• الشخصية اليهودية من خلال القرآن (تاريخ - و سمات - ومصير).

د . صلاح عبد الفتاح الخالدي.

القِلَّة المؤمنة دائماً هي التي تُنقذ الموقف، وترفع الراية، وتقود للنصر، فتوكلوا على الله وقالوا: ﴿رَبَّنَاۤ أَفۡرِغۡ عَلَیۡنَا صَبۡرࣰا وَثَبِّتۡ أَقۡدَامَنَا وَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَـٰفِرِینَ﴾.

ولما علم الله صِدق القِلة المؤمنة وجهادها وثباتها، منَّ عليها بالنصر: ﴿فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ﴾.

• الشخصية اليهودية من خلال القرآن، صـ ٢٣٢.

كلٌ يسخر الله له السُّبل إن عزم وأخلص، وهذا خير نموذج.

سبحان الله، هل سبق وتأملتم في ما فعله هذا الطبيب العماني؟
ترك ملذات الدنيا خلفه، وحمل روحه على كفه ودخل لغزة وأبى أن يخرج منها!
عجيب هذا الرجل!
يعالج الجرحى، ويوثق بكاميرا هاتفه، فسبحان من استعمله ويسر له الأسباب!

لمن لا يعرفه، هذه صفحته على منصة X:
د. خالد الشموسي

المقاطعة الاقتصادية وأثرها في نصرة القضية الفلسطينية شرعياً واقتصادياً

• أ.د. محمد عبد الغفار الشريف.
• د. خالد عبيد العتيبي.

"إِن تَكونوا تَألَمونَ فَإِنَّهُم يَألَمونَ كَما تَألَمونَ"

وبلغة الغزِّيين: أكَلناها وأكَلوها.

حين يصل الجند أبواب مخيم جباليا، فإن المعركة تكون شخصيةً جداً، بين أبناء للمخيم يعتزون بمناعته طوال عقود، وبين جنودٍ يظلّ المخيم يُعجزهم، كلّما ظنّوا أنهم قتلوا مقاومته بُعثت من جديد!

• متراس.

ولذا كان الغل والحقد الصهيوني يُصب على جباليا.
يظل المخيم يعجزهم!

وقد جمعوا جمعًا كأنّ زهاءَهُ
جرادٌ هفا في هَبوةٍ متطايرُ
ومرّوا بأطناب البيوت فردّهم
رجالٌ بأطراف البيوت مساعرُ.

ربِّ صلّ على الرجال.