رد بالك من عدنان إبراهيم..

▪الغسل نوعان :

#النوع_الأول

🌸الغسل المجزئ🌸

وهو أن ينوي الإنسان بقلبه الطهارة ، ثم يعم جسده بالماء بأي طريقة، سواء وقف تحت (الدوش)، أو نزل بحراً، أو حمام سباحة ونحو ذلك، مع المضمضة والاستنشاق..

= تنوي رفع الجنابة + تعمم جسدك بالماء مع المضمضة والاستنشاق ، وهذا غسل صحيح وجائز ..✅

= تقف تحت الدوش وتعمم جسمك كله بالماء..

#النوع_الثاني

🌸 الغسل الكامل 🌸

وهو الغسل الذي كان يفعله رسول الله ﷺ

= تنوي بقلبك رفع الجنابة.

= التسمية سراً " بسم الله " وهذا مستحب عند الجمهور.

= غسل اليدين ثلاثاً ، وهذا باتفاق المذاهب الفقهية الأربعة.

= إزالة بقايا المني وغسل الفرج وماحوله + تغسل يديك.

= تتوضأ وضوئك للصلاة ولا تغسل قدميك.

= تخلل شعر رأسك وتغسله ثلاثاً..

= تبدأ بغسل الشق الأيمن ثم الأيسر+ تغسل قدميك..

هذا هو الغسل الصحيح الثابت عنه ﷺ

فمن أغتسل الغسل المجزئ = فعله صحيح✅
ومن أغتسل الغسل الكامل = فهذا أفضل وفعله صحيح✅

فالأمر في ذلك واسع والحمدلله..

والله أعلم..

كل محنة منحة، وكل فقد تهيئة لعوض عظيم؛ فاستعن بالله ولا تجزع🤎..

"ويخبرني الشّروق بكلِّ فجرٍ
‏بأنّ الله لا يُبقي الظّلاما"🤎.

اللهم انصر عبادك المخلصين في سوريا، وأهلك عدّو الإسلام والمُسلمين.

رغم انقطاع كل الأسباب
وتباين السبل
وتشتت المعالم
إلا أننا هاهنا
نثق بالله القادر الوهّاب
مسخّر الأسباب
وميسّر السبل
رغم اللاشيء بين أيدينا
نثق بالله... لا نعلم كيف! ولكننا نعلم أن الله على كل شيء قدير.

كان يحيى بن معاذ يَتضرّع لربّ العالمين فيقول :

يا مَن يَغضَبُ على مَن لا يسأله؛ لا تَمنع مَن قد سألَك!

ما يحدث الآن في سوريا مخاضٌ؛ لإخراج الأمة من أزمة عظمى؛ لأنَّ النبي صلى الله عليه وسلم جعل ما يتعلق بصلاح الشام صلاحًا للأمة، وفساد الشام فسادًا للأمة.

- الشيخ الطريفي -فكّ الله أسره-.

ﷺ

- ثم يُنزل الله عليك السلوى من حيث لا تعلم، كأن قلبك غطس بماء بارد وانجلى عنه ما يجد ..

وقلبي يارب 💔

[ عَفَا اللَّهُ عَنكَ .. لِمَ أَذِنتَ لَهُمْ ؟]

ما ألطَفهُ، قدّم العفو لنبيهِ قبل العِتاب.

ليسَ كمثلهِ شيء حتَّى في المُعاتبة!

سُبحانـه لطيفٌ في قُربه،

يسمعُ دَبيب النَّملة السَّوداء تَحت الصَّخرة الصمَّاء فِي الَّليلة الظَّلماء ، فكيفَ بدبيبَ هَمـِّك الّذي يسمعهُ مِن فوقَ عَرشه!
وهو ربّ العرشِ العظيم وأقربُ إليكَ مِن حبلِ الوريد.

اطمئنَّ ، أنتَ في حرمهِ الَّذي لا يُضام.

