كان متوحشاً كعادته ، ولكنه مختلف ، وكأنه اشتاق أن يسمعني أخبره برجولته وفحولته ، وكأنه اشتاق أن يرى شهوتي تتفجر في صوتي وحركتي ، كان يحاول جاهداً أن يسمع مني ولو "آآه" واحده ولكن دون جدوى ، لم أكن أشعر تجاهه بأي شيء ، ليس بعد أن جربت معنى الجنس الحقيقي ، ليس بعد أن أصبحت عاهرة لفتى أكثر منه خبرة وأعلم منه بمواضع شهوتي واستثارتها بعشرات المرات ، ليس بعد أن ضُوجِعت كأنثى ، وأعدت إحساسي بأنني تلك الأُنثى المثيرة بعد أن فقدتها سنوات عديدة.
أنا الآن أنثى شرسة ، انثى لا يكفيها قضيب عجوز هرم ، أريد شاباً يهدم جبلاً بقوة مضاجعته لكي يرويني. ولن يكفيني غيره.
مسكين عصام ،يقلبني ، فوقه ، تحته ، جنبه ، يهزني ويحركني بكل الاتجاهات لعل شهوتي تسقط ، لعلي أهتز كما كنت ، ألا تعلم يا عصام أنه فات الأوان ؟
نعم ، فات الأوان يا عصام.
انتهت تلك الليلة ، ورغم أني كنت كالميتة البائسة على ذاك الفراش ، إلا أني أحسست بقوتي أخيراً.
إنه الجمعه ، الثامنة مساءً ، وصلني الرد الذي كنت أنتظره أخيراً على تلفوني ، رسالة من ذاك الفتى تقول : " أنا آسف على كل اللي صار ، أنا واحد من أصحاب ابنك وليد ، كنت داخل البيت لحاجه وصار اللي صار ، تماديت وانجرفت ورى شهوتي ، لكني أوعدك ان اللي صار يبقى سر وماحد يعرفه ، والرقم هذا احذفيه خلاص ، أنا آسف يا نور"
رسالة أتتني كالصاعقة ، لم أستطع تصديق حرف واحد فيها من صدمتي.
:: في مكان آخر ::
......1 : "هاه خلصت من الجوال؟"
......2 : "ايه خلصت ، خذه ، واذا صار واتصل عليك رقم غريب عطني الجوال ، ولو اني ما اتوقع يتصل".
......1: "صرفت القحبه يا شرير هاااه هههههههههههههههههههههههههههاي"
......2: هه ( يقول في نفسه بحزن : "لو تدري من هي اللي اكلمها ما تجرأت تقول قحبه")
هنا نهاية الجزء الرابع
تذكير بشخصيات القصة حتى الآن
نور: 35
عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً
أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات
سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20
خالد : صديق وليد ورياض ، 21
الجزء الخامس، صغيرتي في الفخ.
بعد قرائتي للرسالة وقراءة جملة " واحد من اصحاب ابنك وليد " لم أفكر بأحد غير خالد ، فهو الأقرب لابني والاقرب لهذا المنزل.
لكن الغريب هنا ، لماذا سيعترف بشخصيته ان كان سيرحل ! ألم يكن من الأجدر أن يرحل بهدوء ويخفي شخصيته ! لا يهم فالآن لدي خيط على الأقل ، هذا الفتى له علاقة بابني بشكل ما وإلا فلن يذكر اسمه.
كان الخوف قد غير معالم وجهي وأقلق يومي فأصبحت أنتظر أن أُفضح في أي وقت أمام أبنائي. أصبحت أسرع لأكون أول من يرفع سماعة الهاتف عند سماعه. أتأكد من إقفال الأبواب والنوافذ كل ليلة بهوس شديد. ألم أكن أنا التي سلمت نفسي له دون إجبار منه ؟! إذاً لماذا الهلع !
اليوم الإثنين : الساعه الحادية عشرة ، الكل نائم ، استلقيت على سريري في الظلام، رجلاي تضم إحداهما الأخرى ، كان الجو حاراً نوعا ما ، فكنت ألبس ثوباً خفيفاً بلا أكمام للمنزل وقصيراً يكشف نصف فخذي ، طالما أني في غرفتي لا أحتاج لأستر الكثير من هذا الجسد.
تذكرت آخر ليلة قضيتها مع عصام وكيف أن قضيبه حاول جاهداً أن يوقظ كسي بلا فائدة ، تذكرت عرقه فوقي وجسمه العاري يعصر جسمي دون أن أصدر أي صوت يعبر عن متعة أو شهوة.
تذكرت السبب وراء ذلك ، تذكرت فتى الظلام. لقد اشتاق كسي لمضاجعة حقيقية ، رائعة ، كاملة كما هي مع ذلك الفتى. تسللت أصابعي بين أفخاذي ، رفعت ثوبي لبطني وانسلت يدي إلى داخل الكلوت الأزرق الذي كنت أرتديه. باصبع واحد فقط ، فرقت بين فلقتي كسي ، اصبعي الاوسط اختفى تحت لحم كسي ، لم أكن قد أدخلته بعد لداخلي ، كان فقط مستلقٍ فوق بظري ، وأداعب فتحتي بطرفه دون إدخال ، أضم أفخاذي أكثر فيعصر اصبعي وسط كسي أكثر، احركه فوقاً وتحتاً حتى يحتك ببظري، اغرورقت يدي بسوائلي وكلوتي تغير لونه من البلل ، أعصر ثدياي وأنا أتخيله يرضع منهما ، أمسح بخدي على المخدة وكأنه بجانبي ، كل فكرة تقودني للجنس تقودني إليه ، لقد عدت فتاة أهوى ويثار علي جميع الرجال.
أصابني الهلع مرة أخرى حين تذكرته ، فقمت مسرعة من جديد أتأكد من إقفال الأبواب والنوافذ. في طريق عودتي لغرفتي مررت بغرف أبنائي لأتأكد من أنهم نامو أيضاً. كانت الأبواب نادراً ما تقفل في غرف الأولاد ، وصلت لغرفة وليد ، فتحت الباب ، فإذا به مستلق على بطنه وأمامه اللابتوب يتابع أحد الأفلام الأجنبية ويضع السماعات بإذنه. لم ينتبه لوجودي لاندماجه مع الفيلم ، اقتربت للابتوب وأغلقته ففزع ونزع السماعات وصرخ :
" شوي بس شوي باقي لي عشر دقايق وأخلص الفلم"
رددت بحزم : "اششششش لا ترفع صوتك خواتك نايمين ،الساعه قريب اثنعش ، تنام الحين بكره عندك دوام"
" تكفين طلبتك عشر دقايق بس"
أنا الآن أنثى شرسة ، انثى لا يكفيها قضيب عجوز هرم ، أريد شاباً يهدم جبلاً بقوة مضاجعته لكي يرويني. ولن يكفيني غيره.
مسكين عصام ،يقلبني ، فوقه ، تحته ، جنبه ، يهزني ويحركني بكل الاتجاهات لعل شهوتي تسقط ، لعلي أهتز كما كنت ، ألا تعلم يا عصام أنه فات الأوان ؟
نعم ، فات الأوان يا عصام.
انتهت تلك الليلة ، ورغم أني كنت كالميتة البائسة على ذاك الفراش ، إلا أني أحسست بقوتي أخيراً.
إنه الجمعه ، الثامنة مساءً ، وصلني الرد الذي كنت أنتظره أخيراً على تلفوني ، رسالة من ذاك الفتى تقول : " أنا آسف على كل اللي صار ، أنا واحد من أصحاب ابنك وليد ، كنت داخل البيت لحاجه وصار اللي صار ، تماديت وانجرفت ورى شهوتي ، لكني أوعدك ان اللي صار يبقى سر وماحد يعرفه ، والرقم هذا احذفيه خلاص ، أنا آسف يا نور"
رسالة أتتني كالصاعقة ، لم أستطع تصديق حرف واحد فيها من صدمتي.
:: في مكان آخر ::
......1 : "هاه خلصت من الجوال؟"
......2 : "ايه خلصت ، خذه ، واذا صار واتصل عليك رقم غريب عطني الجوال ، ولو اني ما اتوقع يتصل".
......1: "صرفت القحبه يا شرير هاااه هههههههههههههههههههههههههههاي"
......2: هه ( يقول في نفسه بحزن : "لو تدري من هي اللي اكلمها ما تجرأت تقول قحبه")
هنا نهاية الجزء الرابع
تذكير بشخصيات القصة حتى الآن
نور: 35
عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً
أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات
سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20
خالد : صديق وليد ورياض ، 21
الجزء الخامس، صغيرتي في الفخ.
بعد قرائتي للرسالة وقراءة جملة " واحد من اصحاب ابنك وليد " لم أفكر بأحد غير خالد ، فهو الأقرب لابني والاقرب لهذا المنزل.
لكن الغريب هنا ، لماذا سيعترف بشخصيته ان كان سيرحل ! ألم يكن من الأجدر أن يرحل بهدوء ويخفي شخصيته ! لا يهم فالآن لدي خيط على الأقل ، هذا الفتى له علاقة بابني بشكل ما وإلا فلن يذكر اسمه.
كان الخوف قد غير معالم وجهي وأقلق يومي فأصبحت أنتظر أن أُفضح في أي وقت أمام أبنائي. أصبحت أسرع لأكون أول من يرفع سماعة الهاتف عند سماعه. أتأكد من إقفال الأبواب والنوافذ كل ليلة بهوس شديد. ألم أكن أنا التي سلمت نفسي له دون إجبار منه ؟! إذاً لماذا الهلع !
اليوم الإثنين : الساعه الحادية عشرة ، الكل نائم ، استلقيت على سريري في الظلام، رجلاي تضم إحداهما الأخرى ، كان الجو حاراً نوعا ما ، فكنت ألبس ثوباً خفيفاً بلا أكمام للمنزل وقصيراً يكشف نصف فخذي ، طالما أني في غرفتي لا أحتاج لأستر الكثير من هذا الجسد.
تذكرت آخر ليلة قضيتها مع عصام وكيف أن قضيبه حاول جاهداً أن يوقظ كسي بلا فائدة ، تذكرت عرقه فوقي وجسمه العاري يعصر جسمي دون أن أصدر أي صوت يعبر عن متعة أو شهوة.
تذكرت السبب وراء ذلك ، تذكرت فتى الظلام. لقد اشتاق كسي لمضاجعة حقيقية ، رائعة ، كاملة كما هي مع ذلك الفتى. تسللت أصابعي بين أفخاذي ، رفعت ثوبي لبطني وانسلت يدي إلى داخل الكلوت الأزرق الذي كنت أرتديه. باصبع واحد فقط ، فرقت بين فلقتي كسي ، اصبعي الاوسط اختفى تحت لحم كسي ، لم أكن قد أدخلته بعد لداخلي ، كان فقط مستلقٍ فوق بظري ، وأداعب فتحتي بطرفه دون إدخال ، أضم أفخاذي أكثر فيعصر اصبعي وسط كسي أكثر، احركه فوقاً وتحتاً حتى يحتك ببظري، اغرورقت يدي بسوائلي وكلوتي تغير لونه من البلل ، أعصر ثدياي وأنا أتخيله يرضع منهما ، أمسح بخدي على المخدة وكأنه بجانبي ، كل فكرة تقودني للجنس تقودني إليه ، لقد عدت فتاة أهوى ويثار علي جميع الرجال.
أصابني الهلع مرة أخرى حين تذكرته ، فقمت مسرعة من جديد أتأكد من إقفال الأبواب والنوافذ. في طريق عودتي لغرفتي مررت بغرف أبنائي لأتأكد من أنهم نامو أيضاً. كانت الأبواب نادراً ما تقفل في غرف الأولاد ، وصلت لغرفة وليد ، فتحت الباب ، فإذا به مستلق على بطنه وأمامه اللابتوب يتابع أحد الأفلام الأجنبية ويضع السماعات بإذنه. لم ينتبه لوجودي لاندماجه مع الفيلم ، اقتربت للابتوب وأغلقته ففزع ونزع السماعات وصرخ :
" شوي بس شوي باقي لي عشر دقايق وأخلص الفلم"
رددت بحزم : "اششششش لا ترفع صوتك خواتك نايمين ،الساعه قريب اثنعش ، تنام الحين بكره عندك دوام"
" تكفين طلبتك عشر دقايق بس"
أعلم أنه يكذب وأنه بقي ساعه على الفيلم لكني لا أصمد أمام استعطاف ابنائي ، سمحت له بالمتابعة وخرجت متجهة لغرفة رانيا. قبل أن أفتح الباب توقفت قليلاً ، أسمع أصواتاً تصدر من داخل الغرفة. ليس من عادتي التلصص على أبنائي ولكن هلعي وقلقي جعلني أقرب أذني من الباب، لم يكن الصوت مسموعاً جيداً ولكني بلا شك ميزت هذه الكلمات.
" ايييه"
"بعد أكثر"
"آآآآه"
"في كسي"
"حبيبي"
"دخله"
"امممممم"
"نززززل حبيبي"
"زبــك"
لم أستطع أن أحتمل سماع ابنتي صغيرتي ذات الخمسة عشر عاماً تلفظ بهذه الكلمات كأنها عاهره ، دخلت بغتة لغرفتها ، كانت مستلقية تحت الغطاء ولكن من الواضح انها كانت تداعب كسها ، فخذاها الأبيضان انفعلا وهم يعصران يدها بينهما يحاولان ايقافها كي لا تسحبها ، تجبرها الرغبة في الاستمرار ، ويوقفها العقل بدخولي عليها ، عدلت من نفسها بسرعة وأخفت تلفونها.
كانت الإضاءة مغلقة فأشغلتها وصرخت بغضب
"جوااالك بسرعة"
رانيا التي كانت تمثل دور النائمة استيقظت فوراً حين علمت بأني سمعت كل شيء ، العرق على جبينها مما يعني أني قاطعت نشوتها ، نصف أثدائها خارج ثوب النوم بفوضوية مما يدل على أنها كانت تعبث بهما ، حتى شعرها كان كمن للتو انتهت من المضاجعة ، أخذت في البكاء "لا آخر مرة ماما آخر مرة"
أغلقت الباب خلفي حتى لا أوقظ أحداً في المنزل ويرى ما يحدث :"تبغي تفضحينا انتي ! قصرت معاك في ايش عشان تسوي كذا من وراي"
لم ترد ولكن زادت في البكاء
فرددت آمرها بغضب: "عطيني الجوال بسرعة اخلصيني"
أعطتني اياه بعد أن أقفلته ، أمرتها أن تفتحه فزادت في البكاء واختبأت تحت الغطاء ، وقفت لدقائق حتى علمت بأنها لن تقوم بفتحه الآن. خرجت وأنا منفعلة مليئة بالتوتر.
وصلت لغرفتي وخبأت تلفونها داخل أحد الأدراج. استلقيت على السرير وأنا أفكر مالذي سأفعله بشأنها.
من أنتِ يا نور حتى تعلمينها الشرف والأدب والأخلاق ، ألست من رميتِ بجسدك وأشبعتِ شهوتكِ بقضيب فتى لا تعرفي حتى اسمه. بكيت وهذا الشريط يعود إلى أذني ، كيف احاسب ابنتي على مكالمة تلفونية ، وأنا التي سلمت كل قطعة في جسدي لشخص لا أعرف كيف يبدو.
لم أستطع النوم جيداً تلك الليلة بسبب الأفكار الكثيرة.
اليوم الثلاثاء ، الساعة الرابعة عصراً ، اتجهت لغرفة ابنتي رانيا ، لم تمر هذا اليوم لتقول مرحبا ، لم تصبح بي ، ولم تقابلني حين عودتها ، هي لا تزال غاضبة وخائفة من مواجهتي ، ولكن يجب أن أكون حازمة في هذا الأمر.
فتحت باب غرفتها ، كانت لا زالت ترتدي ثوب المدرسة الأزرق ، نظرت لها ، شعرها الأسود الناعم مشدود ومربوط من المنتصف ، جسدها النحيل نوعاً ما ، مع بعض البروزات في صدرها وانتفاخ أفخاذها ، بشرتها البيضاء الثلجية ، وجهها المدور وخداها الحريريان ، لون عينيها الرمادي الساحر ، هي حتماً ستكون بجمالي وربما أجمل ، هي حتماً ستأخذ إثارتي ، استدارات مؤخرتي وصدري ، صغيرتي على وشك ان تكون امرأة ، صغيرتي مراهقة شبقة كأمها في صغرها.
كانت تجلس على كرسيها الدوار تحل دروسها ، نظرت لي عندما دخلت ووجها يخلو من التعابير ، أغلقت الباب واتجهت نحوها وبدأت بالحديث بهدوء شديد.
"حبيبتي ، لما اسوي اللي سويته البارحه عشاني احبك وابغى مصلحتك ، انتي صغيرة وحلوة وما ابغى اي احد يلعب عليك"
فصاحت فيني باستعطاف "ما يضحك علي أعرفه يحبني ويعشقني ويموت في ترابي"
أنا : "اللي يحبك ويعشقك ما يرضى عليك تكوني رخيصه"
دمعت عيناها وهي تسمع كلمة رخيصة وقالت : " بس هو يحبني"
فأجبتها : " اذا كان يحبك ما بيخليك وبيجي من الباب ، الحين ابيك تقطعي علاقتك به زين حبيبتي"
تكاثرت دموعها ، مددت تلفونها وأمرتها أن تفتحه فرفضت. أخرجت تلفوني وقلت لها:
"عطيني رقمه انا بتفاهم وياه"
رفضت في البداية فقلت لها : "اعطيني رقمه واذا يحبك عن جد ما بمنعك منه ، أما اذا رفضتي فلا تحلمي أقبل به بعدين"
فأجابتني ، "توعديني انك توافقي عليه اذا عرفتي انه يحبني؟"
فأومئت برأسي وقلت لها " ايه اوعدك"
بدأت بإملائي الرقم وأنا اضغطه في موبايلي ، ضغطت على زر الاتصال ، وحين نظرت إلى الاسم اتسعت عيناي حتى كادت تخرج من مكانهما وانا أنظر للاسم المخزن في تلفوني مسبقاً " الفتى " أي فتى الظلام ، ضغطت على الزر الأحمر بسرعه قبل أن يتم الاتصال وصرخت في ابنتي وانا أكاد أتقطع فضولاً " مين هذا !!؟ "
فأجابتني : " انتي قلتي بتوافقي عليه مين ما يكون إذا يحبني "
فصرخت بسرعة : " بعد للعشرة اذا ما قلتي مين هو بقول لأخوك الحين "
تفاجأت من تغير ردة فعلي وأجابتني بخوف وهي تبكي : " خالد ، خالد صديق وليد "
ارتجفت وأنا اسمع الاسم ، كدت أن أقع من هول الصدمة ، خالد أيها الحقير ، انتهيت مني وتريد أن تنام مع صغيرتي الآن ، لا ولن أسمح لك بالاقتراب منها.
" ايييه"
"بعد أكثر"
"آآآآه"
"في كسي"
"حبيبي"
"دخله"
"امممممم"
"نززززل حبيبي"
"زبــك"
لم أستطع أن أحتمل سماع ابنتي صغيرتي ذات الخمسة عشر عاماً تلفظ بهذه الكلمات كأنها عاهره ، دخلت بغتة لغرفتها ، كانت مستلقية تحت الغطاء ولكن من الواضح انها كانت تداعب كسها ، فخذاها الأبيضان انفعلا وهم يعصران يدها بينهما يحاولان ايقافها كي لا تسحبها ، تجبرها الرغبة في الاستمرار ، ويوقفها العقل بدخولي عليها ، عدلت من نفسها بسرعة وأخفت تلفونها.
كانت الإضاءة مغلقة فأشغلتها وصرخت بغضب
"جوااالك بسرعة"
رانيا التي كانت تمثل دور النائمة استيقظت فوراً حين علمت بأني سمعت كل شيء ، العرق على جبينها مما يعني أني قاطعت نشوتها ، نصف أثدائها خارج ثوب النوم بفوضوية مما يدل على أنها كانت تعبث بهما ، حتى شعرها كان كمن للتو انتهت من المضاجعة ، أخذت في البكاء "لا آخر مرة ماما آخر مرة"
أغلقت الباب خلفي حتى لا أوقظ أحداً في المنزل ويرى ما يحدث :"تبغي تفضحينا انتي ! قصرت معاك في ايش عشان تسوي كذا من وراي"
لم ترد ولكن زادت في البكاء
فرددت آمرها بغضب: "عطيني الجوال بسرعة اخلصيني"
أعطتني اياه بعد أن أقفلته ، أمرتها أن تفتحه فزادت في البكاء واختبأت تحت الغطاء ، وقفت لدقائق حتى علمت بأنها لن تقوم بفتحه الآن. خرجت وأنا منفعلة مليئة بالتوتر.
وصلت لغرفتي وخبأت تلفونها داخل أحد الأدراج. استلقيت على السرير وأنا أفكر مالذي سأفعله بشأنها.
من أنتِ يا نور حتى تعلمينها الشرف والأدب والأخلاق ، ألست من رميتِ بجسدك وأشبعتِ شهوتكِ بقضيب فتى لا تعرفي حتى اسمه. بكيت وهذا الشريط يعود إلى أذني ، كيف احاسب ابنتي على مكالمة تلفونية ، وأنا التي سلمت كل قطعة في جسدي لشخص لا أعرف كيف يبدو.
لم أستطع النوم جيداً تلك الليلة بسبب الأفكار الكثيرة.
اليوم الثلاثاء ، الساعة الرابعة عصراً ، اتجهت لغرفة ابنتي رانيا ، لم تمر هذا اليوم لتقول مرحبا ، لم تصبح بي ، ولم تقابلني حين عودتها ، هي لا تزال غاضبة وخائفة من مواجهتي ، ولكن يجب أن أكون حازمة في هذا الأمر.
فتحت باب غرفتها ، كانت لا زالت ترتدي ثوب المدرسة الأزرق ، نظرت لها ، شعرها الأسود الناعم مشدود ومربوط من المنتصف ، جسدها النحيل نوعاً ما ، مع بعض البروزات في صدرها وانتفاخ أفخاذها ، بشرتها البيضاء الثلجية ، وجهها المدور وخداها الحريريان ، لون عينيها الرمادي الساحر ، هي حتماً ستكون بجمالي وربما أجمل ، هي حتماً ستأخذ إثارتي ، استدارات مؤخرتي وصدري ، صغيرتي على وشك ان تكون امرأة ، صغيرتي مراهقة شبقة كأمها في صغرها.
كانت تجلس على كرسيها الدوار تحل دروسها ، نظرت لي عندما دخلت ووجها يخلو من التعابير ، أغلقت الباب واتجهت نحوها وبدأت بالحديث بهدوء شديد.
"حبيبتي ، لما اسوي اللي سويته البارحه عشاني احبك وابغى مصلحتك ، انتي صغيرة وحلوة وما ابغى اي احد يلعب عليك"
فصاحت فيني باستعطاف "ما يضحك علي أعرفه يحبني ويعشقني ويموت في ترابي"
أنا : "اللي يحبك ويعشقك ما يرضى عليك تكوني رخيصه"
دمعت عيناها وهي تسمع كلمة رخيصة وقالت : " بس هو يحبني"
فأجبتها : " اذا كان يحبك ما بيخليك وبيجي من الباب ، الحين ابيك تقطعي علاقتك به زين حبيبتي"
تكاثرت دموعها ، مددت تلفونها وأمرتها أن تفتحه فرفضت. أخرجت تلفوني وقلت لها:
"عطيني رقمه انا بتفاهم وياه"
رفضت في البداية فقلت لها : "اعطيني رقمه واذا يحبك عن جد ما بمنعك منه ، أما اذا رفضتي فلا تحلمي أقبل به بعدين"
فأجابتني ، "توعديني انك توافقي عليه اذا عرفتي انه يحبني؟"
فأومئت برأسي وقلت لها " ايه اوعدك"
بدأت بإملائي الرقم وأنا اضغطه في موبايلي ، ضغطت على زر الاتصال ، وحين نظرت إلى الاسم اتسعت عيناي حتى كادت تخرج من مكانهما وانا أنظر للاسم المخزن في تلفوني مسبقاً " الفتى " أي فتى الظلام ، ضغطت على الزر الأحمر بسرعه قبل أن يتم الاتصال وصرخت في ابنتي وانا أكاد أتقطع فضولاً " مين هذا !!؟ "
فأجابتني : " انتي قلتي بتوافقي عليه مين ما يكون إذا يحبني "
فصرخت بسرعة : " بعد للعشرة اذا ما قلتي مين هو بقول لأخوك الحين "
تفاجأت من تغير ردة فعلي وأجابتني بخوف وهي تبكي : " خالد ، خالد صديق وليد "
ارتجفت وأنا اسمع الاسم ، كدت أن أقع من هول الصدمة ، خالد أيها الحقير ، انتهيت مني وتريد أن تنام مع صغيرتي الآن ، لا ولن أسمح لك بالاقتراب منها.
كان رقمه الأصلي مسجلاً في تلفوني ، فأنا أتصل عليه اذا كان تلفون ابني مغلقاً ، أما هذا الرقم فكلا ، اتصلت على رقمه الأصلي ، رد على التلفون وحياني سعيداً دون أدنى تردد أو نبرة خوف
" هلا خالتي "
كان يسميني خالته لأنه تربى في هذا المنزل كأحد أبنائي ، كيف له أن يقولها هكذا وهو قد ناكني وقذف في داخل رحمي ويخطط على نيك ابنتي ايضاً
" اسمعني ما بطولها وياك الليلة الساعه تسعه انت عندي في البيت "
رد بنبرة استغراب " سلامات خالتي ، وليد فيه شي ؟ "
" لما تجي تعرف ، ووليد لا يدري بالموضوع ولا أحد ثاني"
فأجابني بقلق شديد " خلاص خالتي ما يصير خاطرك الا طيب ويا عساه خير"
أغلقت السماعة وخرجت من الغرفة دون أن أقول أي كلمة لرانيا.
ذهبت إلى غرفتي واستلقيت خوفاً ، هل حقاً خالد هو فتى الظلام ! هل هو أنت يا صديق ابني يا من أكرمتك وربيتك ، تضاجعني كأي فتاة أخرى ، وتخطط على مضاجعة ابنتي أيضاً ، اي صديق أنت لابني !
كل الأدلة التي لدي تشير له الآن ، هو صديق ابني ، وهو صاحب الرقم ، وجسدياً : شعر كثيف ، جسمٌ رياضي ، رائحته طيبة دائماً ، دخولي المجلس في ذلك اليوم قد حرك بداخله مشاعراً أكبر من مشاعر الأمومة التي كان يحملها لي ، لا شيء يمكن أن يكون غير ذلك.
في الساعه الثامنة وخمس وخمسين دقيقة اتصل على تلفوني برقمه الأصلي
رددت " ألو "
هو : " هلا خالتي ، أنا جاي الحين ، وليد طالع مع رياض بس اخاف يرجعون بدري ويزعل مني"
كيف له أن يكون بهذا التردد وهو من كان يأتي واثقاً وينتهي مني ويخرج واثقاً ، كيف له أن يخاف من زعل وليد وهو يعلم أني سألقنه درساً على ما فعله بي وبابنتي !
رددت " لا تخاف الموضوع مو طويل"
بعد خمس دقائق كان في صالة المنزل معي مرتدياً تي شيرت يضغط على صدره وعضلات زنده ، اسمرار بشرته ، ولحيته للتو تنمو ، وشعره الناعم الكثيف ، كان مثيراً بمنظره ، أنا مرتدية عبائتي وحجابي ، نظرت لما بين فخذيه ، كان عضوه نائماً ولكن لكبر حجمه أستطيع ان أرى انحناءه داخل البنطلون ، ثارت شهوتي من جديد، لكن ، لست هنا لأضاجعه ولن أفعلها مهما يكن ، حتى لو أغوتني شياطيني فابنتاي في المنزل.
أخفض رأسه وقال: "اتصلت علي رانيا من تلفون البيت قبل شوي وعرفت الموضوع ، أنا آسف خالتي بس ... "
قاطعته : " أنا مو جايبتك هنا عشان رانيا بس "
فنظر لي بشيء من الاستغراب : " اجل عشان شنو ؟!"
