: اوعى كده يا سافل، انت عايز تنكنى ولا ايه؟!!
قالتها بدلال ومياعة وهى تقرصه من قضيبه المرتخى،
: انتى حلوة قوى يا ست
: طب اوعى ايدك، انا أفضيلك زبك بس من غير نيك يا مجرم
قالتها وهى تنهض وتعدل ملابسها وهو يعتدل أمامها ومازال قضيبه عارياً،
: هو انت على طول كده بتجيب بسرعة
نظر للأرض بخجل وهو يتحدث بصوت خافت ويده تعيد قضيبه داخل اللباس،
: ما خبرش بقى يا ست
كست الدهشة وجهها وهى تتحرك خارج الحجرة وتشير له بالا يصدر صوت،
فى حجرتها نامت على بطنها وهى تفكر فيما يحدث،
مازالت تجد متعة فى تصرفاتها مع برعى برغم كل شئ،
لن تسمح لنفسها بعلاقة مع شخص سوى طبيعى يستغلها وينفضح أمرها وتضيع حياتها،
برعى رجل مثل أى رجل له قضيب وله حجرة مغلقة ببيتها، لن تجد أفضل من ذلك،
مئات الرجال يتمنون وصالها ولكن العاقبة لن تكون حميدة،
الجناينى الغلبان الساذج لن يطمع ولن يوجهه عقله لإبتزازها وإستغلالها،
هى بالنسبة له وجبة شهية مجانية كتلك الوجبات التى تمن عليه بها من وقت لأخر،
سيظل حاجز أنها صاحبة الدار وزوجة ولى نعمته،
حاجز حماية لها وأمان لا ينتهى ولا يوقع بها فى مشاكل لا تُحل،
فى اليوم التالى جرت الأمور بإعتياد طبيعى حتى نزلت إلى الحديقة بعد منتصف النهار بالشورت الواسع والتيشرت الرياضى تجلس تتابع ريكس وعروسته الجديدة،
برعى يجلس بعيداً بجلبابه وسيجارته البيضاء،
لا يرفع بصره عنها كأنه ينتظر منها أن تطلب منه شئ،
ريكس لم يعد يشعر بوجودها ولا يحتاج للعق ساقها العارى، وجد ضالته وأصبح له نتاية يلعب معها،
ريكس ينقض على كلبته ويركب عليها ويبدأ المشهد المثير لها،
تمد يدها داخل الشورت تفرك كسها وهى تركز بصرها عليهم حتى أنها نسيت وجود برعى ولم تشعر به وهو يقترب منها ويقف بجوارها تماماً،
وضع كفه على كتفها لتنتفض وتنظر إليه ويدها كما هى تفرك كسها،
: اهو حضرتك إطمنتى اهو من ريكس، ماعدش يهوب منك
: طول ما هى معاه هاينيك ويرتاح
نقل بصره من عيناها لموضع يدها وهو يتحدث بتردد وخوف،
: انتى اللى شكلك تعبانة يا مدام
: اصله بينيك حلو قوى ابن الوسخة وشكله بيهيجنى
لم يجد غضاضة بعد أن تلفت حوله أن يمد يده ويحركها فوق ظهرها ببطء وتردد،
: انتى جربتيه وعارفه
: انت اللى سبته ينكنى يا مجرم
قالتها وهى تنتفض وتأتى بشهوتها وهى تأن وتقوم مفزوعة خشية أن يراهم أحد من داخل البيت،
قبل أن تبتعد أوقفها صوته وهو يتحدث بتلعثم،
: أريح نفسي تانى النهاردة يا مدام؟
فهمت ما يريد لتبتسم بعهر وهى تجيب بصوت أقرب للهمس
: لو البيه ما جاش هاجيلك
فى الليل وقفت تتزين وتضع المساحيق والعطور وتنتقى أحد قمصانها المثيرة وتخبئ جسدها بروب ثقيل وتتوجه إلى حجرته،
إتخذت قرارها بأن يتذوق قضيب برعى كسها وتصبح نتايته هذه الليلة،
كأنه كان ينتظرها وجدته فقط بلباسه الأبيض فى حجرته عندما طرقت بابه،
بمجرد أن دخلت أغلق الباب عليهم وهو يتطلع إليه مبهوراً بزينتها،
: يا دين النبى على الحلاة
: بتعاكس ستك يا سافل
: اصل حلاوتك زايدة قوى يا ست
مدت يدها تحرك أطراف أصابعها فوق صدره العارى،
: وانت قاعد عريان كده ليه بقى يا سي برعى
: حران قوى قوى يا ست
: وانا كمان حرانة قوووووووووووى
قالتها وهى تخلع الروب وترجع للوراء تستعرض جسدها الشبه عارى أمامه،
الجسد الأبيض الشديد الأنوثة بالصدر المرتفع المشدود والبطن الممشوق،
كتلة بركانية من الأنوثة والجمال،
قضيبه أصبح فى أقصى درجات إنتصابه ويدفع لباسه بإستماتة للخروج،
نظرت لقضيبه وإقتربت تقبض عليه بيدها من فوق لباسه،
: يا نهارى، ده انت لسه تعبان قوى
: قوى قوى يا ست، زبى قايد نار
ضحكت بمياعة وهى تضرب قضيبه بيدها بدلال،
: يا سافل
مد يده يمسك صدرها بغشم وهى تتراجع بدلال ودلعن
: اوعى سيب بزى يا مجرم
: يا خرابى على علوقيت يا ست
ضحكت وهى تعض على شفتها من وقع جملته،
: انا علقة يا مجرم؟!... هاقول للبيه انك بتقولى يا علقة
: اصلى مش مصدق نفسي خالص يا ست، عمرى ما كنت أفكرك كده
وضعت يدها فى وسطها وهى تلف حول نفسها وتعطيه رؤية خاصة لمؤخرتها الشهية خلف قماش القميص الشفاف،
: كده اللى هو ايه؟!
: استحى أقولك يا ست
: قول يا مجرم ما أنا عارفة انك سافل
: علقة وهايجة قوى
مدت يدها تفرك حلمة صدرها وهى تعض وتلعق شفتها وشهوتها تضاعف بسرعة البرق،
: وايه كمان؟
فطن أنها تريد سماع كلامه الأبيح فتجرأ وهو يعود لفرك صدرها النافر بحلماته المنتصبة،
: ولبوة
وضعت كفها فوق يده التى تصول وتجول فوق نهدها بوقاحة وشبق،
: اااااااااااح... وايه كمان
: وشرموطة قوووووووووووووووى
: ااااااااح.... انت اللى خلتنى شرموطة والكلب ينكنى وتجيب لبنك على وشي
تأكدت كل ظنونه وإنتهت كل شكوكه دفعة واحدة،
قالتها بدلال ومياعة وهى تقرصه من قضيبه المرتخى،
: انتى حلوة قوى يا ست
: طب اوعى ايدك، انا أفضيلك زبك بس من غير نيك يا مجرم
قالتها وهى تنهض وتعدل ملابسها وهو يعتدل أمامها ومازال قضيبه عارياً،
: هو انت على طول كده بتجيب بسرعة
نظر للأرض بخجل وهو يتحدث بصوت خافت ويده تعيد قضيبه داخل اللباس،
: ما خبرش بقى يا ست
كست الدهشة وجهها وهى تتحرك خارج الحجرة وتشير له بالا يصدر صوت،
فى حجرتها نامت على بطنها وهى تفكر فيما يحدث،
مازالت تجد متعة فى تصرفاتها مع برعى برغم كل شئ،
لن تسمح لنفسها بعلاقة مع شخص سوى طبيعى يستغلها وينفضح أمرها وتضيع حياتها،
برعى رجل مثل أى رجل له قضيب وله حجرة مغلقة ببيتها، لن تجد أفضل من ذلك،
مئات الرجال يتمنون وصالها ولكن العاقبة لن تكون حميدة،
الجناينى الغلبان الساذج لن يطمع ولن يوجهه عقله لإبتزازها وإستغلالها،
هى بالنسبة له وجبة شهية مجانية كتلك الوجبات التى تمن عليه بها من وقت لأخر،
سيظل حاجز أنها صاحبة الدار وزوجة ولى نعمته،
حاجز حماية لها وأمان لا ينتهى ولا يوقع بها فى مشاكل لا تُحل،
فى اليوم التالى جرت الأمور بإعتياد طبيعى حتى نزلت إلى الحديقة بعد منتصف النهار بالشورت الواسع والتيشرت الرياضى تجلس تتابع ريكس وعروسته الجديدة،
برعى يجلس بعيداً بجلبابه وسيجارته البيضاء،
لا يرفع بصره عنها كأنه ينتظر منها أن تطلب منه شئ،
ريكس لم يعد يشعر بوجودها ولا يحتاج للعق ساقها العارى، وجد ضالته وأصبح له نتاية يلعب معها،
ريكس ينقض على كلبته ويركب عليها ويبدأ المشهد المثير لها،
تمد يدها داخل الشورت تفرك كسها وهى تركز بصرها عليهم حتى أنها نسيت وجود برعى ولم تشعر به وهو يقترب منها ويقف بجوارها تماماً،
وضع كفه على كتفها لتنتفض وتنظر إليه ويدها كما هى تفرك كسها،
: اهو حضرتك إطمنتى اهو من ريكس، ماعدش يهوب منك
: طول ما هى معاه هاينيك ويرتاح
نقل بصره من عيناها لموضع يدها وهو يتحدث بتردد وخوف،
: انتى اللى شكلك تعبانة يا مدام
: اصله بينيك حلو قوى ابن الوسخة وشكله بيهيجنى
لم يجد غضاضة بعد أن تلفت حوله أن يمد يده ويحركها فوق ظهرها ببطء وتردد،
: انتى جربتيه وعارفه
: انت اللى سبته ينكنى يا مجرم
قالتها وهى تنتفض وتأتى بشهوتها وهى تأن وتقوم مفزوعة خشية أن يراهم أحد من داخل البيت،
قبل أن تبتعد أوقفها صوته وهو يتحدث بتلعثم،
: أريح نفسي تانى النهاردة يا مدام؟
فهمت ما يريد لتبتسم بعهر وهى تجيب بصوت أقرب للهمس
: لو البيه ما جاش هاجيلك
فى الليل وقفت تتزين وتضع المساحيق والعطور وتنتقى أحد قمصانها المثيرة وتخبئ جسدها بروب ثقيل وتتوجه إلى حجرته،
إتخذت قرارها بأن يتذوق قضيب برعى كسها وتصبح نتايته هذه الليلة،
كأنه كان ينتظرها وجدته فقط بلباسه الأبيض فى حجرته عندما طرقت بابه،
بمجرد أن دخلت أغلق الباب عليهم وهو يتطلع إليه مبهوراً بزينتها،
: يا دين النبى على الحلاة
: بتعاكس ستك يا سافل
: اصل حلاوتك زايدة قوى يا ست
مدت يدها تحرك أطراف أصابعها فوق صدره العارى،
: وانت قاعد عريان كده ليه بقى يا سي برعى
: حران قوى قوى يا ست
: وانا كمان حرانة قوووووووووووى
قالتها وهى تخلع الروب وترجع للوراء تستعرض جسدها الشبه عارى أمامه،
الجسد الأبيض الشديد الأنوثة بالصدر المرتفع المشدود والبطن الممشوق،
كتلة بركانية من الأنوثة والجمال،
قضيبه أصبح فى أقصى درجات إنتصابه ويدفع لباسه بإستماتة للخروج،
نظرت لقضيبه وإقتربت تقبض عليه بيدها من فوق لباسه،
: يا نهارى، ده انت لسه تعبان قوى
: قوى قوى يا ست، زبى قايد نار
ضحكت بمياعة وهى تضرب قضيبه بيدها بدلال،
: يا سافل
مد يده يمسك صدرها بغشم وهى تتراجع بدلال ودلعن
: اوعى سيب بزى يا مجرم
: يا خرابى على علوقيت يا ست
ضحكت وهى تعض على شفتها من وقع جملته،
: انا علقة يا مجرم؟!... هاقول للبيه انك بتقولى يا علقة
: اصلى مش مصدق نفسي خالص يا ست، عمرى ما كنت أفكرك كده
وضعت يدها فى وسطها وهى تلف حول نفسها وتعطيه رؤية خاصة لمؤخرتها الشهية خلف قماش القميص الشفاف،
: كده اللى هو ايه؟!
: استحى أقولك يا ست
: قول يا مجرم ما أنا عارفة انك سافل
: علقة وهايجة قوى
مدت يدها تفرك حلمة صدرها وهى تعض وتلعق شفتها وشهوتها تضاعف بسرعة البرق،
: وايه كمان؟
فطن أنها تريد سماع كلامه الأبيح فتجرأ وهو يعود لفرك صدرها النافر بحلماته المنتصبة،
: ولبوة
وضعت كفها فوق يده التى تصول وتجول فوق نهدها بوقاحة وشبق،
: اااااااااااح... وايه كمان
: وشرموطة قوووووووووووووووى
: ااااااااح.... انت اللى خلتنى شرموطة والكلب ينكنى وتجيب لبنك على وشي
تأكدت كل ظنونه وإنتهت كل شكوكه دفعة واحدة،
صاحبة الدار إمرأة ساخنة ساقطة تعرض عليه نفسها بكل سهولة،
طالما حلم بها وتمناها ولكنه لم يتصور لحظة إمكانية الحدوث، ظلت لسنوات عمله عندهم الست الفاتنة التى يشتهيها ولا يجرؤ على النظر أو الإقتراب،
أخيراً هى بين يديه شبه عارية بلا اى حواجز أو مخاوف،
إنقض عليها يضمها إليه ويطبق بفمه على فمها يرتشف من رحيقها ويغيبان فى قبلة طويلة ساخنة ويده لا تترك نقطة بلا تحسيس وإكتشاف،
يدها تحرك لباسه لأسفل وينطلق قضيبه يغزو لحم بطنها،
لم تعرف كم دقيقة مرت قبل أن تشعر بلبنه الدافئ ينطلق ويغرق بطنها ويسيل عليها،
أصابها الغضب والجنون وهى مصدومة من سرعة قذفه دون حتى أن تخلع قميصها أو يلامس قضيبه لحمها بشكل مباشر،
بمجرد ان أنزل لبنه إرتخى جسده ورجع للوراء يجلس على حافة فراشه يلتقط أنفاسه،
هيستريا ضربت فى راسها جعلتها تجثو بين قدميه تقبض على قضيبه وهى تتحدث بإستعطاف بالغ وإنكسار،
: يا برعى بتجيب بسرعة كده ليه، عايزة ارتاح... انا تعبانة قوى
هوى بظهره للخلف صامتاً وهو يتمتم بكلام غير واضح،
انقضت علي قضيبه تفركه وتضعه بفمها تلعقه وتمصه وهى تترجاهكأنها تبكى،
: يا برعى قوم ابوس ايدك نكنى
: اخد نفسي بس يا ست
نزعت القميص عن صدرها وهى تحرك نهديها أمامه بعد أن صعدت فوقه،
: شوف بزازى حلوة ازاى شوف... شوف
قوم بقى نيك العلقة
فى محاولة لإرضائها مد يده يفرك نهديها العاريين
هجمت على صدره تقبله وتفرك حلماته وتقبل وجهه ثم عادت لقضيبه تلعقه بإستماته كى يعود للإنتصاب،
إعتدل على معصميه يشاهدها وهى بين ساقيه وقضيبه بفمها ومنظرها أثار شهوته من جديد،
حتى الأحلام سقفها أقل مما يحدث امام عينيه،
جذبها من يدها يوقفها وهو يشير لها لخلع القميص تماماً،
وقفت أمامه كقطة وديعة وليست كسيدته التى يخشاها ويبحث عن رضاها
طالما حلم بها وتمناها ولكنه لم يتصور لحظة إمكانية الحدوث، ظلت لسنوات عمله عندهم الست الفاتنة التى يشتهيها ولا يجرؤ على النظر أو الإقتراب،
أخيراً هى بين يديه شبه عارية بلا اى حواجز أو مخاوف،
إنقض عليها يضمها إليه ويطبق بفمه على فمها يرتشف من رحيقها ويغيبان فى قبلة طويلة ساخنة ويده لا تترك نقطة بلا تحسيس وإكتشاف،
يدها تحرك لباسه لأسفل وينطلق قضيبه يغزو لحم بطنها،
لم تعرف كم دقيقة مرت قبل أن تشعر بلبنه الدافئ ينطلق ويغرق بطنها ويسيل عليها،
أصابها الغضب والجنون وهى مصدومة من سرعة قذفه دون حتى أن تخلع قميصها أو يلامس قضيبه لحمها بشكل مباشر،
بمجرد ان أنزل لبنه إرتخى جسده ورجع للوراء يجلس على حافة فراشه يلتقط أنفاسه،
هيستريا ضربت فى راسها جعلتها تجثو بين قدميه تقبض على قضيبه وهى تتحدث بإستعطاف بالغ وإنكسار،
: يا برعى بتجيب بسرعة كده ليه، عايزة ارتاح... انا تعبانة قوى
هوى بظهره للخلف صامتاً وهو يتمتم بكلام غير واضح،
انقضت علي قضيبه تفركه وتضعه بفمها تلعقه وتمصه وهى تترجاهكأنها تبكى،
: يا برعى قوم ابوس ايدك نكنى
: اخد نفسي بس يا ست
نزعت القميص عن صدرها وهى تحرك نهديها أمامه بعد أن صعدت فوقه،
: شوف بزازى حلوة ازاى شوف... شوف
قوم بقى نيك العلقة
فى محاولة لإرضائها مد يده يفرك نهديها العاريين
هجمت على صدره تقبله وتفرك حلماته وتقبل وجهه ثم عادت لقضيبه تلعقه بإستماته كى يعود للإنتصاب،
إعتدل على معصميه يشاهدها وهى بين ساقيه وقضيبه بفمها ومنظرها أثار شهوته من جديد،
حتى الأحلام سقفها أقل مما يحدث امام عينيه،
جذبها من يدها يوقفها وهو يشير لها لخلع القميص تماماً،
وقفت أمامه كقطة وديعة وليست كسيدته التى يخشاها ويبحث عن رضاها
ويبحث عن رضائها،
أصبحت عارية تماماً ويديها تتحسس جسدها وتفرك كسها وهى تغنج بعهر لإمتاعه،
امسك بقضيبه يدلكه ليحفزه على الإنتصاب وهو يشير لها براسه،
: لفى يا علقة
أدارت جسدها مطيعة وهى تهز مؤخرتها وتستعرضها له ورأسها ملفوف للخلف تنتظر رد فعله ومدى رضائه عليها،
اعتدل فى جلسته وهو يتحسس مؤخرتها ويدلكها ثم يصفعها صفعة متوسطة وهى تصيح بشبق،
: ااااااااااااااح
: هزى يا شرموطة يا بتاعة الكلاب
: اهو... اهو... طيزى حلوة ؟!
: حلوة قوى يا مرة يا علقة، له حق الكلب ينط عليكى
: وانت مش عايز تنط عليا يا برعى
: كنتى مخبية الشرمطة دى كلها فين؟
: انا شرموطتك اهو
: انا مش هاحلك من هنا ورايح يا لبوة يا هايجة
قالها بغل خادم تجرأ على سيدته ووجد فرصة تعويض ضعف نفسه أكثر من شهوته لإمرأة فاتنة عارية أمامه تترجاه أن يلتهم لحمها،
دفعها على وجهها فوق فراشه وهجم بجسده عليها وقضيبه يخترق لحم مؤخرتها الممتلئة ويعبر كسها بلا تمهيد،
: اااااااااااااااااااح .... نيك يا برعى نيك قوى
: اتناكى يا علقة
دقيقة من الإيلاج وهو لا يكف عن صفع مؤخرتها بعنف وقذف لبنه بداخل كسها وهى تصرخ من الرغبة وحمى الشهوة
: جبت بسرعة برضه يا وسخ
: خدى يا لبوة وإشبعى
: ريكس برقبتك يا وسخ
: آاااااااااااااااااااه
صدمة كبيرة من سرعة قذفه جعلتها تنهض وهى تندب حظها وتقوم ولم تنل ما يريح شهوتها وتغطى جسدها بالروب بدون القميص وتغادر متعجلة ولبنه يسيل على فخذها،
فى غرفتها عادت لفرك كسها بيدها ووضع الخيارة بداخله وهى تبحث عن إخماد شهوتها التى أشعلها برعى ولم يطفئها،
برعى مِلك يدها يفعل ما تريده منه واكثر لكنه لم يصل حتى لفائدة الخيارة،
كانت تظنه فحل عنتيل ستجد بين ذراعيه ما تبتغى وتتمنى،
به كل ما تريد لكنه لا يصمد أكثر من دقيقة وينتهى، ريكس يمارس مع عروسته وقت أطول من ذلك بكثير،
كانت تظن فى البداية ان سرعة شهوته بسبب الدهشة وعدم التصديق، لكنها الليلة تأكدت بشكل نهائى وتام انه صاحب علة وسرعة قذفه لا شك فيها،
قد يأتى بشهوته سريعاً فى المرة الأولى أما الثانية كان من المفترض أن يتأخر مهما كانت الأسباب،
برعى بهذا الشكل لن يُرضى مساعيها على الإطلاق، قد تجد فيما يحدث بينهم تعويض وسلوى وبعض المتعة المفقودة،
لكنها ستظل متعة منقوصة وطريق غير مكتمل،
إضطراب كبير وإرتباك عارم شعر به برعى عند حضور البيه فى اليوم التالى، بداخله شئ يفزعه بسبب ما يحدث بينه وبين صاحبة البيت،
دائماً شعورنا بالجُرم والخطيئة، يظهر على ملامحنا وفى تصرفاتنا،
هدى مختفية طوال النهار فى ظل وجود زوجها،
مع حلول الليل كان برعى يجلس متشوقاً يتمنى حدوث المعجزة وحضور هدى، إعتاد ****و معها وإتيان شهوته برعايتها،
طرقات فوق باب حجرته جعلته ينتفض ودقات قلبه تتسارع ويظنها قد جازفت واتت إليه برغم وجود البيه،
فتح الباب ليجد البيه أمامه بنفسه،
إرتباك شديد وشعور بالفزع ومع ذلك تمالك نفسه قدر المستطاع وهو يتحدث بتوتر،
: أامر يا سعادة البيه
: بكرة تروح المزرعة مع الهانم وتنقى عجل محترم وتحمله على عربية ولما ترجعوا توديه على العنوان ده
تناول منه ورقة مطوية وهو يصيح بفرحة الإطمئنان،
: من عينى يا سعادة البيه
وقف يرمقه وهو يركب سيارته ويغادر مرة أخرى بعد عدة ساعات قضاها فى الفيلا،
تحرك حتى وصل أسفل شرفة هدى ينظر إليها ويأمل أن تطل عليه،
بينما رأسه معلق لأعلى وجدها تأتى من خلفه تطرق فوق كتفه وهى تضحك بدلال،
: بتدور على ايه يا مجرم؟
: بدور ع القمر الملعلط
ضحكت بقوة أكبر وهى تجذبه خلفها إلى حجرته وهى ترتدى الروب الثقيل،
: بقيت تقول كلام حلو كمان؟!!!
