أُخفي العتابَ كأنَ شيئًا لَم يَكُن
وَأنا عَلى جَمرِ الأسَى أتمَلمَلُ

‏في كل مرة يمسني الضر أتذكر أني تحت ظلّك، أنت الذي لا يعجزك شيء تولني برحمتك ولا تكلني لسواك.. فلا أضل ولا أشقى

ولو حنيت هبيع قلبي

وضعي مخربط بكلهن ولا يُصفه
حلم عصريه شيوصفه ؟

إنتَ سبتني لدماغي .. وانا دماغي مرحمتنيش

ياكل بروحي التناقض
ما اريدك بالحقيقية
وبالحلم اركض وراك !

گمت ما أدريّ أروح لوين ؟
أطب للبيت أحس شلون الملاگيك
غلطتيّ بكل مكان ببيتنا محاچيك

الندم ماكلني جي ظليت وياك
المفروض من الاول مااحبك
انه المامكرر لبسة مَرتين
عجيبة تقبلِت مرتين اردلك!
فشلة المثلِك يبچيني بالليل
نعمة المثلي كون تِبوس چفك
غَشيم الخشب مِن روحة ،
يصنَع فاس ،هَدمت روحي
وبنيت انسان مثلَك .

وفعلٌ يُرى
خير من ألف كلمةٍ تقال

لن تستطيع أن تمحي دوري
من ذاكرتك أنا بطل الرواية

.