزعت ملابسي و هي أيضا بوس و لحس و رضع كل الوضاع طبقناها تبولت مرات وضعت زيب في باب كسها دفعت واحده ة دخلته فتحتها صرخت قائلتا اي اي اه اي وجعتني.. نشفت كسها من الدم ثم نيكتها مرتين و قذفت في رحمها و نمنا و قبل طلوع الشمس فيقتنا امها. نهظنا كلنا باكرا نحتسي القهوة.. كلنا سالت الام ابنتها.. ماذا مافعلت كيف الليلة .. قالت البنت انا سيدت اليوم و لست عذراء.. الام.. يعني خلاصة فتح كسك ذقت الزي في كسك خرقك خالك مبروك حببتي انت الان ضرتي و ابنتي سو ف نتقاسم زب خالك كل يوم عند واحدة.. ضحكنا كلنا وأصبح الجو كله نيك و جنس حتى الكلام لم يكن عادي بيننا كلامنا في عن النيك و الزب و الكس و التبول.. أصبحت حياتي جميلة .. النيك أينما أردت في المطبخ او الغرفة او الحمام اي مكان. الا ابنها كنت انيكه خاح البيت ومرات يمص زبي في السيارة .. عشنا أياما شكرت ابنها على ماقدمه لي.. كانت اسمائنا تختف في منزل المنادات فقط القحبة او النيك كانت الفظ الجنس عادي حتى المرحاض لم يعد يغلق كان التبول اممي بصرت و صورة .. وبعد ايام من زواجي و دخلتي على ابنة اختي و في طالوت العشاء ... قالت البنت لأمها انا حبوب منع الحمل قد نفذت من كترث النيك و انها تحتاج علبة جديدة. و هنا الصدمة. قالت لا داعي لشراء علبة جديدة .. لا تتناول الحبوب.. قلت انا لا لما سوف تحمل مني و نكشف أمرنا.. قالت الام نعم اريد منك ان تلد طفلا او طفلة مني او منها... فضحك ابنها قال كيف يحدث هذا كيف اناديه انا ابن خالي او اخوي او هو ينادين خالي ... استغربت من كلام اختي .. قالت ايا كان المهم يجب على خالك ان يكون لديه ابن او لبنة من زبه. صارت الأمور عادي.. ماهي إلا ايام من النيك حتى حملت ابنة اختي مني و عمت الفرحة في البيت . و بعد 10ايام حملت اختي مني أيضا و فرحو جميعا بالحمل و كانت مسرورين بالحمل بدأت تظهر علامات انتفاخ البطن على ابنت اختي و امها يوم بعد يوم. و مرت الايام و خرجا الحملين الي الدنيا الاثنين اختي. لديها بنت و ابنتها أيضا و عشنا عائلة. سعيدة. جميعا.......... نهاية القصة

للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
أصدقائي في قناتي [قصص جنسية عربية] القناة الرسمـية - الاحتياطية مع حلول شهر رمضان الفضيل، أود أن أعلن لكم عن توقف مؤقت لنشر القصص خلال شهر رمضان الا من بعض القصائد والمقطوعات الشعرية. وسأعود إليكم بقصص جديدة ومميزة بعد عيد الفطر..
وشكرا

مبارك عليكم الشهر وكل عام وأنتم بخير 🌙🌙❤️

@altheeb_almonfard
لعلّ نسيمَ الروضِ من خَلَلِ الزَّهْرِ
يصافِحُنِي بين الخميلة والنَّهْرِ

فقد شابَ زنجيُّ الدجى حين أشْرَقَتْ
على عَنْبرِ الظلماءِ كافورةُ الفَجْرِ

وسال نَدَى مُزْنٍ على أُقْحُوَانةٍ
كما جال رِيقٌ من حَبيبٍ على ثَغْر

وما لاحَ دُرٌّ فوق وَشْيٍ وإنما
ترقرقَ دمعُ الطلِّ في مُقَلِ الزهر

وفوق احمرارِ الوردِ رَشْحٌ كأنما
متونُ الخدودِ الحمر طُرِّزْنَ بالعُذْر

فللّه روضٌ لَفَّ أَطرافَ دوْحِه
مُلاءةُ نُورٍ حاكها راقمُ القطر

وسندسُ نبتٍ تحت زهرٍ كأنه
جناحُ ظلامِ الليل كُلِّلَ بالزهر

وأوراقُ آسٍ زعزعَتْ من غصونها
قدودُ حسانٍ مِسْنَ في حُلَلٍ خُضْرِ

شَموليَّةُ الأَمواهِ معلولةُ الصبا
غُلاَميّةُ الأعطاف مِسْكيةُ النَّشْرِ

مذانبها زُرْقُ النطافِ كأنما
معاطِفُهُنَّ الرُّعْشُ يُهْزَزْنَ من سكر

يجولُ شعاعَ الشمس فوق صِقالِها
كما جالَ إفرندُ اليمانيَّة البُتْرِ

ولما مَرَرْنا بالرسومِ التي بَدَتْ
كما سالَ ماءٌ في سِجِلٍ على سَطْرِ

تَنَسَّمْتُ رَيَّا زهرةٍ فوق نُضْرَةٍ
فقلت خَلُوقٌ في حُليٍ على نَحْرِ

ولاحت ذُكاءٌ في جناحَيْ غمامةٍ
فقلت سليمى ضُمِّنَتْ كِلَّتَيْ خِدْرِ

وَدَارَ بغُصْنٍ نرجسٌ فكأَنه
لجينٌ وتبرٌ في نطاقٍ على خَصْر

وأعلنتُ أشواقي وناحتْ حمامةٌ
فلم أَدر حقّاً أيُّنا العاشقُ العُذْري

لأدَّرِعَنَّ الليلَ نحو خيامها
على ظهرِ خوَّار العنانين مُزْوَرِّ

بوهْنٍ كأنّ البدر تحتَ جَنَاحهِ
مُحَيَّا فتاةٍ لاحَ في غَسَق الشَّعْر

وملءُ يميني بحرُ سيفٍ تموَّجَتْ
مياهُ المنايا بين غَرْبيه والأَثْر

سرى رَوْعُهُ في السلم والحرب مثلما
سرى ذِكرُ إسماعيلَ في البرِّ والبحر


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
في وجنتيكِ حديثُ براءةٍ ونقا
قد جمَّل الله هذا الحسُنَ والأَلَقا
هذا المكان فسيحٌ جدُّ متسعٍ
إذا أنا أنتِ كنَّا في الهوى رُفَقَا
أقمتُ عينيَّ في عينيك مبتغيًا
أجر الثواب لمن بالحبِّ قد صدقا
لقد شُدِهتُ وإنَّي قد ثويتُ هنا
هل تسمحين أضمُّ النهد والعُنُقَا
هذا الدلال ..وشيءٌ منكِ في غنجٍ
باللهِ زيدي فؤادي في الحشى رَهَقا
أسلمتُكِ القلبَ غضًّا غير مهترئٍ
فعانقيهِ .. جزاءُ البينِ ما سَبَقا

أنَّي أنا أنتِ يا روحي ويا أملي
ويا عبيرًا بذاتِ الروضِ قد عَبَقا
قُصِّي عليَّ حديثَ الشوقِ يا لُغتي
وجمِّلي حرفَكِ الملثوغِ ما نَطَقا
وأودعي في فؤادي ألفَ أغنيةٍ
وأسمعيهِ نشيدًا يعبرُ الأُفُقَا
هنا الدروب ..وعينُ اللهِ تحرسُنا
هنا حبيبانِ .. ايمُ اللهِ ما افترقا
هنا الحكاياتُ.. قلبٌ دافئٌ، ثَمِلٌ
في ساحتَيهِ قطارُ الوصل منطلقا
هنا حروفُك خجلى.. ترتمي وَلَهاً
ورمشُ عينيكِ لم يُبقِ لنا رمقا!

جميلةٌ أنتِ! لحنٌ، قصَّةٌ، نغمٌ
فكم تروِّينَ في جنبيَّ ما عَلِقا
وكم ينوء بأثقال الهوى كَتِفي
وعند وصلكِ يبقى منطقي لَبِقا
فجاوزي حرفي المشبوه واتَئدي
وناظري في شحوب الوجهِ ما خَلِقا
وبابُ حبِّي مفتوحٌ وها أنا ذا
أدخلتُكِ الدارَ ممتنًّا ومرتفقا
عاهدتُكِ اللهَ أيمانًا مغلَّظةً
أن نسقيَ الحبَّ دومًا كلَّما بَسَقا

• ماهر فيروز |


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
🌷تهنئة🌷
اجمل التهاني والتبريكات بحلول عيد الفظر المبارك متمنيا لكم موفور الصحه والسعادة
🪴وكل عام وانتم بخير 🪴
قد تبدو لكم هذه القصة غريبة وغير واقعية ولكنني أؤكد لكم أنها حصلت بيني
وبين أختي… نعم أختي التي كنت أبذل قصارى جهدي للمحافظة عليها وعلى
عفافها وشرفها وسمعتها ولكن لم يكن يخطر في بالي يوما أنني قد أعشقها كأنثى
شهية وأمارس معها ما يمارسه الزوج مع زوجته أو العشيق مع عشيقته وحبيبته…

سأبدأ قصتي بتقديم نفسي للقراء والقارئات الأعزاء، لأنني متأكد أن كل من
يقرأ قصتي مهتم بجنس المحارم ويفكر أو فكر يوما ما بممارسة الجنس مع أخته
أو أمه أو إذا كانت قارئة، من الممكن أنها ف*** يوما بأخوها أو أبوها أو
خالها أو عمها وتخيلته كشريك محتمل في عمل جنسي ساخن…

أنا تامر عمري الآن 26 سنة وأختي بدرية وعمرها الآن 21 سنة وقد بدأت قصتي
مع بداية وصول أختي مبلغ النساء… فعندما بلغت بدرية سن البلوغ ووصلت إلى
سن الـ 12-13 سنة، بدأت تظهر عليها علامات الأنوثة فبدأ صدرها بالنمو
واستدار وركاها واكتست وجهها جاذبية جنسية لا تقاوم…

كان عمري في ذلك الوقت 17 سنة وكنت في سن المراهقة والفوران الجنسي
الشديد… كنت أتهيج من أبسط إثارة جنسية… من ابتسامة أية فتاة … من
مشاهدة فخذين أنثويين ممتلئين … من حركات أختي وهي تهز طيزها الجميلة
أثناء مرورها من أمامي وهي ذاهبة إلى الحمام أو إلى غرفتها أو إلى أي مكان
آخر في البيت…

وبما أنني كنت أخوها لبدرية، فكنت حريصا أشد الحرص على عدم التفكير فيها
كما أفكر بالفتيات الأخريات… عندما كنت أتهيج وينتصب قضيبي على فتاة
شاهدت قسما من فخذها أو صدرها أو استدارة طيزها … كان قضيبي ينتصب بشدة
وكان علي أن أمارس العادة السرية حتى أفرغ شحنتي الجنسية… ولكنني كلما
كنت أبدأ بلمس زبي وتمسيده وفركه وأنا في منتصف الطريق إلى المتعة
الجنسية… فجأة وعلى حين غرة… كنت أتخيل أختي بدرية وتقاطيع جسدها
الرائع وقوامها الممشوق وطيزها الممتلئة … وكنت أتمنى أن تكون أختي معي
في تلك اللحظة حتى أتخذها شريكة جنسية لي وأدفن زبي المنتصب المتوتر بشدة
في كسها الساخن… كانت كل القيم والمعايير تتلاشى من أمامي ولا يبقى في
الوجود سوى الصورة الجنسية لأختي وهي تفتح فخذيها بشبق ومحنة لاستقبال جسدي
الشهواني الشبق كما تفتح شفري فرجها البكر لاستقبال قضيبي وحضنه وإمتاعه…

في تلك اللحظات الجنسية البحتة كنت لا أتخيل أختي إلا أنثى وأحلى أنثى
بإمكانها أن تمنحني أحلى لحظات المتعة والسعادة… وعندما كنت أفكر بها على
هذا النحو، كان قضيبي يشتد انتصابا وكان توتري الجنسي يزداد شدة وقوة حتى
أنني في بعض الليالي كنت أفكر باقتحام غرفتها واغتصابها وفض ب****ها وقذف
سائلي المنوي في أعماق مهبلها الساخن النابض بالشهوة والشبق… والمتعة…