: حلاوتك تنطق الحجر يا ستى
فى حجرته جلست بين ساقيه وكأنه أصبح مكانها الطبيعى وهى ترتدى قميص ساخن يضاعف جمال جسدها،
تلعق قضيبه المنتصب بلسانها مرة بعد مرة بهدوء وبطء وهى تتحدث بصوت مفعم بالميوعة ةالغنج والدلع المثير فى طريقة النطق،
: يا برعى عايزة أتناك واشبع
: هانيكك وكل يوم هانيكك
ضربته على قضيبه بدلع وهى تمد شفتها السفلية بشكل طفولى،
: انت بتجيب بسرعة قوى يا وحش
لم يرد عليها وإكتفى بأن جذب راسها نحوه ليدخل قضيبه فى فمها وينزل لبنه وهو يتشنج،
إبتلعت لبنه كله بتلذذ غريب وهى تراعى ألا يضيع عليها نقطة واحدة منه،
إعتاد لعق ومص قضيب زوجها لكن يبقى لبن برعى أول لبن تتذوقه بحياتها،
أدمنت طعمه ورائحته وأصبحت تنظر جرعتها بشوق،
لم تغضب هذه المرة من سرعة قذف فقد فهمت وإعتادت وتهيئت لذلك،
أصبح ****و معه والتعرية أمامه ولمساته فوق جسدها وقبلاته وتدليكه وفركه يكفيها منه،
لن يقدم أكثر من ذلك فى ظل عجزه عن التحكم بسعرة إنزاله،
برعى غريب ومحير، قضيبه ينتصب بسرعة وينتهى أيضا بسرعة أكبر،
أصبحت عارية تماماً ويديها تتحسس جسدها وتفرك كسها وهى تغنج بعهر لإمتاعه،
امسك بقضيبه يدلكه ليحفزه على الإنتصاب وهو يشير لها براسه،
: لفى يا علقة
أدارت جسدها مطيعة وهى تهز مؤخرتها وتستعرضها له ورأسها ملفوف للخلف تنتظر رد فعله ومدى رضائه عليها،
اعتدل فى جلسته وهو يتحسس مؤخرتها ويدلكها ثم يصفعها صفعة متوسطة وهى تصيح بشبق،
: ااااااااااااااح
: هزى يا شرموطة يا بتاعة الكلاب
: اهو... اهو... طيزى حلوة ؟!
: حلوة قوى يا مرة يا علقة، له حق الكلب ينط عليكى
: وانت مش عايز تنط عليا يا برعى
: كنتى مخبية الشرمطة دى كلها فين؟
: انا شرموطتك اهو
: انا مش هاحلك من هنا ورايح يا لبوة يا هايجة
قالها بغل خادم تجرأ على سيدته ووجد فرصة تعويض ضعف نفسه أكثر من شهوته لإمرأة فاتنة عارية أمامه تترجاه أن يلتهم لحمها،
دفعها على وجهها فوق فراشه وهجم بجسده عليها وقضيبه يخترق لحم مؤخرتها الممتلئة ويعبر كسها بلا تمهيد،
: اااااااااااااااااااح .... نيك يا برعى نيك قوى
: اتناكى يا علقة
دقيقة من الإيلاج وهو لا يكف عن صفع مؤخرتها بعنف وقذف لبنه بداخل كسها وهى تصرخ من الرغبة وحمى الشهوة
: جبت بسرعة برضه يا وسخ
: خدى يا لبوة وإشبعى
: ريكس برقبتك يا وسخ
: آاااااااااااااااااااه
صدمة كبيرة من سرعة قذفه جعلتها تنهض وهى تندب حظها وتقوم ولم تنل ما يريح شهوتها وتغطى جسدها بالروب بدون القميص وتغادر متعجلة ولبنه يسيل على فخذها،
فى غرفتها عادت لفرك كسها بيدها ووضع الخيارة بداخله وهى تبحث عن إخماد شهوتها التى أشعلها برعى ولم يطفئها،
برعى مِلك يدها يفعل ما تريده منه واكثر لكنه لم يصل حتى لفائدة الخيارة،
كانت تظنه فحل عنتيل ستجد بين ذراعيه ما تبتغى وتتمنى،
به كل ما تريد لكنه لا يصمد أكثر من دقيقة وينتهى، ريكس يمارس مع عروسته وقت أطول من ذلك بكثير،
كانت تظن فى البداية ان سرعة شهوته بسبب الدهشة وعدم التصديق، لكنها الليلة تأكدت بشكل نهائى وتام انه صاحب علة وسرعة قذفه لا شك فيها،
قد يأتى بشهوته سريعاً فى المرة الأولى أما الثانية كان من المفترض أن يتأخر مهما كانت الأسباب،
برعى بهذا الشكل لن يُرضى مساعيها على الإطلاق، قد تجد فيما يحدث بينهم تعويض وسلوى وبعض المتعة المفقودة،
لكنها ستظل متعة منقوصة وطريق غير مكتمل،
إضطراب كبير وإرتباك عارم شعر به برعى عند حضور البيه فى اليوم التالى، بداخله شئ يفزعه بسبب ما يحدث بينه وبين صاحبة البيت،
دائماً شعورنا بالجُرم والخطيئة، يظهر على ملامحنا وفى تصرفاتنا،
هدى مختفية طوال النهار فى ظل وجود زوجها،
مع حلول الليل كان برعى يجلس متشوقاً يتمنى حدوث المعجزة وحضور هدى، إعتاد ****و معها وإتيان شهوته برعايتها،
طرقات فوق باب حجرته جعلته ينتفض ودقات قلبه تتسارع ويظنها قد جازفت واتت إليه برغم وجود البيه،
فتح الباب ليجد البيه أمامه بنفسه،
إرتباك شديد وشعور بالفزع ومع ذلك تمالك نفسه قدر المستطاع وهو يتحدث بتوتر،
: أامر يا سعادة البيه
: بكرة تروح المزرعة مع الهانم وتنقى عجل محترم وتحمله على عربية ولما ترجعوا توديه على العنوان ده
تناول منه ورقة مطوية وهو يصيح بفرحة الإطمئنان،
: من عينى يا سعادة البيه
وقف يرمقه وهو يركب سيارته ويغادر مرة أخرى بعد عدة ساعات قضاها فى الفيلا،
تحرك حتى وصل أسفل شرفة هدى ينظر إليها ويأمل أن تطل عليه،
بينما رأسه معلق لأعلى وجدها تأتى من خلفه تطرق فوق كتفه وهى تضحك بدلال،
: بتدور على ايه يا مجرم؟
: بدور ع القمر الملعلط
ضحكت بقوة أكبر وهى تجذبه خلفها إلى حجرته وهى ترتدى الروب الثقيل،
: بقيت تقول كلام حلو كمان؟!!!
: حلاوتك تنطق الحجر يا ستى
فى حجرته جلست بين ساقيه وكأنه أصبح مكانها الطبيعى وهى ترتدى قميص ساخن يضاعف جمال جسدها،
تلعق قضيبه المنتصب بلسانها مرة بعد مرة بهدوء وبطء وهى تتحدث بصوت مفعم بالميوعة ةالغنج والدلع المثير فى طريقة النطق،
: يا برعى عايزة أتناك واشبع
: هانيكك وكل يوم هانيكك
ضربته على قضيبه بدلع وهى تمد شفتها السفلية بشكل طفولى،
: انت بتجيب بسرعة قوى يا وحش
لم يرد عليها وإكتفى بأن جذب راسها نحوه ليدخل قضيبه فى فمها وينزل لبنه وهو يتشنج،
إبتلعت لبنه كله بتلذذ غريب وهى تراعى ألا يضيع عليها نقطة واحدة منه،
إعتاد لعق ومص قضيب زوجها لكن يبقى لبن برعى أول لبن تتذوقه بحياتها،
أدمنت طعمه ورائحته وأصبحت تنظر جرعتها بشوق،
لم تغضب هذه المرة من سرعة قذف فقد فهمت وإعتادت وتهيئت لذلك،
أصبح ****و معه والتعرية أمامه ولمساته فوق جسدها وقبلاته وتدليكه وفركه يكفيها منه،
لن يقدم أكثر من ذلك فى ظل عجزه عن التحكم بسعرة إنزاله،
برعى غريب ومحير، قضيبه ينتصب بسرعة وينتهى أيضا بسرعة أكبر،
لم تكن تتخيل أن تعشق رضاعة لبن رجل قبل ذلك،
كانت تظنه أمر مقزز لا يوجد به متعة، حتى غير برعى بقضيبه ولبنه معتقدها وأصبحت تنتظر لبنه كطفل جائع ينتظر رضاعة صدر أمه،
بعد أن قذف لبنه ظلوا لوقت ليس بقصير فى أحضانهم وقبلاتهم ورغبات برعى التى تنفذها هدى بكل رضا وطاعة،
يأمرها بالوقوف أمامه والإنحناء والإلتواء وهز مؤخرتها،
أو الرقص أو النطق بألفاظ أبيحة وهى تشتم نفسها،
حتى أنه تجرأ وذكرها بريكس وطلب منها تمثيل دور عروسة ريكس الجديدة،
نزلت على يديها وركبتيها وهى تهز مؤخرتها وتصدر صوت الكلاب!،
الحالة برمتها غريبة وخارج المنطق والسياقن
سيدة البيت وصاحبة الدار تتحول لدمية يلهو بها الجناينى الفلاح ويأمرها فتطيع،
شعور الإنسحاق والسقوط والدونية فى حد ذاته يصنع لها متعة لم تعرفها أو تتذوقها من قبل،
شئ يشبه رغبة الأطفال أبناء البيوت الثرية فى و مع أهم الفقراء واللعب فى التراب أو الإمساك بمشبك خشب وتحريكه كانه سيارة،
يحدث كثيراُ ان يجد الأثرياء متعتهم فى رداء الفقراء ومن هم أقل وأدنى منهم،
لا تعرف ولم ترغب فى المعرفة،
هل ما تفعله وتترك نفسها له، هو إنتقام من عجز زوجها ووقعها فى بئر الشبق والحرمان،
أم أن هدى السيدة المصون التى عاشت بلا خطيئة، تنتقم من هدى الساقطة التى تجردت من ملابسها بإرادتها للجناينى الساذج؟!!،
بداخلها شئ ما يقودها دون وعيها وإرادتها ويزين لها ما تفعله على شكل إحساس مهول من المتعة واللذة،
بعد العرض المثير ركب عليها وهى على الأرض وبعد بضع طعنات كان يشدها من رأسها لترضع لبنه سريع الحضور،
عادت لحجرتها مرتوية تشعر بالشبع من وجبة برعى المدفوعة الثمن من كرامتها ومركزها بعد ان أصبحت عاهرته التى تزوره مساءاً لتلبية رغباته وإطفاء شهوته،
فى الصباح ركب بجوارها السيارة العالية بدون ريكس الذى بقى يكمل شهر عسله مع عروسه وإتجهوا نحو المزرعة،
لم يخلو الطريق من لمسات برعى لها كأنها عشيقته حتى أنها كانت تجلس أغلب الطريق وجيبتها مرفوعة لأعلى ويد برعى تصول وتجول فوق افخاذها وبين شفرات كسها بعد ان خلعت لباسها بنفسها ووضعته فى حقيبتها لتسهيل مهمته،
بعد ان وصولوا وركنت سيارتها قررت الذهاب لإنتقاء العجل ودفع نقود بقية العلف لعوض حتى يعودا للفيلا ويمضوا باقى اليوم بلا أى مسؤوليات،
ترجلا سوياً نحو الحظيرة وهى تشعر بمتعة جديدة أثارت شهوتها أكثر من يد برعى،
وهى المشي عارية من أسفل الجيبة بلا لباس،
شعور أنها عارية لحمها متروك للهواء حتى وإن لم يكن واضحاً وظاهراً وقع فى نفسها بالمتعة واللذة،
تخطوا باب الحظيرة الكبير الرئيسي يبحثون عن عوض،
بعد قليل وجدوه ممد فوق كومة من البرسيم يغط فى النوم وصوت شخيره يؤنس المواشي،
عوض شاب بدين، بل شديد البدانة له بطن عظيم وقامة قصيرة ورأس مستديرة بها شبح وسامة بفضل بشرته البيضاء وحسن الملامح،
ينام على جنبه بالفانلة الحمالات المتسخة بخضرة البرسيم ولباسه الابيض القطن الذى يلتصق بلحمه ويشف بدرجة خافتة لحم مؤخرته ويجعل شكله مضحك نوعاً ما،
قبل أن ينطق برعى ويوقظه، تحرك عوض وإنقلب على ظهره ليصعقهم رؤية قضيبه منتصب بشدة يرفع لباسه لأعلى فى مشهد غريب،
خصوصاً أنه من الواضح يملك قضيب قصير الطول لم يصل لنفس إرتفاع بطنه الكبيرة،
عضت هدى على شفتها وهى تمسك بذراع برعى لا إرادياً ويتبادلا النظرات،
دفنت جسدها فى برعى وهى تهمس فى إذنه،
: يا ماما، ده بتاعه واقف
: ايوة يا ست واخد بالى
نظرت إليه بعهر وهى تحك خصرها وكسها بجانب ساقه وتزيد الهمس،
: ده شكله تعبان وعايز يرتاح
نظر إليها وهو يلف ذراعه من خلفها ويقبض على مؤخرتها ويهمس هو الاخر،
: أصله عامل زى العجل ومخه على قده ومحدش هايرضى يتجوزه، دى أمه غلبت تدورله على عروسه بس دايماً بتقفل معاه
: يا عينى... يعنى معندوش نتاية تريحه؟!
نظر إليها نظرة طويلة بتمعن وهو يدفع إصبعه بقوة يدخله هو والجيبة فى خرمها وهو يفطن لمقصدها ويفهم تماماً ماذا تقصد.
نلقاكم في الجزء القادم
كانت تظنه أمر مقزز لا يوجد به متعة، حتى غير برعى بقضيبه ولبنه معتقدها وأصبحت تنتظر لبنه كطفل جائع ينتظر رضاعة صدر أمه،
بعد أن قذف لبنه ظلوا لوقت ليس بقصير فى أحضانهم وقبلاتهم ورغبات برعى التى تنفذها هدى بكل رضا وطاعة،
يأمرها بالوقوف أمامه والإنحناء والإلتواء وهز مؤخرتها،
أو الرقص أو النطق بألفاظ أبيحة وهى تشتم نفسها،
حتى أنه تجرأ وذكرها بريكس وطلب منها تمثيل دور عروسة ريكس الجديدة،
نزلت على يديها وركبتيها وهى تهز مؤخرتها وتصدر صوت الكلاب!،
الحالة برمتها غريبة وخارج المنطق والسياقن
سيدة البيت وصاحبة الدار تتحول لدمية يلهو بها الجناينى الفلاح ويأمرها فتطيع،
شعور الإنسحاق والسقوط والدونية فى حد ذاته يصنع لها متعة لم تعرفها أو تتذوقها من قبل،
شئ يشبه رغبة الأطفال أبناء البيوت الثرية فى و مع أهم الفقراء واللعب فى التراب أو الإمساك بمشبك خشب وتحريكه كانه سيارة،
يحدث كثيراُ ان يجد الأثرياء متعتهم فى رداء الفقراء ومن هم أقل وأدنى منهم،
لا تعرف ولم ترغب فى المعرفة،
هل ما تفعله وتترك نفسها له، هو إنتقام من عجز زوجها ووقعها فى بئر الشبق والحرمان،
أم أن هدى السيدة المصون التى عاشت بلا خطيئة، تنتقم من هدى الساقطة التى تجردت من ملابسها بإرادتها للجناينى الساذج؟!!،
بداخلها شئ ما يقودها دون وعيها وإرادتها ويزين لها ما تفعله على شكل إحساس مهول من المتعة واللذة،
بعد العرض المثير ركب عليها وهى على الأرض وبعد بضع طعنات كان يشدها من رأسها لترضع لبنه سريع الحضور،
عادت لحجرتها مرتوية تشعر بالشبع من وجبة برعى المدفوعة الثمن من كرامتها ومركزها بعد ان أصبحت عاهرته التى تزوره مساءاً لتلبية رغباته وإطفاء شهوته،
فى الصباح ركب بجوارها السيارة العالية بدون ريكس الذى بقى يكمل شهر عسله مع عروسه وإتجهوا نحو المزرعة،
لم يخلو الطريق من لمسات برعى لها كأنها عشيقته حتى أنها كانت تجلس أغلب الطريق وجيبتها مرفوعة لأعلى ويد برعى تصول وتجول فوق افخاذها وبين شفرات كسها بعد ان خلعت لباسها بنفسها ووضعته فى حقيبتها لتسهيل مهمته،
بعد ان وصولوا وركنت سيارتها قررت الذهاب لإنتقاء العجل ودفع نقود بقية العلف لعوض حتى يعودا للفيلا ويمضوا باقى اليوم بلا أى مسؤوليات،
ترجلا سوياً نحو الحظيرة وهى تشعر بمتعة جديدة أثارت شهوتها أكثر من يد برعى،
وهى المشي عارية من أسفل الجيبة بلا لباس،
شعور أنها عارية لحمها متروك للهواء حتى وإن لم يكن واضحاً وظاهراً وقع فى نفسها بالمتعة واللذة،
تخطوا باب الحظيرة الكبير الرئيسي يبحثون عن عوض،
بعد قليل وجدوه ممد فوق كومة من البرسيم يغط فى النوم وصوت شخيره يؤنس المواشي،
عوض شاب بدين، بل شديد البدانة له بطن عظيم وقامة قصيرة ورأس مستديرة بها شبح وسامة بفضل بشرته البيضاء وحسن الملامح،
ينام على جنبه بالفانلة الحمالات المتسخة بخضرة البرسيم ولباسه الابيض القطن الذى يلتصق بلحمه ويشف بدرجة خافتة لحم مؤخرته ويجعل شكله مضحك نوعاً ما،
قبل أن ينطق برعى ويوقظه، تحرك عوض وإنقلب على ظهره ليصعقهم رؤية قضيبه منتصب بشدة يرفع لباسه لأعلى فى مشهد غريب،
خصوصاً أنه من الواضح يملك قضيب قصير الطول لم يصل لنفس إرتفاع بطنه الكبيرة،
عضت هدى على شفتها وهى تمسك بذراع برعى لا إرادياً ويتبادلا النظرات،
دفنت جسدها فى برعى وهى تهمس فى إذنه،
: يا ماما، ده بتاعه واقف
: ايوة يا ست واخد بالى
نظرت إليه بعهر وهى تحك خصرها وكسها بجانب ساقه وتزيد الهمس،
: ده شكله تعبان وعايز يرتاح
نظر إليها وهو يلف ذراعه من خلفها ويقبض على مؤخرتها ويهمس هو الاخر،
: أصله عامل زى العجل ومخه على قده ومحدش هايرضى يتجوزه، دى أمه غلبت تدورله على عروسه بس دايماً بتقفل معاه
: يا عينى... يعنى معندوش نتاية تريحه؟!
نظر إليها نظرة طويلة بتمعن وهو يدفع إصبعه بقوة يدخله هو والجيبة فى خرمها وهو يفطن لمقصدها ويفهم تماماً ماذا تقصد.
نلقاكم في الجزء القادم
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
( 4 )
أصبح تمكن الشهوة من هدى هيستيرى لا يمكن إيقافه أو تقليله،
مشتعلة ملتهبة طوال الوقت لا تفكر فى شئ سوى شهوتها ولا يقودها غير أنين كسها الباحث عن المتعة بأى شكل وأى طريقة،
أخرجهم من عبثهم المجنون صوت أنثوى ينادى على عطا المنغمس فى النوم،
إقتربت منهم فتاة صغيرة السن ترتدى جلباب فلاحى وتحمل صرة من القماش،
الفتاة ذات ملامح عادية وحواجب متشابكة وجسد نحيف يدل على ضعف وهزال،
وقفت تنظر إليهم ببلاهة وهى تتأمل جمال وشياكة هدى بإنبهار،
إعتدل برعى وهو يرتدى قناع الجدية ويسألهم من تكون،
: عايزة مين يا بت؟
: أنى "لبنى"
تفحصتها هدى بإهتمام وهى توجه لها حديثها،
: لبنى مين؟!
: أنى لبنى... أخت عطا وجيباله الأكل
قالتها وهى تشير ببلاهة واضحة نحو عطا الذى بدأ فى الإستيقاظ على صوتهم ويقوم يعدل من هيئته وهو ينفى بسذاجة نومه أثناء وقت العمل،
: إيوة يا عم برعى، أنى هنا أهو
نظرت إليه هدى وهى ترمق قضيبه الذى خفت وصار كأنه غير موجود أسفل كرشه المتدلى بشدة تستغرب إهتمامه بوجود برعى أكثر منها،
: إفطر يا عطا وشوف مع برعى عجل كويس للدبح
: حاضر يا ست هانم، تحت أمرك
برعى يتفحص لبنى بإهتمام بالغ ويسالها عن حال أمهم القعيدة وتخبره أنها فى بيتهم بخير حال،
تذهب لبنى وتجلس بالجوار فوق كومة من القش وهى تلهو ببعض عيدان القش كأنها طفلة صغيرة،
تسأل برعى عن سبب إهتمامه وهو يتجولون داخل الحظيرة يبحثون عن العجل،
: مالك مش منزل عينك من على البت ليه؟!
: بصراحة يا ست الكل بفكر فى موضوع كده
: موضوع ايه؟!
: ام عطا ولية غلبانة عايشة على مساعدة ولاد الحلال وشهرية عطا، والبت شكلها كبرت وبقت عروسة
انت عايز تتجوز تانى يا راجل انت ؟!!!!
: ههههههههيييي، لأ يا ست مش أنى
: أومال مين؟!
: بصراحة كده البت شكلها على نياتها ومخها على قده زى عطا أخوها
: ايوة يعنى ايه برضه؟!
: أنى بقول أجوزها للولا محمود
: محمود مين؟!!!!
: محمود ابنى... ابنى البكرى
: اشمعنى يعنى؟!... ماتجوزهم من بلدكم!
: أنى أفهمك يا ست، بقى محمود عيل لطخ وجحش زي عطا كده وأكتر، منها لله أمه
: امه؟!!
: إيوة، أصل أمه ليها اخ عبيط والظاهر الواد طلعلهم
: وانت بقى عايز تجوز لبنى لمحمود
: أيوة بالظبط كده
: مممممم، طب وهى أمها هاتسيبها تروح بلدكم؟
: ما هو البركة فيكى بقى يا ست تكلمى البيه يشغل الولا فى المزرعة هنا وتبقى البت جنب أمها
: أها، ده أنت طلعت مش سهل خالص
: ليه بس ياست، انا على قد حالى ودى جوازة من توبنا وأهو أم عطا مش هاتقول لأ على محمود وهاتقبل بيه
: وجهة نظر برضه
: طب يا ست أكلم الولية وأنا مطمن؟
: مطمن لإيه؟!
: البيه يشغل محمود ويسكن فى الاوضة هنا
: سهلة قوى ما تقلقش
: حيث كده طوالى أروح مع البت تورينى دارهم وأفاتح أمها
: كده خبط لزق؟!!!، مش تاخد رأى العريس الأول ويشوفها ويقرر
: عريس ايه يا مدام ورأى ايه، بقولك ده أسخم من عطا
هو يقدر يفتح بقه ولا يقول بم ولا بيفهم حاجة من اصله
: خلاص زى ما تحب، روح وأنا هستناك فى الفيلا فوق لحد ما ترجع
ذهب برعى بصحبة لبنى لمنزلهم بينما توجهت هدى للفيلا لتذهب لحجرتها وتخرج من حقيبتها قميص ساخن من أجل برعى،
تزينت وتعطرت وتهيئت وتمددت فوق الفراش بإنتظاره،
عاد بعد وقت ليس بالقليل ليراها وقد تعرت من أجله،
أصبح مابينهم خلف الأبواب المغلقة حالة خاصة يعيشوها بكل أريحية وكأنها أمر عادى معتاد،
خلع جلبابه وكل ملابسه دفعة واحدة ويقترب منه لتلتقط قضيبه وتضع مباشرة فى فمها،
لم تعد تستطيع الإستغناء عن قضيب برعى برغم عيبه القاتل،
لكنها روضت نفسها على ذلك العيب وأصبحت متمرسة فى التمتع به حتى وإن كان لدقائق معدودة سريعة،
قليل من القبلات وتدليك نهديها وبعض العلق لقضيبه وكان قذفه الأول بكامله يسقط فى جوفها وهى تبتلع لبنه الدافئ بتمتع كبير وسعادة،
تمدد بجوارها وهى تداعب صدره وتسأله عن لقاءه بأم عطا،
أخبرها أن السيدة الفقيرة فرحت وهى تخبره بالموافقة بالقطع فى ظل وعده لها أن يسكن محمود بإبنتها فى المزرعة عقب الزواج،
الفقراء لا يهتمون بالتفاصيل، محمود تجاوز العشرين بقليل ولبنى تخطت الثمان عشر عام وأكد برعى أنه سيشترى لهم حجرة نوم جديدة وشبكة من الذهب للبنى،
بينما هدى تداعب قضيبه لإيقاظه من جديد، أخبرته أنها ستدفع هى كل التكاليف الخاصة بالزواج وعليه فقط تحديد الميعاد وإتخاذ القرار،
قامت لتقدم له عرض خاص وهى تتلوى وتتمايل أمامه وتسمعه ما يحبه من كلام حتى أنتفض قضيبه وإستعاد إنتصابه وقذف بعد عدة طعنات فى كسها،
كسها أصبح مستعد ومهئ للإرتواء بعد أن عادت لموانع الحمل من جديد لتكون مجهزة دائما لإرضاء قضيب برعى شديد الانتصاب، سريع القذف،
أصبح تمكن الشهوة من هدى هيستيرى لا يمكن إيقافه أو تقليله،
مشتعلة ملتهبة طوال الوقت لا تفكر فى شئ سوى شهوتها ولا يقودها غير أنين كسها الباحث عن المتعة بأى شكل وأى طريقة،
أخرجهم من عبثهم المجنون صوت أنثوى ينادى على عطا المنغمس فى النوم،
إقتربت منهم فتاة صغيرة السن ترتدى جلباب فلاحى وتحمل صرة من القماش،
الفتاة ذات ملامح عادية وحواجب متشابكة وجسد نحيف يدل على ضعف وهزال،
وقفت تنظر إليهم ببلاهة وهى تتأمل جمال وشياكة هدى بإنبهار،
إعتدل برعى وهو يرتدى قناع الجدية ويسألهم من تكون،
: عايزة مين يا بت؟
: أنى "لبنى"
تفحصتها هدى بإهتمام وهى توجه لها حديثها،
: لبنى مين؟!
: أنى لبنى... أخت عطا وجيباله الأكل
قالتها وهى تشير ببلاهة واضحة نحو عطا الذى بدأ فى الإستيقاظ على صوتهم ويقوم يعدل من هيئته وهو ينفى بسذاجة نومه أثناء وقت العمل،
: إيوة يا عم برعى، أنى هنا أهو
نظرت إليه هدى وهى ترمق قضيبه الذى خفت وصار كأنه غير موجود أسفل كرشه المتدلى بشدة تستغرب إهتمامه بوجود برعى أكثر منها،
: إفطر يا عطا وشوف مع برعى عجل كويس للدبح
: حاضر يا ست هانم، تحت أمرك
برعى يتفحص لبنى بإهتمام بالغ ويسالها عن حال أمهم القعيدة وتخبره أنها فى بيتهم بخير حال،
تذهب لبنى وتجلس بالجوار فوق كومة من القش وهى تلهو ببعض عيدان القش كأنها طفلة صغيرة،
تسأل برعى عن سبب إهتمامه وهو يتجولون داخل الحظيرة يبحثون عن العجل،
: مالك مش منزل عينك من على البت ليه؟!
: بصراحة يا ست الكل بفكر فى موضوع كده
: موضوع ايه؟!
: ام عطا ولية غلبانة عايشة على مساعدة ولاد الحلال وشهرية عطا، والبت شكلها كبرت وبقت عروسة
انت عايز تتجوز تانى يا راجل انت ؟!!!!
: ههههههههيييي، لأ يا ست مش أنى
: أومال مين؟!
: بصراحة كده البت شكلها على نياتها ومخها على قده زى عطا أخوها
: ايوة يعنى ايه برضه؟!
: أنى بقول أجوزها للولا محمود
: محمود مين؟!!!!
: محمود ابنى... ابنى البكرى
: اشمعنى يعنى؟!... ماتجوزهم من بلدكم!
: أنى أفهمك يا ست، بقى محمود عيل لطخ وجحش زي عطا كده وأكتر، منها لله أمه
: امه؟!!
: إيوة، أصل أمه ليها اخ عبيط والظاهر الواد طلعلهم
: وانت بقى عايز تجوز لبنى لمحمود
: أيوة بالظبط كده
: مممممم، طب وهى أمها هاتسيبها تروح بلدكم؟
: ما هو البركة فيكى بقى يا ست تكلمى البيه يشغل الولا فى المزرعة هنا وتبقى البت جنب أمها
: أها، ده أنت طلعت مش سهل خالص
: ليه بس ياست، انا على قد حالى ودى جوازة من توبنا وأهو أم عطا مش هاتقول لأ على محمود وهاتقبل بيه
: وجهة نظر برضه
: طب يا ست أكلم الولية وأنا مطمن؟
: مطمن لإيه؟!
: البيه يشغل محمود ويسكن فى الاوضة هنا
: سهلة قوى ما تقلقش
: حيث كده طوالى أروح مع البت تورينى دارهم وأفاتح أمها
: كده خبط لزق؟!!!، مش تاخد رأى العريس الأول ويشوفها ويقرر
: عريس ايه يا مدام ورأى ايه، بقولك ده أسخم من عطا
هو يقدر يفتح بقه ولا يقول بم ولا بيفهم حاجة من اصله
: خلاص زى ما تحب، روح وأنا هستناك فى الفيلا فوق لحد ما ترجع
ذهب برعى بصحبة لبنى لمنزلهم بينما توجهت هدى للفيلا لتذهب لحجرتها وتخرج من حقيبتها قميص ساخن من أجل برعى،
تزينت وتعطرت وتهيئت وتمددت فوق الفراش بإنتظاره،
عاد بعد وقت ليس بالقليل ليراها وقد تعرت من أجله،
أصبح مابينهم خلف الأبواب المغلقة حالة خاصة يعيشوها بكل أريحية وكأنها أمر عادى معتاد،
خلع جلبابه وكل ملابسه دفعة واحدة ويقترب منه لتلتقط قضيبه وتضع مباشرة فى فمها،
لم تعد تستطيع الإستغناء عن قضيب برعى برغم عيبه القاتل،
لكنها روضت نفسها على ذلك العيب وأصبحت متمرسة فى التمتع به حتى وإن كان لدقائق معدودة سريعة،
قليل من القبلات وتدليك نهديها وبعض العلق لقضيبه وكان قذفه الأول بكامله يسقط فى جوفها وهى تبتلع لبنه الدافئ بتمتع كبير وسعادة،
تمدد بجوارها وهى تداعب صدره وتسأله عن لقاءه بأم عطا،
أخبرها أن السيدة الفقيرة فرحت وهى تخبره بالموافقة بالقطع فى ظل وعده لها أن يسكن محمود بإبنتها فى المزرعة عقب الزواج،
الفقراء لا يهتمون بالتفاصيل، محمود تجاوز العشرين بقليل ولبنى تخطت الثمان عشر عام وأكد برعى أنه سيشترى لهم حجرة نوم جديدة وشبكة من الذهب للبنى،
بينما هدى تداعب قضيبه لإيقاظه من جديد، أخبرته أنها ستدفع هى كل التكاليف الخاصة بالزواج وعليه فقط تحديد الميعاد وإتخاذ القرار،
قامت لتقدم له عرض خاص وهى تتلوى وتتمايل أمامه وتسمعه ما يحبه من كلام حتى أنتفض قضيبه وإستعاد إنتصابه وقذف بعد عدة طعنات فى كسها،
كسها أصبح مستعد ومهئ للإرتواء بعد أن عادت لموانع الحمل من جديد لتكون مجهزة دائما لإرضاء قضيب برعى شديد الانتصاب، سريع القذف،
تحمما سوياً لأول مرة فى خلوتهم الأمنة بالمزرعة وجلس برعى بين يديها ملكاً متوجاً وهى تفعل له ما لم تفعله له زوجته الفلاحة،
هو فى حلم جميل وأجمل ما فيه أنه كلما إستيقظ تأكد أنه حقيقة تحدث وتتكرر،
رجع برعى مع عربة النقل كما طلب البيه وعادت هى وحدها وأخبرت زوجها بنجاح المهمة وفى المساء وبعد عودته أخبرته بأمر محمود وبالطبع لم يبال وأخبرها قبل أن يذهب للنوم أن تفعل ما تراه ولا تشغله بتلك الأمور التافهة،
فى الصباح كان برعى يرتدى جلبابه الصوف الثقيل رمز الفخامة والوجاهة ويتوجه لقريته يعد الأمر ويجهز أمور الزواج،
زيارتين للمزرعة مع وفد من عائلته وبالقطع العريس وكان موعد الزفاف قد تحدد بفضل دعم صاحبة البيت،
إشترت لهم غرفة نوم جديدة جميلة وبعض الأشياء القيمة لبدأ حياتهم وأعطت لبرعى المال اللازم للزفاف والشبكة،
لم تشترك بشكل مباشر فى شئ حتى إنتهى الأمر كله فى أقل من شهر وغاب برعى ثلاث ليال حتى عاد صباح يوم يخبرها أن الزفاف قد تم بنجاح وإنقضت الصباحية أيضا وعاد الجميع لموضعهم الأصلى،
أثناء تلك الفترة كانت هدى تنتظر الفرص القليلة التى كانت تجمعها ببرعى فى حجرته تنهل من لبنه وترتوى وتهدئ شهوتها قدر المستطاع،
طوال الوقت كانت هدى مشغولة بالتفكير فى زواج محمود ولبنى،
كما فهمت.. الأثنان من اصحاب العقول البسيطة،
كيف سيتعاملون سوياً وكيف ستسير معهم الأمور؟!،
رأت لبنى وتعرف أنها ضئيلة الحجم جدا حتى أنها لم تصدق أن عمرها ثمانية عشر عام وأنها آنسة تستطيع الزواج،
لم ترى محمود ولا تعرف شكله ولا حتى بالوصف من والده وكل معلوماتها أنه عبيط كما وصفه أبوه بنفسه ولم ينجح فى عمل وكان يجلس فى البيت يرعى بعض البهائم مع والدته وإخوته الصغار،
لم تحتاج وقت طويل لإفهام برعى أن ذهابه معها إلى المزرعة اصبح غير منطقى أمام زوجها وأيضا بسبب وجود ابنه وزوجته هناك،
هو يأخذ ما يريد منها كلما شاء فى حجرته وهو مستريح مطمئن حتى أنه بدأ يشعر بالملل نوعاً وأصبح لقائهم يتكرر كل عدة ليال وليس كل ليلة مثل البداية،
الفضول الشديد جعلها تخرج وتشترى بعض الهدايا للعروسين قبل ذهابها وحدها للمزرعة لرؤية محمود ومعرفة شكل الحياة معهم،
وصلت المزرعة ووجدت العروسين بالفيلا يجلسون بلا عمل حقيقى،
أخبرها برعى أنه أفهم إبنه بطبيعة العمل فى المزرعة هو وزوجته وأن يكونا فى خدمة أصحابها عند ذهابهم إليها،
لبنى كما رأتها أول مرة بجلباب فلاحى بسيط تحسبها طفلة صغيرة وهى تجلس متقوقعة على نفسها،
محمود يحمل ملامح والده ويزيد عنه أنه ممتلئ الجسم مقارنة به،
لكنه أنحف بكثير من عطا الشديد البدانة رغم شدة نحافة شقيقته،
إنتفضا واقفين عند وصولها ووقفا جامدين لا يعرفون ماذا يفعلون،
برعى أخبرهم أن عليهم رعاية الفيلا فقط والحفاظ عليها وخدمة الست هدى عند حضورها لقضاء أى مصلحة وأن تساعدها لبنى بداخل أروقة الفيلا ومحمود يرعى الحديقة ومحتوايتها،
لبنى تضع يدها على خدها بخجل غير مسبب أو مفهوم، ومحمود يمسك بجلبابه بتحفز غير مفهوم هو الأخر،
وكلاهما ينظران إليها ببلاهة بالغة شديدة الوضوح،
: إزيكوا يا عرايس
: شرفتى يا ست هانم
نطقها محمود بحماس كأنه قد تدرب عليها كثيراً،
: مبروك يا عروسة
: شكراً ياستى، هههههييييي
نطقتها لبنى وهى تهتز من الخجل وتخبئ فمها وهى تضحك،
العروسة تبدو كصبية صغيرة أو طفلة ولا تشعر بها مدام متزوجة من صغر حجمها الواضح،
تقف بجوار محمود كعصفور صغير بجوار نسر ضخم، فهو يفوقها فى الحجم بكثير ويضاعفها فى الطول،
تحركت هدى بقامتها العالية وقوامها الممشوق وزيها المنمق نحو حجرتهم تلقى نظرة من بابها المفتوح،
غرفة جديدة تعج بالألوان الزاهية والمفروشات المزركشة الصاخبة،
محمود وعروسه يعرفون فضل السيدة عليهم وأنها تكفلت بكل شئ من أجل برعى وأم عطا وأنها وافقت بعمل محمود إكراماً لوالده على أن يطيعها ويخدمها بضمير وعرفان بالجميل،
لفت نظرها وجود أكثر من مرتبة فوق الفراش بشكل مبالغ فيه جعله فى غاية الإرتفاع لتضحك وهى تنظر إليهم،
: ايه ده؟!!، بتناموا عليه ازاى ده؟!!!!
لم يفهما شئ من سؤالها واكتفى محمود برده الدبلوماسي الديناميكى،
: من فضلة خيرك يا ست
نظرت للبنى وهى تضحك وطلبتها منها أن تتبعها لداخل الفيلا بعد أن طلبت منها حمل بعض الحقائب الورقية الفاخرة،
صعدت مباشرةً إلى حجرتها فى الدور العلوى ولبنى تتبعها وهى تحمل الحقائب منفرجة الفم بإبتسامة بلهاء بلا أى سبب،
ألقت هدى بجسدها فوق فراشها وهى تخلع غطاء رأسها والقميص وتظل فقط بـ "توب" بدون حمالات وصدر قصير بشدة يظهر ذلك الأخدود الشهى بين نهديها وبنطلون من القماش الناعم يحيط بمؤخرتها بقوة ونعومة وإنسيابية،
هو فى حلم جميل وأجمل ما فيه أنه كلما إستيقظ تأكد أنه حقيقة تحدث وتتكرر،
رجع برعى مع عربة النقل كما طلب البيه وعادت هى وحدها وأخبرت زوجها بنجاح المهمة وفى المساء وبعد عودته أخبرته بأمر محمود وبالطبع لم يبال وأخبرها قبل أن يذهب للنوم أن تفعل ما تراه ولا تشغله بتلك الأمور التافهة،
فى الصباح كان برعى يرتدى جلبابه الصوف الثقيل رمز الفخامة والوجاهة ويتوجه لقريته يعد الأمر ويجهز أمور الزواج،
زيارتين للمزرعة مع وفد من عائلته وبالقطع العريس وكان موعد الزفاف قد تحدد بفضل دعم صاحبة البيت،
إشترت لهم غرفة نوم جديدة جميلة وبعض الأشياء القيمة لبدأ حياتهم وأعطت لبرعى المال اللازم للزفاف والشبكة،
لم تشترك بشكل مباشر فى شئ حتى إنتهى الأمر كله فى أقل من شهر وغاب برعى ثلاث ليال حتى عاد صباح يوم يخبرها أن الزفاف قد تم بنجاح وإنقضت الصباحية أيضا وعاد الجميع لموضعهم الأصلى،
أثناء تلك الفترة كانت هدى تنتظر الفرص القليلة التى كانت تجمعها ببرعى فى حجرته تنهل من لبنه وترتوى وتهدئ شهوتها قدر المستطاع،
طوال الوقت كانت هدى مشغولة بالتفكير فى زواج محمود ولبنى،
كما فهمت.. الأثنان من اصحاب العقول البسيطة،
كيف سيتعاملون سوياً وكيف ستسير معهم الأمور؟!،
رأت لبنى وتعرف أنها ضئيلة الحجم جدا حتى أنها لم تصدق أن عمرها ثمانية عشر عام وأنها آنسة تستطيع الزواج،
لم ترى محمود ولا تعرف شكله ولا حتى بالوصف من والده وكل معلوماتها أنه عبيط كما وصفه أبوه بنفسه ولم ينجح فى عمل وكان يجلس فى البيت يرعى بعض البهائم مع والدته وإخوته الصغار،
لم تحتاج وقت طويل لإفهام برعى أن ذهابه معها إلى المزرعة اصبح غير منطقى أمام زوجها وأيضا بسبب وجود ابنه وزوجته هناك،
هو يأخذ ما يريد منها كلما شاء فى حجرته وهو مستريح مطمئن حتى أنه بدأ يشعر بالملل نوعاً وأصبح لقائهم يتكرر كل عدة ليال وليس كل ليلة مثل البداية،
الفضول الشديد جعلها تخرج وتشترى بعض الهدايا للعروسين قبل ذهابها وحدها للمزرعة لرؤية محمود ومعرفة شكل الحياة معهم،
وصلت المزرعة ووجدت العروسين بالفيلا يجلسون بلا عمل حقيقى،
أخبرها برعى أنه أفهم إبنه بطبيعة العمل فى المزرعة هو وزوجته وأن يكونا فى خدمة أصحابها عند ذهابهم إليها،
لبنى كما رأتها أول مرة بجلباب فلاحى بسيط تحسبها طفلة صغيرة وهى تجلس متقوقعة على نفسها،
محمود يحمل ملامح والده ويزيد عنه أنه ممتلئ الجسم مقارنة به،
لكنه أنحف بكثير من عطا الشديد البدانة رغم شدة نحافة شقيقته،
إنتفضا واقفين عند وصولها ووقفا جامدين لا يعرفون ماذا يفعلون،
برعى أخبرهم أن عليهم رعاية الفيلا فقط والحفاظ عليها وخدمة الست هدى عند حضورها لقضاء أى مصلحة وأن تساعدها لبنى بداخل أروقة الفيلا ومحمود يرعى الحديقة ومحتوايتها،
لبنى تضع يدها على خدها بخجل غير مسبب أو مفهوم، ومحمود يمسك بجلبابه بتحفز غير مفهوم هو الأخر،
وكلاهما ينظران إليها ببلاهة بالغة شديدة الوضوح،
: إزيكوا يا عرايس
: شرفتى يا ست هانم
نطقها محمود بحماس كأنه قد تدرب عليها كثيراً،
: مبروك يا عروسة
: شكراً ياستى، هههههييييي
نطقتها لبنى وهى تهتز من الخجل وتخبئ فمها وهى تضحك،
العروسة تبدو كصبية صغيرة أو طفلة ولا تشعر بها مدام متزوجة من صغر حجمها الواضح،
تقف بجوار محمود كعصفور صغير بجوار نسر ضخم، فهو يفوقها فى الحجم بكثير ويضاعفها فى الطول،
تحركت هدى بقامتها العالية وقوامها الممشوق وزيها المنمق نحو حجرتهم تلقى نظرة من بابها المفتوح،
غرفة جديدة تعج بالألوان الزاهية والمفروشات المزركشة الصاخبة،
محمود وعروسه يعرفون فضل السيدة عليهم وأنها تكفلت بكل شئ من أجل برعى وأم عطا وأنها وافقت بعمل محمود إكراماً لوالده على أن يطيعها ويخدمها بضمير وعرفان بالجميل،
لفت نظرها وجود أكثر من مرتبة فوق الفراش بشكل مبالغ فيه جعله فى غاية الإرتفاع لتضحك وهى تنظر إليهم،
: ايه ده؟!!، بتناموا عليه ازاى ده؟!!!!
لم يفهما شئ من سؤالها واكتفى محمود برده الدبلوماسي الديناميكى،
: من فضلة خيرك يا ست
نظرت للبنى وهى تضحك وطلبتها منها أن تتبعها لداخل الفيلا بعد أن طلبت منها حمل بعض الحقائب الورقية الفاخرة،
صعدت مباشرةً إلى حجرتها فى الدور العلوى ولبنى تتبعها وهى تحمل الحقائب منفرجة الفم بإبتسامة بلهاء بلا أى سبب،
ألقت هدى بجسدها فوق فراشها وهى تخلع غطاء رأسها والقميص وتظل فقط بـ "توب" بدون حمالات وصدر قصير بشدة يظهر ذلك الأخدود الشهى بين نهديها وبنطلون من القماش الناعم يحيط بمؤخرتها بقوة ونعومة وإنسيابية،
لاحظت نظرات لبنى وهى تحملق فيها وفى جسدها بدهشة كبيرة مفتوحة الفم،
: ها يا عروسة عاملة ايه فى الجواز؟
: كويسة يا ستى
: مبسوطة مع عريسك؟
: إيوة يا ستى
: طب يلا بقى شيدوا حيلكوا وهاتوا نونو صغير
: هههههييييي
: انت بتكسفى قوى باين عليكى
لم تنطق وإكتفت بالضحك الطفولى وهى تغطى فمها بطرحتها بخجل وبلاهة،
قامت تتهادى وفتحت الحقائب وهى تُخرج للبنى الهدايا،
قدمت لها علبة فاخرة للمكياج لتمسكها لبنى وتقلبها وهى لا تفهم ماهيتها،
: ايه دى يا تى؟!!!
: دى علبة مكياج
: يعنى ايه دى؟!!
: علشان تتذوقى لجوزك
: احنا هانعمل فرح تانى؟!!!
: يا بنتى فرح ايه؟!، علشان تتذوقى لجوزك فى أوضتكم
: أتذوج؟!!!، أتذوج ليه؟!!!
: يخرب عقلك، انتى مش عروسة جديدة
: إيوة أنى عروسة، ههههيييييي
: طيب يبقى تحطى روج وتتذوقى علشان جوزك يشوفك حلوة وأمورة
: ما أنى إتذوجت يوم الفرح
: كل يوم يا بنتى انتى لسه عروسة علشان تفتحى نفسه
: أفتح نفسه، ده بياكل زى الطور ههههىىىىى
: قصدى تفتحه نفسه ليكى
: ليا أنى!!!.... هو هاياكلنى؟!!!
