📌 من #أذكار_الخروج_من_المنزل !
عن أمِّ المؤمنين أمِّ سلمة هند المخزومية زوج النَّبِيِّ ﷺ - رضي الله عنها - قالت :
مَا خَرَجَ النَّبِيُّ ﷺ مِنْ بَيْتِي قَطُّ إِلاَّ رَفَعَ طَرْفَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَقَالَ :
" اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذ بِكَ أَنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلَّ، أَوْ أَزِلَّ أَوْ أُزَلَّ، أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ، أَوْ أَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عليَّ"
📙 رواه أبو داود
#عبدالرزاق_البدر
هذا #الحديث فيه دلالةٌ ظاهرةٌ على #مواظبة_النبي ﷺ على قول هذا الدعاء في كلِّ مرَّة يخرج فيها ﷺ من منْزله
وفي هذا #دلالة على #أهمية_مواظبة_المسلم على هذا #الدعاء في كلِّ مرَّة يخرج فيها من منزله #تأسيا_بالنبي ﷺ، وفي ذلك #الخير و #البركة و #السلامة_والغنيمة.
📕 فقه الأدعية والأذكار (100/3)
عن أمِّ المؤمنين أمِّ سلمة هند المخزومية زوج النَّبِيِّ ﷺ - رضي الله عنها - قالت :
مَا خَرَجَ النَّبِيُّ ﷺ مِنْ بَيْتِي قَطُّ إِلاَّ رَفَعَ طَرْفَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَقَالَ :
" اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذ بِكَ أَنْ أَضِلَّ أَوْ أُضَلَّ، أَوْ أَزِلَّ أَوْ أُزَلَّ، أَوْ أَظْلِمَ أَوْ أُظْلَمَ، أَوْ أَجْهَلَ أَوْ يُجْهَلَ عليَّ"
📙 رواه أبو داود
#عبدالرزاق_البدر
هذا #الحديث فيه دلالةٌ ظاهرةٌ على #مواظبة_النبي ﷺ على قول هذا الدعاء في كلِّ مرَّة يخرج فيها ﷺ من منْزله
وفي هذا #دلالة على #أهمية_مواظبة_المسلم على هذا #الدعاء في كلِّ مرَّة يخرج فيها من منزله #تأسيا_بالنبي ﷺ، وفي ذلك #الخير و #البركة و #السلامة_والغنيمة.
📕 فقه الأدعية والأذكار (100/3)
📌 المعوِّذتانِ !
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال:
" كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَتَعَوَّذ مِن الجَانِّ وَعَيْنِ الإِنْسَانِ، حَتَّى نَزَلَت المُعَوِّذَتَان
فَلَمَّا نَزَلَتَا أَخَذَ بِهِمَا وَتَرَكَ مَا سِوَاهُمَا "
📙 رواه الترمذي وابن ماجه
#عبدالرزاق_البدر
• في الحديث #دلالة على #عظم_شأن هاتين #السورَتين، و #عظم_منفعتهما و #شدة_الحاجة بل #الضرورة _ليهما
• وأنَّه لا يستغني عنهما أحد، وأنَّ لهما #تأثيرا خاصًّا في #دفع_الجانِ و #السحر و #العين و #سائر_الشرور
• وقد تضمَّنت هاتان السورتان #الاستعاذة من هذه #الشرور كلِّها بأوجَز لفظ وأجمعه وأدلِّه على المراد وأعمِّه استعاذة، بحيث لَم يبق من الشرور شيءٌ إلاَّ دخل تحت الشرِّ المستعاذ منه فيهما.
🌹 فقه الأدعية والأذكار (302/3)
عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال:
" كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَتَعَوَّذ مِن الجَانِّ وَعَيْنِ الإِنْسَانِ، حَتَّى نَزَلَت المُعَوِّذَتَان
فَلَمَّا نَزَلَتَا أَخَذَ بِهِمَا وَتَرَكَ مَا سِوَاهُمَا "
📙 رواه الترمذي وابن ماجه
#عبدالرزاق_البدر
• في الحديث #دلالة على #عظم_شأن هاتين #السورَتين، و #عظم_منفعتهما و #شدة_الحاجة بل #الضرورة _ليهما
• وأنَّه لا يستغني عنهما أحد، وأنَّ لهما #تأثيرا خاصًّا في #دفع_الجانِ و #السحر و #العين و #سائر_الشرور
• وقد تضمَّنت هاتان السورتان #الاستعاذة من هذه #الشرور كلِّها بأوجَز لفظ وأجمعه وأدلِّه على المراد وأعمِّه استعاذة، بحيث لَم يبق من الشرور شيءٌ إلاَّ دخل تحت الشرِّ المستعاذ منه فيهما.
🌹 فقه الأدعية والأذكار (302/3)