أنا واثق أن هناك الملايين من القراء والقارئات يتعاطفون معي في رغبتي
الجنسية نحو أختي ويتفهمون هذه العاطفة وهذه الشهوة الجنسية الجامحة…
لأنهم أو لأنهن شعروا في يوم من الأيام بنفس هذا الشعور أو ربما ما يشابه
هذا الشعور…
الجزء الثاني

الأخت هي الفتاة الأولى التي تتعرض لتحرش أخيها الجنسي، وتصطدم بشهوته
الجنسية نحوها… ولذلك كنت أول من تعرضت لبدرية حالما بدأت معالم أنوثتها
بالبزوغ… كنت لا أفوت أية فرصه للمس جسدها الغض والاقتراب منها والإحساس
بحرارة جسدها… كنت أعشق مشاهدة معالم أنوثتها مثل صدرها الصغير وأشفار
كسها وفخذيها الناعمين الأملسين…

ولطالما بحثت عن كيلوتها بين ملابس الغسيل لألتقطه وأجلبه إلى غرفتي وكأنه
كنز ثمين… وألمسه وأداعبه وأشم رائحة المنطقة التي تلامس كسها وأنا أتخيل
أنني فعلا أمام كسها الذي يفيض حلاوة ونعومة ولذة…

محاولاتي المتكررة لكسر مقاومتها وإخضاعها لرغباتي وشهواتي كانت كلها قد
باءت بالفشل… لم تكن بدرية تتجاوب مع نداءاتي الجنسية لها بالاستسلام
وممارسة ا لجنس معي كأية فتاة أخرى…وكدت أيأس وألغي الموضوع من أساسه
لولا ما حدث في ذلك اليوم …

ففي ذلك اليوم طلبت منها أمي الصعود إلى الطابق العلوي من بيتنا وتنظيفه
لأن ضيوفا سيزوروننا بعد يومين. أخذت بدرية أدوات الغسيل والتنظيف وصعدت
إلى الطابق العلوي وبدأت بشطف وتنظيف الغرف هناك… غير أنها سرعان ما عادت
إلينا واشتكت لأمي قائلة أن بعض الأولاد الصغار يزعجونها ويعرقلون عملها
وهي تقوم بتنظيف الغرف، وهنا طلبت مني أمي أن أصطحب بدرية إلى الطابق
العلوي وأقوم بردع الأولاد وزجرهم ومنعهم من إزعاج أختي.

صعدت بصحبة بدرية إلى الطابق العلوي وبدأت هي بتنظيف البيت بينما جلست أنا
أتفرج على أجزاء جسمها المتناسق وهي تتحرك بنشاط وحيوية وأسترق النظر كلما
انحنت لأكحل عيني بمنظر كيلوتها أو قسم من فخذيها المغريين…وقد بدأت
أتهيج ولا سيما أننا كنا لوحدنا في هذا الطابق ومرّ تهيجي الجنسي بفترات بين
الصعود والهدوء، ففي بعض الأحيان خطرت ببالي أفكار جهنمية مثل استدراجها
وطلب مارسة الجنس معي وكنت أتخيل نفسي في بعض مراحل ازدياد توتري الجنسي
أقفل الباب على كلينا وأغتصبها وليكن ما يكون… ولكنني كنت أعود لرشدي بعد
أن يهدأ هياجي وتستكين شهوتي الجنسية…وبقيت على هذه الحالة إلى أن جاءتني
أختي فجأة وقالت أنها تعبت من العمل وتريد أن تستريح قليلا… فذهبت إلى
النافذة لتتفرج على المارة في الشارع المقابل… فانتهزت أنا الفرصة ووقفت
وراءها مباشرة وأنا أتظاهر بأنني أشاركها متعة التفرج على حركة المرور في
الشارع تحتنا وبدأت أقترب منها أكثر وأكثر حتى لامس القسم الأمامي من جسمي
القسم الخلفي من جسمها وعندئذ بدأت أحس بحرارة رهيبة فازداد التوتر الجنسي
لدي وانتصب قضيبي بشكل رهيب وبدأ يحك بفلقتي طيز أختي من الخلف… كان ملمس
طيز بدرية ناعما وكانت الحرارة شديدة ومهيجة ولذيذة فاقتربت بشدة من جسم
أختي وطوقت خصرها بذراعي القويتين وأنا أهم بدفن قضيبي المتصلب بين فلقتي
طيزها وما أن فعلت ذلك حتى أدركتني الرعشة الجنسية و بدأ المني يتدفق من
رأس قضيبي المنتصب بشدة والمدفون بين فلقتي طيز أختي الساخنة… وفي غمرة
المتعة الجنسية التي اعترتني لم يسعني إلا أن أتأوه من اللذة والشبق وأنا
أبوس رقبة أختي من الخلف بحركة لاشعورية وأهمس في أذنها كلمات الحب والغرام
كعاشق احتضن حبيبته بعد طول انتظار…

لم تتحرك أختي من مكانها وأنا أقذف سائلي المنوي داخل ملابسي فوق طيزها
ولكنني حملتها بين ذراعي وجلبتها إلى أريكة ومددتها عليها… بدت بدرية
متهيجة جدا نظرت في عيونها وكانت عيونها تشع شهوة ورغبة جامحة …في تلك
اللحظة شعرت أن الجدار الذي كان بيننا قد انهار فجأة وأصبحت أنا وأختي كأي
شاب وفتاة عاديين متهيجين ومستعدين لممارسة الجنس مع بعضهما …

كان لا بد لي، كأي شاب قد قذف سائله المنوي للتو، أن أرتاح لبضع دقائق حتى
يعود قضيبي إلى الانتصاب مرة أخرى… في المرة الأولى قذفت شهوتي بين فلقتي
طيز أختي وكانت بيننا طبقتان من الملابس ولكنني شعرت فعلا وأنا أحتضنها
أثناء القذف وأضغط قضيبي على طيزها وأحس بحرارة جسدها الغض بأنني كنت أقذف
داخل جسمها… نحن الشباب نصر دائما ونحرص على إيصال سائلنا المنوي داخل
جسم الفتاة التي في أحضاننا لأن المني الذي ننتجه مصنَّع خصيصا للوصول إلى
داخل جسم الأنثى خلال أية فتحة من فتحات هذا الجسم…

استرخى جسد أختي بين يدي فلم يصعب علي فتح فخذيها والكشف عن كسها بإزاحة
جزء الكيلوت الذي يغطي شفتي كسها… وكانتا صغيرتين ولكنهما منتفختين من
شدة التهيج… مددت يدي وفتحتهما بأصابعي ومتعت ناظري باللون الوردي لجوف
كسها الرطب المبلل فسال لعابي وانحنيت على هذا الكس الشهي وطبعت قبلة حارة
على الجوف الوردي ثم مددت لساني لكي ألمس طرف بظرها حتى تشاركني المتعة…
كانت رائحة كس أختي الزكية تملأ رئتي وأنا أتذوق شهد مهبلها فبدأ قضيبي
ينتصب ثانية ويتصلب عندما سرح خيالي إلى أعماق هذا الكس الساخن وبدأت أفكر
بالمتعة التي كانت تنتظرني لو دفنت قضيبي المتوتر بكامله في أعماق كس أختي
الملتهب…

وما أن لمست شفتاي ولساني الجوف الوردي لكس أختي حتى بدأت أختي بالتنهد
والتأوه وهي تمسك برأسي بكلتا يديها وبكل قوتها وتضغطه بشبق على كامل كسها
وهي تتوسل إلي أن أتابع اللحس ولا أتوقف أبدا…

كان تهيجي يزداد شدة كلما كانت آهات أختي تزداد ارتفاعا وأنا أمص بظرها
بشدة وفي بعض المراحل شفطت كامل كسها وأخذته في فمي وبقيت أمصه حتى وصلت
أختي إلى الرعشة الجنسية… فحضنتها وقبلت شفتيها وهي تتذوق طعم كسها على
شفتي ولساني…

وما أن هدأت أختي وبدأت تعود إلى وضعها الطبيعي حتى اخرجت قضيبي المنتصب
وبدأت أهزه أمام فمها فتناولته وبدأت ترضعه إلى أن قذفت دفعة أخرى من المني
في حلقها… فابتلعتها بكاملها وأنزلتها إلى معدتها…

وما أن فرغت أختي من ابتلاع كامل ما قذفته من المني في فمها، حتى سمعنا صوت
أمي وهي تطرق الباب وقد جاءت لتطمئن أن كل شيء يسير على ما يرام…
فرتبت أختي ملابسها وأعدت قضيبي إلى داخل بنطلوني وكان الوقت قد تأخر قليلا
فطلبت أمي من أختي النزول معها إلى بيتنا في الطابق السفلي لتساعدها في بعض
الأمور…

ذهبت إلى غرفتي وأنا غير مصدِّق بما حصل في ذلك اليوم… وقد كنت سعيدا جدا
لأنني حققت تقدما ملحوظا في علاقتي مع أختي بدرية فبدأت أفكر بالمني الذي
قذفته في فمها والذي يقبع الآن في جوف معدتها… فتهيجت مرة أخرى وأصبح
قضيبي كقطعة من فولاذ…فبدأت أفركه وأدلكه وأنا أتخيل بأنني بين فخذي أختي
بدرية وقد دفعت بقضيبي المتوتر في كسها أو طيزها إلى أن قذفت دفعة ثالثة من
المني وأنا أتخيل بأنني أقذفها في أعماق أحشاء أختي…

لم نمارس أي شيء في اليومين التاليين ولكن نظرتي إلى أختي قد تغيرت كثيرا
فبدأت أفكر بها كحبيبتي أو زوجتي إضافة إلى كونها أختي…وأتحين الفرص حتى
أنفرد بها مرة أخرى حتى أحقق كل ما تتمناه نفسي ويشتهيه قلبي…
في اليوم الثالث، عندما أفقت من النوم متأخرا لم تكن أمي في البيت وكان أبي
قد ذهب كالعادة إلى عمله في الصباح الباكر… وكان من المفترض أن أذهب إلى
الجامعة ظهرا… ولكنني عدلت عن هذه الفكرة عندما وجدت أختي بدرية في البيت
فقررت التخلي عن محاضرات الجامعة في ذلك اليوم والتفرغ للاستمتاع الجنسي مع
بدرية…

عندما أحضرت لي بدرية الفطور، بدأ قضيبي بالانتصاب من تلقاء نفسه وبعد أن
ش*** أختي بدرية على إعدادها للفطور، أخذتها بين ذراعي وحضنتها وبدأت أقبل
فمها وأمص لسانها… فتمنعت بدرية لبعض الوقت إلا أنها ما لبثت أن استسلمت
لمداعباتي وبدأت تتجاوب معي تجاوبا جميلا…

وعندما لمس قضيبي المنتصب بطنها الساخن…استغربت بشدة وقالت وأنا أحضن
جسمها وأضمه بشبق وشهوة إلى صدري: “هل أنا حقا مثيرة ومهيجة إلى هذه الدرجة
يا تامر؟” فقلت لها: “أنتي حبيبتي ولو لم تكوني أختي لكنت قد خطبتك الآن
وتزوجتك فورا…وقد مضى علي وقت طويل وأنا أحلم بك وكنت كل ليلة أتخيل وأنا
أمارس العادة السرية بأنك شريكتي في عملية جنسية”… فقالت بدرية: “وأنا
كذلك يا تامر، فعندما كنت أتهيج وأداعب كسي وبظري كنت أتخيل أن قضيبك في
أعماق أحشائي وعندئذ كنت أصل إلى الرعشة الجنسية بسرعة وشدة…” وهنا توقفت
بدرية وحدقت فيّ وقد اعترى وجهها طابعا جديا: ” تامر، أريدك أن تعدني بشيء
واحد فقط” فقلت لها: “أنتِ حبيبتي وبإمكانك أن تطلبي مني أي شيء”، فقالت:
“أريدك أن تعدني بأن لا تفض ب****ي مهما بلغ بك التهيج، فهل تعدني بذلك؟”
فقلت لها: “لن أمس عذريتك بسوء مهما كلف الأمر” فابتسمت واحتضنتي بقوة وهي
تقبلني بشوق وحنان قائلة: “أعلم يا تامر أنك أحق رجل في العالم بفض ب****ي
ولكنني مضطرة لأحافظ عليها لسببين: الأول حتى لا أحرج أمام زوجي في
المستقبل والثاني حتى لا أحمل طفلك في بطني…” ازداد توتر قضيبي عند هذا
الجزء من حديث أختي، فلم أكن أتخيل يوما بأنها قد تحمل مني حيث أن مجرد
التفكير بذلك صعد تهيجي إلى مراحل متقدمة جدا…