: لأ علشان تبقى حلوة ويتبسط معاكى فى السرير
وضعت كفيها بخجل شديد تخبئ كامل وجهها وهى تضحك بشكل طفولى،
أخذت لبنى حقيبة الهدية وغادرت وبعدها خرجت هدى للشرفة تتابعهم منها،
محمود يجلس فوق مقعد من الوسائد القديمة مرفوع الهامة كأنه يقوم بدور مخبر فى فيلم سينمائى، وبجواره لبنى تجلس فوق حصيرة صغيرة وأمامها طبق به بطاطس تقوم بتحضيره،
منظرهم مثير جداً لعقل هدى الذى تحول من وقت ليس ببعيد لعقل شيطان متوحش نهم لغرائزه وباحث عن الشهوة فى أى وقت وأى مكان،
من حديثها القصير مع لبنى شعرت بمدى جهلها هى وزوجها وتخيلت شكل العلاقة بينهم،
الأب طمع فى وظيفة لإبنه براتب يأخذه هو بيده من البيه وزوجة بلا طلبات أو تكاليف وتقبل بشخص محدود العقل مثل محمود،
فرصة كبيرة لها للهو مع أشخاص مثل هؤلاء لا يمكلكون عقل للتفكير أو الشر والخبث،
قطع شرودها قدوم عطا وهو يحمل حزمة خضراء ويعطيها لشقيقته،
عطا يرتدى سروال فلاحى أبيض بحجر واسع يصل لركبتيه وفانلة بيضاء برقبة واسعة وكل ملابسة متسخة بشكل كبير،
أقصر من محمود بكثير لكنه أعرض منه وله رأس عملاق مستدير،
: إبجى تعالى إتغدى معانا يا عطا
: تشكر يا حودة أنا هابجى أروح أتغدى مع أمى
: طب ابقى حود خدلها صحن بطاطس
قالتها لبنى وهى تربت على كتف عطا العريض بحنان كبير،
: أنى هاروح الزريبة بجى عشان أحط وكل للبهايم
: طيب خليك هناك ماتروحش فى حتة علشان الست هانم هنا
: من عينى حاضر
غادر عطا وعاد محمود ولبنى كما كانوا، إشتعلت الفكرة فى رأس هدى سريعاً و خلعت البنطلون ولباسها ثم إرتدت البنطلون مرة أخرى بدونه،
وبالمثل خلعت الستيان ثم إرتدت التوب وفوقه قميصها وأحكمت إغلاقه،
فى المدخل وقف محمود ولبنى فى حماس فور نزولها وهى تبتسم لهم بمودة وتخبرهم كذباً أن الفيلا متسخة وتحتاج للتنظيف، هرعا للداخل لتنفيذ المطلوب بينما أخبرتهم أنها ستلقى نظرة على حظيرة المواشى،
عطا يضع حزم البرسيم للبهائم بداخل الحظيرة ولم يشعر بها وهى تقترب منه،
طرقت على ظهره العريض برفق حتى إنتبه لها وهو يبتسم ببلاهة لقدومها،
: عامل ايه يا عطا؟
تمام يا ست هانم
: شيد حيلك بقى علشان تتجوز انت كمان زى لبنى
: حاضر يا ست هانم
ضحكت من رده البرئ الساذج وهى تفحص المكان بشكل جيدن
باب الحظيرة يغلق من تلقاء ذاته وهم بالداخل سوياً مع المواشى والنوافذ تصنع تلك المساحات المتناثرة من ضوء الشمس،
: ايه أخبار البهايم يا عطا؟
: حلوين يا ست
: إوعى تشوف بهيمة تعبانة وتسكت، تكلمنا على طول نبعت الدكتور
: عارف يا ست ما تجلجيش
المكان مغلق وتشعر بالأمان لترفع يدها تهوى على وجهها وهى تدعى الشعور بالحر،
: اووووف، الجو حر كده ليه؟!!
: الزريبة كاتمة جوى يا ست هانم، إخرجى برة فى الطراوة
: لأ عايزة أطمن على البهايم بنفسي، هاقلع القميص أحسن
خلعت قميصها أمامه وهو ينظر لها بنفس الملامح الثابتة التى تحمل مزيج بين البلاهة وعدم الإستيعاب،
التوب يكشف جمال صدرها وبروزه ويصل إلى حرف بنطلونها بالضبط،
عطا يبحلق فى صدرها بلا وعى وهى تتحرك أمامه وتهز أردافها
: ها يا عروسة عاملة ايه فى الجواز؟
: كويسة يا ستى
: مبسوطة مع عريسك؟
: إيوة يا ستى
: طب يلا بقى شيدوا حيلكوا وهاتوا نونو صغير
: هههههييييي
: انت بتكسفى قوى باين عليكى
لم تنطق وإكتفت بالضحك الطفولى وهى تغطى فمها بطرحتها بخجل وبلاهة،
قامت تتهادى وفتحت الحقائب وهى تُخرج للبنى الهدايا،
قدمت لها علبة فاخرة للمكياج لتمسكها لبنى وتقلبها وهى لا تفهم ماهيتها،
: ايه دى يا تى؟!!!
: دى علبة مكياج
: يعنى ايه دى؟!!
: علشان تتذوقى لجوزك
: احنا هانعمل فرح تانى؟!!!
: يا بنتى فرح ايه؟!، علشان تتذوقى لجوزك فى أوضتكم
: أتذوج؟!!!، أتذوج ليه؟!!!
: يخرب عقلك، انتى مش عروسة جديدة
: إيوة أنى عروسة، ههههيييييي
: طيب يبقى تحطى روج وتتذوقى علشان جوزك يشوفك حلوة وأمورة
: ما أنى إتذوجت يوم الفرح
: كل يوم يا بنتى انتى لسه عروسة علشان تفتحى نفسه
: أفتح نفسه، ده بياكل زى الطور ههههىىىىى
: قصدى تفتحه نفسه ليكى
: ليا أنى!!!.... هو هاياكلنى؟!!!
: لأ علشان تبقى حلوة ويتبسط معاكى فى السرير
وضعت كفيها بخجل شديد تخبئ كامل وجهها وهى تضحك بشكل طفولى،
أخذت لبنى حقيبة الهدية وغادرت وبعدها خرجت هدى للشرفة تتابعهم منها،
محمود يجلس فوق مقعد من الوسائد القديمة مرفوع الهامة كأنه يقوم بدور مخبر فى فيلم سينمائى، وبجواره لبنى تجلس فوق حصيرة صغيرة وأمامها طبق به بطاطس تقوم بتحضيره،
منظرهم مثير جداً لعقل هدى الذى تحول من وقت ليس ببعيد لعقل شيطان متوحش نهم لغرائزه وباحث عن الشهوة فى أى وقت وأى مكان،
من حديثها القصير مع لبنى شعرت بمدى جهلها هى وزوجها وتخيلت شكل العلاقة بينهم،
الأب طمع فى وظيفة لإبنه براتب يأخذه هو بيده من البيه وزوجة بلا طلبات أو تكاليف وتقبل بشخص محدود العقل مثل محمود،
فرصة كبيرة لها للهو مع أشخاص مثل هؤلاء لا يمكلكون عقل للتفكير أو الشر والخبث،
قطع شرودها قدوم عطا وهو يحمل حزمة خضراء ويعطيها لشقيقته،
عطا يرتدى سروال فلاحى أبيض بحجر واسع يصل لركبتيه وفانلة بيضاء برقبة واسعة وكل ملابسة متسخة بشكل كبير،
أقصر من محمود بكثير لكنه أعرض منه وله رأس عملاق مستدير،
: إبجى تعالى إتغدى معانا يا عطا
: تشكر يا حودة أنا هابجى أروح أتغدى مع أمى
: طب ابقى حود خدلها صحن بطاطس
قالتها لبنى وهى تربت على كتف عطا العريض بحنان كبير،
: أنى هاروح الزريبة بجى عشان أحط وكل للبهايم
: طيب خليك هناك ماتروحش فى حتة علشان الست هانم هنا
: من عينى حاضر
غادر عطا وعاد محمود ولبنى كما كانوا، إشتعلت الفكرة فى رأس هدى سريعاً و خلعت البنطلون ولباسها ثم إرتدت البنطلون مرة أخرى بدونه،
وبالمثل خلعت الستيان ثم إرتدت التوب وفوقه قميصها وأحكمت إغلاقه،
فى المدخل وقف محمود ولبنى فى حماس فور نزولها وهى تبتسم لهم بمودة وتخبرهم كذباً أن الفيلا متسخة وتحتاج للتنظيف، هرعا للداخل لتنفيذ المطلوب بينما أخبرتهم أنها ستلقى نظرة على حظيرة المواشى،
عطا يضع حزم البرسيم للبهائم بداخل الحظيرة ولم يشعر بها وهى تقترب منه،
طرقت على ظهره العريض برفق حتى إنتبه لها وهو يبتسم ببلاهة لقدومها،
: عامل ايه يا عطا؟
تمام يا ست هانم
: شيد حيلك بقى علشان تتجوز انت كمان زى لبنى
: حاضر يا ست هانم
ضحكت من رده البرئ الساذج وهى تفحص المكان بشكل جيدن
باب الحظيرة يغلق من تلقاء ذاته وهم بالداخل سوياً مع المواشى والنوافذ تصنع تلك المساحات المتناثرة من ضوء الشمس،
: ايه أخبار البهايم يا عطا؟
: حلوين يا ست
: إوعى تشوف بهيمة تعبانة وتسكت، تكلمنا على طول نبعت الدكتور
: عارف يا ست ما تجلجيش
المكان مغلق وتشعر بالأمان لترفع يدها تهوى على وجهها وهى تدعى الشعور بالحر،
: اووووف، الجو حر كده ليه؟!!
: الزريبة كاتمة جوى يا ست هانم، إخرجى برة فى الطراوة
: لأ عايزة أطمن على البهايم بنفسي، هاقلع القميص أحسن
خلعت قميصها أمامه وهو ينظر لها بنفس الملامح الثابتة التى تحمل مزيج بين البلاهة وعدم الإستيعاب،
التوب يكشف جمال صدرها وبروزه ويصل إلى حرف بنطلونها بالضبط،
عطا يبحلق فى صدرها بلا وعى وهى تتحرك أمامه وتهز أردافها
أردافها بميوعة،
تلتفت وتنحنى بجوار ساق إحدى البهائم وهى تتفحصه،
صدرها يتدلى بشكل كبير وهى ترى نظرات عطا إليه وهو مفتوح الفم مشدوه،
: ايه ده يا عطا، هى البقرة متعورة؟
: لأ يا ست مش متعورة ده جلدها بيقشر عادى،
: طب هاتلى حتة قماش كده
تلفت حوله يبحث عن قطعة قماش ولم يجد بالطبع،
أثناء إنشغاله بالبحث كانت قد جذبت التوب بقوة ليظهر أغلب صدرها وأيضا البنطلون لأسفل بشكل مبالغ فيهن
عندما عاد بفم متدلى وهو يخبرها بفشله كان أغلب صدرها واضحاً مضيئاً حتى أنه حدق فيه بشكل صارخ ولا يعى أن ذلك التصرف يعد وقاحة مع سيدته،
سذاجته لا تسمح له بالتحكم فى سلوكه كأنه طفل لم يتخط الخمس سنوات،
إبتسمت وهى تشعر بالشهوة من نظراته وتحديقه الشديد لتزيد من جرعة إثارته وتلف جسدها تعطيه رؤية خلفية مميزة،
البنطلون فى منتصف مؤخرتها والتوب مرتفع بفضل إنحنائها وثلث مؤخرتها العلوى يظهر له بوضوح،
مؤخرة شهية بارزة والأخدود بين فلقتيها لامع نظيف مع جزء من ظهرها الأملس،
رمقته بطرف عينها لتتأكد أن قضيبه قد إنتصب وإستجاب لإغوائها له،
شعرت بالسعادة والمتعة وهى تتمايل أمامه وتتحرك وهو خلفها محدق بإصرار يتمتع بكل ما تقدمه له هو وقضيبه الذى يدفع لباسه بقوة ويمتع بصرها،
إكتفت بتلك الدقائق وتأكدت من سهولة حصولها على عطا متى أرادت لكن رائحة الحظيرة كانت أقوى من شهوتها لترتدى ملابسها وتعيد هندامها وتعود للفيلا،
وجدت بالفيلا محمود وقد خلع جلبابه ويرتدى لباس قصير من القطن جعل قضيبه متجسداً بوضح شديد لها وفانلة حمالات ويمسك بالممسحة وبجواره لبنى وقد وضعت جلبابها كأنها رجل بداخل بنطلون من القماش الكستور وتمسح الأرض معه،
محمود ذو جسد عريض ومغرى ويدل على قوة وفحولة إذا ثبت أنه عكس والده لا يعانى من سرعة القذف،
: ايه كل ده؟!!، مش للدرجادى
رد محمود بحماس وتعبيراً عن الإهتمام،
: تحت أمرك يا ست هانم
نظرت للبنى ثم نظرت لمحمود نظرة عتاب وهى يحدق فيه بلوم،
: روحى انتى يا لبنى المطبخ اعمليلى كوباية شاى
: حاضر يا ستى من عينيا
فور إبتعاد لبنى إقتربت هدى من محمود وهى تحدثه بصوت خفيض وملامح جادة،
: ايه ده يا بنى انت
: حصل ايه يا ست؟!
: انت ازاى سايب عروستك مبهدلة كده وكمان بتشتغل فى شهر عسلها
: مش انتى اللى طلبتى يا ست
: ايوة بس كان قصدى ترويق خفيف وكمان مش العروسة اللى تعمل، دى المفروض تبقى متهنية ومدلعة اليومين دول
: ما أنى بجيبلها بسبوسة يا ست كل يوم والتانى
: بسبوسة!!!!
: أيوة يا ست والنعمة الشريفة
: يا بنى دى عروسة وده شهر العسل بتاعكم يعنى انتوا عرايس، ثم ايه الهدوم اللى هى لابساها دى كمان؟!!
: مالها بس يا ست دى هدوم جديدة نوفى ابويا اللى شاريها هو وامى
: بقى فى عروسة تلبس جلابية زى دى وبنطلون كمان تحتها
: أومال تلبس ايه يا ست؟!!
: يا حبيبى دى عروسة يعنى تلبس روب حلو أو قميص جميل أو بيجامة مدلعة
: ايه الحاجات دى يا ست؟
: انت ماتعرفش الحاجات دى؟!!
: لأ والنعمة يا ست
: يا نهاركم مش فايت، أومال عرسان ازاى؟!!!
: ما احنا عرسان أهو يا ست واتجوزنا والمأذون كتبلنا
: هو أنت أبوك مفهمكش حاجة ولا جابلكم لبس انت وهى للجواز
: لأ يا ست ابويا راجل جدعن جابلى تلت جلاليب جداد نوفى وجاب للبنى كمان ست جلاليب
: وبس؟!!
: وجلابيتين من بتوع العرايس كمان للبنى
قطع حديثهم وصول لبنى بالشاى ومازالت تضع جلبابها بداخل البنطلون كأنها طفل فى العاشرة يلعب الكرة فى الشارع،
: الشاى يا ستى
: سيبى الزفت ده وتعالى ورايا انت وجوزك، أنا هاعرف شغلى معاك يا برعى
تحركا خلفها بخوف وهم يشعرون أنهم إرتكبوا خطأ ما لا يعرفونه حتى قادتهم لوسط حجرتهم،
: طلعلى بقى الهدوم كده وفرجنى اللى ابوك المحروس جابه
: كأنهم أطفال مع مدرستهم أخرج محمود كل محتويات الدولاب ويشعر أنهم سرقوا شئ ما أو أضاعوا شئ ما من ممتلكات صاحبة المزرعة،
لبنى تقف مرتعبة لا تفهم وتنزوى بجوار الدولاب لا تفهم ماذا يحدث،
وضع أمامها كل الملابس لتتفحصهم بإهتمام وجدية وهى تدعى الضيق والغضب وتجلس لبنى على الكنبة العريضة بجوار محمود الذى يتدلى قضيبه مع حركة لباسه القطنى،
: بصوا بقى، انا قلت لبرعى يجيبلكم كل حاجة وأحسن حاجة وعلى حسابى،
انتوا عرايس والمفروض تتبسطوا وتتهنوا بجوازكم
قاطعها محمود وهو يشعر بالخطر،
: ما احنا مبسوطين وزى الفل والنعمة يا ست
: إسكت وإسمعنى
: حاضر يا ست
: عرسان جداد يعنى هدوم كتير، هدوم عرسان وحاجات حلوة علشان تتبسطوا وتفرحوا
: أنى عندى ست جلاليب جداد يا ستى حتى لسه مالبستش منهم غير واحدة بس
قالتها لبنى ببراءة بعد أن إستوعبت الأمر بشكل كبير،
نظرت لها هدى وهى ترفع أحد حواجبها،
تلتفت وتنحنى بجوار ساق إحدى البهائم وهى تتفحصه،
صدرها يتدلى بشكل كبير وهى ترى نظرات عطا إليه وهو مفتوح الفم مشدوه،
: ايه ده يا عطا، هى البقرة متعورة؟
: لأ يا ست مش متعورة ده جلدها بيقشر عادى،
: طب هاتلى حتة قماش كده
تلفت حوله يبحث عن قطعة قماش ولم يجد بالطبع،
أثناء إنشغاله بالبحث كانت قد جذبت التوب بقوة ليظهر أغلب صدرها وأيضا البنطلون لأسفل بشكل مبالغ فيهن
عندما عاد بفم متدلى وهو يخبرها بفشله كان أغلب صدرها واضحاً مضيئاً حتى أنه حدق فيه بشكل صارخ ولا يعى أن ذلك التصرف يعد وقاحة مع سيدته،
سذاجته لا تسمح له بالتحكم فى سلوكه كأنه طفل لم يتخط الخمس سنوات،
إبتسمت وهى تشعر بالشهوة من نظراته وتحديقه الشديد لتزيد من جرعة إثارته وتلف جسدها تعطيه رؤية خلفية مميزة،
البنطلون فى منتصف مؤخرتها والتوب مرتفع بفضل إنحنائها وثلث مؤخرتها العلوى يظهر له بوضوح،
مؤخرة شهية بارزة والأخدود بين فلقتيها لامع نظيف مع جزء من ظهرها الأملس،
رمقته بطرف عينها لتتأكد أن قضيبه قد إنتصب وإستجاب لإغوائها له،
شعرت بالسعادة والمتعة وهى تتمايل أمامه وتتحرك وهو خلفها محدق بإصرار يتمتع بكل ما تقدمه له هو وقضيبه الذى يدفع لباسه بقوة ويمتع بصرها،
إكتفت بتلك الدقائق وتأكدت من سهولة حصولها على عطا متى أرادت لكن رائحة الحظيرة كانت أقوى من شهوتها لترتدى ملابسها وتعيد هندامها وتعود للفيلا،
وجدت بالفيلا محمود وقد خلع جلبابه ويرتدى لباس قصير من القطن جعل قضيبه متجسداً بوضح شديد لها وفانلة حمالات ويمسك بالممسحة وبجواره لبنى وقد وضعت جلبابها كأنها رجل بداخل بنطلون من القماش الكستور وتمسح الأرض معه،
محمود ذو جسد عريض ومغرى ويدل على قوة وفحولة إذا ثبت أنه عكس والده لا يعانى من سرعة القذف،
: ايه كل ده؟!!، مش للدرجادى
رد محمود بحماس وتعبيراً عن الإهتمام،
: تحت أمرك يا ست هانم
نظرت للبنى ثم نظرت لمحمود نظرة عتاب وهى يحدق فيه بلوم،
: روحى انتى يا لبنى المطبخ اعمليلى كوباية شاى
: حاضر يا ستى من عينيا
فور إبتعاد لبنى إقتربت هدى من محمود وهى تحدثه بصوت خفيض وملامح جادة،
: ايه ده يا بنى انت
: حصل ايه يا ست؟!
: انت ازاى سايب عروستك مبهدلة كده وكمان بتشتغل فى شهر عسلها
: مش انتى اللى طلبتى يا ست
: ايوة بس كان قصدى ترويق خفيف وكمان مش العروسة اللى تعمل، دى المفروض تبقى متهنية ومدلعة اليومين دول
: ما أنى بجيبلها بسبوسة يا ست كل يوم والتانى
: بسبوسة!!!!
: أيوة يا ست والنعمة الشريفة
: يا بنى دى عروسة وده شهر العسل بتاعكم يعنى انتوا عرايس، ثم ايه الهدوم اللى هى لابساها دى كمان؟!!
: مالها بس يا ست دى هدوم جديدة نوفى ابويا اللى شاريها هو وامى
: بقى فى عروسة تلبس جلابية زى دى وبنطلون كمان تحتها
: أومال تلبس ايه يا ست؟!!
: يا حبيبى دى عروسة يعنى تلبس روب حلو أو قميص جميل أو بيجامة مدلعة
: ايه الحاجات دى يا ست؟
: انت ماتعرفش الحاجات دى؟!!
: لأ والنعمة يا ست
: يا نهاركم مش فايت، أومال عرسان ازاى؟!!!
: ما احنا عرسان أهو يا ست واتجوزنا والمأذون كتبلنا
: هو أنت أبوك مفهمكش حاجة ولا جابلكم لبس انت وهى للجواز
: لأ يا ست ابويا راجل جدعن جابلى تلت جلاليب جداد نوفى وجاب للبنى كمان ست جلاليب
: وبس؟!!
: وجلابيتين من بتوع العرايس كمان للبنى
قطع حديثهم وصول لبنى بالشاى ومازالت تضع جلبابها بداخل البنطلون كأنها طفل فى العاشرة يلعب الكرة فى الشارع،
: الشاى يا ستى
: سيبى الزفت ده وتعالى ورايا انت وجوزك، أنا هاعرف شغلى معاك يا برعى
تحركا خلفها بخوف وهم يشعرون أنهم إرتكبوا خطأ ما لا يعرفونه حتى قادتهم لوسط حجرتهم،
: طلعلى بقى الهدوم كده وفرجنى اللى ابوك المحروس جابه
: كأنهم أطفال مع مدرستهم أخرج محمود كل محتويات الدولاب ويشعر أنهم سرقوا شئ ما أو أضاعوا شئ ما من ممتلكات صاحبة المزرعة،
لبنى تقف مرتعبة لا تفهم وتنزوى بجوار الدولاب لا تفهم ماذا يحدث،
وضع أمامها كل الملابس لتتفحصهم بإهتمام وجدية وهى تدعى الضيق والغضب وتجلس لبنى على الكنبة العريضة بجوار محمود الذى يتدلى قضيبه مع حركة لباسه القطنى،
: بصوا بقى، انا قلت لبرعى يجيبلكم كل حاجة وأحسن حاجة وعلى حسابى،
انتوا عرايس والمفروض تتبسطوا وتتهنوا بجوازكم
قاطعها محمود وهو يشعر بالخطر،
: ما احنا مبسوطين وزى الفل والنعمة يا ست
: إسكت وإسمعنى
: حاضر يا ست
: عرسان جداد يعنى هدوم كتير، هدوم عرسان وحاجات حلوة علشان تتبسطوا وتفرحوا
: أنى عندى ست جلاليب جداد يا ستى حتى لسه مالبستش منهم غير واحدة بس
قالتها لبنى ببراءة بعد أن إستوعبت الأمر بشكل كبير،
نظرت لها هدى وهى ترفع أحد حواجبها،
: فين قمصان نومك وأروابك وبيجاماتك؟
: ههههههىىى أنى عندى اتنين يا ستى
: ورينى كده
: اخرجت لبنى من حقيبة أسفل الفراش جلبابين من الستان بالطراز الريفى المسمط وضعتهم أمام هدى التى ألقت بهم بيدها بغضب وهى تصيح،
: يا بنتى دى جلاليب بتوع ستك، ماشي يا برعى وحياتى لأوريك
صاح محمود بصوت مملوء بالرجاء والإستعطاف،
: أبوس إيدك يا ستى ما تجوليش حاجة لأبويا لأحسن يبهدلنى
: هو انت صغير، انت بقيت راجل ومتجوز
: هو منبه عليا ما أخلكيش تضايقى مننا نهائى
تنهدت وهى تنظر لهم بعطف وحنان،
: بصوا يا ولاد، إعتبرونى زى مامتكم وكل اللى ناقصكم ده أنا هاجيبه بنفسي
: احنا مش ناقجنا حاجة والنعمة يا ست وكله من فضلة خيرك
: افهم يا محمود، انتوا عرايس ولازم يبقى عندكم حاجات العرايس الحلوة، انا هافهم مراتك واخليكم تعوضوا الكام يوم اللى فاتو
نظرت إلى لبنى وهى تربت على كتفها وتقترب منهان
: وانت يا لبنى، انتى عروسة
ايه البنطلون المقرف ده
: ده جديد يا ستى نوفى
: يا حبيبتى لأ مش كده، مفيش عروسة فى شهر العسل تلبس كده
انتى المفروض تتذوقى لجوزك وتلبسي الحلو كله
: تتذوج؟!!!