‏يا ويلنا إن تَعِبنا هُنا وتَعِبنا هُناك

فاللهمَّ اجعل الجَنّة مُسترَاحنا.

العجوز التي في الريف تعتقد أن نعيق البوم ليلًا يجلب الشر لا تختلف عن شابة جامعية ذات درجات علمية مرموقة من الطبقة البرجوازية التي تؤمن بالطاقة والكارما والشاكرات!

اختلفن في شكل الخرافة واتفقن في تصديقها.

الدعاء ليس حرفًا فصيحًا ولا عبارةً مُزَيَّنة، ولكنه ثمرة معرفتك بنفسك فقرًا وذِلَّةً وحاجةً وعجزًا وضعفًا، ومعرفتك بربك كرمًا وجُودًا ومِنَّةً ورحمةً، وغنًى تامًا، وقدرةً مُطلقة، فلا رادَّ لفضله ولا مُمْسِكَ لرحمته، سبحانه وبحمده!

ولذلك كان بعض العارفين يناجي ربه باكيا ويقول: اللهم أنتَ أنتَ، وأنا أنا!

[ كلكم راع ومسئول عن رعيته ]
غياب الأسرة، وضياع القدوة، وانعدام الرقابة بدعوى الحرية المزعومة للأولاد والبنات، وهذا من باب التقليد الأعمى للغرب الذي تصطدم سلوكياته وأخلاقياته مع عقيدتنا وأخلاقنا وقيم مجتمعنا الإسلامي اصطداماً مباشراً، فالوالد لا يفكر أن يسأل ابنته عن جدول محاضراتها في الجامعة، ولماذا تتأخر؟ وأين تذهب؟ ومع من تمشي؟ ومع من تتكلم في التلفون كل هذه الساعات؟ والأم هي الأخرى لا تفكر في هذا، بل ويترك الأب الوقور المحترم ابنته الجامعية تخرج في الصباح إلى الجامعة بهذه الثياب الضيقة والزينة الخطيرة، ولم يسأل نفسه مرة: لماذا كل هذا؟! وأين ستذهب البنت بهذا الشكل المثير؟! وما علاقة هذا بالعلم في الجامعة؟! ولم يغضب لله مرة، بل ولا حتى للرجولة مرة فوقف وقفة ليمنع ابنته أن تفارق البيت بهذه الصورة المزرية، التي لا تمت إلى الدين ولا إلى الأخلاق بأدنى صلة، بل ولم تفكر الأم هي الأخرى في شيء من ذلك، بدعوى الحرية المشئومة.والعلاج أن ترجع الأسرة إلى الله عز وجل، وأن يعي الوالدان المسئولية العظيمة التي سيسألان عنها بين يدي الله تعالى، قال الله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ} [التحريم:٦]، وفي الصحيحين من حديث ابن عمر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (كلكم راع ومسئول عن رعيته، الإمام راع ومسئول عن رعيته، والرجل راع في أهله ومسئول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها).بل وتذكر أيها الوالد! وتذكري أيتها الأم! حديث النبي صلى الله عليه وسلم كما في الصحيحين من حديث معقل بن يسار: (ما من عبد يسترعيه الله رعية يموت يوم يموت وهو غاش لرعيته إلا حرم الله عليه الحنة).
.
فيا من صلى لله وترك بناته في الجامعات كاسيات عاريات! اتق الله واستح من الله، يا من تصلي لله جل وعلا وزوجتك سافرة. اتق الله عز وجل! واعلم أنهن سيتعلقن برقبتك يوم القيامة، وسيقلن لله جل وعلا: يا رب! ما أمرنا بالمعروف، يا رب! ما نهانا عن المنكر، يا رب! دخل علينا في الليل فوجدنا أمام المسلسلات الفاجرة والأفلام الداعرة فجلس معنا، يا رب! وجدنا لا نصلي فلم يأمرنا، يا رب! وجدنا لا نتقي الله فلم يأمرنا، يا رب! وجدنا كاسيات عاريات فقال: إن البنات إذا بلغن إلى سن معينة فلا ينبغي فيه أن يؤمرن وأن ينهين! فاتق الله واستح من الله يا عبد الله! أما قرأت قول الله جل وعلا: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} [التحريم:6]؟! فبالله عليكم كم من الناس من يصلي وزوجته سافرة؟! وكم من الناس من يصلي وبناته كاسيات عاريات؟! أما تستحي من الله؟! يا من تدخل في الليل فترى بناتك أمام أشرطة الفيديو الداعرة، اتق الله فإنهن سيتعلقن برقبتك أمام الله في يوم قال عز وجل عنه: {يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} [الشعراء:88 - 89]ورد في سنن البيهقي وغيره أن الحبيب صلى الله عليه وسلم قرأ هذه الآيات من سورة التحريم وقال: (اتقوا النار! فلقد أوقد عليها ألف عام حتى احمرت، وألف عام حتى ابيضت، وألف عام حتى اسودت فهي سوداء مظلمة)، وكان عبد الله بن عمر يقول: (اتقوا النار! فإن حرها شديد، وإن قعرها بعيد، وإن مقامعها حديد).
.
اؤمر أهلك بالصلاة اؤمر أهلك بالزكاة اؤمر بناتك بالحجاب؛ لأنك مسئول عنهن، فمرهن بالحجاب ولا تدعهن يخرجن كاشفات وسافرات وعاريات، اؤمر أهلك بالمعروف وانههم عن المنكر، كما قال الله عن إسماعيل: {وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا} [مريم:55] أي: زاكياً قد رضي الله عنه لأعماله وخصاله، فكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضياً. أسأل الله جل وعلا أن يجعلني وإياكم ممن قال فيهم: {الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الأَلْبَابِ} [الزمر:18]. وأقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم فاستغفروه من كل ذنب إنه هو الغفور الرحيم.

