الشاهد من الحديث:
ورَغِم أنفُ رَجُلٍ دخَل عليه رمَضانُ، ثمَّ انسَلَخ قبلَ أن يُغفَرَ له"، أي: خاب وخَسِر وذَلَّ وعَجَز ولَصِق أنفُه بالتُّرابِ كلُّ مَن أدرَك شَهرَ رمَضانَ، فكَسِلَ عن العِبادةِ ولم يَجتَهِدْ ويُشمِّرْ حتَّى انتَهى الشَّهرُ فلم يَظفَرْ ببرَكةِ الشَّهرِ الكريمِ ولم يُغفَرْ له، "وفيه: الحثُّ على الاجتِهادِ والتَّشميرِ للعِبادةِ في شهرِ رمَضانَ.
ورَغِم أنفُ رَجُلٍ دخَل عليه رمَضانُ، ثمَّ انسَلَخ قبلَ أن يُغفَرَ له"، أي: خاب وخَسِر وذَلَّ وعَجَز ولَصِق أنفُه بالتُّرابِ كلُّ مَن أدرَك شَهرَ رمَضانَ، فكَسِلَ عن العِبادةِ ولم يَجتَهِدْ ويُشمِّرْ حتَّى انتَهى الشَّهرُ فلم يَظفَرْ ببرَكةِ الشَّهرِ الكريمِ ولم يُغفَرْ له، "وفيه: الحثُّ على الاجتِهادِ والتَّشميرِ للعِبادةِ في شهرِ رمَضانَ.
اللهم اجعلنا من الفائزين برمضان، اللهم اجعلنا ممن قام رمضان إيماناً واحتساباً فغفرت له ما تقدم من ذنبه، اللهم اجعلنا ممن صام رمضان إيماناً واحتساباً فغفرت له ما تقدم من ذنبه، اللهم اجعلنا ممن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً فغفرت له ما تقدم من ذنبه، اللهم اجعلنا من الفائزين برمضان🤍.
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم {يقولُ اللهُ عزَّ وجلَّ كلُّ عمَلِ ابنِ آدمَ له إلا الصيامَ فهو لِي وأنا أجزِي بِهِ إنَّمَا يتْرُكُ طعامَهَ وشَرَابَهُ مِن أجْلِي فصيامُهُ لَه وأنا أجزِي بِه كلُّ حسنةٍ بعشرِ أمثالِهَا إلى سبعمائِةِ ضعفٍ إلا الصيامَ فهو لِي وأنا أجزِي بِهِ}
مهما كنت مقصِّرًا -وكلنا ذاك المقصِّر- فلا تضيع هذه الليالي العشر المباركة، واجتهد فيها ما استطعت، فإنما هي سويعات تمرّ مرّ السحاب، ثم ينفض السوق، ويذهب التعب، ويثبت الأجر إن شاء الله، بلّغنا الله وإياكم ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر، ووفقنا لقيامها، وتقبلها منا بفضله
إيمانك بأنَّ الله تعالى هو مُدبِّر شؤون حياتك يجعلك في أمان، فلا تبحث عن الأمان والنجاة عند الناس، بل توكَّل على ربّ الناس، الذي لا مانع لما أعطاه، ولا رادّ لفضله، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لن يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك.
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله -: من أعجب الأشياء أن تعرف ربك ثم لا تحبه وأن تسمع داعيه ثم تتأخر عن الإجابة وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعمل غيره وأن تعرف قدر غضبه ثم تتعرض له وأن تذوق ألم الوحشة في معصيته ثم لا تطلب الأنس بطاعته.
لا تَزولُ قَدَمَا عَبْدٍ يومَ القيامةِ، حتَّى يُسأَلَ عن عُمُرِه؛ فيمَ أفناه؟ وعن عِلْمِه؛ فيم فعَلَ فيه؟ وعن مالِه؛ من أين اكتسَبَه؟ وفيم أنفَقَه؟ وعن جِسمِه؛ فيمَ أبلاه؟
الراوي : أبو برزة الأسلمي نضلة بن عبيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء | الصفحة أو الرقم : 9/ 316 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو برزة الأسلمي نضلة بن عبيد | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء | الصفحة أو الرقم : 9/ 316 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
كان يوسف عليه السلام مسجونًا
ومعه شابان آخران
كان يوسف الأجمل قلبًا وقالبًا
ومع ذلك أخرجهما الله قبله
وبقي هو في السجن بعدَهما بضع سنين
الأول : خرج ليُصبح خادما
والاخر : خرج ليُقتل
ويوسف خرج بعد زمن ليصبح عزيز مصر !
قد تتأخر الأماني لتكثر العطايا فثق بالله.
ومعه شابان آخران
كان يوسف الأجمل قلبًا وقالبًا
ومع ذلك أخرجهما الله قبله
وبقي هو في السجن بعدَهما بضع سنين
الأول : خرج ليُصبح خادما
والاخر : خرج ليُقتل
ويوسف خرج بعد زمن ليصبح عزيز مصر !
قد تتأخر الأماني لتكثر العطايا فثق بالله.