حملت أختي وأقفلت باب غرفتي إلى سريري ومددتها هناك على بطنها ثم أنزلت
بنطلونها الجينز وكيلوتها ودهنت فتحة طيزها بالفازلين وكذلك رأس قضيبي ثم
أدخلت أصبعين في الفتحة وطلبت منها ارخاء عضلاتها حتى أصبحت أصابعي تتحرك
بحرية في جوف طيزها ثم قربت رأس قضيبي من فتحة طيزها ودفعته برفق إلى
الداخل فانزلق بسلاسة وما أن أصبح رأس قضيبي داخل فتحة طيزها حتى شعرت
بسخونة لذيذة تحيط بقضيبي فمددت ذراعي وأحتضنت خصرها وبدأت أدفع ببقية
قضيبي في أحشاءها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله داخل طيز أختي بدرية…

لم يكن أمامنا متسعا من الوقت حتى نأخذ حريتا في النيك، فقد كان من المتوقع
أن تحضر أمي في أية لحظة ومع أن الباب كان مقفلا ولكن كان من الممكن أن
يحصل شيء ليس في صالحنا لو أن أمي حضرت في وقت غير مناسب…

كان جوف أحشاء بدرية ملتهبا وضيقا فلم أتمكن من ضبط نفسي أكثر من بضعة
دقائق وأنا أدخل وأخرج زبي المتوتر في طيزها وسرعان ما أحسست بأنني سأقذف
فتقلصت عضلات بطني وأصبحت أتنفس بصوت مسموع وأنا أتاوه من اللذة والمتعة في
حين بدأ قضيبي يقذف حممه في بطن أختي وحبيبتي بدرية…

كانت أختي بدرية مخطوبة في ذلك الوقت وكان خطيبها يجهز لهما العش الزوجي
ويرتب الأثاث في الشقة التي كان قد اشتراها منذ حوالي ستة أشهر. وفي صباح
أحد الأيام خرجت أختي مع خطيبها إلى السوق لمساعدة خطيبها على اختيار بعض
أغراض شقتهما الجديدة. كما أنني خرجت إلى الجامعة ولم أعد إلى البيت إلا
بعد انتهاء محاضراتي في الساعة الثالثة بعد الظهر. لم تكن أختي بدرية قد
عادت بعد ولكن لم يساورني أي قلق باعتبار أنها كانت بصحبة خطيبها أي زوج
المستقبل. وبعد حوالي نصف ساعة عادت أختي بدرية وقد بدت على ملامحها علائم
التعب والإرهاق….سألتها أمي لماذا تأخرتي، فأجابت أنها ذهبت مع خطيبها
إلى الشقة الجديدة وهي بعيدة بعض الشيء عن بيتنا وهناك انشغلا في ترتيب
الأغراض الجديدة التي أشتراها خطيبها في ذلك اليوم….
وبعد أن اطمأن قلب أمي على عودة أختي بخير وسلامة تركتنا أنا واختي جالسين في الصالون وانصرفت إلى شؤون التدبير المنزلي، وما أن انصرفت أمي حتى أمسكت أختي بيدي وسحبتني إلى غرفتها قائلة: "تامر، سوف أكشف لك سرا خطيرا يا حبيبي".ولما انفردنا في غرفتها قالت لي بدرية أن خطيبها قد فتحها على السرير الجديد في غرفة النوم ولما تصنَّعت الغضب وسألتها: كيف تسمحين له أن يفض بكارتك وانتي لا تزالين خطيبته، صحيح أنه جرى كتب كتابكم وتحدد موعد العرس، ولكن ما أقدمتِ عليه يا أختي الحبيبة هو نوع من المغامرة، فبدأت بدرية بالبكاء وهي تقول: كنت أظن انك ستسر لأن الحاجز الذي كان بيننا قد زال إلى الأبد وأنا أتوق منذ مدة طويلة إلى احتضان زبك الكبير المنتصب في أعماق كسي، ألم تكن تحلم أيضا بأن تنيكني من كسي بعد أن مارست النيك معي عدة مرات من طيزي؟ كان كلام بدرية صحيحا تماما وكنت شبه متأكد أنها الآن بحكم المتزوجة فكل شيء تقريبا منتهي ولم يبقى سوى انتقالها إلى بيت الزوجية الجديد...كلام بدرية، من جهة أخرى حرك مشاعري فأحتضنت أختي وبدأت أقبل شفتيها وأنا أمسح دموعها في حين بدأ زبي ينتصب بشكل تلقائي على بطنها انتصابا شديدا وأنا أتخيل الأحساس الرائع الذي ينتظرني وأنا أدفن زبي المنتصب بكامله في كس أختي الذي أصبح جاهزا للنيك أمامي...وعندما أحست أختي بزبي المنتصب وهو يتوتر على بطنها من فوق الملابس، أدركت أنني عازم على نيكها في الحال، فحررت نفسها من بين يدي وقالت: ألا تنتظر حتى أذهب وأغتسل فلا تزال آثار الدم وبقايا مني خطيبي على شفتي كسي فقلت لها بفارغ الصبر، أريد أن أرى منظر كسك قبل أن تغتسلي، فجلست على حافة السرير ورفعت ثوبها وأزاحت كيلوتها فكشفت عن كسها، كانت شفتي كسها لا تزالان محمرتين وعليهما آثار الدم والمني فهيجني المنظر جدا وعاد زبي إلى انتصابه الشديد مرة أخرى وأحسست برغبة ملحة في أن أنيك أختي حالا وسريعا بدون أي تأجيل، فدفعتها برفق ومددتها على السرير وأخرجت زبي وكان منتصبا للآخر ويتوتر بالشهوة والشبق ... وجهت رأس زبي إلى شفتي كس أختي وبدأت أحكهما برأس زبي وهي تتأوه بغنج مما شجعني على دفع زبي في فتحة كسها...كان كسها دافئا ومرحِّبا وانطلقت من أعماقي آهة عبرت عن كل مشاعري في تلك اللحظة ...وما لبثت الشفتان الساخنتان أن ابتلعتا زبي الكبير الثخين وسرعان ما احتضن مهبل أختي المخملي الساخن كامل زبي بحنان منقطع النظير...كانت أختي تئن وتتأوه مع كل دفعة من دفعات زبي إلى أعماق كسها الممحون وهي تفتح فخديها للآخر محتضنة بهما جسمي ومحتضنة زبي بأحشائها الدافئة اللذيذة... الشعور الذي كان ينتابني وأنا أنيك أختي برغبة وشهية كان أروع شعور في الكون على الإطلاق، وكنت أشعر أن حلمي الذي كان يراودني سنوات طويلة قد تحقق أخيرا بعد أن أصبحت أنيك أختي كما ينيك الزوج زوجته وقد نكت أختي في تلك الليلة حوالي خمس مرات في مخنلف الوضعيات وأنا أحتضن جسمها الأنثوي الناعم وكنت أقذف سائلي المنوي في أعماق كسها كل مرة
بقيت أنيك أختي إلى أن انتقلت إلى بيت زوجها ولا أزال أنيكها كلما سمحت لي الظروف بذلك وكلما أحتاجت إلى النيك وكلما ملت من زب زوجها وطريقته الغبية في النيك.


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
قصة يمنية

انا عماد من اليمن حجه عمري 30 سنه
قصتي مع خالتي زوجة ابي بعد الطلاق

انا متزوج وزوجتي ممرضه واختي من خالتي مخبريه هذا اختي القصه مع امها

حصلت زوجتي واختي على عمل بمركز طبي في صنعاء في همدان وكانت زوجتي حامل بنهاية الشهر التاسع فقلت لاختي ايش رائيك اتصل بامك تجي عند زوجتي حتى تخلص الولاده حق زوجتي وانتي قد انتي تغطي العمل بالمركز والمختبر قالت تمام بعدها اتصلت بخالتي ووافقت.

نسيت اعرفكم بخالتي اسمها سحر عمرها 37 سنه طويله صدرها كبير متدني شويه مش كثير عليها طيز جبير كافر اكثر شي هو وصدرها كان يذذوبني شفايفها صغيره وجهها حلو جداً وكنت احلم بها حتى قبل طلاقها من ابي وكنت ادخل الحمام اشتم كسلونها وضرب عشره على عشره في كلسونها لانها جميله وتزوجها ابي وهي اصغر منه ب 20 سنه المهم على ما قلت لكم تطلقت من ابي بعمر 37 سنه وتعرفون البنات حين يجي وقت العصر ضروري تستبك وتفنن نفسها ندخل في القصه

بعدما اتصلت بخالتي وافقت وجائت قبل الولاده حق زوجتي باسبوعين والشقه السكن التابع للمركز مكون من صاله فيها المطبخ وحمام وغرفتين كانت غرفه لي والثانيه لاختي وامها الي هي خالتي في الاسبوع الاول كانت اختي وزوجتي يخرجين من الشقه الصباح من شان الدوام ونا نوم بغرفتي وخالتي بالغرفه الثانيه فاضين مابش عمل نبكر هههه ونصتبح الساعه 10 كل يوم وفي يوم صحيت الساعه 9 الصباح وقد زوجتي واختي خارج الشقه بالدوام كنت اشتي الحمام والحمام بعد الغرفه الذي تنام فيها خالتي مشيت وكان باب الغرفه مفتوح وياااااااه ماشفت كانت خالتي نايمه على جنبها الايمن وعاطفه ارجلها من الركبه شويه خلف وااااااف البطانيه مرفوعه لما الخصر وفوقها شلحه حمراء واااااااه كان بياض طيزها اشوفه من فوق الشلحه وربي صح اني كنت مولع بها بس لمن شفتها بهذاك المنظر جننتت الصدق هذاك اليوم اصتبحنا وخرجت السوق اشتريت لنا قات كنت كل يوم اشتري لي ولها لانها كانت تخزن من اول وسرح هذاك اليوم وحسي عند خالتي وطيزها الذي عمل بقلبي حفره خلاص دخلتها بعقلي وشتريت لي رقم جديد وكنت كل يوم العصر وقت التكييفه ادخل الشقه على اساس كنت ناسي شي واجي وهي بين بنطلون وبلوزه ومكيفه وكنت اموووت على منظرها المهم اول يوم دورت على احلى القصص الجنسيه الذي تشعل وتطلع الحراره عند الذي يقراهن جهزت قصتين وقلت بهن دز على الواتس حقها من الرقم حقي الجديد ولانها محرومه كنت متاكد انه يعجبها واليوم الذي جهزت قصتين جديده وقلت بهن دز على الواتس حقها واليوم الثاني ردت عليا وقالت من معي ونا ما رضيت ارد عليها خااالص كنت كل يوم ارجم لها بقصتين بعد اسبوع قلت لها كيف القصص وما هو افضل قصه حلوه عملت اشاره على 3 قصص قلت لها خلاص انا كن ارسل لك من الذي تحبيهن قالت رسل الكل والذي ما يعجبني انا بمسحه وبداناء نتعرف كل واحد على الثاني وكل واحد يكذب على الثاني باستثناء انها مطلقه في الاسبوع الثاني ولدت زوجتي وقد انا محرحر قووووي وكنت يومياً ارسل قصص لخالتي وقت العصر وبعد منتصف الليل اشتغلتها وكل هذا من رقمي الجديد خلال الاسبوع الثاني قلت لها امانه معي خالتي زوجته ابي عندنا يكون ابي مش موجود بتذوبني موووت وقلت لها حتى اني بدحسها احيانا بفدرها وهي ما تكلم واحيان اشوفها بين بنطلونات وقلت لها امانه بدي اعربها وقالت لي لو حاولت معها يمكن تقدر عليها وقلت لها انتي كيف ابن زوجك ما بتشوفي عينه طويله ولا يتغزل بك قالت ماشي كلهم محترمين وقلت لها اذا وقع لك فرصه مع شخص لاتفلتيها وكنت كل يوم اخرط عليها اني فعلت مع خالتي رجعت غيرت الموال حقي في المراسله كنت بداية التخزينه ندخل نتراسل انا وهي من رقمي العام الذي تعرفه وكيف القات واذا تحتاج شي ببسي او شي يعني بدأت اهتم بها وكنت لمن قدها مكيفه ادخل الحمام او الغرفه على اساس نسيت شي وهو والله عشان اشوفها وبعدما اخرج افتح الواتس ودخل اراسلها واتساب من رقمي المعروف واقول لها ما شاءلله يا خاله والله انك ذواقه حرام ان ابي مقهور لانه طلقش قالت انا الذي ما اشتيهما هو مجنون عليا لكن خليه يجتلط قالت يا سعم عادك شفتني اليوم اني رومنسيه ههههه