فضيلة الشيخ محمد حسان

اجلس، فإن علمَ أبي عندي…
جملة أحبها كما لو كانت وُلدت في قلبي قبل أن أنطق بها،
ربما لأني وقعتُ في هواها أول مرة سمعتُ بها قصة نسيبة بنت سعيد بن المسيب،
تلك الفقيهة النبيلة التي حين تزوجت بتلميذ أبيها،
وأراد أن يخرج مبكرًا ليتلقى العلم من شيخه – حَميه الجديد –
أوقفته بكل ثقة وقالت له:
"اجلس، فإن علمَ أبي عندي."

كأنها تُعلن أن البيت يمكن أن يكون حلقة علم،
وأن الزوجة ليست مجرد راعية بيت،
بل راعية فكر، ومؤتمنة على ميراث النبوة!

وأعترف… أني أستخدم هذه الجملة كثيرًا،
وذات مرة… حين سألني أبي الحبيب الغالي عن شيء ما،
أجبتُه بطرافة ولكن بكل جد:
"اجلس، فإن علم أبي عندي!"
فنظر إليّ وضحك، وقال:

"تفضلي يا بنت الضاوي!"

لا أدري أكان يدرك أني أمزح… أم أنني كنتُ جادةً أكثر مما ينبغي!
لكني أدركتُ لحظتها كم لهذه الكلمة وقعٌ خاص في نفسي.

بعض العبارات لا تُنسى،
لأنها ليست مجرد كلام… بل امتداد لقصة، وشخص، وتاريخ نحبّه.
وربما… لأن فيها قليلًا منّا أيضًا


| مقتبس..

ليلة الجمعة يا رفاق
صلو على النبي صلاة تُفرج بها همومنا وتُكفى بها عنا سيئاتنا 🌸

لله فى كُل أمره خيرٌ مؤجل ..

اطمئن..

▪️سبحان الله
▪️الحمد لله
▪️لا إله إلا الله
▪️الله أكبر