نطقها محمود وهو مندهش وينقل بصره بين هدى ولبنى
: ايوة تتذوق وتبقى قمورة وتدلع عليك كمان ولا انت مش عايز عروستك تدلعك وتبسطك؟
: عايز يا ست بس بكسف
: تتكسف؟!!!... اومال انتوا عرسان ازاى؟!!
: ماهو احنا عرسان اهو وبجى عندنا بيت كمان
: مش قصدى، قصدى بتعملوا ايه سوا يا عرسان
ضحك محمود بخجل وهو ينظر الى زوجته التى خبئت وجهها وهى تضحك،
: بنعمل يا ست... انا ابويا جالى يوم الفرح ووعانى
: ولما انت فاهم بقى مش عايزمراتك تبقى حلوة وتعجبك ليه
: ماهى عجبانى جوى يا ست
: قصدى تلبسلك لبس عرايس وتبقى جميلة، انت بتتفرج على الافلام والمسلسلات
: ايوة يا ست احنا بندخل نتفرج فى تلفزيون الفيلا
: برافو عليك، يعنى بتشوف الستات ولبسها عامل ازاى
: إيوة يا ست بشوف
: يبقى مراتك هى كمان تتذوق وتبقى حلوة زيهم وتدلعوا سوا انتوا الاتنين
: اصلنا بنتكسف يا يت
قالها وهو يضرب كتف لبنى بكتفه كالأطفال وهى تضحك بقوة
: لاااااا، انتوا محتاجين شغل كتير قوى، انا المرة الجاية هاجيبلكم كل حاجة من اول وجدي
: ابوس ايدك يا ست بلاش
: بلاش ليه؟!!!
: لأحسن ابويا يزعج معايا ويبهدلنى
: ممممم، طب خلاص احنا هانتفق يفضل سر بنا احنا التلاتة
نظر محمود إلى لبنى ثم هزوا رؤسهم لها فى طاعة واضحة
: ماشي يا ست
: ماتقلقوش مش هتأخر عليكم، كلها يوم ولا اتنين ورجعالكم
أنتهى يومها وعادت وهى تفكر بشهوة شديدة فى الصيد الثمين بين يديها وعقلها لا يكف عن التخيل والتصور فيما ستفعله مع العرسان.
نلقاكم في الجزء التالي
: ههههههىىى أنى عندى اتنين يا ستى
: ورينى كده
: اخرجت لبنى من حقيبة أسفل الفراش جلبابين من الستان بالطراز الريفى المسمط وضعتهم أمام هدى التى ألقت بهم بيدها بغضب وهى تصيح،
: يا بنتى دى جلاليب بتوع ستك، ماشي يا برعى وحياتى لأوريك
صاح محمود بصوت مملوء بالرجاء والإستعطاف،
: أبوس إيدك يا ستى ما تجوليش حاجة لأبويا لأحسن يبهدلنى
: هو انت صغير، انت بقيت راجل ومتجوز
: هو منبه عليا ما أخلكيش تضايقى مننا نهائى
تنهدت وهى تنظر لهم بعطف وحنان،
: بصوا يا ولاد، إعتبرونى زى مامتكم وكل اللى ناقصكم ده أنا هاجيبه بنفسي
: احنا مش ناقجنا حاجة والنعمة يا ست وكله من فضلة خيرك
: افهم يا محمود، انتوا عرايس ولازم يبقى عندكم حاجات العرايس الحلوة، انا هافهم مراتك واخليكم تعوضوا الكام يوم اللى فاتو
نظرت إلى لبنى وهى تربت على كتفها وتقترب منهان
: وانت يا لبنى، انتى عروسة
ايه البنطلون المقرف ده
: ده جديد يا ستى نوفى
: يا حبيبتى لأ مش كده، مفيش عروسة فى شهر العسل تلبس كده
انتى المفروض تتذوقى لجوزك وتلبسي الحلو كله
: تتذوج؟!!!
نطقها محمود وهو مندهش وينقل بصره بين هدى ولبنى
: ايوة تتذوق وتبقى قمورة وتدلع عليك كمان ولا انت مش عايز عروستك تدلعك وتبسطك؟
: عايز يا ست بس بكسف
: تتكسف؟!!!... اومال انتوا عرسان ازاى؟!!
: ماهو احنا عرسان اهو وبجى عندنا بيت كمان
: مش قصدى، قصدى بتعملوا ايه سوا يا عرسان
ضحك محمود بخجل وهو ينظر الى زوجته التى خبئت وجهها وهى تضحك،
: بنعمل يا ست... انا ابويا جالى يوم الفرح ووعانى
: ولما انت فاهم بقى مش عايزمراتك تبقى حلوة وتعجبك ليه
: ماهى عجبانى جوى يا ست
: قصدى تلبسلك لبس عرايس وتبقى جميلة، انت بتتفرج على الافلام والمسلسلات
: ايوة يا ست احنا بندخل نتفرج فى تلفزيون الفيلا
: برافو عليك، يعنى بتشوف الستات ولبسها عامل ازاى
: إيوة يا ست بشوف
: يبقى مراتك هى كمان تتذوق وتبقى حلوة زيهم وتدلعوا سوا انتوا الاتنين
: اصلنا بنتكسف يا يت
قالها وهو يضرب كتف لبنى بكتفه كالأطفال وهى تضحك بقوة
: لاااااا، انتوا محتاجين شغل كتير قوى، انا المرة الجاية هاجيبلكم كل حاجة من اول وجدي
: ابوس ايدك يا ست بلاش
: بلاش ليه؟!!!
: لأحسن ابويا يزعج معايا ويبهدلنى
: ممممم، طب خلاص احنا هانتفق يفضل سر بنا احنا التلاتة
نظر محمود إلى لبنى ثم هزوا رؤسهم لها فى طاعة واضحة
: ماشي يا ست
: ماتقلقوش مش هتأخر عليكم، كلها يوم ولا اتنين ورجعالكم
أنتهى يومها وعادت وهى تفكر بشهوة شديدة فى الصيد الثمين بين يديها وعقلها لا يكف عن التخيل والتصور فيما ستفعله مع العرسان.
نلقاكم في الجزء التالي
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
( 5 )
عند عودتها كانت بحاجة بالغة إلى وجبة دسمة من وجبات برعى المجانية،
ظلت طوال النهار تشم رائحة الطعام ولم تأكل والان يجب التناول والشبع،
عطا وهو يحدق فى جسدها ويشاهد إغوائها مرتجف، ومحمود ولبنى وهى تلهو بهم وتهيئهم ليصبحوا وجبتها القادمة.. أو تصبح هى وجبتهم الأشهى،
زارت برعى فى حجرته مساءاً وهى تنوى أن تبعده تماماً عن كل ما سيحدث فى المزرعة حتى لا يفسد وجوده أى شئ من خططها،
حاولت وهى عارية بين ذراعيه تمسد له قضيبه أن تعرف أكثر وأكثر عن لبنى ومحمود،
تكلم كثيراً وهى منصتة وفهمت من كلامه كل ما كنت تظنه وتتوقعه،
هم فقراء معدومين لا يعرفون من الدنيا ومتعها شئ غير العمل والبحث عن لقمة العيش بأى شكل ويرضون بأقل القليل دون تذمر،
لا يتطلعون لكثير لذا فإن كل ما يجدونه يقبلون به وهم قانعون،
الفقراء نوعان،
نوع يعيش بالخبث والشر والنفس المريضة الحاقدة،
ونوع ثانى يعيش بكل رضا وقبول ولا يتطلعون لشئ لا يمسكونه بيدهم،
برعى وأم عطا وكل أولادهم من هذا النوع الثانى الطيب الذى لا يضر ولا يثور أو يتمرد،
رأت ذلك بنفسها مع برعى منذ أن أصبحت لعبته الجنسية ومفرغة شهوته،
لم يتطاول عليها أو يطمع فيها أو ينسى نفسه مرة واحدة وأنه مجرد خادم يعمل لحسابها وينتظر فقط ما تجود به عليها،
هم فى حجرته شئ وخارجها شئ أخر،
محمود لم يتعلم مثل والده ويعانى من نقص كبير فى نضجه العقلى والسبب فى ذلك كما توقعت هى بنفسها أن زوجة برعى هى إبنة خاله،
والد عطا توفى بعد ولادة لبنى بأربع أعوام عندما دهسه القطار وشاهدت زوجته ذلك وأصيبت بشلل من شدة صدمتها وفزعها وهى ترى الحادث،
كلهم فقراء طيبون يعيشون اليوم بيومه بكل رضا وقناعة،
فى الصباح كانت تقوم بجولة شراء كبيرة للعروسان،
إشترت أشياء كثيرة لهم ولم تبخل فى إختيارتها وإنتقت أجمل الأشياء وهى واعية لمقاسات لبنى ومحمود فقد حفظتهم عن ظهر قلب،
إشترت أيضا لهم بعض الأشياء الغالية لتكون ضمن أثاث حجرتهم المتواضعة،
بعد جولة طويلة عادت للفيلا لتجد برعى فى إستقبالها وهو يخبرها أن صديقة لها بإنتظارها،
إندهشت ولم تتوقع من تكون، هى بلا أصدقاء منذ زمن بعيد،
فى ردهة الفيلا صدمها رؤية "روان" تجلس مع عمة أولادها تنتظرها،
عقدت الدهشة لسانها ومع ذلك أخذتها فى عناق حميمى حقيقى،
روان هى صديقتها الوحيدة ولم تتوقع حضورها منذ أن تم القبض عليها وإغلاق المحل،
جلسا سوياً فى جو أسرى بعض الوقت حتى أخذتها وجلسوا منفردين فى أحد الجوانب،
فضول كبير لمعرفة كل ما حدث لها ومعها منذ أن تم القبض عليها،
روان يبدو عليها بقوة، الضعف ونقص الوزن وشحوب الوجه وحزن عام يغلف كل ملامحها،
قصت لها كل شئ بكل تفصيل،
أحدهم أبلغ عنها وعن نشاطها فى بيع الإكسسوارات الجنسية من خلال المحل وتم رصدها حتى تم القبض عليها وبالمحل عدد كبير من الألعاب الجنسية والأشياء الممنوعة المهربة،
إنجى تم ترحيلها عن طريق الإنتربول إلى بلدها وهى تم عمل قضية لها وأخذت أيام طويلة فى الحبس الإحتياطى على ذمة القضية حتى تم أخيراً الإفراج عنها بالأمس حتى تنتهى المحاكمة بعد مصادرة حسابها البنكى والمحل بكل محتوياته،
حكت لها وهى تبكى كيف إنتشرت قصتها بشكل مبالغ فيه ووقعت فى براثن الفضيحة المدوية حتى أنها منذ خروجها تعانى من بشاعة تعامل الجيران معها ورغبتهم فى طردها من العمارة،
قصتها تروى بأكثر من شكل وكل قاص يزيد من رأسه أشياء تجعلها لعنة لا يجوز بقائها بينهم،
المحامى أخبرها أن الأمر فى النهاية سبنتهى لغرامة مالية كبيرة ولن توضع بالسجن لأسباب كثيرة بحكم مهارته فى مثل هذه القضايا،
لكنها قد مرت بالمر على كل حال،
ليس هناك أسوء من سجينة فى قضية دعارة بداخل الحجز،
الكل تطاول عليها وذاقت من البؤس ألوان عديدة،
هدى تحب روان بصدق وتعاطفت معها بكل كيانها،
وعدتها أنها لن تتخلى عنها ولن تتركها وأنها ستضع تحت قدميها كل ما تحتاجه من مال مهما بلغ حجمه،
المشكلة الرئيسية عندها الان هى وجودها بشقتها وسط جيران يلعنوها كل لحظة ولا تعرف كيف تتصرف معهم،
هى وحيدة لا يوجد بجوارها أى إنسان غير هدى صديقة عمرها المقربة،
أصرت هدى أن تبيت روان معها خصوصاً أن زوجها يبيت الليلة خارج المنزل،
دموع روان وهى تقص ما مر بها فى أيام الحجز جعل دموع هدى هى الأخرى تنساب وهى تأخذها فى حضنها وتهدئها،
فى الفراش وهم يتبادلون البكاء المكتوم والعناق الحميمى المغلف بالحنان والشفقة،
تحول الأمر إلى قبلات ولمسات صنعها الشوق الصادق بينهم،
روان تبحث عن الحنان والشعور بالأمان والطمأنينة، وهدى تبحث عن جسد نظيف ومتعة تذوقتها مرة ولم تنساها قط،
لقاء محموم مفعم بالرغبة والإشتياق جعل أجسادهم لوقت طويل جسد واحد متلاصق تمام الإلتصاق وشفاه مطبقة لا تفترق،
عند عودتها كانت بحاجة بالغة إلى وجبة دسمة من وجبات برعى المجانية،
ظلت طوال النهار تشم رائحة الطعام ولم تأكل والان يجب التناول والشبع،
عطا وهو يحدق فى جسدها ويشاهد إغوائها مرتجف، ومحمود ولبنى وهى تلهو بهم وتهيئهم ليصبحوا وجبتها القادمة.. أو تصبح هى وجبتهم الأشهى،
زارت برعى فى حجرته مساءاً وهى تنوى أن تبعده تماماً عن كل ما سيحدث فى المزرعة حتى لا يفسد وجوده أى شئ من خططها،
حاولت وهى عارية بين ذراعيه تمسد له قضيبه أن تعرف أكثر وأكثر عن لبنى ومحمود،
تكلم كثيراً وهى منصتة وفهمت من كلامه كل ما كنت تظنه وتتوقعه،
هم فقراء معدومين لا يعرفون من الدنيا ومتعها شئ غير العمل والبحث عن لقمة العيش بأى شكل ويرضون بأقل القليل دون تذمر،
لا يتطلعون لكثير لذا فإن كل ما يجدونه يقبلون به وهم قانعون،
الفقراء نوعان،
نوع يعيش بالخبث والشر والنفس المريضة الحاقدة،
ونوع ثانى يعيش بكل رضا وقبول ولا يتطلعون لشئ لا يمسكونه بيدهم،
برعى وأم عطا وكل أولادهم من هذا النوع الثانى الطيب الذى لا يضر ولا يثور أو يتمرد،
رأت ذلك بنفسها مع برعى منذ أن أصبحت لعبته الجنسية ومفرغة شهوته،
لم يتطاول عليها أو يطمع فيها أو ينسى نفسه مرة واحدة وأنه مجرد خادم يعمل لحسابها وينتظر فقط ما تجود به عليها،
هم فى حجرته شئ وخارجها شئ أخر،
محمود لم يتعلم مثل والده ويعانى من نقص كبير فى نضجه العقلى والسبب فى ذلك كما توقعت هى بنفسها أن زوجة برعى هى إبنة خاله،
والد عطا توفى بعد ولادة لبنى بأربع أعوام عندما دهسه القطار وشاهدت زوجته ذلك وأصيبت بشلل من شدة صدمتها وفزعها وهى ترى الحادث،
كلهم فقراء طيبون يعيشون اليوم بيومه بكل رضا وقناعة،
فى الصباح كانت تقوم بجولة شراء كبيرة للعروسان،
إشترت أشياء كثيرة لهم ولم تبخل فى إختيارتها وإنتقت أجمل الأشياء وهى واعية لمقاسات لبنى ومحمود فقد حفظتهم عن ظهر قلب،
إشترت أيضا لهم بعض الأشياء الغالية لتكون ضمن أثاث حجرتهم المتواضعة،
بعد جولة طويلة عادت للفيلا لتجد برعى فى إستقبالها وهو يخبرها أن صديقة لها بإنتظارها،
إندهشت ولم تتوقع من تكون، هى بلا أصدقاء منذ زمن بعيد،
فى ردهة الفيلا صدمها رؤية "روان" تجلس مع عمة أولادها تنتظرها،
عقدت الدهشة لسانها ومع ذلك أخذتها فى عناق حميمى حقيقى،
روان هى صديقتها الوحيدة ولم تتوقع حضورها منذ أن تم القبض عليها وإغلاق المحل،
جلسا سوياً فى جو أسرى بعض الوقت حتى أخذتها وجلسوا منفردين فى أحد الجوانب،
فضول كبير لمعرفة كل ما حدث لها ومعها منذ أن تم القبض عليها،
روان يبدو عليها بقوة، الضعف ونقص الوزن وشحوب الوجه وحزن عام يغلف كل ملامحها،
قصت لها كل شئ بكل تفصيل،
أحدهم أبلغ عنها وعن نشاطها فى بيع الإكسسوارات الجنسية من خلال المحل وتم رصدها حتى تم القبض عليها وبالمحل عدد كبير من الألعاب الجنسية والأشياء الممنوعة المهربة،
إنجى تم ترحيلها عن طريق الإنتربول إلى بلدها وهى تم عمل قضية لها وأخذت أيام طويلة فى الحبس الإحتياطى على ذمة القضية حتى تم أخيراً الإفراج عنها بالأمس حتى تنتهى المحاكمة بعد مصادرة حسابها البنكى والمحل بكل محتوياته،
حكت لها وهى تبكى كيف إنتشرت قصتها بشكل مبالغ فيه ووقعت فى براثن الفضيحة المدوية حتى أنها منذ خروجها تعانى من بشاعة تعامل الجيران معها ورغبتهم فى طردها من العمارة،
قصتها تروى بأكثر من شكل وكل قاص يزيد من رأسه أشياء تجعلها لعنة لا يجوز بقائها بينهم،
المحامى أخبرها أن الأمر فى النهاية سبنتهى لغرامة مالية كبيرة ولن توضع بالسجن لأسباب كثيرة بحكم مهارته فى مثل هذه القضايا،
لكنها قد مرت بالمر على كل حال،
ليس هناك أسوء من سجينة فى قضية دعارة بداخل الحجز،
الكل تطاول عليها وذاقت من البؤس ألوان عديدة،
هدى تحب روان بصدق وتعاطفت معها بكل كيانها،
وعدتها أنها لن تتخلى عنها ولن تتركها وأنها ستضع تحت قدميها كل ما تحتاجه من مال مهما بلغ حجمه،
المشكلة الرئيسية عندها الان هى وجودها بشقتها وسط جيران يلعنوها كل لحظة ولا تعرف كيف تتصرف معهم،
هى وحيدة لا يوجد بجوارها أى إنسان غير هدى صديقة عمرها المقربة،
أصرت هدى أن تبيت روان معها خصوصاً أن زوجها يبيت الليلة خارج المنزل،
دموع روان وهى تقص ما مر بها فى أيام الحجز جعل دموع هدى هى الأخرى تنساب وهى تأخذها فى حضنها وتهدئها،
فى الفراش وهم يتبادلون البكاء المكتوم والعناق الحميمى المغلف بالحنان والشفقة،
تحول الأمر إلى قبلات ولمسات صنعها الشوق الصادق بينهم،
روان تبحث عن الحنان والشعور بالأمان والطمأنينة، وهدى تبحث عن جسد نظيف ومتعة تذوقتها مرة ولم تنساها قط،
لقاء محموم مفعم بالرغبة والإشتياق جعل أجسادهم لوقت طويل جسد واحد متلاصق تمام الإلتصاق وشفاه مطبقة لا تفترق،
وروان تفترش بوجهها صدر هدى الممتلئ الثير وهدى تقص بكل أريحية كل ما حدث معها منذ غياب روان،
كيف ركبها ريكس وكيف عرفت طريق قضيب برعى وكيف أصبحت أنيسته الليلية فى حجرته تتناول لبنه كوجبة عشاء تشتاق إليها فى أغلب الليالى،
حتى ما تنتويه مع لبنى ومحمود وعطا سكان المزرعة، قصته عليها وهى تستمع إليها بشبق بالغ ولم تكف عن فرك حلمتها المنتصبة،
روان تسمع وهى لا تصدق أن هدى الخجولة التى تخاف من كل شئ قد فعلت كل ذلك ولم تجبن أو تخاف وتتراجع،
روان أكثر شهوانية من صديقتها وفتنها كل ما سمعت وتمنت المشاركة والتذوق والتجريب،
كل ما يشغلها الان هو أمر السكن،
لا تريد المكوث فى شقتها وتريد الابتعاد عن كل من يعرفونها ويطاردونها بالفضيحة،
مجتمع صانع للخطيئة كل لحظة وبرغم ذلك لا يرحم من تنكشف خطيئته،
رغبة محمومة لاظهار خطايا الاخرين لتعويض نفوسهم أن غيرهم يفعل مثلهم وأكثر،
المال لا يمثل أى عقبة لهدى الثرية والتى تعيش فى رغد بفضل زوجها الواسع الثراء،
وضعت بين يدا روان الكثير منه للبحث عن شقة جيدة مفروشة بالايجار كحل مؤقت سريع للإبتعاد عن شقتها ومن يرجموها لخطيئتها،
روان صاحبة تجارب أكبر بكثير من هدى، رأت فى كل ما سمعته متعة خاصة مميزة لا تتوفر لأحد بغير مثل هذه الظروف الخاصة جدا،
هدى بين يديها كنز ثمين ومتعة لا سقف أو نهاية لها،
إتفقا سوياً أن يشتركا فى المتعة وهدى فى سعادة لا توصف أنها وجدت من يشاركها ويصنع لها تلك المساحة الأوسع من الأمان،
فى الصباح غادرت روان ومعها المال اللازم للبحث عن شقة جديدة فى أقصر وقت،
بالطبع قبل مغادرتها تفحصت ريكس وبرعى وهى تهمس فى أذن هدى أنها لا تستطيع الصبر على تذوقهم مثلها وأكثر،
الأهم من ذلك أنها فطنت بذكائها أن ريكس أصبح مثل الأول بعد ان حملت عروسته،
الكلاب لا تجامع الحوامل مثل البنى آدمين،
لاحظت ذلك وهى ترى حركته وحركته المفرطة وهم يقفون أمامه ينظرون إليه،
لولا أنه مقيد أغلب الوقت لبحث عن جسد هدى لإطفاء شهوته،
هدى مندهشة وهى ترى ذلك وتشعر به بوضوح، إنشغالها ببرعى وقضيبه أنساها أمر ريكس تماماً،
