رَفِيعُ الرُّتَب، عِزُّ العَرَب! ﷺ

قال العلاَّمة الصَّنعاني - رحمه الله - :

" لئيم الطلبة وخبيث الحضَّار عند العالم متتبع العثرات وكاشف العورات ودافن الحسنات وما أكثر هذا النوع - لا كثرهم الله - فإنهم الذين أفسدوا معالم العلم وملأوا المواقف على العلماء أحاديث كاذبة ... وبئس الجزاء أن يجازي التلميذ شيوخه بإشاعة هفواتهم وزلاتهم فإنه لا بد لكل جواد من كبوة ولكل صارم من نبوة ... ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها .. كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه ، فخير الناس من أشاع الخير عن العلماء وأذاعه ودافع عنهم إن سمع قادحاً فيهم " اهـ .

• انظر : (التَّنويرُ شَرحُ الجامِع الصَّغِير) (٥٨٢/٩) .

هذا في زمنه فماذا نقولوا عن زماننا الذي كثر فيه الطعن في العلماء ؟

نسأل الله السلامة والعافية.

تأخير الزواج لحد الآن قد يكون رحمة من الله، يُمهّد بها قلبًا، وينضج بها عقلًا، ليمنحك أجمل نصيب في أجمل توقيت، فكل تأخير فيه حكمة لا يعلمها إلا اللطيف الخبير.

فائدة لمن يحفظ القرآن :

ﺳ : كيف أحفظ ؟
‏ﺟ : بالتكرار

‏ﺳ : كيف أثبت ؟
‏ﺟ : بالتكرار

‏ﺳ : كيف أتقن ؟
ﺟ : بالتكرار

‏ﺳ : وكيف لا أنسى ؟!
‏ﺟ : بالتكرار

‏تعددت الأسئلة والإجابة واحدة

فالله الله في التكرار ..

‏أنت عظيمٌ بالله مهما كانت قسوة معاناتك ووجع انكساراتك وألم جراحاتك فلاتقلق فأنت في رعاية الله وحفظه وبين لطفه وتدابيره التي تتغير لأجلها موازين القوى فتشعر أن الدنيا كلها بين يديك وأنه سبحانه حقق لك ماتريد بعد العناء والتعب

احمدوه كثيرا وثقوا بتدابيره مهما كانت الظروف والصعوبات

🌸 ‏قال ابن عثيمين "رحمه الله" 🌸

"إذا خرجت من عند أهلك فينبغي أن تقول خرجت للجهة الفلانية حتى يطمئنوا ولاتنشغل خواطرهم".

📙 شرح رياض الصالحين (42/4)

اللهم وفِّقْنا - كلَّ ليلة - لقراءةِ آخرِ آيتَينِ مِن سورة البقرة.

تأنيب الضمير هو توبة لله!

فليبشر قلبك بالخير..

تعانقهم الأتربه من كل جهة يريدون يداً مُحملة بالدعاء..

اللهم أرحم وأغفر لموتانا وموتى المسلمين..

واسكُب علىَّ مِن السَكِينْة ما يُطِفئ لهِيب القَلبِ يا حنَّان.

‏يارب لا تترك ساحِرًا إلا أخزيتَهُ ولا مسحورًا إلا عافيتهُ..

العاقل لا يمتحن أحبابه بالمواقف، ولا يطالبهم بأمور قد تكشف له جوانب الضعف فيهم.

وإن فقدت الأسباب؛ تذكَّر بأنَّ اللَّه هو رب الأسباب، وبعظمته هو أكبر منها.!

أسأل الله جل وعلا؛

أن يصرف عنكم حقد الحاقدين ، وحسد الحاسدين، ومكر الماكرين ، وكيد الكائدين ، وشر الأشرار...

المشكلة مش في الخلاف اللي بينكم،
المشكلة في الغل المستخبي في قلوبهم!

‏قال الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله :

‏« من فُتن - والعياذ بالله - وصار يتتبع عورات الناس ويبحث عنها، وإذا رأى شيئًا يحتمل الشر - ولو من وجه بعيد - طار به فرحا ونشره فليبشر بأن من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته فضحه ولو في جحر بيته ».

‏الشرح الممتع( 5/301 )

صباح الخير

وأما وصف عائشة للنبي صلى الله عليه وسلم فهو “كان رجلا من رجالكم إلا أنه كان ضحّاكا بسّاما”

الأندومي