فقلت له بغضب : " خالد مو وقت استتهبالك ، الرقم هذا اللي بجوال رانيا مو انت اللي متصل منه ؟"
فقال : " ايه خالتي"
خفت أن أتلفظ بما حصل بيننا ، لا زلت لا أستطيع ان أجزم بأنه هو لأني لم أرَ وجهه تلك الليلة ، فقلت له
" وهذا نفس الرقم اللي يتصل علي ويتلفظ بألفاظ وصخه "
فتح عينيه غير مستوعب لما أقول : " هااااه شنو قصدك"
فأجبت بسرعه " اللي سمعته "
فأخذ بالحلف والتخبط بالكلام "خالتي ذا مو أنا وربي مدري وش أقولك الرقم هذا الشباب كلهم يستخدموه إذا يبو يكلمو بدون ماحد يعرفهم ، أنا مستحيل أرضى حد يتلفظ عليك بكلام مو زين خالتي انتي مثل امي"
صرخت فيه : " ما ترضى علي وانت راضي على بنتي يا حقير ! "
فأجابني بخوف : " خاله أنا رانيا أحبها وأموت فيها وناوي أخطبها بس أتوظف ، اللي صار بيننا غلطة وما نعيدها بس انا ما ارضى لا عليها ولا عليك "
لا أعرف إن كان صادقاً أم كاذبا ، لا أزال أشك في كلامه فرفعت تلفوني وقلت له : " عندك دقيقة اما انك تعترف الحين وتقول انه انت وتطلع من بيتي ولا عاد اشوفك مره ثانيه ، او اني اتصل بامك الحين واعلمها ولدها وش سوى"
فبدأت عينه تدمع وهو يقول : " خاله حرام عليك تظلميني أنا أحبك وأحب بنتك وأحب هالبيت كله وما أرضى عليه ، أنا لو أعرفه أجيبه لعندك مثل الكلب"
لم يبد في كلامه أي شكل من أشكال الكذب ، ربما يقول الصدق حقاً :" الرقم ما طلع بينك انت واصحابك يعني أكيد واحد منكم"
لم يرد علي وهذا يثبت صحة كلامي
فأردفت: " بتطلعلي من هو هالاسبوع ، فاهم ، والا انسى رانيا ووليد"
فأجابني : "بسوي اللي اقدر عليه يا خاله ، بس اعرفه اعطيك خبر"
تأخر الوقت قليلا وخفت من رجوع وليد فأنهيت الموضوع سريعاً : "خلاص امشي الحين ، ولا يدرو وليد ورياض بالموضوع"
فأردف :"وموضوع رانيا"
فأجبت :" نتفاهم على رانيا بعد ما تجيب لي اسم اللي يتصل على رقمي"
رحل من المنزل
وذهبت أنا لغرفتي
على الأقل أستطيع الآن أن أحصر شكوكي في مجموعة ما ، ولكن ماذا إن لم يكن أحدهم ! ماذا إن كان خالد كذب ببراعه ! لا أظن ذلك ، الوقت سيكشف لي الحقيقة
نهاية الجزء الخامس
" هلا خالتي "
كان يسميني خالته لأنه تربى في هذا المنزل كأحد أبنائي ، كيف له أن يقولها هكذا وهو قد ناكني وقذف في داخل رحمي ويخطط على نيك ابنتي ايضاً
" اسمعني ما بطولها وياك الليلة الساعه تسعه انت عندي في البيت "
رد بنبرة استغراب " سلامات خالتي ، وليد فيه شي ؟ "
" لما تجي تعرف ، ووليد لا يدري بالموضوع ولا أحد ثاني"
فأجابني بقلق شديد " خلاص خالتي ما يصير خاطرك الا طيب ويا عساه خير"
أغلقت السماعة وخرجت من الغرفة دون أن أقول أي كلمة لرانيا.
ذهبت إلى غرفتي واستلقيت خوفاً ، هل حقاً خالد هو فتى الظلام ! هل هو أنت يا صديق ابني يا من أكرمتك وربيتك ، تضاجعني كأي فتاة أخرى ، وتخطط على مضاجعة ابنتي أيضاً ، اي صديق أنت لابني !
كل الأدلة التي لدي تشير له الآن ، هو صديق ابني ، وهو صاحب الرقم ، وجسدياً : شعر كثيف ، جسمٌ رياضي ، رائحته طيبة دائماً ، دخولي المجلس في ذلك اليوم قد حرك بداخله مشاعراً أكبر من مشاعر الأمومة التي كان يحملها لي ، لا شيء يمكن أن يكون غير ذلك.
في الساعه الثامنة وخمس وخمسين دقيقة اتصل على تلفوني برقمه الأصلي
رددت " ألو "
هو : " هلا خالتي ، أنا جاي الحين ، وليد طالع مع رياض بس اخاف يرجعون بدري ويزعل مني"
كيف له أن يكون بهذا التردد وهو من كان يأتي واثقاً وينتهي مني ويخرج واثقاً ، كيف له أن يخاف من زعل وليد وهو يعلم أني سألقنه درساً على ما فعله بي وبابنتي !
رددت " لا تخاف الموضوع مو طويل"
بعد خمس دقائق كان في صالة المنزل معي مرتدياً تي شيرت يضغط على صدره وعضلات زنده ، اسمرار بشرته ، ولحيته للتو تنمو ، وشعره الناعم الكثيف ، كان مثيراً بمنظره ، أنا مرتدية عبائتي وحجابي ، نظرت لما بين فخذيه ، كان عضوه نائماً ولكن لكبر حجمه أستطيع ان أرى انحناءه داخل البنطلون ، ثارت شهوتي من جديد، لكن ، لست هنا لأضاجعه ولن أفعلها مهما يكن ، حتى لو أغوتني شياطيني فابنتاي في المنزل.
أخفض رأسه وقال: "اتصلت علي رانيا من تلفون البيت قبل شوي وعرفت الموضوع ، أنا آسف خالتي بس ... "
قاطعته : " أنا مو جايبتك هنا عشان رانيا بس "
فنظر لي بشيء من الاستغراب : " اجل عشان شنو ؟!"
فقلت له بغضب : " خالد مو وقت استتهبالك ، الرقم هذا اللي بجوال رانيا مو انت اللي متصل منه ؟"
فقال : " ايه خالتي"
خفت أن أتلفظ بما حصل بيننا ، لا زلت لا أستطيع ان أجزم بأنه هو لأني لم أرَ وجهه تلك الليلة ، فقلت له
" وهذا نفس الرقم اللي يتصل علي ويتلفظ بألفاظ وصخه "
فتح عينيه غير مستوعب لما أقول : " هااااه شنو قصدك"
فأجبت بسرعه " اللي سمعته "
فأخذ بالحلف والتخبط بالكلام "خالتي ذا مو أنا وربي مدري وش أقولك الرقم هذا الشباب كلهم يستخدموه إذا يبو يكلمو بدون ماحد يعرفهم ، أنا مستحيل أرضى حد يتلفظ عليك بكلام مو زين خالتي انتي مثل امي"
صرخت فيه : " ما ترضى علي وانت راضي على بنتي يا حقير ! "
فأجابني بخوف : " خاله أنا رانيا أحبها وأموت فيها وناوي أخطبها بس أتوظف ، اللي صار بيننا غلطة وما نعيدها بس انا ما ارضى لا عليها ولا عليك "
لا أعرف إن كان صادقاً أم كاذبا ، لا أزال أشك في كلامه فرفعت تلفوني وقلت له : " عندك دقيقة اما انك تعترف الحين وتقول انه انت وتطلع من بيتي ولا عاد اشوفك مره ثانيه ، او اني اتصل بامك الحين واعلمها ولدها وش سوى"
فبدأت عينه تدمع وهو يقول : " خاله حرام عليك تظلميني أنا أحبك وأحب بنتك وأحب هالبيت كله وما أرضى عليه ، أنا لو أعرفه أجيبه لعندك مثل الكلب"
لم يبد في كلامه أي شكل من أشكال الكذب ، ربما يقول الصدق حقاً :" الرقم ما طلع بينك انت واصحابك يعني أكيد واحد منكم"
لم يرد علي وهذا يثبت صحة كلامي
فأردفت: " بتطلعلي من هو هالاسبوع ، فاهم ، والا انسى رانيا ووليد"
فأجابني : "بسوي اللي اقدر عليه يا خاله ، بس اعرفه اعطيك خبر"
تأخر الوقت قليلا وخفت من رجوع وليد فأنهيت الموضوع سريعاً : "خلاص امشي الحين ، ولا يدرو وليد ورياض بالموضوع"
فأردف :"وموضوع رانيا"
فأجبت :" نتفاهم على رانيا بعد ما تجيب لي اسم اللي يتصل على رقمي"
رحل من المنزل
وذهبت أنا لغرفتي
على الأقل أستطيع الآن أن أحصر شكوكي في مجموعة ما ، ولكن ماذا إن لم يكن أحدهم ! ماذا إن كان خالد كذب ببراعه ! لا أظن ذلك ، الوقت سيكشف لي الحقيقة
نهاية الجزء الخامس
قصص جنسية عربية
قصة سعودية الجزء الأول : مقدمة تعريفية مكان القصة ، السعودية على لسان البطلة نور اسمي نور ، أو أم وليد ، عمري 35 عاماً ، متزوجة ولدي ثلاثة أبناء ، وليد 18 ، رانيا 15 ، والصغيرة ندى 10. تزوجت بعصام (50) بعمر مبكر جداً وهو الـ 15 سنة ، وكان زوجي حينها عمره…
القصة طويلة نسبيا وانزلها لكم على أجزاء والذي كمل يقرأ يخبرنا في التعليقات حتى ننزل لكم أجزاء جديدة ولاتنسوا اثبات وجودكم ودعمكم فذلك يعد دافع قويا لنا
الجزء السادس، ألم الانحراف
اليوم الأربعاء
في منزل خالد:
يسكن خالد في فيلا كبيرى تحتوي على مجلس خارجي أو كما يسميه الشباب "الملجأ" ، أطلقو عليه هذا الاسم لأن أغلبيتهم لديهم مفتاح لهذا المجلس ويدخلون ويخرجون دون استئذان
رياض ووليد ومراد (ذو الثلاثة والعشرين عاماً) في زاوية يخططون لرحلة لأحد الدول الخليجية المجاورة المشهورة بالدعارة
مراد: أجل معرض الكتاب يا نصاب هااااه !
وليد: تخيلني داخل ع الوالده وأقول لها : احممم احممم لو سمحتي ام وليد ، الليلة رايح انام مع شرموطة ، تامريني بشي ؟
وضحك الثلاثه
بينما خالد في زاوية أخرى مع باقي الشباب يلعبون البلوت وقد بان على عينه الشروذ
مراد: الساعه اربع خلينا نمشي لا نتأخر في زحمة الجمارك يا عيال
وليد: خلاص نمر البيت ، رياض عاد ابيك تجي معي تقنع امي تعطيني الجواز
رياض: ما يهمك خليها علي
وخرج الثلاثة مودعين باقي الشباب ، ما هي الا دقائق الا ورياض ووليد على باب منزل وليد ، ومراد ينتظرهم في السيارة
تعود القصة على لسان بطلتنا نور
أحداثي الأخيرة مع فتى الظلام جعلتني أهمل حياتي الاجتماعية ، منذ مدة لم أخرج لزياة الأقارب أو الاصدقاء ، سأخرج الليلة لزيارة والدتي فهي تعتب علي منذ مدة
المنزل نظيف ورائحته زكيه ، والطعام سيكون جاهزا قريبا ، ذهبت لغرفتي لانزع البيجاما البيتية التي كنت البسها أمام المرآة ، البيجاما سميكة فلم أحتج لأن ألبس ملابس داخلية تحتها
نزعت التي شيرت ليقفز ثدياي ويتنفسا من جديد ، راقبت انزلاق سروالي القطني على افخاذي الحريرية فور شدي لخيطه. ينسل وكأنما كان معلقا في الهواء ، يا لنعومتك يا نور !
دخلت إلى الحمام عارية ووقفت في البانيو تحت الدش ، يندفع الماء الساخن على وجهي ، على جسدي ، ينساب على أعضائي فيبللها قطعة قطعة
لن يغسل الماء العهر الذي وصل إليه هذا الجسد ، لن يغسل الماء الفتاة الشبقة التي أخرجتها من داخلي ، لن يغسل شهوتي التي ثارت دون عودة ، لن يعيد نشواتي المتكررة فوق جسد ذلك الفتى ، لن يعيدني نور الزوجة ونور الأم التي تكبت حرمانها وتدوس على رغباتها ، لن يعيد الشهوة التي خرجت من رحمي وأقسمت أنها لن تقبل إلا بمضاجعة تليق بحجمها
توقف الماء ، مشيت عارية وسط البخار الذي ملأ الحمام ، مسحت المرآة بيدي ، نظرت لتفاصيل جسدي الأبيض المحمر ، شعري المبلل ، ملامحي الشرقية الصارخة ، صدري الشامخ رغم سنين من الرضاعة ، ابتسمت لجمالي
جففت نفسي واتجهت لدولاب الملابس أبحث عن ملابس داخلية
اخترت كلوتاً بنفسجي اللون بأطراف سوداء لا يغطي من مثلثي سوى تلك البقعة المنتفخة بين أفخاذي ، فرجي ، الذي يزيد كلوتي إثارة على إثارته ، والقليل من مؤخرتي ، يعصرها ، يحاول رفعها فتخبره بأنها لا تحتاج مساعدته
حمالة تطابقها تستلقي على ثدياي ليس لرفعهما ، وليس لإعطائهما الاثارة ، فقط لتخفي حلماتي الشامخة ، وتظهر تفاصيل باقي الصدر واضحة ، لم أكن ألبس هذا الطقم في أي يوم عشوائي ، بل ألبسه حين أتأكد أن هذه الليلة ستنتهي بقضيب بين أفخاذي ، ولكن ليس الآن ، فأنا الآن مثيرة في كل الأوقات ، وخيالي يضاجعني في اليوم مئة مرة
سحبت فستانا بنفسجياً ليطابق ملابسي الداخلية ، قصير ، مخملي ، مطاطي ، يلتصق بجسدي ليخبر الناظر بأدق تفاصيله ، ليقسم لمن يراه بأن هذا الجسد لم يعرف الترهلات يوماً ، جسد ينحني في أماكن الانحناء المثالية فقط ، بارز النهدين والفخذين ، صغير في الحجم ، كبير في الإثارة ، يخفي أجمل فلقتين ويظهر بروزهما في انحناء الثوب ، يخفي نصف الثدي ويظهر النصف الأعلى ويترك الخيال للناظر في باقي تفاصيله
وضعت القليل من المبيض على وجهي الذي لا يحتاج بياضا فوق بياضه ، مع كحل أسود يمتد خارج حدود أجفاني ، يخبر بأنوثتي وطغيان الفتاة المراهقة بداخلي على الأم المحافظة ، مع ظلال بنفسجية تناسب فستاني ، وروج لا يختلف لونه كثيراً عن لون شفاتي سوى أنه سيعطيها المزيد من اللمعان
رفعت أطراف شعري البني الحريري واسدلت باقيه حتى يستلقي على ظهري
نظرت إلى نفسي في المرآة ، يا لهذا الجسد يا نور ، ووجهكِ الملائكي ، لم أبد بهذا الجمال منذ مدة ، لم أرتد فستانا يظهر إثارتي بهذا الشكل منذ وقت طويل ، رقبتي تجبر الناظر أن يتخيل ألف مرة كيف يقبلها ، ثدياي يعتصرهما الثوب ويقفزان من فتحته الواسعة دون اختيارهما ، حتى يبدو أن الفستان في حرب مع السوتيان من يأكل أكبر قطعة من صدري ، انحناء خصري بدون أي ترهل أو تعرج ، بطن مسطح ، يكاد الثوب أن يدخل بين أفخاذي من ضيقه ، يرسم نصفها رسما دقيقا ، يرسم نعومتها وانسيابها وشموخها ، ويترك النصف الآخر عارٍ
درت حول نفسي لأرى منظراً أشد جمالا واثارة ، نصف ظهري عارٍ ويظهر السوتيان لأني لم أغلق السوسته ، والجزء الأروع من الفستان هو عند تلك المؤخرة ، ذلك الانتفاخ الذي يخبر بأني أنثى ، بروزها متناسق على جسد بلا بروزات ، يعصرهما الفستان حتى يوضح استدارتهما بالتفصيل ، ويظهر حدود الكلوت حتى يخبر كم تشتاق هذه
اليوم الأربعاء
في منزل خالد:
يسكن خالد في فيلا كبيرى تحتوي على مجلس خارجي أو كما يسميه الشباب "الملجأ" ، أطلقو عليه هذا الاسم لأن أغلبيتهم لديهم مفتاح لهذا المجلس ويدخلون ويخرجون دون استئذان
رياض ووليد ومراد (ذو الثلاثة والعشرين عاماً) في زاوية يخططون لرحلة لأحد الدول الخليجية المجاورة المشهورة بالدعارة
مراد: أجل معرض الكتاب يا نصاب هااااه !
وليد: تخيلني داخل ع الوالده وأقول لها : احممم احممم لو سمحتي ام وليد ، الليلة رايح انام مع شرموطة ، تامريني بشي ؟
وضحك الثلاثه
بينما خالد في زاوية أخرى مع باقي الشباب يلعبون البلوت وقد بان على عينه الشروذ
مراد: الساعه اربع خلينا نمشي لا نتأخر في زحمة الجمارك يا عيال
وليد: خلاص نمر البيت ، رياض عاد ابيك تجي معي تقنع امي تعطيني الجواز
رياض: ما يهمك خليها علي
وخرج الثلاثة مودعين باقي الشباب ، ما هي الا دقائق الا ورياض ووليد على باب منزل وليد ، ومراد ينتظرهم في السيارة
تعود القصة على لسان بطلتنا نور
أحداثي الأخيرة مع فتى الظلام جعلتني أهمل حياتي الاجتماعية ، منذ مدة لم أخرج لزياة الأقارب أو الاصدقاء ، سأخرج الليلة لزيارة والدتي فهي تعتب علي منذ مدة
المنزل نظيف ورائحته زكيه ، والطعام سيكون جاهزا قريبا ، ذهبت لغرفتي لانزع البيجاما البيتية التي كنت البسها أمام المرآة ، البيجاما سميكة فلم أحتج لأن ألبس ملابس داخلية تحتها
نزعت التي شيرت ليقفز ثدياي ويتنفسا من جديد ، راقبت انزلاق سروالي القطني على افخاذي الحريرية فور شدي لخيطه. ينسل وكأنما كان معلقا في الهواء ، يا لنعومتك يا نور !
دخلت إلى الحمام عارية ووقفت في البانيو تحت الدش ، يندفع الماء الساخن على وجهي ، على جسدي ، ينساب على أعضائي فيبللها قطعة قطعة
لن يغسل الماء العهر الذي وصل إليه هذا الجسد ، لن يغسل الماء الفتاة الشبقة التي أخرجتها من داخلي ، لن يغسل شهوتي التي ثارت دون عودة ، لن يعيد نشواتي المتكررة فوق جسد ذلك الفتى ، لن يعيدني نور الزوجة ونور الأم التي تكبت حرمانها وتدوس على رغباتها ، لن يعيد الشهوة التي خرجت من رحمي وأقسمت أنها لن تقبل إلا بمضاجعة تليق بحجمها
توقف الماء ، مشيت عارية وسط البخار الذي ملأ الحمام ، مسحت المرآة بيدي ، نظرت لتفاصيل جسدي الأبيض المحمر ، شعري المبلل ، ملامحي الشرقية الصارخة ، صدري الشامخ رغم سنين من الرضاعة ، ابتسمت لجمالي
جففت نفسي واتجهت لدولاب الملابس أبحث عن ملابس داخلية
اخترت كلوتاً بنفسجي اللون بأطراف سوداء لا يغطي من مثلثي سوى تلك البقعة المنتفخة بين أفخاذي ، فرجي ، الذي يزيد كلوتي إثارة على إثارته ، والقليل من مؤخرتي ، يعصرها ، يحاول رفعها فتخبره بأنها لا تحتاج مساعدته
حمالة تطابقها تستلقي على ثدياي ليس لرفعهما ، وليس لإعطائهما الاثارة ، فقط لتخفي حلماتي الشامخة ، وتظهر تفاصيل باقي الصدر واضحة ، لم أكن ألبس هذا الطقم في أي يوم عشوائي ، بل ألبسه حين أتأكد أن هذه الليلة ستنتهي بقضيب بين أفخاذي ، ولكن ليس الآن ، فأنا الآن مثيرة في كل الأوقات ، وخيالي يضاجعني في اليوم مئة مرة
سحبت فستانا بنفسجياً ليطابق ملابسي الداخلية ، قصير ، مخملي ، مطاطي ، يلتصق بجسدي ليخبر الناظر بأدق تفاصيله ، ليقسم لمن يراه بأن هذا الجسد لم يعرف الترهلات يوماً ، جسد ينحني في أماكن الانحناء المثالية فقط ، بارز النهدين والفخذين ، صغير في الحجم ، كبير في الإثارة ، يخفي أجمل فلقتين ويظهر بروزهما في انحناء الثوب ، يخفي نصف الثدي ويظهر النصف الأعلى ويترك الخيال للناظر في باقي تفاصيله
وضعت القليل من المبيض على وجهي الذي لا يحتاج بياضا فوق بياضه ، مع كحل أسود يمتد خارج حدود أجفاني ، يخبر بأنوثتي وطغيان الفتاة المراهقة بداخلي على الأم المحافظة ، مع ظلال بنفسجية تناسب فستاني ، وروج لا يختلف لونه كثيراً عن لون شفاتي سوى أنه سيعطيها المزيد من اللمعان
رفعت أطراف شعري البني الحريري واسدلت باقيه حتى يستلقي على ظهري
نظرت إلى نفسي في المرآة ، يا لهذا الجسد يا نور ، ووجهكِ الملائكي ، لم أبد بهذا الجمال منذ مدة ، لم أرتد فستانا يظهر إثارتي بهذا الشكل منذ وقت طويل ، رقبتي تجبر الناظر أن يتخيل ألف مرة كيف يقبلها ، ثدياي يعتصرهما الثوب ويقفزان من فتحته الواسعة دون اختيارهما ، حتى يبدو أن الفستان في حرب مع السوتيان من يأكل أكبر قطعة من صدري ، انحناء خصري بدون أي ترهل أو تعرج ، بطن مسطح ، يكاد الثوب أن يدخل بين أفخاذي من ضيقه ، يرسم نصفها رسما دقيقا ، يرسم نعومتها وانسيابها وشموخها ، ويترك النصف الآخر عارٍ
درت حول نفسي لأرى منظراً أشد جمالا واثارة ، نصف ظهري عارٍ ويظهر السوتيان لأني لم أغلق السوسته ، والجزء الأروع من الفستان هو عند تلك المؤخرة ، ذلك الانتفاخ الذي يخبر بأني أنثى ، بروزها متناسق على جسد بلا بروزات ، يعصرهما الفستان حتى يوضح استدارتهما بالتفصيل ، ويظهر حدود الكلوت حتى يخبر كم تشتاق هذه
المؤخرة لمن ينزعه عنها ، حتى يخبر مدى ثورة هذه المرأة وشبقها ، كي يخبر بأن هذه المؤخرة لا تزداد عمراً بل تزداد إثارة
كم أنتِ مثيرة يا نور ، كم خبأت جسد هذه الفتاة لعجوز لا يأبه بعطشها ، أي شاب عاقل سيغرم في هذا الجسد بنظرة ، أي شاب سيشتهي أن يتذوقكِ من أي ناحية ، أي شاب سيحلم أن يلمسه في أي زاوية
هذا الفستان يعيد ذاكرتي كفتاة ، يعيد أيامي كشابة شبقة تضاجع شابا يوازيها إثاره ، يعيد ذاكرتي لكَ يا فتى الظلام
عدت لذعري حين تذكرته
ركضت لتلفوني ورفعته واتصلت لخالد
بعد أن رن التلفون قليلا من الزمن
خالد: هلا خالتي شلونك
أنا: أهلا خالد ، اخبارك
خالد: بخير يا ام وليد
ألفاظ كـ أم وليد تستفزني ، فهي تحسسني بكبر سني خصوصا حين تقال لي من شاب يافع
أنا: هاه وش صار معك ؟
خالد: أبد ولا شي ، تو طلعو وليد ورياض والحين استنى باقي الشباب يجون واحقق معهم واحد واحد
أنا: لا تحقق ولا تسأل احد عن شي
خالد باستغراب: هاه ! شلون اجل خالتي ؟
أنا: اسمع ، اذا سألت محد فيهم بيعترف حتى لو كان اللي يتصل بينهم ، وبيعرف اني بوصل له عن طريقك وبيغير الرقم وبنخسر كل شي
خالد: وانتي صادقة يا خاله ، شنو الحل اجل؟
أنا: خلي الوضع عادي ولا تتصرف ، ولما يجيني تلفون منه مباشرة أتصل عليك وانت تشوف لي الجوال عند مين ، وبكذا نعرفه
خالد: خوش فكرة خالتي ، خلاص الا تامري عليه يصير
أنا: انتظر مني تلفون
أغلقت السماعه
لبست جوارب سوداء طويلة وشفافه لتخفي بعض ما يظهر من أفخاذي وساقاي ، التقطت عقدي وأقراطي وخرجت من الغرفة متجهة لمرآة الممر التي اعتدت على وضع اللمسات الأخيرة أمامها
انحنيت قليلا وأنا أضع الأقراط وعيني متجهة للمرآة لأرى في انعكاسها باب المنزل يفتح ويدخل منه ابني وليد ثم ابن اختي رياض خلفه
وليد يفتح عيناه وهو يقترب مبتسماً: وش ذا الشياكة وش ذا الحلا كله ، منو زايرنا اليوم
نادراً ما يتكلم ابني وليد عن مظهري ، وهذا يدل على أن جمالي اليوم ملفت للانتباه ، أحببت هذا الاطراء ولو انه من ابني
أنا: شنو يعني ما احلو الا اذا زايرنا حد ، بزور امي اليوم ، تعال سكر السحاب
وليد اقترب ليغلق السوسته ، فأحسست بأنفاسه الدافئة على ظهري العاري وهو يتكلم : حنا بعد عيالك اكشخي لنا طيب
رياض وهو يقترب الآخر: وهو صادق يا ام وليد ، حنا كل يوم عندك وأولى من غيرنا
أنا: شنو ام وليد شايفني عجوز
رياض: كل هالحلاوه واقول عنك عجوز ! أفا بس
أنا: لا انتو مكثرين صبغ اليوم ، اخلصو وش عندكم
ضحك وليد ورياض جميعاً
أنا: ايه ، عارفتكم خبز يدي وقت الحاجه لسانكم ينقط عسل
رياض: خالتي بنروح الليلة معرض الكتاب في (.....) ووليد يبي جوازه عشان يجي معنا
أنا: يا سلام عليك يا وليد متى نزلت عليك الثقافة فجأة !
وليد: يا أمي أنا مثقف وكذا بس الكتب اللي ابيها ما الاقيها هنا كل شي ممنوع
أنا: وانا تو أدري بهالسفر المفاجئ
رياض: يا نور ماهي سفر المشوار قريب وكلها الليلة وحنا راجعين
أنا: شنو نور ، أصغر عيالك !