قلت لها قد شفتك من قبل بس ما كان عندي جراءه اقولش اما اليوم ابي قد طلقش ههههه ودخلت عليها من رقمي الغريب كيفش قالت الحمدلله وبداءت اسرد لها الخرط ايش عملت مع خالتي وسالتها وانتي ابن زوجك ما عمل معك شي قالت اليوم بداء يتغزل فيني قلت لها بداية المشوار وانتي ايش تردي عليه قالت بين استحي بجلس اتأمل كلامه وتعجب فيه كان كل يوم كلام وقصص لما واحد يوم كانت الساعه 9 وقت العشاء عملت رساله زوجتي قالت العشاء جاهز ودخلت وااوووواااوووف كانت عاصبه راسها بشال ومن تحت اذنها ورقبتها مابش حاجه تغطي وربي نص صدر خالتي خارج والوسط بين نهودها لما تحت وفوقها بنطلون ازرق وبلوزه بيضاء نص صدرها واضح وربي اني شفتها خلاص ذوبت بعدما انا دخلت الغرفه هي جلست امامي وكل واحد يلعب في تلفونه وزوجتي واختي كانين يجهزين
العشاء

انا

شفت

صدر خالتي مره ونزلت عيوني خايف لا تشك زوجتي واختي فينا المهم دخلت اختي وشافت امها جالسه بذيك الشكل فكت الشال ونزلته على صدر امها من شان تغطيه شويه اوووووووووف يا ويلللللي تعشينا ونا رجعت اخزن وفتحت الواتس من رقمي المعروف وخالتي متصله على الوتساب قلت لها الووووو مالها اختي غطت على صدرش ما هذا الحسد فيها قالت ضروري تغار على امها ههههه قلت لها اذا ما كان تدخلت اختي في الموقف كنت افترسش 😂 وهي سكتت رجعت قلت لها تشتي الصدق يا خاله قالت ايش قلت لها وربي ما قد شفت اجمل منش في عيوني وغلقت وفتحت الواتساب الغريب وقلت لها يسعد مساك تعشيتوا قالت اكيد ورسلت لها قصه حق واحد وخالته وقلت لها اذا فاضيه تقريها قالت قدنا الان بشوفها وكان الساعه 10 ونص قبل منتصف الليل وكان عادنا مخزن خارج ما قد دخلت الشقه لان زوجتي واضعه كنت اخزن لما الساعه 12 او 1 بعد منتصف المهم لما كانت الساعه 11 قبل منتصف الليل بعدم رسلت لها قصها حق واحد وخالتها دخلت عليها الواتس من رقمي المعروف وقلت لها امانه يا خاله قات اليووم يجنن كيف طعمتيهن قالت حااالي قوي قلت لها وزيد الذي شفته وقت العشاء زاد جنني وهي ما جااااوب خمس دقايق وشفت رسالتها وقالت لي بالله من هو رسلك مش ابوك تشتي تختبرني🙄🙄🙄
قلت لها وعلى حيااااتي وامي وابي المهم عددتهم كلهم ولعنت وسبيت وشقدفت ابي من اول جد لما سابع جد 😂 انه هذا من ارادتي واني معجب بش من زمان بس كنت خايف ان ترفضي او تزعلي او ما تقبلي الامر قالت طيب خلاص صدقتك قلت لها حرام قدنا مولع عليش وكل يوم تجننيني اتمنى فقط اقل شي احظنش وابوس شفايفك اطعم العسل قالت المشكله لا تصحى زوجتك واختك ومابش مكان قلت لها موجود انا حين ادخل غرفتي بجلس نص ساعه وبعدها قبل اخرج بعمل لك رساله وانتي 5 دقايق وتخرج من غرفتك ولانه كان باب غرفتها جنب باب غرفتي مابش بينهن الا الجدار قلت لها كل واحد يسمك باب غرفته لما نخلص نتمصمص بعد نص ساعه فتحت غرفتي وسحبت الباب ومسكته شويه وخالتي فتحت بابها وهي بين الروب فقط كل واحد ماسك بابه بيد ويدي الثانيه مسكت بها راس خالتي من الخلف وطرحت فمي فوق فمها وكل واحد يمص شفايف الثاني بشراهه انا محروم وخالتي محرومه جلسنا نص ساعه نتمصمص انا وخالتي وحنا واقفين وقلت لها يكفي وكل واحد رجع غرفته واليوم الذي بعده مراسله انا وخالتي من العصر لما نص الليل بس اتفقنا نلتقي في الحمام جلسنا لما الساعه 1 منتصف الليل وخرجت من غرفتي وغلقت بالمفتاح من خارج وبعد شويه خرجت خالتي وغلقت بالمفتاح ونا قد كنت داخل الحمام فوقي علاقي وسروال لما نص الفخذ ودخلت بعدي خالتي وغلقت باب الحمام وفوقها روب واسع ومابش تحته حاجه ملط دهفت خالتي بعرض جدار الحمام ومسكت خدودها بيديا ونزلت فوقها مصمصه وهي تخرج لسانها ونا اشفطه والعكس ااااااخ اااااااه يا خااااله وربي انش عسل عسل فديت طعمش خرجي صدرش ارضعه ااااااااه وهي دخلت يديها وقالت بهن لنا خارج الروب اووووووه اووووووووح وربي كنت امسك الضرع الواحد حقها بالثنتين اليدين واشفطه اااااااااه اااااه كنت محروووم من الصدر وشويه ورجع اشفط ضرعها الثاني وطلع اشفط مباسمها ويديا بصدرها اااااه ونزل بفمي على صدرها اااااااه ااااااه بقيت زي المجنون وربي من شراهتي انا فداء لطعمها اااااااه ااااااه انا فضيت في سروالي بدون ما احد يمسك زبي من كثر الحلى الذي في خالتي وسمعت صوت خالتي كان يزيد وتقول ااااااه ااااااه اييييييييي اااااااه اااااه اوووووووه وخفت لا تسمعنا اختي وزوجتي وقلت لها الباقي لبكره وعملت لها بوسها ومصه اخيره بفمها وخرجت من الحمام لما غرفتي وهي بعد شويه خرجت ودخلت غرفتها واليوم الثاني قلت لها امس خفت لا يسمعونا قالت ونا مثلك بس مش بيدي انا كلما اشبع ازيد احمى ويطلع صوت بدون بدي اووووووف فديت كسها وهي بتحمى كذا وقالت اذا تشتي اريحك وترتاح وتحس انك مزوج دبر لنا بيت فاضي اااااه كانت تجنني وربي قلت لها نمشي بالحاصل لما نشوف بيت وبنفس الوقت بعد منتصف الليل انا دخلت قبلها الحمام وشويه ودخلت خالتي بعدي وفوقها روب واسع ونا قد خلست كل ملابسي وهي دخلت وخلستها ملابسها وبقينا ملط بالحمام واخيرا التقت اجسامنا ااااااااا اااااااااه الصدق وربي حظنها مابش احلى منه حسيت صدرها بقلبي وظهرها عريض كان باقي شويه ونكسر اضلاعنا وزبي بين ارجلها وفمي بفمها شويه ونزلت فمي لما صدر خالتي اجغصه وامصمصه كل شويه جهه بعدها جلست خالتي ونا واقف ومسكت على زبي واحده من يدها ماسكه فخذي والثاني ماسكه زبي اااااه اوووووووه اول شيء طرحت لسانها براس زبي وكانت تلحسه زي السكريم وكل مره وتدخل شويه من زبي لما كانت توصله حلقها و....
ما اكذب لما قدنا افضي من كثر مص خالتي لزبي وخرجته من فمها وسكبتهن فوق صدرها وخالتي طرحت يدها فوق صدرها وكانت تدهن بالمني فوق صدرها وقلت لها شبعتي وفضيتي قالت نص بنص وقالت لي خلاص انت تسبق غرفتك ونا بتروش وبدخل غرفتي و.....انني بكتبها لكم وزبي صاحي فل وسروالي غاااارق بالرغم انه قد مر على القصه 3 سنوات اووووووف فديت كسها خالتي استمريت انا وخالتي بالحمام وبدون ما نشبع لما قده الوفاء حق المره حقي وعملوا لها اول حفله في المركز الذي تشتغل فيه وزد عملنا إجازه يومين عشان زوجتي تعمل حفلة وفاء ثانيه في بيت اخوها في مذبح واليوم الثاني الصباح دخلنا صنعاء لان اكثر اصحابنا وزوجاتهم هناك ساكنين مذبح عشان يحضروا حفل زوجتي وصلنا بيت اخو المره تغدينا الظهر هناك وقلت لزوجتي انا برجع المركز عشان انتبه لما بعد يومين وبجي لها وخالتي قالت هي تشتي تسير تشوف امها تعبانه انا خرجت السوق اشتريت لي تحليه وقات وحبه منشطه لان عارف خااالتي شهوانيه قوووي اااااااااح ااااه وربي بين اذكر الصياح حق شهوتها وزبي يشتي ينفجر بعدما اشتريت قات اتصلت بخالتي وقلت لها هيا اخرجي نرجع المركز نغتنم الفرصه ومابش احد 5 دقايق وخالتي عندي رجعنا المركز قبل العصر وقلت لصاحب المركز ما ارتحت اجلس هناك وخالتي تريد ترتب البيت بينما ترجع زوجتي واختي وخالتي كان قد سبقت قدامي الشقه انا شربت الحبه و خزنت نص ساعه فقط ودخلت الشقه دقيت وخالتي فتحت واااااااااه ما شفت كانت بين الكلسون النكس اوووووف زبي صحي غلقت الباب وعلى طول هجمت فوقها اجغص نهودها سرت الحمام خذلت القات وتمضمضت ورجعت
وهي فوق السرير بدون ملابس غلقت باب الغرفه من شان لا يسمعوا الصياح لانها شهوانيه قووووي وربي مسكتها بيداتها ورفعتها ضميتها وحنا بدون ملابس زبي بين يلامس كسها وكسها ناعم منطوب بلاحوه اووووووف بدنا نحظن بعض وكل واحد يمص مباشم الثاني ويداتي تفحس وتشد فوق الفدر حقها اااااه ااااه ما احلى طيزها وربي الفدر حقها كانه بلكونه اووووووف نزلت فمي امصمص رقبها وهي قالت مص بالخفيف لا يظهر في رقبتي كنت الحس رقبتها لحاس بعد شويه نزلت يداتي وفمي على بزازها اااااااه والله كنت امسك ابزازها واشفطهن بفمي لما يتعبى فمي ورجع اشفط الثاني تعرفوا لما الواحد يكون مشتاق لحاجه اااااااه والطعم وخالتي يداتها في زبي جلست نص ساعه امصمص صدر خالتي لاني محروم من الصدر زوجتي صدرها صغير بس خالتي جنني صدرها اووووف كنت اقلها فديت صدرك وكسك وفديتك يا خالتي وهي تقول انا فداء زبك الذي جننبي وبركت نزلت بفمي ابوس بطنها والسره حقها وصلت على كسها اول ما طرحت لساني هي شهقت ااهه اهههه ااااااه كنت امسك بيداتي بفخوذها ولساني بكسها وخالتي ماسكه راسي وتحسس شعري وصوتها يرتفع اااااه اااااه اااااه اووووووه اووووووه اووووووه وتشد راسها بكسها وتقول ايوووووه فديتك انا ااااااه اااااااااح ااااه ااااه وربي ما انساك ااااااه اااااااااح وخالتي مسكت راسي ورفعتني مصمصت مباسمي وقالت لي امتد على السرير وهي عملت وضعية 69 انا من تحت وهي فوقي اووووووف وربي مثل المجنونه بتلحس زبي ااااااه ونا يداتي مطوقه بخصرها وكسها بفمي اااااااه اااااه اووووووه خالتي كلما تطعم الحلى بكسها كلما زادت شهوتها بس انا كلما طعمت الحلى بزي افضي ربع ساعه على وضعية 69 وخالتي تصيح وانا اصيح اااااه اووووووه اووووووه اااااااااح ااااه ااااااح قلت لها اشتي افضي قالت حلوا فضي لما صدري وطرحت زبي بين نهودها وظمتهن لما فضيت واخذت فاين ومسحت صدرها وقالت لي حلوا انك فضيت لاني مااشبع الا بالثاني يتأخر وقالت لي لحس كسي ونا بصحي زبك يا قلب خالتك تعرفوا كيف فنانه في السرير اااااااه

