بفضَل الله وَالسَيّد مُقتدىٰ حَفظهُ الله ، أصبح يُوم الغدير ، وَيُوم عاشوراء عُطلـة رسَميَّـة فَـ هنيئًا لشيّعـة أمير المَؤمنيّن 🤍 .
أَنا عَلِيٌّ وَاِبنُ عَبدِ المُطَّلِب
نَحنُ لَعَمرُ اللِهِ أَولى بِالكُتُب
مِنّا النَبِيُّ المُصطَفى غَيرَ كَذِب
أَهلُ اللِواءِ وَالمَقامِ وَالحُجُب
نَحنُ نَصَرناهُ عَلى جُلِّ العَرَب
يا أَيُّها العَبدُ الغَريرُ المُنتَدَب
أُثبُت لَنا يا أَيُّها الكَلبُ الكَلِب
-عليٌ بنْ ابي طَالب عليهِ السَلام .
نَحنُ لَعَمرُ اللِهِ أَولى بِالكُتُب
مِنّا النَبِيُّ المُصطَفى غَيرَ كَذِب
أَهلُ اللِواءِ وَالمَقامِ وَالحُجُب
نَحنُ نَصَرناهُ عَلى جُلِّ العَرَب
يا أَيُّها العَبدُ الغَريرُ المُنتَدَب
أُثبُت لَنا يا أَيُّها الكَلبُ الكَلِب
-عليٌ بنْ ابي طَالب عليهِ السَلام .
مَنْ أرادَ الإبتِعَاد عَنْ المُحَرمَاتِ وَ المَعاصي دونَ الرّجوعِ إليْهَا بِحَسبِ رَغبَـة النَّفْس-الأمَّارَة بِالسُّوءِ و المُحَبِّبَـة لـهَ- عَليْـهِ بِقرَاءةِ دُعَاءِ كُمَيْل يَوْميًّا .
- مَـودَّة ☾ .
مَنْ أرادَ الإبتِعَاد عَنْ المُحَرمَاتِ وَ المَعاصي دونَ الرّجوعِ إليْهَا بِحَسبِ رَغبَـة النَّفْس-الأمَّارَة بِالسُّوءِ و المُحَبِّبَـة لـهَ- عَليْـهِ بِقرَاءةِ دُعَاءِ كُمَيْل يَوْميًّا .
اللَّيْلَة هِيَ لَيْلَة الجُمعَة
و مِنَ المُسْتَحَب فِيهَا قِراءة دُعَاء كُمَيْل ..
هَـذِ اللَّيْلَة مُنَاسِبَة جِدًّا لإعْلَانِ التَّوبَة و التَّضرِع إلىٰ اللّٰـهِ بِكَلِمَات الأمير عَلِي (عِليهِ السَّلَام) .
و مِنَ المُسْتَحَب فِيهَا قِراءة دُعَاء كُمَيْل ..
هَـذِ اللَّيْلَة مُنَاسِبَة جِدًّا لإعْلَانِ التَّوبَة و التَّضرِع إلىٰ اللّٰـهِ بِكَلِمَات الأمير عَلِي (عِليهِ السَّلَام) .
مَّنۡ عَمِلَ صَٰلِحٗا فَلِنَفۡسِهِۦۖ وَمَنۡ أَسَآءَ فَعَلَيۡهَاۗ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّٰمٖ لِّلۡعَبِيدِ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ .
يذكُر الله تعالىٰ في سُورة العنكبوت في قولهِ تعالىٰ :
﴿اتلُ ما أوحِيَ إِلَيكَ مِنَ الكِتابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنهى عَنِ الفَحشاءِ وَالمُنكَرِ وَلَذِكرُ اللَّهِ أَكبَرُ وَاللَّهُ يَعلَمُ ما تَصنَعونَ﴾
مُوضوعنا الصَلاة ومَا اجَمل الصَّلاة ! ، نعلمُ علِم اليقين أَن صَّلاة عمَود ديّن وأَن إذا قُبلت قُبل مَا سِواها مِن سَائر الاعمَـال الدينيَّـة ألأُخرىٰ ، يعَني نضَمن كُل أعمَـالنـا وَقبُولّها بقبُول الصَّلاةَ يعَني بَختِصَّار النجَاة بصَّلاة وَيذكُر الله عِند قولهِ ﴿إنَّ الصَّلاةَ تَنهى عَنِ الفَحشاءِ وَالمُنكَرِ﴾ ، المُنكر : كالغيَّبـة وَالنميَّمـة وَالكَذب ، وَكُل مَـا يقبحـهُ الدين أو تكرههُ الأخَلاق مِن قَول أو فعِل، أما بالنسَبـة للفَحشاءِ كالزِنا وَغيّرُها ، يعَني صَّلاة تنهىٰ عن الفَحشاءِ وَالمُنكَرِ ، وَضحناهَن فيَ حَال مَنهتك صَّلاتك عنهَن يعَني تصليّ وَتسَويّ مُنكر تصَّلي وَتشوف حرام هَنا شِنو فائدة صَّلاة ؟ صَّلاة لآ تقدَّم وَلآ تأخر يعَني تصَّليهَا مَتصَّليهَا نفسْ الشيّء فـَ أياكُم ثُم أياكُم ثُم أياكُم توصَلّون لهايّ المَرحلّـة وَاسِعُوا بصَّلاتكُم وَصححّوا بيهّا بقراءة سُورة الفاتحَـة أو بصَّلاة بشكل عَام ، لّشِدة جمَال الصَّلاةَ ، روي عِن الرسُول صَلىٰ الله عليهِ وَآلهِ وَسلم مُخاطبًا بلال يقول لهُ " ارحَنا بهَا يـا بلال ! " أي ارحَنا بصَّلاة راحتنَا بيهَا يعَني ، وَالكثير مِن الآيات تحثُ عَلىٰ صَّلاة بصُورة مُباشرة وَمِنهَا وَقولهِ تعالىٰ :
﴿ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡغَيۡبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنفِقُونَ ﴾ .