رياض: لحووول ان قلنا ام وليد قلتي عجوز وان قلنا نور قلتي اصغر عيالك ، ما فهمت لك ، يا خالتي يا حبيبتي يا بعد قلبي انتي تكفين الفرصة هذي ما تتعوض والمعرض هذا ما ينعاد الا كل سنة مره
أنا: ما اقتنعت
وليد: يمه انتي توقفي بيني وبين مشواري لأكون مثقف
رياض: يا خاله انتِ المفروض تشجعي على هالطلعة ما تمنعيها
أنا: وليد انت دروسك مو قادر تخلصها وتتكلم عن طريق الثقافة يا سيد مثقف
وليد: يمه كتب المدرسة مملة وما تزيد من المعرفة شي ، الكتب اللي حشتريها تطور من شخصيتي وثقتي بنفسي وأشياء كدا
بعد صمت قليل وقد انتهيت من وضع أقراطي وأحاول وضع العقد حول عنقي: موافقة ، بس بشرط ما تتأخرون
وفجأة بلا سابق إنذار ، قفز الاثنان فرحاً متجهين نحوي يحضنوني من الخلف ويقبلوني وهتافاتهم تعلو: انتي احسن ام ، انتي احسن خاله
تخبط أجسادهم المفتولة على جسدي الضائع بينهم ، قبلاتهم على وجهي ، خدي ، تحت أذني ورقبتي ، أنفاسهم على ظهري ورقبتي ، أيديهم تحوم حول جسدي فتلمس كل شبر مني ، أذرعهم تلتف حولي وتعتصرني حتى يقفز ثدياي من الفستان أكثر ، ليونة مؤخرتي ملتصقة بمثلثهم وتعصر بينهم ، الإحساس بأعضائهم تتخبط بي جعلني أشعر بأن كل ضربة على أفخاذي هي من قضيب منتصب ، أغمضت عيني ولم أفكر في شيء سوى أنني بين شابين يافعين يلمسان جسدي ، يرغباني ويريدان أن يغوصا في هذا الجسد ، هل بالغا في التعبير عن الفرح ، أم بالغت أنا في شهوتي ؟ تباً لكِ يا نور ، تبك لهذا الانحراف الشيطاني ، رغم استمتاعي أبعدتهم بخوف سريع لا أستطيع أن أدع شهوتي تغلبني على ابني وابن اختي
أنا: خلاص خلاص بروح اجيب الجواز اقلقتوني
كم أنتِ مثيرة يا نور ، كم خبأت جسد هذه الفتاة لعجوز لا يأبه بعطشها ، أي شاب عاقل سيغرم في هذا الجسد بنظرة ، أي شاب سيشتهي أن يتذوقكِ من أي ناحية ، أي شاب سيحلم أن يلمسه في أي زاوية
هذا الفستان يعيد ذاكرتي كفتاة ، يعيد أيامي كشابة شبقة تضاجع شابا يوازيها إثاره ، يعيد ذاكرتي لكَ يا فتى الظلام
عدت لذعري حين تذكرته
ركضت لتلفوني ورفعته واتصلت لخالد
بعد أن رن التلفون قليلا من الزمن
خالد: هلا خالتي شلونك
أنا: أهلا خالد ، اخبارك
خالد: بخير يا ام وليد
ألفاظ كـ أم وليد تستفزني ، فهي تحسسني بكبر سني خصوصا حين تقال لي من شاب يافع
أنا: هاه وش صار معك ؟
خالد: أبد ولا شي ، تو طلعو وليد ورياض والحين استنى باقي الشباب يجون واحقق معهم واحد واحد
أنا: لا تحقق ولا تسأل احد عن شي
خالد باستغراب: هاه ! شلون اجل خالتي ؟
أنا: اسمع ، اذا سألت محد فيهم بيعترف حتى لو كان اللي يتصل بينهم ، وبيعرف اني بوصل له عن طريقك وبيغير الرقم وبنخسر كل شي
خالد: وانتي صادقة يا خاله ، شنو الحل اجل؟
أنا: خلي الوضع عادي ولا تتصرف ، ولما يجيني تلفون منه مباشرة أتصل عليك وانت تشوف لي الجوال عند مين ، وبكذا نعرفه
خالد: خوش فكرة خالتي ، خلاص الا تامري عليه يصير
أنا: انتظر مني تلفون
أغلقت السماعه
لبست جوارب سوداء طويلة وشفافه لتخفي بعض ما يظهر من أفخاذي وساقاي ، التقطت عقدي وأقراطي وخرجت من الغرفة متجهة لمرآة الممر التي اعتدت على وضع اللمسات الأخيرة أمامها
انحنيت قليلا وأنا أضع الأقراط وعيني متجهة للمرآة لأرى في انعكاسها باب المنزل يفتح ويدخل منه ابني وليد ثم ابن اختي رياض خلفه
وليد يفتح عيناه وهو يقترب مبتسماً: وش ذا الشياكة وش ذا الحلا كله ، منو زايرنا اليوم
نادراً ما يتكلم ابني وليد عن مظهري ، وهذا يدل على أن جمالي اليوم ملفت للانتباه ، أحببت هذا الاطراء ولو انه من ابني
أنا: شنو يعني ما احلو الا اذا زايرنا حد ، بزور امي اليوم ، تعال سكر السحاب
وليد اقترب ليغلق السوسته ، فأحسست بأنفاسه الدافئة على ظهري العاري وهو يتكلم : حنا بعد عيالك اكشخي لنا طيب
رياض وهو يقترب الآخر: وهو صادق يا ام وليد ، حنا كل يوم عندك وأولى من غيرنا
أنا: شنو ام وليد شايفني عجوز
رياض: كل هالحلاوه واقول عنك عجوز ! أفا بس
أنا: لا انتو مكثرين صبغ اليوم ، اخلصو وش عندكم
ضحك وليد ورياض جميعاً
أنا: ايه ، عارفتكم خبز يدي وقت الحاجه لسانكم ينقط عسل
رياض: خالتي بنروح الليلة معرض الكتاب في (.....) ووليد يبي جوازه عشان يجي معنا
أنا: يا سلام عليك يا وليد متى نزلت عليك الثقافة فجأة !
وليد: يا أمي أنا مثقف وكذا بس الكتب اللي ابيها ما الاقيها هنا كل شي ممنوع
أنا: وانا تو أدري بهالسفر المفاجئ
رياض: يا نور ماهي سفر المشوار قريب وكلها الليلة وحنا راجعين
أنا: شنو نور ، أصغر عيالك !
رياض: لحووول ان قلنا ام وليد قلتي عجوز وان قلنا نور قلتي اصغر عيالك ، ما فهمت لك ، يا خالتي يا حبيبتي يا بعد قلبي انتي تكفين الفرصة هذي ما تتعوض والمعرض هذا ما ينعاد الا كل سنة مره
أنا: ما اقتنعت
وليد: يمه انتي توقفي بيني وبين مشواري لأكون مثقف
رياض: يا خاله انتِ المفروض تشجعي على هالطلعة ما تمنعيها
أنا: وليد انت دروسك مو قادر تخلصها وتتكلم عن طريق الثقافة يا سيد مثقف
وليد: يمه كتب المدرسة مملة وما تزيد من المعرفة شي ، الكتب اللي حشتريها تطور من شخصيتي وثقتي بنفسي وأشياء كدا
بعد صمت قليل وقد انتهيت من وضع أقراطي وأحاول وضع العقد حول عنقي: موافقة ، بس بشرط ما تتأخرون
وفجأة بلا سابق إنذار ، قفز الاثنان فرحاً متجهين نحوي يحضنوني من الخلف ويقبلوني وهتافاتهم تعلو: انتي احسن ام ، انتي احسن خاله
تخبط أجسادهم المفتولة على جسدي الضائع بينهم ، قبلاتهم على وجهي ، خدي ، تحت أذني ورقبتي ، أنفاسهم على ظهري ورقبتي ، أيديهم تحوم حول جسدي فتلمس كل شبر مني ، أذرعهم تلتف حولي وتعتصرني حتى يقفز ثدياي من الفستان أكثر ، ليونة مؤخرتي ملتصقة بمثلثهم وتعصر بينهم ، الإحساس بأعضائهم تتخبط بي جعلني أشعر بأن كل ضربة على أفخاذي هي من قضيب منتصب ، أغمضت عيني ولم أفكر في شيء سوى أنني بين شابين يافعين يلمسان جسدي ، يرغباني ويريدان أن يغوصا في هذا الجسد ، هل بالغا في التعبير عن الفرح ، أم بالغت أنا في شهوتي ؟ تباً لكِ يا نور ، تبك لهذا الانحراف الشيطاني ، رغم استمتاعي أبعدتهم بخوف سريع لا أستطيع أن أدع شهوتي تغلبني على ابني وابن اختي
أنا: خلاص خلاص بروح اجيب الجواز اقلقتوني
هربت ركضاً إلى الغرفة بعد أن وقع عقدي على الأرض ، دخلت من الباب، أغلقت ، وأسندت ظهري إليه وأغلقت عيني وأنا أتنفس بصعوبة من الموقف الذي حصل للتو ، كيف لكِ يا نور أن تثاري من ابنكِ وابن اختك ، أي عهر وصلتِ له لتفكري بهذه الأفكار وتتخيلي هذه التخيلات ، أي براءة بداخلك قتلتها يا نور ! أخذت نفساً عميقا ، سحبت جواز وليد من أحد الادراج بعد أن هدأت قليلاً وخرجت من جديد
لم يدم هدوءي طويلاً ، فوراً حين رآني وليد ممسكة بجواز السفر هجم علي سريعاً وضمني بأقوى ما لديه ليعصرني لصدره ثانيةً ويعيد الشيطان ليعبث في افكاري ، هو ليس ابني حين أغمض عيني ، هو شاب يشتهيني وأشتهيه فقط ، شاب يضمني ليتحسس صدري معتصراً فوق صدره ، وليضغط بقضيبه فوق أفخاذي ليخبرني برغبته ، ليتحسس أجمل جسدٍ تحت أجمل فستان ، تباً لكِ يا نور هذا ابنكِ ، تركني ثم قبلني قبلة سريعة على خدي ، أغمضت عيني كي آخذاً نفساً وأغيير التفكير اللذي سيطر علي ، كان شهيقاً قويا أحاول إدخال هواء صافٍ ربما ينقي أفكاري المنحرفه
وكان زفيري على صدر رياض الذي قاطع هذا النفس ، وضمني ، بل كاد يعصرني عصراً بضمته ، لف ذراعيه حولي ، ذقنه على كتفي الأيمن ، خده بخدي ، كفاه على ظهري تشابكت مع شعري ، وهو يضحك ويقول بصوت هادئ: "حبيبتي خالتي"
لم اسمع كلمة "خالتي" حينها ، كل ما اسمعه هو "حبيبتي" ، فقط "حبيبتي" ، كل ما احس به هو هذه الأكتاف التي دفنتُ بينها ، أخفيت وجهي وسط صدره بين ذراعيه ، فملامحي في حالٍ يرثى لها مما فعلته أفكاري ، أحاول أن أسترخي قليلاً لأعيد وجهي لشكله الطبيعي دون أن يلاحظا
فجأة أمسكت كفه بخصلات من شعري المنسدل على ظهري ، ورفعها إلى وجهه وبدأ يشمها عميقاً ثم قال: اممممم وش حلاته هالعطر ، عطيني اسمه يا خاله
أبعدته عني وضربته بيدي على صدره ضربة خفيفة وأخفضت رأسي وأنا أكاد أموت خجلاً : خلاص عاد بسك صبغ الجواز وأخذتوه شنو تبي بعد
كان وجهي محمراً من الخجل ولا أستطيع حتى النظر في عينيه ، منظري كان غريباً جداً فكيف أموت خجلاً من ابني وابن اختي ، كيف لكلماتهم أن تسحرني وتذيبني
رد علي رياض ضاحكاً بعد أن وضع يديه فوق أكتافي: لا جد خاله بدون مجامله أبداً ، انتي شكلك اليوم خيالي
رددت وأنا قد تلون وجهي خجلاً وأحاول الهروب بأي طريقة: زين زين خلاص امشو اخلصونا
خرج الاثنان ضاحكين وسعيدين بالانجاز الذي حققاه ، أما أنا فلم أعد أستطيع أن أحتمل أكثر من ذلك
كفتاة مراهقة ، ركضت إلى غرفتي ، أغلقت الباب سريعاً ، ارتميت على السرير ، رفعت ثوبي ووضعت يدي داخل كلوتي فإذا بكسي مبلل تماماً وكأني تبولت على نفسي من كثافة سواءله ، دعكته من الخارج ، وضعت اصبعان بين شفراته فغاصت تماماً واختفت بينهما ، بدأت بدعك كسي بشكل عرضي ، ثم بشكل طولي ، كل هذا وأنا مستلقية على ظهري ومباعدة بين فخذاي
أغمضت عيني فرأيتني أفكر في ما حدث قبل قليل ، نهرت نفسي بسرعة وحاولت تغيير هذه التخيلات بأي شيء ، فرأيتني أفكر تارة بشاب مجهول الوجه يضاجعني بكل قوة ، ثم تذكرت خالد وانتفاخ قضيبه داخل البنطلون فزادني التفكير إثارة ، في ثوان وأنا أنتقل بالتفكير من شاب إلى شاب وأنا أدعك كسي بعنفٍ شديد ، حتى وصلت لفتى الظلام ، وتذكرت ليالي معه ، تذكرت مضاجعته ، آه يا فتى الظلام ، وحدك من توازيني شبقاً ، وحدك من ترضيني وتملؤني إثارة ، وحدك من يمتص شبقي ويشبعني ويمزقني بمضاجعته ، وحدك من تقدر إثارة هذا الجسد وتعرف كيف ترد جميله
مع هذا التفكير انسلت أصابعي إلى داخل كسي ، ومن كثرة تحركي وأنا أتخيل الجنس معه انقلبت على جنبي ، وأصابعي لا تزال تدخل وتخرج بضيق شديد بين أفخاذي ، حتى وصلت لذروتي بأنةٍ مكتومة ، وثغر مفتوح ، وجسد مبلل فور ما توقفت ، بدأت في نوبة بكاء على الحال الذي وصلت إليه في السيارة المتجهة إلى الدولة الخليجية
مراد: شخبار سهام يا رياض
رياض: اوووه انت خبرك قديييم ، لي شهر من سحبت عليها
مراد: أفا يا رجل ، لييه بس ، مو تقول حلوة وكتكوتة
رياض: أيوه بس البنت عذرا يعني الكس عليه اكس ، واذا جيت اعطيها خلفي تبكي قبل لا ألمسها ، طفشت ياخي
وليد: أيوه وذا المطلوب حلاة النيكه مع الدموع
مراد مازحاً: انت خليك ساكت يا قاصر ، رايح تنيك بنات وانت ما بلغت السن القانونية
وضحك الثلاثه
وليد: ياخي ساره قايل لها ان عمري ثلاثين ومصدقه الحيوانه
مراد: قلت لي عمرها خمسه وثلاثين هاه
وليد: أيوه
مراد: يعني بعمر جدتي
وليد: يا حبيبي الكبير خبير ، بكره اذا رضت تطلع معايا أقطعها نيك
مراد: شفت شكلك وانت تقول هالكلام يا بزر ، رياض إذا تبي أضبط لك ترى صاحبة صاحبتي سينقل والظاهر مفتوحة وشغل نظيف
رياض: لا يا رجل
وليد: أما ، رياض يقول لا لبنت ، عجييييب
مراد: الا الظاهر ضبط وخلص ومش فاضي
وليد: ايه انا اعرف بن خالتي يتنفس أكساس
وضحك الثلاثه مع وصولهم لأحد المكتبات ليشترو كتاباً لم يقرؤوا حتى اسمه
ثم انطلقو مباشرة لأحد الفنادق اللتي يعرفون بوجود العاهرات فيه
لم يدم هدوءي طويلاً ، فوراً حين رآني وليد ممسكة بجواز السفر هجم علي سريعاً وضمني بأقوى ما لديه ليعصرني لصدره ثانيةً ويعيد الشيطان ليعبث في افكاري ، هو ليس ابني حين أغمض عيني ، هو شاب يشتهيني وأشتهيه فقط ، شاب يضمني ليتحسس صدري معتصراً فوق صدره ، وليضغط بقضيبه فوق أفخاذي ليخبرني برغبته ، ليتحسس أجمل جسدٍ تحت أجمل فستان ، تباً لكِ يا نور هذا ابنكِ ، تركني ثم قبلني قبلة سريعة على خدي ، أغمضت عيني كي آخذاً نفساً وأغيير التفكير اللذي سيطر علي ، كان شهيقاً قويا أحاول إدخال هواء صافٍ ربما ينقي أفكاري المنحرفه
وكان زفيري على صدر رياض الذي قاطع هذا النفس ، وضمني ، بل كاد يعصرني عصراً بضمته ، لف ذراعيه حولي ، ذقنه على كتفي الأيمن ، خده بخدي ، كفاه على ظهري تشابكت مع شعري ، وهو يضحك ويقول بصوت هادئ: "حبيبتي خالتي"
لم اسمع كلمة "خالتي" حينها ، كل ما اسمعه هو "حبيبتي" ، فقط "حبيبتي" ، كل ما احس به هو هذه الأكتاف التي دفنتُ بينها ، أخفيت وجهي وسط صدره بين ذراعيه ، فملامحي في حالٍ يرثى لها مما فعلته أفكاري ، أحاول أن أسترخي قليلاً لأعيد وجهي لشكله الطبيعي دون أن يلاحظا
فجأة أمسكت كفه بخصلات من شعري المنسدل على ظهري ، ورفعها إلى وجهه وبدأ يشمها عميقاً ثم قال: اممممم وش حلاته هالعطر ، عطيني اسمه يا خاله
أبعدته عني وضربته بيدي على صدره ضربة خفيفة وأخفضت رأسي وأنا أكاد أموت خجلاً : خلاص عاد بسك صبغ الجواز وأخذتوه شنو تبي بعد
كان وجهي محمراً من الخجل ولا أستطيع حتى النظر في عينيه ، منظري كان غريباً جداً فكيف أموت خجلاً من ابني وابن اختي ، كيف لكلماتهم أن تسحرني وتذيبني
رد علي رياض ضاحكاً بعد أن وضع يديه فوق أكتافي: لا جد خاله بدون مجامله أبداً ، انتي شكلك اليوم خيالي
رددت وأنا قد تلون وجهي خجلاً وأحاول الهروب بأي طريقة: زين زين خلاص امشو اخلصونا
خرج الاثنان ضاحكين وسعيدين بالانجاز الذي حققاه ، أما أنا فلم أعد أستطيع أن أحتمل أكثر من ذلك
كفتاة مراهقة ، ركضت إلى غرفتي ، أغلقت الباب سريعاً ، ارتميت على السرير ، رفعت ثوبي ووضعت يدي داخل كلوتي فإذا بكسي مبلل تماماً وكأني تبولت على نفسي من كثافة سواءله ، دعكته من الخارج ، وضعت اصبعان بين شفراته فغاصت تماماً واختفت بينهما ، بدأت بدعك كسي بشكل عرضي ، ثم بشكل طولي ، كل هذا وأنا مستلقية على ظهري ومباعدة بين فخذاي
أغمضت عيني فرأيتني أفكر في ما حدث قبل قليل ، نهرت نفسي بسرعة وحاولت تغيير هذه التخيلات بأي شيء ، فرأيتني أفكر تارة بشاب مجهول الوجه يضاجعني بكل قوة ، ثم تذكرت خالد وانتفاخ قضيبه داخل البنطلون فزادني التفكير إثارة ، في ثوان وأنا أنتقل بالتفكير من شاب إلى شاب وأنا أدعك كسي بعنفٍ شديد ، حتى وصلت لفتى الظلام ، وتذكرت ليالي معه ، تذكرت مضاجعته ، آه يا فتى الظلام ، وحدك من توازيني شبقاً ، وحدك من ترضيني وتملؤني إثارة ، وحدك من يمتص شبقي ويشبعني ويمزقني بمضاجعته ، وحدك من تقدر إثارة هذا الجسد وتعرف كيف ترد جميله
مع هذا التفكير انسلت أصابعي إلى داخل كسي ، ومن كثرة تحركي وأنا أتخيل الجنس معه انقلبت على جنبي ، وأصابعي لا تزال تدخل وتخرج بضيق شديد بين أفخاذي ، حتى وصلت لذروتي بأنةٍ مكتومة ، وثغر مفتوح ، وجسد مبلل فور ما توقفت ، بدأت في نوبة بكاء على الحال الذي وصلت إليه في السيارة المتجهة إلى الدولة الخليجية
مراد: شخبار سهام يا رياض
رياض: اوووه انت خبرك قديييم ، لي شهر من سحبت عليها
مراد: أفا يا رجل ، لييه بس ، مو تقول حلوة وكتكوتة
رياض: أيوه بس البنت عذرا يعني الكس عليه اكس ، واذا جيت اعطيها خلفي تبكي قبل لا ألمسها ، طفشت ياخي
وليد: أيوه وذا المطلوب حلاة النيكه مع الدموع
مراد مازحاً: انت خليك ساكت يا قاصر ، رايح تنيك بنات وانت ما بلغت السن القانونية
وضحك الثلاثه
وليد: ياخي ساره قايل لها ان عمري ثلاثين ومصدقه الحيوانه
مراد: قلت لي عمرها خمسه وثلاثين هاه
وليد: أيوه
مراد: يعني بعمر جدتي
وليد: يا حبيبي الكبير خبير ، بكره اذا رضت تطلع معايا أقطعها نيك
مراد: شفت شكلك وانت تقول هالكلام يا بزر ، رياض إذا تبي أضبط لك ترى صاحبة صاحبتي سينقل والظاهر مفتوحة وشغل نظيف
رياض: لا يا رجل
وليد: أما ، رياض يقول لا لبنت ، عجييييب
مراد: الا الظاهر ضبط وخلص ومش فاضي
وليد: ايه انا اعرف بن خالتي يتنفس أكساس
وضحك الثلاثه مع وصولهم لأحد المكتبات ليشترو كتاباً لم يقرؤوا حتى اسمه
ثم انطلقو مباشرة لأحد الفنادق اللتي يعرفون بوجود العاهرات فيه
عند الاستقبال شاب في الثلاثينات ملامحه غير خليجية: يا هلا بالشباب بدكن كم غرفي
مراد: نبي شقة بثلاث غرف
الشاب مع ابتسامه وغمزة: مع والا بدون
مراد: لو ما الـ "مع" ما جيناك ، طبعا مع يا حبيبي
ضحك الشاب وهو يعطيهم مفاتيح الشقة مع ورقة صغيرة بها ارقام تلفونات
وصل الثلاثة للشقة
اتجه مراد للهاتف وبيده الورقه وهو يقرأ القائمة: آسيوي ، روسي ، شامي ، مغربي ، وش تبون
وليد: أنا ما برضى بغير الشامي ، غير اللحم العربي ما نبي يبوووي ههههاااي
رياض: خلهم يجو ونشوف البضاعه
مراد: أنا خلني ع الرخييص والضييق
اتصل مراد على رقم الآسيوات وماهي الا دقائق حتى طرق الباب ودخلت منه ثلاث فتيات تبدو عليهم الملامح الآسيوية من عيون صغيرة وجسم نحيل وصغير بملابس تظهر أكثر مما تستر
وقفت الثلاث بعد أن أغلقو الباب
نظر مراد نظرة تفحصية للثلاث ليحدد من التي سيختار
أما وليد نادى احداهم: تعالي هنا حبيبي على حضني
مشت وجلست على حظنه وهو جالس على الصوفا ولفت يدها حوله
وليد: اديني بوسه حبيبتي
قبلته قبلة خفيفه على فمه
مراد يسأل ما يبدو عليها قوادتهم: بكم الليلة
فأجابته بعربية مكسرة: يوم كاميل كمسميا ريال ، فول نايت تلاتا ميه ، سائا ميتين ، مابي ورا ولازيم كاندوم
وليد يكلم العاهرة التي في حضنه: أول انتي يمص زبي ، ازا مزبوط أعطيك فول نايت ، وش قلتي
فأجابته العاهرة: لا مابي ، أول فيلوس بأدين مصو
دفعها عنه وقال: قدامي قومي قومي خدامة وتتشرط
أشار مراد على أحد العاهرات الثلاث وقال: ابي هذي ساعه وحده
دفع المبلغ ودخل معها إحدى الغرف
اتجه وليد سريعاً للتلفون واتصل على رقم "الشاميات" وما هي إلا دقائق حتى طرق الباب ودخلوا
فتاتان في نهاية العشرينات تفوح أجسادهم أنوثة وإغراء ، يملئ وجهيهما مساحيق صاخبه
نسرين ذات العيون العسلية في فستان أصفر بدون أكمام يغطي جزءا بسيطا من صدرها وينحدر بضيق حتى نهاية مؤخرتها ويكشف الباقي عارياً ، قصيرة بعض الشيء ، صغر صدرها يجعل حجم مؤخرتها العريضة أكبر مما يبدو ، منذ المدخل سحرت وليد يمؤخرتها العملاقة ولحمها الأبيض وشعرها الذهبي ، فاتجهت نحوه وجلست في أحظانه ليحس بليونة تلك المؤخرة وحجمها
نوال في فستانها الأحمر كانت أكثر طولاً وعمراً على ما يبدو ، بمؤخرة وصدر متوسطي الحجم ، وبطن به القليل من التعرجات اتجهت نحو رياض تمشي بكل عهر وجلست بجانبه
لفت نوال يدها حول رياض ووضعت يدها داخل شعره تعبث به: ولك شو هيدا الأبضاي ، شو مهضوم ، يا بختي فيك
أما وليد فقد بدأ بتقبيل فوراً بتقبيل نسرين وتحسس جسدها فسحبت فمها منه وهي تبتسم وتنظر له بإغراء: شوي شوي حبيبي خلينا نتفئ أول
وليد: انتي لو تبي مليون عطيتك عطيني السعر اللي تبيه
نسرين وهي تضحك: لا ما بدي مليون خمسميي تكفي
نظر وليد لرياض باستفهام فهو لا يملك هذا المبلغ ، فأومأ رياض له بأنه سيدفعه
رياض وهو يشير لنسرين: خلاص انتي ادخلي معاه الغرفة ، ثم يشير لنوال: وانتي امشي خليها لوقت ثاني
قامت نوال بغضب من على حظنه: ااه ، بكيفك انتا الخسران
دفع رياض المبلغ لنسرين
نسرين: عندك كاندوم؟
وليد: لا
نسرين: خلص انزل اجيب كندوم واطلع لك
خرجت نسرين من الشقة
وليد: ليه صرفت الشاميه ، لا تقول ما بقى عندك فلوس؟
رياض: عندي بس ما عجبتني
وليد: شنوو اللي ما عجبتك ياخي البنت صااروخ
رياض: وش اللي صاروخ وكرشتها قدامها
وليد: بتدفع خمسميه تبي كيم كارداشيان !!