عقلها يأخذها للمزرعة وهى بصحبة ريكس مرة أخرى،
طرحت على روان ما تفكر به مع لبنى ومحمود وبالطبع أضافت وزادت روان بخبرتها الأوسع ما ستفعله هدى معهم لإحكام سيطرتها عليهم والقبض بعقلها على أجسادهم وشهوتهم،
روان تهوى النساء أضعاف ما تحمله من رغبة تجاه الذكور،
رغبتها فى لبنى عارمة وتنتظر لحظة القنص عليها بشغف كبير، وصف هدى للبنى جعلها تتذكر أول مرة لها مع فتاة وهى صغيرة تتساحق مع جارتها الصغيرة الحديثة البلوغ،
قالت لهدى وهى تتلوى من الشهوة أن طعم كس الصغيرات له مذاق لا يضاهيه شئ على الأطلاق،
قبل الغروب كانت تجلس هدى فى براح الحديقة وهى تنظر إلى ريكس وبجوارها برعى يقف بخشوع يستمع إليها وهى تسأله عن صحة كلام روان،
أخبرها أنه يلتزم بتعليماتها ولا يترك ريكس حر طليق حتى لا يعود للهجوم عليها،
أخبرها انه يعرف أن الكلب إذا تذوق لحم النساء لا ينساه ويظل مشتاق غليه مرة أخرى،
ريكس لم يعش مطلقاً خارج أمان المنزل وهدوئه وما حدث له وذاقه يقع فى نفسه محل الطبيعى والمعتاد،
بالطبع أخبرته أن ذلك كلام عار من الصحة وأن ريكس عاد لطبيعته ولن يفعلها مجدداً معها وأن ما حدث كان محض صدفة وعدم فهم منه لطبيعة تكوينه،
تريد إبعاد تفكيره عن ريكس وعنها ولو بشكل مؤقت،
فى اليوم التالى كانت تعد نفسها للعودة للمزرعة، فى الليلة السابقة أخبرت زوجها أنها ستذهب إلى هناك نظراً لوجود عربات النقل الخاصة بالمحصول،
يوم بليلة وتعود فى اليوم التالى،
صنعت لنفسها مساحة مناسبة من الوقت مع لبنى ومحمود،
معها كل المشتريات والهدايا الخاصة بهم ولم تنس أن تهيئ جسدها قبل الذهاب،
تحممت وهندمت جسدها وجعلته فى أفضل حالاته،
الوقع الأول فى نفوسهم سيلتصق بعقولهم وتنطبع صورته فى أذهانهم،
كالمرة السابقة وجدتهم يفترشون الأرض بجوار المدخل أمام حجرتهم،
لبنى بنفس الجلباب وبنطلونها من تحته، ومحمود بجلبابه يجلس ممشوق القوام متطلع الى اللاشئ،
رحبوا بها فرحين وحملوا الحقائب الكثيرة يتبعوها لداخل الفيلا،
أنتقت منهم عدة حقائب وضعتهم أمام محمود وطلبت منه أخذهم لحجرتهم وهم فرحين بشدة كالأطفال الصغار بحلوى العيدن
وباقى الحقائب حملتها مع لبنى وصعدوا وحدهم لغرفة هدى بالدور العلوى،
فى حجرتها وبعد ان أغلقت الباب لإشعارها بالخصوصية وقفت أمام بصر لبنى تخلع قميصها وبنطلونها وغطاء رأسها لتبقى فقط بالملابس الداخلية التى إختارتها بعناية،
ستيان من الشيفون الخفيف يشف نهديها تماماً ولباس يشبهه من الامام ويجعل كسها الحليق النظيف ظاهراً بإستحياء ومن الخلف فقط خيط رفيع يغرق بين فلقتى مؤخرتها الممتلئة،
كيف ركبها ريكس وكيف عرفت طريق قضيب برعى وكيف أصبحت أنيسته الليلية فى حجرته تتناول لبنه كوجبة عشاء تشتاق إليها فى أغلب الليالى،
حتى ما تنتويه مع لبنى ومحمود وعطا سكان المزرعة، قصته عليها وهى تستمع إليها بشبق بالغ ولم تكف عن فرك حلمتها المنتصبة،
روان تسمع وهى لا تصدق أن هدى الخجولة التى تخاف من كل شئ قد فعلت كل ذلك ولم تجبن أو تخاف وتتراجع،
روان أكثر شهوانية من صديقتها وفتنها كل ما سمعت وتمنت المشاركة والتذوق والتجريب،
كل ما يشغلها الان هو أمر السكن،
لا تريد المكوث فى شقتها وتريد الابتعاد عن كل من يعرفونها ويطاردونها بالفضيحة،
مجتمع صانع للخطيئة كل لحظة وبرغم ذلك لا يرحم من تنكشف خطيئته،
رغبة محمومة لاظهار خطايا الاخرين لتعويض نفوسهم أن غيرهم يفعل مثلهم وأكثر،
المال لا يمثل أى عقبة لهدى الثرية والتى تعيش فى رغد بفضل زوجها الواسع الثراء،
وضعت بين يدا روان الكثير منه للبحث عن شقة جيدة مفروشة بالايجار كحل مؤقت سريع للإبتعاد عن شقتها ومن يرجموها لخطيئتها،
روان صاحبة تجارب أكبر بكثير من هدى، رأت فى كل ما سمعته متعة خاصة مميزة لا تتوفر لأحد بغير مثل هذه الظروف الخاصة جدا،
هدى بين يديها كنز ثمين ومتعة لا سقف أو نهاية لها،
إتفقا سوياً أن يشتركا فى المتعة وهدى فى سعادة لا توصف أنها وجدت من يشاركها ويصنع لها تلك المساحة الأوسع من الأمان،
فى الصباح غادرت روان ومعها المال اللازم للبحث عن شقة جديدة فى أقصر وقت،
بالطبع قبل مغادرتها تفحصت ريكس وبرعى وهى تهمس فى أذن هدى أنها لا تستطيع الصبر على تذوقهم مثلها وأكثر،
الأهم من ذلك أنها فطنت بذكائها أن ريكس أصبح مثل الأول بعد ان حملت عروسته،
الكلاب لا تجامع الحوامل مثل البنى آدمين،
لاحظت ذلك وهى ترى حركته وحركته المفرطة وهم يقفون أمامه ينظرون إليه،
لولا أنه مقيد أغلب الوقت لبحث عن جسد هدى لإطفاء شهوته،
هدى مندهشة وهى ترى ذلك وتشعر به بوضوح، إنشغالها ببرعى وقضيبه أنساها أمر ريكس تماماً،
عقلها يأخذها للمزرعة وهى بصحبة ريكس مرة أخرى،
طرحت على روان ما تفكر به مع لبنى ومحمود وبالطبع أضافت وزادت روان بخبرتها الأوسع ما ستفعله هدى معهم لإحكام سيطرتها عليهم والقبض بعقلها على أجسادهم وشهوتهم،
روان تهوى النساء أضعاف ما تحمله من رغبة تجاه الذكور،
رغبتها فى لبنى عارمة وتنتظر لحظة القنص عليها بشغف كبير، وصف هدى للبنى جعلها تتذكر أول مرة لها مع فتاة وهى صغيرة تتساحق مع جارتها الصغيرة الحديثة البلوغ،
قالت لهدى وهى تتلوى من الشهوة أن طعم كس الصغيرات له مذاق لا يضاهيه شئ على الأطلاق،
قبل الغروب كانت تجلس هدى فى براح الحديقة وهى تنظر إلى ريكس وبجوارها برعى يقف بخشوع يستمع إليها وهى تسأله عن صحة كلام روان،
أخبرها أنه يلتزم بتعليماتها ولا يترك ريكس حر طليق حتى لا يعود للهجوم عليها،
أخبرها انه يعرف أن الكلب إذا تذوق لحم النساء لا ينساه ويظل مشتاق غليه مرة أخرى،
ريكس لم يعش مطلقاً خارج أمان المنزل وهدوئه وما حدث له وذاقه يقع فى نفسه محل الطبيعى والمعتاد،
بالطبع أخبرته أن ذلك كلام عار من الصحة وأن ريكس عاد لطبيعته ولن يفعلها مجدداً معها وأن ما حدث كان محض صدفة وعدم فهم منه لطبيعة تكوينه،
تريد إبعاد تفكيره عن ريكس وعنها ولو بشكل مؤقت،
فى اليوم التالى كانت تعد نفسها للعودة للمزرعة، فى الليلة السابقة أخبرت زوجها أنها ستذهب إلى هناك نظراً لوجود عربات النقل الخاصة بالمحصول،
يوم بليلة وتعود فى اليوم التالى،
صنعت لنفسها مساحة مناسبة من الوقت مع لبنى ومحمود،
معها كل المشتريات والهدايا الخاصة بهم ولم تنس أن تهيئ جسدها قبل الذهاب،
تحممت وهندمت جسدها وجعلته فى أفضل حالاته،
الوقع الأول فى نفوسهم سيلتصق بعقولهم وتنطبع صورته فى أذهانهم،
كالمرة السابقة وجدتهم يفترشون الأرض بجوار المدخل أمام حجرتهم،
لبنى بنفس الجلباب وبنطلونها من تحته، ومحمود بجلبابه يجلس ممشوق القوام متطلع الى اللاشئ،
رحبوا بها فرحين وحملوا الحقائب الكثيرة يتبعوها لداخل الفيلا،
أنتقت منهم عدة حقائب وضعتهم أمام محمود وطلبت منه أخذهم لحجرتهم وهم فرحين بشدة كالأطفال الصغار بحلوى العيدن
وباقى الحقائب حملتها مع لبنى وصعدوا وحدهم لغرفة هدى بالدور العلوى،
فى حجرتها وبعد ان أغلقت الباب لإشعارها بالخصوصية وقفت أمام بصر لبنى تخلع قميصها وبنطلونها وغطاء رأسها لتبقى فقط بالملابس الداخلية التى إختارتها بعناية،
ستيان من الشيفون الخفيف يشف نهديها تماماً ولباس يشبهه من الامام ويجعل كسها الحليق النظيف ظاهراً بإستحياء ومن الخلف فقط خيط رفيع يغرق بين فلقتى مؤخرتها الممتلئة،
كانت تفعلها ببطء وهى تتفحص رد فعل لبنى وهى تطلع إليها بخجل بالغ ودهشة عارمة،
الفتاة ترى ذلك لأول مرة حتى أنها كانت تشيح ببصرها وهى ممتقعة الوجة من شدة الخجل والدهشة،
ألقت هدى بخيطها الأول وهى تنظر فى عيناها الضيقة وتهمس ببطءن
: مالك يا لبنى مبرقة كده ليه؟!
: أصل يا ستى... اصل...
: اصل ايه قولى
: الهدوم دى غريبة جوى
: اها، قصدك اللانجرى بتاعى
: الإيه؟!!!
: البس الداخلى يعنى
: شكله غريب وعريان جوى يا ستى... هههههيييييي
: ما هو علشان محدش جابلك لبس زيه، المفروض انتى تلبسي كده انتى كمان وتبسطى جوزك
: يا نهار مش فايت يا ستى، البس كده قدام محمود؟!!
: ايوة طبعا، مش جوزك ولازم تبسطيه وتخليه يحبك
: لأ يا ستى أنى انجسف جوى جوى
: يا عبيطة ده جوزك ولازم تعملى كده علشان يحبك ويبقى عايزك على طول
: عايزنى ازاى يعنى
ألتقطت هدى شورت قصير وتيشرت واسع فضفاض وإرتدهم فوق جسدها وهى تتابع حديثها بنفس الصوت الخفيض،
: عايزك.. يعنى يبقى نفسه فيكى وعايز ينام معاكى
فطنت لبنى بحد الضئيل من الفهم لمقصد هدى وردت بخجل وضحك خافت،
: ما أحنا بنعمل عرايس كل يوم
ههههه، برافو عليكم وعلشان كده جبتلك شوية قمصان هايعجبوكى موت
: جمصن ؟!!، جمصان ايه؟!!
: قمصان نوم علشان تلبسيه وتدلعى
مدت يدها تخرج لها مجموعة مميزة من قمصان النوم الحديثة والمثيرة فرشتها لها لتشاهدها ولبنى مفتوحة الفم تحدق بدهشة شديدة،
: يا حومتى يا أمة، أنى هالبس اللبس العريان دهوه؟!!
: أيوة يا بنتى طبعا مش عروسة!!
: لأ يا ستى أنى أتجسف جوى جوى
: تنكسفى؟!!!، ده جوزك ويشوفك باللبس ده ويشوفك عريانه ويعمل كل اللى هو عايزه
: أنى أتجسف أبجى عريانة يا ستى جصاد محمود، أنا بلبس الجميص اللى امى جابته
: دى جلاليب بيتى يا حبيبتى مش قمصان
: وأنى مالى بجى، أمى هى اللى جابتلى
: وجوزك مش مضايق؟!!!
: هايضايج ليه؟!!!
: يعنى مش بيبقى عايز يشوف جسمك ويستمتع بيكى ؟!!!
: لأ يا ستى أنى أنجسف
: أومال بتناموا سوا ازاى؟!!!
: هههههىىىى بننام يا ستى
جذبتها من يدها وهى تجلسها بجوارها على الفراش وتسألها بدهشة شديدة،
: بصى أنا عارفة أن أمك ست كبيرة وتعبانة، أنا زى ماما اتكلمى معايا عشان أفهمك
: أجول ايه يا ستى؟!!
: بتناموا سوا ازاى مع بعض
: بنطفى النور وهو يجلعنى البنطلون ويعمل
: بنطلون؟!! انتى بتلبسي تحت قميصك البنطلون وانتوا هتناموا سوا؟!
: أيوة يا ست أومال هنام من غير البنطلون؟!!!
: انت عبيطة قوى يا لبنى وكده جوزك مش هايبقى مبسوط منك
: ليه بجى يا ستى
: يعنى هو بيبقى مبسوط
: ماخبرشي بجى يا ستى
: يعنى بيبقى بيعمل وهو مش مضايق؟!
: وهايضايج ليه يا ستى؟!!
: يا بنتى افهمى، الراجل بيحب يشوف جسم مراته ويتمتع بيه
: يعنى نسيب النور والع؟!!
: مش قصدى كده
: اومال؟!!
: تلبسيله لبسه حلو زى اللى انا جيبهولك ده وتتذوقى
: وهو مش هايزعجلى يا ستى
: يزعقلك ليه ده هايبقى مبسوط أكتر
: طب أنى ماليش دعوة أحسن يزعجلى، انتى جوليله
رفعت هدى حاجبيها بدهشة وهى لا تصدق مدى بلاهة وسذاجة لبنى وبالتبعية سذاجة محمود،
: ماشي أنا هاقوله، روحى إندهيله
ظلت هدى بالشورت والتيشرت وشعرها المتروك حول عنقها حتى صعدت لبنى مرة أخرى ومحمود يتبعها بفم متدلى وأحجب مرفوعة،
نظر إليها مصدوم من هيئتها وهو يتفحص جسدها وصدرها البارز خلف التيشرت بنهم بالغ دون تحفظ،
: ها يا سي محمود مزعل مراتك ليه؟!
: أنى مزعلها؟!!!، محصلش والنعمة يا ست
: مش بتخليها تلبس ليه وتتذوق علشانك
: ما هى بتلبس كل حاجة يا ست
: لأ هى حكيتلى وأنا عرفت منها إنها مش بتلبس ومعندهاش أصلا
: عندها هدوم ياما والنعمة يا ست
: طب بص شوف الهدوم دى أنا جبتهالكم هدية الجواز
نظر للقمصان وهو مفتوح الفم رافعاً حاجبيه ولا ينطق
: ها ايه رأيك، مش دول احلى لعروستك
: وهى هاتلبس كده والناس تشوفها، ابويا يجتلنى ده منبه عليا محدش يهوب ناحيتها
: ناس ايه يا بنى انت؟!!!، هى هاتخرج بيهم؟!
: اومال هاتلبسهم ليه يا ستى
: ياحبيبى دول ليكم انتوا فى أوضتكم
: ليه يا ست؟!!
: علشان مراتك تبسطك وانت كمان تبسطها
: ازاى يعنى يا ست
: ممممم، طب انزل تحت شوية وانا هاجهزلك لبنى وأنده عليك
تركهم محمود وأخذت هدى لبنى من يدها وهى تحدثها بصوت خافت،
: بصى يا لبنى، لازم تبقى جميلة وجوزك مبسوط منك أحسن يتجوز عليكى
: يتجوز عليا، يالهوى... دى أمى تموتنى
: شاطرة، تعالى بقى أذوقك علشان تبقى أمورة ويحبك ومش يتجوز عليكى ابداً
أخذتها من يدها وأجلستها امامها ووضعت لها ميك اب جميل جعلها تتحول فى دقائق لأخرى لها ملامح انثى وليس طفلة بلهاء،
عانت كثيراً من خجلها حتى إستجابت لها فى النهاية وخلعت ملابسها كلها،
الفتاة ترى ذلك لأول مرة حتى أنها كانت تشيح ببصرها وهى ممتقعة الوجة من شدة الخجل والدهشة،
ألقت هدى بخيطها الأول وهى تنظر فى عيناها الضيقة وتهمس ببطءن
: مالك يا لبنى مبرقة كده ليه؟!
: أصل يا ستى... اصل...
: اصل ايه قولى
: الهدوم دى غريبة جوى
: اها، قصدك اللانجرى بتاعى
: الإيه؟!!!
: البس الداخلى يعنى
: شكله غريب وعريان جوى يا ستى... هههههيييييي
: ما هو علشان محدش جابلك لبس زيه، المفروض انتى تلبسي كده انتى كمان وتبسطى جوزك
: يا نهار مش فايت يا ستى، البس كده قدام محمود؟!!
: ايوة طبعا، مش جوزك ولازم تبسطيه وتخليه يحبك
: لأ يا ستى أنى انجسف جوى جوى
: يا عبيطة ده جوزك ولازم تعملى كده علشان يحبك ويبقى عايزك على طول
: عايزنى ازاى يعنى
ألتقطت هدى شورت قصير وتيشرت واسع فضفاض وإرتدهم فوق جسدها وهى تتابع حديثها بنفس الصوت الخفيض،
: عايزك.. يعنى يبقى نفسه فيكى وعايز ينام معاكى
فطنت لبنى بحد الضئيل من الفهم لمقصد هدى وردت بخجل وضحك خافت،
: ما أحنا بنعمل عرايس كل يوم
ههههه، برافو عليكم وعلشان كده جبتلك شوية قمصان هايعجبوكى موت
: جمصن ؟!!، جمصان ايه؟!!
: قمصان نوم علشان تلبسيه وتدلعى
مدت يدها تخرج لها مجموعة مميزة من قمصان النوم الحديثة والمثيرة فرشتها لها لتشاهدها ولبنى مفتوحة الفم تحدق بدهشة شديدة،
: يا حومتى يا أمة، أنى هالبس اللبس العريان دهوه؟!!
: أيوة يا بنتى طبعا مش عروسة!!
: لأ يا ستى أنى أتجسف جوى جوى
: تنكسفى؟!!!، ده جوزك ويشوفك باللبس ده ويشوفك عريانه ويعمل كل اللى هو عايزه
: أنى أتجسف أبجى عريانة يا ستى جصاد محمود، أنا بلبس الجميص اللى امى جابته
: دى جلاليب بيتى يا حبيبتى مش قمصان
: وأنى مالى بجى، أمى هى اللى جابتلى
: وجوزك مش مضايق؟!!!
: هايضايج ليه؟!!!
: يعنى مش بيبقى عايز يشوف جسمك ويستمتع بيكى ؟!!!
: لأ يا ستى أنى أنجسف
: أومال بتناموا سوا ازاى؟!!!
: هههههىىىى بننام يا ستى
جذبتها من يدها وهى تجلسها بجوارها على الفراش وتسألها بدهشة شديدة،
: بصى أنا عارفة أن أمك ست كبيرة وتعبانة، أنا زى ماما اتكلمى معايا عشان أفهمك
: أجول ايه يا ستى؟!!
: بتناموا سوا ازاى مع بعض
: بنطفى النور وهو يجلعنى البنطلون ويعمل
: بنطلون؟!! انتى بتلبسي تحت قميصك البنطلون وانتوا هتناموا سوا؟!
: أيوة يا ست أومال هنام من غير البنطلون؟!!!
: انت عبيطة قوى يا لبنى وكده جوزك مش هايبقى مبسوط منك
: ليه بجى يا ستى
: يعنى هو بيبقى مبسوط
: ماخبرشي بجى يا ستى
: يعنى بيبقى بيعمل وهو مش مضايق؟!
: وهايضايج ليه يا ستى؟!!
: يا بنتى افهمى، الراجل بيحب يشوف جسم مراته ويتمتع بيه
: يعنى نسيب النور والع؟!!
: مش قصدى كده
: اومال؟!!
: تلبسيله لبسه حلو زى اللى انا جيبهولك ده وتتذوقى
: وهو مش هايزعجلى يا ستى
: يزعقلك ليه ده هايبقى مبسوط أكتر
: طب أنى ماليش دعوة أحسن يزعجلى، انتى جوليله
رفعت هدى حاجبيها بدهشة وهى لا تصدق مدى بلاهة وسذاجة لبنى وبالتبعية سذاجة محمود،
: ماشي أنا هاقوله، روحى إندهيله
ظلت هدى بالشورت والتيشرت وشعرها المتروك حول عنقها حتى صعدت لبنى مرة أخرى ومحمود يتبعها بفم متدلى وأحجب مرفوعة،
نظر إليها مصدوم من هيئتها وهو يتفحص جسدها وصدرها البارز خلف التيشرت بنهم بالغ دون تحفظ،
: ها يا سي محمود مزعل مراتك ليه؟!
: أنى مزعلها؟!!!، محصلش والنعمة يا ست
: مش بتخليها تلبس ليه وتتذوق علشانك
: ما هى بتلبس كل حاجة يا ست
: لأ هى حكيتلى وأنا عرفت منها إنها مش بتلبس ومعندهاش أصلا
: عندها هدوم ياما والنعمة يا ست
: طب بص شوف الهدوم دى أنا جبتهالكم هدية الجواز
نظر للقمصان وهو مفتوح الفم رافعاً حاجبيه ولا ينطق
: ها ايه رأيك، مش دول احلى لعروستك
: وهى هاتلبس كده والناس تشوفها، ابويا يجتلنى ده منبه عليا محدش يهوب ناحيتها
: ناس ايه يا بنى انت؟!!!، هى هاتخرج بيهم؟!
: اومال هاتلبسهم ليه يا ستى
: ياحبيبى دول ليكم انتوا فى أوضتكم
: ليه يا ست؟!!