واصلت لحسي لكسها وهي تفنن بمص زبي لما صحي مره ثانيه وبعدما شافت زبي قده زي الحجر سحبت جسمها لما امام زبي وظهرها مقابل لوجهي ويداتي تجغصص الفدر الفنجات جقها وكلما اشوف طيز خالتي والفتحه حق طيزها يزيد زبي يتحجر وخالتي مسكت زبي وكانت تفحسس مشافر كسها براس زبي اااااه اااااه ومحنتها تزيد اااااه اااااه اااااااااح ااااه اوووووف اااااح وتقول فديتك يا قلبي بعدها خالتي وضعت نفسها وكسها وجلست على زبي بالراحه حتى داخل كامل بكسها ولما وصل زبي لما النهايه صاحت خالتي ايوووووووه اااااااه واقسم اني ممتد على ظهري ويداتي تفحس بظهري والفنجات وخااالتي شغاله وزبي بكسها تروح وترجع وتطلع وتنزل على زبي واصواتها تزيد اااااه اووووووه ايوووووووه ايوووووووه اااااااه اااااااه اينك من زمان اااااه اووووووه اووووووه وحسيتها تعبت قلت لها الان عليا امتدي على ظهرك ونا وقفت على الارض وخالتي على السرير رفعت ارجلها فوق كتفي وطرحت زبي بكسها وكرضتها لنا شهقت اه اه اه اااااااه اااااااه وهي تصيح ايوووووووه اي اي اي اي اه اااااااه ويدات خالتي تشد الملات وعيونها تشتي تخرج وفمها يفتتح كلما ادخل زبي اه اه اااااااه اااااااه ايوووووووو اه وعطفت ارجلها لما صدرها لما برز كسها وكنت
ادخل زبي لطرف واخرجه لما النهايه ودخله بقوه وهي تصيح ايوووووووو اه اااااااه اااااااه ايوووووووو اه وتقلي فديتك اسرع اااااه زيد زيد ااااه اوووووف اااااح فديتك اااااه اووووووه اووووووه اووووووه اووووووه اووووووه ارتعشت خالتي رعشات غير طبيعه وشخت وزبي داخلها وكانه مسكتها كهرباء اااااااه انا ما قد شفت ولا سمعت واحد قلي انه قد صادف مثل خالتي ترتعش وتشخ.....

شفنا الساعه وقد هي المغرب دخلنا الحمام تغسلنا انا وخلتي وكنت احظنها وامصمها وزبي ولا رضي يقوم قده باغر فاضي وحظنتها من الخلف اول ما طرحت زبي بين الفدر حقها صحي اوووووف يا خاله قلت لها امانه زبي شم طيزك وصحي قدني متوقعه لك لان اكثر شي طيزي يجننك قلت لها اي والله قالت مش الان قدنا جاوعه بصلح لنا عشاء ونخزن وبعدها سهل وخرجنا من الحمام لبست ملابسي وخرجت نتجابر انا وصاحب المركز لما جهز العشاء ودخلت والعشاء جاهز وخالتي لابسه برموده وبلوزه وطيزها يهيجني نيكه واحده بطيزها تكفي الواحد بعد العشاء جهزت لنا القات والمدكى وسبقتها جلست بدون ملابس وبدات اخزن وهي شافتنتي قالت **** يقرفك تشتي تجنني صح 😂قلت لها خلصي وتعالي جلسي بدون ملابس خلصت خالتي شغل المطبخ وجائت وهي بدون ملابس قالت ما اطرح بفمي ولا عودي الا بعدما افعل لزبك 5 مصات اصحيه ونزلت مسكت زبي ومصمصته لما صحي وجلست عندي من جهه اليسار

وعطفت رجلي وخليت العركوب خلف القدم كنت افحس كسها بخلف قدمي وكل واحد منا خرج الذي قلبه وكيف طعم النيك وفتحت لخالتي موضوع الطيز قلت لها قد جربتي النيك في الطيز قالت لا وانت قلت لها زوجتي لو معها طيز مثل طيزك اعربه كل ساعه قالت اخاف يوجعني قلت لها هو البدايه فقط وبعدين نستخدم الفازلين خلصنا السمره الساعه 11 منتصف الليل وقامت خالتي جابت العشاء وعيوني مزغلله على طيزها كملنا العشاء ودخلت خالتي الغرفه وهي بدون ملتبس ونا ممتد وفلخت ارجلها ونزلت فوق زبي بس زبي ماكان داخل كسها كان بين مشافر كسها كانت تفحس بكسها فحس ويداتي في ضروعها وفمي بفمها رجعت انا نزلت بركت على الارض وخالتي على السرير وارجلها فوق كتفي ونزلت فمي الحس كسها ااااااه اااااااااح ااااه ونا شغال الحس واشفط كسها وصوتها يزيد اااااااااح ااااه اوووووف اااااح ااااااه اااااااااح ااااه اوووووف ورجعت قلبتها طيزها امام وجهي وارجلها بالارض وبطنها وصدرها على السرير ونزلت الحس كسها من وراء كنت اطرح فمي بفتحة طيزها ولساني يلحس كسها ااااااه اااااااااح ااااه اطعم من العسل ااااااه طرحت كل يد فوق فنجه الفدر حقها
وكنت اشدهن والفتحه تظهر امامي بداءت اطرح طرف لساني في الفتحه وخالتي تتنهد وتتأوه اه اااااااه اه اه اه اه اااااااه اااااااااح ربع ساعه الحس الفتحه رجعت وقفت ورفعت خالتي توقف ونا وراها ويداتي تجغصص ضروعها وفمي يلحس رقبتها وزبي بين فدرها وكانت خالتي تلتوي بظهرها مثل الذي تشتي راس زبي في الفتحه مشيت انا وخالتي ولصقت صدرها وبطنها بالجدار ونا خلفها اخذت العلبه الفازلين وعملت لطخه في الفتحه بطيز خالتي ولطخه على راس زبي وبداءت ادخل اطبعي الواسط والثانيه وطرحت زبي بالفتحه ويداتي بضروعها اول ما طرحت زبي بداءت خالتي تمتحن اااااااه اااااااااح ااااه وكانت تحرك طيزها بنفسها كنت اسحب زبي من الفتحه وخالتي ترجع بطيزها وتقلي وتقلي رجعه ااااااه اااااااااح ما الذ واطعم جنس الاقارب والمحارم اااااه بداءت دخلت سنتي من زبي وخالتي تتأوه اااااه اااااااااح ااااه دخل زبي سنتي في طيزها وخرجته والمره الثانيه دخلته وكان زبي يفتعص والمره الثالثه وهو يفتعص وخالتي من كثر المحنه نزلت بيداتها فوق الفنجات الفدر حقها وكانت تشدهن من شان تظهر الفتحه وقالت لي وانت امسك زبك ودخله بعدها مسكت زبي بيدي ودهفت بزبي لما دخل راسه وهي شهقت ااااااااااااااااااااااه اااااه اااااااااح خرجت زبي ودخلته مره ثانيه لما دخل ثلث في طيز خالتي وخرجته ودخلته لما وصل نصه اااااااااح ااااه اوووووف اااااح فديتك ياقلبي اااااااااح وما قدرت ادخل زبي كامل لا الفنجات حقها كانت كبيره استمريت انيك طيزها نص ساعه بعدها مشيت انا وخالتي زبي نصه بطيزها لما السرير وخليتها بوضعية السجود على السرير ونا واقف على الارض مسكت زبي وطرحته في الفتحه وضغطت بزبي ادخله شويه واخرجه وادخله واخرجه وكل مره ادخله اكثر وخالتي تتأوه وتتنهد ااااه اوووووف اااااح ااااااه اااااااااح ااااه اوووووف وتقول احبك اااااااااح ااااه ايوووووووو اه اااااااه اااااااااح وكلما زادت محنتها وصوتها كنت اسرع وهي تصيح ايوووووووه ايوووووووه وطيزها ينكمش على زبي كنت احسه يقتططع اااااااه اااااااه ايوووووووو اه اااااااه وشفت كسها حين بداءت تشخ كلما ادخل زبي بطيزها تشخ شويه وخالتي مدت يدها اليسرى وكانت تفحر كسها باصابعها وتقول ايوووووووه ايوووووووه اااااااه ايوووووووو فديتك لا توقف اااااااه ايوووووووو اه اااااااه اااااااااح ااااه اوووووف اوووووف اوووووف اوووووف اوووووف

اااااح فديتك اااااااااح ااااه اوووووف انا صراحه فضيت زبي داخل طيزها من كثر شهوتها ومحنتها اووووووه اووووووه اووووووه وانبطحت خالتي على بطنها على السرير ونا فوقها وصلت لها رعشات قوووويه خفت عليها لو هي تشنجت قلبتها على ظهرها ونسدحت فوقها وضميتها بقووووه بعد 5 دقايق دخلنا نتروش الحمام انا وخالتي انا حاولت بكس خالتي وهي حاولت تصحي زبي مابش شابعين باغرين عوضت لها وعوضتني الحرمان قلت لها نص ساعه لما يتجمع ونرجع قالت ما عاده بدري نريد ننام ونصحى بدري نتعارب وندخل صنعاء من شان ترجع مرتك بعد الظهر ونمنا 3 ساعات وصحينا بعد الفجر اصطبحنا ورجزتها نيكه في قدام وراء لمدة ساعتين ودخلنا مذبح وبعدها خالتي تزوجت على واحد من إب المحامي حقها الذي كان يحامي على طلاقها من ابي


للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard

القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe

مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe

القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe

أرشيـــف القصــص
https://t.me/arashifalqasas
قصة سعودية

الجزء الأول : مقدمة تعريفية

مكان القصة ، السعودية
على لسان البطلة نور


اسمي نور ، أو أم وليد ، عمري 35 عاماً ، متزوجة ولدي ثلاثة أبناء ، وليد 18 ، رانيا 15 ، والصغيرة ندى 10.
تزوجت بعصام (50) بعمر مبكر جداً وهو الـ 15 سنة ، وكان زوجي حينها عمره 30 عاماً أي ضعف عمري. عصام ذلك الشاب الذي أصبح هرماً الآن ، يعمل مديراً لقسم المحاسبة في إحدى شركات القطاع الخاص. لطالما كان عمله هو شغله الشاغل.
فلنتدحث عني وعن عائلتي قليلاً.
أنا بيضاء ، طولي 170 سم ، رغم أني أشعر بأني كبيرة في السن إلا أني لا زلت أسرق أعين الناظرين ، وزني 55 كيلوجرام ، صدري متوسط الحجم أي بملئ كف اليد. مؤخرتي هي الجزء الذي أكرهه من جسدي ويحبه الرجال. نعم كبيرة ومشدودة كمؤخرة فتاة مراهقة. درست التمريض وعملت في بعض المستشفيات واستقلت عدة مرات بسبب التحرشات والمضايقات التي تحدث لي ، فجسدي المليء بالانحنائات لم ينحن يوماً لغير زوجي.
فرغم أني أقدس الجنس تقديساً إلا اني لم اخن زوجي يوماً.
زوجي عصام كما قلت همه الشاغل هو عمله ، ولكن لم أذكر أيضاً أنه تزوج مرة أخرى قبل عشرة سنوات . فأصبح وجوده في المنزل تأدية للواجب ، واستخدامي له مجرد وسيلة لإطفاء النار المشتعلة في كسي ، ورغم ذلك فهو لا يجيد هذا الشيء أيضاً
أذكر أيامنا الاولى وكيف كانت يملؤها الجنس والليالي الحمراء ولكن الانبهار اختفى شيئا فشيئا فزوجي يؤمن بمبدأ التغيير لعدم الملل ، وهو يحب أن يغير الإناء ، وليس ما بداخل الإناء ، ويا لأسفي ، فأنا كنت أناءه الأول ، والأقدم.
أقضي معظم الوقت متنقلة بين بيتي وبيت أختي الوحيدة سميرة التي تكبرني بعامين.
نسيت أن اخبركم بانها جارتي أيضاً فبذلك لا احتاج لأحد لكي يقلني لها.
ابني وليد يقضي معظم وقته مع ابن اختي سميرة ، رياض ، وهو يكبر ابني بعامين . هو وابني اصدقاء منذ الطفولة ، وصديقهم خالد الذي أصبح وكأنه أحد افراد العائلة . فهو مع وليد ورياض منذ الطفولة أيضاً. هؤلاء الثلاثة لا أظن أنهم يفعلون شيئا سوى لعب ألعاب الفيديو.
ابنتي رانيا مراهقة ، عنيدة ، متعبة في التربية ، متقلبة في العشق ، فيوماً تحب رياض والآخر لخالد. للتو بدأ صدرها في الاستدارة ، ومؤخرتها أيضاً بدأت تقتبس ملامح مؤخرتي.
أما الصغيرة ندى فهي متعلقة بي بشكل جنوني ، ربما لأنها ولدت في الوقت الذي تزوج فيه والدها مرة أخرى وأصبح نادر القدوم للمنزل.