رياض: يا ادفع لشي يسوى يا ما ادفع
وليد: يعني حنا جايين ننيك وانت تتفرج
قاطع حديثهما دخول نسرين وفي يدها الكاندوم وهي تبتسم بعهر
اتجه وليد معها إلى الغرفة تاركاً رياض وحده على الصوفا في صالة الجلوس
في غرفة مراد
مراد كان كثير الأكل ، بوزنه الزائد كانت حركته صعبة قليلاً فكان الجنس لديه هو تفريغ لما في قضيبه فقط
تمدد على ظهره على السرير ، وضعت الفتاة الآسيوية النحيلة كاندوم بنكهة الفراولة على قضيبه وبدأت في مصه وقد جعلت مؤخرتها باتجاهه ، فوضع يده على كسها يعبث به
نظر مراد لكسها الأسمر وبدأ بإدخال اصابعه وإخراجها إلى داخله وأحس بضيقها فتسائل كيف سيدخل قضيبه في هذا المكان الضيق
ما هي الا دقائق حتى أجابته العاهرة بعد أن جلست وجهها للجدار وظهرها باتجاه وجهه ، ونزلت بجسدها على قضيبه شيئاً فشيئاً حتى دخل بأكمله داخلها
تغيرت ملامح وجهها قليلاً فقد أغلقت عيناها وعضت على أسنانها ألماً ، ثم فوراً بدأت بالارتفاع والنزول على قضيبه بحركة سريعة
استمر الوضع لدقائق ثم غيرت الوضعية فاتجهت بوجهها ناحيته ، نظر لصدرها فضحك وهو يرى أثداءه أكبر من أثداءها
بدأت في الارتفاع والنزول مرة أخرى ولا يوجد لديها هضبات لتهتز ولا ليونة لتتحرك
مراد: نبي شقة بثلاث غرف
الشاب مع ابتسامه وغمزة: مع والا بدون
مراد: لو ما الـ "مع" ما جيناك ، طبعا مع يا حبيبي
ضحك الشاب وهو يعطيهم مفاتيح الشقة مع ورقة صغيرة بها ارقام تلفونات
وصل الثلاثة للشقة
اتجه مراد للهاتف وبيده الورقه وهو يقرأ القائمة: آسيوي ، روسي ، شامي ، مغربي ، وش تبون
وليد: أنا ما برضى بغير الشامي ، غير اللحم العربي ما نبي يبوووي ههههاااي
رياض: خلهم يجو ونشوف البضاعه
مراد: أنا خلني ع الرخييص والضييق
اتصل مراد على رقم الآسيوات وماهي الا دقائق حتى طرق الباب ودخلت منه ثلاث فتيات تبدو عليهم الملامح الآسيوية من عيون صغيرة وجسم نحيل وصغير بملابس تظهر أكثر مما تستر
وقفت الثلاث بعد أن أغلقو الباب
نظر مراد نظرة تفحصية للثلاث ليحدد من التي سيختار
أما وليد نادى احداهم: تعالي هنا حبيبي على حضني
مشت وجلست على حظنه وهو جالس على الصوفا ولفت يدها حوله
وليد: اديني بوسه حبيبتي
قبلته قبلة خفيفه على فمه
مراد يسأل ما يبدو عليها قوادتهم: بكم الليلة
فأجابته بعربية مكسرة: يوم كاميل كمسميا ريال ، فول نايت تلاتا ميه ، سائا ميتين ، مابي ورا ولازيم كاندوم
وليد يكلم العاهرة التي في حضنه: أول انتي يمص زبي ، ازا مزبوط أعطيك فول نايت ، وش قلتي
فأجابته العاهرة: لا مابي ، أول فيلوس بأدين مصو
دفعها عنه وقال: قدامي قومي قومي خدامة وتتشرط
أشار مراد على أحد العاهرات الثلاث وقال: ابي هذي ساعه وحده
دفع المبلغ ودخل معها إحدى الغرف
اتجه وليد سريعاً للتلفون واتصل على رقم "الشاميات" وما هي إلا دقائق حتى طرق الباب ودخلوا
فتاتان في نهاية العشرينات تفوح أجسادهم أنوثة وإغراء ، يملئ وجهيهما مساحيق صاخبه
نسرين ذات العيون العسلية في فستان أصفر بدون أكمام يغطي جزءا بسيطا من صدرها وينحدر بضيق حتى نهاية مؤخرتها ويكشف الباقي عارياً ، قصيرة بعض الشيء ، صغر صدرها يجعل حجم مؤخرتها العريضة أكبر مما يبدو ، منذ المدخل سحرت وليد يمؤخرتها العملاقة ولحمها الأبيض وشعرها الذهبي ، فاتجهت نحوه وجلست في أحظانه ليحس بليونة تلك المؤخرة وحجمها
نوال في فستانها الأحمر كانت أكثر طولاً وعمراً على ما يبدو ، بمؤخرة وصدر متوسطي الحجم ، وبطن به القليل من التعرجات اتجهت نحو رياض تمشي بكل عهر وجلست بجانبه
لفت نوال يدها حول رياض ووضعت يدها داخل شعره تعبث به: ولك شو هيدا الأبضاي ، شو مهضوم ، يا بختي فيك
أما وليد فقد بدأ بتقبيل فوراً بتقبيل نسرين وتحسس جسدها فسحبت فمها منه وهي تبتسم وتنظر له بإغراء: شوي شوي حبيبي خلينا نتفئ أول
وليد: انتي لو تبي مليون عطيتك عطيني السعر اللي تبيه
نسرين وهي تضحك: لا ما بدي مليون خمسميي تكفي
نظر وليد لرياض باستفهام فهو لا يملك هذا المبلغ ، فأومأ رياض له بأنه سيدفعه
رياض وهو يشير لنسرين: خلاص انتي ادخلي معاه الغرفة ، ثم يشير لنوال: وانتي امشي خليها لوقت ثاني
قامت نوال بغضب من على حظنه: ااه ، بكيفك انتا الخسران
دفع رياض المبلغ لنسرين
نسرين: عندك كاندوم؟
وليد: لا
نسرين: خلص انزل اجيب كندوم واطلع لك
خرجت نسرين من الشقة
وليد: ليه صرفت الشاميه ، لا تقول ما بقى عندك فلوس؟
رياض: عندي بس ما عجبتني
وليد: شنوو اللي ما عجبتك ياخي البنت صااروخ
رياض: وش اللي صاروخ وكرشتها قدامها
وليد: بتدفع خمسميه تبي كيم كارداشيان !!
رياض: يا ادفع لشي يسوى يا ما ادفع
وليد: يعني حنا جايين ننيك وانت تتفرج
قاطع حديثهما دخول نسرين وفي يدها الكاندوم وهي تبتسم بعهر
اتجه وليد معها إلى الغرفة تاركاً رياض وحده على الصوفا في صالة الجلوس
في غرفة مراد
مراد كان كثير الأكل ، بوزنه الزائد كانت حركته صعبة قليلاً فكان الجنس لديه هو تفريغ لما في قضيبه فقط
تمدد على ظهره على السرير ، وضعت الفتاة الآسيوية النحيلة كاندوم بنكهة الفراولة على قضيبه وبدأت في مصه وقد جعلت مؤخرتها باتجاهه ، فوضع يده على كسها يعبث به
نظر مراد لكسها الأسمر وبدأ بإدخال اصابعه وإخراجها إلى داخله وأحس بضيقها فتسائل كيف سيدخل قضيبه في هذا المكان الضيق
ما هي الا دقائق حتى أجابته العاهرة بعد أن جلست وجهها للجدار وظهرها باتجاه وجهه ، ونزلت بجسدها على قضيبه شيئاً فشيئاً حتى دخل بأكمله داخلها
تغيرت ملامح وجهها قليلاً فقد أغلقت عيناها وعضت على أسنانها ألماً ، ثم فوراً بدأت بالارتفاع والنزول على قضيبه بحركة سريعة
استمر الوضع لدقائق ثم غيرت الوضعية فاتجهت بوجهها ناحيته ، نظر لصدرها فضحك وهو يرى أثداءه أكبر من أثداءها
بدأت في الارتفاع والنزول مرة أخرى ولا يوجد لديها هضبات لتهتز ولا ليونة لتتحرك
دفعها مراد من فوقه وجعلها تستلقي على ظهرها وباعد بين ساقيها واستلقى هو فوقها مدخلاً قضيبه في كسها ، جسدها النحيل اختفى تحت ضخامة حجمه ، بدأ يهتز فوقها مدخلاً قضيبه ومخرجه ويهتز السرير معه ، عرقه بلل السرير وبللها ، استمر بإدخال قضيبه وإخراجها من كسها الضيق ، حتى صرخ صرخة بها أفرغ ما بداخله في الكاندوم ، وأنهى مضاجعته التي كانت شبه عاديه ، وقام من عليها بعد أن مسح قضيبه ولبس ملابسه وخرج
على أي حال ، القصة في غرفة وليد كانت مختلفة تماماً
فور ان انغلق الباب سحب وليد نسرين نحوه وقبلها بقوة حتى كاد أن يمزق شفتيها ، وبادلته هي التقبيل بالعنف نفسه وهي تتأوه بصوت مثير ، استغرق في تقبيلها دقيقتين قبل أن تنسل يده لثوبها الأصفر فتسحبه لأسفل قليلاً ليظهر ثدياها الصغيرين
في نفس الوقت انسلت يدها لتعصر قضيبه المنتصب من فوق البنطلون ، اتجهت يده من ثدياها الصغيرين لمؤخرتها حتى يجد ما يستحق العصر فعلاً ، فقام بعصرها بكلتا يديه ، وهي تعصر قضيبه في الوقت نفسه
أمسكها من شعرها وأخفض جسدها حتى جلست على ركبيتها وأصبح قضيبه موازيا لوجهها ، فخلع ملابسه كلها في لحظة سريعه
مدت سرين يديها الاثنتين لقضيبه تدعكه وتتفحصه وهي تنظر لوجه وليد بابتسامة إغرائية ، ثم بدأت بحركة سريعة بإدخال قضيبه كاملاً في فمها ، فخرجت أنت من وليد
مصت قضيبه بأكمله ، ثم بدأت بلحسه من الأسفل ناحية بيضاته ، وضعت بيضته اليمين في فمها تمصها وهي تعصر بيدها بيضته اليسار ، ثم وضعت اليسار في فمها وهي تعصر بيضته اليمين بيدها
ثم بلسانها لحست قضيبه من أسفله حتى وصلت إلى رأسه فقبلته ، ثم وضعت الرأس فقط في فمها ترضع منه
أعادت نسرين هذه الحركات باحترافية تدل على خبرتها الطويلة في الجنس ، ووليد يكاد أن ينفجر ألماً وشهوة
رفع رأسها فهو يعرف إن لم تتوقف فسيقذف في فمها وسينتهي قبل أن يبدأ
رماها على طرف السرير فاستلقت عليه بنصف جسدها وساقاها معلقتان في الهواء بكعبها العالي
بهذا الوضع بان حجم مؤخرتها وبرزوها واختلافها عن باقي الجسد ، رفع وليد ثوبها قليلاً فوق ظهرها ، جلس بين أفخاذها ، وبدأ بعض أفخاذها ولحسهم بنهم شديد وكأنه لم يأكل منذ أعوام
سحب كلوتها المختفِ تماما بين أفخاذها الكبيرة ورماه بعيداً
قلب نسرين على ظهرها وهي لا تزال مستلقية على طرف السرير
مدت يدها لحقيبتها وسحبت الكاندوم ووضعته على قضيبه ثم وضعت القليل من المزلق على كسها حتى يسهل دخول قضيبه العملاق
رفع ساقيها فوق اكتافه وضمهما حتى برز كسها واعتصر بين فخذيها وطل بلحمتيه السمراوتين
اقترب وليد يقضيبه ووضعه على كسها وهو منبهر من مظهر كسها مبتسماً ناحيته
دعك رأسه فوق شفراته لأعلى وأسفل ، ثم أدخله دفعة واحدة في كسها ، انسل بسهولة عالية ، فكس نسرين هذه كعاهرة قد اعتاد على النيك حتى توسع وأصبح يتسع لأي حجم
رغم انسلاله بسهولة الى ان ضمه لفخذيها جعل فتحتها تضيق على قضيبه ، أصبح وليد يتأوه إثارةً ونسرين تتأوه معه ، فمه في ساقها يعضها ويمصها ، وقضيبه يدخل ويخرج بين لحماتها
نسرين بدورها كانت تعصر ثدييها الصغيرين وهي تتأوه وتصرخ بلا خجل ويملأ صوتها الشقة: آه ، نيكني ، آه حبيبي ، نيكني ، أطعني نيك ، دخل ايورك كلو بكسي
استمر وليد ينيكها بهذه الوضعية مستمتعا بالضيق الذي حصل عليه من أفخاذها ، لكنه أحس بقرب ذروته وأراد الاستمتاع اكثر
سحب قضيبه من داخل كس نسرين وقلبها على بطنها من جديد لتعود على وضعها الأول ، وأدخل قضيبه مباشرة في كسها
ثنت نسرين ساقيها ليكونا في صدر وليد وهو ينيكها بقوة ، وضع كلتا يديه على مؤخرتها يعصرها ويستمتع بحجمها وليونتها ، يباعد بين فلقاتها ويقربها ، يعصرها عرضاً وطولاً ويرى فتحتة مؤخرتها تتسع وتضيق
سحب علبة المزلق ووضع القليل منه في سبابته ، باعد بين فلقتيها بكلتا يديه ، وأدخل اصبعه في فتحة طيزها دفعة واحده
صرخت نسرين من المفاجأة: آآه ، ورى لا حبيبي
استمر في صمته ، ثم بدأ وليد بتحريك اصبعه بداخل طيزها مع حركة قضيبه في كسها دخولاً وخروجاً وهي تتأوه من الألم ، ويده الأخرى تعصر طيز نسرين
دون سابق انذار ، أخرج قضيبه من كسها وأصبعه من مؤخرتها بحركة سريعة حتى بقي الكاندوم داخل كسها معلقاً ، باعد بين فلقتيها وأدخل قضيبه في طيزها بسرعة جعلت نسرين تفتح فاها وتتسع عيناها ألما مع صراخها
بدأت نسرين بالصراخ والصياح: من ورا لا يا حيوان ، ما تنيكني بدون كاندوم يا متناك يا شرموط
وضع يديه على خصرها وثبتها على طرف السرير بقوة ليقتل كل أمل لها بالفرار منه ، أخذ بنياكتها بسرعة وعنف في طيزها دخولاً وخروجاً
يدخل قضيبه في أعماق مؤخرتها بلا أي رحمة ولا شفقة لصراخها ويخرجه بسرعة ويدخله ، تحاول الهروب بلا أي فائده من حركتها ولا من صراخها طالبة رحمته : يا ابن الشراميط يا متناك طلعو من طيزي طلعوو
على أي حال ، القصة في غرفة وليد كانت مختلفة تماماً
فور ان انغلق الباب سحب وليد نسرين نحوه وقبلها بقوة حتى كاد أن يمزق شفتيها ، وبادلته هي التقبيل بالعنف نفسه وهي تتأوه بصوت مثير ، استغرق في تقبيلها دقيقتين قبل أن تنسل يده لثوبها الأصفر فتسحبه لأسفل قليلاً ليظهر ثدياها الصغيرين
في نفس الوقت انسلت يدها لتعصر قضيبه المنتصب من فوق البنطلون ، اتجهت يده من ثدياها الصغيرين لمؤخرتها حتى يجد ما يستحق العصر فعلاً ، فقام بعصرها بكلتا يديه ، وهي تعصر قضيبه في الوقت نفسه
أمسكها من شعرها وأخفض جسدها حتى جلست على ركبيتها وأصبح قضيبه موازيا لوجهها ، فخلع ملابسه كلها في لحظة سريعه
مدت سرين يديها الاثنتين لقضيبه تدعكه وتتفحصه وهي تنظر لوجه وليد بابتسامة إغرائية ، ثم بدأت بحركة سريعة بإدخال قضيبه كاملاً في فمها ، فخرجت أنت من وليد
مصت قضيبه بأكمله ، ثم بدأت بلحسه من الأسفل ناحية بيضاته ، وضعت بيضته اليمين في فمها تمصها وهي تعصر بيدها بيضته اليسار ، ثم وضعت اليسار في فمها وهي تعصر بيضته اليمين بيدها
ثم بلسانها لحست قضيبه من أسفله حتى وصلت إلى رأسه فقبلته ، ثم وضعت الرأس فقط في فمها ترضع منه
أعادت نسرين هذه الحركات باحترافية تدل على خبرتها الطويلة في الجنس ، ووليد يكاد أن ينفجر ألماً وشهوة
رفع رأسها فهو يعرف إن لم تتوقف فسيقذف في فمها وسينتهي قبل أن يبدأ
رماها على طرف السرير فاستلقت عليه بنصف جسدها وساقاها معلقتان في الهواء بكعبها العالي
بهذا الوضع بان حجم مؤخرتها وبرزوها واختلافها عن باقي الجسد ، رفع وليد ثوبها قليلاً فوق ظهرها ، جلس بين أفخاذها ، وبدأ بعض أفخاذها ولحسهم بنهم شديد وكأنه لم يأكل منذ أعوام
سحب كلوتها المختفِ تماما بين أفخاذها الكبيرة ورماه بعيداً
قلب نسرين على ظهرها وهي لا تزال مستلقية على طرف السرير
مدت يدها لحقيبتها وسحبت الكاندوم ووضعته على قضيبه ثم وضعت القليل من المزلق على كسها حتى يسهل دخول قضيبه العملاق
رفع ساقيها فوق اكتافه وضمهما حتى برز كسها واعتصر بين فخذيها وطل بلحمتيه السمراوتين
اقترب وليد يقضيبه ووضعه على كسها وهو منبهر من مظهر كسها مبتسماً ناحيته
دعك رأسه فوق شفراته لأعلى وأسفل ، ثم أدخله دفعة واحدة في كسها ، انسل بسهولة عالية ، فكس نسرين هذه كعاهرة قد اعتاد على النيك حتى توسع وأصبح يتسع لأي حجم
رغم انسلاله بسهولة الى ان ضمه لفخذيها جعل فتحتها تضيق على قضيبه ، أصبح وليد يتأوه إثارةً ونسرين تتأوه معه ، فمه في ساقها يعضها ويمصها ، وقضيبه يدخل ويخرج بين لحماتها
نسرين بدورها كانت تعصر ثدييها الصغيرين وهي تتأوه وتصرخ بلا خجل ويملأ صوتها الشقة: آه ، نيكني ، آه حبيبي ، نيكني ، أطعني نيك ، دخل ايورك كلو بكسي
استمر وليد ينيكها بهذه الوضعية مستمتعا بالضيق الذي حصل عليه من أفخاذها ، لكنه أحس بقرب ذروته وأراد الاستمتاع اكثر
سحب قضيبه من داخل كس نسرين وقلبها على بطنها من جديد لتعود على وضعها الأول ، وأدخل قضيبه مباشرة في كسها
ثنت نسرين ساقيها ليكونا في صدر وليد وهو ينيكها بقوة ، وضع كلتا يديه على مؤخرتها يعصرها ويستمتع بحجمها وليونتها ، يباعد بين فلقاتها ويقربها ، يعصرها عرضاً وطولاً ويرى فتحتة مؤخرتها تتسع وتضيق
سحب علبة المزلق ووضع القليل منه في سبابته ، باعد بين فلقتيها بكلتا يديه ، وأدخل اصبعه في فتحة طيزها دفعة واحده
صرخت نسرين من المفاجأة: آآه ، ورى لا حبيبي
استمر في صمته ، ثم بدأ وليد بتحريك اصبعه بداخل طيزها مع حركة قضيبه في كسها دخولاً وخروجاً وهي تتأوه من الألم ، ويده الأخرى تعصر طيز نسرين
دون سابق انذار ، أخرج قضيبه من كسها وأصبعه من مؤخرتها بحركة سريعة حتى بقي الكاندوم داخل كسها معلقاً ، باعد بين فلقتيها وأدخل قضيبه في طيزها بسرعة جعلت نسرين تفتح فاها وتتسع عيناها ألما مع صراخها
بدأت نسرين بالصراخ والصياح: من ورا لا يا حيوان ، ما تنيكني بدون كاندوم يا متناك يا شرموط
وضع يديه على خصرها وثبتها على طرف السرير بقوة ليقتل كل أمل لها بالفرار منه ، أخذ بنياكتها بسرعة وعنف في طيزها دخولاً وخروجاً
يدخل قضيبه في أعماق مؤخرتها بلا أي رحمة ولا شفقة لصراخها ويخرجه بسرعة ويدخله ، تحاول الهروب بلا أي فائده من حركتها ولا من صراخها طالبة رحمته : يا ابن الشراميط يا متناك طلعو من طيزي طلعوو
لم تمر دقيقتين حتى صرخ وليد بأعلى صوته وهو يقذف حممه بأعماق طيزها ، وارتخى جسده فسمح لها بالهروب ، ففرت سريعاً ونامت على السرير على جنبها واضعة يدها على فتحة طيزها التي يسيل منها سائله
وهي تأن على السرير بألم : كس أمك يا ابن الشراميط
نظر لها قليلاً ثم ضحك بهستيريا معلناً نصره على شروط العاهرات وقوانينهم
سحبت كلوتها ولبسته وعدلت ثوبها ، ولبس هو ملابسه وهو لا يزال يضحك
خرجت من الغرفة وهي لا تزال تلعنه وتسبه وخرج هو خلفها ، مرت على صالة الجلوس أمام رياض ومراد الجالسان على الصوفا متجهة إلى الحمام وهي واضعة يدها على فتحة طيزها من فوق الملابس وهي تقول: ولك حتشوف شو ساوي فيك يا شرموط
مر خلفها وليد وهو يضحك وجلس على الصوفا: امشي يا شرموطة ولا كلمه
رياض بذهول: وش مسوي فيها يا مجنون !
وليد وهو يضحك: شقيييت طيزها شق
مراد: انا قلت هالمخنث لازم يحلل الخمسمية ريال
ضحك الثلاثه ، وماهي الا دقائق الا بخروج نسرين وهي تلعن الثلاثه ، وخرجت خارج الشقة
وليد: جيعاااان
مراد بسخرية: كل هالوجبه اللي اكلتها وما شبعت
رياض: نروح المطعم ناكل ونرجع البيت
وليد: لا ياخي انت شايف شكلي ، وجهي غلط وريحتي معفنه لازم اتروش وابدل ملابسي
مراد: وانت صادق ، انا ما فيني اطلع كذا
وليد: انت يا رياض لسه شكلك مرتب مر المطعم وجيب لنا عشا
رياض: ياخي ما عندكم سالفة ، فلوسكم
وليد: انا صفرررت ، لما نرجع البيت اعطيك
دفع مراد مبلغ العشاء ، وخرج رياض ليشتري عشاء من أحد المطاعم
فور خروج رياض
وليد: هششش , مراد , بقى عندك فلوس؟
مراد: ايه بقى
وليد: قم ننزل نشتري شراب
مراد: لا يبوووي لو يدري رياض حينيك عرضي
وليد: ما بنقول له وما حنثقل ، قوم يا جبان
مراد: انت ما وراك الا المشاكل يا وليد
رياض ليس معتاداً على القيادة في هذه الدولة ، وأضاع الطريق في طريق العودة وتأخر قليلاً
دخل رياض وإذا بوليد ورياض يفتحان نصف عين فقط ، ويبدو عليهما ما يبدو أنه تعب
مد وليد الساندويتش لمراد فمسكها بصعوبه ، ثم مد ساندويتش آخر لوليد ، فسقطت من وليد وهو يحاول التقاطها
رياض: انتبه يا معفن
وليد: نعسان
مسك وليد الساندويتش ووضعها بجانبه وأغلق عينيه
رياض: اشبك ما اكلت يا جوعان
وليد بنبرة باردة ورتم بطيء: كيف آآآكل بدووو ن الـ بااارد
كان رياض قد جلس على الصوفا وترك الصودا على احدى الطاولات البعيده
رياض: على الطاولة قوم خذلك
حاول وليد الوقوف فوقع على الصوفا جالساً المرة الأولى ، حاول الوقوف مرة أخرى فسقط على وجهه على الأرض
تغيرت ألوان وجه رياض
رياض: يا معفن يا حيوان يا مخنث ، كم شربت
وليد: بس شويه
رياض: بس شويه يا مخنث ، وانت يا مراد كم مرة أقولك لا يقرب للشراب كل شي الا الشراب
مسك رياض وليد ورفعه على الصوفا ، جلس وليد على الصوفا ، وبدون سابق إنذار قام رياض بصفعه على وجهه
رياض: أنا الغلطان اللي جاي معكم يا سرابيت ، كيف أدخلك البيت كذا الحين ، لو شافتك امك بهالحال لتذبحني وتذبحك
وليد: لا لا الحين اصحى
رياض: قدامي ع السيارة ، تأخرنا زياده عن اللزوم
سحب رياض الواحد تلو الآخر للسيارة ، أخذ
وهي تأن على السرير بألم : كس أمك يا ابن الشراميط
نظر لها قليلاً ثم ضحك بهستيريا معلناً نصره على شروط العاهرات وقوانينهم
سحبت كلوتها ولبسته وعدلت ثوبها ، ولبس هو ملابسه وهو لا يزال يضحك
خرجت من الغرفة وهي لا تزال تلعنه وتسبه وخرج هو خلفها ، مرت على صالة الجلوس أمام رياض ومراد الجالسان على الصوفا متجهة إلى الحمام وهي واضعة يدها على فتحة طيزها من فوق الملابس وهي تقول: ولك حتشوف شو ساوي فيك يا شرموط
مر خلفها وليد وهو يضحك وجلس على الصوفا: امشي يا شرموطة ولا كلمه
رياض بذهول: وش مسوي فيها يا مجنون !
وليد وهو يضحك: شقيييت طيزها شق
مراد: انا قلت هالمخنث لازم يحلل الخمسمية ريال
ضحك الثلاثه ، وماهي الا دقائق الا بخروج نسرين وهي تلعن الثلاثه ، وخرجت خارج الشقة
وليد: جيعاااان
مراد بسخرية: كل هالوجبه اللي اكلتها وما شبعت
رياض: نروح المطعم ناكل ونرجع البيت
وليد: لا ياخي انت شايف شكلي ، وجهي غلط وريحتي معفنه لازم اتروش وابدل ملابسي
مراد: وانت صادق ، انا ما فيني اطلع كذا
وليد: انت يا رياض لسه شكلك مرتب مر المطعم وجيب لنا عشا
رياض: ياخي ما عندكم سالفة ، فلوسكم
وليد: انا صفرررت ، لما نرجع البيت اعطيك
دفع مراد مبلغ العشاء ، وخرج رياض ليشتري عشاء من أحد المطاعم
فور خروج رياض
وليد: هششش , مراد , بقى عندك فلوس؟
مراد: ايه بقى
وليد: قم ننزل نشتري شراب
مراد: لا يبوووي لو يدري رياض حينيك عرضي
وليد: ما بنقول له وما حنثقل ، قوم يا جبان
مراد: انت ما وراك الا المشاكل يا وليد
رياض ليس معتاداً على القيادة في هذه الدولة ، وأضاع الطريق في طريق العودة وتأخر قليلاً
دخل رياض وإذا بوليد ورياض يفتحان نصف عين فقط ، ويبدو عليهما ما يبدو أنه تعب
مد وليد الساندويتش لمراد فمسكها بصعوبه ، ثم مد ساندويتش آخر لوليد ، فسقطت من وليد وهو يحاول التقاطها
رياض: انتبه يا معفن
وليد: نعسان
مسك وليد الساندويتش ووضعها بجانبه وأغلق عينيه
رياض: اشبك ما اكلت يا جوعان
وليد بنبرة باردة ورتم بطيء: كيف آآآكل بدووو ن الـ بااارد
كان رياض قد جلس على الصوفا وترك الصودا على احدى الطاولات البعيده
رياض: على الطاولة قوم خذلك
حاول وليد الوقوف فوقع على الصوفا جالساً المرة الأولى ، حاول الوقوف مرة أخرى فسقط على وجهه على الأرض
تغيرت ألوان وجه رياض
رياض: يا معفن يا حيوان يا مخنث ، كم شربت
وليد: بس شويه
رياض: بس شويه يا مخنث ، وانت يا مراد كم مرة أقولك لا يقرب للشراب كل شي الا الشراب
مسك رياض وليد ورفعه على الصوفا ، جلس وليد على الصوفا ، وبدون سابق إنذار قام رياض بصفعه على وجهه
رياض: أنا الغلطان اللي جاي معكم يا سرابيت ، كيف أدخلك البيت كذا الحين ، لو شافتك امك بهالحال لتذبحني وتذبحك
وليد: لا لا الحين اصحى
رياض: قدامي ع السيارة ، تأخرنا زياده عن اللزوم
سحب رياض الواحد تلو الآخر للسيارة ، أخذ
أخذ المفتاح من مراد ، وقاد متجهاً للعودة وهو يفكر كيف سيحل هذه المشكلة......
نهاية الجزء
تذكير بشخصيات القصة حتى الآن
نور: 35
عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً
أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات
سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20
خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا
مراد : صديق لوليد ورياض
الجزء السابع ، بعنوان: الجنة والنار !
بعد أن انتهت ليلتهم مع العاهرات ، هاهم الثلاثة وليد ورياض ومراد في السيارة متجهين إلى منازلهم ، بقيادة رياض الذي يبدو أنه الوحيد الذي سافر لأجل "شراء كتب" كما ادعوا على نور
نزل مراد لمنزله يترنح قليلا، وقد استعاد القليل من طاقته في طريق العودة
بقي وليد ورياض في السيارة ، متجهين لمنزل وليد ، عند الوصول نزل رياض ليفتح باب السيارة لوليد ، ويساعده على النهوض ، أخرج رياض مفتاح المنزل من جيب وليد ، فتح الباب وأدخله ببطئ ، نظر رياض إلى السلالم المؤدية للطابق العلوي ، ونظر لوليد مرة أخرى ، يفكر بالخروج مره ، ولكن لا يضمن قدرة وليد على الصعود ، فيغير رأيه مرة اخرى.
ركب معه خطوة بخطوة ، فتح باب الطابق العلوي بهدوء ، كان باب غرفة وليد مفتوحاً بعض الشيء لحسن الحظ ، دفع الباب وساعد وليد على المشي حتى تأكد أنه على سريره أخيراً ، خرج من غرفته بهدوء وأغلق الباب ، ليتفاجأ بالصوت العالي الذي ظهر من إقفال الباب ، همس لنفسه "ولعــنه"
تكاد هذه الليلة أن تكون مثالية ، ابتعدت عن فوضى ابني وابن اختي رياض لعدد من الساعات ، وصلت لنشوتي بيدي العاريتين ، زرت أمي وجلست معها لبعض الوقت لتخبرني كم أبدو جميلة ، وتذكرني بطفولتي وتهافت الخطاب منذ صغر سني ، تذكرني بعدد الرجال الذين اشتهوا جسدي ، تذكرني بأني انتهيت مع رجل لا يقدر هذا الجسد ، وشاب يمتص ألم هذا الجسد ويقطعه تقديراً !