: علشان مراتك تبسطك وانت كمان تبسطها
: ازاى يعنى يا ست
: ممممم، طب انزل تحت شوية وانا هاجهزلك لبنى وأنده عليك
تركهم محمود وأخذت هدى لبنى من يدها وهى تحدثها بصوت خافت،
: بصى يا لبنى، لازم تبقى جميلة وجوزك مبسوط منك أحسن يتجوز عليكى
: يتجوز عليا، يالهوى... دى أمى تموتنى
: شاطرة، تعالى بقى أذوقك علشان تبقى أمورة ويحبك ومش يتجوز عليكى ابداً
أخذتها من يدها وأجلستها امامها ووضعت لها ميك اب جميل جعلها تتحول فى دقائق لأخرى لها ملامح انثى وليس طفلة بلهاء،
عانت كثيراً من خجلها حتى إستجابت لها فى النهاية وخلعت ملابسها كلها،
الفتاة صغيرة الحجم لها نهدين فى غاية الصغر وجسد نحيف بالكامل وبالكاد مؤخرة تبرز قليلاً للخلف لكنها تخلو من الاستدارة والإثارة،
ألبستها لباس بخيط من الخلف إخترق مؤخرتها الصغيرة وقميص من الشيفون الضيق كانت إخترته بعناية ودقة لأنها تعرف مدى نحافتها،
وقفت لبنى أمام المرآة مفتوحة الفم لا تصدق هيئتها الجديدة وهدى تهمس فى أذنها وهى تغازلها وتشرح لها كيف أصبحت جميلة فاتنة وأن عريسها بالتأكيد سيفتنه شكلها الجديد،
خجلت تماماً من مناداة محمود وكأنه لم يرى جسدها من قبل فنادت عليه هدى بنفسها حتى صعد ووجد عروسته بشكلها الجديد،
وقف مصدوماً فاتحاً فمه لا يصدق ما يرى ولبنى تضع يدها فوق فمها تضحك بخجل بالغ،
: ها، ايه رأيك فى عروستك كده يا محمود؟
: يا نهار يا ست هانم، ايه ديه؟!!!
: عجبتك؟!
: جوى جوى يا ست
تحركت تمسك يد لبنى وتجعلها تستدير ومحمود محدق فى جسد زوجته الذى أضاف له القميص الشيفون سحر وجمال،
أشارت له هدى بإصبعها نحو مؤخرتها وهى تنظر لقضيبه الذى أعلن عن وجوده من خلف جلبابه،
: ها أيه رأيك كده
: يا سنة سوخة يا ست هانم
: ايه؟!!، حلوة؟
: حلوة جوى يا ست
: أنا جيبتلكم هدوم كتير قوى علشان تلبسوها وتتبسطوا
: أنى كمان هالبس زيها كده؟!!!
ضحكت هدى بقوة من كلامه ثم اردفت وهى تخرج ملابس جديدة خاصة به وتضعها أمامه،
: دول علشانك إنت تلبسهم من هنا ورايح
ألبستها لباس بخيط من الخلف إخترق مؤخرتها الصغيرة وقميص من الشيفون الضيق كانت إخترته بعناية ودقة لأنها تعرف مدى نحافتها،
وقفت لبنى أمام المرآة مفتوحة الفم لا تصدق هيئتها الجديدة وهدى تهمس فى أذنها وهى تغازلها وتشرح لها كيف أصبحت جميلة فاتنة وأن عريسها بالتأكيد سيفتنه شكلها الجديد،
خجلت تماماً من مناداة محمود وكأنه لم يرى جسدها من قبل فنادت عليه هدى بنفسها حتى صعد ووجد عروسته بشكلها الجديد،
وقف مصدوماً فاتحاً فمه لا يصدق ما يرى ولبنى تضع يدها فوق فمها تضحك بخجل بالغ،
: ها، ايه رأيك فى عروستك كده يا محمود؟
: يا نهار يا ست هانم، ايه ديه؟!!!
: عجبتك؟!
: جوى جوى يا ست
تحركت تمسك يد لبنى وتجعلها تستدير ومحمود محدق فى جسد زوجته الذى أضاف له القميص الشيفون سحر وجمال،
أشارت له هدى بإصبعها نحو مؤخرتها وهى تنظر لقضيبه الذى أعلن عن وجوده من خلف جلبابه،
: ها أيه رأيك كده
: يا سنة سوخة يا ست هانم
: ايه؟!!، حلوة؟
: حلوة جوى يا ست
: أنا جيبتلكم هدوم كتير قوى علشان تلبسوها وتتبسطوا
: أنى كمان هالبس زيها كده؟!!!
ضحكت هدى بقوة من كلامه ثم اردفت وهى تخرج ملابس جديدة خاصة به وتضعها أمامه،
: دول علشانك إنت تلبسهم من هنا ورايح
هنا ورايح
ترنجات رياضية وشورتات وبالطبع عدة أطقم من الملابس الداخلية الرجالى المميزة،
حالة الدهشة التى تملأ ملامح محمود وهدى لا يمكن وصفها والتعبير عنها بأى طريقة،
كمن إكتشف فجأة أن بإمكانه الطيران فى السماء،
أخرجت بيجامة برمودا ببنطلون قصير وقطعة علوية بحمالات وطلبت من لبنى أن ترتديها،
كانت لبنى فى قمة خجلها وهدى بنفسها تخلع لها القميص وتبقى فقط باللباس الرفيع من الخلف أمام بصر محمود وتجعلها ترتدى البيجامة،
مقاس صغير جداً من القماش الليكرا الملتصق إحتوى جسد لبنى وجعلها تبدو مثيرة رغم نحافتها،
بصر محمود مشوش بين النظر لحلاوة هيئة لبنى الجديدة وجسد هدى الذى بدا فى ملابسها مثير بطريقة مهولة بالنسبة له،
لا وجود للمقارنة بين جسد لبنى النحيف الصغير وجسد هدى المنفجر الأنوثةن
يقفون بجوار بعضهم البعض كأم ناضجة بصحبة إبنتها الطفلة الصغيرة،
أشارت هدى لمحمود وهى تضع بيده سلسة رقيقة من الذهب وتطلب منه أن يلبسها لزوجته كهدية لها،
وقف بجانب هدى ملاصقاً لها ولم ينجح فى فتح المحبس لتفعلها هدى بدلاً منه ولبنى فى غاية السعادة من الهدية،
: يلا بوس عروستك
وضع قبلة فوق رأسها بخجل ولبنى تضحك ويهتز جسدها بخجل،
: ايه ده؟!!، بوسها حلو
: ازاى يعنى يا ست؟!
: فى عريس يبوس عروسته كده؟!، بوسة بوسة عرايس
: ازاى يا ست دى؟!!
: بوس من بقها
قالتها وهى تمسك رأسه لبنى ناحيته وتمر إصبعها فوق شفاهها،
وضح الإرتباك على محمود بقدر شعوره بالشهوة حتى لبنى بدأت الشهوة تدب فيها فتوقفت عن الضحك الطفولى الغريب وكست الحمرة كل وجهها،
وضع قبلة صماء فوق فم لبنى فى ثانية لتصيح هدى بصوت مكتوم هامس،
: هاااااا، يا نهارك يا محمود، دى بوسة عرسان دى؟!!
: ما أنى بوست أهو يا ست
: انت بتبوسها بالشكل ده على طول
: أنى مش ببوسها اصلاً يا ست عشان بتنجسف منى
حملقت فيهم وفى حالة القشعريرة التى إجتاحتهم مرة واحدة،
: طب وانت بتتكسف انت كمان
نظر للأرض بخجل وهى يتمتم بخفوت،
: إيوة يا ست بنجسف أنى كمان
: انتوا لازم تتعلموا كل حاجة من الاول خالص
: نتعلم ايه يا ست؟!!
قالها محمود وهو يحدق فى صدر هدى الضخم ويقارن بحركة رأسه وبصره بينه وبين صدر لبنى الضئيل،
: تتعلموا ازاى تبقوا عرسان علشان تتبسطوا وتتمتعوا
: وابويا مش هايزعجلى يا ست؟!
: هشششششششش... انسي ابوك ده خالص مش هايعرف حاجة
: ماشي يا ست اللى تشوفيه
: دلوقتى انزلوا انتوا وبالليل نقعد سوا واعرفكم كل حاجة
: اشمعنى بالليل يا ست؟
قالها محمود الذى إجتاحته الرغبة وقضيبه يفضح إنطلاق شهوته
قبل ان تجيب صدح صوت عطا وهو ينادى على محمود من الأسفل،
هرول محمود للرد عليه بعد ان إستأذن سيدته وبقيت لبنى بالبيجامة الضيقة لا تعرف ماذا تفعل وهى تخبئ جسدها بيدها بعد سماع صوت عطا أخوها،
: مالك يا بنتى مرعوبة كده ليه؟!
: خايفة عطا يشوفنى وانى لابسة كده
: وفيها ايه مايشوفك عادى مش هو اخوكى وبعدين انتى لابسة كده فى بيتك علشان تبسطى جوزك
: لأ يا ستى أنى أنجسف
: غلط يا عبيطة لازم تتعودى يشوفك كده، شوفتى أنا لابسة زيك أهو ومش مكسوفة من محمود
: يعنى أبسطه هو كمان يا ستى
وقعت جملتها على مسامع هدى كأنها مطرقة من الصلب فوق رأسها وهى تتخيل الأخ مع أخته،
لم تفكر فى هذا أبداً ولم يخطر لها ببال قبل أن تتفوه لبنى بجملتها الساذجة البريئة،
ردت بصوت مفعم بالرجفة والشهوة النادرة
: هو هايتبسط لما يشوفك كده؟!
: مش انتى اللى جلتى اللبس ده بيبسط يا ستى
: ايوة بس خدى بالك محمود مايعرفش حاجة علشان مايغيرش من عطا
: يغير منه ليه يا ستى؟!!
: علشان انتى بتبسطيه
: خلاص يا ستى مش هاخليه يشفنى احسن
: طب مش حرام عليكى أخوكى يبقى مش مبسوط وهو مش متجوز وماعندوش حد يبسطه
: يعنى اعمل ايه يا ستى أنى توهت
: هو عطا مش بيتجوز ليه؟!
: أمى بتجول هى معهاش فلوس تجوزه وكمان العيال بتجول عليه عبيط ومحدش عايز يتجوزه حتى بنت عمتى أبوها مارضيش وجوزها للولا خضر ابن الغفير
: يا حرام... يعنى عطا مضايق ومش عارف يستمتع ويتبسط
ضحكت لبنى بخجل شئ شديد وبدا عليها أنها كانت ستقول شئ ثم تراجعت،
: مالك يا لبنى سرحتى فى ايه
: أصل يا ستى.... هههههيييي
: أصل ايه قولى
: أصل عطا بيتجوز البهيمة اللى فى المزرعة
رفعت هدى حاجبيها من الدهشة والصدمة،
: يعنى ايه وعرفتى ازاى؟!!!
: والنبى يا ست اوعى تجولى لحد
: ماتخافيش بس احكيلى
: ديكى النهار لما انتى كنتى حدانا هنا روحتله الزريبة أديله أكل لقيته منزل اللباس وقافش فى البهيمة من ظهرها زى محمود ما بيعمل معايا ... بس أنى زعجتله وجالى انه أول مرة يعملها
فطنت هدى أن عطا قد شعر يومها بالشهوة بسببها وهو ما دفعه لفعل ذلك،
ترنجات رياضية وشورتات وبالطبع عدة أطقم من الملابس الداخلية الرجالى المميزة،
حالة الدهشة التى تملأ ملامح محمود وهدى لا يمكن وصفها والتعبير عنها بأى طريقة،
كمن إكتشف فجأة أن بإمكانه الطيران فى السماء،
أخرجت بيجامة برمودا ببنطلون قصير وقطعة علوية بحمالات وطلبت من لبنى أن ترتديها،
كانت لبنى فى قمة خجلها وهدى بنفسها تخلع لها القميص وتبقى فقط باللباس الرفيع من الخلف أمام بصر محمود وتجعلها ترتدى البيجامة،
مقاس صغير جداً من القماش الليكرا الملتصق إحتوى جسد لبنى وجعلها تبدو مثيرة رغم نحافتها،
بصر محمود مشوش بين النظر لحلاوة هيئة لبنى الجديدة وجسد هدى الذى بدا فى ملابسها مثير بطريقة مهولة بالنسبة له،
لا وجود للمقارنة بين جسد لبنى النحيف الصغير وجسد هدى المنفجر الأنوثةن
يقفون بجوار بعضهم البعض كأم ناضجة بصحبة إبنتها الطفلة الصغيرة،
أشارت هدى لمحمود وهى تضع بيده سلسة رقيقة من الذهب وتطلب منه أن يلبسها لزوجته كهدية لها،
وقف بجانب هدى ملاصقاً لها ولم ينجح فى فتح المحبس لتفعلها هدى بدلاً منه ولبنى فى غاية السعادة من الهدية،
: يلا بوس عروستك
وضع قبلة فوق رأسها بخجل ولبنى تضحك ويهتز جسدها بخجل،
: ايه ده؟!!، بوسها حلو
: ازاى يعنى يا ست؟!
: فى عريس يبوس عروسته كده؟!، بوسة بوسة عرايس
: ازاى يا ست دى؟!!
: بوس من بقها
قالتها وهى تمسك رأسه لبنى ناحيته وتمر إصبعها فوق شفاهها،
وضح الإرتباك على محمود بقدر شعوره بالشهوة حتى لبنى بدأت الشهوة تدب فيها فتوقفت عن الضحك الطفولى الغريب وكست الحمرة كل وجهها،
وضع قبلة صماء فوق فم لبنى فى ثانية لتصيح هدى بصوت مكتوم هامس،
: هاااااا، يا نهارك يا محمود، دى بوسة عرسان دى؟!!
: ما أنى بوست أهو يا ست
: انت بتبوسها بالشكل ده على طول
: أنى مش ببوسها اصلاً يا ست عشان بتنجسف منى
حملقت فيهم وفى حالة القشعريرة التى إجتاحتهم مرة واحدة،
: طب وانت بتتكسف انت كمان
نظر للأرض بخجل وهى يتمتم بخفوت،
: إيوة يا ست بنجسف أنى كمان
: انتوا لازم تتعلموا كل حاجة من الاول خالص
: نتعلم ايه يا ست؟!!
قالها محمود وهو يحدق فى صدر هدى الضخم ويقارن بحركة رأسه وبصره بينه وبين صدر لبنى الضئيل،
: تتعلموا ازاى تبقوا عرسان علشان تتبسطوا وتتمتعوا
: وابويا مش هايزعجلى يا ست؟!
: هشششششششش... انسي ابوك ده خالص مش هايعرف حاجة
: ماشي يا ست اللى تشوفيه
: دلوقتى انزلوا انتوا وبالليل نقعد سوا واعرفكم كل حاجة
: اشمعنى بالليل يا ست؟
قالها محمود الذى إجتاحته الرغبة وقضيبه يفضح إنطلاق شهوته
قبل ان تجيب صدح صوت عطا وهو ينادى على محمود من الأسفل،
هرول محمود للرد عليه بعد ان إستأذن سيدته وبقيت لبنى بالبيجامة الضيقة لا تعرف ماذا تفعل وهى تخبئ جسدها بيدها بعد سماع صوت عطا أخوها،
: مالك يا بنتى مرعوبة كده ليه؟!
: خايفة عطا يشوفنى وانى لابسة كده
: وفيها ايه مايشوفك عادى مش هو اخوكى وبعدين انتى لابسة كده فى بيتك علشان تبسطى جوزك
: لأ يا ستى أنى أنجسف
: غلط يا عبيطة لازم تتعودى يشوفك كده، شوفتى أنا لابسة زيك أهو ومش مكسوفة من محمود
: يعنى أبسطه هو كمان يا ستى
وقعت جملتها على مسامع هدى كأنها مطرقة من الصلب فوق رأسها وهى تتخيل الأخ مع أخته،
لم تفكر فى هذا أبداً ولم يخطر لها ببال قبل أن تتفوه لبنى بجملتها الساذجة البريئة،
ردت بصوت مفعم بالرجفة والشهوة النادرة
: هو هايتبسط لما يشوفك كده؟!
: مش انتى اللى جلتى اللبس ده بيبسط يا ستى
: ايوة بس خدى بالك محمود مايعرفش حاجة علشان مايغيرش من عطا
: يغير منه ليه يا ستى؟!!
: علشان انتى بتبسطيه
: خلاص يا ستى مش هاخليه يشفنى احسن
: طب مش حرام عليكى أخوكى يبقى مش مبسوط وهو مش متجوز وماعندوش حد يبسطه
: يعنى اعمل ايه يا ستى أنى توهت
: هو عطا مش بيتجوز ليه؟!
: أمى بتجول هى معهاش فلوس تجوزه وكمان العيال بتجول عليه عبيط ومحدش عايز يتجوزه حتى بنت عمتى أبوها مارضيش وجوزها للولا خضر ابن الغفير
: يا حرام... يعنى عطا مضايق ومش عارف يستمتع ويتبسط
ضحكت لبنى بخجل شئ شديد وبدا عليها أنها كانت ستقول شئ ثم تراجعت،
: مالك يا لبنى سرحتى فى ايه
: أصل يا ستى.... هههههيييي
: أصل ايه قولى
: أصل عطا بيتجوز البهيمة اللى فى المزرعة
رفعت هدى حاجبيها من الدهشة والصدمة،
: يعنى ايه وعرفتى ازاى؟!!!
: والنبى يا ست اوعى تجولى لحد
: ماتخافيش بس احكيلى
: ديكى النهار لما انتى كنتى حدانا هنا روحتله الزريبة أديله أكل لقيته منزل اللباس وقافش فى البهيمة من ظهرها زى محمود ما بيعمل معايا ... بس أنى زعجتله وجالى انه أول مرة يعملها
فطنت هدى أن عطا قد شعر يومها بالشهوة بسببها وهو ما دفعه لفعل ذلك،
: هو كان مدخل بتاعه فيها
ضحكت لبنى بقوة وهى تخبئ وجهها بيدها،
: لأ يا ست عطا جصير كان نازل تعبيط فى البهيمة بس من غير ما يطولها
: وبعدين
: انى لما شفته إفتكرته بينضفها بس لما خد بالى انه منزل اللباس فهمت أنه بيتجوزها ولقيت بيطرطر عليها
: بيطرطر ازاى
: يا ستى أنى مجسوفة جوى خلاص والنبى
: كملى ماتخافيش من حاجة مش انا قلتلك انا زى ماما
: كان بترعش جامد جوى وعمال يطرطر حاجات بيضة على رجل البهيمة
: ده لبن مش بيطرطر
: كان بيحلب البهيمة يعنى يا ستى؟!
: يا هابلة ده لبن منه هو من بتاعه
: اه يا ست من زبره
أنتفض جسد هدى من وقع الكلمة ولم تتوقعها على لسان لبنى،
: ايوة من زبره، مش محمود بينزل لبن زيه من زبره هو كمان؟
: ما اعرفش يا ستى
: مش هو بينزل فيكى لبن لما ينام معاكى
: إيوة يا ست بحس بحاجة كده بتنزل قبل ما يجى يجوم
: هو ده اللبن بتاعه بينزله فيكى علشان انتى مراته
إمتعض وجه لبنى من كلام هدى كأنها تعرفه لأول مرة،
: انتى قرفانة ليه، ده بيبقى حلو قوى ومسكر
: هو بيتشرب يا ستى زى لبن الجاموسة؟!
: أيوة انتى لازم تشربيه علشان تتخنى وجسمك يدور ويبقى حلو
نظرت لبنى لجسد هدى بتلقائية وهى تسالها بخجل،
: انتى بتشربيه يا ستى علشان كده جسمك كبير؟!
الشهوة أصبحت أقوى من إحتمال هدى من حديثها مع لبنى وما تفتحه من امور فاقت ما كانت تعده وتخطط له،
: ايوة بشربه وبحبه قوى... لما تشربى لبن انتى كمان جسمك هايبقى حلو زى جسمى
: اشرب لبن عطا؟!
لم تصمد سيقان هدى لأكثر من ذلك ليهوى جسدها فوق فراشها وهى ترتجف بقوة،
: اه لبن عطا ولبن محمود
: خلاص أنى هاقول لمحمود يشربنى لبنه هو وعطا علشان يبجى جسمى حلو زيك
: إوعى تقولى لمحمود
: ليه يا ست؟!!
: هو كده، ماتعرفيش محمود حاجة خالص
: هو غلط يا ست
: غلط بس انتى هاتعملى كده عشان خاطر عطا... مش انتى بتحبى عطا
: إيوة يا ستى بحبه جوى هو انا ليا حد غيره
: خلاص يبقى تسمعى كلامى
: أعمل ايه يعنى يا ست؟
: بالليل هاعملك كل حاجة انتى ومحمود وتبقى لما تكونى مع عطا لوحدكم تبسطيه هو كمان بدل البهيمة بس اوعى حد يعرف
: طب مابلاش يا ستى بدل ما محمود يزعجلى
: يعنى مش صعبان عليكى عطا يبقى محروم كده ومش لاقى حد يبسطه وكمان ممكن يجيله مرض من البهايم ويموت
: يا حومتى، بعد الشر عليه
: خلاص يبقى تاخدى بالك منه وتساعديه
: حاضر يا ستى، هاجوله
: يا عبيطة ما ينفعش
: مش انتى اللى بتجولى يا ستى
: انتى ما تقوليش حاجة، لما تلاقيه لوحده معاكى تبسطيه
: يعنى ازاى يا ستى
قطع حديثهم صوت محمود ينادى على لبنى لتخرج له هدى تنظر اليه من الشرفة،
: لامؤاخذة يا ست هانم هاروح أشوف عم فؤاد عشان مشيعلى اروحله
: روح ماشي، وانت يا عطا ادخل عاوزة أبعت حاجة معاك للحاجة
: حاضر يا ست
عادت هدى وهى تهمس للبنى، اهو محمود مشي وعطا معانا لوحده اهو علشان أعلمك تبسطيه ازاى،
: طب البس جلابيتى يا ستى
: لأ يا عبيطة خليكى كده علشان يتبسط
: طب ما تبسطيه انتى يا ستى اصل انى مجسوفة جوى
عضت هدى على شفتها من الشهوة وهى ترد بتلعثم ورجفة،
: هانبسطه سوا علشان تتعلمى، يلا انزلى هاتيه واطلعى
هدى ترتجف وضربات قلبها تضاعف وهى تشعر بكل هذا الكم من الشهوة والاثارة،
عادت لبنى وخلفها عطا بكرشه المتدلى وفمه المفتوح ببلاهة وحواجبه المرفوعة تدل على الحمق والسذاجة بسرواله الواسع وفانلته المتسخة ورائحة البهائم الكريهة الملتصقة بجسده،
وقف مبهوتاً وهو يفحص لبنى وهدى بنظراته الوقحة البعيدة عن سيطرته تماماً،
هو لا يعى أن نظراته واضحة لمن أمامه بشكل صارخ ينظر ويتفحص بلا أى حرص أو مواربة،
نظراته المثبتة على لبنى ووجها المختلف بسبب المكياج وإبتسامته البلهاء أشعرت هدى بالطمأنينة والراحة،
: خد يا عطا الفلوس دى إديها للحاجة وسلملى عليها قوى
: حاضر يا ست كتر خيرك
الشاب الساذج الفطرى رغم إفتنانه بهدى من قبل الا أنه لا يرفع بصره عن لبنى مندهشاً جدا من شكلها الجديد،
: ايه يا عطا بتبحلق فى لبنى كده ليه؟!
