كان رسول الله ﷺ يصف عبد الله وعبيد الله وكثيراً من بني العباس ثم يقول: " من سبق إلي فله كذا وكذا " قال: فيستبقون إليه فيقعون على ظهره وصدره فيقبلهم ويلزمهم.
- ﷺ
- ﷺ
Forwarded from قناة القارئ أحمد النفيس
لا ندري كيف النجاة من تسلط الكفار وهيمنتهم، لكننا واثقون بنصر ربنا محسنون الظنّ به، له حكمة نجهلها ونؤمن بها..
اللهم كما أنجيت نبيك وصحبه يوم الأحزاب عند اشتداد الكرب وتسلط الباطل، وكما أنجيت نبيك موسى يوم عاشوراء عند انعدام الأسباب وانتفاش الكفر وعلوه، وكما أنجيت صحب نبيك من ظنّ الجاهلية يوم أحد والأحزاب، فأنجنا وثبّت الإيمان وعظّمه في قلوبنا، وأنج إخواننا في غزّة وفرّج كربهم وأبدل خوفهم أمنا، اللهم عليك بالكفار والمنافقين فإنّهم لا يعجزونك، اللهم خص بعقوبتك القادر الخاذل وارحم العاجز الباذل..
اللهم كما أنجيت نبيك وصحبه يوم الأحزاب عند اشتداد الكرب وتسلط الباطل، وكما أنجيت نبيك موسى يوم عاشوراء عند انعدام الأسباب وانتفاش الكفر وعلوه، وكما أنجيت صحب نبيك من ظنّ الجاهلية يوم أحد والأحزاب، فأنجنا وثبّت الإيمان وعظّمه في قلوبنا، وأنج إخواننا في غزّة وفرّج كربهم وأبدل خوفهم أمنا، اللهم عليك بالكفار والمنافقين فإنّهم لا يعجزونك، اللهم خص بعقوبتك القادر الخاذل وارحم العاجز الباذل..
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:«مَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، حُطَّتْ خَطَايَاهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ».
-صحيح البخاري.
-صحيح البخاري.
﴿وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ﴾
منهج ربّاني تعلّم منه أن لا تُقارن نفسك بالآخرين وبما آتاهم الله من فضل، فكلٌ له نصيبه في الحياة، فانطلاق البصر في ما عند الآخرين غفلة عن ما أعطاك الله من نِعم قد يكونون محرومين منها أو مفتونين فيها، جعلنا الله ممن يشكرون فضله ويسألونه بركته.
منهج ربّاني تعلّم منه أن لا تُقارن نفسك بالآخرين وبما آتاهم الله من فضل، فكلٌ له نصيبه في الحياة، فانطلاق البصر في ما عند الآخرين غفلة عن ما أعطاك الله من نِعم قد يكونون محرومين منها أو مفتونين فيها، جعلنا الله ممن يشكرون فضله ويسألونه بركته.
من النِعَم الجليلة أن يُوهَب الإنسان منطوقًا طيّبًا ولِسانًا كريمًا، يغرف من ينابيع الجمال، ولا يُخرِج إلا القَوْل العَذب الليّن، وما أجمَل عندما تقترن الأقوال الطيّبة بالأفعال المُتمّمة لها؛ فيبلغ المَرء بذلك غاية الحُسن والبهاء.
ولعلّني رُغْمَ احتياجيَ أنْطَوي
وألوذُ بالصلواتِ والخلواتِ
النَّاسُ تهجرني لعيبٍ واحدٍ
والله يقبلني على عِلّاتي
نسّقت ألف قصيدة في فهمهم
والله يعرفني بِغير لُغاتِ
الناسُ عن وجعي ستغمض عينها
والله داوَى موجعي بأناةِ
في قُربه كل المخاوف تَنجلي
في حُبّه أحببت حتمًا ذاتي
وألوذُ بالصلواتِ والخلواتِ
النَّاسُ تهجرني لعيبٍ واحدٍ
والله يقبلني على عِلّاتي
نسّقت ألف قصيدة في فهمهم
والله يعرفني بِغير لُغاتِ
الناسُ عن وجعي ستغمض عينها
والله داوَى موجعي بأناةِ
في قُربه كل المخاوف تَنجلي
في حُبّه أحببت حتمًا ذاتي