وحيدة في غرفتي ، كالعادة ، لا يزال فستاني البنفسجي يخنق جسدي ، نزعت جواربي الطويلة وجلست أمام المرآة بجسد مغطى حتى الأفخاذ فقط ، ونصفه الآخر عارٍ، لا أزال أنا بحلتي ، بإثارتي ، أتأملني وأندب حظي.
هدوءٌ يخيم بالمكان ، وحدها الأفكار تتحدث داخل عقلي لساعاتٍ وساعات ، لكن فجأة ! "تششششششك" ، صوت باب يغلق
ركضت متجهة لباب غرفتي وخرجت لأعرف مصدر الصوت ، بعض إنارة غرفتي ، وبعض الإنارة الخارجية ، كافية لأعرف أني أنظر لابن اختي رياض
وقفت عند باب غرفتي وابتسمت له: " أهلا بالمثقفين ، فيها سهرة الليلة بعد؟ "
رياض وقد احمر وجهه وبدا مرتبكاً: " هه ، لا ، بس هذا ، ولدك نسى أغراضه بالسيارة وجبتهم له"
ينظر لي تارة وتارة يبعد عينيه ، وكأنه يراني لأول مرةٍ في حياته ، استغربت من هذا التصرف منه ، تباً ! كيف نسيت أني خلعت جواربي الطويلة ، انتبهت أخيراً لقصر ثوبي ، انتبهت أخيراً أن ساقاي عاريان ، وفستاني لا يغطي إلا نصف فخذي ، يا لغبائي وضعت نفسي ووضعت ابن اختي في موقف مخجل !
وكأن رياض قرأ خجلي ، وقرأ بي أني لم أكن أعي بجسمي العارِ ، فأبعد وجهه وقال سريعاً وهو يخرج مودعا :" تصبحي على خير خالتي "
رجعت لغرفتي أبكي على غبائي ، هل كنت فعلاً غبية لدرجة عدم انتباهي لعريي ، أم أن شيطاني أراد إظهار جسدي لأي شاب أقابله ، ماذا لو كان ذلك الشاب إبني !
عبثت الأفكار برأسي لساعة كاملة ونسيت أن أمر لغرفة ابني وليد لأرى ماذا اشترى
كنت سأتوجه لأبدل ملابسي أخيراً ، حين رن تلفوني
خفق قلبي بشكل سريع ، كادت روحي أن تخرج ، تنمل جسدي ، لم أنظر بعد لاسم المتصل ، لكنها الساعة الثانية بعد منتصف الليل ، من يا ترى سيتصل بهكذا وقت !
صعقتني المفاجأة ، ووقفت مذهولة امام اسم المتصل
نهاية الجزء
تذكير بشخصيات القصة حتى الآن
نور: 35
عصام : زوج نور ، 50 ، متزوج من أخرى أيضاً
أبناء نور: وليد 18 ، رانيا 15 ، ندى 10 سنوات
سميرة : أخت نور 37 ، وابنها رياض 20
خالد : صديق وليد ورياض ، 21 ، وعشيق رانيا
مراد : صديق لوليد ورياض
الجزء السابع ، بعنوان: الجنة والنار !
بعد أن انتهت ليلتهم مع العاهرات ، هاهم الثلاثة وليد ورياض ومراد في السيارة متجهين إلى منازلهم ، بقيادة رياض الذي يبدو أنه الوحيد الذي سافر لأجل "شراء كتب" كما ادعوا على نور
نزل مراد لمنزله يترنح قليلا، وقد استعاد القليل من طاقته في طريق العودة
بقي وليد ورياض في السيارة ، متجهين لمنزل وليد ، عند الوصول نزل رياض ليفتح باب السيارة لوليد ، ويساعده على النهوض ، أخرج رياض مفتاح المنزل من جيب وليد ، فتح الباب وأدخله ببطئ ، نظر رياض إلى السلالم المؤدية للطابق العلوي ، ونظر لوليد مرة أخرى ، يفكر بالخروج مره ، ولكن لا يضمن قدرة وليد على الصعود ، فيغير رأيه مرة اخرى.
ركب معه خطوة بخطوة ، فتح باب الطابق العلوي بهدوء ، كان باب غرفة وليد مفتوحاً بعض الشيء لحسن الحظ ، دفع الباب وساعد وليد على المشي حتى تأكد أنه على سريره أخيراً ، خرج من غرفته بهدوء وأغلق الباب ، ليتفاجأ بالصوت العالي الذي ظهر من إقفال الباب ، همس لنفسه "ولعــنه"
تكاد هذه الليلة أن تكون مثالية ، ابتعدت عن فوضى ابني وابن اختي رياض لعدد من الساعات ، وصلت لنشوتي بيدي العاريتين ، زرت أمي وجلست معها لبعض الوقت لتخبرني كم أبدو جميلة ، وتذكرني بطفولتي وتهافت الخطاب منذ صغر سني ، تذكرني بعدد الرجال الذين اشتهوا جسدي ، تذكرني بأني انتهيت مع رجل لا يقدر هذا الجسد ، وشاب يمتص ألم هذا الجسد ويقطعه تقديراً !
وحيدة في غرفتي ، كالعادة ، لا يزال فستاني البنفسجي يخنق جسدي ، نزعت جواربي الطويلة وجلست أمام المرآة بجسد مغطى حتى الأفخاذ فقط ، ونصفه الآخر عارٍ، لا أزال أنا بحلتي ، بإثارتي ، أتأملني وأندب حظي.
هدوءٌ يخيم بالمكان ، وحدها الأفكار تتحدث داخل عقلي لساعاتٍ وساعات ، لكن فجأة ! "تششششششك" ، صوت باب يغلق
ركضت متجهة لباب غرفتي وخرجت لأعرف مصدر الصوت ، بعض إنارة غرفتي ، وبعض الإنارة الخارجية ، كافية لأعرف أني أنظر لابن اختي رياض
وقفت عند باب غرفتي وابتسمت له: " أهلا بالمثقفين ، فيها سهرة الليلة بعد؟ "
رياض وقد احمر وجهه وبدا مرتبكاً: " هه ، لا ، بس هذا ، ولدك نسى أغراضه بالسيارة وجبتهم له"
ينظر لي تارة وتارة يبعد عينيه ، وكأنه يراني لأول مرةٍ في حياته ، استغربت من هذا التصرف منه ، تباً ! كيف نسيت أني خلعت جواربي الطويلة ، انتبهت أخيراً لقصر ثوبي ، انتبهت أخيراً أن ساقاي عاريان ، وفستاني لا يغطي إلا نصف فخذي ، يا لغبائي وضعت نفسي ووضعت ابن اختي في موقف مخجل !
وكأن رياض قرأ خجلي ، وقرأ بي أني لم أكن أعي بجسمي العارِ ، فأبعد وجهه وقال سريعاً وهو يخرج مودعا :" تصبحي على خير خالتي "
رجعت لغرفتي أبكي على غبائي ، هل كنت فعلاً غبية لدرجة عدم انتباهي لعريي ، أم أن شيطاني أراد إظهار جسدي لأي شاب أقابله ، ماذا لو كان ذلك الشاب إبني !
عبثت الأفكار برأسي لساعة كاملة ونسيت أن أمر لغرفة ابني وليد لأرى ماذا اشترى
كنت سأتوجه لأبدل ملابسي أخيراً ، حين رن تلفوني
خفق قلبي بشكل سريع ، كادت روحي أن تخرج ، تنمل جسدي ، لم أنظر بعد لاسم المتصل ، لكنها الساعة الثانية بعد منتصف الليل ، من يا ترى سيتصل بهكذا وقت !
صعقتني المفاجأة ، ووقفت مذهولة امام اسم المتصل
ووقفت مذهولة امام اسم المتصل ، "فتى" ، أي فتى الظلام يرن الهاتف في يدي وأنا مصعوقة ومترددة ، هناك امرأة محافظة بداخلي ، هناك أمٌ لثلاثة ، أكبرهم لا يتجاوز الثمانية عشر عاماً ، هناك أمٌ داخلي دفنت كل شهواتها لتربي أبناءها
ولكن ، المراهقة التي تسكنني تريدك الآن بداخلها ، تصرخ "جسدي يحتاجك يا فتى الظلام" ، تريد أن ترمي بكل اشتياقها على جسدك ، تريد أن تنتشي فوقك وتصرخ باسمك بلا خجل
بصوت ضعيف ، وكأنني منكسرة ، يكاد أن يكون همساً ، قررت أن أرد : "ألو.."
رد بصوته المزيف ، وقبل قول أي شيء
...... : "وحشتيني !"
نعم أنا المراهقة ، أنا التي لم أعش الحب يوماً ، أبحث عنه وأنا في منتصف الثلاثين من عمري ، مع شاب قد يكون بعمر أحد أبنائي ، يبدأ المكالمة بكلمة واحده ، قبل التحية وقبل سؤالي عن أحوالي ، لا أستطيع إنكار وقع تلك الكلمة على أذني ، لا أستطيع إنكار الدمعة التي سالت ، لا أعرف إن كان سببها ندمي ، أم كان سببها شوقي وكتماني ، أنا هنا أعيش حالة من التناقض الكبير ، ولكني أعرف أني أريده الآن !
لم أستطع البوح بهذه الكلمة ، لا أستطيع أن أقول حتى " وأنا كذلك " ، اكتفيت بالصمت
...... : " نور ، أدري مالي وجه أكلمك ، وأدري مالي حق أتصل عليك ، وفي هذا الوقت المتأخر ، بس ... "
أنا أقاطعه وأجزم أنه عرف بأني بكيت : " بس شنو ؟ بس اشتهيت تنيك وقلت أتصل على نور ؟ "
...... : " الموضوع أكبر من اني نمت معك ، نور أنا تعلقت فيك تعلقت فيك تعلقت فيك ! "
صوته ونبرة كلامه وهو يقول هذه الكلمات ، صداها يتكرر بأذني ، كلماته بها الكثير من الصدق ، لا أستطيع الاستمرار أكثر ، إما أن أغلق السماعة الآن ، وإما أن أنفجر بما يدور في رأسي
أنا : " طيب وش تبي الحين؟ "
...... : " أبي أشوفك ، ولو شويه أشوفك "
صمتُ مرة أخرى ، وهو ينتظر مني إجابة
...... : " لا تردي ، أنا على باب الدور الثاني ، بطرق الباب طرق خفيف ، إذا تسمحي لي أشوفك افتحي الباب ، بجلس خمس دقايق بعد ما اطرق الباب ، إذا ما فتحتيه بمشي "
نعم ، بهذه الجرأة وبهذا التفصيل ، ولكن أين دقتك في المواعيد يا فتى الظلام ! كنت تنتظر اللحظة المناسبة حتى يكون البيت لي ولكَ فقط ، حتى تراقصني وتكونَ في جنة لا يسكنها إلا أنا وأنت ، هل يخفى عليك أن أبنائي جميعهم بالمنزل ! هل يخفى عليك أن ابنتي قد تبكي في أي لحظة ليجلس كل من في المنزل ويعرف وجودك ؟ ما الذي غيرك يا فتى الظلام !
قاطع أفكاري صوت طرقه الخفيف على الباب ، طرقتان فقط ، أوقعتا قلبي أرضاً ، هو حتماً هنا ، يقدم الكثير من التضحيات لكي يكون معي ، هل سأفتح الباب ؟ هل سأكون مجنونة مثله وأوافق على طلبه المجنون ! لو استطعت الصبر خمس دقائق فقط سيرحل ، فقط خمس دقائق كافية كي أجعله يرحل
تمر دقيقة
دقيقتان
ثلاث
أربع
قبل الدقيقة الخامسة أنا على الباب ، هذا الباب البني الآن هو الحاجز الوحيد بيني وبينه ، سيرحل بعد عشر ثوانٍ ، أُمسك أعصابي بشدة وأنا أعد مع عقارب الساعة ثانية ثانية ، حتى مرت الخمس دقائق ، أخذت نفساً عميقاً لتحملي ، سمعت صوته يتحرك يستعد للرحيل ، وفجأة أسمع صوته ثانية
...... : " أدري انك هنا ، نور ، افتحي الباب "
لو لم يهمس بتلك الكلمات ، لمرت الليلة بسلام ، لكن الشياطين أبت أن تمررها
فتحت الباب بهدوء بعد أن قتل ترددي ، يقف هناك من جديد ، بطوله الفارع ، وثوبه الفضفاض ، وملامحه المختبئة تحت شماغه ، لا أرى إلا عينيه ، لكن تلك العينين تحكيان الكثير ، تعنيان لي كل وسائل التواصل بيني وبينه ، لم يكن يتفحصني من الأسفل للأعلى ليرى عريي ، كان ينظر لي نظرة واحدة دون أن تتحرك عينيه ، أراه ينظر لي كامرأة ، ولا أتحدث هنا عن شهوة فقط ، رأيت هذه المرة ، حباً
ما إن رأيته حتى اغرورقت عيناي ، بلا سبب أعرفه ، دفع الباب ، دخل ، أغلق الباب ، وضمني بين ذراعيه ، بل اعتصرني عصراً ، ضمني كحبيبة له ، وأنا ارتميت بأحضانه وكأنه حبيبي ، أنت حبيبي يا فتى الظلام ، أنت عشيقي يا فتى الظلام
ارتفع صوت بكائي قليلاً ، فرفعني بحركة سريعة ، ومشى بهدوء لغرفة نومي ، وأغلق الباب خلفه ، أنزلني ، وتابع ضمهُ لي
لا أعرف لِمَ كنت أشعر بالاختناق قبل وصوله ، ولا أعرف لم تنفست في أحضانه كما لم أتنفس من قبل
بقيت بين ذراعيه لدقائق ، إنها المرة الأولى التي أكون في أحضان رجل لهذا القدر من الزمان
لم يحن وقت الظلام في الغرفة بعد ، لم يطفئ الأنوار حتى الآن
تركت أحضانه ، واتجهت للأنوار وأطفأتها كلها ، وعدت في الظلام لمكان وقوفه ، لا أعلم كيف أتتني الجرأة هذه المره ، مددت يدي ونزعت عنه شماغه ورميته في الأرض ، نعم يا فتى الظلام ، أنا التي أطلبك هذه المره ، أنا التي أريدك هذه المره ، لا تخبئ فمك خلف غطاء ، فثغري ظمآن لقبلة ، لا تخبئ جسدك تحت ذلك الثوب ، فجسدي يحتاج لرجُل ، رجلٌ مثلك يا فتى الظلام
ولكن ، المراهقة التي تسكنني تريدك الآن بداخلها ، تصرخ "جسدي يحتاجك يا فتى الظلام" ، تريد أن ترمي بكل اشتياقها على جسدك ، تريد أن تنتشي فوقك وتصرخ باسمك بلا خجل
بصوت ضعيف ، وكأنني منكسرة ، يكاد أن يكون همساً ، قررت أن أرد : "ألو.."
رد بصوته المزيف ، وقبل قول أي شيء
...... : "وحشتيني !"
نعم أنا المراهقة ، أنا التي لم أعش الحب يوماً ، أبحث عنه وأنا في منتصف الثلاثين من عمري ، مع شاب قد يكون بعمر أحد أبنائي ، يبدأ المكالمة بكلمة واحده ، قبل التحية وقبل سؤالي عن أحوالي ، لا أستطيع إنكار وقع تلك الكلمة على أذني ، لا أستطيع إنكار الدمعة التي سالت ، لا أعرف إن كان سببها ندمي ، أم كان سببها شوقي وكتماني ، أنا هنا أعيش حالة من التناقض الكبير ، ولكني أعرف أني أريده الآن !
لم أستطع البوح بهذه الكلمة ، لا أستطيع أن أقول حتى " وأنا كذلك " ، اكتفيت بالصمت
...... : " نور ، أدري مالي وجه أكلمك ، وأدري مالي حق أتصل عليك ، وفي هذا الوقت المتأخر ، بس ... "
أنا أقاطعه وأجزم أنه عرف بأني بكيت : " بس شنو ؟ بس اشتهيت تنيك وقلت أتصل على نور ؟ "
...... : " الموضوع أكبر من اني نمت معك ، نور أنا تعلقت فيك تعلقت فيك تعلقت فيك ! "
صوته ونبرة كلامه وهو يقول هذه الكلمات ، صداها يتكرر بأذني ، كلماته بها الكثير من الصدق ، لا أستطيع الاستمرار أكثر ، إما أن أغلق السماعة الآن ، وإما أن أنفجر بما يدور في رأسي
أنا : " طيب وش تبي الحين؟ "
...... : " أبي أشوفك ، ولو شويه أشوفك "
صمتُ مرة أخرى ، وهو ينتظر مني إجابة
...... : " لا تردي ، أنا على باب الدور الثاني ، بطرق الباب طرق خفيف ، إذا تسمحي لي أشوفك افتحي الباب ، بجلس خمس دقايق بعد ما اطرق الباب ، إذا ما فتحتيه بمشي "
نعم ، بهذه الجرأة وبهذا التفصيل ، ولكن أين دقتك في المواعيد يا فتى الظلام ! كنت تنتظر اللحظة المناسبة حتى يكون البيت لي ولكَ فقط ، حتى تراقصني وتكونَ في جنة لا يسكنها إلا أنا وأنت ، هل يخفى عليك أن أبنائي جميعهم بالمنزل ! هل يخفى عليك أن ابنتي قد تبكي في أي لحظة ليجلس كل من في المنزل ويعرف وجودك ؟ ما الذي غيرك يا فتى الظلام !
قاطع أفكاري صوت طرقه الخفيف على الباب ، طرقتان فقط ، أوقعتا قلبي أرضاً ، هو حتماً هنا ، يقدم الكثير من التضحيات لكي يكون معي ، هل سأفتح الباب ؟ هل سأكون مجنونة مثله وأوافق على طلبه المجنون ! لو استطعت الصبر خمس دقائق فقط سيرحل ، فقط خمس دقائق كافية كي أجعله يرحل
تمر دقيقة
دقيقتان
ثلاث
أربع
قبل الدقيقة الخامسة أنا على الباب ، هذا الباب البني الآن هو الحاجز الوحيد بيني وبينه ، سيرحل بعد عشر ثوانٍ ، أُمسك أعصابي بشدة وأنا أعد مع عقارب الساعة ثانية ثانية ، حتى مرت الخمس دقائق ، أخذت نفساً عميقاً لتحملي ، سمعت صوته يتحرك يستعد للرحيل ، وفجأة أسمع صوته ثانية
...... : " أدري انك هنا ، نور ، افتحي الباب "
لو لم يهمس بتلك الكلمات ، لمرت الليلة بسلام ، لكن الشياطين أبت أن تمررها
فتحت الباب بهدوء بعد أن قتل ترددي ، يقف هناك من جديد ، بطوله الفارع ، وثوبه الفضفاض ، وملامحه المختبئة تحت شماغه ، لا أرى إلا عينيه ، لكن تلك العينين تحكيان الكثير ، تعنيان لي كل وسائل التواصل بيني وبينه ، لم يكن يتفحصني من الأسفل للأعلى ليرى عريي ، كان ينظر لي نظرة واحدة دون أن تتحرك عينيه ، أراه ينظر لي كامرأة ، ولا أتحدث هنا عن شهوة فقط ، رأيت هذه المرة ، حباً
ما إن رأيته حتى اغرورقت عيناي ، بلا سبب أعرفه ، دفع الباب ، دخل ، أغلق الباب ، وضمني بين ذراعيه ، بل اعتصرني عصراً ، ضمني كحبيبة له ، وأنا ارتميت بأحضانه وكأنه حبيبي ، أنت حبيبي يا فتى الظلام ، أنت عشيقي يا فتى الظلام
ارتفع صوت بكائي قليلاً ، فرفعني بحركة سريعة ، ومشى بهدوء لغرفة نومي ، وأغلق الباب خلفه ، أنزلني ، وتابع ضمهُ لي
لا أعرف لِمَ كنت أشعر بالاختناق قبل وصوله ، ولا أعرف لم تنفست في أحضانه كما لم أتنفس من قبل
بقيت بين ذراعيه لدقائق ، إنها المرة الأولى التي أكون في أحضان رجل لهذا القدر من الزمان
لم يحن وقت الظلام في الغرفة بعد ، لم يطفئ الأنوار حتى الآن
تركت أحضانه ، واتجهت للأنوار وأطفأتها كلها ، وعدت في الظلام لمكان وقوفه ، لا أعلم كيف أتتني الجرأة هذه المره ، مددت يدي ونزعت عنه شماغه ورميته في الأرض ، نعم يا فتى الظلام ، أنا التي أطلبك هذه المره ، أنا التي أريدك هذه المره ، لا تخبئ فمك خلف غطاء ، فثغري ظمآن لقبلة ، لا تخبئ جسدك تحت ذلك الثوب ، فجسدي يحتاج لرجُل ، رجلٌ مثلك يا فتى الظلام
ما يفصلني عنه الآن هو الظلام فقط ، أستطيع بكل بساطة أن أتجه للإنارة بسرعة وأشعلها لأرى وجهه وأعرف من يكون ، لكنه أعطاني حبه وثقته ، وأنا أمنته حبي وأعطيته ثقتي
مد كفاه ليلمس خداي ، أحس بدفء أنفاسه وقد اقترب وجهه من وجهي ، فمددت أنا كفاي لألمس خداه ، لأعرف خريطة وجهه ، وأين الطريق إلى شفتيه ، وقبلتُه
فقبلني ، ببطئ شديد ، وأنا أحس بالحرارة التي ينفثها ، يقبلني ، ويقبلني ، ويقبلني ، شفتاه بين شفتاي ، وشفتاي بين شفتاه ، وشدة التقبيل تزداد مع كل قبله
كفاه تنزل ببطئ شديد ، من خداي إلى رقبتي ، ومن رقبتي إلى أكتافي ، يتحسس رقبتي وأكتافي صعوداً ونزولاً ، توقف قليلا ، وابتعد عني ، أحس بحركته خلفي ، وفجأة أحس بقماش حول عيني !
وضعت يدي لأكتشف أنه لف شماغه حول عيني كي لا أرى شيئا ، ابتعد مرة أخرى ، وأضاء المكان قليلاً ، ثم عاد
...... : " اشتقت أشوفك في النور ، يا نور "
لا أعرف مالذي يحدث الآن ولا أرى شيئا ، هو بالتأكيد يقف أمامي ، يستمتع بالنظر لإثارتي في ذلك الفستان دون ظلام هذه المره ، مد يديه على الجزء المكشوف من صدري ، مرر كفاه على جسدي ببطئ ،بدءا بأكتافي ، نزولاً إلى ثدياي ، تستدير كفه مع استدارة صدري ، وتنحني مع انحناء خصري ، حتى وصل لأردافي ، فاتجهت كفاه من مقدمة جسدي ، إلى الخلف ، هو يبحث عن الانتفاخ الأعظم ، والبروز الأكثر إثارة في هذا الجسد ، يبحث عن أشد الأعضاء نعومة بي ، وأكثرها إبرازاً لأنوثتي !
وصل لمؤخرتي فتحول المسح إلى عصر ، أحسست باقترابه أكثر ، التصق بي لأشعر بقضيبه على بطني ، ويداه لا زالت تستمع بعصر مؤخرتي ، وهو يتمتم ويأن باشتياق ، ويأخذ أنفاساً كمن أجهد
التقت شفتاي بشفتاه مرة أخرى ، ويداه تعتصر فلقتي ، ثم يصعد حتى يصل للسوسته ويسحبها ببطئ شديد إلى الأسفل ، يصعد بكفيه مرة أخرى إلى أكتافي ،وينزل الفستان ببطئ شديد ، فينكشف ثدياي المدوران مغطيان بالسوتيان فقط ، وينزل أكثر فينكشف بطني ، توقف هنا
وعاد لتقبيلي مرة أخرى ، آآآآه كم أعشق القبلات ، كم أما مغرمة بملمس هذه الشفاه على جسدي ، قبلني يا فتى الظلام فجسدي كم اشتاق إلى تقبيل
نزل بتقبيله من فمي ، إلى رقبتي ، ومن رقبتي إلى صدري ، يقبل الجزء المكشوف من أثدائي ، ثم يمصهما بشدة ، لم أستطع أن أكتم صوت أنتي "آآآه .. آآآممم"
يتجاوز ثدياي ويتجه لبطني ، يقبله ، ويلحسه لأعلى متجهاً لصدري من جديد ، كفه وصلت لمفك السوتيان ، ينزع السوتيان ليقفز ثدياي ، وينفر وردي الحلمات ليعلن عن رغبتي ، يقفان ليكشفا عن اشتياقهما
كل هذا وعيني معصبة بشماغه
هجم على ثدياي ليعيد ذاكرتي بلقائنا الأول ، يقبل أحدهما ، ويعصر الآخر ، تتبادل أثدائي الأدوار بين فمه وكفيه ، دقائق مرت كأنها أعوام وأنا أتلوى تحت رحمة لسانه
أدار جسدي ومشى معي لحافة السرير ، رفع ركبتاي على السرير ، لأكون في وضعية القطة على حافة السرير ، والفستان يغطي فقط ما بين سرتي ومنصف فخذي
أحس بأنفاسه تقترب من فخذاي ، سخونة أنفاسه على جسدي العاري ، رطوبة شفتاه وهو يقبل فخذاي ويرفع ما تبقى من الفستان للأعلى ، ليصبح الفستان مجرد طوق فوق خصري ، لمساته كانت كافية لارتعاشي دون مضاجعه ، لم أتمالك نفسي ، وارتعشت وانا اهبط بصدري على السرير وارتفع ، وأأن بصوت مسموع "آآآآهـ"
زادت شراهته حين رأى منظر مؤخرتي الخلفي ، وانتفاخ كسي المعتصر بين فخذاي تحت الكلوت ، أريده أن يضاجعني الآن الآن ، ويريد هو أن يستمتع بتذوق هذا الجسد من كل ناحية
يعض على فخذي ، يرتفع واضعا كفاهـ على فلقتاي ، يعض فلقتي ، يقبلها ، يضع خده على مؤخرتي ويتحسس نعومتها ، ويقبل من جديد ، ويعض فلقتي اليمنى وينتقل لليسرى بجنون ونهم
وبحركة سريعة يهجم على ذلك الانتفاخ ، لا أعرف كيف حشر رأسه بين فلقتاي ، لكنه وصل لانتفاخ شفراتي خلف الكلوت وعضها ، ومصها ، وعضها ، وقبلها ، ومصها من جديد
تحول كلوتي البنفسجي للون الأسود من لعابه ومن سوائلي
أنزل الكلوت عن مؤخرتي كما يفتح الستار ليبدأ العرض ، ببطئ شديد ، لينكشف ما يختبئ خلف هذه القطعة المثلثة ، شيئا فشيئاً ، يعلق الكلوت بين شفرات كسي ، ملتصقاً في فتحتي ، ويجبره ذلك الفتى على الخضوع والنزول ، ويرميه بعيداً
تنكشف تلك الشفرات البيضاء ، لونها الأبيض يخبر على إثارتي وأنوثتي ، وسطها الوردي يخبر بعذرية هذه المراهقة ، حتى وإن لم يكن أحد يهتم بمضاجعتي ، هذا الانتفاخ هو أكثر جزء اهتميت بنظافته ومنظرهـ ، أجزم أن بنات الثامنة عشر والعشرين لا يملكون ما أملك
كنت أظن أنه جائع حين عضني للمرة الأولى ، لكن هجومه هذه المرة على كسي أكد لي أنه يكاد أن يموت جوعاً ، حشر رأسه مرة أخرى بين فلقتي ، عض شفراتي العارية وشدها ، شرب سوائلي ومصها حتى كاد كسي أن يجف من عطشه ، وأنا أتلوى ألف مرة تحته ، وأكتم ألف أنةٍ بداخلي
مد كفاه ليلمس خداي ، أحس بدفء أنفاسه وقد اقترب وجهه من وجهي ، فمددت أنا كفاي لألمس خداه ، لأعرف خريطة وجهه ، وأين الطريق إلى شفتيه ، وقبلتُه
فقبلني ، ببطئ شديد ، وأنا أحس بالحرارة التي ينفثها ، يقبلني ، ويقبلني ، ويقبلني ، شفتاه بين شفتاي ، وشفتاي بين شفتاه ، وشدة التقبيل تزداد مع كل قبله
كفاه تنزل ببطئ شديد ، من خداي إلى رقبتي ، ومن رقبتي إلى أكتافي ، يتحسس رقبتي وأكتافي صعوداً ونزولاً ، توقف قليلا ، وابتعد عني ، أحس بحركته خلفي ، وفجأة أحس بقماش حول عيني !