بعد أن تعرفنا على شخصيات القصة ، سنبدأ الآن



الجزء الثاني من القصة
بداية الأحداث


في بيتي الصغير ، الساعة الرابعة عصراً ، للتو انتهيت من حلاقة شعر كسي البني كلون شعري . رغم سنوات من النيك إلا أنه لم يتجعد ولا زال وكأنه كس فتاة بكر لم يذق طعم الأزباب يوماً . ارتديت البيجاما الفضفاضة نوعاً ما فانا لست معتادة على اللبس العاري داخل المنزل ، خصوصاً مع وجود أبنائي . رانيا وندى ذهبتا لبيت أختي سميرة . وليد ورياض في المجلس يلعبان كالعادة ويشربون الشيشة. وعدني زوجي بالقدوم الليلة وأنا وعدته بليلة حمراء ، وعدته بأن ترتعش أذنه بآهاتي قبل أن يرتعش قضيبه
أرسلت رسالة دافئة له أقول فيها : فخذاي متخاصمان ، ويريدونك ان تصلح فيما بينهم ، فهل لك أن تملأ هذا الفراغ !! ، اتصل علي وهو يضحك ويقول : مشتهية هاااه !! . لا أحب أسلوبه أبداً ولكن كما يقال " إذا حاجتك عند الكلب قله يا سيدي " ، قلت له بدلع وغنج : طول عمري مشتهيتك يا روحي ، رد علي بلهجة تهكمية : خلاص خلاص الليلة الساعه تسعه عندك ، وترى الساعه 9 ونص عندي شغلة مع رجال. رغم أني لا اكتفي بساعات من الجنس ولكن خياراتي لم تكن كثيرة ، فوافقت على النصف ساعه فوراً.
الساعه الثامنة مساء .بدأت بالبحث عن عذر لأصرف به أبني وليد وابن أختي رياض . فافتعلت بأني أريد تنظيف المنزل وأريدهم خارجه الليلة وأمسكت المكنسة الكهربائية واقتحمت المجلس وكانت الرؤية شبه معدومة بسبب كثرة دخان الشيشة ، هنا بدأت بالصراخ : وش هالحشرة يا حشاش انت وهوه ( وأنا ابعد الدخان عن حولي ) هنا قفز ابني وليد ورياض أيضاً وهم يصرخون : بررررى برررررى ، لأنتبه بعد ذلك أن صديقهم خالد معهم وقد رأيته يسترق النظر لي ولجسدي خلف الملابس بنظرات بها من الاستغراب ما بها من الاثارة ، آخر مرة رآني خالد فيها بدون العباءة والحجاب كانت حينما كان عمره 11 سنة ، أي قبل عشر سنوات من الآن. فقد بدأت بتغطية جسدي منه عندما بدأ بلوغه المبكر ولاحظت بأنه بدأ ينظر لي نظرات مختلفة.
خرجت من المجلس بسرعة وخلفي ابني وليد وهو يهمس : فشلتينا فضحتينا ، قلت له : عادي مغير خالد مو مشكلة المهم انت وهو شوفو لكم مكان ثاني الليلة بنظف البيت ومابيكم فيه . حاول وليد إقناعي بانه لا يوجد مكان آخر ولكن أجبرته في النهاية على الذهاب للخارج.
خرجو من المنزل فقمت مسرعة إلى غرفتي وأخرجت اللانجري الأسود من الدولاب ، كان عبارة عن قطعتين ، قميص شفاف بحمالات صدر شفافة أيضاً ، وسترينج أسود يختفي خيطه بين فلقات طيزي حتى يظن الناظر اليه من الخلف بأني عارية تحت السره ، وضعت الميك أب بسرعة وفللت شعري الناعم ، مسحت النكهات والمعطرات على جسدي وعلى كسي أيضاً رغم أني أعلم بأنه من الاستحالة أن يلعق زوجي الهرم كسي إلا أني أحب أن يكون طعمه مختلفاً . مسحته بنكهة الفراولة . الساعه التاسعة الا ربع ، نظرت إلى نفسي في المرآة نظرة أخيرة ، أنا مثيرة ، هذا ما كان يدور في رأسي ، ولكن هذا العجوز بسبب رفضه هذا اللحم الأبيض جعلني أشكك في إثارتي حتى أصبحت أقول ، أظن أني جميلة !! أطفأت الأنوار كلها وأشعلت القليل من الشموع في غرفة النوم وفتحت الباب ، حتى يستطيع رؤية المكان المطلوب فور دخوله ، ورششت العطورات في المنزل ونثرت الورد على الأرض وجلست أنتظر.
تركت باب المدخل غير مغلق بالمفتاح حتى يستطيع الدخول فوراً. الساعه التاسعة ، التاسعه وخمس دقائق ، وعشر دقائق ، بدأت أفقد الأمل . حتى أتت الساعة التاسعة والربع وهنا كنت فقدت الأمل تماماً ، اتجهت للباب لكي أقفله ، استندت على الجدار خلف الباب وأغمضت عيني وأنا افكر بعدد المرات التي نقض زوجي وعوده لي ، حتى فتح الباب فجأة ، لم أتمالك نفسي من شدة السعادة ، أغلقت الباب بسرعة في الظلام وقفزت باتجاهه اقبله في فمه بشدة ، في البداية بدا وكأنه يتراجع ولكن سرعان ما استجاب لي وبدأ بتقبيلي بقبلات أشد منها ، يااااه كم اشتقت لقبلة بهذا العنف ، أصبح يقبلني وهو يعض شفتاي ويلعق لساني ويده على ظهري الشبه عاري وتتسللان داخل القميص ببطئ وكأنهما خائفتان من شيء ، لا أريد أن أضيع الوقت فأنا أعلم بأن لدي نصف ساعه قبل ان يهم بالخروج . مددت يدي لقضيبه أعصره من خلف البنطلون ، لقد انتصب بسرعه أسرع من كل مرة سبقت ، سحبته بسرعة إلى غرفة النوم ورميته على السرير فإذا به يطفئ جميع الشموع ، المكان مظلم جداً بالكاد أرى جسدي وجسده ، ارتميت عليه وهو مستلق على ظهره وانا فوقه أقبله ، فككت أزرار بنطاله وانزلته عنه ونزعت قميصه أيضاً ، ارتفع قليلاً ووضع فمه على صدري من خلف القميص ، إنها المرة الأولى التي يمص فيها زوجي صدري ياللمتعه .قمت بتحريك مؤخرتي فوق قضيبه ولا زلنا بملابسنا الداخلية ، وكلما لامس رأس قضيبة شفرات كسي كلما أحرقتني الشهوة شيئاً فشيئاً. فجأة ارتفع ورماني على ظهري بحركة نشيطة لم يسبق أن فعل مثلها قبلاً وأتى فوقي يقبلني وينزل قليلاً إلى صدري لينزع قميصي ويرضع من ثديي الأيمن وهو يعصر الأيسر وينتقل للأيسر وهو يعصر الأيمن ، ثم يرفع حلمتي إلى فمي وأمصها أنا ، أما يده الأخرى فهي داخل كلوتي تلعب في شفرات كسي وقد تبلل تماماً ، نزل بقبلات إلى كسي وأنا غير مصدقة أنه يتجه بفمه إلى ذلك المكان، قبل كسي من فوق الكلوت قبلتان ثم نزعه عني ، وهو يسحب الكلوت للأعلى حتى صارت ساقاي متعامدتان مع جسدي ، وإذا به يمص أصابع رجلي ثم يقبلها ، وينزل قليلا بالقبل حتى يصل إلى كسي ، فتتحول القبلات الهادئة إلى مص ولحس وحشي ، هنا كدت أن أفقد عقلي، إما أن زوجي جن جنونه وإما أن رسالتي فعلاً قد أثارته حد الثمالة ، ها هو يلحس شفراتي ويمص بظري ويدخل لسانه في كسي باحترافية قصوى . ها أنا أتلوى تحت فمه وأصرخ وأأن وهو لا يهمس بأي كلمة ،توقف بعد مضي عشر دقائق من اللحس بعد أن أمسكت شعره وسحبته إلى الأعلى وقمت برميه على السرير مرة أخرى وأنزلت كلوته لأرد له الجميل ، وهذه المرة الأولى التي أمص فيها قضيبه ، وضعت فمي عليه ، لا أعرف للمص طريقاً ولكن كل ما أريده هو وضع هذا القضيب داخل فمي ، مسكته بيدي وهو في كامل انتصابه وهو الذي كان ينتصب نصف انتصابه في المرات الفائته ويقذف في خمس دقائق بلا مداعبات . مصصت قضيبه وكرتاه وأنا لا أعلم ماذا أفعل فأسمعه أحياناً يتأوه بسبب عضي له بأسناني وأحيانا يتأوه من المتعة . سحبني له وقبلني وانغمس في تقبيلي كأنه لم يقبل أنثى يوما. ثم أنزل مؤخرتي شيئا فشيئاً على قضيبه حتى أصبح رأس قضيبه على فتحة كسي مباشرة ، وتوقف قليلا وبدأ يداعب كسي بقضيبه إلى أعلى وأسفل . لم أعد أتحمل أكثر فصرخت له : دخله يا عصااام دخله تكفى . وإذا به ينزلني شيئا فشيئا حتى دخل ربعه ، ثم نصفه ، ثم استقر كاملاً داخل كسي ، آلمني ، فاجأني ، فهو لم يضاجعني بانتصاب كامل منذ زمن حتى أني نسيت حجم قضيبه ، ولكن متعتي فاقت ألمي بأضعاف فبدأت بتحريكه داخلي ببطئ لأنه قد أحكم قبضته على ظهري حتى لا أرتفع ، وبدأ ينيكني ببطئ فأسرع قليلاً وأنا أحس بقضيبه يملأ تجويف كسي تماماً ويكاد أن يتقطع حوله .
زاد السرعة قليلاً فبدأت أتأوه بصوت مسموع قليلا فإذا به يثار أكثر ويزيد في السرعة حتى ارتميت بجسدي عليه من الشهوة واصبح صدري مطبقاً على صدره وقضيبه يدخل ويخرج من كسي بشكل سريع وجنوني ، أحسست بالمتعة الشديدة ولكن سرعان ما توقفت متعتي بعد أن سمعت صرخاته وهو يقذف حممه بداخلي ، بدأت أسمعه ينفخ من التعب ، أنا لم أتوقف لا زلت أريد أن اكمل ، فقضيبه لا زال منتصباً في كسي ولا أريده أن يرتخي ، لا زال سائله يخرج من كسي ويسيل على فخذاي وقضيبه قمت بالاسراع حتى انتصب انتصاباً كاملا ثانية ، شعرة بسعادة غامرة إذ أنها المرة الأولى التي يسمح لي عصام بأن أكمل بعد أن ينتهي ، عادة ما ينتشلني من جسده ويمسح قضيبه ويخرج مودعاً ، ها أنا أقفز فوقه فوقاً وتحتاً وأرتجف بين ذراعيه وقضيبه يرتكز ويتوسط كسي ،قام وقلبني على ظهري وارتمى فوقي ، رفع رجلاي إلى الأعلى وقضيبه لا زال يتوسط كسي ، وبدأ بنيكي بعنف اكثر من السابق ، الليلة مليئة بالمفاجآت ، فها هو يحملني بين ذراعين ويقف بي ، لا أصدق ، هذا العجوز الهرم الذي لا يفقه في الجنس سوى ما يفقهه في الطبخ ، يحملني بين ذراعيه ويضاجعني بنشاط شاب في العشرينات ، مددت يدي إلى رأسه وسحبت شعره وأنا أحس بأني اقتربت بأن أنتشي ، قبضت على شعره بشدة وهو يدخله ويخرجه بشكل سريع جداً وأنا أصرخ بين ذراعيه ، وكلما زادت سرعة النيك كلما شددت شعره أكثر ، ها أنا أشد شعرك يا عصام وأنت تضاجعني كما الشاب للمرة الثانية ها أنا قربت وأن أنتشي فوقك وأخرج كل ما بداخي ، وهنا أتت الصدمة !! لكن عصام ، عصام أصلع !!!!! ما الذي أفعله ! شعر من هذا ! قضيب من هذا المنتصب بين فخذاي وداخل كسي ! أتت صدمتي ورعشتي في الوقت نفسه ، فصرخت ذعراً ومتعةً وانتشاءاً وتفاجئاً ، رميت نفسي على السرير وصرخت في وجهه وأنا أبكي : من أنت !!!!
سحب ملابسه بسرعة وهرب ، لست مجنونة لألحق بمن اغتصبني برضاي وأنا عارية تماماً . هرب من المنزل وأنا لا زلت في صدمة ولا أعرف فيم أفكر وماذا أفعل . لقد انتشيت ، لقد أشبعني نيكاً ، لقد ضاجعني كما يجب ان تضاجع سيدة في جمالي وإثارتي . ولكن من يكون !!!
بدأت أستعيد ما حدث ، فلاحظت كم كنت غبية وكم أن شهوتي اعمتني عن امور كثيرة ، فعصام يرتدي الثوب دائما ولم يرتد بنطالاً يوماً ، وعصام لا ينتصب قضيبه انتصاباً كاملاً ، وعصام يتكلم كثيراً في النيك ويضرب ويناديني يا شرموطة مئة مرة في الدقيقة . وعصام نادراً ما يقبلني .
ما الذي فعلته يا نور !! من هذا يا نور.