﴿اتلُ ما أوحِيَ إِلَيكَ مِنَ الكِتابِ وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنهى عَنِ الفَحشاءِ وَالمُنكَرِ وَلَذِكرُ اللَّهِ أَكبَرُ وَاللَّهُ يَعلَمُ ما تَصنَعونَ﴾
مُوضوعنا الصَلاة ومَا اجَمل الصَّلاة ! ، نعلمُ علِم اليقين أَن صَّلاة عمَود ديّن وأَن إذا قُبلت قُبل مَا سِواها مِن سَائر الاعمَـال الدينيَّـة ألأُخرىٰ ، يعَني نضَمن كُل أعمَـالنـا وَقبُولّها بقبُول الصَّلاةَ يعَني بَختِصَّار النجَاة بصَّلاة وَيذكُر الله عِند قولهِ ﴿إنَّ الصَّلاةَ تَنهى عَنِ الفَحشاءِ وَالمُنكَرِ﴾ ، المُنكر : كالغيَّبـة وَالنميَّمـة وَالكَذب ، وَكُل مَـا يقبحـهُ الدين أو تكرههُ الأخَلاق مِن قَول أو فعِل، أما بالنسَبـة للفَحشاءِ كالزِنا وَغيّرُها ، يعَني صَّلاة تنهىٰ عن الفَحشاءِ وَالمُنكَرِ ، وَضحناهَن فيَ حَال مَنهتك صَّلاتك عنهَن يعَني تصليّ وَتسَويّ مُنكر تصَّلي وَتشوف حرام هَنا شِنو فائدة صَّلاة ؟ صَّلاة لآ تقدَّم وَلآ تأخر يعَني تصَّليهَا مَتصَّليهَا نفسْ الشيّء فـَ أياكُم ثُم أياكُم ثُم أياكُم توصَلّون لهايّ المَرحلّـة وَاسِعُوا بصَّلاتكُم وَصححّوا بيهّا بقراءة سُورة الفاتحَـة أو بصَّلاة بشكل عَام ، لّشِدة جمَال الصَّلاةَ ، روي عِن الرسُول صَلىٰ الله عليهِ وَآلهِ وَسلم مُخاطبًا بلال يقول لهُ " ارحَنا بهَا يـا بلال ! " أي ارحَنا بصَّلاة راحتنَا بيهَا يعَني ، وَالكثير مِن الآيات تحثُ عَلىٰ صَّلاة بصُورة مُباشرة وَمِنهَا وَقولهِ تعالىٰ :
﴿ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡغَيۡبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنفِقُونَ ﴾ .
- مَـودَّة ☾ .
﴿مَا سَلَكَكُمۡ فِي سَقَرَ﴾
﴿قَالُواْ لَمۡ نَكُ مِنَ ٱلۡمُصَلِّينَ ﴾
• حاَفظوا على قولَ 🤍 :
- لا إله إَلا أنت سُبحانَك إنيَ كُنـتَ من الظِالمين .
فإن أولها توَحيد ، وأوسطَها تسّبيح ، وآخرها اسَتغفار .
- لا إله إَلا أنت سُبحانَك إنيَ كُنـتَ من الظِالمين .
فإن أولها توَحيد ، وأوسطَها تسّبيح ، وآخرها اسَتغفار .
هيَ النور و مِن نور بالنور زوجت .. اليوم تُهدى فاطم لعَلي ، و يصبَح الطهرُ للطهرُ خليلًا ، مُتباركِين بزواج النورين يا شيعَة عَلي 🤍.