وضعت يدي لأكتشف أنه لف شماغه حول عيني كي لا أرى شيئا ، ابتعد مرة أخرى ، وأضاء المكان قليلاً ، ثم عاد
...... : " اشتقت أشوفك في النور ، يا نور "
لا أعرف مالذي يحدث الآن ولا أرى شيئا ، هو بالتأكيد يقف أمامي ، يستمتع بالنظر لإثارتي في ذلك الفستان دون ظلام هذه المره ، مد يديه على الجزء المكشوف من صدري ، مرر كفاه على جسدي ببطئ ،بدءا بأكتافي ، نزولاً إلى ثدياي ، تستدير كفه مع استدارة صدري ، وتنحني مع انحناء خصري ، حتى وصل لأردافي ، فاتجهت كفاه من مقدمة جسدي ، إلى الخلف ، هو يبحث عن الانتفاخ الأعظم ، والبروز الأكثر إثارة في هذا الجسد ، يبحث عن أشد الأعضاء نعومة بي ، وأكثرها إبرازاً لأنوثتي !
وصل لمؤخرتي فتحول المسح إلى عصر ، أحسست باقترابه أكثر ، التصق بي لأشعر بقضيبه على بطني ، ويداه لا زالت تستمع بعصر مؤخرتي ، وهو يتمتم ويأن باشتياق ، ويأخذ أنفاساً كمن أجهد
التقت شفتاي بشفتاه مرة أخرى ، ويداه تعتصر فلقتي ، ثم يصعد حتى يصل للسوسته ويسحبها ببطئ شديد إلى الأسفل ، يصعد بكفيه مرة أخرى إلى أكتافي ،وينزل الفستان ببطئ شديد ، فينكشف ثدياي المدوران مغطيان بالسوتيان فقط ، وينزل أكثر فينكشف بطني ، توقف هنا
وعاد لتقبيلي مرة أخرى ، آآآآه كم أعشق القبلات ، كم أما مغرمة بملمس هذه الشفاه على جسدي ، قبلني يا فتى الظلام فجسدي كم اشتاق إلى تقبيل
نزل بتقبيله من فمي ، إلى رقبتي ، ومن رقبتي إلى صدري ، يقبل الجزء المكشوف من أثدائي ، ثم يمصهما بشدة ، لم أستطع أن أكتم صوت أنتي "آآآه .. آآآممم"
يتجاوز ثدياي ويتجه لبطني ، يقبله ، ويلحسه لأعلى متجهاً لصدري من جديد ، كفه وصلت لمفك السوتيان ، ينزع السوتيان ليقفز ثدياي ، وينفر وردي الحلمات ليعلن عن رغبتي ، يقفان ليكشفا عن اشتياقهما
كل هذا وعيني معصبة بشماغه
هجم على ثدياي ليعيد ذاكرتي بلقائنا الأول ، يقبل أحدهما ، ويعصر الآخر ، تتبادل أثدائي الأدوار بين فمه وكفيه ، دقائق مرت كأنها أعوام وأنا أتلوى تحت رحمة لسانه
أدار جسدي ومشى معي لحافة السرير ، رفع ركبتاي على السرير ، لأكون في وضعية القطة على حافة السرير ، والفستان يغطي فقط ما بين سرتي ومنصف فخذي
أحس بأنفاسه تقترب من فخذاي ، سخونة أنفاسه على جسدي العاري ، رطوبة شفتاه وهو يقبل فخذاي ويرفع ما تبقى من الفستان للأعلى ، ليصبح الفستان مجرد طوق فوق خصري ، لمساته كانت كافية لارتعاشي دون مضاجعه ، لم أتمالك نفسي ، وارتعشت وانا اهبط بصدري على السرير وارتفع ، وأأن بصوت مسموع "آآآآهـ"
زادت شراهته حين رأى منظر مؤخرتي الخلفي ، وانتفاخ كسي المعتصر بين فخذاي تحت الكلوت ، أريده أن يضاجعني الآن الآن ، ويريد هو أن يستمتع بتذوق هذا الجسد من كل ناحية
يعض على فخذي ، يرتفع واضعا كفاهـ على فلقتاي ، يعض فلقتي ، يقبلها ، يضع خده على مؤخرتي ويتحسس نعومتها ، ويقبل من جديد ، ويعض فلقتي اليمنى وينتقل لليسرى بجنون ونهم
وبحركة سريعة يهجم على ذلك الانتفاخ ، لا أعرف كيف حشر رأسه بين فلقتاي ، لكنه وصل لانتفاخ شفراتي خلف الكلوت وعضها ، ومصها ، وعضها ، وقبلها ، ومصها من جديد
تحول كلوتي البنفسجي للون الأسود من لعابه ومن سوائلي
أنزل الكلوت عن مؤخرتي كما يفتح الستار ليبدأ العرض ، ببطئ شديد ، لينكشف ما يختبئ خلف هذه القطعة المثلثة ، شيئا فشيئاً ، يعلق الكلوت بين شفرات كسي ، ملتصقاً في فتحتي ، ويجبره ذلك الفتى على الخضوع والنزول ، ويرميه بعيداً
تنكشف تلك الشفرات البيضاء ، لونها الأبيض يخبر على إثارتي وأنوثتي ، وسطها الوردي يخبر بعذرية هذه المراهقة ، حتى وإن لم يكن أحد يهتم بمضاجعتي ، هذا الانتفاخ هو أكثر جزء اهتميت بنظافته ومنظرهـ ، أجزم أن بنات الثامنة عشر والعشرين لا يملكون ما أملك
كنت أظن أنه جائع حين عضني للمرة الأولى ، لكن هجومه هذه المرة على كسي أكد لي أنه يكاد أن يموت جوعاً ، حشر رأسه مرة أخرى بين فلقتي ، عض شفراتي العارية وشدها ، شرب سوائلي ومصها حتى كاد كسي أن يجف من عطشه ، وأنا أتلوى ألف مرة تحته ، وأكتم ألف أنةٍ بداخلي
يعصر ، ويقبل ويعض ويمص رحيقي لمدةٍ من الزمن ، لا أعرف كم هذه المدة لأني فقدت التركيز في الوقت وأنا في هذا الوضع
وجهي على السرير ، وكفاي تشد شعري علّي أستطيع كتم الأنين الذي يضج فيني ، ولسانه يصول ويجول في مؤخرتي وكسي ، كفاكَ لعباً يا فتى الظلام ، أنثاك تكاد أن تموت شوقاً لمضاجعتك
وكأنه يقرأ ما يدور في داخلي ، سمعت صوت أزرار ثوبه تفتح ، أسمع صوت ملابس تقع على الأرض ، ثم بجسده يلتصق بظهري ومؤخرتي ، قضيبه شامخ بين فلقتاي ، ووجهه بجانب وجهي يقبلني ، وضع القليل من اللعاب على قضيبه ، رفعه بيده حتى صار رأسه على فتحة كسي ، لن أنتظرك يا فتى الظلام لتخطو هذه الخطوة ، رجعت بمؤخرتي للوراء قليلاً لأعلن عن اشتهائي ، ويعلن سطانه بدق حصون كسي مرة أخرى ، هاهو يجوبني من جديد
"آآآآآآآآآآه" صرختُ شهوةً وألماً ورغبة بالمزيد منه ، صرخت صرخة مشتاق التقى بمحبوبه بعد طول انتظار
استمريت بتحريك مؤخرتي للخلف ببطئ حتى استقر قضيبه وسط كسي ، حتى اخترقني وصار جزءاً مني ، ولا أعلم كيف استقر بطوله وعرضه في فتحتي الصغيرة ، ألم تتصل لتخبرني بأنك مشتاقٌ لي يا فتى الظلام ؟ فلتظهر شوقك الآن !
بدأ يضاجعني ببطئ حتى أتعود على حجم قضيبه ، ما إن أحسست بأن كسي توسع قليلا ليستوعب ضخامته حتى بدأت بالإسراع لأخبره بأني بخير ، فهم رسالتي فبدأ ينيكني أسرع من ذي قبل ، وهو يهبط بفمه على ظهري ويقبلني ، وكفاه تارة تعصران فلقتاي وتارة يستلقي بصدره علي ويعصر أثثدائي ، لمساته تدل على خبرته بجسد الأنثى ، إن لم يكن جسدي تحديداً !
يعرف من أين تؤكل الكتف ، وأين تلمس المرأة ! يمسح على ظهري تارة وتارة يعضه ، يقبل مؤخرتي مرة ويصفعها مرة أخرى
هكذا يجب أن أضاجَع وإلا فلا ، هكذا تقبَل المرأة ، هكذا أشعر بإني أنثى بين يدي رجل
سحب قضيبه من داخلي ، سحبني من على السرير ، ها أنا أقف ثانية ، أسند ظهري على الجدار والتصق بي ، رفع ساقي وعلقها على ذراعه ، قبلني قبلة طويلة ما انتهت إلا بغرس قضيبه كاملا في أعماقي
ذراعاي تلتف حوله ، أقف على ساق وساقي الأخرى معلقة على ذراعه ، جسده ملتصق بي ، صدره يرفع اثدائي مع ارتفاعه وغرس قضيبه بداخلي ، ويهبط مرة أخرى بشكل سريع ومتكرر ، أنا لست سوى مبتدئة في الجنس أمامه وأمام الأوضاع التي يفاجئني بها
جسدي يعتصر بينه وبين الجدار كما يعتصر قضيبه بين شفراتي ، أهتز مرة باهتزاز جسده ، ومرة بشهوتي ، لم أذق مضاجعة قبل لقائك يا فتى الظلام ، أنا أضاجع الآن لأول مرة يا عشيقي
رفع ساقي الثانية لأصبح معلقة تماما عليه ، يرفعني كما يرفع الأطفال ، الفرق بأننا عراة ، وبأن قضيبه يخترقني في كل مرة أهبط فيها
رماني وارتمى فوقي على السرير ، وقضيبه لا يزال بداخلي ، يخرج ويدخل بسرعة كبيرة ، أحاول أن امدد ساقاي على السرير فلا أستطيع ، التصقت به وتعلقت به ، ألف ساقاي حول ظهره وأعصره باتجاه وكأنه سيهرب ، وأنا أأن وأصرخ ، لم أفكر وقتها إن كان أبنائي سيسمعون صراخ أمهم ، لم أفكر في أي شيء سوى اشباع رغبتي
مع كل دخول وخروج له يحتك جسده بجسدي فيحركه كله للأمام والخلف ، نار قضيبه في الداخل ، ونار جسده في الخارج ، ليس لدي القوة لأتحمل كل هذه الحرارة ، هنا صرخت انتشائاً ، واهتززت تحت جسده ، ثم عضضت كتفه كي لا يخرج صوتي أكثر ، " آممممممم " ، وأنا أعصره كي لا يتوقف ، وانا أضمه حتى يتم طقس الانتشاء ، ثلاث طلقات ، وثلاث صرخات ، وثلاث أنات ، وبعضتي وعصري له ، يهتز هو أيضا ، وينتشي فوقي ، ويقذف ما بداخله على باهتزازات متتالية ، حتى فاض كسي من سوائله
بقينا على هذه الحال قليلا ، كلانا يتنفس بصعوبه ، احتضنه بحب وهو كذلك
فكرت في حرماني الطويل لهذه السنين ، ثم فكرت بما بين ذراعي الآن ، هذا جزاء صبري ، وهمست بجرأة ودون وعي في أذنه : " انت جـنـّتـي "
نعم أنت الجنة التي انتظرتها يا فتى الظلام ، ها انا أخبرك بهذا
ضمني أكثر ، وهمس لي بكل حنان " أحـبـك "
ربما صبرت على العذاب قليلا لأحصل على مكافأة كهذه ، نعم أنا أصدقك يا فتى ظلام ، أنت لست هنا لمضاجعتي فقط ، أنت هنا لأنك تحبني ، نعم لأنك تحبني ، لو لم تكن تحبني لما وضعت هذه القماشة فوق عيني ووثقت باني لن أنزعها ، لو لم تكن تحبني لما ضحيت وخاطرت وقابلتني بوجود أبنائي
أبنائي !! جميعهم في المنزل ، لا أود أن يرحل هذا الفتى ولكنني مجبورة
همست له : " قوم خلاص قبل لا يقعدوا أولادي "
ارتفع من فوقي ، قبلني ، أسمع صوته يلبس ملابسه من جديد ، أطفأ الأنوار وعاد لي ، فك عقدة شماغة وسحبه من على عيني ، وها أنا أرى من جديد في الظلام ، أسمع صوت الباب ، ثم أرى ظلّه ، ويختفي ، ثم أسمع صوت الباب الثاني ، ليعلن رحيله
وجهي على السرير ، وكفاي تشد شعري علّي أستطيع كتم الأنين الذي يضج فيني ، ولسانه يصول ويجول في مؤخرتي وكسي ، كفاكَ لعباً يا فتى الظلام ، أنثاك تكاد أن تموت شوقاً لمضاجعتك
وكأنه يقرأ ما يدور في داخلي ، سمعت صوت أزرار ثوبه تفتح ، أسمع صوت ملابس تقع على الأرض ، ثم بجسده يلتصق بظهري ومؤخرتي ، قضيبه شامخ بين فلقتاي ، ووجهه بجانب وجهي يقبلني ، وضع القليل من اللعاب على قضيبه ، رفعه بيده حتى صار رأسه على فتحة كسي ، لن أنتظرك يا فتى الظلام لتخطو هذه الخطوة ، رجعت بمؤخرتي للوراء قليلاً لأعلن عن اشتهائي ، ويعلن سطانه بدق حصون كسي مرة أخرى ، هاهو يجوبني من جديد
"آآآآآآآآآآه" صرختُ شهوةً وألماً ورغبة بالمزيد منه ، صرخت صرخة مشتاق التقى بمحبوبه بعد طول انتظار
استمريت بتحريك مؤخرتي للخلف ببطئ حتى استقر قضيبه وسط كسي ، حتى اخترقني وصار جزءاً مني ، ولا أعلم كيف استقر بطوله وعرضه في فتحتي الصغيرة ، ألم تتصل لتخبرني بأنك مشتاقٌ لي يا فتى الظلام ؟ فلتظهر شوقك الآن !
بدأ يضاجعني ببطئ حتى أتعود على حجم قضيبه ، ما إن أحسست بأن كسي توسع قليلا ليستوعب ضخامته حتى بدأت بالإسراع لأخبره بأني بخير ، فهم رسالتي فبدأ ينيكني أسرع من ذي قبل ، وهو يهبط بفمه على ظهري ويقبلني ، وكفاه تارة تعصران فلقتاي وتارة يستلقي بصدره علي ويعصر أثثدائي ، لمساته تدل على خبرته بجسد الأنثى ، إن لم يكن جسدي تحديداً !
يعرف من أين تؤكل الكتف ، وأين تلمس المرأة ! يمسح على ظهري تارة وتارة يعضه ، يقبل مؤخرتي مرة ويصفعها مرة أخرى
هكذا يجب أن أضاجَع وإلا فلا ، هكذا تقبَل المرأة ، هكذا أشعر بإني أنثى بين يدي رجل
سحب قضيبه من داخلي ، سحبني من على السرير ، ها أنا أقف ثانية ، أسند ظهري على الجدار والتصق بي ، رفع ساقي وعلقها على ذراعه ، قبلني قبلة طويلة ما انتهت إلا بغرس قضيبه كاملا في أعماقي
ذراعاي تلتف حوله ، أقف على ساق وساقي الأخرى معلقة على ذراعه ، جسده ملتصق بي ، صدره يرفع اثدائي مع ارتفاعه وغرس قضيبه بداخلي ، ويهبط مرة أخرى بشكل سريع ومتكرر ، أنا لست سوى مبتدئة في الجنس أمامه وأمام الأوضاع التي يفاجئني بها
جسدي يعتصر بينه وبين الجدار كما يعتصر قضيبه بين شفراتي ، أهتز مرة باهتزاز جسده ، ومرة بشهوتي ، لم أذق مضاجعة قبل لقائك يا فتى الظلام ، أنا أضاجع الآن لأول مرة يا عشيقي
رفع ساقي الثانية لأصبح معلقة تماما عليه ، يرفعني كما يرفع الأطفال ، الفرق بأننا عراة ، وبأن قضيبه يخترقني في كل مرة أهبط فيها
رماني وارتمى فوقي على السرير ، وقضيبه لا يزال بداخلي ، يخرج ويدخل بسرعة كبيرة ، أحاول أن امدد ساقاي على السرير فلا أستطيع ، التصقت به وتعلقت به ، ألف ساقاي حول ظهره وأعصره باتجاه وكأنه سيهرب ، وأنا أأن وأصرخ ، لم أفكر وقتها إن كان أبنائي سيسمعون صراخ أمهم ، لم أفكر في أي شيء سوى اشباع رغبتي
مع كل دخول وخروج له يحتك جسده بجسدي فيحركه كله للأمام والخلف ، نار قضيبه في الداخل ، ونار جسده في الخارج ، ليس لدي القوة لأتحمل كل هذه الحرارة ، هنا صرخت انتشائاً ، واهتززت تحت جسده ، ثم عضضت كتفه كي لا يخرج صوتي أكثر ، " آممممممم " ، وأنا أعصره كي لا يتوقف ، وانا أضمه حتى يتم طقس الانتشاء ، ثلاث طلقات ، وثلاث صرخات ، وثلاث أنات ، وبعضتي وعصري له ، يهتز هو أيضا ، وينتشي فوقي ، ويقذف ما بداخله على باهتزازات متتالية ، حتى فاض كسي من سوائله
بقينا على هذه الحال قليلا ، كلانا يتنفس بصعوبه ، احتضنه بحب وهو كذلك
فكرت في حرماني الطويل لهذه السنين ، ثم فكرت بما بين ذراعي الآن ، هذا جزاء صبري ، وهمست بجرأة ودون وعي في أذنه : " انت جـنـّتـي "
نعم أنت الجنة التي انتظرتها يا فتى الظلام ، ها انا أخبرك بهذا
ضمني أكثر ، وهمس لي بكل حنان " أحـبـك "
ربما صبرت على العذاب قليلا لأحصل على مكافأة كهذه ، نعم أنا أصدقك يا فتى ظلام ، أنت لست هنا لمضاجعتي فقط ، أنت هنا لأنك تحبني ، نعم لأنك تحبني ، لو لم تكن تحبني لما وضعت هذه القماشة فوق عيني ووثقت باني لن أنزعها ، لو لم تكن تحبني لما ضحيت وخاطرت وقابلتني بوجود أبنائي
أبنائي !! جميعهم في المنزل ، لا أود أن يرحل هذا الفتى ولكنني مجبورة
همست له : " قوم خلاص قبل لا يقعدوا أولادي "
ارتفع من فوقي ، قبلني ، أسمع صوته يلبس ملابسه من جديد ، أطفأ الأنوار وعاد لي ، فك عقدة شماغة وسحبه من على عيني ، وها أنا أرى من جديد في الظلام ، أسمع صوت الباب ، ثم أرى ظلّه ، ويختفي ، ثم أسمع صوت الباب الثاني ، ليعلن رحيله
بقيت قليلا مستلقية على السرير وبداخلي ابتسامة
لا أشعر بالندم الذي أشعر به في كل مرة ! لا أبكي بحرقة على ما فعلت ! لا أفكر بما الذي كان سيحدث لو خرج أحد أبنائي ! كل ما أفكر فيه هو انتشائي ، كل ما أفكر فيه هو سعادتي
أنا الآن أرضي نفسي ، أرضي تلك المراهقة التي لم تعش ، أني أحييها من جديد بعد أن أمتها لسنوات ، أهديها الحياة التي سلبها ذلك الزوج ، أهديها الحياة التي تستحق ، والرجل الذي يستحقها !
كنت سأتوجه لدورة المياه وأغتسل قبل أن أنام ، ولكن قاطعني ذلك الصوت ، باب الدور الثاني يفتح ، ثم يغلق !
من دخل في هذا الوقت ! كل العائلة في المنزل ، ولا يعقل أن يكون زوجي قد عاد ! اتجهت للدولاب سريعاً لأبحث عن شيء يستر عن جسدي ، وقبل أن أجد شيئا ، سمعت صوت باب غرفتي يفتح ، ثم يغلق !
تسمرت مكاني ، لا انظر باتجاه الباب ، مهما يكن الشخص الذي فتح الباب ، فقد فضح أمري إن رآني بالحال التي أنا فيها ! مهما يكن الشخص الذي فتح الباب فقد انتهت شقاوتي ، وانتهت حياتي !
استدرت ببطئ ، حتى أفاجئ به من جديد هناك ! بثوبه الفضفاض وشماغه ! ينظر لي بصمت !
لو كنت رأيت زوجي ، لفقدت حياتي ، لو كنت رأيت ابني ، لعشت بقية عمري ذليلة مخفضة الرأس ، ولكني بنظري لهذا الشاب الذي لا أعرف حتى ملامح وجهه ، لم أستطع أن أمنع نفسي من الابتسامه !
أنا : " خلاص امشي يا مجنون لا يصحى أحد !"
لم يرد علي بأي كلمة ، أطفأ النور ، أعادنا للظلام مرة أخرى ، واتجه نحوي على عجل
سحبني له ، وانا لا زلت بالحال التي تركني بها ، جسدي كله مكشوف سوى قطعة من بطني وظهري ملفوفة بالفستان الذي انطوى عليه
ما الذي نويته يا فتى الظلام ! ألم يكفك ما حدث قبل قليل ! أي شهوةٍ هذه التي تشتعل في كل ثانية !
لم يقبلني هذه المره ! عصر أثدائي ، هجم عليهم عضاً وسحباً ، ثم سريعاً رماني على السرير على بطني
سحب مخدة بسرعة ووضعها تحت بطني ، باعد بين أفخاذي ، حشر وجهه من جديد ، لكنه هذه المرة لم يعد مهتماً بتذوق كسي ، بل حشر لسانه في فتحة مؤخرتي وهو يعصر فلقاتي بشكل عشوائي !
لحس تلك الدائرة بنهم لعدة دقائق حتى بللها بلعابه تماماً ، رفع رأسه ، سمعت صوت يسحب سرواله للأسفل ، لكنه لم يخلع الثوب ولم يخلع الشماغ ، فقط السروال هذه المره !
سمعت صوت بصقه ، ثم صوت مداعبة لقضيبه ، أحسست بيديه فوق فلقتي ، وأنا لا أزال افكر فيمَ ينوي هذا الفتى ، وقبل أن أصل نتيجة أتاني بالإجابة ، أدخل رأس قضيبة بسرعة كبيرة في فتحة مؤخرتي !
صرخت بل صحت من الألم الذي فاجأني : "آآآآآآآآآآآه لا طلعه طلعه تكفى "
لم يكن يهمس بأي كلمة ، كل ما قاله " شششششش "
ثم واصل محاولة إدخال ذلك القضيب في مؤخرتي ، يحاول وأنا أقاوم ! لستُ مستمتعة أبداً بهذا الألم الذي يصاحب الدخول ! كرسيي لا يتسع سلطانك يا فتى الظلام !
أصر على حشره شيئاً فشيئاً حتى دخل ربعه ، ثم نصفه ثم أكمله !
هنا أردتُ هدنةً لحين أعتاد على حجمه : "خلاص وقف شوي "
ذلك الفتى لا يتكلم بوجودي ، لكنني بدأت أشك بأنه لا يسمع أيضاً !
أخرجه بسرعه وأدخله وكأني لم أخبره بالتريث قليلاً !
وأخذ يدخله ويخرجه وأنا أستصرخ ألماً تحته ، أحاول أن أكتم ألمي وصوتي ، أحاول أن أتكلم ولكن بصوت ضرباته كان كلامي متقطعاً ! : " خـ .. ـلا..ص ...خــ ..ــلا..ص .. آآ .. آآ .. هـ "
كان يسرع أكثر وأكثر كلما استنجدت به وطلبت منه التريث
لم يطل هذه المره ، فبعد عدد من الدقائق سمعت أنته ، ثم أحسست بانتفاضه فوقي ، وانفجاره بداخلي !
سحب نفسه من فوقي بسرعه ، سمعت صوت سحب سرواله للأعلى ، ثم صوت الباب ، واختفى من جديد !
تركني هذه المره مستلقية على السرير ، لكن بلا ابتسامه !
ما هذا يا فتى الظلام ! هل كان محرماً علي ان أبتسم فعدت كي تقتل ابتسامتي ؟! هل أغضبك أنك خرجت وأنا سعيده بما فعلت فعدت كي تسلب تلك السعاده !
ضاجعتني في ليلة مرتين ، مرةً كعاشق ، قبلتني ، ضممتني ، بكيتُ على صدرك ، ثم ضاجعتني كما لم أكن أتمنى !
ثم عدت وضاجعتني كما تضاجع عاهرة !
عدتُ إلى تناقضي ، عدتُ إلى سعادتي التي تغلب الندم ، الفرح بمضاجعته الأولى ، والحزن على الثانيه
وانتهت ليلةٌ بلا مشاعر محددة داخلي ، ولا قرار أتخذه حيال هذا الفتى ! هنا تمنيت لو اني أشعلت الأنوار حين أخذ ثقتي ، هنا تمنيت أني خنتُ ثقته كما خان فرحتي !
عدت لصفحة مجهولة ، من أنت يا فتى الظلام ، تتصل في ليلة هادئة ، تتصل لتخبرني بأنك مشتاقٌ لي ، تتصل ... تباً !
لقد اتصل مرة أخرى ، لقد أخذ التيلفون ! إذا عرفت الآن من بيده التيلفون سأعرف من هو فتى الظلام !
رفعت تلفوني بسرعة لأتصل بخالد أسأله ، الآن وقعت في الفخ يا فتى الظلام ! الآن أصاطدك ولا تصطادني !
يرن التلفون ...
هل سيرد خالد على التيلفون ؟
هل حقاً ستعرف نور من فتى الظلام ؟
وينتهي هنا الجزء السابع
لا أشعر بالندم الذي أشعر به في كل مرة ! لا أبكي بحرقة على ما فعلت ! لا أفكر بما الذي كان سيحدث لو خرج أحد أبنائي ! كل ما أفكر فيه هو انتشائي ، كل ما أفكر فيه هو سعادتي
أنا الآن أرضي نفسي ، أرضي تلك المراهقة التي لم تعش ، أني أحييها من جديد بعد أن أمتها لسنوات ، أهديها الحياة التي سلبها ذلك الزوج ، أهديها الحياة التي تستحق ، والرجل الذي يستحقها !
كنت سأتوجه لدورة المياه وأغتسل قبل أن أنام ، ولكن قاطعني ذلك الصوت ، باب الدور الثاني يفتح ، ثم يغلق !
من دخل في هذا الوقت ! كل العائلة في المنزل ، ولا يعقل أن يكون زوجي قد عاد ! اتجهت للدولاب سريعاً لأبحث عن شيء يستر عن جسدي ، وقبل أن أجد شيئا ، سمعت صوت باب غرفتي يفتح ، ثم يغلق !
تسمرت مكاني ، لا انظر باتجاه الباب ، مهما يكن الشخص الذي فتح الباب ، فقد فضح أمري إن رآني بالحال التي أنا فيها ! مهما يكن الشخص الذي فتح الباب فقد انتهت شقاوتي ، وانتهت حياتي !
استدرت ببطئ ، حتى أفاجئ به من جديد هناك ! بثوبه الفضفاض وشماغه ! ينظر لي بصمت !
لو كنت رأيت زوجي ، لفقدت حياتي ، لو كنت رأيت ابني ، لعشت بقية عمري ذليلة مخفضة الرأس ، ولكني بنظري لهذا الشاب الذي لا أعرف حتى ملامح وجهه ، لم أستطع أن أمنع نفسي من الابتسامه !
أنا : " خلاص امشي يا مجنون لا يصحى أحد !"
لم يرد علي بأي كلمة ، أطفأ النور ، أعادنا للظلام مرة أخرى ، واتجه نحوي على عجل
سحبني له ، وانا لا زلت بالحال التي تركني بها ، جسدي كله مكشوف سوى قطعة من بطني وظهري ملفوفة بالفستان الذي انطوى عليه
ما الذي نويته يا فتى الظلام ! ألم يكفك ما حدث قبل قليل ! أي شهوةٍ هذه التي تشتعل في كل ثانية !