نهاية الجزء الثاني


نبدأ الجزء الثالث ،
بعنوان : من أنت يا فتى الظلام ؟


سحبت الغطاء لأخبئ جسدي العاري بخوف وسط دموعي ، وكأنه سيعود بعد أن أشبعني وشبع من مضاجعتي. بعد أن رميت بجسدي على ذلك الغريب في الظلام ، لا زالت سوائله تنحدر من داخلي. لا زال كسي ساخناً من حرارة ذاك اللقاء.
أنا التي لم أخن زوجي عصام ولو في خيالي ، ها أنا انتشيت فوق جسد غيره ، ها أنا أصرخ متعة لم أصرخها في أعوام.
تخبطت الأحاسيس داخلي ، سعادة متعتي وانتشائي ، وخوف مما جرى وما سيجري ، وماذا لو دخل عصام الآن لكي ينيكني ورآني في هذه الحالة ! تلاشى الخوف برسالة منه : " انشغلت مع رجال خليها ليلة ثانيه "
تلاشى خوفي ، ولكني بكيت مرة أخرى ، وكأني قد علمت للتو أنه ليس زوجي من ضاجعني قبل قليل. كل شيء يؤكد بأنه ليس هو ، صمته وهروبه ، بل الجماع نفسه !
من يكون ! لماذا سيدخل أحدهم للمنزل هكذا. تذكرت فجأة ان ابن الجيران فيصل عادة ما يأتي يطرق الباب ويهرب ، لكن مهلاً ، الجيران قد سافرو قبل مدة
قمت من على سريري وأشغلت الانارة ولبست بجامتي الفضفاضة اللتي كنت ألبسها.
سمعت الباب يفتح ويغلق. لم أتمالك نفسي خوفاً ، هذا هو قد عاد ، سحبت عدة زوجي من تحت السرير وأخذت مطرقة ولبست عبائتي وخرجت أمشي بهدوء من غرفة النوم.
أنوار المجلس غير مطفئة وأسمع صوت حركة هناك.
خرج فجأة من الباب ، نظر لي مستغرباً وقال : " سلامات مطرقة !! "
أجبته باستغراب : "وليد !! وش تسوي ؟ وش جابك ؟"
نظر لي باستغراب أكثر : " جاي آخذ شريط سوني ، وش فيك متبهدلة ومطرقة صاير شي ؟"
ماذا كنت سأجيبه ، غريباً دخل للمنزل وضاجع أمه وهرب !!
" لا ما صاير شي بس خفت حرامي "
وليد : "أوكي ترانا جالسين في بيت خالتي وبنرجع بعد شوي بيجيونها ضيوف"
أجبته وأنا أعود لغرفة النوم " مو مشكلة ، قفل الباب وراك "
ذهبت على سريري ، أتفقد مكان الجريمة التي حدثت ، لعلي أرى دليلاً يقودني إليه
بحثت في جميع أنحاء الغرفة فلم أجد شيئاً
بدأت أشم رائحة مألوفة بجسدي ، إنها رائحة شيشة ، نفس رائحة الشيشة التي كانت في المجلس!!
أيعقل أن يكون أحد هؤلاء الثلاثة !!
ولكن مهلاً ، قد تكون الرائحة التصقت بي عندما دخلت المجلس ، ماذا إن لم تكن !!
ماذا لو كان خالد ، أو رياض ابن اختي ! ماذا إن كان ابني وليد !! لا أستطيع أن أصدق أن شيئاً كهذا ممكن الحدوث!!
نظفت المجلس قبل قدومهم مرة أخرى وذهبت للاستحمام
في تلك الليلة ذهب على السرير واسترجعت ما حدث ، تسللت يدي إلى كسي لتداعبه وأنا أتخيل ما جرى ، والغريب أني كنت أتخيل أحد الشبان الثالثة مكان ذلك الفتى الذي ضاجعني.
شعرت بمتعة غريبة وإضافية لتخيلي شيئاً بهذه الحرمية.

ظللت أفكر في الموضوع لثلاثة أسابيع قادمة ، داعبت كسي متخيلة ما جرى عددا من الليالي. حتى أتتني رسالة في أحد الأيام من رقم مجهول.
.... : " أبي أشوفك وأتفاهم معك على اللي صار بيننا تاريخ قبل ثلاث اسابيع "
أنا : " مين انت ووش قصدك باللي صار !! "
.... : " أنا اللي كنت معك في غرفتك ، وماله داعي أشرح أكثر ، شوفي يوم فاضي وبجيك "
أنا : " تعرف اني أقدر آخذ رقمك وأبلغ عليك ؟ "
.... : " الرقم ماهو باسمي أولاً ، وثانياً أعرفك ما بتسويها ، ليلة الخميس الساعه عشرة بجيك ، باي "

ليلة الخميس الساعة العاشرة ، كنت أستطيع ان أجعل ابني يبقى في المنزل ، أستطيع أن أبلغ الشرطة عنه ، أستطيع أن أخرج من المنزل.
لا أعلم لماذا اخترت أن ابقى ، أصرف ابنائي ، وأنتظر !
في الساعة العاشرة دق جرس الباب ، بدأ قلبي بالخفقان ، ماذا أفعل ، ماذا ألبس !! لقد ضاجع جسمي عارياً فهل يفيد أن أغطيه الآن !
قمت بسرعة لبست جينزاً وتي شيرت ولبست فوقهما العباءة وفتحت الباب قليلاً وأنا أتخيل مئات الوجوه التي سيكونها هذا الفتى.
وجدته واقفاً هناك ، يلبس ثوباً أبيضا واسعاً جداً كي لا يكشف عن ملامح جسده ، ولف شماغاً حول رأسه حتى لا أستطيع أن أرى إلا عينيه.
قلت له وأنا أقف خلف الباب : " ويش تبغى بعد "
.... : " ممكن أدخل ؟ " ، وقد غير صوته بوضوح فحتى لو كنت أعرفه لن أستطيع تمييز من يكون.
أنا : " لا مو ممكن قول وش عندك "
.... " أجل مصرفة أولادك وجالسة تنتظريني عشان توقفيني ع الباب ؟"
كيف له أن يعرف بأني صرفت أبنائي وانتظرته !! صمت ولم أستطع أن أرد على هذا السؤال ، وإذا به يدفع الباب قليلاً ويدخل دون أدنى اعتراض مني.
جلس على أقرب أريكة منه وجلست أنا على الأريكة المقابلة.
سمعت تنهيدة منه ثم بدأ في الكلام
.... : "مو عارف من وين أبدا ، بس ابي اقولك اني يوم ادخل البيت كنت داخله بنية طيبه وما فراسي شر ولا أي شي من اللي صار"
أنا بغضب : " ايه مره مبين اجل وش تبرر اللي سويته هاه !! "
... : " لما تقفز عليا بنت لابسة مثل اللي كنتي لابسته وتبوسني وتمصمصني وتتمني عليا هنا يكون لي عذر باللي سويته "
أنا بكل إحراج وعصبيه : " كنت أفكرك زوجي !! "
... : " ما يهمني من كنتي تفكري ، قفزتي علي وبغيتيني وأنا سويت اللي بغيتيه "