: اصل شكلها متغير جوى يا ست
: طب وايه رأيك مش كده أحلى؟
: ماخبرشي يا ست
: ازاى، بص كويس وقول رأيك
: عاملة زى يوم الفرح جوي يا ست
: برافو عليك يا عطا، لبنى عروسة وانا بعلمها ازاى تتذوق وتبقى حلوة
: طيب يا ست انى هاروح أدى الفلوس لأمى لأحسن تجع منى
: تروح فين استنى عايزاك
: أامرى يا ست
: أول حاجة عايزاك تقول للبنى ايه رايك فى لبسها الجديد
: حلو جوى يا ست
: لفى يا لبنى وفرجى عطا على البيجامة الحلوة بتاعتك
قالتها وهى تغمز إليها وهى لا تفهم معنى الغمزة لكنها أطاعتها ولفت بسرعة وعادت كما كانت وعطا يشاهد ولا يفهم شئ
: ها يا عطا ايه رأيك؟
ضحكت لبنى بقوة وهى تخبئ وجهها بيدها،
: لأ يا ست عطا جصير كان نازل تعبيط فى البهيمة بس من غير ما يطولها
: وبعدين
: انى لما شفته إفتكرته بينضفها بس لما خد بالى انه منزل اللباس فهمت أنه بيتجوزها ولقيت بيطرطر عليها
: بيطرطر ازاى
: يا ستى أنى مجسوفة جوى خلاص والنبى
: كملى ماتخافيش من حاجة مش انا قلتلك انا زى ماما
: كان بترعش جامد جوى وعمال يطرطر حاجات بيضة على رجل البهيمة
: ده لبن مش بيطرطر
: كان بيحلب البهيمة يعنى يا ستى؟!
: يا هابلة ده لبن منه هو من بتاعه
: اه يا ست من زبره
أنتفض جسد هدى من وقع الكلمة ولم تتوقعها على لسان لبنى،
: ايوة من زبره، مش محمود بينزل لبن زيه من زبره هو كمان؟
: ما اعرفش يا ستى
: مش هو بينزل فيكى لبن لما ينام معاكى
: إيوة يا ست بحس بحاجة كده بتنزل قبل ما يجى يجوم
: هو ده اللبن بتاعه بينزله فيكى علشان انتى مراته
إمتعض وجه لبنى من كلام هدى كأنها تعرفه لأول مرة،
: انتى قرفانة ليه، ده بيبقى حلو قوى ومسكر
: هو بيتشرب يا ستى زى لبن الجاموسة؟!
: أيوة انتى لازم تشربيه علشان تتخنى وجسمك يدور ويبقى حلو
نظرت لبنى لجسد هدى بتلقائية وهى تسالها بخجل،
: انتى بتشربيه يا ستى علشان كده جسمك كبير؟!
الشهوة أصبحت أقوى من إحتمال هدى من حديثها مع لبنى وما تفتحه من امور فاقت ما كانت تعده وتخطط له،
: ايوة بشربه وبحبه قوى... لما تشربى لبن انتى كمان جسمك هايبقى حلو زى جسمى
: اشرب لبن عطا؟!
لم تصمد سيقان هدى لأكثر من ذلك ليهوى جسدها فوق فراشها وهى ترتجف بقوة،
: اه لبن عطا ولبن محمود
: خلاص أنى هاقول لمحمود يشربنى لبنه هو وعطا علشان يبجى جسمى حلو زيك
: إوعى تقولى لمحمود
: ليه يا ست؟!!
: هو كده، ماتعرفيش محمود حاجة خالص
: هو غلط يا ست
: غلط بس انتى هاتعملى كده عشان خاطر عطا... مش انتى بتحبى عطا
: إيوة يا ستى بحبه جوى هو انا ليا حد غيره
: خلاص يبقى تسمعى كلامى
: أعمل ايه يعنى يا ست؟
: بالليل هاعملك كل حاجة انتى ومحمود وتبقى لما تكونى مع عطا لوحدكم تبسطيه هو كمان بدل البهيمة بس اوعى حد يعرف
: طب مابلاش يا ستى بدل ما محمود يزعجلى
: يعنى مش صعبان عليكى عطا يبقى محروم كده ومش لاقى حد يبسطه وكمان ممكن يجيله مرض من البهايم ويموت
: يا حومتى، بعد الشر عليه
: خلاص يبقى تاخدى بالك منه وتساعديه
: حاضر يا ستى، هاجوله
: يا عبيطة ما ينفعش
: مش انتى اللى بتجولى يا ستى
: انتى ما تقوليش حاجة، لما تلاقيه لوحده معاكى تبسطيه
: يعنى ازاى يا ستى
قطع حديثهم صوت محمود ينادى على لبنى لتخرج له هدى تنظر اليه من الشرفة،
: لامؤاخذة يا ست هانم هاروح أشوف عم فؤاد عشان مشيعلى اروحله
: روح ماشي، وانت يا عطا ادخل عاوزة أبعت حاجة معاك للحاجة
: حاضر يا ست
عادت هدى وهى تهمس للبنى، اهو محمود مشي وعطا معانا لوحده اهو علشان أعلمك تبسطيه ازاى،
: طب البس جلابيتى يا ستى
: لأ يا عبيطة خليكى كده علشان يتبسط
: طب ما تبسطيه انتى يا ستى اصل انى مجسوفة جوى
عضت هدى على شفتها من الشهوة وهى ترد بتلعثم ورجفة،
: هانبسطه سوا علشان تتعلمى، يلا انزلى هاتيه واطلعى
هدى ترتجف وضربات قلبها تضاعف وهى تشعر بكل هذا الكم من الشهوة والاثارة،
عادت لبنى وخلفها عطا بكرشه المتدلى وفمه المفتوح ببلاهة وحواجبه المرفوعة تدل على الحمق والسذاجة بسرواله الواسع وفانلته المتسخة ورائحة البهائم الكريهة الملتصقة بجسده،
وقف مبهوتاً وهو يفحص لبنى وهدى بنظراته الوقحة البعيدة عن سيطرته تماماً،
هو لا يعى أن نظراته واضحة لمن أمامه بشكل صارخ ينظر ويتفحص بلا أى حرص أو مواربة،
نظراته المثبتة على لبنى ووجها المختلف بسبب المكياج وإبتسامته البلهاء أشعرت هدى بالطمأنينة والراحة،
: خد يا عطا الفلوس دى إديها للحاجة وسلملى عليها قوى
: حاضر يا ست كتر خيرك
الشاب الساذج الفطرى رغم إفتنانه بهدى من قبل الا أنه لا يرفع بصره عن لبنى مندهشاً جدا من شكلها الجديد،
: ايه يا عطا بتبحلق فى لبنى كده ليه؟!
: اصل شكلها متغير جوى يا ست
: طب وايه رأيك مش كده أحلى؟
: ماخبرشي يا ست
: ازاى، بص كويس وقول رأيك
: عاملة زى يوم الفرح جوي يا ست
: برافو عليك يا عطا، لبنى عروسة وانا بعلمها ازاى تتذوق وتبقى حلوة
: طيب يا ست انى هاروح أدى الفلوس لأمى لأحسن تجع منى
: تروح فين استنى عايزاك
: أامرى يا ست
: أول حاجة عايزاك تقول للبنى ايه رايك فى لبسها الجديد
: حلو جوى يا ست
: لفى يا لبنى وفرجى عطا على البيجامة الحلوة بتاعتك
قالتها وهى تغمز إليها وهى لا تفهم معنى الغمزة لكنها أطاعتها ولفت بسرعة وعادت كما كانت وعطا يشاهد ولا يفهم شئ
: ها يا عطا ايه رأيك؟
: حلوة يا ست
: طب بص، لبنى خايفة منك تقول لأمك انى جبتلها هدوم جديدة علشان ماتزعلش منها
وقف جامداً لا يرد وواضح عليه عدم الفهم،
: فاهم؟!!
: فاهم ايه يا ست؟
: هافهمك.. لبنى هاتلبس اللبس الحلو الجديد علشان هى عروسة وعلشان تبقى حلوة وانت ماتقولش لحد خالص
: حاضر مش هاجول يا ست
: وتسيبها تلبس براحتها وهى هنا علشان هى عروسة
لوى فمه بغباء وعدم قدرة على الفهم الكامل،
: ما تلبس يا ست وأنى مالى
أرادت أن تزيد الموقف إثارة وجعل عطا يفهم ويشعر بالاثارة وأنت تجعل لبنى تفعلها وتخطو نحو عطا بمساعدتها،
نظرت للبنى وهى تغمز لها من جديد وتأخذها من يدها تجاه الحمام الخاص بالغرفة وتأخذ معها أحد القمصان الجديدة،
: اهو يا ست لبنى عطا مش هايقول لامك ومن هنا ورايح تلبسي لبس العرايس وتتبسطى، يلا بقى تعالى ورايا ألبسك قميصك الجديد،
فى الحمام جعلتها ترتدى قميص صغير الحجم قصير جدا خفيف،
مفتوح من الخلف يُظهر مؤخرتها الصغيرة بالخيط الرفيع بين فلقتيها،
لبنى خجلة ترتعد ولا تريد الخروج بكل هذا العرى أمام عطاـ
هدى تهمس فى أذنها أن تفعلها كى تساعد أخيها أن يجد متعته هو الاخر،
: يلا يا لبنى خلى عطا يتفرج ويتبسط، مش هو غلبان ومش عارف يتجوز؟!
كده يهون عليكى تسيبى عطا تعبان ومحروم
: مجسوفة جوى يا ستى، طب إبسطيه انتى عشان خاطرى
: هابسطه معاكى بس اصبرى لما يشوفك الاول ويتعود
لم تجد بد من طاعتها والخروج خلفها وهى تخبئ جسدها فى جسدها العريض،
جذبتها من يدها وهى توقفها أمام عطا يشاهد كل لحمها واضحاً بفتنة شديدة وهو لا يصدق وفاتحاً فمه على أخره وقضيبه رغم كرشه الضحم وضحت إستجابته خلف سرواله القماش،
مسكت يدها تديرها كأنها تراقصها لتدع عطا يشاهدها من كل إتجاه ويرى مؤخرتها من فتحة القميص الواسعة بلا أى ساتر،
فقط الخيط المدفون بين فلقتيها الصغيرة،
: ها ايه رأيك بقى فى لبس لبنى يا عطا
لم يرد وظل جامداً مشدوهاً ينظر وهو لا يصدق،
: لبنى ضعيفة قوى وصغيورة ولازم تبقى حلوة علشان جوزها يتبسط ويخلى جسمها يكبر
: هى لسه صغيرة يا ست
: لأ مش صغيرة دى كبرت واتجوزت وبكرة تخلف
: تخلف؟!!!
: ايوة تخلف ولازم جسمها يبقى اكبر علشان تعرف تولد ولد صغير يقولك يا خالو
: تكبر ازاى يا ست
قرب كده وشيلها هتلاقيها خفيفة
وقف صامتاً ولبنى تنظر لهم ولا تفهم هى الاخرى حتى دفعتها هدى لذراعى عطا،
: شيلها يا عطا
أطاعها ولف ذراعيها حولها ورفعها بسهولة شديدة لخفة وزنها
: شفت بقى هى خفيفة وصغيرة قوى ازاى
عطل يرتجف بعد أن لمس جسد لبنى العارى بيده ورفعها لجسده،
إقتربت منه هدى وهى ترفع ذراعيها عالياً وتحدثه مبتسمة،
: إرفعنى أنا بقى كده
لم يصدق ووقف مصدوماً حتى أمسكت بيديه بنفسها ولفتهم حول خصرها ولبنى تنظر مفتوحة الفم بأنفاس متقطعة وقد تمكنت منها الشهوة حتى وإن كانت لا تعى ولا تدرك ذلك،
حاول عطا رفعها وهو يضمها بقوة لجسده ولا يستطيع لوزنها الأكبر ولأن أطرافه مرتجفة لا يشعر بها من فرط شهوته،
هدى تستغل الموقف وتفرك صدرها بصدره ويدها بخبث تدفع سرواله لأسفل حتى أنها رأت بطرف عيناها بداية عانته،
: حاول يا عطا... شيلنى
: مش جادر ياست
إقتربت من ملابسه بأنفها وهى تمتعض من رائحته وبحركة سريعة جذبت الفانلة من فوقه وهى تتحدث بسرعة كى لا يجد فرصة للمانعة،
: اقلع الفانلة دى ريحتها مقرفة
أصبح عطا فقط بسرواله الساقط عن خصره وشعر عانته يظهر من أسفل كرشه الشديد الضخامة،
شفت بقى مش قادر ترفعنى خالص ازاى
: ايوة يا ست انتى تخينة جوى
ضربت على صدره العارى وهى مازلت بين يديه،
: مش تخينة لبنى هى اللى ضعيفة قوى ورفيعة حتى شوف،
دفعته للفراش وهى تميله للخلف ليصبح شبه ممدد وصعدت فوق خصره وجلست عليه وهى تجك كسها بقضيبه المنتصب وتشعر به بين شفرات كسها من خلف بنطلونها،
: شوف انا تقيلة ازاى
قامت وهى تجذب لبنى لتجلس فوقه مثلها وهى بجوارهم تهمس لهم،
: شوف لبنى خفيفة قوى ازاى
تدفعها ببطء كى يصبح قضيبه اسفل كسها تماماً وهى تمسك يده تضعه فوق تهدها الصغير ليقبض عليه،
: شوف بزها صغنون ازاى... مش هاتعرف ترضع ابنها لما تولد
يقبض على نهدها وهو غائب عن الوعى ولبنى مثله وعيناها تُغرب تكاد تختفى مما يحدث،
أمسكت بكفه ترفعه من فوق جسد لبنى وتجعله يقبض على نهدها الأكبر والأشهى وهى تهمس بخفوت أكبر،
: شوف بزى انا كبير ومليان ازاى يقدر يرضع العيال
يده تقبض على صدرها وجسده يرتجف بقوة وتشعر أنه سيقذف شهوته وهو رغم بدانته يحاول رفع جسده لتنقض مباشرة على قضيبه بعد أن أزاحت جسد لبنى وجذبت السروال وجعلت قضيبه حراً يقذف لبنه بتتابع وهى تأخذ لبنه فى كفها بحرص وتمد لسانها تلعقه ولبنى تنظر مشدوهة حتى فتحت هدى فمها وسكبت لبن عطا فيه وهى تهمس،
: طب بص، لبنى خايفة منك تقول لأمك انى جبتلها هدوم جديدة علشان ماتزعلش منها
وقف جامداً لا يرد وواضح عليه عدم الفهم،
: فاهم؟!!
: فاهم ايه يا ست؟
: هافهمك.. لبنى هاتلبس اللبس الحلو الجديد علشان هى عروسة وعلشان تبقى حلوة وانت ماتقولش لحد خالص
: حاضر مش هاجول يا ست
: وتسيبها تلبس براحتها وهى هنا علشان هى عروسة
لوى فمه بغباء وعدم قدرة على الفهم الكامل،
: ما تلبس يا ست وأنى مالى
أرادت أن تزيد الموقف إثارة وجعل عطا يفهم ويشعر بالاثارة وأنت تجعل لبنى تفعلها وتخطو نحو عطا بمساعدتها،
نظرت للبنى وهى تغمز لها من جديد وتأخذها من يدها تجاه الحمام الخاص بالغرفة وتأخذ معها أحد القمصان الجديدة،
: اهو يا ست لبنى عطا مش هايقول لامك ومن هنا ورايح تلبسي لبس العرايس وتتبسطى، يلا بقى تعالى ورايا ألبسك قميصك الجديد،
فى الحمام جعلتها ترتدى قميص صغير الحجم قصير جدا خفيف،
مفتوح من الخلف يُظهر مؤخرتها الصغيرة بالخيط الرفيع بين فلقتيها،
لبنى خجلة ترتعد ولا تريد الخروج بكل هذا العرى أمام عطاـ
هدى تهمس فى أذنها أن تفعلها كى تساعد أخيها أن يجد متعته هو الاخر،
: يلا يا لبنى خلى عطا يتفرج ويتبسط، مش هو غلبان ومش عارف يتجوز؟!
كده يهون عليكى تسيبى عطا تعبان ومحروم
: مجسوفة جوى يا ستى، طب إبسطيه انتى عشان خاطرى
: هابسطه معاكى بس اصبرى لما يشوفك الاول ويتعود
لم تجد بد من طاعتها والخروج خلفها وهى تخبئ جسدها فى جسدها العريض،
جذبتها من يدها وهى توقفها أمام عطا يشاهد كل لحمها واضحاً بفتنة شديدة وهو لا يصدق وفاتحاً فمه على أخره وقضيبه رغم كرشه الضحم وضحت إستجابته خلف سرواله القماش،
مسكت يدها تديرها كأنها تراقصها لتدع عطا يشاهدها من كل إتجاه ويرى مؤخرتها من فتحة القميص الواسعة بلا أى ساتر،
فقط الخيط المدفون بين فلقتيها الصغيرة،
: ها ايه رأيك بقى فى لبس لبنى يا عطا
لم يرد وظل جامداً مشدوهاً ينظر وهو لا يصدق،
: لبنى ضعيفة قوى وصغيورة ولازم تبقى حلوة علشان جوزها يتبسط ويخلى جسمها يكبر
: هى لسه صغيرة يا ست
: لأ مش صغيرة دى كبرت واتجوزت وبكرة تخلف
: تخلف؟!!!
: ايوة تخلف ولازم جسمها يبقى اكبر علشان تعرف تولد ولد صغير يقولك يا خالو
: تكبر ازاى يا ست
قرب كده وشيلها هتلاقيها خفيفة
وقف صامتاً ولبنى تنظر لهم ولا تفهم هى الاخرى حتى دفعتها هدى لذراعى عطا،
: شيلها يا عطا
أطاعها ولف ذراعيها حولها ورفعها بسهولة شديدة لخفة وزنها
: شفت بقى هى خفيفة وصغيرة قوى ازاى
عطل يرتجف بعد أن لمس جسد لبنى العارى بيده ورفعها لجسده،
إقتربت منه هدى وهى ترفع ذراعيها عالياً وتحدثه مبتسمة،
: إرفعنى أنا بقى كده
لم يصدق ووقف مصدوماً حتى أمسكت بيديه بنفسها ولفتهم حول خصرها ولبنى تنظر مفتوحة الفم بأنفاس متقطعة وقد تمكنت منها الشهوة حتى وإن كانت لا تعى ولا تدرك ذلك،
حاول عطا رفعها وهو يضمها بقوة لجسده ولا يستطيع لوزنها الأكبر ولأن أطرافه مرتجفة لا يشعر بها من فرط شهوته،
هدى تستغل الموقف وتفرك صدرها بصدره ويدها بخبث تدفع سرواله لأسفل حتى أنها رأت بطرف عيناها بداية عانته،
: حاول يا عطا... شيلنى
: مش جادر ياست
إقتربت من ملابسه بأنفها وهى تمتعض من رائحته وبحركة سريعة جذبت الفانلة من فوقه وهى تتحدث بسرعة كى لا يجد فرصة للمانعة،
: اقلع الفانلة دى ريحتها مقرفة
أصبح عطا فقط بسرواله الساقط عن خصره وشعر عانته يظهر من أسفل كرشه الشديد الضخامة،
شفت بقى مش قادر ترفعنى خالص ازاى
: ايوة يا ست انتى تخينة جوى
ضربت على صدره العارى وهى مازلت بين يديه،
: مش تخينة لبنى هى اللى ضعيفة قوى ورفيعة حتى شوف،
دفعته للفراش وهى تميله للخلف ليصبح شبه ممدد وصعدت فوق خصره وجلست عليه وهى تجك كسها بقضيبه المنتصب وتشعر به بين شفرات كسها من خلف بنطلونها،
: شوف انا تقيلة ازاى
قامت وهى تجذب لبنى لتجلس فوقه مثلها وهى بجوارهم تهمس لهم،
: شوف لبنى خفيفة قوى ازاى
تدفعها ببطء كى يصبح قضيبه اسفل كسها تماماً وهى تمسك يده تضعه فوق تهدها الصغير ليقبض عليه،
: شوف بزها صغنون ازاى... مش هاتعرف ترضع ابنها لما تولد
يقبض على نهدها وهو غائب عن الوعى ولبنى مثله وعيناها تُغرب تكاد تختفى مما يحدث،
أمسكت بكفه ترفعه من فوق جسد لبنى وتجعله يقبض على نهدها الأكبر والأشهى وهى تهمس بخفوت أكبر،
: شوف بزى انا كبير ومليان ازاى يقدر يرضع العيال
يده تقبض على صدرها وجسده يرتجف بقوة وتشعر أنه سيقذف شهوته وهو رغم بدانته يحاول رفع جسده لتنقض مباشرة على قضيبه بعد أن أزاحت جسد لبنى وجذبت السروال وجعلت قضيبه حراً يقذف لبنه بتتابع وهى تأخذ لبنه فى كفها بحرص وتمد لسانها تلعقه ولبنى تنظر مشدوهة حتى فتحت هدى فمها وسكبت لبن عطا فيه وهى تهمس،
: اشربى لبن عطا يا لبنى عشان تتخنى، ده طعمه جميل
تتناوله فى جوفها وهى فاقدة لإتخاذ اى قرار وعطا يتابع ومازال جسده يرتجف حتى انتهت لبنى وهدى من شرب كل لبنه وهى تهمس فى اذنه،
: اوعى تقول لحد يا عطا عشان اخلى لبن باستمرار تشرب لبنك وتتخن وتقدر تخلف نونو صغير
عطا ينظر الى لبنى ولا يصدق كلاهما ما يحدث حتى جعلته يرتدى ملابسه وتؤكد عيه الصمت وتأمره بالمغادرة وتجلس تهدئ لبنى وتخبرها أن ما حدث يجب أن يستمر ويجب أن تتابع صنع راحة وسعادة عطا،وبالتأكيد اخبرتها أنها فى المساء سوف تكمل معها ومع محمود ما إتفقوا عليها من قبل.
نلتقي في الجزء التالي
تتناوله فى جوفها وهى فاقدة لإتخاذ اى قرار وعطا يتابع ومازال جسده يرتجف حتى انتهت لبنى وهدى من شرب كل لبنه وهى تهمس فى اذنه،
: اوعى تقول لحد يا عطا عشان اخلى لبن باستمرار تشرب لبنك وتتخن وتقدر تخلف نونو صغير
عطا ينظر الى لبنى ولا يصدق كلاهما ما يحدث حتى جعلته يرتدى ملابسه وتؤكد عيه الصمت وتأمره بالمغادرة وتجلس تهدئ لبنى وتخبرها أن ما حدث يجب أن يستمر ويجب أن تتابع صنع راحة وسعادة عطا،وبالتأكيد اخبرتها أنها فى المساء سوف تكمل معها ومع محمود ما إتفقوا عليها من قبل.
نلتقي في الجزء التالي
للتواصل ومشاركة القصص الشخصية
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
@altheeb_almonfard
القناة الــــــــرسمــــــــية
https://t.me/SexAlArabe
مجموعة القناة الرسمـية
https://t.me/GroupSexAlArabe
القناة الاحتيــــــــاطيــــــــة
https://t.me/aihtiatSexAlArabe
Telegram
قصص جنسية عربية
@altheeb_almonfard
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞
رابط👆 للتواصل ومشاركة القصة بسرية تامه
للإثارة والمتعة♀️♂️⚧💋💃👄🌈🔞