لم يقبلني هذه المره ! عصر أثدائي ، هجم عليهم عضاً وسحباً ، ثم سريعاً رماني على السرير على بطني
سحب مخدة بسرعة ووضعها تحت بطني ، باعد بين أفخاذي ، حشر وجهه من جديد ، لكنه هذه المرة لم يعد مهتماً بتذوق كسي ، بل حشر لسانه في فتحة مؤخرتي وهو يعصر فلقاتي بشكل عشوائي !
لحس تلك الدائرة بنهم لعدة دقائق حتى بللها بلعابه تماماً ، رفع رأسه ، سمعت صوت يسحب سرواله للأسفل ، لكنه لم يخلع الثوب ولم يخلع الشماغ ، فقط السروال هذه المره !
سمعت صوت بصقه ، ثم صوت مداعبة لقضيبه ، أحسست بيديه فوق فلقتي ، وأنا لا أزال افكر فيمَ ينوي هذا الفتى ، وقبل أن أصل نتيجة أتاني بالإجابة ، أدخل رأس قضيبة بسرعة كبيرة في فتحة مؤخرتي !
صرخت بل صحت من الألم الذي فاجأني : "آآآآآآآآآآآه لا طلعه طلعه تكفى "
لم يكن يهمس بأي كلمة ، كل ما قاله " شششششش "
ثم واصل محاولة إدخال ذلك القضيب في مؤخرتي ، يحاول وأنا أقاوم ! لستُ مستمتعة أبداً بهذا الألم الذي يصاحب الدخول ! كرسيي لا يتسع سلطانك يا فتى الظلام !
أصر على حشره شيئاً فشيئاً حتى دخل ربعه ، ثم نصفه ثم أكمله !
هنا أردتُ هدنةً لحين أعتاد على حجمه : "خلاص وقف شوي "
ذلك الفتى لا يتكلم بوجودي ، لكنني بدأت أشك بأنه لا يسمع أيضاً !
أخرجه بسرعه وأدخله وكأني لم أخبره بالتريث قليلاً !
وأخذ يدخله ويخرجه وأنا أستصرخ ألماً تحته ، أحاول أن أكتم ألمي وصوتي ، أحاول أن أتكلم ولكن بصوت ضرباته كان كلامي متقطعاً ! : " خـ .. ـلا..ص ...خــ ..ــلا..ص .. آآ .. آآ .. هـ "
كان يسرع أكثر وأكثر كلما استنجدت به وطلبت منه التريث
لم يطل هذه المره ، فبعد عدد من الدقائق سمعت أنته ، ثم أحسست بانتفاضه فوقي ، وانفجاره بداخلي !
سحب نفسه من فوقي بسرعه ، سمعت صوت سحب سرواله للأعلى ، ثم صوت الباب ، واختفى من جديد !
تركني هذه المره مستلقية على السرير ، لكن بلا ابتسامه !
ما هذا يا فتى الظلام ! هل كان محرماً علي ان أبتسم فعدت كي تقتل ابتسامتي ؟! هل أغضبك أنك خرجت وأنا سعيده بما فعلت فعدت كي تسلب تلك السعاده !
ضاجعتني في ليلة مرتين ، مرةً كعاشق ، قبلتني ، ضممتني ، بكيتُ على صدرك ، ثم ضاجعتني كما لم أكن أتمنى !
ثم عدت وضاجعتني كما تضاجع عاهرة !
عدتُ إلى تناقضي ، عدتُ إلى سعادتي التي تغلب الندم ، الفرح بمضاجعته الأولى ، والحزن على الثانيه
وانتهت ليلةٌ بلا مشاعر محددة داخلي ، ولا قرار أتخذه حيال هذا الفتى ! هنا تمنيت لو اني أشعلت الأنوار حين أخذ ثقتي ، هنا تمنيت أني خنتُ ثقته كما خان فرحتي !
عدت لصفحة مجهولة ، من أنت يا فتى الظلام ، تتصل في ليلة هادئة ، تتصل لتخبرني بأنك مشتاقٌ لي ، تتصل ... تباً !
لقد اتصل مرة أخرى ، لقد أخذ التيلفون ! إذا عرفت الآن من بيده التيلفون سأعرف من هو فتى الظلام !
رفعت تلفوني بسرعة لأتصل بخالد أسأله ، الآن وقعت في الفخ يا فتى الظلام ! الآن أصاطدك ولا تصطادني !
يرن التلفون ...
هل سيرد خالد على التيلفون ؟
هل حقاً ستعرف نور من فتى الظلام ؟
وينتهي هنا الجزء السابع
الجزء الثامن : طيشُ فتاهـ
بعد أن سلمت لذلك الفتى جسدي مرتين في نفس الليلة ، بعد أن أعطاني ثقته وضاجعني بشبه غطاء على وجهي ، بعد أن تأكد أني أحبه ولن أخون ثقته ، ها أنا أتصل بخالد كي أعرف من يكون !
لا أستطيع الإنكار أني أكون عاهرته حين يكون معي ، لا أستطيع الإنكار أني استمتعت هذه الليلة كما لم أستمتع من قبل ، وأني ضاجعته وأنا بكامل عقلي ووعيي بما أفعل ، لكن ! حين أكون وحيدة أعود تلك المرأة العفيفة التي تريد أن تحاسب من اغتصبها !
الآن ستأخذ جزاءك يا فتى الظلام
يرن التلفون وقلبي يكاد يخرج من قلبي من شدة خوفي ، لا أعلم لم أنا خائفة مما أردته دائماً !
يرن ، ويرن ، ويرن .. ولا أحد يجيب !
لكني لم أجزع
اتصلت ثانية وثالثة ، ورابعة وخامسة
حتى رد خالد في المرة السادسة بصوته الذي يبدو عليه النوم : " ألوه "
لا أملك الكثير من الصبر في وقت كهذا ، باغته بسرعه: "خالد قوم الحين وشوف لي الجوال عند مين"
خالد ويبدو أنه لم يستوعب : "هاهـ ، أي جوال ، من انتي ؟"
أرد وأنا أستشيظ غيضاً : "خالد أنا أم وليد ، الرقم الثاني اللي تستخدموه كل الشباب شوف الحين عند مين"
خالد : "أوه ، الجوال الثاني ، الجوال الثاني شسمه ، هاذا ، آآآآ "
سيقتلني هذا البرود ! : " ايه قول عند منو ! "
خالد: " ايه صح ، الجوال في الديوانية موجود ماحد اخذه "
هل جن خالد أم جننت أنا ! : " توه اتصل قبل شويه كيف ماحد أخذه ؟! "
خالد : " البارحه الشباب طلعوا بدري ومتأكد انه كان في الديوانيه لما طلعو ماحد أخذه "
أنا : " توه اتصل قبل شويه ، روح الحين وتأكد بسرعه "
خالد : " زين شويه وبتصل لك "
أغلق سماعة الهاتف وأنا أكاد أجن ، مالذي يحدث حولي !
اتصلت بسرعة على فتى الظلام ، إذا رد على المكالمة فهذا يعني أن التليفون ليس في منزل خالد كما يدعي
اتصلت ثلاث مرات ولكنه لا يجيب على الاتصال
اتصلت على خالد مرة أخرى ، هو الآخر لا يجيب !
استمررت بالاتصال لربع ساعه على خالد لكنه لا يجيب ، حتى بدأت أفقد الأمل !
رن تليفوني ، المتصل هو فتى الظلام ، لا أريد أن أريبه أو أجعله يشك في أي شيء ، رتبت حوارا داخلي حتى لا يشك باتصالاتي
رفعت السماعه وقلت بكل هدوء : "ألو.."
على الطرف الآخر ... : " هلا أم وليد آسف كنت أدور التليفون الشباب خاشينه في الديوانية وتوي لقيته "
كان هذا خالد ، هبطت دموعي ، كيف تضيع مثل هذه الفرصة لكشف فتى الظلام ! : " اوكي ، خلاص ارجع نام وسوري على ازعاجك "
أغلقت السماعه وأنا أبكي ، لا أعلم ماهو سبب بكائي حقاً ، هل لخوفي من عدم معرفة فتى الظلام ، أم خوفي من معرفته !
نعم أنا أريد أن أكشف الوجه الذي تخبئه يا فتى الظلام ، لكن اكتشافي له يعني نهاية لعبتـنا ، ونهاية متعتـنا ، وهذا ما اخافه !
مسحت دموعي بعد قليل من البكاء ، بدأت أفكر ملياً كيف استطاع الهروب ! كيف وصل لمنزل خالد بهذه السرعة ، والأهم من هذا كله ، لِمَ كان مستعجلاً !
عندما اتصلت على خالد في المرة الأولى قال أنه متأكد تماما بأن التيلفون موجودٌ في منزله ، لكنه بعد المكالمة الثانية خلال ربع ساعه يخبرني بأنه كان يبحث عن التيلفون !
هناك أكثر من احتمال في هذا الموضوع
الاحتمال الأول ، أن فتى الظلام قد عاد سريعاً وخبأ التليفون في مكان صعب ، ولكني أستبعد هذا الاحتمال فالمسافة بين منزلي ومنزل خالد تحتاج على الأقل عشر دقائق إلى ربع ساعه !
الاحتمال الثاني ، أن يكون خالد هو فتى الظلام وقد خدعني ! وهو احتمال وارد رغم صعوبة تصديقي له !
الاحتمال الثالث ، أن يكون فتى الظلام وخالد متفقان ، وهنا ستكون طامة على رأسي أن أستعين بمن هو عدوي !
لا يمكنني أن أؤكد أيٍ من شكوكي ، ولكن الأكيد لدي أن خالد يعرف شيئاً ، وهو ورقة خاسرة لمعرفة فتى الظلام !
توجهت لآخذ دشاً وأنهي هذا اليوم الطويل
اليوم الخميس ، مر أسبوع على آخر لقاء مع فتى الظلام ، بدأت العطلة المدرسية ، ابنتي رانيا خرجت لتزور احدى صديقاتها أنا ووليد وندى الصغيرة في المنزل حين رن التيلفون
كانت أختي سميرة على الطرف الآخر ، أخبرتني أن زوجها مسافر في رحلة عمل ، ورياض لا يعود من عمله الا منتصف الليل
فهمت منها أنها تريد أن نأكل الغذاء سوية
لبست فستاناً منزلياً ملون بالأصفر والأسود يستر جسدي حتى تحت ركبتي بشبر ، رتبت شعري وذهبت للمطبخ
في الساعة الثانية ظهراً كانت أختي سميرة داخل المنزل ترتدي بيجامتها السوداء القطنية التي طالما أخبرتها بأنها أصغر من مقاسها بمقاسين على الأقل
كانت تضيق على جسدها بشكل ملفت ، خصوصا بأن جسدها مليء باللحم ومؤخرتها لم تعرف الرياضة يوماً
كانت تتجول في المطبخ والصالة بانتظار الغذاء ، وكلما رأيتها مازحتها بأن كفاك تجولاً يا كمثرى !
بعد أن سلمت لذلك الفتى جسدي مرتين في نفس الليلة ، بعد أن أعطاني ثقته وضاجعني بشبه غطاء على وجهي ، بعد أن تأكد أني أحبه ولن أخون ثقته ، ها أنا أتصل بخالد كي أعرف من يكون !
لا أستطيع الإنكار أني أكون عاهرته حين يكون معي ، لا أستطيع الإنكار أني استمتعت هذه الليلة كما لم أستمتع من قبل ، وأني ضاجعته وأنا بكامل عقلي ووعيي بما أفعل ، لكن ! حين أكون وحيدة أعود تلك المرأة العفيفة التي تريد أن تحاسب من اغتصبها !
الآن ستأخذ جزاءك يا فتى الظلام
يرن التلفون وقلبي يكاد يخرج من قلبي من شدة خوفي ، لا أعلم لم أنا خائفة مما أردته دائماً !
يرن ، ويرن ، ويرن .. ولا أحد يجيب !
لكني لم أجزع
اتصلت ثانية وثالثة ، ورابعة وخامسة
حتى رد خالد في المرة السادسة بصوته الذي يبدو عليه النوم : " ألوه "
لا أملك الكثير من الصبر في وقت كهذا ، باغته بسرعه: "خالد قوم الحين وشوف لي الجوال عند مين"
خالد ويبدو أنه لم يستوعب : "هاهـ ، أي جوال ، من انتي ؟"
أرد وأنا أستشيظ غيضاً : "خالد أنا أم وليد ، الرقم الثاني اللي تستخدموه كل الشباب شوف الحين عند مين"
خالد : "أوه ، الجوال الثاني ، الجوال الثاني شسمه ، هاذا ، آآآآ "
سيقتلني هذا البرود ! : " ايه قول عند منو ! "
خالد: " ايه صح ، الجوال في الديوانية موجود ماحد اخذه "
هل جن خالد أم جننت أنا ! : " توه اتصل قبل شويه كيف ماحد أخذه ؟! "
خالد : " البارحه الشباب طلعوا بدري ومتأكد انه كان في الديوانيه لما طلعو ماحد أخذه "
أنا : " توه اتصل قبل شويه ، روح الحين وتأكد بسرعه "
خالد : " زين شويه وبتصل لك "
أغلق سماعة الهاتف وأنا أكاد أجن ، مالذي يحدث حولي !
اتصلت بسرعة على فتى الظلام ، إذا رد على المكالمة فهذا يعني أن التليفون ليس في منزل خالد كما يدعي
اتصلت ثلاث مرات ولكنه لا يجيب على الاتصال
اتصلت على خالد مرة أخرى ، هو الآخر لا يجيب !
استمررت بالاتصال لربع ساعه على خالد لكنه لا يجيب ، حتى بدأت أفقد الأمل !
رن تليفوني ، المتصل هو فتى الظلام ، لا أريد أن أريبه أو أجعله يشك في أي شيء ، رتبت حوارا داخلي حتى لا يشك باتصالاتي
رفعت السماعه وقلت بكل هدوء : "ألو.."
على الطرف الآخر ... : " هلا أم وليد آسف كنت أدور التليفون الشباب خاشينه في الديوانية وتوي لقيته "
كان هذا خالد ، هبطت دموعي ، كيف تضيع مثل هذه الفرصة لكشف فتى الظلام ! : " اوكي ، خلاص ارجع نام وسوري على ازعاجك "
أغلقت السماعه وأنا أبكي ، لا أعلم ماهو سبب بكائي حقاً ، هل لخوفي من عدم معرفة فتى الظلام ، أم خوفي من معرفته !
نعم أنا أريد أن أكشف الوجه الذي تخبئه يا فتى الظلام ، لكن اكتشافي له يعني نهاية لعبتـنا ، ونهاية متعتـنا ، وهذا ما اخافه !
مسحت دموعي بعد قليل من البكاء ، بدأت أفكر ملياً كيف استطاع الهروب ! كيف وصل لمنزل خالد بهذه السرعة ، والأهم من هذا كله ، لِمَ كان مستعجلاً !
عندما اتصلت على خالد في المرة الأولى قال أنه متأكد تماما بأن التيلفون موجودٌ في منزله ، لكنه بعد المكالمة الثانية خلال ربع ساعه يخبرني بأنه كان يبحث عن التيلفون !
هناك أكثر من احتمال في هذا الموضوع
الاحتمال الأول ، أن فتى الظلام قد عاد سريعاً وخبأ التليفون في مكان صعب ، ولكني أستبعد هذا الاحتمال فالمسافة بين منزلي ومنزل خالد تحتاج على الأقل عشر دقائق إلى ربع ساعه !
الاحتمال الثاني ، أن يكون خالد هو فتى الظلام وقد خدعني ! وهو احتمال وارد رغم صعوبة تصديقي له !
الاحتمال الثالث ، أن يكون فتى الظلام وخالد متفقان ، وهنا ستكون طامة على رأسي أن أستعين بمن هو عدوي !
لا يمكنني أن أؤكد أيٍ من شكوكي ، ولكن الأكيد لدي أن خالد يعرف شيئاً ، وهو ورقة خاسرة لمعرفة فتى الظلام !
توجهت لآخذ دشاً وأنهي هذا اليوم الطويل
اليوم الخميس ، مر أسبوع على آخر لقاء مع فتى الظلام ، بدأت العطلة المدرسية ، ابنتي رانيا خرجت لتزور احدى صديقاتها أنا ووليد وندى الصغيرة في المنزل حين رن التيلفون
كانت أختي سميرة على الطرف الآخر ، أخبرتني أن زوجها مسافر في رحلة عمل ، ورياض لا يعود من عمله الا منتصف الليل
فهمت منها أنها تريد أن نأكل الغذاء سوية
لبست فستاناً منزلياً ملون بالأصفر والأسود يستر جسدي حتى تحت ركبتي بشبر ، رتبت شعري وذهبت للمطبخ
في الساعة الثانية ظهراً كانت أختي سميرة داخل المنزل ترتدي بيجامتها السوداء القطنية التي طالما أخبرتها بأنها أصغر من مقاسها بمقاسين على الأقل
كانت تضيق على جسدها بشكل ملفت ، خصوصا بأن جسدها مليء باللحم ومؤخرتها لم تعرف الرياضة يوماً
كانت تتجول في المطبخ والصالة بانتظار الغذاء ، وكلما رأيتها مازحتها بأن كفاك تجولاً يا كمثرى !
لم يكن لديها شيءٌ تفعله فكانت تحاول نتظيف أي شيء رغم أن كل شيء نظيف فعلاً !
أخذت المكنسة اليدوية وانحنت تحت الطاولة على ركبتيها ، ليرتفع التوب ويهبط السروال قليلاً ، فانكشف جزء من ظهرها وجزء من كلوتها مع الجزء العلوي من فلقات مؤخرتها
في نفس هذه اللحظه كان دخول ابني وليد الذي تسمر أمام المنظر الذي رآه ، مرتدياً سروالا قصيرا وتي شيرت فضفاض كان للتو قد جلس من النوم ، وقف عند مدخل المطبخ فاتحاً فاه وينظر مباشرة باتجاه مؤخرة أختي سميرة
لا أعرف ان كانت نظرته اعجابا بها أم استغراباً ، لا أعرف إن كنت أستطيع لومه أو أعاتبه على هذه النظرة أم كنت أظن أنه من حقه النظر !
ربما لم يكن يعلم أساساً ان من أمامه هي خالته سميرة ، فهو لا يرى إلا مؤخرة عملاقة قد ظهر بعض لحمها الأبيض أمامه
لم أكن أقصد النظر باتجاه قضيبه ، ولكن الانتفاخ الذي بدأ بالظهور في منتصف سرواله كان ملفتاً ولا يمكن تجاهله
على كلٍ لا أستطيع أن أسمح لابني أن ينظر لخالته هكذا ، أو ربما كنت أسمح ولكني خفت أن تنتبه اختي ، قاطعت تأمله : " مسا الخير "
دار وجهه باتجاهي وكأنه متفاجئ بوجودي في المطبخ ، واستدارت اختي سميرة أيضاً حين سمعت صوتي أحييه
قبل أن يرد علي ، نهضت سميرة واستدارت ناحيته ورفعت سروالها وعدلت من قميص البيجاما واتجهت نحو وليد تحييه : " هلا بولد اختي الغالي "
احمر وجه وليد كثيراً حين استدارت اختي ، ربما لخجله من النظرة التي نظرها لخالته ، لم أرد ان أضعه في وضع محرج أكثر مما هو عليه ، ضمته سميرة وقبلته ثم قلت له سريعا فقط كي أعطيه فرصة للهروب : " روح غسل وجهك النوم بعده في عينك "
وكأنه انتظر مني التأشيرة فهرب سريعاً وهو يضع يداً فوق أخرى فوق مثلثه
أكملت سميره عملها وهي تقول لي : " هالاولاد يغيبو يومين يرجعوا وش كبرهم "
لا أعلم ان كانت لاحظت انتصاب قضيب ابني أم أنها قالتها عفوية فقط ، رددت عليها : " ايه بزاريننا صارو رجال يا اختي "
بعد ساعةٍ كنا نحن الأربعة على طالولة الغذاء ، أنا واختي في جهة ، ابني وليد يقابل اختي سميرة ، وابنتي ندى الصغيرة تقابلني
كانت اختي سميرة تشاكس ندى في وقت الغذاء ، وتنحني على الطاولة احيانا لتدغدغها أو تمازحها باليد
ومع كل انحناءة لها تتدلى أثدائها ويكبر الخط بينهما ، ومع كل انحناءة تتغير وجهة نظر ابني وليد من طعامها إلى صدرها مباشرة
بدأت أقلق قليلاً ، فاختي سميرة معتادة على القدوم لمنزلي وعلاقتها بابني وليد ممتازة ولم ألحظ عليه مثل هذه النظرات أبداً
قد يكون الموقف السابق في المطبخ قد حرك فيه شيئاً ، لكني لم أكن متأكدة
لا أعلم ما كانت تلك النظرات ، فتارة أحسها نظرة اشتهاء ، وتارة أحسه ينظر للاستكشاف لا غير ، لكنه ينظر أحيانا بنظرةٍ وكأنهُ يكره أختي سميرة أو مغتاظ منها ! وهذا ما أثار استغرابي ! لربما كنت أنا أبالغ في تفسيري لنظراته
بعد الغذاء جلسنا في الصالة سويةً ، ندى مشغولة بأفلام الكرتون في التيلفزيون ، أما انا واختي سميرة وابني وليد نشرب الشاي ونأكل الحلويات ونتبادل أطراف الحديث حين قالت اختي سميرة : " تصدقي يا اختي أول مرة من زواجي الليلة بنام في البيت لوحدي ، زوجي مسافر وولدي في دوامه "
لم تكن أختي سميرة مثلي ، لم تكن اعتادت أن تهجر بالأسابيع والشهور ، لم تكن قد اعتادت أن تضاجع يدها كل ليلة وهي تحاول أن تقنع نفسها بأن زوجها رجع ، لم تكن قد اعتادت أن يكون السرير لها وحدها ، وأن تعيش كالعزباء المنبوذة غير أن لها أبناء
أنا اريد التخفيف عنها : " أما عاد لا تكبري الموضوع ، رياض يرجع الليل "
سميرة : " انتي تعرفيني يا اختي ما تجي الساعه عشرة الا وانا نايمة ومخلصة ، ورياض ما يرجع الا متأخر "
فجأة قاطع ابني وليد هذا التسائل بطريقة غير مسبوقة : " أنا أنام معك خالتي إذا تبي "
لا أعلم إن كنت أتوهم أم أن ابني وليد تعمد استخدام كلمات كهذه ، لقد بإمكانه أن يقول "أنام عندكم" أو "أنام في بيتكم" بدلاً من أن يقول "أنام معك" ، هل مصطلحاته عفوية أم انه يقصد ما يقول !
بدا بوجه سميرة ارتباك أيضاً ، ربما أحست بما أحسست أنا
أكمل وليد وكأنه يصحح ما قال : " يعني إذا تخافي تنامي لوحدك أمي عادي متعوده وما بتعارض أنام بعيد ليله ، والا وش قولك امي "
لا زلنا متسمرين منذ أن تكلم ، أردت أن أقطع الوضع الغريب الذي أصبحنا فيه : " هو من ناحية متعوده فأنا متعوده ، بس على خالتك إذا تبغاك تنام في بيتها ما بقولك لأ ، وخالتك مثل أمك "
تكلمت سميرة أخيراً : " لا وانتي يا اختي تظلي لوحدك في البيت ما يصير ! "
رددت عليها : " عادي ندويه موجوده ورانيا بترجع ، وبعدين وين بروح هذا بيتي جنب بيتك يا اختي لو احتجت شي اتصلت لا تخافي "
نظرت سميرة لوليد وببعض من التردد قالت : " اي خلاص اذا رجعت البيت ارجع معي "
ابتسم وليد وهو يقول : " من عيوني يا خالتي ، بتصل لرياض لا يشهق ان شافني في غرفته "
أخذت المكنسة اليدوية وانحنت تحت الطاولة على ركبتيها ، ليرتفع التوب ويهبط السروال قليلاً ، فانكشف جزء من ظهرها وجزء من كلوتها مع الجزء العلوي من فلقات مؤخرتها
في نفس هذه اللحظه كان دخول ابني وليد الذي تسمر أمام المنظر الذي رآه ، مرتدياً سروالا قصيرا وتي شيرت فضفاض كان للتو قد جلس من النوم ، وقف عند مدخل المطبخ فاتحاً فاه وينظر مباشرة باتجاه مؤخرة أختي سميرة
لا أعرف ان كانت نظرته اعجابا بها أم استغراباً ، لا أعرف إن كنت أستطيع لومه أو أعاتبه على هذه النظرة أم كنت أظن أنه من حقه النظر !
ربما لم يكن يعلم أساساً ان من أمامه هي خالته سميرة ، فهو لا يرى إلا مؤخرة عملاقة قد ظهر بعض لحمها الأبيض أمامه
لم أكن أقصد النظر باتجاه قضيبه ، ولكن الانتفاخ الذي بدأ بالظهور في منتصف سرواله كان ملفتاً ولا يمكن تجاهله
على كلٍ لا أستطيع أن أسمح لابني أن ينظر لخالته هكذا ، أو ربما كنت أسمح ولكني خفت أن تنتبه اختي ، قاطعت تأمله : " مسا الخير "
دار وجهه باتجاهي وكأنه متفاجئ بوجودي في المطبخ ، واستدارت اختي سميرة أيضاً حين سمعت صوتي أحييه
قبل أن يرد علي ، نهضت سميرة واستدارت ناحيته ورفعت سروالها وعدلت من قميص البيجاما واتجهت نحو وليد تحييه : " هلا بولد اختي الغالي "
احمر وجه وليد كثيراً حين استدارت اختي ، ربما لخجله من النظرة التي نظرها لخالته ، لم أرد ان أضعه في وضع محرج أكثر مما هو عليه ، ضمته سميرة وقبلته ثم قلت له سريعا فقط كي أعطيه فرصة للهروب : " روح غسل وجهك النوم بعده في عينك "
وكأنه انتظر مني التأشيرة فهرب سريعاً وهو يضع يداً فوق أخرى فوق مثلثه
أكملت سميره عملها وهي تقول لي : " هالاولاد يغيبو يومين يرجعوا وش كبرهم "
لا أعلم ان كانت لاحظت انتصاب قضيب ابني أم أنها قالتها عفوية فقط ، رددت عليها : " ايه بزاريننا صارو رجال يا اختي "
بعد ساعةٍ كنا نحن الأربعة على طالولة الغذاء ، أنا واختي في جهة ، ابني وليد يقابل اختي سميرة ، وابنتي ندى الصغيرة تقابلني
كانت اختي سميرة تشاكس ندى في وقت الغذاء ، وتنحني على الطاولة احيانا لتدغدغها أو تمازحها باليد
ومع كل انحناءة لها تتدلى أثدائها ويكبر الخط بينهما ، ومع كل انحناءة تتغير وجهة نظر ابني وليد من طعامها إلى صدرها مباشرة
بدأت أقلق قليلاً ، فاختي سميرة معتادة على القدوم لمنزلي وعلاقتها بابني وليد ممتازة ولم ألحظ عليه مثل هذه النظرات أبداً
قد يكون الموقف السابق في المطبخ قد حرك فيه شيئاً ، لكني لم أكن متأكدة
لا أعلم ما كانت تلك النظرات ، فتارة أحسها نظرة اشتهاء ، وتارة أحسه ينظر للاستكشاف لا غير ، لكنه ينظر أحيانا بنظرةٍ وكأنهُ يكره أختي سميرة أو مغتاظ منها ! وهذا ما أثار استغرابي ! لربما كنت أنا أبالغ في تفسيري لنظراته
بعد الغذاء جلسنا في الصالة سويةً ، ندى مشغولة بأفلام الكرتون في التيلفزيون ، أما انا واختي سميرة وابني وليد نشرب الشاي ونأكل الحلويات ونتبادل أطراف الحديث حين قالت اختي سميرة : " تصدقي يا اختي أول مرة من زواجي الليلة بنام في البيت لوحدي ، زوجي مسافر وولدي في دوامه "
لم تكن أختي سميرة مثلي ، لم تكن اعتادت أن تهجر بالأسابيع والشهور ، لم تكن قد اعتادت أن تضاجع يدها كل ليلة وهي تحاول أن تقنع نفسها بأن زوجها رجع ، لم تكن قد اعتادت أن يكون السرير لها وحدها ، وأن تعيش كالعزباء المنبوذة غير أن لها أبناء
أنا اريد التخفيف عنها : " أما عاد لا تكبري الموضوع ، رياض يرجع الليل "
سميرة : " انتي تعرفيني يا اختي ما تجي الساعه عشرة الا وانا نايمة ومخلصة ، ورياض ما يرجع الا متأخر "
فجأة قاطع ابني وليد هذا التسائل بطريقة غير مسبوقة : " أنا أنام معك خالتي إذا تبي "
لا أعلم إن كنت أتوهم أم أن ابني وليد تعمد استخدام كلمات كهذه ، لقد بإمكانه أن يقول "أنام عندكم" أو "أنام في بيتكم" بدلاً من أن يقول "أنام معك" ، هل مصطلحاته عفوية أم انه يقصد ما يقول !
