آلزوجہهہ آلسہلفہيہهہ 👑
2.9K subscribers
1.51K photos
381 videos
44 files
2.2K links
الزوجة الصالحة أمان في النفس، وراحة في القلب، وسعادة في الحياة، أمّا نقيضها فهي تعب في النفس، وجرح في القلب، وشقاء بلا حدود.

للتواصل مع القناة 👇🏻

@Zawjasalafiah_bot
Download Telegram
🔊طلاق الحائض أو النفساء #محرم🚫


سئل الشيخ بن العثيمين رحمه الله
ﻫﻞ ﻳﺠﻮﺯ ﻟﻠﺮﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﻄﻠﻖ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ ﻭﻳﻘﻊ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﺃﻡ ﻻ؟


ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ:
🚫ﻻ ﻳﺤﻞ ﻟﻠﻤﺮﺀ ﺃﻥ ﻳﻄﻠﻖ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻓﻲ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻴﺾ؛ ﻟﻘﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ﴿ ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻨَّﺒِﻲُّ ﺇِﺫَﺍ ﻃَﻠَّﻘْﺘُﻢُ ﺍﻟﻨِّﺴَﺎﺀَ ﻓَﻄَﻠِّﻘُﻮﻫُﻦَّ ﻟِﻌِﺪَّﺗِﻬِﻦَّ ﴾ ﺇﻟﻰ ﺁﺧﺮ ﺍﻵﻳﺔ، ﻭﺍﻟﻄﻼﻕ ﻟﻠﻌﺪﺓ ﺃﻥ ﻳﻄﻠﻘﻬﺎ ﻃﺎﻫﺮﺍً ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺟﻤﺎﻉ ﺃﻭ ﺣﺎﻣﻼً ﻗﺪ ﺍﺳﺘﺒﺎﻥ ﺣﻤﻠﻬﺎ، ﻓﻬﺎﺗﺎﻥ
ﺍﻟﺤﺎﻻﻥ ﻫﻤﺎ ﺍﻟﻠﺘﺎﻥ ﻳﺤﻞ ﻓﻴﻬﻤﺎ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﺇﺫﺍ ﺗﺒﻴﻦ ﺣﻤﻠﻬﺎ، ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻃﺎﻫﺮﺓ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺟﻤﺎﻉ، ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺤﺎﺋﺾ ﻓﻄﻼﻗﻬﺎ ﺣﺮﺍﻡ؛ ﻷﻧﻪ ﻣﻌﺼﻴﺔ ﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ؛ ﻟﻘﻮﻟﻪ : ﴿ﻓَﻄَﻠِّﻘُﻮﻫُﻦَّ ﻟِﻌِﺪَّﺗِﻬِﻦَّ﴾، ﻭﻷﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻟﻤﺎ ﺫﻛﺮ ﻟﻪ ﺃﻧﺎ بن ﻋﻤﺮ ﻃﻠﻖ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﻫﻲ ﺣﺎﺋﺾ ﺗﻐﻴﻆ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ، ﻭﺇﺫﺍ ﺣﺼﻞ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻭﻫﻲ ﺣﺎﺋﺾ ﻓﺈﻥ ﺟﻤﻬﻮﺭ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻳﺮﻭﻥ ﺃﻥ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻳﻘﻊ ﻭﻳﺤﺴﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻼﻕ، ﻭﻟﻜﻨﻬﻢ ﻳﻨﺪﺑﻮﻧﻪ ﺃﻭ ﻳﺄﻣﺮﻭﻧﻪ ﺑﻤﺮﺍﺟﻌﺘﻬﺎ؛ ﻷﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻣﺮ ﺃﻥ ﻳﺮﺍﺟﻊ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺍﻣﺮﺃﺗﻪ ﺣﻴﻦ ﻃﻠﻘﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺣﺎﺋﺾ، ﻭﻳﺮﻯ ﺑﻌﺾ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻌﻠﻢ: ﺃﻥ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻓﻲ ﺣﺎﻝ ﺍﻟﺤﻴﺾ ﻣﺤﺮﻡ ﻻ ﻳﻘﻊ🚫؛ ﻷﻥ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ : ﺃﻥَّ ﻣﺎ ﻧﻬﻲ ﻋﻨﻪ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻨﻔﺬ ﻭﻳﺼﺤﺢ ﺇﺫ ﻓﻲ ﺗﻨﻔﻴﺬﻩ ﻭﺗﺼﺤﻴﺤﻪ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﻟﻠﻨﻬﻲ ﻋﻨﻪ؛ ﻷﻥ ﺍﻟﻨﻬﻲ ﻋﻨﻪ ﻳﻘﺘﻀﻲ ﺃﻻ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻭﺃﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﺷﻴﺌﺎً ﻳﻌﺘﺪ ﺑﻪ ﺷﺮﻋﺎً، ﺇﺫ ﻻ ﻳﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻨﻬﻲ ﻣﻊ ﺍﻻﻋﺘﺪﺍﺩ ﺑﺎﻟﺸﻲﺀ ﻓﻜﻴﻒ
ﻳﻨﻬﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻋﻨﻪ ﺛﻢ ﻳﻌﺘﺪ ﺑﻪ! ﻫﺬﺍ ﺧﻼﻑ ﺍﻟﺤﻜﻤﺔ ﻭﺇﻟﻰ ﻫﺬﺍ ﺫﻫﺐ ﺷﻴﺦ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻗﺎﻝ :🚫 ﺇﻥ ﻃﻼﻕ ﺍﻟﺤﺎﺋﺾ ﻻ ﻳﻘﻊ ﻭﻻ ﻳﺤﺴﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻼﻕ،🚫 ﻭﺇﺫﺍ ﺗﺄﻣﻞ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﺎ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ، ﻭﺗﺄﻣﻞ ﺍﻟﻌﻠﻞ ﻭﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ ﺗﺒﻴﻦ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺃﺭﺟﺢ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ

فتاوى ﻧﻮﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺭﺏ < ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﺭﻗﻢ ‏[ 124]


https://t.me/zawjasalafia
🔊طلاق الحائض أو النفساء #محرم🚫


سئل الشيخ بن العثيمين رحمه الله
ﻫﻞ ﻳﺠﻮﺯ ﻟﻠﺮﺟﻞ ﺃﻥ ﻳﻄﻠﻖ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ ﻭﻳﻘﻊ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﺃﻡ ﻻ؟


ﺍﻟﺠﻮﺍﺏ:
🚫ﻻ ﻳﺤﻞ ﻟﻠﻤﺮﺀ ﺃﻥ ﻳﻄﻠﻖ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻓﻲ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻴﺾ؛ ﻟﻘﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ﴿ ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻨَّﺒِﻲُّ ﺇِﺫَﺍ ﻃَﻠَّﻘْﺘُﻢُ ﺍﻟﻨِّﺴَﺎﺀَ ﻓَﻄَﻠِّﻘُﻮﻫُﻦَّ ﻟِﻌِﺪَّﺗِﻬِﻦَّ ﴾ ﺇﻟﻰ ﺁﺧﺮ ﺍﻵﻳﺔ، ﻭﺍﻟﻄﻼﻕ ﻟﻠﻌﺪﺓ ﺃﻥ ﻳﻄﻠﻘﻬﺎ ﻃﺎﻫﺮﺍً ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺟﻤﺎﻉ ﺃﻭ ﺣﺎﻣﻼً ﻗﺪ ﺍﺳﺘﺒﺎﻥ ﺣﻤﻠﻬﺎ، ﻓﻬﺎﺗﺎﻥ
ﺍﻟﺤﺎﻻﻥ ﻫﻤﺎ ﺍﻟﻠﺘﺎﻥ ﻳﺤﻞ ﻓﻴﻬﻤﺎ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﺇﺫﺍ ﺗﺒﻴﻦ ﺣﻤﻠﻬﺎ، ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻃﺎﻫﺮﺓ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺟﻤﺎﻉ، ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺤﺎﺋﺾ ﻓﻄﻼﻗﻬﺎ ﺣﺮﺍﻡ؛ ﻷﻧﻪ ﻣﻌﺼﻴﺔ ﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ؛ ﻟﻘﻮﻟﻪ : ﴿ﻓَﻄَﻠِّﻘُﻮﻫُﻦَّ ﻟِﻌِﺪَّﺗِﻬِﻦَّ﴾، ﻭﻷﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻟﻤﺎ ﺫﻛﺮ ﻟﻪ ﺃﻧﺎ بن ﻋﻤﺮ ﻃﻠﻖ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻭﻫﻲ ﺣﺎﺋﺾ ﺗﻐﻴﻆ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ، ﻭﺇﺫﺍ ﺣﺼﻞ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻭﻫﻲ ﺣﺎﺋﺾ ﻓﺈﻥ ﺟﻤﻬﻮﺭ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻳﺮﻭﻥ ﺃﻥ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻳﻘﻊ ﻭﻳﺤﺴﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻼﻕ، ﻭﻟﻜﻨﻬﻢ ﻳﻨﺪﺑﻮﻧﻪ ﺃﻭ ﻳﺄﻣﺮﻭﻧﻪ ﺑﻤﺮﺍﺟﻌﺘﻬﺎ؛ ﻷﻥ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺃﻣﺮ ﺃﻥ ﻳﺮﺍﺟﻊ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺍﻣﺮﺃﺗﻪ ﺣﻴﻦ ﻃﻠﻘﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺣﺎﺋﺾ، ﻭﻳﺮﻯ ﺑﻌﺾ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻌﻠﻢ: ﺃﻥ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻓﻲ ﺣﺎﻝ ﺍﻟﺤﻴﺾ ﻣﺤﺮﻡ ﻻ ﻳﻘﻊ🚫؛ ﻷﻥ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ : ﺃﻥَّ ﻣﺎ ﻧﻬﻲ ﻋﻨﻪ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻨﻔﺬ ﻭﻳﺼﺤﺢ ﺇﺫ ﻓﻲ ﺗﻨﻔﻴﺬﻩ ﻭﺗﺼﺤﻴﺤﻪ ﻣﺨﺎﻟﻔﺔ ﻟﻠﻨﻬﻲ ﻋﻨﻪ؛ ﻷﻥ ﺍﻟﻨﻬﻲ ﻋﻨﻪ ﻳﻘﺘﻀﻲ ﺃﻻ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﻭﺃﻻ ﻳﻜﻮﻥ ﺷﻴﺌﺎً ﻳﻌﺘﺪ ﺑﻪ ﺷﺮﻋﺎً، ﺇﺫ ﻻ ﻳﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻨﻬﻲ ﻣﻊ ﺍﻻﻋﺘﺪﺍﺩ ﺑﺎﻟﺸﻲﺀ ﻓﻜﻴﻒ
ﻳﻨﻬﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻋﻨﻪ ﺛﻢ ﻳﻌﺘﺪ ﺑﻪ! ﻫﺬﺍ ﺧﻼﻑ ﺍﻟﺤﻜﻤﺔ ﻭﺇﻟﻰ ﻫﺬﺍ ﺫﻫﺐ ﺷﻴﺦ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺍﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﺔ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻗﺎﻝ :🚫 ﺇﻥ ﻃﻼﻕ ﺍﻟﺤﺎﺋﺾ ﻻ ﻳﻘﻊ ﻭﻻ ﻳﺤﺴﺐ ﻋﻠﻴﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻄﻼﻕ،🚫 ﻭﺇﺫﺍ ﺗﺄﻣﻞ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﺎ ﻭﺭﺩ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ، ﻭﺗﺄﻣﻞ ﺍﻟﻌﻠﻞ ﻭﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺸﺮﻋﻴﺔ ﺗﺒﻴﻦ ﻟﻪ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺃﺭﺟﺢ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ

فتاوى ﻧﻮﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺭﺏ < ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﺭﻗﻢ ‏[ 124]


@zawjasalafia
هل يعتبر زوجها السابق محرم لبناتها من زوجها الثاني؟

📩 #السؤال :

المرأة المطلقة إذا تزوجت من رجل آخر فأنجبت منه بنات ، فهل زوجها الأول محرم لبناتها من زوجها الثاني؟

📝 #الجواب :

نعم هو #محرم ، المرأة إذا طلقت وتزوجها رجل آخر وأتت منه ببنات فإن زوجها الأول محرم لبناتها من زوجها الثاني ، وكذلك لو كانت عندها بنات من زوج سابق وتزوجت آخر فلزوجها الآخر - الذي هو الأخير - أن تكشف له بناتها من الزوج الأول ، إذاً بنات المرأة محارم لزوجها الذي ليس أباً لهن سواء كان سابقاً أو لاحقاً.

📄 الموقع الرسمي للشيخ ابن عثيمين 📄

http://binothaimeen.net/content/1121