لم أتمالك نفسي وقمت متجهة نحوه أريد نزع غطاء وجهه وأنا أصرخ وأبكي بحرقة : " مين انت يا حقير يا سافل "
كان جسمه ضخماً مقارنة بجسمي وبوضوح لا أستطيع أن أواجهه جسدياً ، أمسك يداي وكتفهما وراء ظهري ، وضمني !!
... : " خلاص هدي ع بالك لا تنفعلي صار اللي صار "
أجلسني بجواره على الأريكة وبدأ يمسح على رأسي ويقبله ، وزادت القبلات حتى وصلت إلى وجهي ، فبدأ يطبع العديد من القبلات حول خداي وعيني . مد يده إلى الأنوار بحركة سريعة وأطفأها ، وعدنا للظلام ثانية
سمعت صوت شماغة يسحب ، وثوبه يخلع. ثم أحسست بقبلاته مرة أخرى ، على فمي ، أبديت القليل من المقاومة ، لا أعلم لماذا ، ربما لكي أكذب على نفسي لاحقاً وأقول أني قاومته ، كنت قد اشتهيته ثانية ، اشتهيت أن تتكرر تلك الليلة المظلمة التي تحولت فيها من ملاك طاهر إلى شيطان.
انتهى من فك أزرار عبائتي ورماها جانباً ، وقف ورمى بجسده علي بين أرجلي ، وبدأ بتقبيلي مرة أخرى ، يقبل شفتي ، ويسحب شفته لكي ألحقها وأقبلها شوقاً. سحبني إلى أريكة وحيدة ، ورماني عليها وقفز فوقي ثانية يقبلني ، أستطيع أن أشعر بقضيبه منتصبا بين أفخاذي ، لم أجرأ وأمد يدي لأداعبه ، فهذه المرة أنا أعلم تماماً أنه ليس زوجي وليس لي عذر بذلك ، ولكني أرغب بذلك بشدة.
بدأ يضغط بجسده أكثر وهو مستمر في تقبيلي ، حتى لم أستطع المقاومة فمددت يدي لقضيبه أعصره ، وكانت المفاجأة انه كان عارٍ تماماً ، لا أعرف متى فعل ذلك
كانت هذه إشارة مني بعد عشرات الإشارات أني راضية عما يحدث.
سحب جسده قليلا وجثى على ركبتيه على الأرض ، فتح أزرار الجينز الذي كنت ألبسه وسحبه عالياً ورماه هو الآخر.
ضغط بأصابعه على كسي من فوق الكلوت فخرجت تنهيدة مني أحاول أخفاءها ، كنت ألبس كلوتاً عادياً فأنا لم أكن أخطط لأن أجعله ينيكني مرة أخرى.
فتح رجلاي ووضع فمه فوق الكلوت بهدوء يشمه أولاً ، ثم يقبله ، ثم يبعده قليلاً ، ثم يتحول الهدوء إلى وحشية ، فيأكل كسي ويمصمصه ، يسحب بظري بين شفاته ويعضه ، يدخل لسانه في مهبلي ، ويلحس شفراتي بكامل لسانه ، ويضع كسي كاملاً بفمه يمصه. استمر على هذا الحال لعشر دقائق وأنا أشهق وأأن وأجذبه أكثر نحو كسي حتى أكاد أدخل وجهه كاملاً داخلي.
ثم وقف وأنا على نفس الوضع ، ساقاي مفتوحتان ، وضع زبه المنتصب على فتحة كسي المبلل بلعابه بعد أن نزع الكلوت.
لم يدخله بداخلي.
أراد تعذيبي أكثر.
قام بتحريكه فوقاً وتحتاً دون أن يدخله.
وأنا أشهق كلما يمر برأسه على فتحتة كسي.
فبدأت أأن أكثر بل كدت أبكي ، فاقترب برأسه من رأسي وقال : " وش تبغي ؟ "
فهززته وأنا أكاد أموت شوقاً : " اخللللص"
همس مرة اخرى : " قولي وش تبغي ؟ "
أعلم تماماً ماذا كان يريدني أن أقول ، وأنا لا أستطيع الاحتمال أكثر فصرخت فيه : " دخله فيني دخله في كسي نيكني خلاص مو قادره"
وإذا بي أحس بقضيبه يدخل كتلة بدفعة سريع كاملاً في كسي ، صرخت وحضنته ، وبدأ بنياكة سريعة جداً
أخذت أصرخ تحته وأحس بأنني سأصل لذروتي منذ البداية ، فبهذه الوضعية يستطيع قضيبه الوصول إلى أعماق كسي
قام بدأت أسمع اناته بوضوح ، بصوته الحقيقي ، لولا أني في حالة سكر من هذا القضيب في أعماقي لربما فكرت وميزت من يكون ، لكني لم اكن مهتمة إلا بإشباع كسي لحظتها
أصبح ينيكني بسرعة وأنا أتحرك معه فأرفع بجسدي أستقبله كلما أدخله أكثر.
بقينا على هذه الحال لدقائق ثم سحب جسده ووقف لكن قضيبه لا زال ينيك كسي
ضم ساقاي وقضيبه لا زال بين شفرات كسي كحشوة وسط شطيرة. أحسست بأني ساصل لذروتي فأمرته بالتوقف قليلاً لأني أريد أن أستمتع أكثر ، أريد أن أطيل وقت النيكة فلا أعلم إن كانت ستتكرر
قمت وقلبت نفسي فصرت بوضعية الكلبة على الأريكة وهو واقف ، فدفع قضيبه في كسي بمساعدتي مرة أخرى.
سحب شعري ، ثم أمسك بالتي شيرت ونزعه مني ، وفك صدريتي ورماها كذلك وهو لا يزال مستمراً بنياكتي.
أخذ ينيكني باحترافية وهو يقبل ظهري تارة ، ويعصر أثدائي تارة أخرى. بدأت أقاومه حتى لا أصل إلى ذروتي ، رمى بجسده علي أكثر ، احتكاك اجسادنا كان مثيراً لي أكثر مما كنت أستطيع الاحتمال. بدأت بالصراخ عالياً مع وصولي لذروتي صرخة لم أصرخها مع زوجي يوماً ، صرخة محرومة منها حتى " لا يسمعوا العيال " ، صرخة جعلته يصرخ هو فوقي أيضاً ويقذف سائله بكميات هائلة.
ارخى بجسده فوقي وهو ينفخ ، وأنا انفخ ، وقد ابتل ظهري تماماً بعرقه.
قبل ظهري ، ثم خدي ، ثم اقترب من أذني قليلاً ، وقال بعد صمت وكأنه يفكر أيقولها أم لا : " أحبك "
كدت أبكي حين سمعتها ، لأني لم أسمعها أبداً من زوجي بعد انتهائه مني ، كان يدير ظهره وينام ، أو أسوأ ، كان ينتهي ويرحل ، بعد شتمي أحياناً ومناداتي بـ " قحبه " أو " شرموطه " وهو يضحك خارجاً
سحب علبة المناديل ووضعها على كسي وهو يسحب قضيبه. ذهب إلى دورة المياه وهو يحمل ملابسه .
خرج بعد أن انتهى من تغطية كامل جسده ووجهه إلا عينيه . كنت قد أشغلت الأنوار مرة أخرى
أتى لي وقبلني من خلف غطاءه ، ضمني ، وودعني ، ورحل ، وأنا غارقة في صمتي.




هنا ينتهي الجزء الثالث
الجزء الرابع بعنوان ، فات الأوان يا عصام

مر أسبوعان مذ قضيت آخر ليلة مشؤومة مع ذلك الفتى ، أسميها مشؤومة لأن شهوتي غلبت عقلي في تلك الليلة ، وكلاهما لا يجتمعان.
سلمت نفسي له تسليماً ، نطقت كمومسات البورنو "نيكني" !! لشخص لا أعرف حتى ملامح وجهه.
اشتقت للجنس معه ، لكني أعض أصابعي ندماً كلما تذكرت عجزي أمام شبق أنوثتي ، وطغيان فحولته. تباً لي وتباً لك يا فتى الظلام.
اليوم الأربعاء ، وغدا الخميس سيكون البيت فارغاً كالعادة.
سأكون لوحدي ، لم يأتِ الخميس بعد وشيطاني يخبرني بأنها ليلة مناسبة لأضاجع ذلك الفتى ، لأسلمه ما بين فخذاي بلا ثمن ، ودون أن أعرف من هو ، وكيف وصل لي , كيف حطم خجلي وعفتي !
وكأن الشياطين اتفقت في تلك الليلة ، فأرسل لي رسالة يقول فيها : "مرحبا حبيبتي ، بكره على الساعه عشرة بجيك ، أوكيه؟"
لا زال السؤال يحيرني كيف يعرف بأن الجو سيكون مهيئاً في ذلك الوقت ، ولكن ما أثار غضبي هو كيف يخاطبني بلهجة الواثق من أني سأكون موافقة.
جمعت غضبي وبعضاً من شرفي ، إن تبقى بي شرف ، وأرسلت له رسالة تحمل كل معاني الغضب : "من قال لك اني شرموطة عند أبوك؟"
أرسلت الرسالة ، نظرت لها لثوانٍ ، ثم بدأت دموعي في السقوط ، هل أنا حقاً شرموطة وأستحق أن أعامل بهذه المعاملة ؟ لست إلا أنثى ، احتاجت لرجل ، وجدته ، ورمت جسدها على جسده.
لست رخيصة هكذا ، ولست سهلة كما بدى في تلك الليلتين.
أنا نور ، جميلة ممشوقة ، عربية خليجية ، محافظة ملتزمة ، زوجة وأم ، تربيت في أكثر القرى تقيداً بالأعراف والتقاليد.
أنا نور ، أكثر حرمية من كل نساء الأرض ، أعاملُ كمومس !
انتظرت منه رداً ، وبعد مرور ساعتين عرفت أنه لن يرد ، خفت قليلاً من انتقامه ، ندمت بعض الشيء على تسرعي ، وربما تمنيت أن يأتي ولا يبالي بالرسالة.
أنا لست مومساً ، لن أخبركَ بأني أريدك أن تضاجعني ! ولكن إن طلبتني ، فحتماً لن أرفض ، وسأكون سعيدة جداً.
بسبب سفر زوجة عصام الثانية قبل أسبوع لتزور أختها في إحدى المدن البعيدة ، لم أستغرب من اتصاله بي ليخبرني بأنه سيقضي هذا الاسبوع في المنزل معنا ، فعائلتي واجب ثانوي بالنسبة له ، يزورنا فقط حين يكون متفرغاً.
أخبر ابني وليد وابنتي رانيا بأنه سيأخذهم ليلة غد لمدينة الملاهي ، ولأني "كبيرة" و "مالي لزمة" على حد قولة فلست ذاهبة معهم.
أجزم بأنه لا يريد أخذي لكي ينظر إلى أجساد الفتيات هناك كما يشاء دون الخوف مني ، وكأن للغيرة مكان بقلبي بعد كل هذه السنين!
اليوم الخميس ، الساعه الثانية عشرة بعد منتصف الليل ، لم يأتِ ذلك الفتى ، وظللت أقلب قنوات التلفزيون وأنا منشغلة في التفكير فيه ، هل انتهى أمره ؟ أهذه نهاية قصة شرموطة مع فتى مجهول؟
دخل زوجي وأبنائي يضحكون ويروون ما حصل ليقاطعو ذلك التفكير ، ذهبت لغرفة النوم حتى أحضر بيجاما لعصام كما تعودت ، دخل خلفي ، أغلق الباب ، ظلام ، وخطوات في الغرفة ، صوت أنفاسي وأنفاسه ، دق قلبي لثواني وأنا أتخيل أن فتى الظلام (//******/mtnakaa/showthread.php?t=77746) هو من يمشي خلفي.
ألصق جسده بجسدي من الخلف ، مد يديه لثدياي وعصرهما ، وأنزل ثوبي الأزرق الذي اشتريته خصيصاً للمنزل، لم يكن فيه أي نوع من الإغراء ، فقط ثوب تقليدي فضفاض يخبر الناظر بأني لم أعد أمارس الجنس ، بأني لا أملك زوجاً ولا خليلاً.
هذه المره ، أشم رائحته النتنه المعتاده رغم أنه وضع القليل من العطر ، أستطيع أن أحس بكرشه في ظهري ، وهمهمته وتمتمته كالمعتوه ، هو عصام بلا شك.
رماني عارية على السرير وقفز فوقي ، فتح ساقاي لأقصاها ، عصر مؤخرتي ، وأدخل قضيبه في كسي دفعة واحده ، فصرخت ألماً وأنا اقول له "شوي شوي". لم يأخذ كسي الوقت الكافي ليتبلل ويصنع طريقاً سهلاً لزجا لقضيبه ، ولكنه كعادته بهمجيته ووحشيته أخذ يضاجعني دون أدنى عاطفة.
هنا بدأت المقارنة بين عصام وبين ذاك الفتى ، هنا أحسست بحرماني الشديد ، هنا اشتد كرهي لهذه المضاجعة الحيوانية ، وبغضي لاستخدامه لي كأداه لتفريغ ما امتلأ في خصيتيه من النظر لأجساد الفتيات.
ظللت كالميتة على السرير أنتظر انتهاءه لأعود إلى الحياه. على غير عادتي ، كنت أنتظر هذه الليالي بشوق رغم أنها لا تساوي دقيقة من مضاجعتي لذاك الفتى ، كنت أصرخ وأقبل وأأن وأقول كل كلمات الحب وأخبره كذباً كم هو فحل وكم أني لا أستغني عن قضيبه.
كل ذاك انتهى بالمقارنة ، ولكن ، لا أعلم لماذا لم ينتهي عصام ، لقد تجاوزت المضاجعة سبع دقائق تقريباً.
توقف قليلاً وقضيبه لا زال بالداخل وجسده فوق جسدي ثم قال : "وش فيك؟"
فاجأني بالسؤال ، ولم يكن لدي إجابه فقلت : "ما فيني شي كمل"
صمت قليلاً ، ثم أكمل المضاجعة أعنف من ذي قبل ، فأصبحت كل تضاريسي تهتز من تلك المضاجعة ، أثدائي تدور بشكل حلقات فوق جسدي ، مؤخرتي تهتز مع كل ارتطام ومع كل دخول لقضيبه في كسي مرة أخرى ، عرقه المختلط بعرقي يسيل على أطراف جسدي.