بدا بوجه سميرة ارتباك أيضاً ، ربما أحست بما أحسست أنا
أكمل وليد وكأنه يصحح ما قال : " يعني إذا تخافي تنامي لوحدك أمي عادي متعوده وما بتعارض أنام بعيد ليله ، والا وش قولك امي "
لا زلنا متسمرين منذ أن تكلم ، أردت أن أقطع الوضع الغريب الذي أصبحنا فيه : " هو من ناحية متعوده فأنا متعوده ، بس على خالتك إذا تبغاك تنام في بيتها ما بقولك لأ ، وخالتك مثل أمك "
تكلمت سميرة أخيراً : " لا وانتي يا اختي تظلي لوحدك في البيت ما يصير ! "
رددت عليها : " عادي ندويه موجوده ورانيا بترجع ، وبعدين وين بروح هذا بيتي جنب بيتك يا اختي لو احتجت شي اتصلت لا تخافي "
نظرت سميرة لوليد وببعض من التردد قالت : " اي خلاص اذا رجعت البيت ارجع معي "
ابتسم وليد وهو يقول : " من عيوني يا خالتي ، بتصل لرياض لا يشهق ان شافني في غرفته "
أكملنا حديثنا وجلستنا حتى أتى الليل ، عند الساعه التاسعه استأذنت اختي بالرحيل ، قبل أن تنصرف مع ابني وليد لاحظت أن بيده حقيبه ظهر
فسألته : " لشنو الشنطة اللي بيدك ؟"
أحسست بقليل من الارتباك على وجه وليد وهو يرد : " هاه ، ملابسي ، تعرفي ما سبحت لسه وما احب انام بدون ما اخذ شاور ، بسبح في بيت خالتي "
متاكدة تماما أن ابني وليد يأخذ حمامه صباحاً لا مساءاً ، لكني لم أرد أن أحرجه أمام أختي : " أوكي ، تصبحو على خير ، وانتبه لخالتك "
خرجوا بعد وداعي ، وتركاني والشكوك تحوم في رأسي
زوج اختي سميرة رجل صالح وعلاقته بها ممتازة ، وابني ليس مجنوناً كي يفكر في خالته ، بالتأكيد ما جرى اليوم والبارحة شوش أفكاري ، كيف صرتُ أفكر بان ابني قد يضاجع أختي !
تباً لحماقتي
عند الساعة العاشرة ، ندى الصغيرة ذهبت للنوم ، رن تليفوني ، كانت مكالمة من فتى الظلام ، لم تنتابني الرهبة التي كانت تصيبني عند رؤية اسمه ، لم أكن خائفة أو متفاجئة حتى ، بل أظن أنه انتابني شعور بالسعاده حين نظرت لتيلفوني !
على كلٍ أنا لن أبين هذا الشعور ، رغم أني أريده ، ورغم أنه يعلم أني أريده ، تلك كلمة لا أستطيع حتى أن ألمح لها
رددت بصوت هادئ : " ألوه "
..... : " أهلا نوري "
آه منك يا فتى الظلام ، تدللني بأسماء لم يسمني أحد قبلك بها ، تعلن لي بأني بحق حبيبتك وعشيقتك ، كيف لي أن لا أخضع لك وأنا من عشت عمري أبحث عن حبيب !
أقاوم مع كل ذلك وأكبت الكلام الذي بداخلي وأصمت ، أبحث عن ذرة شرف بقيت فيا قد تكون اختبئت تحت صمتي
فيرد بسؤال : " عادي أمرك الليلة حبيبتي ؟ "
كلما أعطيه مساحات من الحرية كلما زاد تمرداً ، تباً لك يا فتى الظلام ستوقعنا في الهلاك بمراهقتك : " ندى في البيت ، ورانيا مدري متى ترجع "
يرد بكل ثقة ...... : " ندى نامت هالوقت ، ورانيا بتتأخر شوي ، لسه فيه وقت أجيك "
رغم كل ما فعلت ، رغم مضاجعاتي العديدة له ، إلا أني استحي أن أقول له كلمة " تعال " ، فهم صمتي بأنه إيجاب
.... : " ثلاث دقايق وبكون عندك "
لم أكن أريد أن أبو كالعاهرة التي تنتظر زبونها ، لكني أيضاً لا أريد أن أبدو كمن هي ميؤوس منها أن تُضَاجَع !
اتجهت سريعاً إلى دولاب الملابس ، أخرجت بجاما قطنية ضيقة بعض الشيء ، سروالٌ وردي قصير يصل لفوق ركبتي بقليل ، لبسته فوق مؤخرتي العارية بلا كلوت ، يفصل ملامح فخذاي واستدارة مؤخرتي بشكل دقيق ، أما التوب فكان أبيضاً رقيقاً بلا أكمام يظهر ذراعاي كاملان مع فتحة صدر واسعة ، وهو الآخر استلقى على صدر عارٍ بلا حمالات ، ابتسمت وقلت في نفسي :كم يحسدك الكثيرون يا فتى الظلام
في اللحظة التي انتهيت فيها من لبس بيجامتي كان طرقه على الباب الخارجي
نظرت للمرآة قبل أن أتجه لفتح الباب
من الأعلى ، بياض أكتافي ، الخط بين أثدائي المعصورة في قطعة قماش تكاد تكون شفافة ، حلماتي تدفعها وتظهر تفاصيلها ولونها الوردي ، تضغط على بطني الخالي من الانتفاخات ، وتظهر أسفله قبل أن يغطى بالسروال
من الأسفل ، شورت يضيق من كل ناحية ، لم يفصل فقط فخذاي كما اعتقدت ، بل حتى انتفاخ كسي ظاهر بينهما ، يعتصر السروال بين شفراتي وحولها ، يوضح شكله ويخفي لونه
اتجهت للباب أمشي على أطراف أصابعي كي لا أوقظ ابنتي الصغيرة
فتحت الباب له ، بثوبه الواسع ومنظره المعتاد ، كنت في كل مرة أنظر له عند هذا الباب أنظر خالية الملامح ، أخفي كل الأحساسيس التي بداخلي خلف وجهي القاتم ، أناقض نفسي بلبس أكثر الملابس إثارة أمامه ، أعبس في وجهه ، ثم أضاجعه !
لكن هذه المرة مختلفة ، بات من المستحيل أن أخفي بأني عشقتك يا فتى الظلام ، بات من المستحيل أن أكذب ولو بنظرتي بأني لا أريدك
وضعت اصبعي على فمي وهمست بصوتٍ خفيف ، "اششششش" ، ثم ضحكت ضحكة مكتومة وأنا أضع يدي على فمي ، واقفٌ تحت الأغطية يصعب رصد مشاعره ، لكن الضحك بان في عينيه وهما يصغران
أمسكته من يده وكأنه لا يدل الطريق ، وكأنه لم يضاجعني في هذه الغرفة قبل أسبوع ، مشيت بهدوء وأنا أقوده إلى غرفتي
دخلنا إلى الغرفة ، أغلق الباب خلفه ، وأنا هنا طفلته ، اشتقت لقبلة منه ، اشتقت بأن أرتمي فوق أحضانه
اتجهت لمفاتيح الإنارة سريعا ، وهو يركض خلفي ، قبل أن أغلق مفاتيح الإنارة كان شماغة يلتف حول رأسي ويعصب عيني
هل جننت يا فتى الظلام ! خلع شماغه وكشف وجهه قبل أن تطفئ الأنوار ، فقط لأنه يثق بأني لن أدير وجهي لأراه
تحول الظلام في الغرفة إلى ظلام في عيني فقط ، أنا من أعيش في الظلام هنا ، وهو يستمتع برؤيتي
أدارني له ، وضع كفاه على خدي واقترب سريعاً وقبلني قبلة وحيدة طويلة ، ما انتهت القبلة حتى ارتميت بأحضانه وتنفست مرة أخرى
فسألته : " لشنو الشنطة اللي بيدك ؟"
أحسست بقليل من الارتباك على وجه وليد وهو يرد : " هاه ، ملابسي ، تعرفي ما سبحت لسه وما احب انام بدون ما اخذ شاور ، بسبح في بيت خالتي "
متاكدة تماما أن ابني وليد يأخذ حمامه صباحاً لا مساءاً ، لكني لم أرد أن أحرجه أمام أختي : " أوكي ، تصبحو على خير ، وانتبه لخالتك "
خرجوا بعد وداعي ، وتركاني والشكوك تحوم في رأسي
زوج اختي سميرة رجل صالح وعلاقته بها ممتازة ، وابني ليس مجنوناً كي يفكر في خالته ، بالتأكيد ما جرى اليوم والبارحة شوش أفكاري ، كيف صرتُ أفكر بان ابني قد يضاجع أختي !
تباً لحماقتي
عند الساعة العاشرة ، ندى الصغيرة ذهبت للنوم ، رن تليفوني ، كانت مكالمة من فتى الظلام ، لم تنتابني الرهبة التي كانت تصيبني عند رؤية اسمه ، لم أكن خائفة أو متفاجئة حتى ، بل أظن أنه انتابني شعور بالسعاده حين نظرت لتيلفوني !
على كلٍ أنا لن أبين هذا الشعور ، رغم أني أريده ، ورغم أنه يعلم أني أريده ، تلك كلمة لا أستطيع حتى أن ألمح لها
رددت بصوت هادئ : " ألوه "
..... : " أهلا نوري "
آه منك يا فتى الظلام ، تدللني بأسماء لم يسمني أحد قبلك بها ، تعلن لي بأني بحق حبيبتك وعشيقتك ، كيف لي أن لا أخضع لك وأنا من عشت عمري أبحث عن حبيب !
أقاوم مع كل ذلك وأكبت الكلام الذي بداخلي وأصمت ، أبحث عن ذرة شرف بقيت فيا قد تكون اختبئت تحت صمتي
فيرد بسؤال : " عادي أمرك الليلة حبيبتي ؟ "
كلما أعطيه مساحات من الحرية كلما زاد تمرداً ، تباً لك يا فتى الظلام ستوقعنا في الهلاك بمراهقتك : " ندى في البيت ، ورانيا مدري متى ترجع "
يرد بكل ثقة ...... : " ندى نامت هالوقت ، ورانيا بتتأخر شوي ، لسه فيه وقت أجيك "
رغم كل ما فعلت ، رغم مضاجعاتي العديدة له ، إلا أني استحي أن أقول له كلمة " تعال " ، فهم صمتي بأنه إيجاب
.... : " ثلاث دقايق وبكون عندك "
لم أكن أريد أن أبو كالعاهرة التي تنتظر زبونها ، لكني أيضاً لا أريد أن أبدو كمن هي ميؤوس منها أن تُضَاجَع !
اتجهت سريعاً إلى دولاب الملابس ، أخرجت بجاما قطنية ضيقة بعض الشيء ، سروالٌ وردي قصير يصل لفوق ركبتي بقليل ، لبسته فوق مؤخرتي العارية بلا كلوت ، يفصل ملامح فخذاي واستدارة مؤخرتي بشكل دقيق ، أما التوب فكان أبيضاً رقيقاً بلا أكمام يظهر ذراعاي كاملان مع فتحة صدر واسعة ، وهو الآخر استلقى على صدر عارٍ بلا حمالات ، ابتسمت وقلت في نفسي :كم يحسدك الكثيرون يا فتى الظلام
في اللحظة التي انتهيت فيها من لبس بيجامتي كان طرقه على الباب الخارجي
نظرت للمرآة قبل أن أتجه لفتح الباب
من الأعلى ، بياض أكتافي ، الخط بين أثدائي المعصورة في قطعة قماش تكاد تكون شفافة ، حلماتي تدفعها وتظهر تفاصيلها ولونها الوردي ، تضغط على بطني الخالي من الانتفاخات ، وتظهر أسفله قبل أن يغطى بالسروال
من الأسفل ، شورت يضيق من كل ناحية ، لم يفصل فقط فخذاي كما اعتقدت ، بل حتى انتفاخ كسي ظاهر بينهما ، يعتصر السروال بين شفراتي وحولها ، يوضح شكله ويخفي لونه
اتجهت للباب أمشي على أطراف أصابعي كي لا أوقظ ابنتي الصغيرة
فتحت الباب له ، بثوبه الواسع ومنظره المعتاد ، كنت في كل مرة أنظر له عند هذا الباب أنظر خالية الملامح ، أخفي كل الأحساسيس التي بداخلي خلف وجهي القاتم ، أناقض نفسي بلبس أكثر الملابس إثارة أمامه ، أعبس في وجهه ، ثم أضاجعه !
لكن هذه المرة مختلفة ، بات من المستحيل أن أخفي بأني عشقتك يا فتى الظلام ، بات من المستحيل أن أكذب ولو بنظرتي بأني لا أريدك
وضعت اصبعي على فمي وهمست بصوتٍ خفيف ، "اششششش" ، ثم ضحكت ضحكة مكتومة وأنا أضع يدي على فمي ، واقفٌ تحت الأغطية يصعب رصد مشاعره ، لكن الضحك بان في عينيه وهما يصغران
أمسكته من يده وكأنه لا يدل الطريق ، وكأنه لم يضاجعني في هذه الغرفة قبل أسبوع ، مشيت بهدوء وأنا أقوده إلى غرفتي
دخلنا إلى الغرفة ، أغلق الباب خلفه ، وأنا هنا طفلته ، اشتقت لقبلة منه ، اشتقت بأن أرتمي فوق أحضانه
اتجهت لمفاتيح الإنارة سريعا ، وهو يركض خلفي ، قبل أن أغلق مفاتيح الإنارة كان شماغة يلتف حول رأسي ويعصب عيني
هل جننت يا فتى الظلام ! خلع شماغه وكشف وجهه قبل أن تطفئ الأنوار ، فقط لأنه يثق بأني لن أدير وجهي لأراه
تحول الظلام في الغرفة إلى ظلام في عيني فقط ، أنا من أعيش في الظلام هنا ، وهو يستمتع برؤيتي
أدارني له ، وضع كفاه على خدي واقترب سريعاً وقبلني قبلة وحيدة طويلة ، ما انتهت القبلة حتى ارتميت بأحضانه وتنفست مرة أخرى
يا لهذه العلاقة ، كنت أخشى اتصالك يوماً ، وأرتجف إن رأيت رقمك في تلفوني ، واليوم لا أحس بالأمان إلا معك يا فتى الظلام
سحبني لطرف السرير ، جعلني أستلقي على ظهري ، واستلقى هو بجانبي ، أصابعه تعبث في شعري ، أشعر باقترابه شيئاً فشيئاً
سخونة أنفاسه تداعب كل جزء في وجهي ، يقترب أكثر ، ويظل باقترابه يعبث في شعري ، أجزم بأنه يتأملني ويبتسم
أمد كفي لتقابل خده ، أمرر يدي على فمه وأشعر بابتسامته ، فأبتسم ، فيهبط برأسه أكثر ، تعانق شفتاه شفتاي ، يرطبها ، يسقيها بقبلاته بعد أن جفت دهرا
انتهت قبلته الطويلة ، فتبعها بقبلة غاصت شفتاه بها أكثر بين شفتاي ، ويتبعها بأخرى وأخرى ، وفي كل قبلة يتمادى في الغوص بين شفتي
قابلته بمثل ما قبلني ، لست بخبرته ربما ، لكن قلبي وشهوتي التي بدأتي تسير في كل جسدي تدلني على ما أفعل
عضضت شفته العليا برفق وتركتها ، ثم عضضت شفته السفلى وسحبتها باتجاهي ، قبلته ، ثم لحست شفتاه برفق
أتت ردة فعله بسيل من القبلات ، بعضها هادئ وبعضها عنيف ، لا أعرف كم قبلة قبلني ، وكم مضى من الوقت وهو يتذوق شفتي
كل ما أعرفه أن حرارة القبل تزداد مع كل ثانية تمر
يده بدأت بالتجول لتستكشف جسدي ، يمر بيده هلى وجهي ، إلى أكتافي ، ينتقل بسرعة من أكتافي إلى أسفل ساقي ، يرتفع ببطئٍ شديد على ساقي ليصل لركبتي ، ويستمر بنفس البطئ
يصل إلى فخذي ويستمر بالصعود إلى أن ترتطم أصابعه بما بين بين أفخاذي ، ويلامس بأصابعه كسي فوق الشورت ، هنا انتفض جسدي وسرت قشعريرة واهتزاز بكل أطرافي
أنة لم أستطع أن أكتمها " آآآآآهـ "
بجانب يده وأصابعه يدعك فوق أشفاري من فوق الشورت ، يده الأخرى صارت تحت رقبتي ، وفمه تحول من تقبيل فمي إلى مضاجعته بلسانه
ارتقت يده من كسي لترتفع لبطني ثم إلى صدري ، عصر ثديي الأيمن عصرة واحده قبل أن يخرجه من الشيرت
هبط برأسه من فمي ، قبل عنقي ، وانتقل لصدري ليعض ذلك النتوء الوردي ثم يقبله ، أخرج ثديي الآخر قبل أن يغار من توأمه
تابع تقبيلا ومصا بثدياي وأنا أتلوى وأأن متعة تحته ،رفعني قليلا وسحب الشيرت ورماه بعيداً
مرة أرى نزل يقبل صدري ، لم يدم تقبيله طويلا ، هبط رويداً بقبلاته لبطني ، تنزلق أصابعه تحت السروال مع كل قبلة يهبط بها ، حتى كانت آخر قبلة تحت سري
رفع ساقاي للهواء ، سحب الشورت ورماه بعيداً كي أكون عارية تحته ، ترك رجلاي معلقتان ، ثوانٍ لأسمع صوت ملابسه تقع على الأرض ، يعود ليمسك ساقاي من نهايتهما قبل مفصل القدم
يثبتها لأصبح مستلقية على ظهري ، وساقاي معلقتان ، مضمومتان ، يخبآن كل تفاصيلهما ، ويظهران ذلك الانتفاخ باتجاهه
من شدة استمتاعي أستطيع أن أشعر برطوبة لسانه على شفراتي قبل أن يبدأ بمصهما ، أستطيع ان أشعر بمضاجعته قبل أن يخلع ملابسه
هبط بفمه ليأكل شفراتي التي أصبحت كالساندويتش بين أفخاذي ، كيف له أن يقاوم وجبته المفضلة !
مرة أخرى أرتعش تحته ونحن لم نبدأ مضاجعة بعد ، كان يأكل شفراتي بشدة ، يعضها ويمصها بنهم شديد ، لا أعلم إن كان لضيق الوقت أم لشدة جوعه
كفاي تنتقل مرة من أفخاذي لأفتح له كسي أكثر ويمتص سوائلي ، ومرة على شعره لأشد رأسه ليدخل أكثر بين أفخاذي
بعد دقائق من اللحس وبعد ما امتص كل ما أنتجته من عسل هذه الليلة سحب وجهه ، أحسست بحركته على السرير ، ثم أحسست بصدره على ساقاي ووجهه عند أقدامي
ورأس العملاق ارتكز بين أشفاري ، قبل ساقي قبلة خفيفه ، وهو يدفع بقضيبه رويداً ، "آآآه" همستها مع قليل من الألم وكثير من المتعه ، ظن أني تأوهي يعني تريث ، فتوقف قليلاً
لم يعلم بأن تأوهي كان يخبره بأن يستمر أكثر ،مددت يدي لفخذيه وسحبته باتجاهي ، ليدخل قضيبه بداخلي أكثر ، وما هي إلا ثوان حتى كان بأكمله يتوسطني
بدأ بمضاجعة خفيفة ، وهو يعض قدمي مرة ومرة يقبلها ، يتريث في مضاجعتي وأنا أريد استعجال
بدأت أتحرك معه كي أخبره بأني أريده أن يسرع من المضاجعة ، فأعطاني ما أردت
بدأ يزيد من سرعة الإدخال والإخراج ، وفي كل مرة يضرب يهتز جسدي وتتراطم أثدائي فوق صدري ، وتخرج أنة مع كل اصطدام وكل هزة
أخرج قضيبه وترك ساقاي ، أسمع صوته يرتب وسائد السرير ، أوقفها واستند عليها ، قمت أنا أبحث عن مكانه فسحبني فوقه وأجلسني بحضنه وأنا أقابله
عصر جسده على جسدي ، صدره على صدري ، وفمه يعبث في فمي ، ويداه فوق فلقتاي يعصرهما ، يفتحهما ويغلقهما ، يبحث عن كسي بأصابعه ، يجده فيغرس أصبعاً
فأنزل أنا بمؤخرتي لينغرس قضيبه دفعة واحده ، صرخت ألماً وسعادة بما بين أفخاذي
تريثت قليلاً ، رميت بصدري عليه ، رقبتي على كتفه وخدي بخده
ابتسمت وأنا أفكر ، ها أنا هنا مرة أخرى ، ألعن كل يوم ألف مرة اللحظة التي ضاجعتك فيها ، ثم أشتاقك ملاييين المرات ، أنت نهايتي وحتفي يا فتى الظلام ، أنت طريقي لانحدار كل أخلاقي ومبادئي ، لكني أحبك وأريدك !
سحبني لطرف السرير ، جعلني أستلقي على ظهري ، واستلقى هو بجانبي ، أصابعه تعبث في شعري ، أشعر باقترابه شيئاً فشيئاً
سخونة أنفاسه تداعب كل جزء في وجهي ، يقترب أكثر ، ويظل باقترابه يعبث في شعري ، أجزم بأنه يتأملني ويبتسم
أمد كفي لتقابل خده ، أمرر يدي على فمه وأشعر بابتسامته ، فأبتسم ، فيهبط برأسه أكثر ، تعانق شفتاه شفتاي ، يرطبها ، يسقيها بقبلاته بعد أن جفت دهرا
انتهت قبلته الطويلة ، فتبعها بقبلة غاصت شفتاه بها أكثر بين شفتاي ، ويتبعها بأخرى وأخرى ، وفي كل قبلة يتمادى في الغوص بين شفتي
قابلته بمثل ما قبلني ، لست بخبرته ربما ، لكن قلبي وشهوتي التي بدأتي تسير في كل جسدي تدلني على ما أفعل
عضضت شفته العليا برفق وتركتها ، ثم عضضت شفته السفلى وسحبتها باتجاهي ، قبلته ، ثم لحست شفتاه برفق
أتت ردة فعله بسيل من القبلات ، بعضها هادئ وبعضها عنيف ، لا أعرف كم قبلة قبلني ، وكم مضى من الوقت وهو يتذوق شفتي
كل ما أعرفه أن حرارة القبل تزداد مع كل ثانية تمر
يده بدأت بالتجول لتستكشف جسدي ، يمر بيده هلى وجهي ، إلى أكتافي ، ينتقل بسرعة من أكتافي إلى أسفل ساقي ، يرتفع ببطئٍ شديد على ساقي ليصل لركبتي ، ويستمر بنفس البطئ
يصل إلى فخذي ويستمر بالصعود إلى أن ترتطم أصابعه بما بين بين أفخاذي ، ويلامس بأصابعه كسي فوق الشورت ، هنا انتفض جسدي وسرت قشعريرة واهتزاز بكل أطرافي
أنة لم أستطع أن أكتمها " آآآآآهـ "
بجانب يده وأصابعه يدعك فوق أشفاري من فوق الشورت ، يده الأخرى صارت تحت رقبتي ، وفمه تحول من تقبيل فمي إلى مضاجعته بلسانه
ارتقت يده من كسي لترتفع لبطني ثم إلى صدري ، عصر ثديي الأيمن عصرة واحده قبل أن يخرجه من الشيرت
هبط برأسه من فمي ، قبل عنقي ، وانتقل لصدري ليعض ذلك النتوء الوردي ثم يقبله ، أخرج ثديي الآخر قبل أن يغار من توأمه
تابع تقبيلا ومصا بثدياي وأنا أتلوى وأأن متعة تحته ،رفعني قليلا وسحب الشيرت ورماه بعيداً
مرة أرى نزل يقبل صدري ، لم يدم تقبيله طويلا ، هبط رويداً بقبلاته لبطني ، تنزلق أصابعه تحت السروال مع كل قبلة يهبط بها ، حتى كانت آخر قبلة تحت سري
رفع ساقاي للهواء ، سحب الشورت ورماه بعيداً كي أكون عارية تحته ، ترك رجلاي معلقتان ، ثوانٍ لأسمع صوت ملابسه تقع على الأرض ، يعود ليمسك ساقاي من نهايتهما قبل مفصل القدم
يثبتها لأصبح مستلقية على ظهري ، وساقاي معلقتان ، مضمومتان ، يخبآن كل تفاصيلهما ، ويظهران ذلك الانتفاخ باتجاهه
من شدة استمتاعي أستطيع أن أشعر برطوبة لسانه على شفراتي قبل أن يبدأ بمصهما ، أستطيع ان أشعر بمضاجعته قبل أن يخلع ملابسه
هبط بفمه ليأكل شفراتي التي أصبحت كالساندويتش بين أفخاذي ، كيف له أن يقاوم وجبته المفضلة !
مرة أخرى أرتعش تحته ونحن لم نبدأ مضاجعة بعد ، كان يأكل شفراتي بشدة ، يعضها ويمصها بنهم شديد ، لا أعلم إن كان لضيق الوقت أم لشدة جوعه
كفاي تنتقل مرة من أفخاذي لأفتح له كسي أكثر ويمتص سوائلي ، ومرة على شعره لأشد رأسه ليدخل أكثر بين أفخاذي
بعد دقائق من اللحس وبعد ما امتص كل ما أنتجته من عسل هذه الليلة سحب وجهه ، أحسست بحركته على السرير ، ثم أحسست بصدره على ساقاي ووجهه عند أقدامي
ورأس العملاق ارتكز بين أشفاري ، قبل ساقي قبلة خفيفه ، وهو يدفع بقضيبه رويداً ، "آآآه" همستها مع قليل من الألم وكثير من المتعه ، ظن أني تأوهي يعني تريث ، فتوقف قليلاً
لم يعلم بأن تأوهي كان يخبره بأن يستمر أكثر ،مددت يدي لفخذيه وسحبته باتجاهي ، ليدخل قضيبه بداخلي أكثر ، وما هي إلا ثوان حتى كان بأكمله يتوسطني
بدأ بمضاجعة خفيفة ، وهو يعض قدمي مرة ومرة يقبلها ، يتريث في مضاجعتي وأنا أريد استعجال
بدأت أتحرك معه كي أخبره بأني أريده أن يسرع من المضاجعة ، فأعطاني ما أردت
بدأ يزيد من سرعة الإدخال والإخراج ، وفي كل مرة يضرب يهتز جسدي وتتراطم أثدائي فوق صدري ، وتخرج أنة مع كل اصطدام وكل هزة
أخرج قضيبه وترك ساقاي ، أسمع صوته يرتب وسائد السرير ، أوقفها واستند عليها ، قمت أنا أبحث عن مكانه فسحبني فوقه وأجلسني بحضنه وأنا أقابله
عصر جسده على جسدي ، صدره على صدري ، وفمه يعبث في فمي ، ويداه فوق فلقتاي يعصرهما ، يفتحهما ويغلقهما ، يبحث عن كسي بأصابعه ، يجده فيغرس أصبعاً
فأنزل أنا بمؤخرتي لينغرس قضيبه دفعة واحده ، صرخت ألماً وسعادة بما بين أفخاذي
تريثت قليلاً ، رميت بصدري عليه ، رقبتي على كتفه وخدي بخده
ابتسمت وأنا أفكر ، ها أنا هنا مرة أخرى ، ألعن كل يوم ألف مرة اللحظة التي ضاجعتك فيها ، ثم أشتاقك ملاييين المرات ، أنت نهايتي وحتفي يا فتى الظلام ، أنت طريقي لانحدار كل أخلاقي ومبادئي ، لكني أحبك وأريدك !